الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد أمين : الممهدون.. ونقطة اللاعودة..
#الحوار_المتمدن
#ماجد_أمين #ماجدأمين_العراقي (ماذا تقول مخرجات الفلسفة الحدسية... والتي هي بمثابة رحم العلوم والمعطيات المعرفية..وكيف تتحسس تحديات ومعضلات الطور الوجودي الحالي.. ومقدمات لمرحلة قادمة ستفرض كيانها كمتصدر وجودي حتمي..) لو وضعنا احصاء وفق طبولوجيا الاحصاء السكاني وحسب ماهو متوقع ان البشر يتضاعفون لكل ربع قرن.. فاننا بحساب بسيط سنحد ان بداية القرن القادم... سيصل حجم الكتلة البشرية بحدود العشرون مليار نسمة او يزيد قليلا.. وهذا بحد ذاته يعتبر معضلة انثربولوجية..لن تستطيع اية نظرية اقتصادية او إجتماعية بلورة نظرية رصينة مهما برزت قدرات معرفية جبارة.. لسببين اساسيين.. وهما :تناقص الغذاء بسبب الفارق بين متتالية هندسية للسكان ومتتاليه عددية للغذاء..السبب الثاني.. ظهور تكنولوجيا الاتمتة والذكاء الصناعي حيث سيتكفل كل ربوت بعمل اكثر من عشرين فرد في اقل تقدير.. وهذه مشكلة..في مطلع 2100مع عشرين مليار نسمة.. وانهيار كبير للكتل الاقتصادية الكبرى. تلاشي العملة الورقية لتحل محلها العملة المعرفية سترفع من رصيد الفرد وتحرره من الفعل الجمعي.. حيث ستنهار في مقدمة تلك الكتل.. الكتله الرأسمالية وسنكون اما فوضى عارمة.. غي هذه الحقبة سيظهر الممهدون.. وهم مابين 150__200عبقري....حيث سنقف معا على اعتاب (نقطة اللاعودة)...اذ ستكون الحلول محدودة وقاسية.. هل سننتقل من نظام احيائي كما هو بحالته البدائية برفع مستوي الصحة.. اظن اننا وصلنا لمرحلة حرجه تسمى التشبع.. وهي اشبه بعملية اللا إستجابه .. فمجرد حصول جائحة فايروسية مركبة قد تسبب فناء البشر خلال فترة خمسون عاما..ام نلجأ للاتمتة ونتخلى او نقلل من الإعتماد على الطب الحيوي كمعالج اساس ونتجه للطب الفيزيائي؟وهذا امر مفروغ منه في ظل معطيات تؤشر مدى ضعف نظامنا الاحيائي ولابد من بدائل من خلال الأتمتة مع العناصر الالكترونية لمعالجة التعرض لفتك جائحي مركب...او نلجأ لحلول صعبة.. لتقنين الكتلة البشرية..وهنا ستعارض ذلك معضلات اخلاقية ودينية..من المعلوم ان الحضارة البشرية قد وصلت الى القمة وبعدها اما الحفاظ على المكتسبات او حصول انهيار او انحدار..ام اننا سنتجه مباشرة للذكاء الصناعي ونعطيه الاولوية.. لكننا سنقف امام معضل وهو حب البقاء والتسيد.. فمن الصعب الإقرار بالهزيمة وتسليم الريادة لمرحلة جديدة.. لايمكن التكهن بمخرجاتها.. مع التمسك بحب البقاء (وشعور الأنا)..سيقوم الممهدون بوضع نظرية جديدة.. ولكن بحلول صعبة.. فتحديد الكتلة البشرية بمليار نسمة او اقل. سيلقى معارضة وستسبب صراعا اكثر فتكا وضراوة.. لكنها احدى ويائل تحقيق الحتمية القادمة.. لقد طرحت سابقا عدة وسائل لابد منها.. وسيلجأ هؤلاء العباقرة الممهدون لها..منها.....اولا.. مغريات الموت الرحيم..ثانيا منع الانجاب... الا تحت تجربة الجنس الخارق او الذكي.. اي تحديد نسبة الذكاء المطلوبة شرطا للانجاب ولحالات محددة..ثالثا.. تشجيع المثلية الجنسية للخد من التكاثر.. ورغم انها تلقى معارضة من الاديان والقيم الاجتماعية..وهناك حلول اخرى.. ستكون اساس نظرية الممهدون..وهنا علينا ان نقر باننا وصلنا خط النهاية لحتمية الوجود البشري التغاضي او التماهل عن تلك المخاطر قددتسبب صراعا ينهي الحياة او يسبب انقراض الانسان اذ لايمكن التنبؤ بمحصلة الشر التي ستنمو كظاهرة في ظل السباق للبقاء.. وطالما ان هذا البقاء هو غير علمي ويعتمد الغرائز وبعض القيم السائدة او يمكن التنبؤ به فهو سيولد فوضى ونتا ......
#الممهدون..
