الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصمت منصور : خطة -الاقتصاد مقابل الأمن في غزة- هل تملأ فراغ غياب الاستراتيجية؟
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور عصمت منصورعرض وزير الخارجية الإسرائيلي، رئيس الوزراء بالإنابة يائير لبيد، في المؤتمر السنوي لمركز السياسات ضد الإرهاب الذي عقد في جامعة "رايخمان" يوم الاحد 12 سبتمبر2021، خطة أعدتها وزارة الخارجية الإسرائيلية، تهدف إلى إيجاد حل "طويل الأمد وأكثر واقعية" لحالة عدم الاستقرار وجولات التصعيد العسكرية التي تندلع بوتيرة متكررة بين إسرائيل وقطاع غزة. لبيد الذي شدد في كلمته التي عرض فيها خطته، على أن هذه الخطة، التي تتكون من مرحلتين، تعتبر رؤية أكثر واقعية من مقاربة " الإعمار مقابل تجريد القطاع من السلاح" التي سادت حتى الآن، وأنها تأخذ بالاعتبار، وتنبع اصلا، من عدم نضج الشروط "فلسطينيا وإسرائيليا" التي تمكن الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي من التوصل إلى اتفاق سلام شامل، قائم على أساس الانفصال عن الفلسطينيين، على قاعدة حل الدولتين، "إلا أنها ستخلق الظروف المناسبة من أجل الوصول إلى هذا الحل" على قاعدة إضعاف حركة حماس "التي لن ندير حوارا معها ولا نعترف بها" لصالح تعزيز دور السلطة الفلسطينية " التي تعتبر العنوان الذي يمكننا التعامل معه".الخطة التي ما زالت مجرد مقترح أولي، قد تتبناه الحكومة الإسرائيلية، إذا ما لاقت ترحيبا واسعا واستجابة من الأطراف المختلفة عربيا ودوليا، والتي لم تعرض على الطرف الفلسطيني حتى الآن، تم عرضها على عدة جهات دولية مؤثرة، وفق ما صرح به لبيد، أهمها وزير الخارجية الامريكي، ووزير الخارجية الروسي، والاتحاد الأوروبي، ودول خليجية وإقليمية أخرى، كما أن شريكيه الرئيسيين في الحكومة، وزير الدفاع بيني جانتس ورئيس الوزراء نفتالي بينت أبديا موافقتهما المبدئية عليها، وهو ما يزيد من حظوظها ودرجة الجدية التي تؤخذ بها، الأمر الذي يؤهلها لأن تتحول إلى ركن أساسي في السياسة الرسمية الإسرائيلية، لملء فراغ عدم وجود استراتيجية واضحة للتعامل مع ملف قطاع غزة ووقوف إسرائيل أمام خيارين اثنين منذ الانسحاب من قطاع غزة في العام 2005 وهما "استمرار جولات القتال المتكررة او إعادة احتلال القطاع".مراحل الخطة:تتكون خطة "الاقتصاد مقابل الأمن" من مرحلتين أساسيتين، تكمل إحداهما الأخرى بشكل عضوي، حيث تعتبر المرحلة الأولى مرحلة إعادة الإعمار الإنساني والمدني الذي يطال الجوانب الأساسية جدا والإنسانية الملحة، مثل الكهرباء والغاز وتحلية مياه الشرب والمنظومة الصحية والسكن والمواصلات.دور المجتمع الدولي في هذه المرحلة هو في الرقابة على أداء حركة حماس من خلال منظومة اقتصادية دولية تتولى مهمة الاشراف على تنفيذ المشاريع، وضمان عدم استغلال هذه الموارد في تعاظم قوتها، وهذه المنظومة ستعتبر شرطا أساسيا لانطلاق المرحلة الأولى التي ستعتبر حجر الأساس الذي تبنى عليه الخطوة التالية.المرحلة الأولى من الخطة التي ستطبق بشكل متدرج ستتوقف في حال تم خرقها من قبل حماس وهذا سيقابل " برد شديد عسكريا"، كما انها ستسير وفق مبدأ كان وضعه نفتالي بينت بان "الهدوء سيجعلنا نقدم أكثر".لبيد يشدد في خطته على أنه، حتى لو ساد الهدوء، والتزمت حركة حماس بالشروط وآليات الرقابة، فإن إسرائيل ستبقي في يدها، قابس تشغيل الكهرباء والماء، وأن السلطة الفلسطينية ستكون جزءا فاعلا في تنفيذ المشاريع وهي التي ستقود وتدير معبر كرم ابو سالم في حال افتتاحه، كما أن مصر ستشرف على معبر رفح البري.المرحلة الثانية، والأكثر جدية، ستدمج وفق الخطة، في قرار أممي يصدر عن مجلس الأمن الدولي، كونها ستوضح أكثر معالم القطاع، وستشمل مشاريع استراتيجية مثل بناء الميناء الصناعي قبالة شاطئ غزة، وشبكة مواصلات تربط ال ......
