الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : احذر مخالفة القانون في السويد ، فالسلطة الرابعة تخطو خلفك
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف هل تشعر بالعنصرية عندما تعيش في الغرب؟العنصرية موجودة في كل مكان ، و في كل حي من العالم، لا يهمّ ما تشعر به، بل المهم هو موقف القانون، يمكنك مقاضاة من يتلفظ بالعنصرية، أو يمارسها ، في الغرب ، ومع هذا فإن ذلك لا ينطبق على حميد خان ظافر الذي أتى من أفغانستان مع عائلته إلى السويد ، و انضم إلى حزب المعتدلين، وتقلد وظائف في الدولة ، وحتى في التلفزيون . كتب تحت اسم مستعار ، وفي منتديات عديدة على الانترنت ، بث من خلالها الكراهية تجاه اليهود ، و المثليين ، لكن الصحافة تابعته، و اكتشفت شخصه، وطرده حزب المعتدلين من صفوفه، فالقانون هو القانون ، وفي أوروبا يجرّم القانون معاداة السامية، ويقصدون بالسامية " اليهود" . وبمناسبة ذكر هذا لا بد أن أشير إلى أنّ إحدى المقاطعات في السويد أقرت أنه لا يجوز رفع سوى علم السويد في مسعى يهدف إلى عندم رفع علم المثليين، كون المنطقة يسيطر عليها اليمين ، لكن المفاجأة هي أنه في الصباح رأى الجميع علم المثلية يخفق فوق كنيسة المدينة، وصرّح الكاهن أن هذا من باب المساواة الإنسانية.لو لجأت إلى الغرب: عليك الالتزام بالقانون، و لو أردت أن تتذاكى حيث تكون داعشياً، وسويدياً ، وعظيماً ، فهناك من يتبع خطواتك: إنها السلطة الرّابعة.وقد علق جويل هالدورف على الكشف عن الطبيعة المزدوجة لحميد ظافر على وسائل التواصل الاجتماعي. حيث قال: لهذا السبب لن يقبل اعتذاره :حظي ظافر بثقة الكثيرين: لقد عمل داخل مدرسة ، وتحدث في حديث الصيف ، وقدم نصائح للمعتدلين حول قضايا الاندماج ، وتحدث في الصحف ، وتنافس برنامج "على المسار" التلفزيوني ،وحصل على لقب السويدي لهذا العام – قالت لجنة التحكيم - لجهوده كمدير في جوتنبرج.لكن هذه ، بحسب ظافر الآن ، هي تصورات تركها وراءه. إنه يقتبس من يسوع ، مثل الكثيرين ممن وقعوا في دائرة التدقيق: " من لم يخطئ فليرمها بحجر" ونسي أن السويد دولة علمانية . يقول الكاتب : قصة لقاء يسوع مع الزانية محبوبة ، ولكن من السهل إساءة استخدامها. لا يمكن اختزال الغفران إلى هزّ كتفيك وكأن شيئًا لم يحدث.الخطيئة هي مشكلة لأنها تضر بالآخرين. إن خطأ الأخلاق الفاضحة هو أنها تختزل الخطيئة إلى دنس أو ذنب مجرد. لكن المشكلة الحقيقية في الكلمات والأفعال المظلمة هي أنها تؤذي الآخرين. هذا ينطبق أيضًا على الكراهية المنتشرة عبر الإنترنت.لذلك ، فإن الغفران يتطلب ندمًا مرتبطًا بالتكفير عن الذنب: أن نفعل شيئًا لمحاولة إصلاح الضرر، يمكن أن يكون شيئًا عمليًا للغاية. يذكر التعليم المسيحي كفارة مناسبة أن تعيد الأشياء المسروقة ،تعيد السمعة الطيبة للشخص الذي سببت له الألم .هذه التكفير عن الذنب يفعل لنا شيئًا أعمق مما لو قمنا بقلب الصفحة وحاولنا المضي قدمًا. لأن شرنا يضر أنفسنا أيضًا ، وحتى هذا الجرح يحتاج إلى الشفاء. دعا اللاهوتي الألماني ديتريش بونهوفر أن النعمة التي يتم توزيعها باستخفاف بدون توبة "نعمة رخيصة". وضع عكسها النعمة الثمينة: نعمة لا تزيل الذنب فحسب ، بل تشفي الضرر الذي سببته.اليوم لدينا جمهور يعرف كل شيء عن الخطيئة والعار ، ولكنه يعرف القليل جدًا عن الغفران لكن الحل ليس النعمة الرخيصة التي يسهل طلبها. لأن تلك النعمة لا تأخذ الظلمة على محمل الجد ، لذلك فهي لا تحدث أي فرق حقيقي. ترسم النعمة الرخيصة خطاً أخرق على الجروح التي تحتاج بالفعل إلى تضميد، و الكلام دائماً للكاتب.طريق التوبة أصعب ولكنه أصح . في الكنائس ، هناك ترتيبات معدة لذلك ، بالاعتراف والتكفير عن الذنوب وغفران الخطايا. ......