#ونقطة
#اللاعودة..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678211
مروان صباح : حبة الرمل ونقطة النفط ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / في بلد مسلح عن بكرة أبيه ، لا بد للمفند ذي الأنظار السديدة ، أن يخترق جدران عريضة ، لكن الواصل إلى ما بعد الجدار سيذهل إزاء تلك الحياكات في إستعادة الماضي من خلال سرديات مرتفعة الأمارة وطاغية التأثير ، أنبتت تجربة الكاتب ( فينس بيسر ) جو غريب بين المكتبات العالمية ، غير أن فكرة كتابه ( العالم في حبة رمل ) 272 صفحة حملت توجهات وإيماءات ذات مغزى حسي عالي ، تراوح بين معاناة التجربة ومكابدة الإنسان بالتوغل في تفاصيل أخرى ، بالتأكيد يكشف فينس في كتابه عن تجارب الإنسان المتعددة وتلازمها بين السير على الرمل والنوم الطويل تحته ، وبالرغم من أهمية هذه الحبة إلا أنها تعتبر من الأشياء المغفول عنها ، بالطبع يعيد ذلك ، لأنها متوفرة منذ وجود الإنسان على الأرض وبالتالي لم تخضع حبة الرمل لصراعات بشرية مباشرة كما كانت النزاعات على الأرض نفسها . المهم ، حبة الرمل كان لها الحدث الكبير على الإنسان ، منذ أن عجزَّ قابيل مواراة أخيه هابيل بعد قتله ، وايضاً شيدت بها مصر أهراماتها وتعالت الناطحات في العالم حتى كادت تلامس السحاب ، وتُبنى منها الأسوار والطرقات والأرصفة وشاشات الحاسوب والهواتف والمرآة ، فالرمل يوارينا وهو يؤوينا في الحياة ويمكننا ، وهو الملهم والمكون الذي عليه تقوم عواصمنا ، وبالرغم من أهميته في حياة الإنسان إلا أن النفط يعتبر المادة التى تعتمد عليها حركة الكون والانتقال والحداثة ، وبالتالي أسعاره عالية التى تجعله محط تنافسي ونزاع مستمر بين البشر ، لكن ايضاً امتلك النفط ليس السبب الكافي الذي يجعل ممتلكه حراً أو منافساً بين جبابرة الأرض ، لأن الموارد الطبيعة ، إن لم يرافقها قوة تحميها من الهيمنة ، ستنتهي مصيرها بين مربعين ، التحكم في إنتاجها وأسعارها أو عدم السماح بتصديرها ، كما هو الحال مع إيران وفانزويلا الدولتين النفطيتين والغارقتين بالديون والحرمان ، وبالتالي يقف لبنان أمام معضلة جديدة ، الأولى ، شروط البنك الدولي التى تحقق أهداف الحكومة في تمويل خزينتها ، فالخبراء الدوليين كانوا قد اشترطوا على الفريق اللبناني المفاوض استبعاد حزب الله وتيار الحر عن الحكومة ، ليس لأهداف سياسية أو لأنهما جبهة تقاوم إسرائيل ابداً ، لكن لأنهما يشرفان على وزارتين الصحة والطاقة والكهرباء اللتين كانتا سبب نكسة الموازنة والديون ، أي أنهما مسؤولين عن أكبر فساد وطني ، وبالتالي حزب الله ينطلق برؤيته من منظور واحد ، المنظور الإيراني الذي يتوفر للأخير جملة موارد تساهم في صموده ، فالقطرين والأتراك والميليشيات العراقية ساعدوا الإيراني في مجالات متعددة ومازالت الأبواب حتى الآن مفتوحة ، لكن مسألة لبنان مختلفة والحياة عموماً هنا ، تماماً تختلف عن إيران جملةً وتفصيلاً ، بل أكثر من ذلك ، الأمريكي في نهاية المطاف ، لا يبالي إذا كانت الدولة اللبنانية سينحدر حالها إلى ما آلت اليه دول مثل العراق وأفغانستان وسوريا وليبيا واليمن . إذن ، إذا كانت المسألة على هذا الاعتبار ، فالولايات المتحدة الأمريكية تتمتع من القوة النقدية والعلمية والسياسية والعسكرية التى تسمع لها إسباغ نموذجها الخاص اولاً على الكون برمته ومن ثم فرض شروطها ، فالبنك الدولي وصندوق النقد وأغلب المؤسسات التمويلية الكبرى تخضع جميعها لسياسات واشنطن ، بالإضافة ، تتحكم أمريكا بالمنظومة المالية العالمية ، أي التحويلات ، ايضاً تسيطر على الحركة الجوية والبحرية وفي مقدمتها نقل النفط من الدول النفطية إلى الدول المستهلكة مثل لبنان ، أي أنها بحاجة إلى موافقة أمريكية على نقله وبالتالي قانون قيصر من مهامه ، مراقبة حدود الإيرانية ......
