الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : ماذا في جعبة علاء اللامي من تشويهات وافتراءات حول فاجعة الفرهود ضد اليهود في العراق؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب د. كاظم حبيبماذا في جعبة علاء اللامي من تشويهات وافتراءات حول فاجعة الفرهود ضد اليهود في العراق؟  نشر علاء اللامي مقالاً في صحيفة المثقف بتاريخ 26/12/2020 تحت عنوان: "الفرهود" وتهجير اليهود العراقيين: قراءة جديدة في الخلفيات". ومع أنه أدان عملية الفرهود بقوله "المعلوم أنّ تلك الأحداثَ المؤسفة والمدانة وقعتْ في تلك السنة ردَّ فعلٍ على سحق قوّات الاحتلال البريطانيّة للانقلاب العسكريّ الذي قاده السياسي رشيد عالي الكيلاني ورفاقُه العقداءُ الأربعة، الذين أُعدِموا بعد سنواتٍ قليلة، وبعد احتلال البريطانيّين لبغداد للمرّة الثانية من أجل إعادة الحكم الملكيّ الهاشميّ.". إلا إنه اعتبر تلك الفاجعة التي قتل فيه 144 مواطناً يهودياً عراقياً ومواطنة يهودية عراقية بمثابة ردّ فعل على سحق قوات الاحتلال البريطانية للانقلاب العسكري، وبالتالي ابتعد تماماً عن الأسباب والعوامل الفعلية والأساسية التي كانت وراء وقوع تلك المذبحة الشرسة ضد يهود العراق لاسيما الفكر القومي العربي المتطرف. ثم ركز في هذا المقال على قراءة مشوهة لمقال نشر لي في عام 2011 تحت عنوان: "حركة شباط - مايس 1941 الانقلابية والفرهود ضد اليهود" في الحوار المتمدن، وفي عدد أخر من المواقع العراقية والعربية واختار منها موقع تابع لوزارة الخارجية التي كما قال اللامي أنها نشرت بعض فقرات منه، في حين كان في مقدوره العودة إلى المقال بكامله أولاً وفي موقع الحوار المتمدن، كما كان في مقدوره قراءة الكتاب الواسع الذي نشرته في عام 2015 تحت عنوان "يهود العراق والمواطنة المنتزعة"[1] والذي يبحث في كل المشكلة اليهودية في العراق منذ السبي البابلي حتى التهجير القسري لهم على وفق القانون الصادر عام 1950. ويقع الكتاب بـ 800 صفحة وفيه ما يكفي من البراهين والأدلة والوثائق التي يجد فيه القارئ والقارئة الردّ المفحم ضد ادعاءاته الفارغة واتهامه السيء والمعيب والمسبق الصنع الذي طرحه علاء اللامي ضدي (كاظم حبيب)، علماً بأن اللامي ذاته أشار إلى ما يلي: يقول الكاتب إن هذه الدراسة جزء من كتاب بعنوان: محنة يهود العراق. وكان حرياً به أن يعود إلى الكتاب ليجد الإجابات الوافية على تلك المسائل التي أثارها والتي حاول بها الإساءة لي والتشكيك في علمية المقال المنشور وموضوعيته. مقال علاء اللامي كتب ونشر بعد مرور عشرة أعوام تقريباً على نشري ذلك المقال وتضمن ادعاءات واتهاماً لا يليق بكاتب يحترم نفسه، أذكرها هنا كما جاءت في مقاله المشار إليه:   " 1) محاولةُ الشيوعي العراقي "السابق" كاظم حبيب، لمقاربة حدث الفرهود المأساويّ وتحليله، غير متوازنة، وسطحية، ولا تخلو من تملق الكيان الصهيوني ومؤسّساتِه الإعلاميّةِ والسياسيّة. 2) كما برَّأ حبيب أطرافًا أخرى من مسؤوليّةِ ما تعرّضَ له اليهودُ العراقيّون من قمعٍ وتهجيرٍ قسريّ؛ ومن هذه الأطراف الأحزاب الكردية وزعاماتها. والحقّ أنَّ عنوانَ دراسة حبيب يقول كلَّ شيء منذ البداية: فالعنوان " حركة شباط - مايس 1941 الانقلابيّة والفرهود ضدّ اليهود "[10] يَرْبط مباشرةً أحداثَ الفرهود المدانةَ بحركة أيّار 1941 العسكريّة التي قادها رشيد عالي الكيلاني ورفاقُه الأربعة ضدّ النفوذ البريطانيّ. وهذه تبرئة مسبقة، وغير معللة، لمصلحة الصهاينة وأطرافٍ أخرى، وتلطيخ لصفحة وطنيّين عراقيّين مناهضين للاحتلال البريطانيّ بتهمة النازيّة.3)    غير أنّ تفنيدَ حبيب ومَن نقل عنهم يفتقد إلى الرصانة. ومفادُ هذا التفنيد أنّ اليهود قد خرجوا احتفالًا بعيدهم، "عيدِ نزول التوراة عند اليهود، وليس لأغراض الإستفزاز والإحتفاء بعودة الوصيّ ......