#احذر
#مخالفة
#القانون
#السويد
#فالسلطة
#الرابعة
#تخطو
#خلفك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695553
مروان صباح : بعد يهودية الدولة تخطو الصهيونية بخطى ثابتة إلى المملكة السليمانية ..
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / التطورات الأخيرة خير كاشف للمنابت هذا الاحتشاد المبهم ، وأن الصراعات الراهنة توفر مأذونية غزيرة لمعرفة ما تفكر به القوى الكبرى ، في مقابل ، هناك عالم بأسره يقف متفرجاً على معاناة مفتوحة ، تتعاظم من يوم النكبة إلى يومنا هذا ويستمر صانعها بالسير نحو تحقيق أهدافه بإرادة جبارة ، ولقد بدأ التنقيب اليهودي في فلسطين بهدف البحث عن بقايا الهيكل أواخر القرن التاسع عشر واستمر بشكل متقطع حتى إحتلت إسرائيل القدس والضفة الغربية في عام 67 من القرن المنصرم ، وبفضل ذلك إرتفعت وتيرة الحفريات والتى سمحت للحكومة الإسرائيلية بناء مدينة كاملة تحت الأقصى تحديداً وايضاً على إمتداد حدود مدينة القدس القديمة ، لكن السؤال الذي ظل يهتز في رأسي ردحاً من الدهر إلى أن تبين لي أن الحفريات صحيح تبحث عن الهيكل ، لكن مقاصد اليهودي ومفهوم الهيكل لديه تختلف عن ما يعتقدونه الآخرين من البشرية ، فالحكاية ليست أحجار أو آثار كما جرت العادة في العالم ، بل في الواقع ، تشير المعلومات أنهم يبحثون عن خزائن النبي والملك سليمان وتلك القوة الفذة والوحيدة التى كان يمتلكها ، فدولة الملك سليمان بن داوود تحولت إلى قوة علمية وعسكرية واقتصادية لا مثيل لها على مرّ العصور ، بالطبع ، بفضل التركيبة النادرة التى اجتمعت فيها عناصر مثل الجن والطيور والحشرات والحيوانات بصفة عامة والرياح والماء والشجر عموماً كجزء من حكمه ، وبالتالي سخر اليهود نفوذهم المعرفي بالسحر لإخضاع القوى الكبرى في العالم أو بالأحرى تطويعها لإرادتهم ، كما أشار الدكتور فراس السواح المختص بعلم الأديان والتاريخ في كتابه تاريخ الأديان من السحر ، فالسحر ينقسم إلى أبيض وأسود ، والأسود يصنع للأذى والقتل والسرقة ، أما الأبيض للمنافع والتطبيب والتنبؤ ، وهذا كله له بُعد ضارب في عمق التاريخ وايضاً مرتبط بالتلمود والفرقة التى أسسها اليهود كمذهب وفلسفة اختصت بالسحر الأسود ، يُطلق عليها مدرسة القبلانية في كل من إيطاليا وفرنسا ، وبالتالي تسعى المدرستين منذ ذاك اليوم إلى فكفكت الشيفرات الخاصة لمملكة سليمان والتى مكنته بالتحكم بالجن والشمس والقمر والعلم ، والاحتفاظ بهم بخزائن مجهولة المكان حتى الآن . خلاصة أخرى تصيب الأصول العقائدية للصهيونية ، المدهش هنا التداخل بين الماضي والحاضر ، فأن شعار من النيل للفرات هو المعنى الحقيقي للمملكة السليمانية السابقة ، ولأن الفارق بين الجنتي اليهودية والسومرية كبير ، عكس ذلك على ديمومة الأولى التى تتمثل بالراعي اليهودي واندثار الأخرى التى تمثلت بالمزارع ، فالثانية أقرب إلى الجنة الإلهية الأبدية التى لا شيخوخة فيها ولا أمراض وخالية من الحيوانات المفترسة وبالتالي طردت من أدبياتها الخلود الأرضي ، أما الأولى قد صاغوها على رغباتهم ، وهذه الصياغة تحولت إلى أدبيات ممنوع المساس بها وتحولت الأرض إلى الخلود ، لهذا ينصب البحث اليهودي بين ثلاثة دول أساسية لمُلّك سليمان ، القدس ودمشق وصرواح ( مآرب ) عاصمة مملكة سبأ في اليمن ، وهذا البحث يعتمد على المعرفية التى تنتجها مدرسة القبلانية من عالم الجن ، لكنهم مازالوا يواجهون صعوبات مختلفة ، ولأن عالم الجن واسع ومهما غاص به الإنسان تبقى معرفته محدودة ومرتهن للمعلومات التى تقدمها هذه المجتمعات ، بل هناك سباق محتدم بين اليهود والفرق الأخرى التى تشرعن التعامل مع الجن ، لأن الجهتان على يقين تام ، بأن من يصل الأول للمملكة السليمانية سيتحكم في العالم . نَفذت ساعة الرمل منذ هزيمة 67 ، لقد انتقلت إسرائيل من موقع المُحّاصر إلى أن باتت تحاصر المنطقة مائياً ، استطاعت تفكيك الطوق العر ......
#يهودية
#الدولة
#تخطو
#الصهيونية
#بخطى
#ثابتة
#المملكة
#السليمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703971