الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : العداء للشيوعيين عداء للشعب وللديمقراطية والسلام .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش العداء للشيوعيين العراقيين ولحزبهم .. عداء للشعب وللتقدم والسلام والتأخي وللحرية وللديمقراطية . الشيوعية والشيوعيين العراقيين وعبر سفرهم الخالد والمشرف ، التي بدأت بواكير عملهم الكفاحي ونضالاتهم بعد الاحتلال البريطاني عام 1917 م ، بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى وتقسيم الوطن العربي بين بريطانيا وفرنسا وإيطاليا ، ليقع العراق تحت الانتداب البريطاني . كان الشيوعيين العراقيين وحتى قبل قيام الحزب الشيوعي العراقي عام 1934 م . في عشرينات القرن الماضي وتأثير ثورة أكتوبر في روسيا القيصرية بقيادة البلاشفة بزعامة القائد والمفكر الأممي لينين ، فقد تأثرت شعوب الشرق ومنها شعبنا بهذه الثورة الجبارة ، وحَرًكَت السكون ، ودفعت بحراك فكري وسياسي واجتماعي ، وتنامي ظهور مجاميع من المثقفين المتنورين في بغداد وبعض المدن والقصبات العراقية ، تدعوا إلى الحرية والخلاص من الاختلال البريطاني ومن هيمنة الإقطاع المدعوم من قبل الاستعمار البريطاني . قام الشيوعيين العراقيين قبل وأثناء وبعد قيام حزبهم المجيد ، بدور مشرف وعظيم ، في قيادة نضالات شعبنا التحررية ومن أجل الخبز والحرية والاستقلال والخلاص من الهيمنة الاستعمارية البغيضة . ووقف ضد شركات النفط الاستعمارية وضد هيمنة الإنكليز على ميناء البصرة وضد ظلم وجور الإقطاع للفلاحين المستعبدين من هؤلاء السارقين لجهد وتعب هذه الطبقة المضطهدة البائسة الفقيرة .وما سطره الشيوعيين في مسيرتهم الظافرة ، تعرفه قوى شعبنا والطبقة التي تحكم العراق اليوم ، الذين والبعض منهم بدأ يشهر سيفه ، ضد الشيوعيين والمدنيين الديمقراطيين ، وهؤلاء يعلمون بنبل وصدق نهج الشيوعيين ، وكم كان حجم تضحياتهم التي عمدوها بالدم وبالنفس والنفيس ، في سبيل رخاء وسعادة وسلامة العراق وشعبه ، ومن أجل تقدمه ورخائه واستقلاله الوطني . ألاف من الشيوعيين قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل هذا الوطن الذي تعرض وما زال يتعرض إلى التدخل السافر في شؤونه ، وتستباح كرامة شعبه ، وتسفك الدماء وتسبى النساء وتسرق ثروته وخيراته ، وتصدر إلى خارج الحدود إلى البنوك وتودع لهؤلاء السارقين ومن يحكموه ويتحكم بمصائر هذا الشعب . أنا هنا أسأل قوى الإسلام السياسي الشيعية على وجه التحديد ومن يماثل الشيوعيين وحزبهم العداء ؟.. أين كنتم عندما كان الشيوعيين العراقيين يقارعون تلك الأنظمة المتعاقبة في الوثبة وكاور باغي ونصرت الشعب المصري عام 1956م ؟ .. أين كنتم عندما كانت الأنظمة الدكتاتورية القمعية تعتقل المئات من خيرة المناضلين والقادة الشيوعيين في غياهب السجون ، حين قام نوري السعيد وتهجت العطية والمندوب السامي البريطاني بالإشراف المباشر على تنفيذ حكم الإعدام الجائر بحق قادة حزبنا الأماجد فهد وحازم وصارم وأخرين ، ويبعث المئات منهم إلى السجون وبمحاكم قرقوشية صورية ، ويزجوهم في سجون نقرة السلمان سيئ الصيت وفي سجون العمارة والحلة وبغداد وبعقوبة والرمادي وغيرها ؟.. أين كنتم حين أقدم البعث الإرهابي في 8 شباط 1963 م ، وفي حمام دم حين أقدم هؤلاء البرابرة الأنجاس ، على نحر قادة ثورة تموز المجيدة ، وقتل الشيوعيين العراقيين ودون محاكمة ومنهم على سبيل المثال لا الحصر ، سكرتير حزبنا الشيوعي العراقي حسين محمد الرضا سلام عادل والرفاق جمال الحيدري وعبدالجبار وهبي ومحمد صالح العبللي وحسن عوينه ومتي الشيخ ووعدالله النجار وتوفيق منير والقائمة تطول ، أين كنتم ؟.. بل نزيدكم الشعر بيت البعض منكم بارك تلك المذبحة وعقد معهم زواج وباركها السفاحين والقتلة . أين كن ......
