مروان صباح : بين فيروز قاتل جدنا وفيروز أيقونتنا ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / منذ ذاك اليوم الذي بدأ العقل ينظم الأسئلة بشكل ناظم وبعد مغادرة العقل استفساراته ، ومع تشجيعه في البدء بتقديم الأجوبة عن أسئلة لم تكن عالقة تماماً بقدر أنها كانت تحتاج إلى وقت كافي لكي تجيب بدقة عن ما يدور في البال ، وهذا ايضاً لا يعني ، أن المغادرة كانت سببها توبة عن ذنب قد اقترفه العقل أبداً ، فقد اعتادوا تلاميذ المدارس في رحلاتهم الاستماع لأغاني فيروس أو بالأحرى هناك من كان يغنيها ويغني معه الحاضرين ، بالطبع الطبلة كانت الشيء الوحيد المتاح في تلك الحقبة ، ولأن الرحلة دائماً تعتمد على الباصات الكبيرة ، كانت أغنية ع هدير البوسطة المفضلة / وايضاً هي دعوة مبطنة لكل طالب بالبدء في البحث عن عيون سيواعدها لاحقاً ، طالما الأغنية تبدأ ( موعود بعيونك أنا موعود ) ، لكن على المستوى الشخصي ، بدأت حكايتي مع فيروز في مدينة ماغديبورغ الألمانية ، المدينة التى كانت تعتبر ملتقى لتجارة أوروبا وتكتنز أهم كتدرائية وايضاً أطلق أهلها عليها بالمدينة الخضراء لكثافة الغابات المنتشرة بطول وعرض المدينة ، فعندما إلتحقت في أكاديمية الخاصة بتعليم اللغة ، تحول صباحي محمل بعنصرين ، كان زميلي بهاء في السكان فرض عنصرين أساسيين على حياة قاطنين سكن الطلبة ، والذي تحول إلى صديق طيلة المدة التى عشتها في ألمانيا ، وبالتالي مجرد أن يفتح عينيه ، يقوم بتشغيل شريط لعبد الباسط عبد الصمد القارئ الأشهر للقرآن من أجل تسير يومنا وطرد إبليس من طريقنا ومن ثم يضع شريط لفيروز يحمل جملة أغاني ، كانت قد عرفت بفيروزيات / فيروز الصباحية ، ( ورق الأصفر شهر أيلول تحت الشبابيك / ايضاً ، فايق يا هوا لما كنا سوى / يا دارة دوري فينا وضلي دوري فينا ) لكن ذاك الإمتزاج الحديث والملفت ، كان دائماً يستوقفني بل بالأحرى يدعوني إلى خوض في تفكير عميق ، بالطبع دون أن أبوح به على الإطلاق ، وأتساءل كيف لهذه المرأة استطاعت أن يقترن أسمها مع عبد الباسط ، بل ما كان يستوقفني أكثر ، أن الجميع يلتزم الصمت أثناء ترتيل عبد الباسط للقران ، بالطبع لأن الأغلبية الساحقة لم تكن أيامها تحفظ شيء من القرآن ، وعندما ينتهي وقت عبدالباسط ويحين وقت فيروز ، تبدأ الأغلبية بالدندنة والغناء مع فيروز لدرجة هناك من كان يحفظ أغنيها كما يحفظ اسمه ، ولأن ايضاً مسجل بهاء مرتبط بسماعة ممر الغرف ، يتحول الصباح العرب والأجانب والألمان فيروزي بإمتياز ، أما المسألة الأخرى والتى احتفظت بها طيلة عمري لم افشي عنها ، بل كنت أعتبرها ربما لها أبعاد دفينة ، اختيار حليم الرومي أسم فيروز ، كنت أتساءل ، ألم يجد الرومي ابو ماجدة أسم في القاموس العربي أو الفارسي سوى أسم قاتل عمر بن الخطاب ، الشهير بالفاروق / أمير المؤمنين ، بل هذا الصوت الذي دخل كل بيت مسلم ومسيحي ، وهنا للتذكير المفيد ، اسم عمر محبب تسميته عند المسيحيون ، بل كنت اسأل نفسي ، هل كان يقصد ذلك من باب العنصرية الطائفية أو أنها مجرد صدفة ، لكن بصراحة بالرغم من إعجابي المبكر بصوتها وأغانيها إلا أنني كنت أحب أسمها الحقيقي ( نهاد ) أو هكذا كنت أفضل ، لكي لا يتردد أسمها المستعار على مسامعي في كل صباح ، لأنه كان يذكرني بقاتل جدي أبن الخطاب . تعتبر فيروز أُم مثالية ، ومثاليتها ليست فقط لأنها حافظت فقد على سيرتها الفنية ومكانتها التى أصبحت جارة القهر وهذه الدرجة لا يعيها سوى من إرتقى بإمانه إلى درجة إيمان القمر ، فالقمر معروف بإلتزامه في صنع التوازن بين الأرض والبحر ، وبالتالي غيابها الطويل لم يكن ولا لمرة بالغياب العبثي ، بقدر أنه سجود مشترك لا يليق سوى بقمرين ، بل على الصعيد الشخصي ، استطاعت فيروز ......
