الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد المجيد : هل يُصاب شعبٌ بمرضٍ نفسي جَمْعي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد تتعرض شعوبٌ لضغوطاتٍ هائلةٍ لو أصابتْ جبالاً شاهقةً لتصدعتْ، وتهشَّمتْ، وتناثرتْ فوق الوديان!تطول فترةُ احتلال خارجي، وتكبر أجــنّة وُلـِدَتْ في ظلال المدافع والدبابات والقتل والاغتيال ومطاردة المحتل للمواطنين، ونهب خيراتٍ، وتعذيب من يرفض الفوقيةَ الاستعمارية؛ وعندما يأخذ الاستعمارُ عصاه ويرحل، يكون قد تَرَكَ شعبــًا رغم بطولة أبنائــِه إلا أنَّ القسوةَ والانتقامَ وروحَ الثأرِ تكون قد طالتْ أكثرَ أفرادِ الشعبِ المُحَرَر، إلا القِلــّـة النادرة التي نجتْ بفضل مقاومة عقلية وعصبية وثقافية وعقائدية.تمدّ فترةُ حُكْمِ ديكتاتور في توسعة مساحة الاضطهاد، فيصبح البلدُ في ظل حُكْم طاغية من أبنائه كأنه نسخةٌ مُصَغَّرَةٌ من معتقل جوانتانامو، وإذا زادتْ فترة حُكْم الديكتاتور المُذِل والمهُين عن عشرين أو ثلاثين عامــًا يظهر أحدُ أخطر أمراض العصر فيصبح الوشاةُ أكثرَ عددًا من المواطنين الطبيعيين، ويخاف المواطنُ من الحائطِ لئلا يُسرّب صوتــَه وآهاتــِه، ومن رجل الشرطة خشية أنْ تلتقي عيناه بعينيه فيتم القبضُ عليه، ويرتعش المواطنُ لدىَ سماعِ أيّ صوتٍ، وإذا أوقفه طفلٌ صغيرٌ في الشارع ذهب به الظنُ للوهلةِ الأولىَ أنه مطلوبٌ في أقرب قسم شرطة.يحكُم جاهلٌ بلدًا فتلتف حوله النخبةُ والصفوة والمثقفون والأكاديميون، وإذا بَصَقَ فَسَّر إعلاميوه البصقةَ أنها ترمز لكراهيتــِه لأعداءِ وطنه، وأنها تعبيرٌ عن رؤيته للذين يريدون تدمير َإنجازاته.وهنا يولد جيلٌ جديدٌ، أو يُجَدَّد جيلٌ قديمٌ لا يرىَ في الجهل عيبــًا، ولا في الأميــّة خطأً، ولا في الدروشة ثغرة واحدة.رغم الخطأ في التعميم إلا أنه حقيقة واقعة مع استثناءات قليلة؛ فتستطيع أنْ تقول عن شعب أنه جبان أو غليظ الحِسّ، أو جافٌ في مفردات حواره، أو مازوخي النزعة، أو قابلٌ للاحتلال من قِبَل قوىَ أخرى، أو يحتقر ذكورُه إناثَه، أو مؤمنٌ بأنَّ سيدَ القصر هو خالقُ الكون، أو ذو نزعة زراعية أرضية تجعله لا يغامر بمغادره مسقط رأســـِه، أو شعب لا ينظر أبناؤه تحت أقدامِهم إنما يتوسلون للسماء أنْ تدلــّهم على الطريق، وشعب يأكل ويشرب وينام ويتزوج بفضل الأدعية الدينية ظنــًا منه أنَّ اللهَ يرسل إليه حلولاً جاهزةً أو يُنـــَـزل عليه مائدةً من السماءِ أو يُحيي الطيرَ أمامه ليتأكد أنه الحق.التعميمُ الكاملُ والتام لأمراضٍ شعبيةٍ يحتمل الخطأَ، أما الاستثناءُ القليلُ فيُدخلك في دائرة وصفٍ شبه حقيقي لصفاتِ شعوبٍ لم تتحمل الضغوطاتِ الثقيلةَ فاحتاجتْ إلىَ فحصٍ طبــّيٍ نفسي وعصبي و.. عقلي جَمْعي!عندما يدخل استعمارٌ بلدًا آمنــًا يبحث عن الكود الخاص بشعبه، أو ما أُطلق أنا عليه الأمراض النفسية والعصبية والعقلية والعقائدية لتسهيل مهامــِه الاحتلالية مع افتراضِ أنَّ الاستعمارَ نفسَه لم يَقُمْ بصناعتــِها.هناك مرضُ الدونية اللسانية فيخرج المحْتل بعد عدة أجيال ويترك لسانــَه في حَلــق الشعب المستعْمَر ليعيد إنتاجَ العبودية والإذلال والانبهار من باب الثقافة والتعليم!يمارس رجالُ الدين في بلدٍ ما صناعةَ المواطن الدرويش بعد تغذيتــِه بفضلات حكايات ماضوية مشحون فيها الدين والجنس والمرأة ورضا السماء مع جائزة مستحَقة يوم القيامة بمزيد من الجنس واللذة والمُتعة.هذا المواطنُ المصاب بمرض الدروشة عجينة في أيدي الطغاة والمستَغـــِلين والنصّابين والمُحتالين فبمجرد ما توحي إليه أنَّ حديثــَك عنعنته أجيالٌ بعد أجيالٍ من سلفٍ مجهولين لا تعرفهم يمكن أنْ يرتكب كل الفواحش وتخاف على أطفالك منه لأنَّ الدروشة والضمير العقلي لا يجتمعان.سؤالي مرة ......
