الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نعوم تشومسكي : الحكومات النيوليبرالية ومواجهة “كورونا”
#الحوار_المتمدن
#نعوم_تشومسكي التحذيرات من نفاد إمدادات الأكسجين في مدينة ماناوس بالبرازيل وصلت إلى المسؤولين الحكوميين المحليين والفيدراليين قبل أسبوع من الكارثة التي أدت إلى وفاة مرضى مصابين بكوفيد-19 اختناقاً. لكن كيف يمكن حكومة دولة حديثة – مثل البرازيل – أن تعترف بأنها لم تفعل شيئًا عندما وردت هذه التحذيرات وأنها ببساطة سمحت لمواطنيها بالموت دون سبب؟!قاضي المحكمة العليا والمحامي العام، طالب الحكومة البرازيلية بالتصرف، لكن هذا لم يحرك إدارة الرئيس البرازيلي خافير بولسونارو. كل شيء في هذه القصة – المفصلة في تقرير المحامي العام خوزيه ليفي دو أمارال – يكشف عن مساوئ الخصخصة وعدم الكفاءة.مسؤولو الصحة المحليون علموا في أوائل شهر يناير أنه سيكون هناك نقص وشيك في الأكسجين، لكن تحذيرهم لم يكن له أي وزن. فقد أبلغ مقاول خاص يعمل بوظيفة توفير الأكسجين الحكومة قبل ستة أيام من نفاد هذا الإمداد الضروري لمكافحة كوفيد-19 من المدينة. وحتى مع المعلومات المقدمة من المقاول، لم تفعل الحكومة شيئًا ؛ وقالت لاحقًا – خلافًا لكل النصائح العلمية – إن العلاج المبكر لفيروس كورونا لم ينجح. وقد دفع عدم حساسية وعدم كفاءة حكومة بولسونارو المدعي العام أوغوستو أراس نحو الدعوة إلى تحقيق خاص. وبينما تردد بولسونارو، أرسلت حكومة فنزويلا، في عمل تضامني، شحنة من الأكسجين إلى ماناوس.إن التطور الأخير الناجم عن مزيج الحكومة السيئ من الخصخصة وعدم الكفاءة والقسوة يعزز القضية التي رفعتها نقابات الرعاية الصحية البرازيلية ضد بولسونارو في المحكمة الجنائية الدولية (ICC) في يوليو. لكن المشكلة ليست خطأ بولسونارو وحده أو خطأ البرازيل بل تكمن المشكلة في الحكومات النيوليبرالية، كالحكومات في الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وغيرهما، والحكومات التي تتجاوز التزاماتها تجاه الشركات الربحية والمليارديرات والتزامها تجاه مواطنيها أو تجاه دساتيرها. وما نراه في بلدان مثل البرازيل هو مأساة حقيقية.لقد حان الوقت لإيجاد محكمة للمواطنين للتحقيق في الفشل الذريع لعدد من الحكومات التي لم تتمكن من مواجهة أو كسر سلسلة العدوى بكوفيد -19. وستجمع مثل هذه المحكمة المعلومات الواقعية التي من شأنها أن تضمن أننا لا نسمح لهذه الدول بالتلاعب في مسرح الجريمة، وستزود هذه المحكمة، المحكمة الجنائية الدولية بأساس متين لإجراء تحقيق جنائي في هذه الجريمة ضد الإنسانية عندما يتم تخفيف اختناقها السياسي.وهنا ينبغي القول إنه يجب علينا جميعاً أن نشعر بالغضب. والغضب في الواقع ليست كلمة قوية بما فيه الكفاية. ......