#فيروز
#قاتل
#جدنا
#وفيروز
#أيقونتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690833
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / منذ ذاك اليوم الذي بدأ العقل ينظم الأسئلة بشكل ناظم وبعد مغادرة العقل استفساراته ، ومع تشجيعه في البدء بتقديم الأجوبة عن أسئلة لم تكن عالقة تماماً بقدر أنها كانت تحتاج إلى وقت كافي لكي تجيب بدقة عن ما يدور في البال ، وهذا ايضاً لا يعني ، أن المغادرة كانت سببها توبة عن ذنب قد اقترفه العقل أبداً ، فقد اعتادوا تلاميذ المدارس في رحلاتهم الاستماع لأغاني فيروس أو بالأحرى هناك من كان يغنيها ويغني معه الحاضرين ، بالطبع الطبلة كانت الشيء الوحيد المتاح في تلك الحقبة ، ولأن الرحلة دائماً تعتمد على الباصات الكبيرة ، كانت أغنية ع هدير البوسطة المفضلة / وايضاً هي دعوة مبطنة لكل طالب بالبدء في البحث عن عيون سيواعدها لاحقاً ، طالما الأغنية تبدأ ( موعود بعيونك أنا موعود ) ، لكن على المستوى الشخصي ، بدأت حكايتي مع فيروز في مدينة ماغديبورغ الألمانية ، المدينة التى كانت تعتبر ملتقى لتجارة أوروبا وتكتنز أهم كتدرائية وايضاً أطلق أهلها عليها بالمدينة الخضراء لكثافة الغابات المنتشرة بطول وعرض المدينة ، فعندما إلتحقت في أكاديمية الخاصة بتعليم اللغة ، تحول صباحي محمل بعنصرين ، كان زميلي بهاء في السكان فرض عنصرين أساسيين على حياة قاطنين سكن الطلبة ، والذي تحول إلى صديق طيلة المدة التى عشتها في ألمانيا ، وبالتالي مجرد أن يفتح عينيه ، يقوم بتشغيل شريط لعبد الباسط عبد الصمد القارئ الأشهر للقرآن من أجل تسير يومنا وطرد إبليس من طريقنا ومن ثم يضع شريط لفيروز يحمل جملة أغاني ، كانت قد عرفت بفيروزيات / فيروز الصباحية ، ( ورق الأصفر شهر أيلول تحت الشبابيك / ايضاً ، فايق يا هوا لما كنا سوى / يا دارة دوري فينا وضلي دوري فينا ) لكن ذاك الإمتزاج الحديث والملفت ، كان دائماً يستوقفني بل بالأحرى يدعوني إلى خوض في تفكير عميق ، بالطبع دون أن أبوح به على الإطلاق ، وأتساءل كيف لهذه المرأة استطاعت أن يقترن أسمها مع عبد الباسط ، بل ما كان يستوقفني أكثر ، أن الجميع يلتزم الصمت أثناء ترتيل عبد الباسط للقران ، بالطبع لأن الأغلبية الساحقة لم تكن أيامها تحفظ شيء من القرآن ، وعندما ينتهي وقت عبدالباسط ويحين وقت فيروز ، تبدأ الأغلبية بالدندنة والغناء مع فيروز لدرجة هناك من كان يحفظ أغنيها كما يحفظ اسمه ، ولأن ايضاً مسجل بهاء مرتبط بسماعة ممر الغرف ، يتحول الصباح العرب والأجانب والألمان