الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وائل المبيض : تأملات حول الصيام
#الحوار_المتمدن
#وائل_المبيض ما أقوله هنا، أريد له أن يكون كليا يونيفرساليا، أي يصلح للجميع، للمؤمن وغير المؤمن بالله. فلطالما اقترنت سيرورات التذويت بنوع من الممارسات الزهدية والتقشفية القاسية، ولطالما اقترن تهذيب النفس بنوع من الصيام حتى في المجتمعات غير الإبراهيمية، كالمصريين القدماء، واليونانيون والصينيون والحرانيون.بكلمات دقيقة يتحدث الأديب الأسواني عباس العقاد، عن الصيام، فيقول ان " الإرادة فضيلة الصيام "، فهي أدبه وحكمته المنشودة، ويشدد على أهميتها فيقول : من ملك الإرادة فإن زمام الخلق جميعا بين يديه. نجد ذلك عند الأغريق أيضا، فمن لم يستطع قيادة نفسه، لن يستطيع قيادة الناس.الإرادة هنا، هي ذات الإرادة التي نادى بها كارل ماركس الإشتراكي، إرادة التغيير.حيث تؤكد الماركسية أن العالم إكتفى من التفسير وبات بحاجة ملحة للتغيير. اذن التغيير هو الغاية والصيام هو الكيفية التي تضعنا على أول طريق التغيير؛ لإحداث تغيير في هذا العالم الطبقي الظالم. لماذا الصيام ؟ لإختلاف الناس في بطونهم، و أفعالها على العقل والمشاعر، وكما يقول الرافعي : ان الصيام يتناول الذوات بالتهذيب والتدريب المشترك، فيحول بين البطن والمادة، وبهذا يضع الإنسانية في كفة واحدة. ففكرة الجوع تساوي بين الفقير والغني، الرئيس والغفير، الجوع يجعلهم سواسية ببطونهم الفارغة، الجوع بكونه نقيضا للشبع، فالأشياء كما تحدث الفيلسوف الصيني" لاوتزه"،مرتبطة بنقيضها، فمن دون النقيض الأشياء لا معنى لها. هنا يتبين لنا الرحمة والعاطفة الإنسانية بكونها مفهوم انبثق عن ألم الجوع.الجوع الذي يروض العالم بأسره، على نظام نمطي معين من المعيشة، يقف الكل أمامه سواسية كأسنان المشط، والذي يستتبعه بالضرورة، خيرا للكل على مدار العام، نتاجا لهذا النمط الإصلاحي.أعيد القول بأن الإرادة هي فضيلة الصيام، فنجد الصيام السياسي، كإضراب الأسرى الفلسطينيين عن الطعام في سجون الإحتلال الإسرائيلي، بمثابة إرادة للتحرر ورفضا للغطرسة الإسرائيلي بحق أسرانا البواسل، وكذا الأمر لدى من يعانون من السمنة ويطمحون إلى إكتساب جسد رشيق، يمتنعون عن الطعام، و صيام العبادة لدى المتوصفة لتزهو ارواحهم وتسمو من ضغائن ورواسب الحياة، وعند الرياضيين كممارسي رياضة اليوغا.لذا أرى أن مقصدية الصيام الأساسية، تربية الإرادة، بأن يوازن الفرد بين الهو والأنا العليا،بتعبير فرويد، فيصير إنسانا لا حيوانا يركض خلف الطعام والجنس، ويتقن الصبر والمثابرة والسعي الحثيث دون كلل أو ملل، في كل ما من شأنه إعلاء قيمة الإنسان، وهو بذلك يطبق أنبل شعار عرفته البشرية :الإخاء والحرية والمساواة.ولا نغفل عن حقيقة كون الصيام نقيضا للرأسمالية، فالأخيرة ترتكز على غريزة بشرية " الجشع والطمع، الخ "، وعلى نزعة إستهلاكية، تحفز الفرد على شراء ما نحتاجه وما لا نحتاجه، وهكذا أضحت السمنة أحد أخطر أمراض العصر، ولعلاجها أنتج الرأسماليون سلعا أخرى خالية من السعرات، لندور في حلقة إستهلاكية تطيل في عمر الرأسمالية.في حين أن الصيام كند لها، يرتكز على ترويض الإنسان وإعلاء القيم الروحية والأخلاقية لديه، تهذيب وتأديب يصب في صالح البشرية جمعاء، وليس من أجل قلة قليلة كما تفعل الرأسمالية. ......