#العداء
#للشيوعيين
#عداء
#للشعب
#وللديمقراطية
#والسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702104
عواد احمد صالح : التضحيات المجانية للشيوعيين
#الحوار_المتمدن
#عواد_احمد_صالح التضحيات المجانية للشيوعيينفي الرابع عشر من شباط من كل عام يحتفي الحزب الشيوعي العراقي بيوم ( الشهيد الشيوعي ) الذي يتمثل باعدام سلام عادل سكرتير الحزب ورفاقة من قبل تحالف البعث وعبد السلام عارف في انقلاب 8 شباط الاسود وقبل ذلك اعدام مؤسس الحزب يوسف سلمان فهد ومجموعة من رفاقة من قبل نظام الحكم الملكي ورئيس وزراءه نوري السعيد ... وفي الواقع اعدام نظام البعث خاصة لالاف الشيوعيين نساء ورجالا من القواعد بعد انقلاب 8 شباط 1963 وفي مرحلة لاحقة في حقبة السبعينات من القرن الماضي اعدام المئات بعد انفراط عقد ( الجبهة الوطنية والقومية التقدمية ) مع البعث في اعوام 1978 / 1979 .ونحن اذ نتذكر هذا اليوم نتذكر عشرات الالاف من الشيوعيين في مختلف انحاء العالم الذين قضوا على يد البرجوازية الفاشية في إندونيسيا وتشيلي والشرق الاوسط واوربا واميركا اللاتينية... ولا ينبغي ان نثني على تضحيات هؤلاء المناضلين في سبيل قضية الشيوعية تحرر الطبقة العاملة فحسب بل ينبغي دائما ودائما ان نتعلم الدروس من هذه التضحيات التي ذهبت سدى .. وبصورة مجانية اما نتيجة اخطاء قيادات الاحزاب الشيوعية او نتيجة تواطؤ القيادة السوفييتية حينها مع الانظمة البرجوازية والرجعية على وفق قواعد الحرب الباردة وما سمي حينها سياسة التعايش السلمي والتوازن الدولي مع الامبريالية وهي بالتأكيد كانت سياسة رجعية شكلا ومحتوى تجري بالضد من مصلحة الشعوب المضطهدة ومصلحة الثورة العالمية في مختلف البلدان بما في ذلك البلدان الرأسمالية .الذي اريد ان اقوله للاجيال الجديدة من المناضلين الشيوعيين واليساريين خاصة في العراق ان خطر البرجوازية الفاشية بمختلف اشكالها ومسمياتها الدينية او القومية او الوطنية مازال قائما وسيضل قائما ، وعداءها للشيوعية سياسة ثابتة وسوف تستخدم القوة والبطش والتنكيل متى ما احست بان ادوار الشيوعيين كبرت وتوسعت وصارت تشكل خطرا يهددها . ان الاحزاب الشيوعية (التقليدية) الموروثة عن الحقبة السوفيتية هي في معظمها اليوم احزاب شيوعية بالاسم فقط فقد تحولت الى احزاب اصلاحية وطنية او ديمقراطية تخلت عن الماركسية كمنهج ونظرة للعالم واداة لتغيير الواقع من الناحية العملية اي من ناحية الممارسة السياسية مع اقرارها نظريا بانها احزاب تتبنى الماركسية ، وبالتالي تخلت مبدئيا وعمليا عن فكرة التغيير والثورة الاشتراكية وسلكت سياسة التعاون الطبقي او التحالف مع العدو الطبقي للعمال اي البرجوازية بمختلف مسمياتها الدينية او القومية سواء كانت في السلطة او في المعارضة . ومارست سياسة