#الرمل
#ونقطة
#النفط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684918
حاتم الجوهرى : إسرائيل في أفريقيا ونقطة تحول للسياسات الخارجية المصرية
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى فرضية أن كل أزمة تحمل معها فرصة كامنةقد يرى البعض في مجال الظواهر الإنسانية وأنشطتها المتعددة خاصة في دراسات "التدافع الحضاري" وتطبيقاتها السياسية، أن كل أزمة تحمل معها فرصة كامنة إذا تم دراسة "النمط التاريخي" الخاص بها جيدا، وتم الوقوف على المحددات التاريخية السابقة التي أوصلتها إلى ما هي عليه، من ثم يمكن تغيير المقاربة المختارة تجاه تلك المحددات لتتحول الأزمة إلى فرصة للازدهار والصعود، شرط توفر الإرادة الكافية والعمل بجهد وإخلاص.كيف يكون دخول "إسرائيل" كمراقب في الاتحاد الأفريقيفرصة للتحول في سياسات مصر الخارجيةووفق فرضية أن كل أزمة تحمل فرصة عكسية للازدهار والتفوق والاستعادة؛ يمكن النظر لموضوع إعلان "إسرائيل" عضوا مراقبا في الاتحاد الأفريقي، لتصبح "نقطة تحول" (Turning point) في السياسات الخارجية المصرية في الساحة الأفريقية والعالمية كذلك، وفرصة للاستعادة وتقديم خطاب "استقطابي" وفق معايير الحرية والعدالة والحق.فهي فرصة مثالية جاءت على طبق من فضة لتقدم الدبلوماسية المصرية خطابا جديدا ضد السياسات العنصرية الصهيونية التي تتبعها "إسرائيل"، بحيث تقدم مصر خطابا وفق فكرة ثقافية مركزية جديدة مفادها: عدالة القضية الفلسطينية وعنصرية السياسات الصهيونية، ومخالفتها لكل القوانين الأممية ذات الصلة.على أن يصبح هذا الخطاب السياسي "نمطا ثابتا" وعلامة مميزة للسياسات المصرية الخارجية، ويحضر في كافة نطاقات الوجود المصري وفي شبكة علاقاتها الدولية برمتها، ومع الدول الكبرى مثل أمريكا وفرنسا وبريطانيا من الغرب، وروسيا والصين من الشرق.استعادة الاتزانوضبط العلاقة مع "مستودع الهوية"وهذا الخطاب السياسي الجديد سيمنح مصر هويتها التي تشوهت فيما قبل 25 يناير 2011م، وسيعيد لها مركز الاتزان في علاقتها بـ"مستودع هويتها" التاريخي، وفي الوقت نفسه سيكون فرصة عظيمة لاستعادة الخطاب التحرري والقوة الناعمة النفسية لمصر، بعد محاولة أثيوبيا بإيعاز صهيوني تقديم مصر في صورة "الامتداد للرجل العنصري الاستعماري الأبيض".عجز السياسات الخارجية الخشنةدون قوة ناعمة تصحبهاالسياسات الخارجية المصرية الخشنة أو الصلبة التي تقوم على التعاون الثنائي مع الدول الأفريقية، لن تصبح ذات جدوى على المدى الطويل إلا إذا صُحبت بسياسة ناعمة تقوم على فكرة ثقافية وسياسية عادلة وجذابة للآخرين، وهنا يكون دخول "إسرائيل" كمراقب في الاتحاد الأفريقي فرصة، لتصبح "نقطة تحول" في استعادة السياسات المصرية الخارجية لقوتها الناعمة وروحها الغائبة، وخروجها من تيهها القديم.الجزائر وجنوب أفريقيا: محور للبناء عليهوفي هذا السياق يمكن البناء على موقف جنوب أفريقيا والبيان شديد الاحترام والوضوح الذي أصدروه، رفضا لدخول "إسرائيل" بصفتها مراقبا في الاتحاد الأفريقي في ظل ممارساتها العنصرية تجاه الشعب الفلسطيني، والذي رفض الآلية الإدارية لدخولها إلى الاتحاد واعترض عليها وطلب بمراجعتها.وكذلك يمكن البناء على الموقف الجزائري الذي ربما لم يكن بوضوح موقف جنوب أفريقيا، لكنه أعلن أن وجود "إسرائيل" داخل الاتحاد الأفريقي لن يؤثر على دعم القضية الفلسطينية.وهنا نتذكر الموقف التاريخي للبلدان الثلاثة مصر والجزائر وجنوب أفريقيا من الاستعمار والتحرر منه.مكانة مصر ليست تركة ولا إرثاإنما هي مسئولية ودور في "مستودع الهوية"حقيقة الموقف الأفريقي ينتظر البيان المصري، مصر ليست تركة ولا إرثا نفرض به الوصاية على أحد، وندعي التفضل عليه ونتفاخر، مصر هي حاضنة لـ"مستودع هوية" ال ......
#إسرائيل
#أفريقيا
#ونقطة
#تحول
#للسياسات
#الخارجية
#المصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726812