الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف محمد لمين : صديقي شاب المغربي صديقتي شابة المغربية بقلم الكاتب و الصحفي يوسف محمد لمين
#الحوار_المتمدن
#يوسف_محمد_لمين صديقي الشاب المغربي وصديقتي الشابة المغربية، منذ يوم &#1633-;-&#1635-;- من شهر نوفمبر إندلعت ثورة التحرير الصحراوية الثانية، بعدما إستنفذ شعبنا كل السبل لحل المشكل بطريقة سلمية تحافظ على منطقتنا المغاربية و لا تدخلها في حرب تأكل الأخضر اليابس كما حدث الأن، بسبب تعنت النظام الملكي الذي ظلم الشعب المغربي و بعده الشعب الصحراوي بغزو أرضه.عزيزي الشاب المغربي، و أنت الذي ولدت في ظل حكم الديكتاتورية المخزنية، هل حكى لك والدك عن قصة الأسير المغربي الذي تنكر له الحسن الثاني و قتل شقيقه سنة 1981؟ لا لشيء فقط لأنه طالب بعدم زيادة أسعار الخبز رفقة 5000 مختطف و 600 قتيل دفنو جماعيا في الحي المحمدي بالدار البيضاء.عزيزتي الشابة المغربية، ربما قد تكون والدتك العزيزة قد قصت عليك قصة السيدة المغربية المحترمة فاطمة زوجة الجنرال أوفقير الذي خدم الملكية المغربية بكل إخلاص لينتهي به الأمر مقتولا و لينتهي الأمر بزوجته في سجن رفقة كافة أبنائها.عزيزي الشاب المغربي، ربما لازلت تتسائل و قد تخرجت من الجامعة وتحصلت علي عديد الشواهد لماذا لا تملك أدنى مقومات العيش الكريم؟ عزيزتي الشابة المغربية، أعرف خوفك المتمثل في المستقبل المجهول والذي يؤدي لطريق واحد في مملكة العبودية وذل يتفرع ليسير بك نحو العمل كحمارة في الحدود الإسبانية المغربية أو متسكعة في درب سلطان أو مولاي رشيد أو غيرهما من أزقة و شوارع المدن المغربيةعزيزي، و عزيزتي، جميع مشاكلكم تلتقي في درب واحد ينتهي أمام حاجز متمثل في قصر يحيط به المخزن لحماية الأفة التي أذلتكم و أذلت أجدادكم و أجدادهم لمعرفة نظرة هذه الأفة التي إبتلى الله بها شعبكم إليكم لنرجع لمذكرات سيدة كنا قد ذكرناها و هي زوجة الجنرال أوفقير التي تعرف أحد ملوك المغرب الذي هو الحسن الثاني حيث ذكرت في كتابها.  أن عدم احترامه لأحد، وهو لا يتردد في تحقير المقربين والخدم، وإن رأى رأسا يتجاوز رؤوس الآخرين فيجب قطعه، يجب زواله، وإبعاده إلى الخلف ليدخل الصف، وإذا استمر متمتعا بالسعادة في الخارج فيجب تنغيص عيشه ليتعلم معنى الشقاء، "كان الحسن الثاني عنجهيا ومتغطرسا وسيدا على الجميع، ويظن حقا أنه من سلالة الأشراف ومن دم أزرق لا يمت بأدنى صلة لجماهير شعبه الرعاع المتخلفين والمنحطين في الدرجات السفلى والذين لا يحق لهم إلا تقبيل قدمي أمير المدمنين.و هذه الصفات التي يصف بها الحسن الثاني شعبه ليست أوصاف إضطلعت عليها الحاشية فقط بل حتى في خطاباته الرسمية وصف عدة مرات الشعب المغربي بالأوباش و الحشرات و العديد من الأوصاف و التي إن دلت على شيء تدل على نظرة الدونية المتوارثة من ملوك المغرب لراعاياهم و النظر إليهم كعبيد.ولكن أختي المغربية، أخي المغربي، لازال الشعب المغربي و بعد مرور &#1636-;-&#1632-;-&#1632-;- سنة من الإضطهاد من طرف هذه الأسرة و نظامها يعتقد أن بها خيرا ويرجع هذا لسببين إثنين: أولهما، التجهيل و النظرة السوداوية لما بعد هؤلاء حيث حدث أمر شبيه في الحرب الأهلية الأميركية بين الشمال والجنوب حين قرر أبراهام لنكولن تحرير العبيد، ومع ذلك وقف ألوف من الجنود السود في صفوف القوات الكونفدرالية الجنوبية الرافضة للقرار كما حدث مثلا عند احتلال الجنرال ستونويل جاكسون لمدينة فردريك في ميريلاند.لا يسهب التاريخ في الحديث عن هؤلاء الجنود، هل كانوا ضد حريتهم؟ هل كانوا يستعذبون سياط القهر؟ أم إن الحرية لم تعن شيئا لمزارع جنوبي أمي لا يملك قطميرا ويعتاش من العمل في مزرعة سيده؟ ماذا يفعل هذا المزارع بحريته إن كان ك ......