فيروزي بإمتياز ، أما المسألة الأخرى والتى احتفظت بها طيلة عمري لم افشي عنها ، بل كنت أعتبرها ربما لها أبعاد دفينة ، اختيار حليم الرومي أسم فيروز ، كنت أتساءل ، ألم يجد الرومي ابو ماجدة أسم في القاموس العربي أو الفارسي سوى أسم قاتل عمر بن الخطاب ، الشهير بالفاروق / أمير المؤمنين ، بل هذا الصوت الذي دخل كل بيت مسلم ومسيحي ، وهنا للتذكير المفيد ، اسم عمر محبب تسميته عند المسيحيون ، بل كنت اسأل نفسي ، هل كان يقصد ذلك من باب العنصرية الطائفية أو أنها مجرد صدفة ، لكن بصراحة بالرغم من إعجابي المبكر بصوتها وأغانيها إلا أنني كنت أحب أسمها الحقيقي ( نهاد ) أو هكذا كنت أفضل ، لكي لا يتردد أسمها المستعار على مسامعي في كل صباح ، لأنه كان يذكرني بقاتل جدي أبن الخطاب . تعتبر فيروز أُم مثالية ، ومثاليتها ليست فقط لأنها حافظت فقد على سيرتها الفنية ومكانتها التى أصبحت جارة القهر وهذه الدرجة لا يعيها سوى من إرتقى بإمانه إلى درجة إيمان القمر ، فالقمر معروف بإلتزامه في صنع التوازن بين الأرض والبحر ، وبالتالي غيابها الطويل لم يكن ولا لمرة بالغياب العبثي ، بقدر أنه سجود مشترك لا يليق سوى بقمرين ، بل على الصعيد الشخصي ، استطاعت فيروز ......
#فيروز
#قاتل
#جدنا
#وفيروز
#أيقونتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690833
الحوار المتمدن
مروان صباح - بين فيروز قاتل جدنا وفيروز أيقونتنا ...
عدنان الصباح : نزار بنات الذي صار أيقونتنا
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو اننا لسنا كنزار بنات بالغضب ولذا ظللنا نراوح مكاننا صامتين او هامسين او مترددين ووحده ما كان يستشعر الخطر اكثر منا اما لأنه كان سريع الغضب اكثر منا واما لأنه كان يملك شعورا وطنيا اكثر منا واما لأنه كان مستعدا للتضحية اكثر واما لأنه شجاعا اكثر منا أو وهذا اقرب للمنطق لكل هذه الاسباب معا فقد كتبت على حسابي على فيس بوك يوم 2/5/2021 على اثر تعرض منزله الى اعتداء بالرصاص بالنص التالي:" لست من انصار لغة الأخ نزار بناتولكني مؤمن بالمطلق بحقه وأسرته كما الجميعفي الحياة الآمنة وحرية الرأي المطلقة "وحين استشهد كتبت على حسابي تحت صورة لنزار" نزار بناتلم اكن يوما مع لغتك لكن حياتك مقدسةلروحك السلام والرحمة " لكنني نسيت ان اكتب ولنا العار لأننا ظللنا صامتين ولم نحمي صرختك فلم اذكر انني اكملت فيديو واحد للراحل العظيم نزار بنات محتجا على لغنه " لا على رأيه " ولكنني عدت معتذرا اليه لاستمع الى كل كلمة قالها بعقل مختلف واستعداد