الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد زكريا توفيق : فيلم أضواء المدينة لتشارلي شابلن
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق بعد بداية دخول الصوت إلى عالم السينما، أنتج تشارلي شابلن فيلمه الصامت والناجح "السيرك" عام 1928. أول فيلم ناطق في تاريخ السينما ظهر عام 1927 بعنوان "مطرب الجاز". توقع الكثيرون أن هذه هي نهاية الأفلام الصامتة. إلا أن تشارلي شابلن استمر في إنتاج فيلمه الصامت متحديا هذه الموجة، وقدم لنا تحفته "أضواء المدينة". وهو فيلم يعتبر مثال جوهري لسحر وقوة تعبير الفيلم الصامت، وقدرته الطاغية والتي لا تقل عن قدرة الفيلم الناطق، على نقل المشاعر والأحاسيس المرهفة للمشاهد. استغرق إنتاج فيلم "أضواء المدينة" ثلاث سنوات وكان عرضه الأول عام 1931. قُضيت بين كتابة السيناريو والتصوير والمونتاج. وهي أطول مدة إنتاج لأي فيلم لشابلن. الفيلم يحكي قصة متشرد تعس، لكنه إنسان رقيق المشاعر قادر على العطاء بدون حدود بالرغم من كونه لا يملك شروي نقير. وقع في حب فتاة عمياء تبيع الزهور في شوارع المدينة.الفتاة هي الأخرى فقيرة دقة إلى جانب كونها عمياء. تكافح من أجل البقاء على قيد الحياة. ويمر صديقنا تشارلي المتشرد بسلسلة من المواقف، بما في ذلك صداقة غريبة غير متكافئة هزلية مع مليونير من الطبقة العليا في حالة سكر شديدة. يكره الحياة ويحاول الانتحار عدة مرات. أخيرا، يتم لم شمل تشارلي المتشرد مع حبيبته فتاة الزهور، ثم ينتهي الفيلم بصورة رائعة لمتشرد محب ولهان، يبتسم بإخلاص لحبيبته الجميلة الحلوة البريئة. في مشهد نادر لا ينسى، ليس له مثيل في أي فيلم ظهر في عالم السينما حتى الآن.عند عرض الفيلم أول مرة، عام 1931، قوبل بتعليقات إيجابية كثيرة من النقاد. في عام 1991، تم إدراجه في السجل الوطني للأفلام السينمائية في الولايات المتحدة، بسبب أهميته الثقافية والتاريخية والفنية. في عام 2007، صنفه معهد الفيلم الأمريكي ووضعه في المرتبة الحادية عشر ضمن أفضل الأفلام الأمريكية التي ظهرت حتى الآن. فيلم "أضواء المدينة" لتشارلي شابلن، سيُذكر على الدوام كتحفة سينمائية حقيقية بكل المقاييس والمعايير.يبدأ الفيلم بكشف الغطاء عن نصب تذكاري صمم حديثا لتمجيد قيمتي السلام والازدهار. فيجد جمهور الحاضرين تحته الصعلوك تشارلي شابلن مستغرقا في النوم على التمثال. يحاول النزول وسط صراخ الجمهور وصيحات البوليس، فيشتبك سرواله الممزق بسيف التمثال. لكنه ينجح في الهرب من المشهد إلى الشارع.يمر بطفلين يبيعان جرائد الصباح على الناصية. ملابسه الرثة وعصاه وقبعته ومشيته الغريبة تغري الأطفال بالسخرية منه ومشاكسته. يتركهما ثم يقف معجبا ومتأملا أمام تمثال برونزي عاري في نافذة متجر. كونه متشردا وصعلوكا لا يمنعانه من أن يكون ذواقا ومقدرا للأعمال الفنية. على ناصية نهاية الشارع، يرى فتاة جميلة جدا، لكنها عمياء، تبيع الزهور بجوار سور حديدي لمبني فاخر. يقع في حبها من أول نظرة عندما تحسست صدره وهي لا تراه لتضع في عروة سترته الممزقة وردة بيضاء. يعطيها تشارلي العملة الوحيدة التي يمتلكها، ويتركها قبل الحصول على الباقي وهو في حالة هيام. أثناء ابتعاده عنها، تسمع الفتاة صوت باب سيارة ليموزين لرجل غني يوصد. فتظن خطأ أن الصعلوك هو الرجل الغني مالك السيارة. في مساء نفس اليوم، يذهب الصعلوك إلى شاطئ النهر لكي ينام، فيجد مليونيرا مخمورا للغاية يحاول الانتحار غرقا. لكن الصعلوك ينجح في منعه من القيام بذلك. حينئذ يعلن المليونير أنه مدين بحياته للأبد للصعلوك. وأن صداقته له ستكون مدى الحياة. يأخذ المليونير الصعلوك إلى قصره، ثم يعيره ملابس سهرة أكبر من مقاسه، ويخ ......