#الحكومات
#النيوليبرالية
#ومواجهة
#“كورونا”

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707695
نعوم تشومسكي : دون دعم أمريكي، لما كانت اسرائيل قادرة على القتل الجماعي للفلسطينيّين
#الحوار_المتمدن
#نعوم_تشومسكي حوار: سي جي بوليكرونيو| ترجمة: فراس زريق (خاص بـ"الاتحاد") تحاول الحكومات الإسرائيلية المتتالية منذ سنوات تطهير مدينة القدس عرقيًا من الفلسطينيين وإخراجهم منها، والجولة الأخيرة من الهجمات الإسرائيلية تصبّ في نفس ذاك الهدف.ولكن من أجل فهم جذور التصعيد الحالي - والتهديد بحرب شاملة - علينا بحث السياسة الإسرائيلية المتجذرة والمدعومة أمريكيًّا باستخدام استراتيجية “الترهيب والتهجير” كمحاولة لتوسيع حدودها، من خلال قتل الفلسطينيين وتهجيرهم، يقول نوعام تشومسكي، في مقابلة حصرية ل”تروث آوت”. تشومسكي - بروفسور علم اللسانيات واللغات المبجّل في جامعات أريزونا وبروفسور فخري في جامعة MIT - يُعتبر من أكثر المحلليّن المخضرمين عالميًا لما يسمّى بالصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وسياسات الشرق الأوسط عامةً، وهو أحد الأصوات الرائدة في النضال لتحرير فلسطين. ولديه العديد من المؤلفات حول الصراع منها “عن فلسطين”، “التحالف المصيري: أمريكا، إسرائيل والفلسطينيين” و “غزة في إنهيار”. المحاور: “نوعام، أوّد أن أبدأ بسؤالك عن سياق الهجوم الإسرائيلي على الفلسطينيين في مسجد الأقصى خلال الاحتجاجات على إخلاء حي الشيخ جرّاح، ومن بعدها الهجوم الجوي والقصف على غزة. ما الجديد؟ ما القديم؟ وإلى أي مدى تتعلق هذه الجولة الجديدة من العنف الإسرائيلي النيو-الكولونيالي بقيام ترامب في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس؟”تشومسكي: “دائمًا ما يكون هنالك تطورات وانعطافات جديدة، لكن بالجوهر فالقضية قديمة، تعود لقرن من الزمن للوراء، لكنها أخذت شكلًا جديدًا بعد احتلال اسرائيل للضفة الغربية عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;-، وقرار الحزبين الأكبر في اسرائيل قبل خمسين عامًا، باختيار التوسّع، على حساب الأمن والاتفاقيات الدبلوماسية - معتمدين بذلك على دعم أمريكي مادّي ودبلوماسي مصيري كامل.النزعة الطاغية في الحركة الصهيونية اليوم، هي في الواقع هدف واضح وبعيد المدى. بالصياغة الفظّة، الهدف هو تخليص الدولة من الفلسطينيين واستبدالهم بمستوطنين يهود باعتبارهم “المالكين الشرعيين للأرض” العائدين إلى وطنهم بعد الاف الأعوام في المهجر.في البداية، اعتبر البريطانيّون عندما كانوا مسؤولين عن أرض فلسطين، هذا المشروع كمشروع عادل. راهن اللورد بلفور - كاتب الوعد الذي يعطي اليهود “وطنهم القومي” في فلسطين - بذكاء على البوصلة الأخلاقية للطبقة العليا في الغرب عندما أعلن أن “الصيونية، إن كانت على خطأ أو صواب، جيدة أو سيئة، فهي متجذّرة في تراث طويل الأمد، وفي حاجيات آنية، وآمال مستقبلية، ذات أهمية أعمق بكثير من رغبات &#1639-;-&#1632-;-&#1632-;-,&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- عربي يقطن هذه الأرض العريقة”. هذه النزعات ليست بغير مألوفة. السياسيات الصهيونية منذ ذلك الحين باتت انتهازية. فكلمّا تسنح الفرصة، تتبنى الحكومة الإسرائيلية والحركة الصهيونية بأكملها استراتيجيّات الترهيب والتهجير. وعندما لا تسمح الظروف بذلك، فإنها تستخدم وسائل أقل خشونة. قبل قرن من الزمن، كانت الحيلة بناء برج مراقبة وجدار، والذي يتحول بسرعة بعد ذلك إلى مستوطنة، وواقع على الأرض. الواقع الموازي اليوم هو طرد وتهجير حكومة إسرائيل للفلسطينيين من بيوتهم التي يعيشون بها منذ أجيال - مع لمسة قانونية، من أجل تدجين ضمير “أصحاب الأرواح الجميلة”. (كناية عن اليسار الليبيرالي الصهيوني).طبعًا، حتى أسخف الذرائع القانونية لتهجير الفلسطينيين (مثل قوانين الطابو العثمانية وغيرها) هي عنصرية &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1642-;-. ......