تقوم على مطالب اصلاحية مثل تحسين حياة الشعب او اقامة نظام ديمقراطي فيدرالي ودولة مدنية كما في العراق اليوم . وهذا يعني ابتعادها او انكارها لضرورة تغيير النظام الرأسمالي بكافة اشكاله ومستوياته ومسمياته الذي وصل اليوم الى مرحلة الانحطاط وافلس تماما من خلال الازمات الخانقة المتتالية العصية على الحل التي يعيشها وتعويلها على امكانية اصلاح ذلك النظام من الداخل من خلال المشاركة السياسية والنصح والارشاد !!ان الانظمة البرجوازية والرأسمالية وباشكالها المختلفة اليوم تريد وتريد شيوعيين مروضين وطيعين شيوعيين مسالمين "وديمقراطيين " لا يشكل وجودهم اي تهديد لسلطتها الطبقية وممارساتها الاستغلالية الاجرامية تقبل بهم على مضض تمارس ضدهم مختلف اشكال التحريض والدعاية والعنف احيانا عندما تشعر بخطرهم تقول مرة ان الشيوعية انتهت وهي فكرة طوباوية غير قابلة للتحقيق ومرة اخرى تقول ان الشيوعيين لا يؤمنون بالاديان وتدمغهم (بالكفر والالحاد ) .. و ......
#التضحيات
#المجانية
#للشيوعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709173
طلال الربيعي : ستالين: خيانة الشيوعيين للشيوعيين 1
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي بيني أدمجاك Bini Adamczak (ولدت في عام 1979) كاتبة ومنظِّرة اجتماعية نسوية وفنانة المانية مقيمة في برلين, تكتب عن النظرية السياسية، وسياسات الكوير، ومستقبل الثورات الماضية. ادناه ترجمتي (وتعليقاتي التوضحية) لمقال مقتبس من الفصل الأول من كتابها Yesterday s TomorrowOn the Loneliness of Communist Specters and the Reconstruction of the Future- غد الأمس حول عزلة الأطياف الشيوعية وإعادة بناء المستقبل- https://mitpress.mit.edu/books/yesterdays-tomorrow الذي صدر هذا العام ونشر من قبل MIT ,(Massachusetts Institute of Technology). في هذا الكتاب تتحدث أدمجاك عن ان انبثاق المشروع الشيوعي في القرن العشرين كان يهدف الى معارضة الهياكل الطبقية وإلغاء الاضطهاد. ومع ذلك، تزامنت محاولات تحقيق هذه المُثُل سلسلة من الإخفاقات الهائلة. في -غد الأمس- ، تفحص أدمجاك هذه الكوارث في ترتيب زمني عكسي من عام 1939 إلى عام 1917: ميثاق هتلر وستالين، الارهاب العظيم لعام 1937، فشل اليسار الأوروبي في منع الاشتراكية القومية-النازية، صعود ستالين إلى السلطة. انها تسعى إلى مستقبل لم يحدث أبدًا. في كتابها, تصف أدمجاك ترحيل المنفيين المناهضين للفاشية من الاتحاد السوفيتي إلى ألمانيا النازية - خيانة الشيوعيين للشيوعيين؛ الشك الأولي للشيوعيين الأوروبيين في أنباء اتفاق هتلر - ستالين؛ خطة ستالين للإرهاب الاشتراكي للدولة، مع حصص للإعدام بدلاً من المحاصيل؛ اختفاء الطبقة وظهور الحساب التكتيكي والاقتصادي؛ استحالة التعرف