#ماذا
#جعبة
#علاء
#اللامي
#تشويهات
#وافتراءات
#فاجعة
#الفرهود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704115
كاظم حبيب : ماذا في جعبة علاء اللامي من تشويهات وافتراءات حول فاجعة الفرهود ضد اليهود في العراق؟-الحلقة الثانية: الإيديولوجية القومية اليمينية المتطرفة وانقلابيو مايس 1941 في العراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب في هذه الحلقة الثانية سأطرح رؤيتي وما توصلت إليه في أبحاثي عن انقلابيي مايس 1941 وعن تلك النقاط التي أثارها بسوء نية صارخة ومسيئة علاء اللامي في مقالته المتهافتة التي حاول فيها الإساءة المقصودة لي والانتقاص دون أدلة وبراهين من البحث العلمي في كتابي المنجز عن "يهود العراق والمواطنة المنتزعة" من خلال ذلك المقال، الذي يدعي بشكل مقصود عدم الاطلاع عل ى هذا الكتاب رغم صدوره في عام 2015 ومقاله مكتوب في عام 2020 ومقالي عن انقلابيي عام 1941 منشور في عام 2011. يبدو بوضوح أن علاء اللامي مأزوم فكرياً وسياسياً ويدرك تماماً خطأ الادعاءات والاتهامات التي وجهها لي، لاسيما اتهام التملق للكيان الصهيوني ومؤسساته الإعلامية والسياسية، وسكوتي عن المؤسسات الصهيونية وإسرائيل فيما حصل من تهجير قسري للعائلات اليهودية من العراق إلى إسرائيل أو التغطية على العصابات الكردية التي كانت تساهم في تهجير اليهود سراً مقابل الحصول على أموال، وهو يعني بهم الأحزاب الكردية. السؤال المهم الذي يستوجب الإجابة عنه هو: من هم انقلابيو أيار/مايس 1941 في العراق، وما الأهداف التي كانوا يسعون إليها؟ بعد مرور 80 عاماً على تلك الأحداث وصدور مئات الكتب التي تبحث في هذا الموضوع وفي فاجعة الفرهود ضد يهود العراق في عام 1941 تأكد بما لا يقبل الشك أن الحزب السياسي الذي كان وراء تنفيذ الانقلاب هو الحزب الذي تأسس عام 1940 باسم "حزب الشعب" وشكل مؤسسوه لجنة سياسية وعسكرية سرية مكونة من مدنيين وعسكريين. فمن هم المدنيون ومن هم العسكريون؟ المدنيون: المجموعة المدنية الأساسية التي شاركت في الانقلاب تنحدر سياسياً من مجموعتين هما: المجموعة المرتبطة بنظام الحكم الملكي والمؤيدة له وعملت في كل الحكومات التي تشكلت قبل الانقلاب، ولكنها تمردت عليه في أعقاب فشل انقلاب بكر صدقي عام 1936. وأغلب هؤلاء الانقلابيون شاركوا في تنفيذ سياسة النظام الملكي العسكرية المناهضة لمصالح الشعب العراقي والمؤيدة للسياسة البريطانية في العراق، لاسيما في الموقف من الحركات السياسية في الفرات الأوسط وكردستان، وفي مقدمتهم رشيد عالي الكيلاني، وزير الداخلية حينذاك، وبكر صدقي العسكري. ومن بين الجماعات التي شكلت جزءاً من النخب الحاكمة حينذاك وعملت