#-الاقتصاد
#مقابل
#الأمن
#غزة-
#تملأ
#فراغ
#غياب
#الاستراتيجية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732205
عصمت منصور : دور المنظمات اليمينية في تصنيف منظمات حقوقية فلسطينية على انها -ارهابية-
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور أعلن وزير الأمن الاسرائيلي بيني جانتس، في ليل التاسع عشر من اكتوبر 2021 عن ست منظمات مجتمع مدني فلسطينية هي: مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، ومؤسسة الحق؛ والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال- فلسطين؛ واتحاد لجان العمل الزراعي؛ ومركز بيسان للبحوث والانماء؛ واتحاد لجان المرأة الفلسطينية، والتي تعمل جميعها في مجال حقوق الأنسان والدفاع عن حقوق الأسرى، والتنمية على أنها منظمات "إرهابية"، في خطوة وصفها جانتس بأنها تأتي بهدف "محاربة الإرهاب" الذي سيواصل هو ومنظومة الأمن ملاحقته " وتوجيه ضربات له في كل مكان وبشكل متواصل"، وفق بيان صادر عن وزارة الأمن التي يقودها، والذي ناشد فيه دول العالم "أن تساهم وتتعاون معه" في الحرب التي يخوضها ضد "الإرهاب"، مشددا على أن هذه المنظمات تشكل " غطاء للجبهة الشعبية، وتعمل على تمويل أنشطة تابعة لها، وأن جزءا من هذه الأموال "الذي تتبرع به دول اوروبية" يذهب لتمويل عائلات أسرى وشهداء ونشاطات "إرهابية" تابعة للجبهة الشعبية".إعلان جانتس المفاجئ وغير المسبوق، أثار ردود أفعال رافضة للقرار، أو مطالبة بتقديم مسوغ حقيقي لتبريره، من داخل الحكومة الإسرائيلية، ومع الحليف الأكبر والأهم لإسرائيل في العالم "الولايات المتحدة"، فضلا عن دول في الاتحاد الاوروبي وممثليه في مؤسسات الاتحاد، إلى جانب منظمات إسرائيلية ودولية وإقليمية.من داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبرت وزيرة المواصلات ورئيسة حزب العمل ميراف ميخائيلي في خطاب لها أمام كتلتها البرلمانية "أن القرار والطريقة التي أعلن عنه فيها سينجم عنه ضرر كبير" وأن خطوات من هذا النوع "يجب ان يتم التحضير لها جيدا".ميخائيلي تحدثت على وقع الانتقاد الامريكي لإعلان جانتس، والذي عبر عنه الناطق باسم الخارجية الأمريكية ند برايس، نافيا أن تكون بلاده قد اطلعت على الإعلان قبل صدوره، أو تلقت أية مواد تسوغه بشكل مسبق، مطالبا بتزويد بلاده بالمعلومات التي استند اليها هذا الاعلان، وفق التصريحات التي نشرها موقع واينت في22 اكتوبر.وزيرة البيئة عن حزب ميرتس تمار زاندبرغ، هي الأخرى اعتبرت في مقابلة مع القناة 11 في 23 اكتوبر أن القرار " خطير ويحتاج الى تقديم إيضاحات" معتبرة ان ثلاثة من بين المنظمات التي أعلن جانتس عنها على أنها إرهابية " هي منظمات حقوق إنسان عريقة وذات سمعة عالمية"، وهي انتقادات أكد عليها وزير الصحة زعيم حزب ميرتس نيسان هوربيتش في مقابلة مع القناة 13 بتاريخ 23 اكتوبر اعتبر فيها ان هذا القرار "إشكالي وستكون له تداعيات على وضع حقوق الانسان والديمقراطية"، كون هذه المنظمات تعتبر منظمات مجتمع مدني، وهو ما عاد وشدد عليه في تغريده أطلقها على موقعه على تويتر طالب فيها " بتوخي الحذر الشديد قبل الاقتراب من منظمات مدنية وربطها بالحرب على الإرهاب" مطالبا من وزير الأمن ان يعرض المعطيات التي استند إليها هذا القرار، وهو ما تماهى معه السفير الاسرائيلي السابق ايلان بروخ في مدونة نشرها في27 اكتوبر ختمها بأن "الإعلان عن هذه المنظمات المدنية يأتي في وقت لا تملك فيه المنظومة الأمنية الأدلة الكافية لمحاكمتهم، يعد مخاطرة خطيرة" تحديدا أمام امتحان مصداقية اسرائيل (ومنظومتها الأمنية) أمام حلفائها في العالم.علاقة ظرفية دون أدلةالقاسم المشترك بين كل التصريحات والبيانات التي صدرت عن جهات سواء كانت رسمية او منظمات حقوقية ومدنية اسرائيلية، وما تزامن معها من تصريحات للناطق باسم الخارجية الأمريكية والاتحاد الاوروبي والأمم المتحدة وغيرها من المنظمات والدول، هو عدم وجود مسوغ قانوني حقيقي ومعلومات ......
#المنظمات
#اليمينية
#تصنيف
#منظمات
#حقوقية
#فلسطينية
#انها
#-ارهابية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736384
عصمت منصور : بعد زيارة جانتس: الأبعاد الأمنية والاستراتيجية للعلاقات المغربية الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور أعلن وزير الأمن الاسرائيلي بيني جانتس من العاصمة المغربية الرباط، في الرابع والعشرين من شهر تشرين الأول/ نوفمبر 2021 ، عن التوقيع على اتفاق إطار أمني بين المغرب وإسرائيل، وهو اتفاق وصفه جانتس قبل ان ينطلق في رحلته الجوية المباشرة والعلنية " لأول وزير دفاع اسرائيلي" الى الرباط، بأنه " ذو طابع تاريخي" ، وأنه يهدف إلى " وضع حجر الأساس لإقامة علاقات أمنية مستقبلية بين البلدين" ستضمن البناء على العلاقات السابقة " وتزيدها الى الحد الاقصى" وفق تعبيره.