#تأملات
#الصيام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674580
وائل المبيض : عندما يكون ضم الضفة الغربية أو أجزاء منها، جزاءا عادلا
#الحوار_المتمدن
#وائل_المبيض لاشك بأن ضم إسرائيل للضفة الغربية، لم يكن صدفة أو حدثا لاعقلانيا أو كما يقال "نزلت بالقفة"، بقدر ما هو إستكمال لسيرورة الضم التي بدأت مع نكبة 1967.غير أن هذا الضم جزاء عادل - بتعبير هيغل، جزاء تفرد حما س في حكم غزة بدون مسوغات قانونية أو شرعية. جزاء الفرقة والإنقسام التي ساهم الفلسطيني في دق وتدها. جزاء تغافل السلطة الفلسطينية عن القضم الإستيطاني البطئ لأراضينا العربية. جزاء التقاعس عن أي رد على إعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، وكذلك الحال مع نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.لا أقصد بالرد هنا، الرد بالمفهوم الفيزيائي " لكل فعل ردة فعل مساوية له في المقدار ومعاكسة له في الإتجاه "، فعالم السياسة والصراعات يخضع لموازين القوى، كما تبين أمثلة التاريخ "بدءا بسقوط فارس والبيزنطيين أمام المسلمين، والدخول الإسلامي في الغرب، ثم دخول العثمانيين إلى قلب أوروبا.وأخيرا دخول الإستعمار الأوروبي إلى منطقتنا واتفاقية سايكس بيكو وآثارها والغزو الإستيطاني الإحتلالي لفلسطين.بل الرد باكرا في مساعدة المريض و تزويده بالأدوية المناسبة لجروحه، فإذا مات المريض، فكيف سنرد له صحته ! لقد مات!كان ينبغي الرد، على العنجهية الصهيونية قبل عقود من الزمان وليس الأن ! لماذا أغفلت القيادة الفلسطينية عامل وحدة الزمان!لقد فرطت القيادة الفلسطينية والأحزاب المرتهنة للخارج بفلسطين ؟ تماما كما فرط عبد الحميد الثاني فيها.فلو أردنا مقاربة تاريخية تتوافق مع سيكولوجية السلطة الفلسطينية، فإن رفض أبو مازن النظري لصفقة والتنازل عن الثوابت الفلسطينية أقرب ما يكون إلى موقف السلطان عبد الحميد الثاني منه إلى راغب النشاشيبي. تتشابه المعطيات هنا إلى حد كبير، برفضها للعطاءات الصهيونية الهرتزلية الترامبية، في حين أن السياسة الحميدية سابقا والكومبرادورية الأسلوية الراهنة، تسمح يالتمدد الصهيوني سيئ الذكر على الأرض العربية الفلسطينية بعدم اتخاذ اجراءات من شأنها وقف التغول والسطو غير المشروع على الاراضي الفلسطينية، الأمر الذي أدى في نهاية المطاف إلى إستقدام الغزو الخارجي الصهيوني وإبتلاع الضفة العربية بالمستوطنات تمهيدا لضمها. القيادة الفلسطينية تعي ان الاحتلال الصهيوتي يفعل بقدر عدمية وفوات وتآكل الداخل العربي الفلسطيني، فكيف نبرئها من دم يوسف!هل وقف التنسيق الأمني"فيما لو صدقت مزاعمهم"، خطوة مفيدة/ أولية في الإتجاه الصحيح!أبو مازن ليس بهلواني سرك، حتى يطير في الهواء! جميع الإتجاهات مغلقة والسلطة ليست بسلطة، هي ضعيفة ومهشمة سياسيا وإقتصاديا وعسكريا.الردود المتوقعة للضم ..ستكتفي السلطة بالشجب والتنديد كعادتها، فيما أن من يدعون أنهم على الجانب الأخر سيكتفون بمسرحيات التصعيد المعتادة.أما العرب، فقد إختاروا أن تنضم الضفة إلى الجولان ليصبح مصيرهما كما مدينتي سبتة ومليلة المغربيتان، والتي تحتلهما إسبانيا منذ 500 عام. كل ذلك يتم في ظل إشتداد موجة التطبيع العربي مع إسرائيل، و إنتشار الكورونا في العالم. ......