#صديقي
#المغربي
#صديقتي
#شابة
#المغربية
#بقلم
#الكاتب
#الصحفي
#يوسف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707227
اساف اديب : فيلم لمخرجة إسرائيلية شابة عن النكبة وضرورة محاسبة الماضي يفتح قناة جديدة للحوار
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب الفيلم الجديد “صندوق أزرق” للمخرجة الإسرائيلية الشابة ميخال وايتس، هو محاولة قيمة لمناقشة واعادة تفكير في دور مؤسسة الصندوق القومي اليهودي (JNF) الذي كان الصندوق الازرق لجمع التبرعات من سماته المشهورة. في حقيقة الأمر يمكن إعتبار الفيلم نوعاً من الحساب العائلي الداخلي، ومراجعة ذاتية داخل الأسرة، من قبل المخرجة علمًا بانه يتناول سيرة حياة جدها الأكبر، السيد يوسف فايتس، الذي كان مسؤولاً كبيراً في الصندوق القومي وكان شخصيا مسؤولا عن عمليات ترحيل السكان الفلسطينيين قبل قيام دولة اسرائيل وخلال حرب 1948 والنكبة. ويطرح الفيلم أسئلة شائكة وصعبة على الإسرائيليين حول تصرف دولتهم آنذاك، لا سيما عملية تفريغ البلاد من الفلسطينيين وبالتالي حول المبدأ المقدس في اسرائيل الخاص بضرورة الفصل بين اليهود وبين العرب. نظراً لحساسية الموضوع الذي يتطرق له الفيلم وصلة القرابة التي تربط المخرجة بالشخصية المحورية في الفيلم، يعتبر ما قدمته المخرجة دعوة شجاعة وهامة لمحاسبة الذات، وبالتالي فتح حوار مع الشباب الفلسطيني تمهيداً لبناء مستقبل مشترك للشعبين في هذه البلاد.فيلم يراعي أعلى درجات الدقة “الصادمة”تنبع قوة الفيلم من حقيقة أن المبدعة وكاتبة السيناريو والمخرجة، ميخال وايتز،تتحدى جدها الأكبر يوسف وايتز، أحد قادة الصندوق القومي اليهودي (JNF)، المعروف برمزه الصندوق الأزرق، ولعب دوراً رئيسياً في ترحيل مئات الآلاف من الفلسطينيين من بيوتهم وأراضهم في عام 1948 وقبله. في فيلمها الوثائقي هذا التزمت وايتز أعلى درجات الدقة والتوثيق، حيث أوردت مقتطفات من يوميات كتبها يوسف وايتز وقتذاك، إضافة لصور ومقاطع فيديو نادرة جمعتها في ارشيفات في بريطانيا وكنادا وغيرها كما من مذكرات من تلك الفترة، توضح الكارثة الرهيبة التي حلت بالفلسطينيين خلال تلك السنوات الحاسمة من قبل الحركة الصهيونية.الفيلم لا يشفق على المشاهدين ويعرض الواقع بكل حدته، ولا يراعي الحساسيات الإيديولوجية. وتواجه المخرجة الحقائق الخطيرة من خلال مقابلات أجرتها مع أفراد عائلتها، الذين نشأوا جميعاً في ظل أسطورة والد العائلة، مديرالصندوق القومي يوسف وايتز، الذي يُنظر إليه كبطل في التاريخ الرسمي لإسرائيل باعتباره ممن قاد ونظم عملية الاستحواذ على الأراضي والممتلكات العربية وبادر إلى عملية غرس الغابات لتغطية الجريمة.تمارس ميخال وايتز في الفيلم نوعاً من إعادة تقييم تاريخ عائلتها من خلال قراءة مقاطع من اليوميات، التي تركها جدها الكبير ومن خلال مقابلات أجرتها مع والدها وثلاثة من أعمامها، جميعهم ولدوا في فترة إقامة إسرائيل في الاربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي. ويتبين من طرح الأفلام والمعطيات والشهادة الشخصية للسيد يوسف فيتس بأن ما حدث خلال تأسيس دولة اسرائيل كان بمثابة كارثة إنسانية حلت على مئات آلاف الفلسطينيين. إلا أن الجواب التبريري الذي تتكرر على لسان من أجرت معهم المخرجة مقابلات أو عرضت شهادتهم من أبناء الجيل القديم، هو أنه “لم يكن لنا خيار آخر”، وبالتالي يريدون القول فيما معناه أنه من الأفضل ترك الموضوع منسياً وعدم نبش التاريخ. في إحدى المقابلات التي يعرضها الفيلم يقول والد المخرجة بأنه ينصحها بأن تترك البحث في هذا الموضوع لأنه غير مجدي ولو أنها (ابنته المخرجة) كانت تعيش في عام 1948 لكانت تصرفت تماماً كما تصرف جدها الكبير.قصر نظر القيادة الإسرائيليةابتعدت المخرجة ميخال فيتس في فيلمها عن عناصر التشويق ونمط التحقيقات البوليسية الاستعراضية، أي أنها لم تكن مجرد محاولة الكشف ع ......