المغرب هي رابع دولة عربية تطبع علاقاتها مع اسرائيل، بعد دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان، ضمن موجة التطبيع الجديدة في عهدي ترامب – نتنياهو، وهي الاتفاقيات التي عرفت باتفاقيات (ابراهام) التي رعتها وأشرفت عليها، وتوسطت من اجل التوصل اليها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي شكلت بمجملها ترجمة حرفية لرؤية رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو المضمّنة في "صفقة القرن" عن تحقيق سلام إقليمي أولا وتأجيل حل القضية الفلسطينية، من خلال الاكتفاء بتحقيق السلام الاقتصادي مع الفلسطينيين، وهي الحالة التي رأى فيها كثير من المحللين والسياسيين الفلسطينيين والعرب نسفا لمبادرة السلام العربية التي وضعت قيام الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس شرطا مسبقا لأي تطبيع مع إسرائيل.علاقات قديمةتجمع المغرب بإسرائيل علاقات تعاون سرية قديمة تعود لستينات القرن الماضي، تخللها تعاون وتنسيق أمني رفيع المستوى في قضايا حساسة، قدمت فيها اسرائيل خدمات استخباراتية للمغرب، كان أبرزها ما عرف بفضيحة اغتيال واختفاء المعارض المغربي المهدي بن بركة، والذي اتُّهم الموساد الاسرائيلي بأنه هو من زوّد المخابرات المغربية بمعلومات عن مكان وجوده، وهي معلومات أدت الى اختطافه ثم تصفيته في فرنسا في العام 1965، في القضية التي أثارت عواصف إعلامية واحتجاجات في مختلف دول العالم بما في ذلك في إسرائيل نفسها في ذلك الوقت، وما زالت القضية تمثل صفحة مظلمة في تاريخ الحكم المغربي وعبئا على عملية المصالحة الشاملة التي بدأها الملك الحالي محمد السادس بمجرد جلوسه على العرش في تموز 1999 خلفا لوالده الحسن الثاني الذي كان معروفا على نطاق واسع بعلاقاته المفتوحة مع الغرب وإسرائيل.هذه العلاقة مكنت المغرب من لعب دور الوسيط بين مصر واسرائيل وإدارة شبكة علاقات سرية معقدة بين البلدين توجت بلقاء جمع في العام 1977 بين وزير الخارجية الاسرائيلي، في ذلك الوقت، موشي ديان مع المبعوث الشخصي للرئيس المصري انور السادات، حسن تهامي، وهو اللقاء الذي مهد لزيارة السادات للقدس في 19 تشرين الثاني من نفس العام، وإلقائه الخطاب المشهور أمام الكنيست الاسرائيلي وما تلى ذلك من توقيع اتفاقيات كامب ديفيد والانسحاب الإسرائيلي من شبه جزيرة سيناء.العلاقات المغربية الإسرائيلية كانت تتخذ أحيانا من وجود تجمع إسرائيلي كبير من أصول مغربية، واستمرار وجود صلات اجتماعية وعائلية بين هذا التجمع وبقايا الجماعة اليهودية في المغرب سندا لها في تبرير العلاقات السياسية والإنسانية، يعزز ذلك الروايات المنتشرة في صفوف اليهود المغاربة عن المعاملة الجيدة التي حظي بها اليهود تاريخيا من قبل العرش المغربي، وكذلك الحماية التي وفرها الحكم المغربي لليهود إبان الحقبة النازية، لكن معظم المحللين يذهبون إلى توافق المصالح السياسية والأمنية بين نظامين صديقين للغرب وللولايات المتحدة على وجه الخصوص وتجمعهما وجهات نظر مشتركة تجاه قضايا العالم.تواصلت العلاقات المغربية الإسرائيلية الس ......
#زيارة
#جانتس:
#الأبعاد
#الأمنية
#والاستراتيجية
#للعلاقات
#المغربية
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739537
عصمت منصور : قانون تجنيد المتدينين مشكلة ائتلافية أم أزمة مجتمع؟
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور فشل الائتلاف الحكومي في تمرير قانون تجنيد المتدينين "الحريديم" بالقراءة الأولى، بعد تعادل الأصوات في الكنيست (54 صوتا مع مقابل 54 ضد) خلال الجلسة التي جرت في السابع عشر من شهر كانون الثاني الجاري، بسبب تصويت عضو الكنيست عن حزب ميرتس غيداء ريناوي زعبي إلى جانب المعارضة ورفضها التصويت لصالح تمرير القانون.وعلى الرغم من أن تصويت النائبة زعبي ضد القانون الذي تقدم به وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس نيابة عن الائتلاف الحكومي، كان مفاجئا ومن دون إعلان مسبق، إلا أنه جاء في ظل ظروف محيطة معقدة، ووسط فشل الائتلاف الحكومي في تمرير أكثر من قانون، وهو ما يعكس حالة من عدم الانضباط والترهل قد تؤثر على قدرة هذا الائتلاف على الاستمرار، وخاصة إذا ما نجح رئيس المعارضة ورئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو في التوصل إلى صفقة مع النيابة تخرجه من الحياة السياسية،ما يفتح الباب واسعا أمام تشكيل حكومة يمينية موسعة بقيادة من يختاره الليكود لهذه المهمة بعد خروج نتنياهو، وكذلك في ظل حالة من الإحراج يعيشها النواب العرب من أعضاء القائمة العربية الموحدة التي يرأسها منصور عباس، بسبب الهجمة التي تشنها الحكومة على سكان النقب البدو وحالة الغليان التي ترافقها سواء في الشارع او بين مكونات الائتلاف الحكومي الهش أصلا.مجمل هذه الظروف والمتغيرات، إلى جانب الفشل في تمرير القانون بسبب تصويت عضو كنيست عربية (زعبي) ضده، وتصويت قائمة عربية (القائمة الموحدة) إلى جانبه، أعاد إذكاء النقاش حول شرعية الصوت العربي في الكنيست عندما يتعلق الأمر بقضايا تخص (اليهود)، كما أنه أعاد الى الصدارة مسألة مكانة المتدينين (الحريديم) ومساهمتهم في خدمة الدولة من باب التجنيد الاجباري وكل ما يترتب عليه من مساهمة في عملية الانتاج، والاندماج في المؤسسات العامة، واحترام قيم الدولة وفي مقدمتها مؤسسات القضاء وقراراته.