مع رشيد عالي الكيلاني نشير إلى ناجي السويدي وعلي الشيخ محمود الشيخ علي والدكتور محمد حسن سلمان وسامي شوكت وناجي شوكت وغيرهم. ويمكن لكتاب عبد الرزاق الحسيني تاريخ الوزارات العراقية بغض النظر عن نواقصه يقدم صورة جلية عن هؤلاء السياسيين، أو كتاب نجم الدين السهروردي الموسوم "التاريخ لم يبدأ غداً"- حقائق وأسرار عن ثورتي رشيد عالي الكيلاني 41 و58 في العراق. ومن الجدير بالإشارة إلى أن رشيد عالي الكيلاني كان رئيساً لوزراء العرق ثلاث مرات ( الوزارة الأولى 20 أذار/مارس 1933 والوزارة الثانية في 9 أيلول/سبتمبر 1933 والوزارة الثالثة في 31 أذار/مارس 1940)، قبل أن يقود الانقلاب العسكري ويشكل حكومة الدفاع الوطني في الأول من شهر أيار/ مايس 1941. المدنيون القوميون العرب الذين تبّنوا الفكر القومي اليميني والمتأثر بالفكر القومي النازي وبسياسات ألمانيا الهتلرية. وهنا ترد أسماء كثيرة من العرب العراقيين ومن عرب من دول عربية أخرى. من بين العراقيين نشير إلى: يونس السبعاوي، الذي أول من قام بترجمة ونشر كتابي كفاحي لأدولف هتلر في عام 1933، وناجي شوكت وسامي شوكت ومحمد مهدي كبة، وفائق السامرائي، محمد صديق شنشل وصائب شوكت وخالد الهاشمي ومتى عقراوي ودرويش المقدادي ومحمد علي محمود، وداود السعدي وآخرين. وجدير بالإشار ......
#ماذا
#جعبة
#علاء
#اللامي
#تشويهات
#وافتراءات
#فاجعة
#الفرهود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704305
كاظم حبيب : ماذا في جعبة علاء اللامي من تشويهات وافتراءات حول فاجعة الفرهود ضد اليهود في العراق؟ الحلقة الثالثة والأخيرة: من المسؤول عن التهجير الشامل والقسري ليهود العراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب ماذا في جعبة علاء اللامي من تشويهات وافتراءات حول فاجعة الفرهود ضد اليهود في العراق؟ الحلقة الثالثة والأخيرة: من المسؤول عن التهجير الشامل والقسري ليهود العراق في هذه الحلقة سأتطرق إلى عدد من النقاط التي وردت في المقال المتهافت للقومچي الجديد علاء اللامي الذي نشر في عدد من المجلات والصحف والمواقع العراقية والعربية التي حاول فيها الإساءة الخائبة لي ولكتاباتي حول يهود العراق والانقلاب العسكري وغيرها في عام 1941 في العراق.استطاعت المنظمة الصهيونية الدولية أن تحقق في عام 1947 ذلك الوعد الذي أعطته الدولة البريطانية الاستعمارية في عام 1917 بإقامة الدولة العبرية على الأرض الفلسطينية والذي أطلق عليه بـ "وعد بلفور 1917"[1]، في وقت لم تكن الحرب قد انتهت ولم تكن أسلاب الدولة العثمانية، مستعمراتها في منطقة الشرق الأوسط، قد أصبحت جزءاً من مستعمرات بريطانيا وفرنسا في منطقة الشرق الأوسط، باعتبارها دولاً منتصرة في الحرب على وفق اتفاقية سايكس-بيكو السرية التي وقعت في عام 1916 بين وزيري خارجية بريطانية وفرنسيا لتوزيع أسلاب الدولة العثمانية بعد الانتصار عليها. ففي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1947 صدر قرار مجلس الأمن الدولي رقم 181 بتقسيم فلسطين وإقامة دولتين عربية ويهودية عليها.