الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن حامد القرني : اليمن « غدر » و « خيانة » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• قراءة وتحليل : « عبدالرحمن القرني »•• هذا تاريخ « اليمن » لمن لا « يعرفه » ..؟!! قصص و « روايات » تاريخية .. حقائق وأرقام « مؤلمة » في « الغدر » و « الخيانة » ..!! فمن خلال « اطلاعاتي » و « التصريف » الغير « مخل » بالتاريخ و « النقل » .. حاولنا « الاختصار » بموجز من « سرد » بعض الحقائق « السوداء » في جبين « اليمن » السعيد .. مهد « الحضارات » ..!! قال تعالى : « إن الله لا يحب الخائنين » وقال تعالى : « وأن الله لا يهدي كيد الخائنين » .. وقد قارن الله جل وعلا بين « الخيانة » و « الكفر » في قوله تعالى : « إن الله لا يحب كل خوان كفور » .. •• « الخيانة » صفة ذميمة في التاريخ الإنساني .. لأنها ترمز « للغدر » ونكث « العهود » وتتسبب في « انهيار » الدول والأنظمة و « هزيمة » الجيوش واشتعال الحروب بوسائل « رخيصة » وهي من أحط وأقذر الوسائل « الدنيئة » في التاريخ البشري ..!! « الخيانة » أمر مذموم في شريعة الله تنكرها « الفطرة » وتنبذها « الطبيعة » ..!! ولا « تقبلها » حتى الحيوانات .. و « الخيانة » كلمة تجمع كل معاني « السوء » ..!! •• ولنا « وقفة » و « قراءة » تاريخية « لليمن » .. آلاف « القصص » من « الغدر » و « الخيانة » .. والمشكلة أننا لا « نعتبر » ولا « نستوعب » دروس « التاريخ » التي مرت « بالأجيال » السابقة .. ولازال « التكرار » نفس « الخطأ » كل مرة .. و « لليمن » تاريخ حافل في « الغدر » و « الخيانة » .. عدت قليلاً للقراءة في تاريخ « اليمن » بتمعن وتفكير واعتبار .. يتضح لنا من خلال « القراءة » سلسلة « دموية » من الأحداث « السوداء » الحافلة « بالغدر » و « الخيانة » في التاريخ « البشري » عامة و « اليمني » خاصة ..!! •• الكاتب التاريخي البريطاني « ونستون تشرشل » والذي أهتم في « تاريخ الشعوب » وحريتها .. « سُئل » ذات مره عن رايه « بالشعوب » فقال كلمه تاريخيه .. اذا مات « الانكليز » ستموت « السياسة » .. واذا مات « الامريكان » سيموت « الغنى » .. واذا مات « الالمان » ستموت « القوة » .. واذا مات اهل « شمال اليمن » ستموت « الخيانة » .. !! ويعتبر « تشرشل » احد أهم الزعماءِ في التاريخِ البريطانيِ والعالميِ الحديثِ وقد شغر « منصب » رئيس وزراء بريطانيا عام « 1940م » وقد حصل علي « جائزة نوبل » للاداب عام « 1954م » .. •• « اليمن » حكمتهم « امرأة » وأخبر بهم هدهد وأغرقهم « فار » .. هذا هو « اليمن » .. لمن لا يعرف « اليمن » ..!‍! تاريخ من « الغدر » و « الخيانة » .. حتى أصبح جزء من « الثقافة » اليمنية منذ القدم .. فالمواقف « تتبدل » وفق المصالح .. بين أطراف « الصراع » .. فالحليف « يغدر » بحليفه .. والصديق « يغدر » في نصف الطريق الذي « عاهد » صديقه على السير فيه سويا .. !! •• قبائل « اليمن » الشمالية .. تتمنطق « بالخناجر » و « الجنابي » .. و « الأحزمة » المذهبة .. ولا « تشهر » جنابيها على « خصومها » .. ولكنها تسلمها للأقوى طواعية .. خناجرها « للجاه » و « الزينة » فقط .. ولا تخرجها إلا وقت « البرع » .. على وقع « الطبول » و « المزامير » .. فهي قبائل « تبيع » كل شيء من اجل « المال » .. و « الدَّية » في أعرافها عند القتل « رأس ثور » مع بضع « رشاشات » وهذا « يكفي » لترضية أهل « القتيل » .. !!•• قبائل « متخاذلة » لا تنصر « مظلوماً » .. ولا « ضعيفاً » .. تخضع « للأقوى » .. ولو كانت امرأة « ملكة » .. أو « ساحرة » .. قبائل ساعدت « الأحباش » في سقوط « اليمن » بتخاذل ......