التعبير الأبرز الذي طعن في شرعية الصوت العربي، لم يكن في الاستخفاف بتصويت زعبي "المستقل" والذي ربط ما بين رفضها إعطاء صوتها لصالح القانون، وما بين ما يحدث في النقب وداخل الائتلاف الحكومي حيث وصف تصويتها بأنه "ضد وزيرة الداخلية عن حزب يمينا أييليت شاكيد" التي تقود الحملة لسن قانون منع لم شمل العائلات العربية، كما عنون موقع "كيباه" صفحته الرئيسية في اليوم التالي للتصويت، وأيضا كما عبرت عنه زعبي في تغريدة لها على صفحتها على الفيس بوك، ربطت فيها بين تصويتها ضد القانون وما بين "سلوك الحكومة الوحشي تجاه بدو النقب وقانون المواطنة الذي يحرم مئات العائلات العربية من لم الشمل"، بل أيضا في ردة الفعل من قبل أوساط حزبها في ميرتس والذين اعتبروا أنها "أعطيت (قوة) أكثر من اللازم" وفق ما نشره موقع كيباه في اليوم التالي 18-1-2022.على الجانب الآخر، اعتبر أريه درعي، زعيم حزب شاس الديني، والذي يعتبر من أكثر المتضررين والمعارضين تاريخيا لهذا القانون، أن " لا حق للنواب العرب في أن يقرروا باسم اليهود ومن يخدم في الجيش ومن لا يخدم، طالما أنهم لا يخدمون في الجيش"، وذهب إلى أبعد من ذلك عندما هدد أنهم "إذا ما رفعوا أيديهم لصالح القانون فسوف يتوجه إلى المحكمة العليا، ولن يدّخر جهدا حتى يتم تجنيد العرب في الجيش".بذات الروحية، وجه عضو الكنيست عن الليكود يريف ليفين حديثه لزعبي مباشرة مستهجنا اهتمامها بقانون التجنيد (الذي يخص اليهود فقط) متسائلا "إن كانت حقا تؤمن بالمساواة؟ ولماذا لا تصوت لصالح تجنيد العرب كذلك".خلاف تاريخي ومعضلة عميقةبعيدا عن النزعة التي تنحو إلى الاستخفاف بالصوت العربي ومدى شرعيته عندما يتعلق ......
#قانون
#تجنيد
#المتدينين
#مشكلة
#ائتلافية
#أزمة
#مجتمع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745102
عصمت منصور : تهديد الطائرات المُسيّرة وأثرها على المواجهات القادمة
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور تهديد الطائرات المُسيّرة وأثرها على شكل المواجهات القادمةأعادت حادثة نجاح طائرة مُسيّرة تابعة لحزب الله اللبناني، في اختراق الحدود الشمالية مع إسرائيل، يوم الجمعة 18 شباط/ فبراير 2022، وعودتها من دون أن يتمكن سلاح الجو ومنظومات الدفاع الجوية الإسرائيلية من إسقاطها أو اعتراضها، إلى الواجهة سؤال دور الطائرات الصغيرة والمُسيّرة (على مختلف أنواعها وأحجامها) في الحروب والمواجهات التي تخوضها اسرائيل على أكثر من جبهة مع منظمات فلسطينية ولبنانية، ومع تشكيلات عسكرية غير نظامية تصفها إسرائيل بأنها "مليشيات شيعية" موالية لإيران في مواقع قريبة جدا من إسرائيل مثل سوريا أو في مناطق أكثر بعدا مثل العراق واليمن.اعترف الجيش الإسرائيلي عبر بيان للناطق باسمه، أن المُسيّرة نجحت في اختراق المجال الجوّي الاسرائيلي، والتحليق فوق مناطق واسعة في الجليل، ثم العودة الى الأراضي اللبنانية، دون أن تتمكن أي من منظومات وترسانة الدفاع الجوي الإسرائيلية من وقفها أو السيطرة عليها أو إسقاطها، وشمل هذا الفشل الذي عدّه كثيرون إخفاقا ذريعا، كلا من منظومة القبة الحديدية والمضادات الأرضية، والطائرات الحربية والطائرات السمتية (المروحيات) التي حلّقت في الأجواء طويلا في محاولة لإسقاطها من دون طائل. هذه الحادثة جسدت جدية التهديد الجديد الذي تمثله الطائرات من دون طيار أو المُسيّرات، وكونها إحدى الأدوات التي ستلعب دورا مهما في أية مواجهة قادمة، دون ان يخفف من حدة هذا التهديد وجديته، كون هذه المُسيّرة "لم تحمل موادّ متفجرة، وكانت في مهمة استخبارية، لجمع المعلومات، ولم تلحق أضرارا بالغة" وفق ما نشرته القناة 12 في الثامن عشر من شباط بالتزامن مع التغطية التي رافقت الحدث.موقع (واي نت) التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت، أكد بدوره على أن المسيرة لم تحدث أي ضرر أمني يُعتد ّبه " الا أنها سجلت نصرا إعلاميا ومعنويا لخصم إسرائيل اللدود "حزب الله".ولَفَت تسفيكا حيموفيتيش القائد السابق لمنظومة الدفاع الجوي في مقال له في "معريف" بتاريخ 23/2/2022 إلى توقيت الحادثة التي جاءت مباشرة بعد استعراض زعيم حزب الله الشيخ حسن نصر الله للتطور في قدرات حزبه العسكرية ومن بينها الصواريخ الدقيقة، والمنظمات المضادة للصواريخ الإسرائيلة. وانتقد القائد العسكري الإسرائيلي السابق محاولات التقليل من أهمية الحادثة، مؤكدا على أن الجهة التي أرسلت الطائرة تسعى إلى التعلم من هذه الواقعة وتطوير قدراتها في المستقبل، وهو ما يخلق تحديات جديدة أمام إسرائيل ويستدعي العمل لتطوير قدراتها في الكشف عن هذه المخاطر في مهدها ثم التصدي لها وتدميرها.حزب الله بدوره أكد عبر مصادر خاصه به لصحيفة "الأخبار" اللبنانية أنه وعلى الرغم من كل وسائل الإنذار المُبكر والرصد، لم تتمكن إسرائيل من اكتشاف الطائرة المُسيّرة إلا بعد نصف ساعة من اختراقها المجال الجوي "الإسرائيلي"، بعدما قطعت نحو 30 كيلومترا، ووصلت إلى منطقة "روش بينا" قرب صفد، وذلك في مسعىً من الحزب لتعزيز صورة الانتصار الذي سجّله.تهديد جدي ومستجدالتهديد الذي تجسده الطائرات المُسيّرة، ليس جديدا، ولا يقتصر على إسرائيل، خاصة بعد أن تزايد في السنوات الاخيرة استخدامها في مناطق مختلفة من العالم، ربما أكثرها كثافة وحساسية وتأثيرا، تمثل في الآونة الأخيرة في لجوء جماعات "أنصار الله" المعروفة باسم "جماعة الحوثي" وهي المقربة من إيران، والتي تتحكم منذ سنوات بالعاصمة اليمنية صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية لاستخدام هذا السلاح ضد كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعود ......