#فيلم
#لمخرجة
#إسرائيلية
#شابة
#النكبة
#وضرورة
#محاسبة
#الماضي
#يفتح
#قناة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730109
عبدالرزاق دحنون : رسالة إلى روائيَّة شابَّة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون سيدتيقرأتُ روايتك حتى الصفحة الأخيرة، وسررتُ لأنك استطعت اكمال بناء شخصياتها بشكل مقبول إلى حد ما. شخصيّة المرأة في روايتك والتي بكتها المدينة حين ماتت في نهاية الرواية مشغولة بإتقان ودراية، مع ذلك أسأل: هل هذا هو نموذج المرأة العربيّة حقاً؟ أنا لا أعرف يا سيدتي. أنت من عليها أن تُجيب. المرأة العربيّة من المحيط إلى الخليج لا نعرف عنها الكثير، نعرف بأنها ملكة في مملكتها. طبعاً شاهدت جموع النساء العربيّات الماجدات وهن يقتحمن الشوارع بالآلاف في عواصم ومدن الدول العربيّة التي شهدت احتجاجات عارمة في مظاهرات الثورات العربيّة ضدَّ الحاكم العربيّ في السودان ولبنان والجزائر واليمن والعراق والمغرب وسورية وليبيا والبحرين وتونس. قدَّرتهم واحترمتهم لهذه الجرأة والاقدام. ولا يهمني كثيراً هل هنَّ سافرات أو محجبات. أُعجبتُ مثلاً بتلك المرأة الشامخة "توكل كرمان" التي حازت جائزة نوبل للسلام عام 2011. ولو سألتني هل أعرف غيرها لقلتُ: نعم "بلقيس" ملكة سبأ، وأيضاً الكنداكة السودانيّة "آلاء صلاح" طالبة الهندسة المعماريّة التي هتفت بحميَّة وحماس خلال التظاهرات، وهي تقف على ظهر سيارة بيضاء تقود الحشود المعتصمة خارج مقر القيادة العامة للجيش في الخرطوم في أيام الثورة السودانيّة:سيدتي لاحظتُ في رسالتك أنك سألتني هذا السؤال: هل أعجبك موضوع الرواية؟ في العادة لا يُناقش كاتب الرواية حول موضوع روايته وهذه ملاحظة مهمة يجب أن نُدركها من البداية مع أن أغلب الروائيين الشباب الذين يكتبون لا يدركون ذلك. وعلى ما أحسب لا يُناقش الشاعر او القاص أو الروائي أو المسرحي في خياراته لموضوع انتاجه الأدبي أو مضمونه. يًناقش في كيف قدَّم هذا الموضوعات للجمهور، ما هي "المهارة الحرفيَّة" الذي استخدمها في كتابة الرواية، لأنه يكتب للناس ولا يكتب لنفسه. والرواية قد تثير الجدل في موضوعها أو مضمونها إذا كان المضمون غريباً أو تجاوز ما هو مألوف أو أثار زوبعة من النقد والرفض بشكل عام وكان الموضوع غاية في الغرابة ولا يتفق مع روح المجتمع الذي تحكي عنه الرواية، بمعنى كان مضمون الرواية شاذاً. مع ذلك عندي قناعة أن من حق كاتب الرواية أن يمتلك الحريّة المطلقة في اختيار موضوع روايته، الحريّة هي الأساس الذي يقوم عليه بناء العمل الروائي بل وأقول بثقة بأن فعل "الكتابة" يقوم على أكثر من تسعين بالمئة منه على "الحريّة" والباقي مهارة. سيدتيأدوات النقد البناء لا تلتفت إلى موضوع الرواية أو مضمونها، لأنها تعالج البناء العام الذي قامت عليه الرواية. سأضرب لك مثلاً بسيطاً في ذلك: أنت تريدين بيتاً للسكن هذا هو الموضوع ولكن مهندس البناء يقدم لك مخططات ونماذج متعددة لشكل هذا البيت. النقد الروائي يتناول المخطط، النموذج، الأسلوب، اللغة، الذي قامت عليها الرواية. أساسها عوارضها سقفها نوافذها أبوابها إن صحَّ التعبير. والبيت كذلك قد يتسع أو يضيق، من طابق أو طابقين، من حجر أو من اسمنت، أو قرميد أو من طين، بحديقة وشلال وأشجار أو بيت متواضع فقير من صفيح الزنك. النقد يُناقش هذه التفاصيل.سيدتيأنت تنتظرين مني رأياً صريحاً، فصيحاً في روايتك الأولى التي طبعتها وأعتقد بأنها صارت في المكتبات الآن. ما فائدة رأي بعد أن طبعت روايتك؟ الكتابة حكايتها حكاية لها أول وليس لها آخر. والرواية في هذا العصر تتخذ لنفسها ألف وجه، وترتدي في هيئتها ألف رداء، وتتشكل، أمام القارئ، تحت ألف شكل؛ مما يعسر تعريفها تعريفاً جامعاً مانعاً. ذلك أننا نلفى الرواية تشترك مع الأشكال الأدبية الأخرى بمقدار ما تستميز عنها ب ......
#رسالة
#روائيَّة
#شابَّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733030