الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسام الدين مسعد : الممثل المتلقي والمتلقي الممثل
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد (الممثل المتلقي المتلقي الممثل)»»»»»»««««««««««ديالكتيك لاتعثر عليه إلا في عروض مسرح الشارع التي تناقش القضايا اليوميه للمتلقي بوجه عام وعقب دراسات ديموجرافيه وسيسيولوجيه وسيكولوجيه هي التي تكون بمثابة اللبنة الاولي في تكون العلاقة الثنائيه المنشأه للديالكتيك او الجدلية التي عنوانها (الممثل المتلقي والمتلقي الممثل) لكن السؤال الذي يقفز علي أذهاننا هل الممثل يمكنه أن يكون متلقي داخل عرض مسرح الشارع ؟إن كنا في عروض مسرح الشارع نذهب بالعرض المسرحي الي فضاء المتلقي هذا الفضاء المادي الطارئ الغير مخصص للعرض المسرحي والذي تتم مسرحته اثناء العرض المسرحي وفق الطبيعة الجغرافيه والمعماريه للمكان المنتخب الذي هو فضاء بكر لهذا المتلقي .فأنه ينبغي علينا كصناع مسرح الشارع تحديد دور المتلقي في عروض مسرح الشارع لكي يتثني لنا قياس التفاعل الإجتماعي الإيجابي الذي خلفه العرض في نفوس المتلقيين وهل اثر سلبا ام إيجابا عليهم .فعروض مسرح الشارع لا تنتهي بنهاية العرض المحدد بالتوقيت الزمني فقط لكن يستمر اثرها في تبصير ذاك المتلقي ليميز بين صحيح الفكر من فاسده .وممثل مسرح الشارع « ذلك المبدع الذي يمتلك الموهبة الصوتيه والجسديه والإدراك الحسي وردة الفعل التلقائيه الممزوجة بالخيال وبالإيدولوجيات الثقافيه والتسويقيه التي يشتبك بها مع جمهور الشارع من خلال حوار إرتجالي بعد قيام هذا الممثل بجذب هذا الجمهور المتجمع بشكل عشوائي لمكان العرض مستخدما ذاكرته الإنفعاليه وتجاربه الحياتيه في احداث تفاعل إجتماعي إيجابي مع هذا الجمهور لجعله متلقي إيجابي و في إطار زمني محدد يلزم الوصل منه إلي غايات معينه تتسق ورسالة العرض »ومن هذه الوظيفه لممثل مسرح الشارع نجد أن الممثل او المؤدي يتحول الي متلقي اثناء لحظة الإشتباك الحواري وتفعيل الممثل لمهارات التفاعل الإجتماعي كالإنصات وإدارة الحوار وردة الفعل السريعه .وفي ذات اللحظه يتحول المشاهد او المتلقي الي ممثل تم الزج به دون أن يشعر الي داخل ركعة التمثيل ليكتمل خلق الحالة الديالكتيكيه ويقدم حججه وبراهينه للممثل المتلقي ذاك الأخير الذي يستثمرها في إحداث التفاعل الإجتماعي الإيجابي وبلوغ الغايات الدلاليه من العرض وإذا طبقنا ماسبق علي عرض مسرح شارع نشأ في مقهي مصادفة لرواد المقهي الجالسين علي رصيفها في الخارج وعند مرور بطلة العرض امامهم تحرش بها لفظيا احد رواد المقهي الذي هو أحد الممثلين في العرض فنشأت حالة تشخيصيه شبيهة بالشجار بين شاب وفتاه استفزت رواد المقهي (المتلقيين)للتدخل لفض هذا الشجار فما كان من كل طرف في الشجار إلا أن يسوق لرواد المقهي حججه وبراهينه حول قضية التحرش ومن السبب فيها الفتاه بملابسها وسلوكها ؟ام الشاب الذي لم يغض بصره ؟ وبهذا تنشأ الحالة الديالكتيكيه التي يتحول فيها الشاب والفتاه من مؤدين الي متلقيين ينصتا ويديرا حوار إرتجالي مع رواد المقهي اللذين تم الزج بهم الي داخل رقعة التمثيل فتحولوا الي مشاركين في العرض وتحولوا من مشاهد او متلقي الي متلقي ممثل شارك في بلوغ الغايات الدلالية للعرض .إن المثال السابق هو تقنية المسرح الخفي احدي تقنيات اوجستوبوال الخمس والتي ينتهي العرض فيها بالكشف عن شخصية الممثلين المشاركين في العرض وعن الهدف الإساسي لهذا العرض وهو تبصير المتلقي بجوانب القضية المطروحه وتجادل هذا المتلقي مع ما رسخ سابقا لديه حول هذه القضيه كي يستطع تمييز صحيح الفكر فيها من فاسده ولذا فإن أثر التفاعل الإجتماعي الإيجابي من المثال السابق يمتد الي مابعد العرض في نفس المتلقي المشارك او المتلقي الم ......