على نجاحات الثورة؛ والوعد الرخيص بأنه "في المرة القادمة ستكون ديمقراطية". كتبت أدمجاك أن ما يثقل كاهل إمكانية الرغبة الشيوعية ليس مجرد نهاية التاريخ ، ولكن أولاً وقبل كل شيء، نهاية الثورة. ليس فقط عام 1989، ولكن أيضًا، أكثر من ذلك، 1939 ، 1938 ، والعودة إلى عام 1924، إلى عام 1917. فقط إذا فهمنا هذا التاريخ يمكننا العمل نحو مستقبل أفضل. ------"في كل جيل يجب أن يكون هناك من يعيش كما لو كان زمنه لم يكن له بداية ونهاية، بل نهاية وبداية." مانيس سبيربر، ( مثل دمعة في المحيط)Manès Sperber, Wie eine Tr&#228-;-ne im Ozean (Like a Tear in the Ocean)(مانيس سبيربر (1905 - 1984) روائي وكاتب مقالات ومحلل نفسي نمساوي-فرنسي ومؤلف للعديد من الكتب. ط.ا.)------------ افل آخر شعاع من اشعة الشمس الدافئة. لا يقلع طائر واحد من تلك الأشجار التي نفضت أوراقها، لا يمكن سماع إيقاع جناح واحد. كما لو لقد نسوا الطيران، وفقدوا الثقة في وجود يحمله الهواء، تجلس المخلوقات على الأغصان الرفيعة. ببطء، تتلاشى ظلال أعمدة التلغراف الطويلة التي كانت ستربط قارة مستقبلية، وتتلاشى في الحقول المحصودة. منجل قطع الاعشاب ينتظر بلا حراك في وقت مبكر لغسق همدت رياحه. في المسافات المتباعدة تختلط الغابات المتناثرة بتخوم القرى التي نساها التاريخ. المكان يزداد عتمة. فقط ربما، رغم ذلك، بقي القليل من ضوء شاحب ليسمح بالقاء نظرة عابرة على مناظر طبيعية تعج بالعمل الميداني غير المتغير. هنا وهناك التصق الندى بأكوام الحبوب. تشرع المركبات الأولى في السير، ولبضعة كيلومترات. شعور دافئ يتسرب من خلال الشقوق الصغيرة في المركبة. في أحيان يغيّب الضباب المنظر، والذي حتى بدونه لن يكون واضحا. بعد رحلة طويلة من موسكو ، أو بعيدًا، عل ......
#ستالين:
#خيانة
#الشيوعيين
#للشيوعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719979
طلال الربيعي : ستالين: خيانة الشيوعيين للشيوعيين 2
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي مما لا يُتصور، كما لا يُمكن تصوره، هو عمليات الترحيل نفسها، طرد الشيوعيين للشيوعيين، هدية للنازيين على أيدي أعداء النازيين اللدودين. امر غير معقول ولا يصدقه حتى الجستابو, الذين يستلم نسبة كبيرة من المناهضين للفاشية، الأشخاص الذين سجنوا في كثير من الأحيان بتهمة التجسس الفاشي، ليكونوا عملاء في GPU، الخدمة السرية السوفيتية 2. وحتى أكثر من ذلك، لأن الألمان كانوا يعارضون صراحة عودة العديد من المُرحلين إلى الوطن ويرفضون قبولهم مرات عديدة، على الأقل حتى عام 1939. ارادت السفارة الألمانية ووزارة الخارجية قبول الألمان، وليس أعداء ألألمان، وليس أعداء ألمانيا. إنهم يريدون فولكس دويتشه Volksdeutsche، الأشخاص من أصول ألمانية، وليس