#تهديد
#الطائرات
#المُسيّرة
#وأثرها
#المواجهات
#القادمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748520
عصمت المنلا : هل تؤجّل أو تلغى إنتخابات لبنان ؟
#الحوار_المتمدن
#عصمت_المنلا لسنا بحاجة لرأي وتشخيص أطباء نفسيين لحالة الذعر من إجراء الإنتخابات التي تلبّست خائن القسم العسكري والوطني الجالس أو(الغافي) سعيدا في كرسي قصربعبدا، وفي حالة كوّاد حزب الشيطان الإيراني الإرهابي.. المتّفقان على سلبية نتائج الإنتخابات بالنسبة لهما بتوقّع خسارة ما لا بقلّ عن نصف المقاعد النيابية في حال إجرائها برقابة أممية دولية ومواكبة بابا روما تحقيقا لنزاهتهاكلنا نشهد (عود على بدء) في هاجس تأجيل الانتخابات عند هذين المرجِعين وهما في قمة المسؤولية عن التلاعب في مصير لبنان، وظهرت مخاوف كوّاد الحزب في خطابه الأخير، وظهرت اليوم في تصريح ل”روبوت” قصربعبدا بلهجة الإصرار على إجراء الإنتخابات تطابقا مع ما أعلنه الكوّاد في خطابه وفي صحيفة الحزب، ما جعل الموضوع متداولا في الأوساط السياسية والطائفية وفي صالونات ومقاهي الناس الحريصين على إجراء الإنتخابات على أمل التغيير والإصلاح والخروج من جهنم التي صنعها تيار بعبدا وحليفه حزب الإرهاب الإيراني..!لاينسى المذعوران الإثنان من الإنتخابات التي أصبحت وشيكة ف(15 أيار/مايو) أن يبتكرا أسبابا لتأجيلها أو إلغاءها من قبيل أمور تقنيّة أو لوجستية أو عائق إنقطاع الكهرباء.. لكن الإرجاء يحتاج الى قرار أوّلاً، كما جرت العادة، قبل أن يصار الى ترجمته عملياً في مجلس النواب. وإذا لم تسنح الفرصة لتأمين توافق سياسي، كما هي الحال اليوم، فلن يبقى حينها سوى وقوع حدث خارج المألوف يحتّم تأجيلها.. بفعل خضة أمنيّة تسبّب تطيير إستحقاق بهذا الحجم..!؟ ......
#تؤجّل
#تلغى
#إنتخابات
#لبنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753085
نهاد ابو غوش : عصمت منصور: واجب النقد وحق الاختلاف
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمن الروايات المعروفة في تاريخنا العربي الإسلامي، تلك المنسوبة للخليفة الثاني عمر بن الخطاب، والتي دعا فيها الناس إلى تقويم أي اعوجاج يرونه في أدائه، فردّ عليه القوم أو بعضهم، ب"أننا لو رأينا فيك اعوجاجا لقوّمناه بسيوفنا"، فقبل عمر ذلك ولم يأمر أصحابه ومرافقيه بضرب عنق من تجرّأ عليه.وفي تاريخنا الحديث رواية عن واقعة جرت في جامعة النجاح الوطنية بنابلس، في بداية عهد السلطة أواسط التسعينات بين الرئيس الشهيد ياسر عرفات والشاعر الكبير المرحوم سميح القاسم، حيث أشار الشاعر إلى وجود "اعوجاج" في أداء السلطة، فما كان من أبو عمار إلا أن استل مسدس مرافقه محمد الداية، وأعطاه لسميح طالبا منه أن يقوّم الاعوجاج بالمسدس.أما في زمننا الراهن، زمن الانقسام، فيبدو أننا لا نقتدي بعمر الفاروق ولا بأبي عمار، وكلاهما رحب بالنقد وحق الاختلاف وأجازه واعتبره أداة إصلاح وتقويم، بل دفعتنا ثقافة الانقسام إلى تبني رؤية أسامة بن لادن للعالم المقسوم إلى فسطاطين، وهي، وليس ذلك صدفة، نفس رؤية الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش الإبن الذي قال " من ليس معنا فهو ضدنا".أسوق هذه المقدمة للحديث عما تعرض له الأسير المحرر والأديب الكاتب عصمت منصور الذي لم تشفع له السنوات العشرون التي قضاها في سجون الاحتلال، ولا منجزه الأدبي الذي وصل حتى الآن أربع روايات، ولا دفاعه الموصول عن إخوته ورفاق دربه من جميع الفصائل الذين ما زالوا في السجون، ولا عشرات المقالات ومئات المشاركات على أبرز الفضائيات في كشف وتحليل المشهد الإسرائيلي والسياسات العنصرية الإسرائيلية، كل ذلك لم يحمه من هجمة منظمة ومنسقة شارك فيها العشرات من أصحاب الحسابات الوهمية والحقيقية الذين هاجموا عصمت في وقت واحد وبنفس العبارات تقريبا، لمجرد انتقاده ظاهرة رفع راية فصائلية، على حساب العلم الوطني الموحد، في المسجد الأقصى يوم الجمعة الثالثة من رمضان، وهكذا أصبح عصمت وفق هؤلاء زنديقا وسحيجا، ومع أن النقد المشار إليه كان في سياق الاعتزاز بالمقاومة وتمجيدها، والخشية من توظيفها الفئوي، إلا أن ذلك لم يمنع هؤلاء الذين يسميهم البعض ب"الذباب الأليكتروني" من اتهام عصمت بالعمل بالتنسيق مع المدعو أفيخاي درعي.لم يكن من الصعب اكتشاف أننا أمام هجمة مُنسّقة، فالتوقيت وتطابق العبارات والمفردات كلها أمور يسهل اكتشافها على أي مبتدىء في مجال الاعلام الاجتماعي، لكن المؤسف أن هؤلاء لا يمكن لهم أن يتحركوا إلا بأوامر وإيعازات من طرف مسؤول حتى لو كان هذا الطرف هامشيا وصغيرا.