الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميشيل نجيب : ذنوب الله وإنكارها
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_نجيب ملاحظة واجبة:هذا المقال من الطبيعى أنه منشور فى موقع يقرأه الجميع وليس ممنوعاً على أحد قراءته سواء كان سبباً دينياً أو عرقياً أو سياسياً، أى موجه للجميع لكن المقال لا يهتم له اليهودى لأن القصة عنده فى التوراة سردها إلهه مرة واحدة وفى سفر واحد، والمسيحى لم تذكر قصة موسى لكن الأنجيل به بعض الإشارات النبوية إلى أعماله ومدلولها الروحى أى أنه خارج الموضوع، واليهودى يعبر إلهه أسمه يهوة أى ليس هو الله إله المسيحيين ولا إله المسلمين، والمسيحى يعبر إلهه هو المسيح المتكون من الآب والأبن والروح القدس إله واحد، إذن بطبيعة القصة والكتاب المذكورة فيه والكاتب الذى يقولون عنه أنه الله يخص المسلمون لماذا؟لأن كتاب الله هو الوحيد الذى أعتبر كل البشر منذ أبراهيم وأسحق ويعقوب هم مسلمون وإلههم هو نفس إله المسلمين، رغم أنه كلام غريب لكن هذا الكتاب هو الذى يؤكد هذا وعليه أنا أتعامل فى تحليلى لآخر النصوص التى هى خاتمة للأنبياء ولاغية وماحية لكل الكتب السابقة، لذلك فالقصة المنقولة من التوراة اليهودية وصاغها كاتب القرآن فى أكثر من ثلاثين سورة جعلتنى أنقد إلهها الله المختلف عن بقية الأديان السابقة، وهو الكتاب الوحيد الذى يروى كاتبه ما به من قصص أخذها من التوراة.أتمنى أن يكون الهدف واضح ونهتم بدراسة تلك النصوص الدينية لنترك التخلف ونتقدم إلى الأمام نحو مستقبل باهر للجميع.أستكمالاً لقصة الله مع موسى كانت المفاجأة أن الله لم يخطئ فقط فى المواقف الأربعة المذكورة فى المقالات السابقة هناك الجديد الذى يضاف إلى ذنوب كاتب القصة، هذا الكاتب الذى لا يرى ولا يسمع وغير قادر على الإجابة أو تصحيح كلامه.الخطأ الخامس: فى سورة القصص: أمره الله قائلاً: إلق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا. ع 31 وسورة النمل تتحول العصا إلى جان: أمره الله قائلاً: إلق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا. ع 10 وفى سورة طه حول العصا إلى حية لكن أمام الله نفسه. فى سورة الأعراف تتحول العصا إلى ثعبان مبين لكن أمام فرعون والشعب من حوله.أمامنا أربع نصوص من أربع سور هى براهين ودلائل للدلالة على صدق الله من المنطقى أن تكون واحدة لا تتغير من سورة إلى أخرى، مرة أمام الله ومرة أخرى أمام فرعون، مرة تتحول العصا إلى جان فى سورتين ثم تتحول إلى حية أمام الله ومرة رابعة تتحول إلى ثعبان أمام فرعون والشعب كله، وهذا يدعونا للشك فى صدق الراوى والكاتب وقائل هذا الكلام، هل هو كلام من أضغاث الأحلام أو تخيلات بشرية وأنه قد تم وضع كلمة الله بأعتباه قائل وصاحب هذا الكلام وتلك الكتب؟؟ الدليل على سحر الله هو: فى سورة القصص وسورة النمل عندما ألقى موسى عصاه أمامه رآها تهتز كأنها جان فخاف وولى مدبراً.قال موسى للسحرة: وفى سورة طه قال لهم بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى. فأوجس فى نفسه خيفةً موسى. سورة طه ع 67,66كما رأينا فى سورة القصص وسورة النمل تخيل موسى العصا عندما رآها تهتز كأنها جان، لكن حسب منطق سرد القصة فى السور كلها من المنطقى أن يتخيل أنه يراها حية أو ثعبان يهتز، لكن لأنها أساطير بشرية عندما يتناقلها الناس يستبدلون الكلمات بما يتلائم مع بيئتهم، ولا ننسى أن موسى تخيل العصا مثله مثل الفرعون والمصريين السحرة تهتز كأنها حية أو ثعابين، وهذا دليل أن السحر والشعوذة تستغل التهيؤات وخيال المشاهد والمتفرج لتجعله يتوهم أشياء خيالية، الخلاصة لذلك التحليل أن الله أو كاتب القصة جعل من الله الخالق العظيم مجرد ساحر عليم وه ......
#ذنوب
#الله
#وإنكارها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678585