مختلف اساسه انني بت مستعدا لقبول كل ما يقول احتراما لدمه الذي اريق ثمنا لموقفه ورايه وكلماته وهو ما يعني ان قتلة نزار بنات قد صنعوا لنا ايقونة كنا بحاجة اليها فنزار بنات هو اول فلسطيني يقتل على يد فلسطينية بسبب الراي في حال يعيش شعبنا يوميا حالة القتل من دولة الاحتلال التي تمارس القتل علنا ويوميا ولكن الفلسطيني يغني لدم الشهيد الذي يسقط برصاص المحتلين فماذا سيفعل بدم شهيده الذي يراق ببساطير جنده لمجرد انه صرخ برايه.لقد صنعوا لنا ايقونة جميلة ستجبرنا كل يوم للدفاع عن حقنا بالحياة وقول راينا والحصول على ما نستحق من قيادة ترضخ لإرادة الشعب وليس العكس وهم من الغباء بحيث انهم جعلوا من الراحل العظيم شاهد قبرهم الاول فلا احد اليوم سيسامح ومن لم يسمع نزار بنات قبل اليوم صار اليوم مستعد لقبول الراي حتى قبل سماحه فدم رجل صاحب راي ووطني شجاع اغلى بكثير من ان نعترض على حروف لغته وانا والكثيرين غيري ممن لم يؤيدوا لغته " لا رأيه " اصبحنا اليوم من اعضاء فرقة الانشاد الوطني التي اسسها نزار بنات وشقاها لتحيا بدمه الزكي.اليوم على دوار المنارة الذي قال عنه الرئيس محمود عباس ايام الربيع العربي انه اذا خرج شخصان فقط وطالبوه بالرحيل سيرحل واليوم خرج اكثر من ثلاثة اشخاص بكثير لينتخبوا نزار بنات فماذا سيفعل الرئيس الذي لم يعلن تعزيته حتى لعائلة المذبوح علنا نزار بنات ولم يخرج غاضبا ليلعن اختات من فعلوا ذلك كما فعل مع الصين وغيرها ولو ان الرئيس لم يلغي الانتخابات لكانت قائمة نزار بنات على رأس القوائم ولربما قبل قائمة حماس والجهاد وفصائل المقاومة حتى والتي سطرت نصر القدس قبل ايام.ماذا سبفعل الرئيس عباس امام غضب الشعب كل الشعب بما فيهم قواعد فتح مفجرة ثورة شعبنا العظيمة فلم يكن على المنارة لا حماس ولا الجهاد بل كل الشعب بما فيهم من غضبوا في بيوتهم ولن يبقى الغضب حبيس الجدران فحين تتساوى الحياة مع الموت داخل حيطان بيتك تجد لزاما عليك الخروج للموت واقفا في الهواء الطلق لتصعد روحك الى السماء بدون عوائق الحيطان والجدران.ذبح نزار بنات لن يؤذي عائلته ولا مريديه ولا من كانوا ينتقدون رايه ولا من كانوا يحتجون على لغته فقط من امثالي فهو سيؤذي صانعي موته فقط فنزار كسب كل الآخرين والقتلة خسروا كل الآخرين وظلوا في الميدان وحدهم ولا احد أيا كانت قوته وجبروته وعظمته يمكنه الصمود امام غضب جماهير الشعب مهما تم تغييبها او ترهيبها فهناك ساعة يصنع القاتل فيها شاهد قبره ويراه الجميع صغيرا حد استسهال التخلص منه قبل ان يت ......