اليهود، المغتربين، والمناهضين للفاشية. ومع ذلك فهم يحصلون عليهم، مما يسعد الجستابو. ثمانون مضادًا للفاشية قبل معاهدة هتلر-ستالين عام 1939، أكثر من 200 (من أصل 350 مُبعَّدًا) بعد ذلك. الآن فقط يضغط الألمان من أجل الترحيل، مؤكدين على العلاقات الودية المتبادلة بين الرايخ الألماني والاتحاد السوفيتي. لا يوجد دليل على ضغوط أخرى، ولا على أي "تبادل" لاحق. قدم النازيون الأرقام، وقدم السوفييت الأسماء. لا يتم التضحية بمناهضي الفاشية وفقًا لبعض المبادئ الشاملة للحسابات السياسية ولا كعملة في التبادل وإنما كنوع من الهبة.على الرغم من أن كل معتقل يُصنف على ان مَن "أعيد إلى وطنه من روسيا مشتبه به سياسيًا" بالنسبة للجستابو، إلا أنهم استنتجوا أن غالبية "المصابين بالماركسية" قد "شُفيوا تمامًا من "غسل الدماغ البلشفي"، وغالبًا ما يكونون على حق. تصف مارغريت بوبر نيومان كيف أن العديد من المعتقلين الذين تم تسليمهم واحتجازهم في السجون الألمانية فقدوا إيمانهم بالاتحاد السوفيتي، وأصبحوا مقتنعين بانتصار ألمانيا، وتوقعوا مستقبلًا مشرقًا للاشتراكية القومية-النازية 1. حتى أن البعض يجد فيها جوانبا إيجابية، ويكتشف السمات الاشتراكية في الاقتصاد والتشريعات العمالية! يشهد ألكسندر ويسبرغ-سيبولسكي بالفعل في موسكو مثل هذه المناقشات:"قبع السجناء في زنزانة المرحلين في بوتيركا ... والجهازان كلاهما يثقلان كاهلهم. ما زالوا يخشون الشرطة السرية السوفيتية (GPU)، ولكنهم أصبحوا الآن خائفين من الجستابو أيضًا. لا يزال الحديث الفضفاض قادرًا على التسبب في حنق النظام الستاليني. بعد بضعة أسابيع، قد يثير الولاء المفرط للسوفييت نفس الشيء من قبل الجستابو. كان علينا توخي الحذر، فقد يكون احد مخبري الشرطة السرية السوفيتية يجلس في زنزانتنا. ناهيك عن أولئك الذي قرروا بالفعل أن يخونوا رفاقهم من أجل كسب ود الألمان. في ظل هذه الظروف، كان مجرد فتح فمك أمرًا غير مستحسن."-------- "توقف" قصير للتعقيب من قبلي (ط.ا.):يذكرني الكتاب, وبالأخص مصير مناهضي الفاشية الألمان الذين فروا الى الاتحاد السوفيتي ومن ثم تسليمهم الى الجستابو, بملحمة الفردوس المفقودة للشاعر الأنكليزي الكبير جون ميلتون, حيث ان الفردوس المفقودة لم يكن مبعثها, كما في الملحمة, الملائكة الساقطون fallen angels او اكثرهم وسامة Mammon, بل انهم الشيوعيون الساقطون من امثال ستالين وبيريا والعديد من زمرتهما. والفردوس المفقودة هي ايضا شعار شيوعيين ساقطين, شيوعيين يرفعون شعار -وطن حر وشعب سعيد!- فيعملون مع بريمر وذيوله في خلق نظام فاشي. والفاشية هي الاسم الآخر للفردوس المفقودة. واستعادتها هو شعار الستالينيين الأزلي. وكما في ملحمة ميلتون, ان استرجاع الفردوس المفقودة هو صيغة بلاغية غاشمة تجعل من ......