#فيلم
#أضواء
#المدينة
#لتشارلي
#شابلن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705487
جواد كاظم غلوم : تذكرون شارلي شابلن وتنسون رفيقه الممثل الطفل - كوجان -
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_غلوم كم هو مؤسف ان يُعرّف فنانٌ موهوب لعبَ أدوارا مهمة في السينما -- وهو في الرابعة من العمر --- منذ أول ظهورها وهو الطفل الصغير المعجزة ولكنه يشتهر بقضية قانونية تخصّ المحاكم ؛ فلا علاقة لها بموهبته ولا بإبداعه حتى ان شارلي شابلن بجلالة قدره السينمائي طلب منه ان يشاركه التمثيل واستعان بأبيه وأمه استرضاءً لهما لأجل أن يضمّه الى أفلامه الأولى .لقد عرف هذا الفنان الذي بدأ التمثيل منذ صغره وهو بسنّ الأربع سنوات بقانونٍ بعيدٍ تماما عن الفن السينمائي ؛ إنما يخصّ أموال الأطفال القاصرين والحفاظ عليها اذا كانوا دون سنّ الحلم ولم يبلغوا الرشد .ففي الولايات المتحدة سنّ المشرعون قانونا سُميَ " Coogan Act " قانون كوجان وقد تم إقراره لحماية أموال الأطفال غير البالغين من مطامع أهليهم وأقاربهم .فمن هو المدعو " جاكي كوجان " ولماذا تمت تسمية هذا القانون بهذا الاسم ؟ ولد الصغير جاكي سنة /1914 في لوس أنجلوس من أبوين فنانين راقصين يعملان في مسرح المدينة وانضم ابنهما وهو في سنواته المبكرة وهو بعمر الأربع سنوات ولفت أنظار المتلقين بشكل مبهر ، بعدها قامت هذه العائلة الفنية بجولات في بقية أنحاء كاليفورنيا وشاءت الصدفة ان يكون شارلي شابلن حاضرا في إحدى مسرحياتهم الراقصة وعزم على أخذه من والديه ليشاركه أعماله الفنية والسينمائية لاحقا .بدأ هذا الطفل المعجزة بالتمثيل في الأفلام الصامتة الصعبة الأداء وخاصة عندما يكون موضوعها كوميديا ؛ فكيف لممثل أن يُضحك جمهوره وهو لا يتكلم ولا يحاور ولا يتاح له إلاّ الحركة وتعابير الوجه وقدرة البانتونيم الجسدية على خلق الابتسامة والبهجة في شخوص المتلقين .أول عمل سينمائي ناضج له حينما أوكل اليه دورٌ صغير في فيلم " أيام سعيدة " (A Days pleasure) فأجاد التمثيل ببراعة وبعدها لم يتردد شابلن في تكليفه بدور أكثر حضورا في فيلم " ذا كِد " وقد شاركه البطولة . ويمكن القول ان هذا الفيلم اعتبر منطلق إبداعه التمثيلي حيث لفت الأنظار إليه إعجابا وجعلته نجما لامعا منذ نعومة أظفاره وحظي بنجاح منقطع النظير وتزاحم المشاهدون على شبابيك التذاكر لمشاهدته مما زادت إيراداته المالية بشكل يفوق التصور ؛ اذ يحكي الفيلم قصة متشرد من صعاليك الشوارع يلتقي بالطفل الرضيع كوجان الذي رمته أسرته في الطرقات حيث يقترنان معا في حياة البؤس والصعلكة طوال أحداث الفيلم تماما مثل حياة أبٍ مقترٍ خالي الجيب يرعى ابنه اللقيط يعانيان كثيرا من المخاطر طوال رحلتهما الشاقة في الحياة البائسة .