#نزار
#بنات
#الذي
#أيقونتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723048
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو اننا لسنا كنزار بنات بالغضب ولذا ظللنا نراوح مكاننا صامتين او هامسين او مترددين ووحده ما كان يستشعر الخطر اكثر منا اما لأنه كان سريع الغضب اكثر منا واما لأنه كان يملك شعورا وطنيا اكثر منا واما لأنه كان مستعدا للتضحية اكثر واما لأنه شجاعا اكثر منا أو وهذا اقرب للمنطق لكل هذه الاسباب معا فقد كتبت على حسابي على فيس بوك يوم 2/5/2021 على اثر تعرض منزله الى اعتداء بالرصاص بالنص التالي:" لست من انصار لغة الأخ نزار بناتولكني مؤمن بالمطلق بحقه وأسرته كما الجميعفي الحياة الآمنة وحرية الرأي المطلقة "وحين استشهد كتبت على حسابي تحت صورة لنزار" نزار بناتلم اكن يوما مع لغتك لكن حياتك مقدسةلروحك السلام والرحمة " لكنني نسيت ان اكتب ولنا العار لأننا ظللنا صامتين ولم نحمي صرختك فلم اذكر انني اكملت فيديو واحد للراحل العظيم نزار بنات محتجا على لغنه " لا على رأيه " ولكنني عدت معتذرا اليه لاستمع الى كل كلمة قالها بعقل مختلف واستعداد مختلف اساسه انني بت مستعدا لقبول كل ما يقول احتراما لدمه الذي اريق ثمنا لموقفه ورايه وكلماته وهو ما يعني ان قتلة نزار بنات قد صنعوا لنا ايقونة كنا بحاجة اليها فنزار بنات هو اول فلسطيني يقتل على يد فلسطينية بسبب الراي في حال يعيش شعبنا يوميا حالة القتل من دولة الاحتلال التي تمارس القتل علنا ويوميا ولكن الفلسطيني يغني لدم الشهيد الذي يسقط برصاص المحتلين فماذا سيفعل بدم شهيده الذي يراق ببساطير جنده لمجرد انه صرخ برايه.لقد صنعوا لنا ايقونة جميلة ستجبرنا كل يوم للدفاع عن حقنا بالحياة وقول راينا والحصول على ما نستحق من قيادة ترضخ لإرادة الشعب وليس العكس وهم من الغباء بحيث انهم جعلوا من الراحل العظيم شاهد قبرهم الاول فلا احد اليوم سيسامح ومن لم يسمع نزار بنات قبل اليوم صار اليوم مستعد لقبول الراي حتى قبل سماحه فدم رجل صاحب راي ووطني شجاع اغلى بكثير من ان نعترض على حروف لغته وانا والكثيرين غيري ممن لم يؤيدوا لغته " لا رأيه " اصبحنا اليوم من اعضاء فرقة الانشاد الوطني التي اسسها نزار بنات وشقاها لتحيا بدمه الزكي.اليوم على دوار المنارة الذي قال عنه الرئيس محمود عباس ايام الربيع العربي انه اذا خرج شخصان فقط وطالبوه بالرحيل سيرحل واليوم خرج اكثر من ثلاثة اشخاص بكثير لينتخبوا نزار بنات فماذا سيفعل الرئيس الذي لم يعلن تعزيته حتى لعائلة المذبوح علنا نزار بنات ولم يخرج غاضبا ليلعن اختات من فعلوا ذلك كما فعل مع الصين وغيرها ولو ان الرئيس لم يلغي الانتخابات لكانت قائمة نزار بنات على رأس القوائم ولربما قبل قائمة حماس والجهاد وفصائل المقاومة حتى والتي سطرت نصر القدس قبل ايام.ماذا سبفعل الرئيس عباس امام غضب الشعب كل الشعب بما فيهم قواعد فتح مفجرة ثورة شعبنا العظيمة فلم يكن على المنارة لا حماس ولا الجهاد بل كل الشعب بما فيهم من غضبوا في بيوتهم ولن يبقى الغضب حبيس الجدران فحين تتساوى الحياة مع الموت داخل حيطان بيتك تجد لزاما عليك الخروج للموت واقفا في الهواء الطلق لتصعد روحك الى السماء بدون عوائق الحيطان والجدران.ذبح نزار بنات لن يؤذي عائلته ولا مريديه ولا من كانوا ينتقدون رايه ولا من كانوا يحتجون على لغته فقط من امثالي فهو سيؤذي صانعي موته فقط فنزار كسب كل الآخرين والقتلة خسروا كل الآخرين وظلوا في الميدان وحدهم ولا احد أيا كانت قوته وجبروته وعظمته يمكنه الصمود امام غضب جماهير الشعب مهما تم تغييبها او ترهيبها فهناك ساعة يصنع القاتل فيها شاهد قبره ويراه الجميع صغيرا حد استسهال التخلص منه قبل ان يت ......
#نزار
#بنات
#الذي
#أيقونتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723048
الحوار المتمدن
عدنان الصباح - نزار بنات الذي صار أيقونتنا