#عندما
#يكون
#الضفة
#الغربية
#أجزاء
#منها،
#جزاءا
#عادلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678763
وائل المبيض : غزة لا تستطيع التنفس
#الحوار_المتمدن
#وائل_المبيض منذ ولدنا ونحن نؤجل قول الحقيقة الجارحة "سياسيا وإجتماعيا ووطنيا و دينيا"، بناء على الوضع الراهن الذي لا يسمح ببوحنا بالحقيقة.نعم هو راهن، السلطة الفلسطينية راهنة، لأننا نطالب بدولة فلسطينية كاملة السيادة، نعم هي راهنة لأن التنظيمات والحركات والدكاكين الفلسطينية ستنتهي وتتفكك إجباريا، عند إقامة الدولة الخ.ولأنه راهن، علينا أن نتصدى للمشاريع المبهمة والتصفوية والمفاهيم الخاطئة التي تحول دون فاعلية المشروع الوطني الفلسطيني، وحتى لا تتكرس كثقافة ومفهوم يصعب تفكيكه فيما بعد.ان هؤلاء لا يؤجلون قول الحقيقة، بل يسعون إلى فرض وغرس حقائقهم الخاصة بهم، التي تلبي وتؤمن إحتياجاتهم. واحدة من هذه الحقائق هي سياسة التفرقة العنصرية، التي يتعامل بها الساسة مع قطاع غزة " بمفهوم الأغيار التوراتي - الغوييم ". فعدا عن كونها كارثة على الصعيد المجتمعي، فهي لا تقل عن كونها قبرا للمشروع الوطني.فبعد أن حولت الثورة الفلسطينية طوابير اللاجئين إلى مقاتلين لأجل الحرية، أتت السلطة فيما بعد لتحول الثوار إلى موظفين براتب، يتم تحديده والتلاعب به من الداخل والخارج، ليكون هذا الراتب محط إرتهان وتبعية وولاء، بل ويستلب الحق في الكلام، عملا بمقولة " إذا كان الراتب في يدي، فالحق في فمي ".لكم هو معيب أن تساوم القيادة الفلسطينية المواطن على راتبه، في حال إنتقد شخصيات أو مؤسسات أو طريقة عمل السلطة، ليباغته سيف القطع وينهي حياته المهنية والأسرية والمجتمعية والإقتصادية.بمعزل عما سبق ذكره، سيحار المرء، بل يصعب عليه أن يفهم، كيف يسمو الرئيس عباس عن كل الصراعات، بل يخرج أكثر قوة كلما تفاقمت الخلافات والتصدعات من حوله، في مفارقة تاريخية لا سابق لها، تتحول فيها الشقاقات إلى مصدر لتعزيز شرعية قيادته للمنظمة والحركة والسلطة؛ فتمكن من توجيه ضربات لمن يراهم خصومه وحاول إخراجهم من المشهد والساحة الفلسطينية.في ظل هذا المشهد التراجيدي، تستمر سياسة قطع الرواتب ووقف توظيف أبناء غزة في الداخل، أو في الخارج " السلك الدبلوماسي "، وخصم الراتب الذي يحمل إسم الراتب شرفيا فقط، تحت ذريعة العجز المالي ومواجهة المخططات الصهيوأمريكية و حما س.أين دور المجلس الوطني صاحب الولاية في تأسيس السلطة، واللجنة التنفيذية للمنظمة واللجنة المركزية لحركة فتح، في حل هذه الملفات الخطيرة والحساسة!يبدو أن سيادة الرئيس يتناسى عن عمد، أن قطاع غزة خزان الوطنية الفلسطينية، والحصان الأسود ومربط الرهان على إستنهاض المشروع الوطني الفلسطيني التحرري. فمشروع المهادنة الذي يتخفى بستار المقاومة السلمية " ازرع تفاح ازرع ليمون " لا يحتاج إلى مخزون وطني ولا ما يحزنون.حري ب منظمة النحرير الممثل الشرعي ..مظلة الكل الفلسطيني، أن تتصرف كحاضنة للكل الفلسطيني، لا أن ترى نفسها وتتعامل كطرف من أطراف الإنقسام. ولكن آنى ذلك، فالرئيس عباس محتكر لكل الهياكل الفلسطينية صانعة القرار ومسيطر عليها.إن هؤلاء الساسة يتعاملون بخفة مع السياسة بإعتبارها مجرد أداة وغطاء لمشاريعهم الخاصة. ليس ثمة أمل في الطريق، إن ذاك الضوء في أخر النفق، هو ضوء القطار الذي سيجهز علينا جميعا.يتوفر الأمل، عندما نقوم بالمقاطعة التامة مع القائم حاليا، بإعادة بناء المشروع الوطني من جديد.هنيئا لك يا سيادة الرئيس، على كل المآسي والأعطال والأزمات التي طالت المشروع الوطني وحاضنته الشعبية، أما عن غزة، التي لا تحب سماع أخبارها، فالمواطنون هنا، يعيشون ما أسماه جون لوك ب " سلام القبور ". ......