[2] ومنذ بدء النقاش حول هذه القضية في مجلس الأمن الدولي، بدأ نشاط القوى القومية العربية وقوى الإسلام السياسي (جماعة الإخوان المسلمين) في كل الدول العربية حملة شديدة ضد يهود بلدانها معتبرين أن يهود العالم كافة قوميون يمينيون مترفون، أي صهاينة، ومنهم يهود الدول العربية، وبالتالي فهم مسؤولون عن هذه النتيجة، لاسيما وأن الدول العربية قد رفضت قرار التقسيم وبدأت تستعد للحرب ضد اليهود في فلسطين التي وقعت فعلاً في عام 1948، وكانت مهزلة المهازل. إذ التاريخ، لمن لم يعش تلك الفترة سجل عواقب تلك الحرب والملابسات والمناورات والمؤامرات التي تخللتها ودور العديد من ملوك الدول العربية في حينها في تلك العواقب الوخيمة لحرب غير متكافئة تنتهي لصالح إسرائيل، للخيانات التي حصلت فيها، بما فيها الأسلحة الفاسدة في مصر أو عدم السماح بتحرك القوات العراقية، إضافة إلى مواقف الملك عبد الله ملك الأردن والجنرال غلوب منها والجامعة العربية. وفي العراق اشتدت حملات الكراهية والعداء ضد اليهود. وحمل حزب الاستقلال، وهو حزب قومي يميني عربي تأسس عام 1946 برئاسة الثلاثي المعروف محمد مهدي كبة وفائق السامرائي ومحمد صديق شنشل، الأعضاء السابقين في نادي المثنى، وجماعة الإخوان المسلمين برئاسة محمد محمود الصواف، حملة العداء الشرس ضد يهود العراق وضد من يدافع عنهم، حتى أنهم بدأوا بمهاجمة الشيوعيين وأطلقوا عليهم جزافاً وإساءة متعمدة "أخوان اليهود وأعداء الإسلام". ورغم نضال الحزب الشيوعي الصعب لإبعاد اليهود عن الاصطفاف إلى جانب الحركة الصهيونية من جهة، والدفاع عنهم كمواطنين عراقيين يمنحهم الدستور العراقي لعام 1925 الحماية وحقوق المواطنة الكاملة من جهة أخرى، فأن جهتين استطاعتا تأزيم وضع اليهود في العراق ورفع مستوى خشيتهم بما يمكن أن يتعرضوا له من عواقب القتل والتشريد والنهب والسلب كما حصل في فاجعة الفرهود التي عادت مجدداً حية طرية إلى ذاكرتهم، وهما: قوى المنظمة الصهيونية العالمية العاملة في العراق المرتبطة بالقوى الصهيونية في فلسطين وبإسرائيل مباشرة بعد تأسيسها، والقوى القومية العربية وقوى الإسلامية السياسية العراقية من جهة أخرى. لقد أصبح اليهودي عاجزين عن العمل في دوائر الدولة، أو حتى في القطاع الخاص، كما تفاقمت صعوبة الحص ......
