الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : دراكولا مصاص دماء الفقراء في لبنان .. سفاح الليرة اللبنانية حاكم المصرف رياض سلامة ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كل ما يُميزه عن غيره من الزعماء السياسين في الجمهورية التي كل ما تقدمت الى الأمام والأعلى حسب اجندات لبنان الكبير وتوابعه. كل ما نجد حارساً حميماً لها يدعى انه المخلص منادياً في اعلى أصواته افتحوا الطريق اماميّ ولا تتوقفوا بوجهي لكي لا آتيه عن هندسة الليرة اللبنانية التي بإسمها يسعى الكثيرون سياسيون ومصرفيون و " طوائفيون" ورأسماليون على الأخذ بيد الحاكم للمصرف المركزي.كانت ردود الفعل والتساؤلات المتعددة بعد المؤتمر الصحفي الذي عقده الحاكم بإسم الليرة . مدعيًا بإن الأمانات في خزائنها لكنني سعيتُ بكل جدية مع غيري من الحريصين على إطالة آماد وعمر لا محدود للجمهورية اللبنانية . لكن الذي قالهُ يعني أشياء مخيفة ومرعبة ومخيبة حول المخاطر التي منحته وأعطته جرأة الحوار والنقاش في مؤتمر صحفي كأنه حاكم إنقلاب عسكري يُذيعُ بياناً ووجِبّ على الناس ان " يتضبضبوا" في منازلهم وليس لهم الحق في الجواب او السؤال في المطلق، وإن من لَهُ حرية الحركة والمنازلة هم نفسهم الذين يتصارعون على إقتسام " قالب الجبنة المستطيل" وهو حجم وشكل خارطة لبنان ، ليته الكبير او المنقسم او المستحدث او المحتمل او الذي يأنُ من وجع والآلام للفقراء والطبقة المسحوقة الذين داهمهم "الدولار الخبيث " حتى غدى غولاً اخضراً يأكل اليباس من افواه اطفال يتوجعون من العوز والمرض والذل والجوع الذي يحاولُ حاكم مصرف لبنان ان يكون حارساً للعصابات الحاكمة منذُ نهاية الحرب الأهلية اللبنانية عام "1989" ،لكن رياض سلامة القادم من عالم الهندسة الوراثية لترتيب وتحصين مناعة الليرة ضد الدولار الامريكي . ها هو بعد حوالى اكثر من سبعة وعشرين عاماً من الحكم للبنك المركزي حاول مراراً " تبرير "العجز المالي ليس حسب الأحداث والحروب او الأخطاء الأقتصادية عند "المضاربة والمراهنة " لدي المصارف او البورصات الدولية ، لكنهُ واحدٌ من اركان وارباب وقواعد لبنان الطائفي والمذهبي السام!؟ماروني المذهب يعتقدُ بأن الحصانة الدولية مؤمنه لَهُ من خلال الجمهورية اللبنانية التي تتخذُ وتعتمدُ على الأرباح والإنتاج الوطني والمحلي والمدخول الاول والوحيد من جنىّ الضرائب في طليعتها مؤسسات الكبرى منها "المطار والمرفئ" ، وعلى مدار السنوات العشرية الماضية كانت سياسة الدولة تقتضى ان يكون رياض سلامة حامى الحمى ومن الممنوع على أحداً ان ينال من ذلك المنصب الموقر والمحترم والذي يُساوى اكثر من رئاسة الجمهورية ، لا بل في كثير من الأحيان كانت عندما تنتهي وتنقضي فترة ولاية الرؤساء يُصبحُ هناك ضبابية في الاتفاق على مرشح " توافقي" او يعرفه ويهابه الجميع او يتنكر له الجميع او يخافه الجميع . فيكون حاكم مصرف لبنان مرشحاً نزيهاً ، كل ما تُوصدُ الأبواب وتُسدُ امام الساسة والقادة "الموارنة " . واللبنانيون بصورة عامة ساعتئذ فيلجأون الى اعتماد السبابات نحو نظافة كف الحاكم للمصرف . لكن الدور المشبوه الذي يقوم به حاكم مصرف لبنان المركزي اليوم يؤكد لنا جميعاً بعد طِوال الأزمة المالية التي ترافقت مع الجائحة الفوق العادة "كورونا" .منذُ نهاية شهر كانون الثاني مطلع هذا العام اصبحت الأمور تأخذُ مكاناً منحدراً وتصاعدياً لها في التدبير والتمرير للمؤامرات والتعاطي مع الحكومة الجديدة بكل توتر وسرعة غير مسبوقة وتلقفت حكومة حسان دياب الجدية تحمل اعباء شاركت وتشارك بها ضد المواطن الفقير .مما ادى الى خمود الإنتفاضة والثورة الشعبية للجياع في بلد الطوائف وبلد التبدل والإنتقال المتتالى والسريع من حالة السلم الى حالة الحرب .لكنها ثورة " 17 تشرين الاول عام 2019" جعلت القوى ......
#دراكولا
#مصاص
#دماء
#الفقراء
#لبنان
#سفاح
#الليرة
#اللبنانية
#حاكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676854