#اليمن
#خيانة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766172
عبدالرحمن حامد القرني : الحرب اليمنية السعودية حلقة 1
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ ..من التاريخ ..« 1 »حرب اليمن سماسرة ومرتزقة .. !!( 1 ـ 2 ) • قراءة : « عبدالرحمن القرني » : من اطلاعاتي والتصريف الغير مخل بالتاريخ و« نقلاً » عن البروفيسور فاسيلييف المعركة في كتابه « تاريخ العربية السعودية » .. ابتعثت اليمن عدداً من جنودها للتدريب العسكري في مصر، وهناك بدأ الضباط الوطنيون من الشباب بتنظيم أنفسهم سرياً في حركة الضباط الأحرار اليمنيين على منوال الضباط الأحرار في مصر مما كان له أكبر الأثر على المستقبل السياسي لليمن ..!! فعندما سافر « الإمام أحمد » للعلاج في « إيطاليا » عام 1959 قاموا بتوزيع المنشورات هذه وقاموا بأعمال تحررية أخرى وتمردات قام بها الجيش ، وقد تمكن ابن الإمام أحمد وهو « محمد البدر» من السيطرة عليها بإعطائهم زيادات في رواتبهم وصلت إلى « 25% » ولكن « الإمام أحمد » حاول استرجاع هذه المبالغ عندما عاد من الخارج مما أدى إلى تكرار التمردات عليه .. كما حصلت محاول « الاغتيال » له في 22 مارس 1961 عندما كان يجري فحوصاً في مستشفى « الحديدة » عندما هجم عليه ثلاثة من العسكريين وافرغوا في جسده عشرات الطلقات النارية وقع على أثرها مخضباً بدماءه عندما ظنّه المهاجمين قد قتل ، فانتحر أحدهم بينما قبض على الاثنين الباقيين .. وقد قام « الإمام أحمد » بقمع هذه التمردات بشدة واستخدم أسلوب الإبادة الكاملة ، وهكذا كان الجو مهيأً للضباط « الأحرار » للقيام بعمل ما .. وتوفي « الإمام أحمد » في « 18 سبتمبر 1962م » ، وأعلن تنصيب ابنه « محمد البدر » إماماً بعده .. وسارع « البدر » أثر ذلك إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات الآيلة لقطع دابر أجنحة المعارضة المختلفة : ففي سبيل اجهاض تحركات الليبراليين ، أعلن برنامجاً إصلاحياً وألغى بعض القوانين الاقتصادية المقيدة وأطلق سراح السجناء السياسيين .. ولكن هذه الإجراءات لم تفده كثيراً فقد كانت المعارضة قد خططت للقيام بإنقلابها .. وهكذا فقد بدأ « الإنقلاب » بقيام « الملازم علي عبدالمعنى » بقصف قصر الإمام « البدر » في الساعة الحادية عشرة وخمس وأربعون دقيقة من ليلة « 26 سبتمبر 1962م » ، وأشيع أن الإمام « البدر » قد قتل ولكنه كان قد خرج بعد أن ألبس أحد خدمه لباس الإمام وخرج هو بلباس عادي ، وتم الاستيلاء على الإذاعة ثم المطار حيث استدعي « عبدالله السلال » وتم إذاعة بيان الإنقلاب للشعب وأصبح « السلال » رئيساً للجمهورية ورئيساً لمجلس الوزراء .. وقد اعترف الاتحاد السوفييتي بالنظام الجديد بعد يومين ، بينما اعترفت به الجمهورية العربية المتحدة في اليوم الثالث وذلك حتى لا تثير الشكوك بتورطها في الانقلاب « ولم يأت منتصف شهر ديسمبر إلاّ وقد اعترف بالنظام أكثر من ثلاثين دولة .. وبالطبع