#الممثل
#المتلقي
#والمتلقي
#الممثل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708121
شكيب كاظم : هذا النقد نجيب محفوظ: احترام المنجز والمتلقي
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم يظل المبدع، الذي يحترم منجزه وتأريخه وكذلك قارِئَه، يبحث عن الجيد والأجود، لذا حجب الكثير منهم ما ظنوه ضعيفاً، لا يرقى إلى مستوى ما كتبوه ونشروه، لأنَّ الكمال بله الكمال المطلق حصة الخالق واجب الوجود، لذا زخر التراث العربي الإسلامي، بمقولات ظلت مضيئة، ينشدها الساري في ليل الكتابة البهيم، ومضة، أو التماعة تدله في تلك المفازة، مفازة البحث والإبداع والكتابة، فلقد أكثرنا الاستشهاد بمقولة القاضي الفاضل، وهناك من ينسبها للعماد الأصفهاني: ((إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه، إلا قال في غده، لو غُيِّرَ هذا لكان أحسن، ولو زيْدَ كذا لكان يستحسن، ولو قُدِّمَ هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العِبَرْ، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر)) وقد سبقه أو سبقهما القاضي عبد القاهر الجرجاني (ت . 471هـ) في كتابه الرائع (دلائل الإعجاز) الذي قرأه وعلق عليه العلامة محمود محمد شاكر إلى القول في هذا الباب : ((إنك لَتُتْعِبُ في الشيء نفسَك وتكد فيه فكرك، وتجهد فيه جهدك حتى إذا قلتَ قد قتلتهُ علماً، وأحكمته فهماً كنتَ كالذي لا يزال يتراءى له فيه شِبْهة، يعرض فيه شك، وإنّك لتنظر في البيت دهراً طويلاً وتفسره؛ ولا ترى أنَّ فيه شيئاً لم تعلمه، ثم يبدو لك فيه أمر خفي لم تكن قد علمته)) تراجع ص423 من كتاب (دلائل الإعجاز)، نقلاً عن ص352 من كتاب (التناص. دراسة في الخطاب النقدي العربي) للدكتور سعد إبراهيم عبد المجيد - رحمه الله- عُني بنشره وتصحيحه الأستاذ الدكتور شجاع مسلم العاني، وصدرت طبعته الأولى عن دار الفراهيدي للنشر والتوزيع سنة 2010. وإذا كان بعض المبدعين، يصرّون على نشر البدايات، وإن كانت ضعيفة متعللين بأنَّ هذا المكتوب، جزء من جهد الكاتب وإرثه، ولا يجوز بَت الصلة به وقطعها، مثلما فعل الدكتور سهيل إدريس، صاحب مجلة (الآداب) ودار الآداب للنشر (1925 – الثلاثاء 19/من شباط/2008) فقد تولى عام 2000، إعادة نشر مجموعاته القصصية الأولى (أشواق – 1947) و(نيران وثلوج – 1948) و(كلهن نساء – 1949) على الرغم من كونها تعاني ضعفاً، فإنَّ هناك من المبدعين، من حجب هذه البدايات، مثلما فعل الروائي الكبير الدكتور عبد الرحمن منيف (المتوفى يوم السبت 24/ من كانون الثاني/ 2004) فقد حَجَبَ روايته الأولى (أم النذور) لكن – كما يبدو لي – أن ورثته نشروها بحثاً عن مالٍ ونَشَبْ، وقد قرأتها عند نشرها، فوجدتها ضعيفة، لا تكاد ترقى إلى ما كتبه الرائع عبد الرحمن منيف في سنواته اللاحقة، حتى أولى رواياته المنشورة (الأشجار واغتيال مرزوق) الصادرة عام 1974، وقد قرأتها في حينها، فكانت عملاً رائعاً وجّه الأنظار، قراءً ونقاداً نحو هذا الصوت الروائي الباهر، أقول كتبت عن رواية (أم النذور) حديثاً نقدياً، نشرته جريدة (الزمان) بالطبعة الدولية الصادرة في لندن، في ضمن ملحقها الثقافي الموسوم بـ(ألف ياء) يوم السبت 8/9/2007، حمل عنوان (حين يسيء الورثةُ لذكرى مورثهم). نجيب محفوظ (11/12/1911 – 30/ من أب / 2006) الباحث عن ما يبقى في الذاكرة، كتب نهاية العقد السبعيني من القرن العشرين، ثلاث روايات هي: (أفراح القبة) و (ليالي ألف ليلة) و(ما وراء العشق)، لكنه لم يكن راضياً عن روايته الأخيرة، كما يصرح بذلك للروائي والكاتب المصري جمال الغيطاني، ففي حين نشر (أفراح القبة) سنة 1981، نشر في السنة التالية روايته (ليالي ألف ليلة)، وإذا كان نجيب محفوظ، كما يصرح في المقابلات المُجراة معه، لا يعود إلى قراءة ما يكتبه، بل يواصل الكتابة في عمله الروائي، لأنه يدير الحوادث في ذهنه، وتظل الرواية تشغله وتحيا معه، حتى إذا ......
#النقد
#نجيب
#محفوظ:
#احترام
#المنجز
#والمتلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715924