القضية شغلت وسائل التواصل الاجتماعي على امتداد يومي الجمعة والسبت (22 و 23 نيسان 2022)، بين متضامن مع عصمت صاحب الرأي النقدي، وبين منتقد له، مع ميل جارف من مراكز التاثير إلى الدفاع عن حق عصمت في إبداء رأيه والإشادة به وبمواقفه وتضحياته، ولا شك أن حملة التضامن الواسعة التي انطلقت من جميع الأطراف وخاصة من قبل الجهة المعنية بالانتقاد، فضلا عن مختلف القوى السياسية وقادة وممثلي الحركة الأسيرة، والأسرى المحررين، ومن الكتاب والصحفيين والمثقفين، كلها ساهمت في تقليص الضرر، بل على العكس، وعلى طريقة المثل القائل"ربّ ضارّة نافعة" ساهمت في قرع أجراس الإنذار للحالة المفزعة والمقلقة التي بات مجتمعنا الفلسطيني ينساق إليها، أو يُدفع إليها دفعا، وتكاد تطيح بقيمه وتقاليده الديمقراطية والتعددية.ولكن من المهم جدا هنا تسجيل أنه لا قداسة ولا عصمة لأي فصيل أو تنظيم او قائد سياسي من النقد والتقييم، القداسة للخالق والعصمة للأنبياء، أما البشر فكلهم أهل للانتقاد، ومن حق الجميع أن ينتق ......
#عصمت
#منصور:
#واجب
#النقد
#الاختلاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754034
عصمت منصور : وهم الفصل بين الساحات
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور أعادت سلسلة العمليات التي وقعت في قلب مدن الداخل، أي في بئر السبع والخضيرة وبني براك وتل ابيب، وأوقعت ثلاثة عشر قتيلا خلال ثلاثة اسابيع، إلى واجهة الاحداث، التحدي الأمني، وهاجس عودة العمليات داخل المدن الإسرائيلية، وإمكانية أن يقود ذلك، بسبب الخطوات والإجراءات الانتقامية والعقابية والرادعة التي قد تقدم عليها الحكومة ومنظومة الأمن الاسرائيلية، إلى توسيع دائرة المواجهة، لتشمل الاراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس، مرورا بالبلدات الفلسطينية والمدن المختلطة في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، وصولا الى غزة، وتكرار سيناريو أيار/ مايو من العام الماضي 2021.العمليات التي بدأت بعملية طعن ودهس في النقب في 22 مارس/ آذار الماضي, وأسفرت عن قتل أربعة إسرائيليين، والتي تبعتها بعد عدة أيام (في27 آذار) عملية إطلاق نار في وسط مدينة الخضيرة، قام بتنفيذها شابان فلسطينيان من أم الفحم في المثلث الشمالي، وقتل خلالها جنديان إسرائيليان، وأصيب 12 آخرون، ومن ثم بعدها بأقل من 48 ساعة (30 آذار) وقعت عملية بني براك والتي قام فيها الشاب ضياء حمارشة من يعبد في محافظة جنين بتنفيذ عملية إطلاق نار وقتل 5 إسرائيليين، وآخر هذه العمليات هي عملية إطلاق النار التي نفذها رعد خازم في شارع ديزنكوف وسط تل أبيب وقتل فيها إسرائيليان وأصيب 14 آخرون. جميعها عمليات فردية، ووقعت داخل الخط الأخضر، في قلب المدن الاسرائيلية، ولم تنته دون ان توقع قتلى وجرحى، بعد ان فشلت أجهزة الأمن في منعها، وإحباطها قبل وصول منفذيها الى اهدافهم.تزامن هذه العمليات، مع قدوم شهر رمضان، وتقاطع هذه المناسبة الدينية، مع الأعياد اليهودية، ومناسبات وطنية ودينية، والتي سبقها جميعا تحذيرات من أجهزة أمنية متعددة من احتمال نشوب موجة جديدة من التصعيد، ضاعف من الشعور بخطر اندلاع مواجهة جديدة، قد تمتد لأشهر طويلة وتوقع عددا كبيرا من القتلى والجرحى، كما انها قد تنعكس سلبا على قدرة الائتلاف الحاكم في الحفاظ على استقراره ومنع سقوط الحكومة التي توصف بالهشة، خاصة بعد فقدانها للأغلبية البرلمانية الضئيلة التي كانت تتمتع بها في الكنيست بعد إعلان رئيسة الائتلاف الحكومي عيديت سيلمان في السادس من نيسان/ ابريل الحالي انسحابها من الائتلاف، وانضمامها الى معسكر المعارضة بقيادة بنيامين نتنياهو. المحلل العسكري في صحيفة هآرتس عاموس هارئيل، لخص، في مقالة تحليلية له في 30 آذار وقبل عملية ديزنكوف، الأجواء المرتبكة التي سادت في أروقة الأمن وفي أوساط السياسيين، بأنها تكمن في تحقق " سيناريو المحاكاة" والارتجال، وهو ما يمكن ان يفسر نجاح هذه العمليات و "عدم وجود إنذارات مسبقة لدى الأجهزة الأمنية حولها" ولكنه ايضا لا يجعلها مادة "للمحاكاة والتقليد" بل شرارة قد تشعل كل الجبهات.فصل الساحات اسم اخر للعصا والجزرةالطابع "الأثير" والقائم على المحاكاة ووجود حافز ودافع لدى أفراد بتنفيذ عمليات، شكّل تحديا كبيرا أمام أجهزة الأمن، وتطلب معالجات مختلفة.تعكس قرارات المجلس الأمني السياسي المصغر "الكابينيت" والذي عقد في الثلاثين من آذار الماضي، الطبيعة المزدوجة التي تتطلبها مواجهة هذه الموجة من العمليات، فإلى جانب النشر المكثف لقوات الشرطة والجيش وحرس الحدود في المدن الإسرائيلية، وعلى طول الخط الأخضر، وإغلاق الفتحات في جدار الفصل، وزيادة ميزانيات الشرطة واستدعاء مزيد من القوات ونشرها في الضفة الغربية وعلى الحدود مع غزة، وإقرار خطوات تعتمد على المبادرة وإحباط العمليات، وهي قرارات تهدف الى منع العمليات المستقبلية، والأهم استعادة الشعور بالأم ......