لم تكن بريطانيا والولايات المتحدة والسعودية والأردن بين هذه الدول » ..!! وبدأت منذ ذلك اليوم مرحلة جديدة في العلاقات بين السعودية واليمن حيث إن هذا الإنقلاب لم يكن ليعجب النظام السعودي بطبيعة الحال .. فهذا النظام يعتمد في بقائه واستقراره على بقاء واستقرار الدول المجاورة حيث ان أية موجة ثورية أو تغييرية في الدول المجاورة تؤثر عليه .. !! وهكذا بدأ الدعم السعودي للملكيين للعمل ضد الجمهوريين من أجل استعادة السلطة .. واستماتت السلطة السعودية في دعمها للملكيين فرصدت ملايين الريالات لدعم قبائل شمال اليمن وأغرت العمال اليمنيين المقيمين في السعودية بالانخراط في الجيش الملكي المقاوم للتغيير وأجزلت لهم العطايا واشترت ضمائر العديد منهم ، كما قامت بالمقابل بتجميد ممتلكات الحكومة اليمنية في البنوك السعودية .. وقد ك ......
#الحرب
#اليمنية
#السعودية
#حلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767625
عبدالرحمن حامد القرني : ماتت بقرة عمتي « زرعة » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » اعلامي سعودي •• جاء « الوقت » ..•• لأضمد « جراحك » ..•• وألم « أشلائك » ..•• جاء « الوقت » ..•• لأتمنى لك « حياة » سعيدة ..•• « ملئية » بالسلام ..•• انه « الحُبَّ » ..•• « الحُبَّ » معاناة ..•• بين « حبيبين » ..•• وشعور « قائم » ..•• علي « العفة » ..•• و« الوفاء » ..•• وهو « ظاهرة » روحية ..•• يتعلق « العاشق » ..•• بواسطته « بمحبوبته » ..•• والعالمي « شكسبير » يقول :•• أن « الحُبَّ » جنون ..•• وقال « شاعر » الهند الكبير ..•• « طاغور » ..•• أن « الحُبَّ » هو معني ..•• كل ما « يحيط » بنا ..•• وأكد أنه « الحقيقة » والغبطة ..•• التي هي « مصدر » كل خليقة ..•• وحدد « ابن حزم » الأندلسي ..•• علامات « الحُبَّ » ..•• في « طوق الحمامة » ..•• وذكر « منها » ..•• « إدمان » النظر ..•• « للمحبوب » واضطراباً ..•• يظهر علي « المحُبَّ » بجلاء ..•• عندما يري « محبوبة » .. •• أو لدي « سماع » اسمه ..•• والإسراع « نحو » المكان ..•• الذي « يكون » ..•• فيها « الحبيب » للقائه ..•• و« حُبَّ » الوحدة ..•• « والأنس » بالانفراد ..•• ونحول « الجسم » ..•• والسهر « والأرق » ..•• لكن عندما « تفقد » ..•• من « تحُبَّ » ..•• ومات من « تحُبَّ » ..•• ماذا « تفعل » ..•• فمن « الصعب »•• على « الإنسان » ..•• ان « يفقد » ..•• « جزء » لا « يتجزأ » ..•• من « حياته » .. •• ولكن هذه « سنة » الحياة ..•• وسنة « الله » في خلقه .. •• فبالأمس « القريب » رحلت .. •• « بقرة » عمتي « زرعة »..•• وهذه « الحادثة » واقعية .. •• بعد أن « هطلت » الأمطار ..•• وانهدم « منزلها » ..•• رحلت « البقرة » ..•• في قرية « آل هلجام » ..•• بقبيلة « شعف بلقرن » ..•• شمال شرق « عسير » ..•• « تبعد » من « أبها » ..•• « 223 » كيلومتر..•• بلا « أمتعة » ..•• رحلت « والدمع » يهطل ..•• مثل « هطولي » ..