بعدها توالت الأدوار السينمائية عليه وصار كوجان مشهورا جدا يشار اليه بالبنان أينما حلّ وحيثما أزف وجمع ثروة كبيرة تضاهي الأربعة ملايين دولار وهذا الرقم يعتبر ثروة هائلة سنوات الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي وهو لم يعد يبلغ سنّ الحلم ، لكن هذا الثراء الوفير ليس بيدهِ وانما كان تحت أمرة أمه التي ترمّلت بعد وفاة والد كوجان لكنها سرعان ما تزوجت زوجا جديدا لعوبا ولعبت لعبتها في البذخ وبحبوحة العيش مع زوجها الجديد وأسرفت أيّما إسراف من أموال وليدها وأهملت ابنها ورعايته بحيث ظل هذا الفتى الفنان المبدع يعاني الإفلاس وشظف العيش رغم رصيده الهائل المحجوز تحت وصاية الأم القاسية القلب تجاه وليدها .من هنا بدأت الصدمة الكبيرة التي أوجعته حقا حيث تجرّأ وزار أمه في بيت زوجها وتوسّل اليها بغية استرداد ولو جزء يسير من ثروته الهائلة التي أودعها لديها لكنها صدّته صدّاً وكأنها عدوّته اللدود وطردته شرّ طردة مما دفعه هذا الموقف المشين منها الى رفع دعوى قضائية في محاكم كاليفور ......
#تذكرون
#شارلي
#شابلن
#وتنسون
#رفيقه
#الممثل
#الطفل
#كوجان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712312
محمد احمد الغريب عبدربه : شربل داغر يقابل شارلي شابلن المريوطية ويفرض عليه طفولته وحبات العنب
#الحوار_المتمدن
#محمد_احمد_الغريب_عبدربه تنساب شعرية "شربل داغر"، مثل حبات العنب في أطفال الحارة وتزغلل عيون المارة وهي مرصوصة عند بائع العنب بجانب الفواكه الاستوائية الأخري، محمد حارس الأمن المجتهد يشعر البرودة ويشتد عليه الحزن فيشتري اللوليتا ويجلس في كشكه مبتسما ومفرشحا شفتيه من الابتسامات ويقول يا له من حلوي باردة في طقس بارد وابتسامة طويلة جداااا يستلذ محمد في هذا الصقيع ويراه سائق سيارة القمامة ومساعديه ويطلقون الضحكات في الانحاء ويعطيه السائق نقود اخري لشراء المزيد من اللوليتا بكل أنواعها حتي بائع اللوليتا أعطاه واحدة مجانية بدون مقابل، الشاعر شربل داغريشارك هذا الصقيع بقصائد في ديوانه " ياحياة، أتوق إليك، فتجيبني أتوق إليك"، الصادرة عن دار المتوسط عام 2019.