الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : -إخوان الصفا- والموقف من الشريعة وخَلقْ الإنسان والخلافة 2 3
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني  يقول التوحيدي في معرض حديثه عن "الجماعة" : "إنهم قالوا ان الشريعة قد دنست بالجهالات، واختلطت بالضلالات، ولا سبيل إلى غسلها وتطهيرها إلا بالفلسفة، لانها حاوية للحكمة الاعتقادية والمصلحة الاجتهادية. وزعموا انه متى انتظمت الفلسفة اليونانية والشريعة العربية، فقد حصل الكمال". هذا الكلام يقوله التوحيدي بعينه، لم يكن ليقوله الا وهو يعلم من أمر "الجماعة" وأمر العصر ما هو واقع، أو ما هو احدى صور هذا الواقع، وفي "رسائل" الجماعة ما يدعم ذلك ويؤكده، كما يقول د. حسين مروة: "الاخوان" ياخذون بفكرة "الخطيئة الأصلية" لبني الإنسان منذ آدم، على نحو ما تصفها الاديان القائلة بها. ولكنهم يرون – أي "الاخوان" – ان الإنسان خرج من ربقة([1]) هذه "الخطيئة" بعد توبة آدم وامتثاله لأمر الله الثاني ووصيته الثانية، ثم جرى على ذلك من استخلف في الأرض بأمر الله بعد آدم، وجعل وصية الله هذه، كلمة باقية في عقبه"، وهذه "الكلمة" هي "خلافة النبوة ومملكة الرسالة والامامة، فمن تعدى هذا الأمر (الالهي) وخالف هذه الوصية، وطلب أن يكون خليفة الله تعالى ليدبر خلقه بسعيه وحرصه، فانه لا يتم له، وان تم وقدر عليه فانما هو خليفة ابليس، لانها حيلة ومكيدة وخديعة وتعد وغصب وظلم وعدوان وخذلان وطغيان وعصيان"، فلننظر في هذه الصفات الأخيرة المتلاحقة، (.. غصب، ظلم، عدوان، خذلان، طغيان، عصيان).ليس يحتاج المرء إلى جهد غير عادي، لكي يكتشف مرمى هذا الهجوم، أي من يقصد "الاخوان" بهذه الأوصاف السلبية المثيرة، فانه لمن الواضح ان الذي تم له ان يكون "خليفة" بتعدي أمر الله ومخالفة وصيته لآدم، فأصبح بذلك "خليفة ابليس" انما هو من يتسمى بـ"الخليفة" في عصر "اخوان الصفاء"، وهو ليس "خليفة" واحداً بعينه، بل هو كل من يتسلم منصب "الخلافة" الرسمية في الدولة الاسلامية المعاصرة لهم (الخلافة العباسية)"([2]). يتوضح هذا الهدف لدى "اخوان الصفاء" في أمكنة أخرى من "الرسائل" حين هم يتعرضون للعباسيين بتعابير شفافة، فيصفونهم بأنهم قتلوا "الأولياء وأولاد الانبياء"([3])، وحين هم يكثرون من التعريض بالسلطان الجائر، وينددون بمن ينصب خليفة لله في أرضه، ويملك رقاب الناس ويبسط يديه في البلاد لينصف المظلوم من الظالم، فاذا به يصبح هو الظالم وهو المتعدي على الضعفاء والمساكين.جزء آخر من "الرسائل" نجد "إخوان الصفا" حيث "يبشرون" بفكرة "دورية" المُلْكْ والدولة، وانتقالهما في كل دور من أمة إلى أمة ومن أهل بيت إلى أهل بيت، ومن بلد إلى أهل بلد، ثم يضعون العلامات التي تنطبق على جماعة "اخوان الصفاء" نفسها ومن ينضوي إلى دعوتها، واصفين "دولتهم" المنتظرة بأنها "دولة أهل الخير"، التي ستكون مدة حكمها "مئة وتسعاً وخمسين سنة" وهي الدولة التي "يبدأ أولها من قوم علماء حكماء، وخيار فضلاء يجتمعون على رأي واحد ويتفقون على مذهب واحد ودين واحد، ومن الخصائص التي يتميز بها أهل "دولة الخير" هذه "أنهم العلماء بأمور الديانات، العارفون بأسرار النبوات، المتأدبون بالرياضيات الفلسفية"([4]).فاذا كانوا كذلك، فإننا ننتظر أن نفهم منهم أن "الدين الواحد" الذي يتفقون عليه هو غير الدين المتبع في مجتمعهم وعصرهم. وقد كشفوا لنا هم ذلك، بوضوح، في كثير من نصوص "الرسائل"، فهم يعلنون انفتاحهم الكامل على الاديان والمذاهب كلها وعلى العلوم بأسرها، دون تحفظ، ويدعون أصحابهم "ان لا يعادوا علما من العلوم، أو يهجروا كتاباً من الكتب، ولا يتعصبوا على مذهب من المذاهب، لان رأينا ومذهبنا يستغرق المذاهب كلها ويجمع العلوم كلها"، ثم يدعون كل "اخ" لهم: "فاجتهد يا اخي ان تبين الحق لكل ......