•• « بغزارة » من « عيوني » ..•• رحلت « حلوة » الحليب ..•• وعمتي « زرعة » ..•• ليس لها من « حطام » ..•• هذه « الدَّنيا » ..•• غير هذه « البقرة » الحلوب ..•• « رحلت » ..•• ولها « معزة » في « قلبها » ..•• وبين « أحشائها » تنام ..•• وترحل « معها » ..•• « أجزاء » من « حياتها » ..•• فقد « أبكاني » ..•• منظر « رجال » الإنقاذ ..•• وهم « يسحبون » أشلاء ..•• « البقرة » ..•• من تحت « الإنقاذ » ..•• « رحلت » ..•• ومعها « ذكريات » جميله ..•• مجلس « الحُبَّ » ..•• و « الحنان » .. •• مأوى « الذكريات » الخالدة ..•• أنها « المشاعر » .. •• « دنيا » .. •• يا « دنيا » ..•• « آآه » يا « الزمن » ..•• « آآه » يا « الحزن » ..•• « آآه » على فرقى « الحبايب » ..•• وماتت « بقرة » ..•• عمتي « زرعة » ..•• كم من « ليلة » سهرت ..•• بعد « منظرها » المؤلم ..•• وها أنا « أكتب » ..•• لكم « الآن » ..•• بأعواد « البرسيم » كلمة ..•• « أحُبَّك » ..•• يا « بقرة » ..•• عمتي « زرعة » ..•• كم من « يوم » شاهدتها ..•• وهي في « شمس » القائلة ..•• في « مزرعتها » المحصنة ..•• تجني لها « ......
#ماتت
#بقرة
#عمتي
#زرعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767623
عبدالرحمن حامد القرني : الحرب اليمنية السعودية حلقة 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ ..من التاريخ ..« 2 »حرب اليمن سماسرة ومرتزقة .. !!( 2 ـ 2 ) • قراءة : « عبدالرحمن حامد القرني » :اعلامي سعودي من خلال ما « سبق » يتبين لنا أن السعودية قد رمت بثقل كبير لها في اليمن من أجل إعادة تثبيت الحكم الملكي في اليمن ، وقد قامت بدعم الملكيين بالمال الوفير والعتاد والأسلحة بشكل لا يمكن اعتباره بأقل من « التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية لدولة قائمة » .. !! وهي عبارة طالما رددها ويرددها المسؤولون السعوديون في أحاديثهم الصحفية ولقاءاتهم ولكنهم قاموا بعكسها تماماً في اليمن ..!! أما أثر الحرب « الأهلية » على الوضع السعودي : مما لا شك فيه أن الدعم الذي كانت تقدمه السعودية بصور شتى للملكيين في اليمن قد انعكس بصورة سلبية على الوضع الاقتصادي الداخلي السعودي في وقت كانت فيه الخزينة السعودية تعاني من المشاكل ولم تدخل فترة « الطفرة الاقتصادية » بعد .. كما أن التدخل السعودي قد قاد إلى انعكاسات حادة على الوضع السياسي الداخلي فيها ان على الصعيد الشعبي أو على صعيد الأسرة المالكة .. فعلى صعيد الأسرة المالكة أعاد فيصل « وكان ولياً للعهد آنذاك» سيطرته على الوضع في البلاد ، وأقال حكومة الشباب التي شكلها « الملك سعود » وعين وزراء موالين له الأمر الذي حدى ببعضهم « حتى من الأمراء » إلى معارضته واللجوء إلى الخارج ، حيث شكل هؤلاء الأمراء ما سمي بتنظيم « الأمراء الأحرار» من كلٍ من « فواز وبدر وعبد المحسن وسعد بن فهد» ، وبعد سنتين من بدء الحرب أنهى « فيصل » استيلاءه