#تستطيع
#التنفس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680563
وائل المبيض : إستعمار أجنبي حديث بلبوس ديني
#الحوار_المتمدن
#وائل_المبيض لطالما إدعت السلطات الدينية على مر الزمان، بأنها سلطات ربانية، وأنها حملة المفاتيح إلى الحياة الآخرة، وأنها تمثل مشيئة الإله على وجه البسيطة؛ وسبيلها لتحقيق ذلك، هما القوتان التقليديتان اللتان ما فتأت السلطات الدينية يوما عن إستعمالها، تخويفهم بالنار تارة، وبث الأمل فيهم بنعيم الجنة تارة أخرى.إن الناظر بعين ناقدة للحركات الإسلامية، يجد أن دفاعهم الشديد والمخيف عن الدين، ليس من باب الحرص/الحب، بل لأن الدين أفيون الشعوب - بتعبير كانط، الدين هو مصباح تأمين المصالح السحري بكل سهولة ويسر، الدين عندهم وسيلة بذاتها لإستعباد الشعوب وقهرهم، بهدف السيطرة السياسية في لبوس ديني، لأجل تحقيق مصالحهم ومآربهم الشخصية.وفي الحقيقة ثمة مؤثرات داخلية لدى الأفراد، تساعد هذه الحركات بالتلاعب بهم وبالتأثير عليهم، حتى تتطبع نفوسهم بهذه المؤثرات، ليسهل التحكم بهم، لا كأشخاص يمتلكون عقولا، بل كدمى خشبية. هذه المؤثرات حقيقية لدى الفرد ومكون أصيل في شخصيته، وهي بدورها من تفتح الباب على مصراعيه أمام دخول الحركات الإسلامية، هي أس القابلية للإستعمار بتعبير المفكر الجزائري مالك بن نبي، والعبودية الطوعية بتعبير القاضي الفرنسي لابويسي، والإستحمار بتعبير المفكر الإيراني علي شريعتي. أهمها: الروح الدينية لدى الأفراد، التي تتجلى في الخوف والرغبة في الخلود. في هذا السياق يقول برتراند راسل: "إن الخوف أساس الدين"، وهو ما يؤكده قول فيورباخ " الدين مرتبط بالخوف". الخوف من الفقر والهزيمة والأشياء الخفية التي لا يمكن تفسيرها. ففي زمن الحروب والهزائم والنكبات، والأحوال الإقتصادية والسياسية السيئة، تبزغ الروح الدينية لدى الأفراد، وبالتالي فهم يهرعون إلى المساجد والكنائس ليستعطفوا الإله أن يرحمهم ويزيل عنهم الغمة.إذن فهناك تربة خصبة لدى الطبقة البسيطة في المجتمع، لإستقبال أيديولوجيا جماعات الإسلام السياسي، والتي بدورها تستغل الدين كأداة وظيفية، بهدف السيطرة على العقول لتحويل الأفراد إلى مؤيدين، بإستثارة عواطفهم وأحاسيسهم بالخطابيات والشعارات الرنانة التي تخاطب الروح بعيدا عن إعمال العقل. لتصنع الدوغمائيون الذين يزعمون القبض على الحقيقة المطلقة، وهم كالروبوت، لا مفاجآت تعترض طريقهم، ولا أشياء مجهولة تثير مخاوفهم، كل تساؤلاتهم تمت الإجابة عليها، كل قراراتهم اتخذت مسبقا، وكل الإحتمالات عرفت، لذلك لا تجد في قواميسهم حيرة أو تردد، نفذ ينفذ، لا يمتلكون عقولا تفكر، تفكيرهم ينبع من آذانهم بالنقل عن زيد وعمر.مما سبق ذكره، نتفهم العلاقة بين الدين وبين حركات الإسلام السياسي وبين الشعوب، بمعنى أنها الأكثر كفاءة بإستعباد الشعوب وإضطهادها بإسم الدين والإله، دون أدنى معارضة تذكر، في ظل غياب الحركات القومية عامة واليسار خاصة.إن تأثر الإحتلال الصهيوني من صمود و تضحيات وبطولات الثورة الفلسطينية، دفعته إلى المنطق الأرسطي، بصناعة النقيض للأخر للحركة الوطنية، لتصبح المعادلة كالاتي: ثنائية النقيض والثالث مرفوع.وبالتالي فتفهم الإحتلال لهذه الجزئية، سمحت بظهور الحركات الإسلامية، وهو ما تجلى بالسماح لترخيص المجمع الإسلامي في غزة، سبعينيات القرن الماضي، والذي بدوره أدى إلى ظهور حركة حما س بداية الإنتفاضة الأولى، لتكون الند والنقيض للحركة الوطنية الفلسطينية.إن هذا المخطط الذي أثبتت الأيام والسنين صحته، والذي يعطينا أيضا دلالة واضحة عن نية الإحتلال المبيتة والمسبقة إزاء أوسلو. لهو أخطر فصل من فصول القضية الفلسطينية، والذي تأسس على نظرية مصغرة من صراع الحضارات صمويل هنتن ......
#إستعمار
#أجنبي
#حديث
#بلبوس
#ديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681137