#ماذا
#جعبة
#علاء
#اللامي
#تشويهات
#وافتراءات
#فاجعة
#الفرهود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704525
إبراهيم اليوسف : إعلام ما بعد حداثي.. وافتراءات عصر مستحاثي-4
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف يحار المتابع، أحياناً، في كيفية تعامله مع بعض المستجدات ذات الخصوصية، عندما يتابعها، ويكون جوهرها - في الأصل- مبنياً على الخداع والدجل والتلفيق وتزويرالحقائق، لاسيما في مرحلة الإعلام مابعد الحداثي الذي يتطلب عقلاً موازياً وانفتاحاً على الآخر، وتعالياً على الإساءات، وقطيعة، بل نبذاً لثقافة الكراهية، التي يتم الحض عليها على مستويات عدة، من قبل بعض جهَّال الإعلام، والجهالة - هنا- لا تعني الأمية، أو عدم حمل شهادة أكاديمية عليا، بل أمية الخبرة بفن الإعلام الذي يتطلب الكثير من المهارات والمتابعات، ليشكل نقلة ممسوخة عن مستوى - مضافة المختار البسيط- والتي كانت رغم الكثير الذي يسجل عليها ذات إيجابيات كثيرة، على أكثر من صعيد، ومنها: سلبياتها من الناحية الطبقية، باعتبارها تنتمي إلى مرحلة عقل محدد، لأننا - وبكل أسف وألم- نجد مضافات بعض هؤلاء الذين عششوا وأسسوا في الفيسبوك أوكاراً تبث السموم وإيذاء الآخرين، على مدار الأربع والعشرين ساعة من اليوم، والأسبوع، والشهر، والسنة،في هذا الزمن الذي يجذب فيه باثٌّ فيسبوكي يعرض قيئه وقيحه وفضلاته آلاف المتابعات، بينما ينحسر جمهور أية جهة إعلامية أو ثقافية معتدلة جادة، وذلك لأن عقلية متابعة - المبارزة وإلى حد ما المباراة المحتدمة- من قبل جمهور عريض، لا تزال قائمة، ومؤثرة، ولدى كل منا الكثيرمن الأمثلة التي تؤكد شساعة دائرة الشتَّامين، الغامزين، الحاضين على العنف، والأذى، مقابل انحسار دائرة من يضع أصبعه على الجرح ويسمي الأشياء كما هي، وإن كان بعض - حكواتيي الفيس بوك- يأخذون عنوانات مثيرة، أو نقاط ارتكاز مثيرة تسجل على هذا الطرف أو ذاك، لبثِّ سمومهم في جسدنا الذي تداعى، بفعل مؤامرات عدة، يساهم أبعاضهم النفخ في أوَّار الفتنة سواء أكان ذلك نتاج عقد ذاتية، أو لإرضاء جمهور معين، أو لدواع انتقامي، لاسيما من قبل من سقط في كل امتحان!وكثيراً، ما رحت، كما سواي، لأسأل: لم هذه الحملات على هذا الشخص أو ذاك، بما يمسُّ خصوصياته. بيته. كرامته. موتاه، وليس الأفكار التي يقدمها وقد تستحق - الدحض والرفض حقاً- إلا إنه لابد أن نفرق بين الشخص ورأيه، فكانت الردود تردني تترى من قبل من يمارس مثل هذه الطعنات بحق المختلف معهم - ومنهم من يفعل ذلك ببغاوياً بفعل سطوة الإعلام الشعبوي العابر- فأجدني أمام إجابة ممجوجة، لا يعرف لائكوها، وماجوها، إلى حدِّ الغثيان الحدود المطلوبة بين الرأي وصاحبه، أو أخلاقيات الإعلام- ولسان حال أحدهم- لطالما هو صاحب لسان لا محرمات ولا حدود وموانع تلزمه التجنب:إنه شخصية عامة!ولعلَّ بعض الذين يسيئون إلى هذه الشخصية العامة أو تلك يمارسون في سلوكهم الداخلي أو العلني عهراً أخلاقياً، مقدمين ذواتهم في إهاب الملائكة والوعاظ والمناضلين، وإن كان مايسوقونه عن هذه الشخصية العامة ملفقاً، كاذباً، من صنع العدو ذاته، بما جعلنا الآن نفقد أية حرمة، أو أية هيبة، أو حتى: مقدس مشروط ببناء وصون الذات كائناً وكياناً، ناهيك عن ضرب آخر من بيننا هاجسُهم التقاط مآخذ هذه الشخصية أو تلك - إن وجدت- وإن كانت كاذبة، افترائية، بعد أن يضخموها تحت مجاهر مخيلاتهم الموبوءة. المريضة، المستعرة غلاً وغيظاً وحقداً وثأرية من المجتمع، بينما يغضون النظر عن آلاف المواقف المشرفة - إن وجدت لدى هذا الشخص أو غيره- وعندما سألني بعض من مستهم تلك التلفيقات:بم تنصحنا؟لاسيما من قبل من هم في أوربا أو حتى في الوطن كنت أجيبهم بلاتردد:عليكم باللجوء إلى القضاء!وإن كانت، هكذا دعاوى، للأسف، حتى الآن، ومن خلال متابعاتي، في حكم - اللامنظو ......
#إعلام
#حداثي..
#وافتراءات
#مستحاثي-4

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718202