على الحكم وتم إقصاء « الملك سعود » منه « 1964» بطريقة دراماتيكية مدبرة ، وبعد إتهامه « بالإسراف » والتبذير وسوء إدارة البلاد .. ونتيجة لذلك لم يستسلم « الملك سعود » لذلك الوضع بل عاد يطالب بالحكم حيث انتقل إلى القاهرة عام « 1966 » وفي 23 أبريل 1967 وصل إلى صنعاء واستقبله الرئيس « عبدالله السلال » باعتباره « الملك الشرعي » للسعودية وهناك ألقى خطابات ندد فيها بأخيه الملك « الملك فيصل » وبسياسته « المناهضة للحكم في اليمن » ، وعندما « أعدم » عدد من اليمنيين في السعودية بتهمة القيام ببعض التفجيرات ، قام « الملك سعود » بتعويض عوائلهم بالمال كتعبيرعن رفضه سياسات أخيه « فيصل » ، وربما لاستدرار عطف الزعماء اليمنيين عليه .. !! أما على الصعيد الشعبي فقد حدثت انتقادات واسعة من قبل أبناء الشعب للتدخل السعودي في اليمن حيث اعتبر تدخلاً سافراً في شؤون شعب ينشد الاستقلال والتحرر الكاملين ، وقد بدأت المعارضة « بهروب » عدد من الطيارين بطائراتهم إلى القاهرة وطلبهم اللجوء السياسي احتجاجاً على الدعم السعودي للملكيين ـ كما ذكرنا آنفاًًًًًًًًًً ـ كما تشكلت تنظيمات جديدة اتخذ بعضها من اليمن منطلقاً له مثل « الجبهة الشعبية لتحرير الجزيرة العربية » التي كانت تتخذ من صنعاء مقراً لها ، وأعلنت مسؤوليتها عن عدد من التفجيرات التي وقعت .. وقد أعلن في 9 يناير 1967 عن إلقاء القبض على « مخربين » اتهموا بتنظيم تفجيرات في مؤسسات حكومية منها وزارة الدفاع ومبنى البعثة العسكرية الأميركية والقاعدة العسكرية قرب الحدود مع اليمن ، وعدد من التفجيرات في الرياض والدمام والأحساء ، وقد أعلنت السعودية عن عدد منها ، وأعلن أن بعضها قد قام بها مواطنون يمنيون ، منها ما حدث في « مارس 1967 » وأعلنت السعودية أنها ألقت القبض على عدد من اليمنيين بتهمة التخطيط لنسف السجن ومبنى البريد في نجران .. وفي آذار « مارس » أعدم « 17 » متهم علناً في الرياض « بقطع رؤوسهم » وقد كان « الملك فهد » آنذاك هو وزير الداخلية ..!! ......
#الحرب
#اليمنية
#السعودية
#حلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768012
عبدالرحمن حامد القرني : الشخصية « الإدارية » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » مدير مكتب صحيفة المدينة بعسير •• لدينا« مشكلة » .. •• ليست « هينة » .. •• و « المشكلة » هي .. •• نمط « الإدارة » .. •• « البالية » .. •• و « التقليدية » .. •• فالمجتمعات « المتخلفة » .. •• « إدارياً » تظل .. •• في « المؤخرة » .. •• ولن « تتقدم » .. •• فلا « زال » لدينا .. •• « نوع » من .. •• « الإدارات » القائمة .. •• « عندنا » يعمل بها .. •• على « الوجاهة » فقط .. •• أو « التكسب » فقط .. •• أو « المجاملة » فقط .. •• أو « الواسطة » فقط .. •• أو على « قاعدة » .. •• « استرني » .. •• و « استرك » .. •• و « شيلني » .. •• و « اشيلك » .. •• و « هُنَا » .. •• اتحدث « معكم » .. •• عن « الشخصية » الإدارية.. •• « الناجحة » والمتميزة .. •• وفن « الإدارة » .. •• « نعم » .. •• أنا مع « مبدأ » .. •• « الرقابة » القوية .. •• على « الاداء » العام .. •• الا « أنني » لست .. •• مع ان « تكون » .. •• « هذه » الرقابة .. •• « وفقاً » ..!! •• على « المزاجية » الإدارية .. •• وهذا « الصنف » .. •• من « المدراء » .. •• الذين « يتعاملون » .. •• « بمركزية » شديدة .. •• وأدرته « بالية » .. •• بل « وتقاليدية » .. •• وهذا « بعض » .. •• ما « نشكو » منه .. •• « رائع » ..!! •• أن « تكون » لدينا .. •• إرادة « للتغيير » .. •• « وقدرة » على تحقيقه .. •• لكن « الأروع » .. •• أن « نحول » .. •• كل « ذلك » إلى .. •• « إنجازات » حقيقية .. •• فالإدارة « الفاشلة » .. •• لا « تستطيع » الارتقاء .. •• الى « مستوى » .. •• « مطامح » الناس .. •• إذا لم « تتغير » .. •• « العقول » فيها .. •• لدينا « مشكلة » حقيقية .. •• مشكلة « إدارة » .. •• بالدرجة « الأولى » .. •• « فأنتَ » يا هذا .. •• أو« أنتِ » يا هذه .. •• أو« أنتم » يا هؤلاء .. •• قد « تكونون » .. •• على « درجة » عالية .. •• من « التأهيل » العلمي .. •• أو « التكوين » .. •• « الأخلاقي » الرفيع .. •• أو « الغيرة » .. •• « الوطنية » التامة .. •• قد تكون « مؤهلاً » علمياً .. •• و « لكن » .. •• حين لا « يكون » تكوينك .. •• في « مستوى » الوظيفة .. •• التي « تشغلها » .. •• فإنك « تصبح » خطراً .. •• على « الموقع » .. •• قد لا « نملك » القدرة .. •• على « إدارة » العمل .. •• أو « النهوض » .. •• بمسؤوليات « المهمة » .. •• التي « نضطلع » .. •• أو « نكلف » بها .. •• لأسباب « يعود » بعضها .. •• إلى « المكونات الشخصية » .. •• بدرجة « أساسية » .. •• وبحكم « معرفتي » البسيطة .. •• ومعرفتي « المتواضعة » جداً .. •• في « فن » الإدارة .. •• و « التعامل » .. •• مع « الموظفين » .. •• بمبدأ « الاحترام » والتقدير .. •• وليس « بمبدأ » تطبيق .. •• كل « القوانين » والأنظمة .. •• واستخدام « أسلوب » .. •• التهديد « والوعيد » .. •• بالنقل « التأديبي » .. •• أو « حسم » مرتبه .. •• ......
#الشخصية
#الإدارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768172
عبدالرحمن حامد القرني : جَمْعِيَّة « الْحَمِيرِ » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » اعلامي سعودي •• ليس « للحمير» تاريخ مكتوب .. !! رغم أنها كانت « تشارك » في الحروب .. !! ورغم أنها « كانت » وما زالت « تنقل » المؤن والحبوب .. !! والحقيقة أن « الحمير » تنظر إلى التاريخ .. !! تماما كما « ينظر » الناس إلى ما « فسد » من الطبيخ .. !! لكن « الحمار » يعرف تاريخياً أنه « مركوب » ..!! وأنه على أمره دائما « مغلوب » ..!! وإن كان في « بعض » الأحيان .. !! يحب أن « يحرك » فمه كأنه « يمضغ » اللَّبان .. !! ويتظاهر بأنه في « منتهى » الغباء .. !! حتى « يخدع » بتصرفاته جميع « العقلاء » .. !! وليس سُرَّا أن « الحمير » تلتزم بمنهج دقيق .. !! يتيح لها أن « تتعرف » علي خارطة « الطريق » .. !! لكنها لا « تلتزم » بهذا المنهج في « النهيق » .. !! فلكل حمار له « نهيقه » الخاص المستقل .. !! مهما « صغر » شأنه أو قَلَّ .. !! وكل « حمار » يعرف أنه مستغَل .. !! وأنه لا « يستطيع » معاملة الناس بالمِثل .. !! •• « الحمار » هو ذلك المخلوق « المغلوب » على أمره .. « الصبور » .. « القنوع » .. « الودود» .. « الخجول » .. وعندما يشتد به « الحال » وتضيق به « السَّبل » يطلق صوت منكر أسمة « النهيق » .. !! ويتوج عليه « لقب » الحمار عندما يصبح « رجلاً » مكتمل الرجولة .. !! جحشا في« مرحلة » المراهقة .. !! أما في « طفولته » الأولى « فيكون » كراً .. !! •• مسكين ذلك « المخلوق » المغلوب على أمره المسمى « الحمار » .. !! إذا ثار مسؤول على مرؤوسيه نعتهم « بالحمير » ..!! وإذا فشل « تلميذ » في إجابة سؤال وصفه المعلِّم « بالحمار » ..!! حتى أن تداول كلمة « حمار» علي سبيل « الشَّتم » والسب أصبح « شائعاً » أكثر من أي « كلمة » سب أخرى عرفها قاموس « الشتائم » في غالبية « مجتمعاتنا » العربية .. !! •• احتدم « الخلاف » بين « المطرب » شعبان عبد الرحيم .. و « المطرب » سعد الصغير بعد أن « تصارع » الاثنان على « الحمار » ..!! والحكاية وما فيها أن « كلاً » منهما متمسك بأن « الحمار » ملك له ..!! فقبل سنوات غنى « شعبولا » رحمه الله .. أغنية يقول « مطلعها » : أنا بحب « الحمار » .. !! ثم فوجئنا « بشعبولا » يتهم « سعد » بأنه قد « سرق » منه حماره ..!! أو بمعنى آخر « سرق » منه أغنيته الرائعة مع عمل بعض « التغييرات » على الأغنية .. ليغنيها « سعد » قائلا: « بحبك » يا « حمار » .. !! ولعلمك يا « حمار » .. !! أنا « بزعل » أوي لما .. حد بقولك يا « حمار » .. !! طيب يعني « المفروض » نقول إيه « للحمار » غير أنه « حمار » ..؟؟! نقوله يا « غزال » مثلا .. !! في « الحقيقة » والواقع المرير أنا بحسد « الحمار» ..!! وأقول له « يا بختك يا حمار » ..!! فقد أصبح عمالقة « الفن » الهابط « يتصارعون » لأجل « الفوز » بك ..!! وليس « هذا » كل الأمر ..!! بل إنك « أصبحت » أفضل من بني « البشر » ..!! حيث يتغنى « بإسمك » بدلا من أن يتغنى باسم « الأم » أو « الحبيبة » أو « الحبيب » .. !! •• والفنان « سعد » الصغير كان طبال « مكافح » عبر إلي عالم « الشهرة » والمال بعدما تغلب في مسابقة « الرقص » على اعتي « راقصات » الوطن العربي وقد تم « تكريمه » بمنحه وسام « روتاني » حتي يهز « ثاني » ..!! وإعطاؤه فرصة « الظهور » لمدة ساعات علي « أشهر » برنامج « فضائي » يشاهده أكثر من « 80% » من العرب الذي يحمل اسم « أوبرا الشرق » لن تستطيع آن « تغمض » عيونك ..!! والفنانة « دينا » كانت « الوحيدة » المنافسة له .. !! وطبعا « كانت » الغلبة للفنان « ......