#الفصل
#الساحات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755577
عصمت منصور : شيرين ابو عاقلة واختراق الجدار الحديدي
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور عصمت منصور*ظاهرتان لافتتان للعيان، تعكسان الذهنية والسلوك الاسرائيلي، ترافقتا مع جريمة اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة برصاص قوات الاحتلال في الحادي عشر من أيار على مدخل مخيم جنين شمال الضفة المحتلة أثناء قيامها بواجبها الصحفي.الأولى، تكمن في الاستخفاف الذي تعاملت به قوات الاحتلال، من خلال البيان الأول للناطق باسم جيش الاحتلال، والذي جاء بعد دقائق من إعلان استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة، حينما حاول أن يلصق التهمة بالمقاتلين الفلسطينيين الذين كانوا يتصدون للاجتياح الإسرائيلي في المخيم ، اما الثانية ففي التلاعب في الروايات، وتعديلها المرة تلو الأخرى بعد اتضاح حجم الحدث وضخامته وأبعاده الإنسانية والدولية.كلتا الظاهرتان متلازمتان وجذورهما عميقة في الثقافة السياسية والأمنية والايديولوجية لدى المؤسسة الاسرائيلية بغض النظر عن الاشخاص الموجودين في سدة الحكم ومواقع المسؤولية والقائمين عليها.الأولى تعكس النظرة المتعالية التي تنظر بدونية الى الآخر-غير اليهودي-الواقع تحت الاحتلال، و تعتبر ان قتله، سواء كان ذلك بشكل مقصود أو عن طريق الخطأ، لا يستدعي أكثر من بيان توضيحي يصوغه ضابط مبتدئ، ويلقي به في وجه الإعلام، على أنه هو الحقيقة. ينبع جذر هذه النظرة من عقلية المستوطن، الذي يغذي ذاته على خطابه، ولا يقيم أي وزن للآخر، ويفترض ان على كل العالم ان يصدقه.اما التلاعب في الروايات، والذي هدف الى تعويم الجريمة، وإلقاء ظلال من الشك حول الجهة التي تقف خلفها، وبخاصة بعد التغطية الهائلة التي اعقبتها، وردة الفعل المصدومة دولية من هولها، واتخاذها هذه الابعاد الدولية، فهو يعكس حالة الغطرسة والغرور، واستعداد اسرائيل إلى قول أي شيء سوى قول الحقيقة، بناء على فرضية ان وسائل الاعلام الناطقة باللغات الاجنبية الرئيسية، مردوعة مسبقا من إدانتها، وسوف تظل تبحث عن صيغة محايدة تحقق شكلا من اتوازن بين المجرم والضحية.بهذا السلوك، وعلى مدار عقود، استطاعت اسرائيل ان تبني جدارا حديديا، وان تنصّبه سدا منيعا غير قابل للاختراق، أمام الإعلام العالمي والمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية والرأي العام، وأن تكرس انطباعا قويا، أنها، ومن موقع احتكارها لدور الضحية، ومن واقع نفوذها، وقوة خطابها الإعلامي، وأدواتها، بما في ذلك وسائل الإعلام العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي، واللوبيات امؤثر في العواصم العالمية الكبرى، كل ذلك يجعلها محصّنة من الإدانة، والمحاسبة، وأنه حتى في أسوأ الأحوال، لا يمكن تجاهل سرديتها (مظلوميتها التاريخية) التي ينبغي على العالم أخذها بعين الاعتبار والتعامل معها كخلفية مخفّفة ومبرّرة تسوِّغ بشاعة جرائمها.الجدار الحديديفكرة الجدار الحديدي، المستوحاة من فكر وتنظيرات زئيف جابوتنسكي، قائد التيار الإصلاحي في الحركة الصهيونية (المنبع الفكري والأيديولوجي لحزب الليكود)، والذي يتم تشييده بالقوة ومراكمة عوامل الردع، الى درجة تسليم الخصم مسبقا باستحالة إلحاق هزيمة عسكرية بإسرائيل، ما يمهد للاعتراف بوجودها وتقبله، امتد عبر ادوات الشيطنة للآخر، والترويع الاعلامي، والنفوذ الدولي، وشركات العلاقات العامة، الى مجالي الاعلام وتهيُّبه من إدانة اسرائيل على جرائمها، مهما بدت واضحة وحتى لو كانت ضد الصحفيين أو المواطنين العزل من نساء وأطفال وسائر فئات المدنيين ، وتوخّي الحذر عند الحديث عنها، وتبني مصطلحاتها وروايتها، وهو ما قادها الى هذا الاستخفاف وتأليف روايات والتراجع عنها، او تعديلها، دون أدنى رقابة.هذا الجدار ينتصب أمامنا، ونلمس أثره، في التعامل الدولي، ومحاول ......