#ستالين:
#خيانة
#الشيوعيين
#للشيوعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720633
طلال الربيعي : ستالين: خيانة الشيوعيين للشيوعيين 3
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي ثم هناك فرانز لانجر - مرة أخرى، ليس مجرد مثال - الذي أصبح تابعًا لمجموعة شوتزبوند (منظمة اشتراكية ديمقراطية شبه عسكرية). في عام 1934، فر إلى تشيكوسلوفاكيا بعد المعركة ضد الفاشيين النمساويين في فيينا - أوتاكرينج، وهناك انضم إلى الحزب الشيوعي. في عام 1938، تم القبض عليه وترحيله من موسكو إلى ألمانيا في عام 1940؛ في يونيو من ذلك العام، جنده الجيش الألماني. في مارس 1945، تمكن من الفرار وظهر في فيينا، حيث سيقيم لاحقًا اتصالات مع الجيش الأحمر ويقاتل معه ضد النازيين ووحدات فولكسشتورم الخاصة بهم . 6 (Volkssturm كانت ميلشيات شعبية نازية. ط.ا.)التقلبات الجنونية، التقلبات المتعددة، التي تحدث - بطرق متميزة تمامًا ولكنها ليست غير ذات صلة - في الاتجاه المعاكس، في حياة أسرى الحرب السوفييت المحتجزين في معسكرات السخرة الألمانية، الذين تم اعتقالهم عند إطلاق سراحهم من قبل NKVD (وزارة الداخلية السوفيتية. ط.ا) وحكم عليهم مرة أخرى بالعمل القسري، هذه المرة في المعسكرات السوفيتية. إنهم عالقون بين التروس، مهاجرون غير قادرين على الهجرة، يتدفقون عبر القارات, مطحونون في تروس القوى العظمى، التي اسنانها تقضمهم كأسنان فم لوجه تجمد في تكشيرة لابشر!لم يتم إطلاق سراح جميع مناهضي الفاشية الذين تم ترحيلهم بعد استجوابهم للعمل من أجل القضية الألمانية أو للقتال كجنود. أوامر الجستابو تستبعد أولئك الذين "كانوا مناضلين ماركسيين نشطين قبل الهجرة ، والذين شاركوا في الأنشطة السياسية في الاتحاد السوفيتي، والذين حرضوا ضد ألمانيا، أو الذين استمروا في التمسك بمعتقداتهم الشيوعية" وكذلك "من هم من اليهود". بالنسبة لهؤلاء الناس، كان مصيرهم "العودة" إلى السجون والأحياء اليهودية، إلى معسكرات الاعتقال والإبادة. فقط عدد قليل منهم بقي على قيد الحياة. البقية سيموتون هناك. في لوبلين، في نوينغامي وموتهاوزن، في أوشفيتز ومايدانيك. تسافر هذه القطارات عائدة من روسيا الاشتراكية إلى ألمانيا الاشتراكية الوطنية. في الاتجاه المعاكس للقطار المغلق الذي جلب لينين، قبل عقود، إلى بتروغراد لشن ثورة. هنا ينتهي التقدم المتواصل، الذي كان يهدف إلى دفع التاريخ نحو الشيوعية، بقفزة حتمية من الثورة الأولى في عام 1917 إلى الثورة الثانية، ثم إلى الثورة العالمية. ليس في منتصف الطريق - كم كان ذلك لطيفًا - ليس في البداية ولكن حتى قبل ذلك. في المعسكرات، من الطبيعي تقريبًا معسكرات العدو، ولكن أيضًا ، بشكل غير مفهوم، معسكرات الحلفاء. خيانة مزدوجة. خيانة مناهضة الفاشية، خيانة الشيوعية - نادراً ما تكون الاولى دون الثانية، ولن تحصل على الثانية بدون الأولى. لكن قبل كل شيء، خيانة رفيق شيوعي لرفيق شيوعي آخر. يقدمون رفاقهم لقمة سائغة لأولئك الذين قاتلوا ضدهم الجزء الأكبر من حياتهم منذ عام 1918 فصاعدًا، والذي شكل محور سخطهم السياسي، وتمت خيانتهم من قبل أولئك الذين كرسوا حياتهم من أجلهم، والذين كانوا على استعداد للتضحية بحياتهم من أجلهم. بدون اسم يموتون، بدون صراع، معظمهم، ليس عند المتاريس، ولكن في خلفها، في سجون موسكو، في أعماق السهول السيبيرية، في المعسكرات الألمانية. تحسبوا الموت، الموت المبكر والعنيف. لكنهم لا يموتون الآن من أجل الثورة، ولا من أجل الشيوعية، إذا كان هذا الشيء موجودًا. بالنسبة لهم، لن تكون هناك أية شيوعية. لا شيوعية بالنسبة لهم. لا شيوعية بدونهم. لن تكون هناك أية شيوعية بدونهم.هؤلاء القتلى الذين قادهم المناهضون للشيوعية إلى ساحة المعركة مجهولون، وإذا كانوا لا يزالون على قيد ا ......
#ستالين:
#خيانة
#الشيوعيين
#للشيوعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721110