َمْعِيَّة
#الْحَمِيرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768378
عبدالرحمن حامد القرني : قرار « القطيعة » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني حقيقة نعيشها « مؤلمة » ..!! بل قراراتها « صعبة » ..!! ممكن تؤدي إلى « القطيعة » والعياذ بالله ..!! هذه « القرارات » تتخذ بعد تفكير ودراسة « العوقب » ..!! خاصة عندما تربطنا مع هؤلاء « البشر » الكثير من حياتنا اليومية ..!! بحكم « الدَّم » أو « القرابة » أو « الصَّداقة » أو « الزمالة » أو « الأخوة » ..!! ويرجع « السَّبب » عندما « يؤذيك » أو « يطعنك » أو « يخذلك » أو « يتآمر » عليك ..!! أو « يخونك » أو « يخدعك »..!! عندما « تكتشف » من كنت له سنداً ومعيناً ومساعداً ..!! وكنت تحسبها « تاج رأسك » ..!! وتفاجأت منه « بالخذلان » ..!! « تصدمك » الحياة فيهم ..!! وتخرج عن « صوابك » ..!! وتضطرب « نفسك » ..!! وشخصيتك « تهتز » بهذه « الصَّدمة » الغير متوقعة ..!! « وهنَّا » انكشفت خفية « الطبائع » ..!! وهي حقائق « مؤلمة » ..!! خاصة عندما تكون من « أعز » الناس الذي لم تتوقع منهم هذه « الصَّدمة » ذات يوم ..!! « هنَّا » يجب إتخاذ « القرار » الصعب ..!! وهو من وجهة نظري « الشَّخصية » قراار « صائب » ..!! « تجاهل » هذا « الشخص » وكأنه لم يكن ..!! انتشل « حياتك » من العاطفة اتجاه بكل « قوة » ..!! وصمم على « طرده » من حياتك ..!! « هنَّا » طهرت مشاعرك من آثاره ..!! وضع « إحساسك » في ثلاجة ..!! وعليك « مراجعة » من يستحق « العطاء » و « الحَبَّ » و « الإحساس » ..!! وتفداه « بروحك » ..!! « هنَّا » اننتشلت نفسك من التلبك « النفسي » و « الذَّهني » ..!! وعليك أن تكون « حاذق » بعد اليوم ..!! فليس من قال « أحبَّك » يحبك ..!! وليس كل من « دعاك » يستحق « التجاوب » ..!! وليس كل من « ابتسم » في وجهك ..!! كانت من « قلبه » و « عقله » ..!! وليس كل من قدم لك « حلاوة » محباً وصادقاً ونظيف « الإحساس » ..!! عليك أن « تسترد » طبيعة « حياتك » من كل « صدمات » انكشاف حقيقة « هؤلاء » المصلحجية ..!! عش « حياتك » بعد هذا « القرار » الذي اتخذته « مرتاح » الضمير ..!! « ونفس » مفتوحة ..!! وأعصاب « هادئة » بعد إتخاذ « قرارك » في عزل هؤلاء « المبتزين » لطيبتك « ومحبتك » لهم ..!! كي تبتعد عن « القلق » و « التوتر » ..!! وتكون « متحرراً » من كل « الالام » و « المآسي » التي واجهتك من بعض « البشر » الغير اسوياء في « الحياة » الذي عاشوا على « الخديعة » و « الخيانة » و « حَبَّ الوهم » وأصبحت تجري في « دماهم » ..!! فالحياة هي « أحلى » و « أجمل » عندما تجد من « ينسيك » همومك « وآلامك » ..!! ومن « واقع » تجربة حياة « شخصية » تلقيت من « عاهدني » الصفاء والوفاء « والإخلاص » ..!! « هنَّا » تعيش « سعادة » لا وصف لها ..!! فما « أجمل » أن ينكشفوا لك هؤلاء « البشر » وتنظفهم من « حياتك » وباقي من العمر شيئاً من « الحياة » ..!! لتعيش « حياة » دون عذاب ..!! وتتخلص من « الحَبَّ » الكاذب ..!! « هنَّا » تعيش مع من « تحَبَّ » معاني « الجمال » و « السَّعادة » التي عشتها فترة من « الزَّمن » في « وهم » ..!! وما قبل « الختام » فإن « الإنسان » بطبيعته « نقي » و « ونظيف » و « جميل » ..!! وفي هذه « الحياة » أشرار ولكنهم « قليلون » ..!! ولكي « نعيش » الحياة ..!! علينا أن لا « نتلفت » لهم ..!! أو « نلقي » لهم بالاً ..!! أو نحسب لتصرفاتهم « الصفيقة » ..!! علينا أن لا « نلقي » لحشرات الأرض « بالاً » ..!! « رسالة أخيرة » شكراً لمن بادلني « الحَبَّ » و « الأمل » و « السَّعادة » ..!! « شكراً » لمن ملأ « قلبي » بطاقة من « الأمل » و « الحَبَّ » ..!! « شكراً » لمن « منحني » الكثير من التفاؤل بالغد « الأجمل » ..!! « هنَّا » لا يسعني إلا أفت ......
#قرار
#القطيعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768401