الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الخالق الفلاح : أوقفوا المذابح قبل الذهاب للفواتح
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ماذا بعد قراءة الفاتحة والبقية في حياتكم أيها السادة.. من خلال متابعة الاخبار حول الحادثة المفجعة في قرية الرشاد لم نرىاحد حمل المسؤولية لرئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظميكما كنا نشاهدها في الحكومات السابقة وارسال الوفود لا تداوي هذا النزيف المدويولا تقلل من اثر الفاجعة الأموال لأن الارواح لا تعوض بالمال ايها السادة  هلموت العراقيين اصبح بالمحاصصة ايضاً . ان الشعور بالمسؤولية ووضع الحلول لعدمتكرار مثل هذه الحوادث وفي مناطق معينة هي التي تسكن الالام والاوجاع وماذا بعد انتم ارسال " وفداً أمنياً مشتركاً زار مكان الجريمة في المقدادية وعقداجتماعاً مع الأجهزة الأمنية لوضع خطط أمنية محكمة وتعزيز الانتشار للقطعاتالامنية وسد الثغرات وقدم التعازي لعوائل الضحايا" ومع الأسف مع تفجر كل أزمةامنية في العراق ترانا نقف أمام مجموعة من الاجتماعات الامنية لقيادات عسكريةوالوفود ومن تصريحات مكرر لمسؤولين في تهدئة الخواطر المجروحة وزيارات تقديمالعزاء و في تغريدة على حسابه نقل عن رئيس مجلس الوزراء موقع "تويتر"على المجزرة الداعشية بالقول: "جرّب الإرهابيون فعلنا. نفي بما أقسمنا.سنطاردهم أينما فرّوا، داخل العراق وخارجه؛ وجريمة المقدادية بحق شعبنا لن تمر مندون قصاص... واللهم فاشهد." ،في حين لم نلمس نتائج واقعية ام قصاص من المجرمين إلأ بعدد الاصابع الواحدة بقراراتمن  قبل رئيس الجمهورية ونسمع عن عشراتالالاف من المجرمين وعتاة المجرمين في عيش رغد واصبح سجن الحوت والسجون الاخرىللمجرمين كما يصفها العراقيون بالفنادق ، فهل فكرتم بخطة عمل كي لا تتكرر مثل هذهالمذابح بحق اهلنا واحبتنا من اي جنس او دين ومذهب كانوا. اثر هجوم لعصابات داعشعلى قرية الرشاد في منطقة المقدادية بمحافظة ديالى (65 كيلومتراً شرق بغداد) تسببفي مقتل وجرح عشرات المدنيين من عشيرة «بنو تميم) ما سبب هلعاً للأهالي وهبّوا إلىمكان الحادث وقالت مصادر امنية لوسائل إعلام محلية إن مقاتلين من «داعش» خطفوا فيوقت سابق 3 مدنيين من منطقة الرشاد وطالبوا بفدية لإطلاق سراحهم وحددوا مكان تسلّمالفدية وإطلاق المخطوفين على أطراف القرية وبعد ذهاب العوائل لاستلام الضحاياوقعوا في كمين لهم حيث سقطوا في كمين النيران الكثيفة لعناصر التنظيم التي يستغلالتنظيم التجاذبات التي تشهدها البلاد، إثر الانتخابات البرلمانية و يحاول عبر رفعوتيرة هجماته الإرهابية، الثأر من تتالي الضربات الموجعة للتنظيم في العراق خاصة،ولا سيما بعد سقوط أشخاص مهمين من قيادتهم في قبضة القوات الامنية العراقية، إثر عملية استخباراتية نوعية نفذت خارجالبلاد وانتهت بإلقاء القبض عليهم، .ان الهجوم على قرية الرشاد والذي خلّف أكثر من 40 ضحية بينها 13 قتيل و27جريح،و متى تنتهي الاتهامات والهروبمن المسؤولية وفي خلط الاوراق ان الجريمة البشعة في المقدادية يندى لها الجبينايها السادة والقاتل معروفة ومشخص فلماذا التهرب من المسؤولية ،المخيسة بؤرة التوترالمستمر وهي بؤرة التوتر الساخنة لبقايا داعش وبعلم الجهات الامنية العاملة فيوالتي وقفت عاجزةً حينًا ومتواطئةً أحيانًا المنطقة والتي غالباً ما يكون عملهاتقليدياً وقاصراً على جمع المعلومات الاستخبارية اللازمة عن المسلحين الذين يأتونمن مناطق قريبة، مثل جبال مكحول وحمرين، فضلاً عن هذا المثلث الساخن الممتد منجنوب الحويجة (كركوك) إلى مناطق الثرثار (صلاح الدين، ليعملوا آلتهم التدميرية علىأرض هذه القرية  وأهلها وزرعها وضرعها،والتي راح ضحيتها اعداد جديدة تضاف الى الضحايا المئات من ابناء شعبنا من القتلى والجرحىو تؤكد  حقائق  خطيرة م ......
#أوقفوا
#المذابح
#الذهاب
#للفواتح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736095