#شيرين
#عاقلة
#واختراق
#الجدار
#الحديدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756764
عصمت المنلا : حرب حزب الإحتلال الإيراني على نوّاب التغيير اللبناني
#الحوار_المتمدن
#عصمت_المنلا ويلات ما بعد الانتخابات نكبات يصنعها حزب الإحتلال الإيراني لجعل اللبنانيين يندمون على الإنتفاضة ضدّه، وتأييدهم نوّاب المعارضة والتغيير.. إذ لا يكتفي حزب الإحتلال الإيراني بالإستيلاء على السلطة وحكم لبنان بقوة السلاح وجيش من مقاتليه الذين يتقاضون مرتباتهم بالدولار الذي يتلاعب بسعره الحزب، كما في غلاء أسعار كافة المواد الأساسية للمعيشة اليومية، ويملك مفاتيح إنارة الكهرباء وقطعها، والتجارة بالمحروقات، والأدوية.. إضافة الى تصنيع والإتجار بتهريب المخدرات.. بل هو يسعىى أيضا ل«سرقة» نتائج الإنتخابات النيابية والهيمنة الكاملة (مجدّدا) على استحقاقات “إنتخاب رئيس البرلمان ونائبه، وتحديد الشخص الذي يناسبه لرئاسة الحكومة الجديدة، وصولا الى فرض رئيس للجمهورية سيخلف الحالي الذي سبق أن فرضه بالقوة بعد فراغ عامين ونصف العام”، وقد أعلن أخيرا أنَّ رئيس البرلمان الحالي نبيه بري هو خطّ أحمر و«خيار محسوم لرئاسة البرلمان».. ولأنه بات في موقع الدفاع عن صلاحياته في السلطة المطلقة، يحاول بشتى الوسائل إرباك وإشغال المعارضين وعلى رأسهم نوّاب التغيير ليحدّ من إندفاعهم في المحاسية والمساءلة القانونية في القضاء.. وللأسف، إن الحزب في غمرة دفاعه عمّا يعتقده حقّا له بمرور الزمن على حكمه، حوّل جمهوره الى أشبه ب”جالية إيرانية” تابعة بلا نقاش أو تحفّظ، وتملك الهوية اللبنانية التي تتيح لها حماية الكانتون الذي أسّسه الحزب بقوى الجيش والأمن العام المتواجدة في حواجز حدود الكانتون، وتقيض مرتباتها من خزينة الدولة منذ ارتكب الحزب أكثر من تفجير في منطقته حصد العشرات من القتلى، ليزعم أن منطقته مستهدفة، وأقنع جمهوره أن التفجيرات هي ضد طائفته، إفتراء إستغلّه في (الثأر بزعمه) وارتكاب تفجيري مسجد التقوى والسلام في طرابلس اللذان استشهد فيهما المصلّون بالمئات..! حزب إيراني كهذا يقوده أبالسة الإجرام، يجعلنا نتساءل الآن حول:كيف سيتمكّن من الفوز بسرقة نتائج إنتخابات يعلّق عليها اللبنانيون آمالا عِظام بالتغيير والإصلاح، والتخلّص من إستبداد حكم الحزب، باعتبار المجلس الجديد هو بدء مرحلة مصيرية يتوقف عليها مستقبل لبنان باعتماد أسس الدستور والميثاق، مرورا بتأليف حكومة وطنية على أسس التفاهم المسبق على المبادئ والخيارات والإصلاحات المبنية على الأخلاق والكفاءة والتجرد والشجاعة والموقف الوطني.. فلا تتعطل (بثلث معطّل)..؟إن إنهاء نضال المنتفضين على سلطة الإحتلال في بداية تسلّم النواب الفائزين هو قرار الحزب لإجهاض وخنق (المولود الأمل) في مهده.. لذلك على جميع المواطنين المؤمنين بالتغيير الإيجابي التوحّد في المجابهة لا التفرّق، من أجل تحقيق السيادة الوطنية ووحدة السلاح، والإستعداد لاتخاذ مواقف تعتمد (الهجوم أفضل وسيلة للدفاع) ضدّ الالتفاف المعادي على الإرادة الشعبية حتى لا يضيع صوت الشعب الصارخ في وجه فساد المصالح السياسية والتسويات والمساومات وتقاسم المناصب على حساب المبادئ.لقد بدأ الحزب منذ ظهور نتائج الإنتخابات بالتهجّم على نواب التغيير ووصفهم بأصحاب الرؤوس الحامية والخطابات العالية والشعارات الفضفاضة، وطالبهم أن يهدأوا.. ويحاول أن ”يسرق” منهم جوهر نضالهم المبني على تطبيق الدستور والقوانين.. وتجرّأ على تحذيرهم بأن الخطاب والسقف العالي لا يوصل إلى الأمكنة التي (يتوهمونها)، مستخدما بذلك صخبا إعلاميا يتعهّد بمواصلته الى أن يأخذ مداه مع الوقت، ولكنه أعلن تمسكه بأن يأخذ كل واحد مكانه و”حجمه الطبيعي، متجاهلا مسؤولياته الفعلية في إنهيار البلاد.. حيث ينتهج التضليل، والعجيب أن بعض اللبنانيين لايزالون ......
#الإحتلال
#الإيراني
#نوّاب
#التغيير
#اللبناني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757064