الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الله عموش : نهب واستغلال خيرات الشعوب وحقوقهم باسم طوارئ كوفيد 19 وبيع الأشقاء وأوطانهم والتحريض على التهجير القسري
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_عموش عبر العالم وليس الأمر ينحصر هنا - في وعيي ولا وعيي - على رقعة جغرافية بمجموعتها البشرية وقواتها / جيوشها وأمنها القومي (دولة) بعينها.؛ هنا وفقط هنا وأقول هنا وعبر العالم أيادي النهابين والخلاسين ومافيات تهريب الأموال تستغل الجائحة وسداجة شعوبها ونمط القوة السياسية المتحكمة في تدبير الشؤون العامة والشأن الاقتصادي واسواق المال والنقديات أيضا ما توفره لهم هذه السياسات من تسلط ونفوذ سياسي وتاثير في اتخاذ القرارات وعلى توجيه الاقتصادات والسياسات العامة ؛ لنهب أكبر ما يمكن نهبه وسرقته ؛ ومعالجة اختلالاتهم المالية في ملاذاتهم الآمنة التي يودعون ويبيضون فيها اموالهم ؛ او لتحسين رقم معاملاتهم في الأسواق السوداء العالمية وفي امبراطوريات ومافيات تهريب الأموال ؛ بذريعة عجز الاقتصادات الوطنية وعجز موازناتها وعجز الاسواق المحلية وارتفاع البطالة وتكلفة المعيشة وانكماش السوق الدولية والمبادلات التجارية وانخفاض العملات الأساسية وارتفاع سعر الذهب وانخفاص او ارتفاع البترول وربط هذا وذاك بالموارد المحلية للتمويه وقطع الشك باليقين المفبرك لدى الشعوب ونشر الرعب والخوف وجعل الكل يتساءل عن مصير لقمة عيشه ومستقبل أبنائه ووووو ؛ كل ذلك في ممارسات ذمطية ذكية تتم بموجبها عسمرة الدول بموجب قوانين الطوارئ في إطار إدارة الفهم والإدراك لإقناع الجميع بأن الأمر حقيقة وواقع كما جرت نفس عملية إدارة الفهم والإدراك في الحرب على العراق لإقناع العراقيين بأن الحرب الامريكية في بلدهم حرب مشروعة وكذلك إقناع الشعب الأمريكي بأن الأمن القومي وتحصين البلاد من خطر الإرهاب فرض الحرب الأمريكية على العراق وليست هدر اموال الشعب والتضحية بأبنائه خارج ألولايات المتحدة تضخية مجانية ... ؛ حدث هذا في في لبنان وأطر أزمته الحالية إضافة إلى المؤثرات الداخلية العاظية في الثراعات الداخلية للبنان ويجري في السودان كنموذجين ازكمت الأنوف رائحة فضائح مالياتها واحتلت الواجهة في الإعلام الأقتصادي العالمي ؛ نظرا لهشاسة السيطرة على الوصع في البلدين. كل ذلك للإفلات من المحاسبة وتطبيق الجزاء ؛ كل هذا جعل قرارات سياسية عالمية جد مصيرية تتخذ بتجاهل تام من طرف المعنيين ؛ منها التطبيع مع الميان الصهيوني من طرف دولتي الإمارات والبحرين ومباركته من طرف أقطار عربية ليس تحت يافطة السلم في المنطقة ولكن تحت تأثير ضغوط العلاقات الدولية والحفاظ على نمط إعادة الإنتاج في الإمساك بمقاليد السلطة والتسلط ؛ وهكذا نقبل ببيع حقوق أشقائنا الفلسطينيين في المزاد العلني ونخدش عاطفتهم وتقويض هويتهم وسحب الفراش تحت المقاومة الفلسطينية وإضعافها بل إلغاؤها في إطار القانون التراجعي ومنح الفرصة للعدو في المزيد من فرض قبضته الحديدية على كامل الأراضي الفلسطينية وشرعنة التوسع والأحتلال وتهجير الفلسطينيين القسري بدل مساندة الحق في العودة ؛ في إشارة قوية وواضحة إلى الخوف من مواحهة زيف التاريخ اصلا ؛ ونستعيض عن تنديدنا واستهجاننا لما يجري من تطورات خطيرة على الساحة الفلسطينية والعربية وما يتم التخطيط له بخصوص مستقبل الملف الفلسطيني بالقول" شغلتنا كورونا وأهلونا في تناص داخلي مع كتاب الله العزيز في قوله تعالى { شغلتنا أموالنا وأهلونا} صدق الله العظيم . " وهل هناك تعدد في الموت ؟؟؟؟ ......