#أمريكي،
#كانت
#اسرائيل
#قادرة
#القتل
#الجماعي
#للفلسطينيّين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719584
نعوم تشومسكي : عن آفاق السلام العالمي
#الحوار_المتمدن
#نعوم_تشومسكي عن آفاق السلام العالمي: حوار مع نعوم تشومسكيجون راشيل جون راشيل – (كاونتربنش) تتكشف الأحداث العالمية بوتيرة متسارعة. وفي مواجهة تصعيد ينذر بالخطر للتوترات في مختلف أنحاء العالم، نتطلع إلى قادة الفكر الأكثر احترامًا وشهرة لدينا للحصول على تقييم صادق للسياسة الخارجية والعسكرية للولايات المتحدة، وتقديم أحدث أفكارهم ورؤاهم بشأن التطورات. ونحن على ثقة بأن لديهم بعض الأفكار التي يقترحونها لتحسين آفاق السلام.لا يحتاج نعوم تشومسكي إلى تقديم. فقد كرس حياته كلها لانتقاد وتعرية إساءة استخدام السلطة والقوة، وتجاوزات الإمبريالية الأميركية. وبعمر 92 عاماً، ما يزال تشومسكي يشارك بنشاط في الحوار الوطني. ويشرفنا بالطبع أن يمنحنا الوقت للتحدث إلينا ومشاركة آرائه معنا.ليست الأسئلة المطروحة في هذا الحوار فلسفية أو مجردة. إنها تركز على حقائق الصراع الدولي على السلطة والنفوذ الذي يتكشف في الوقت الحقيقي. وهي تتناول بشكل مباشر دور الولايات المتحدة في تصعيد التوترات وقدرتها على الحد منها. كما أنها تتعقب الدور الذي يمكن أن يضطلع به المواطنون العاديون في التأثير بالعلاقة التي تربط الولايات المتحدة الآن، والتي سترتبطها مستقبلاً، ببقية المجتمع العالمي.وكان هذا ما قاله نعوم تشومسكي: *وضعَت نشرة علماء الذرة مؤخرًا عقارب ساعة يوم القيامة عند 100 ثانية قبل “منتصف الليل”. ويعني حلول “منتصف الليل” حربًا شاملة -ربما محرقة نووية. وهذا هو الوقت الأقرب لقدوم هذه الساعة على الإطلاق. هل توافق على هذا التقدير الرهيب والقاتم؟ تشومسكي: تقييم صحيح للأسف. وقد استشهد محللو نشرة علماء الذرة بثلاثة تهديدات رئيسية متزايدة: الحرب النووية؛ والدمار البيئي؛ وما أطلق عليه البعض اسم “الوباء المعلوماتي”، الانخفاض الحاد في الخطاب العقلاني -الذي يشكل الأمل الوحيد لمعالجة الأزمات الوجودية.في كل عام قضاه ترامب في السلطة، كان عقرب الدقائق في ساعة يوم القيامة يقترب من منتصف الليل. وقبل عامين تخلى المحللون عن الدقائق وتحولوا إلى عقرب الثواني. وقد صعَّد ترامب بثبات جميع هذه التهديدات الثلاثة. يجدر تأمل مدى اقتراب العالم من كارثة لا توصف في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. كان يمكن أن تكون لأربع سنوات أخرى من اندفاع ترامب نحو الهاوية عواقب لا حصر لها. وبطبيعة الحال، لا يرى الذين يعبدونه الأمور بهذه الطريقة، لكن الشيء نفسه ينطبق، بطريقة مدهشة، على قطاعات من اليسار. في الواقع، تتجنب مداخلات الليبرالية المتعلقة بإساءاته إلى حد كبير ذكر جرائمه الكبرى وتلتف عليها. والأمر يستحق التفكير عندما ندرك أنه هو، أو مستنسخ ما عنه، قد يستعيدون قريبًا أدوات السلطة. كما يجدر التفكير أيضاً في التحذيرات التي أطلقها آلاف العلماء من أننا نقترب من نقطة تحول لا رجعة فيها بشأن تدمير البيئة. *تصوِّر الولايات المتحدة نفسها دائمًا على أنها القوة الأعظم على هذا الكوكب من أجل السلام والعدالة وحقوق الإنسان والمساواة العرقية، إلخ. وتخبرنا استطلاعات الرأي أن معظم الدول الأخرى تعتبر الولايات المتحدة في الواقع أكبر تهديد للاستقرار. ما الحقيقة هنا برأيك؟ تشومسكي: حتى خلال سنوات حكم أوباما، أظهرت استطلاعات الرأي الدولية أن الرأي العام العالمي يعتبر الولايات المتحدة أكبر تهديد للسلام العالمي، ولا يوجد بلد آخر يقترب حتى مجرد اقتراب منها في ذلك. كان الأميركيون محميين من الأخبار، على الرغم من أن بوسع المرء أن يعرفها من وسائل الإعل ......
#آفاق
#السلام
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732522