اللذة وشقاوة الطفل وبحثه الدائم عن القراءة والشعر تغزو عيون القارئ، الشاعر داغر نفسه يفتح خطابه للقصيدة في صباحات قارسة البرودة، داغر هذا الصباح قرر الذهاب الي مقهي ريش في وسط المدينة ليكتب قصيدة جديدة ويقابل صديقه الجديد وطلب من النادل ثلاثة اكواب من القهوة، احداها وضعها في فم القصيدة حتي تستيقظ من سباطها العميق، فيقول داغر أمام صديقه صاحب الخمسين عاما " لذاذات التذ بها/ لا تقر بها القصيدة/ لا تدونها/ مادام أنني أديرها مثل طائرة ورقية/ بعيدة، وفي متناول يدي/ ما دام أنها تخللني/ مثل غيمة تعد بمائها المحتبس). كانت سيدة الليل المحترمة "مديحة"، في الثالثة فجراً تسرع خطواتها وتحدق كثيراً لتفادي السيارات كلها، الهواء بارداً ورقيقاً وخفيفاً مثل قصائد شربل الذي أوقفها عن سرعتها وركبت سيارته لتسمتع قصيدته الشاعرية ( قبلة شمس لطيفة/ للذي يهوي أن يملاسها بعينيه ملامسة شفة بفشة/ بين طاولة وأخري/ بين بحر وجبل/ بين مسقط ومطرح) تنهدت مديحة وأصغت جيداًولكنها رحلت لتوها ووعدته بأنها ستنتظره في مقهي ريش في العصر لمتابعة قصائد الديوان.لدي الشاعر شربل داغر، الكتابة وصك القصائد هي لذة لامتناهية مثل الجماع مع العشيقة فالدقة والخفة الذوبان تزين حروفه الشاعرية ، وأبيات قصائد لا تفرق بين الصور الشعرية وآهات معشوقته في أيام مختلفة، أستطاع داغر أن يفكك الخطاب الشعري وصوره إلي ايروتيكيات متعددة، فيقول ( ما كنت أعرف أن القصيدة تحب الحبيبة، إذ تحبني، وأنها تحبي حين تحبني القصيدة)، ويضيف ( دعني أيها الشعر، لتحملني منها إليك/ أذوقك حينما أشربها، وأعبث بشعرها حيتما ترتعش أصوات الحروف استقصاء لها في خفائها).أيها الحارس الأمين أجلس في كشكك لا تفتح بابك المترهل القديم في هذا الصقيع أقول هذا النداء لنفسي، فأنا متشوق للتو لمشاهدة زوار كبارية صهللة وألوان سيارات الزبائن الفارهة، وتحركات أميرات التسول اصحاب النقاب الاسود اللذين يتلهفون علي السيارات وهي تحمل بدايات مدهشة لسهرة جماع جميلة ممتدة، أقول لنفسي أين شربل داعر يجلس لمتابعة كل هذه الأسرار البديعة، عليه أن يترك قصائده الآن لمتابعة هذه الحياة الصاخبة حيث سيدات الليل تثير الحياة لملئ جيوب المتسولات."تعرف يا محمد أنا من صغري بحصل علي جوائز في التمثيل وكثيرين قالوا أني شبه الفنان القدير "شارلي شابلن"، ففي الابتدائية والأعدادية حتي الثانوية، كنت بمثل في مسرحيات وأعمال فنية" كان الظلام يغطي خصلات شعر "محمد صلاح الفنان الحالم"، كانت بوابة الفندق هي محط اهتمامه طوال الليل كما احلامه الفنية، نسيم البرد يتسلل لمحمد ليغط في النوم ليجد شربل داغر يمنحه حلم القصيدة ليضاف لحلمه الفني، " القصيدة تجمعنا/ تحترق الفراشة/ ولا تحترق الاستعارة/ علي أي حال القصيدة ابقي من هذه الفراشةو..... مني) .هذا الشا ......
#شربل
#داغر
#يقابل
#شارلي
#شابلن
#المريوطية
#ويفرض
#عليه
#طفولته
#وحبات
#العنب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749112