#واستغلال
#خيرات
#الشعوب
#وحقوقهم
#باسم
#طوارئ
#كوفيد
#وبيع
#الأشقاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691733
جلال الصباغ : المؤسسات الدينية وبيع الأوهام للجماهير
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي خبرا مفاده أن العتبة العباسية أنجزت بناء &#1640-;-&#1632-;- بالمئة من منزل الشاب أحمد المهنا الذي قتل مع حوالي ثلاثين آخرين في منطقة السنك، في واحدة من المجازر الوحشية التي ارتكبتها المليشيات بالتواطئ مع قوى الأمن المسؤولة عن حماية المتظاهرين في ساحتي التحرير والخلاني. هكذا بكل بساطة تحاول العتبة العباسية واشباهها من المؤسسات الدينية ( الوقفين السني والشيعي، العتبات العلوية والعباسية والكاظمية، المؤسسات الخيرة التابعة للقوى والاحزاب الاسلامية) ان تصور نفسها المدافع عن الفقراء والمظلومين والأيتام والأرامل وغيرهم من الفئات المهمشة، عن طريق بعض الهبات والمدارس وغيرها، والتي لا تعني شيئا امام حجم الأموال المنهوبة من قبل أقطاب النظام الذي تشكل فيه المؤسسة الدينية ركنا أساسيا. ان النظام الطائفي الذي يحكم العراق اليوم، يستمد جزءا كبيرا من بقاءه من خلال المؤسسات الدينية أمثال الأوقاف والعتبات والحوزات والجوامع، وكل الحروب الطائفية التي خاضها النظام واقطابه، صارت بغطاء من هذه الجهات عن طريق خطابها المبرر والداعم والمؤسس للمليشيات والاحزاب التي مارست أبشع أنواع القتل والتهجير والافقار بحق الناس. ان الثورة على النظام لا يمكنها تحقيق أهدافها دون الثورة على هذه المؤسسات التي تبيع الوهم والخرافة للجماهير، وتمارس الزيف والكذب والدجل بشكل متواصل، فمن دونها لا يمكن لأحزاب وقوى الاسلام السياسي ان تستمر بهذه الطريقة، والمعولين على هذه الجهات الرجعية في الوقوف بصف المطالبين بالتغيير، اما منتفعين من بقاء النظام او مخدوعين وواقعين تحت تأثير الدعاية التي يمارسها رجال الدين.رغم كل ما تدعيه المؤسسات الدينية والخيرية من وقوفها بالضد من السلطة ونهبها وقمعها، إلا أن هذا الادعاء بات مكشوفا للغالبية من المجتمع، باعتبار المؤسسة الدينية والطائفية في خدمة النظام الديني والطائفي بشكل دائم، بل إن وجودها من وجوده. لا يمكن عزل الفئة السياسية عن فئة رجال الدين ومؤسساتهم، فجميع هؤلاء يعملون بتناغم ومتى ما اهتز النظام كما حصل ويحصل منذ انطلاق انتفاضة أكتوبر، متى ما كشرت المرجعيات والحوزات والأوقاف عن أنيابها وبان وجهها الحقيقي. وما كل الجيوش الإلكترونية والمواقع والكتاب والفضائيات والصحف التي تدافع عن المؤسسات الدينية سوى أبواق تحاول ان تصور ان هذه الجهات بعيدة عن السياسية، وليس لها هم سوى التبرع بعلاج المرضى ورعاية الأيتام!تبني العتبة العباسية بيتا لعائلة احمد المهنا، وهي تعلم جيدا أن من قتله هو ورفاقه المنتفضين هم المليشيات الذين تأسسوا بفتوى دينية من عندهم، يبنون بيتا هنا وهناك بينما يساهمون في عيش الملايين بالعشوائيات، ومدن الصفيح. يمتلكون المستشفيات الخاصة وفي ذات الوقت يمنعون افتتاح او إنشاء اي مستشفى حكومي. يفتتحون الجامعات والمدارس الخاصة بهم، بينما ملايين الطلبة بلا تعليم حقيقي بفضل دعمهم ورعايتهم للصوص. يتصدقون بوجبة طعام هنا او هناك بينما املاكهم في لندن وطهران والإمارات تقدر بالمليارات!!ان الخلاص من النظام لا يتحقق دون الخلاص من هيمنة المؤسسات الدينية على ثروات الجماهير، وهذا الأمر غير قابل للتحقق دون رفع القدسية عن هذه الجهات والعمل على محاسبتها وازاحتها عن أي قرار يتعلق بحياة ومستقبل الجماهير. ......
#المؤسسات
#الدينية
#وبيع
#الأوهام
#للجماهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717784