#-إخوان
#الصفا-
#والموقف
#الشريعة
#وخَلقْ
#الإنسان
#والخلافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694470
مصطفي راشد : استحالة تطبيق الشريعة والخلافة ياطالبان
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد إلى طالبان والجماعات المتأسلمة تطبيق الخلافة والشريعة أمر مستحيل 1400 سنة وأنتم تهدمون فى الأمة ولم يطبقا -------------------------------------------------------------------------بعد وفاة سيدنا النبي ص منذ اكثر من 1400 عام انشق المسلمين إلى سنة وشيعة ثم انشق السنة لمذاهب وجماعات وأنشق الشيعة لطوائف حتى أصبح المسلمون أكثر من 860 طائفة ومذهب وجماعة ومنذ ظهور هذه الطوائف وهذه الجماعات الدينية حدث انقسام وشرخ كبير داخل الجسد الإسلامى رغم ان كل هؤلاء يحلمون بتطبيق الخلافة والشريعة كلا حسب مفهومه ورؤيته وتفسيره رغم أن الإسلام لم يضع شكلا معينآ للحكم والرسول ص لم يؤمر ويضع خليفة له وايضا بعد انقسام المسلمين لأكثر من 860 طائفة ومذهب وجماعة أصبح من المستحيل تطبيق الشريعة لان كلا يريد تطبيقها حسب رؤيته وتفسيره وخصوصا أن حوالى 93% من الشريعة هى تفسيرات واراء بشرية كما أوضحت ذلك في كتابى ( استحالة تطبيق الشريعة والخلافة الإسلامية ) الصادر في 2015 ومع ذلك تحاول الجماعات الدينية منذ 1400 سنة تطبيق الخلافة والشريعة وتنتهى بالفشل ومازالوا يكررون التجربة دون أن يتعلموا أو يسألوا لماذا فشلت كل هذه التجارب السابقة ومن يظن أنه سبق وجود تجارب سابقة ناجحة للخلافة نقول له غير صحيح فالغالبية العظمى من الخلفاء انتهت حياتهم بالقتل كما أن منهم من قتل إخوته وأقرب الناس له وعاس فى الأرض فسادآ بجانب استحواذه على المال والنساء وألاف الجوارى وقتل المعارضين بلا محاكمة فلا ديمقراطية ولا شورى ولا حقوق إنسان والتاريخ يسجل وكذا كتابى كل هذه المجازر والبشاعات،،، ايضا نقول لمن يعتقد أن الشريعة طبقت بعد وفاة سيدنا النبى ص نقول له أنت مخطئ فالشريعة لم تطبق بعد سيدنا النبى ص مطلقا ولا حتى فى عهد الصحابة رضوان الله عليهم أبوبكر وعمر فقد رأينا ايقاف لحدود وإلغاء لشرائع كانت تحدث فى عهد سيدنا النبى ص ومن يدعى أن ايران أو السعودية يطبقان الشريعة مثلا فهو مخطئ فأيران على سبيل المثال تطبق أولا تعليمات آية الله والسعودية تطبق الأوامر الملكلية وقد شاهدنا جلد يصل إلى 400 و 800 جلدة رغم ان أقصى جلد بالشريعة 100 جلدة،،، ونخلص من ذلك أن فكرة تطبيق الخلافة والشريعة مستحيلة وقد أثبتت محاولات تطبيقهما فشل كبير وللأسف لا يرى كل من ينتمى للجماعات الدينية هذا الفشل لدرجة أنه يبرر الفشل بتدخل أمريكا فى حين أن الصراع على الخلافة منذ 1400 سنة ولم تكن أمريكا قد ظهرت على الخريطة فكل عمرها لا يتخطى 400 عام وقتلهم للحسين ض حفيد النبى ص وبعض من الصحابة وآل البيت بسبب الصراع على الخلافة منذ 1400 وأمريكا لم يكن لها وجود وغيرها من صراعات وصلت لحد حرق وهدم الكعبة ثلاث مرات ،، ما يعني أن هذه الفرق والطوائف والمذاهب والجماعات كانت ومازالت هى السبب الأكبر فى دمار الأمة الإسلامية فلم تظهر هذه الجماعات فى اى مكان إلا وحل معها الخراب والدمار على مر التاريخ حتى يومنا هذا كما يحدث حاليا فى سوريا وليبيا والصومال والعراق واخيرا طالبان فى افغانستان وللاسف نجد من المتخلفين أعداء الله يهللون لطالبان ويعتبرون عودتها للحكم وقهر الشعب الأفغانى انتصارآ ، وقد شاهدنا المنظر الجارح المؤلم الذى بثته كل وسائل الإعلام بالعالم وهروب المسلمين الافغان يفرون رعبا وهلعآ من تطبيق الشريعة فأى عار أكبر من ذلك أمام الفي عقيدة وديانة بالعالم ،، ثم نجد من يقول تدليسا أن جماعة طالبان عادت بشكل مختلف وتغيرت وهى كذبة كبرى لأن المجرم اذا أرتدي قفطان أو جلباب عربي وخلعه وأرتدي بدلة فهو ذات المجرم،، اي ......
#استحالة
#تطبيق
#الشريعة
#والخلافة
#ياطالبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730844