ُصاب
#شعبٌ
#بمرضٍ
#نفسي
َمْعي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693423
مصطفى راشد : يجوز شرعا حرق جثة الميت المصاب بمرض معدي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_راشد وصل لنا سؤال عبر الانترنت من السيد /محمد عطية من بنجلاديش يعيش فى سيريلانكا يقول فيه ان السلطات السيرلانكية قررت حرق الجثث لكل من مات بمرض الكورونا ومنهم من هو مسلم فما حكم الشرع فى حرق المسلم المتوفى بمرض معدي ؟وللإجابة على هذا السؤال نقول ان حرق جثة الميت الطبيعى  مكروهة تحريمآ فى الإسلام لكن فى حالة ما اذا كان الميت أو الميتة مصاب بمرض معدي فأتقاء للضرر يجوز شرعآ حرق جثته خاصة بعد مشاهدة بعض الدول تحرق الموتى خوفًا من انتشار كورونا، لخطورة هذا المرض وسرعة انتشاره وهو سريع العدوي والإنتقال ومن يستدل على حرمة حرق الميت  بالآية فى قول الله تعالى: "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ" [الإسراء: 70]، هو تحريم فى غير محله لأن الآية تتحدث عن الإنسان  فى وقت الحياة لكن بعد الموت لن يضير الشاة سلخها بعد موتها فالأحياء هم الاولى بالحماية  وجسم الإنسان  غير محرم حرقه على الإطلاق فهذا مصير من يدخل جهنم وايضا لعدم وجود نص قرآن أو حديث صحيح يحرم حرق المتوفى المريض بمرض معدي او يخشى منه وهو مايعنى عدم التحريم وجواز الفعل واباحته كما ان الله قادر على إعادة الإنسان بعد حرقه يوم القيامة فهو من يقول للشىء كن فيكون كما ان القاعدة الشرعية تقول (  الضرورات تبيح المحظورات).وهى قاعدة أصولية مأخوذة من نص قوله تعالى: (إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) [الأنعام:119].وايضا دفع الضرر مقدم على غيره لقول الحديث الشريف عن  أبي سعيد سعد بن سنان الخدري ض : أن رسول الله ص  قال : ( لا ضرر ولا ضرار ) ، حديث حسن رواه ابن ماجة والدارقطني وغيرهما مسندا ، ورواه مالك في الموطأ مرسلا : عن عمرو بن يحيى عن أبيه عن النبي ص--- وفى النهاية نقول ان حرق جثة المتوفى بمرض معدي جائز شرعا لعدم وجود نص صحيح يحرم  حرق  الجثث  .اللهم بلغت اللهم فاشهد . ......
#يجوز
#شرعا
#الميت
#المصاب
#بمرض
#معدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701832
جوتيار تمر : هل اصبحنا مصابين بمرض الاسقاط النفسي
#الحوار_المتمدن
#جوتيار_تمر كوردستان13/1/2022ما الذي يدفعنا دائماً الى القاء اللوم على غيرنا حين تتحول طموحاتنا الى هزائم ليس في واقعنا فحسب، انما في ذواتنا، وحتى في احلامنا..؟ ، هل يتحكم بنا الاسقاط النفسي ام نحن من نتحكم به ونوظفه لاغراضنا التي نسعى لتحقيقها ولو على حساب قضايانا المصيرية..؟ ، وبالطبع لانعني بالاسقاط هنا اسقاط المنافس السياسي او تسقيطه كما يقول قاسم حسين صالح، كما لانعني به الخطأ في الحساب والقول، أو: زَلَ ، اخطأ، وتحير ، والسقيط يعني الناقص العقل، كما في القاموس المحيط، وما نقصد به من الاسقاط هو من المنظور السيكولوجي باعتباره فعل لاارادي يقوم من خلاله الشخص بنسب افكاره او انفعالاته لآخر أو آخرين لاسيما السلبية منها أو غير المرغوب فيها أو التي تسبب له التوتر ( السياسيون وسيكولوجيا الاسقاط)، وتاريخياً ينسب الى علي بن ابي طالب قوله : " إن الفتى من يقول ها انا ذا - ليس الفتى من يقول كان أبي " (ينظر: ابن زكري الفاسي،الفوائد المتبعة في العوائد المبتدعة)، وكأن مقولته تلك اسقطها الساسة بشكل معكوس، بحيث لا ارادياً اصبحوا يتغنون بتاريخهم السابق ويسيقون افعالهم الحالية وفق نظرية الحق الالهي، باعتبارهم اصحاب - كان ابي - ، فكل الاخطاء والزلات ليست لها اهمية، لانها سقطة لأن ليس هناك من لايخطأ، ولكن ادعاء ان تلك السقطات سببها اخرين، ذلك من صميم الفعل الاسقاطي النفسي القائم على إلصاق الفشل بالغير، وقيل قديماً " قد يفشل المرء كثيراً في عمله ولكن لايجب اعتباره فاشلاً إلا إذا بدأ يُلقي اللوم على غيره.."، وبالتمعن في واقعنا على جميع الاصعدة السياسية والشعبية والاقتصادية والاعلامية، سنجد مدى انغماس شعوبنا بكل تلك الشرائح في الفعل الاسقاطي، بحيث نراهم تجاوزا حدود التبرير اي بمعنى الكذب الصريح على الذات، الى قمة الاسقاط النفسي، دفاعاً عن ذواتهم المنغمسة في المصلحوية الشخصية والحزبية والطائفية الدينية والقومية. لقد اجاد علماء النفس في الوقوف على طبيعة الاسقاط النفسي واعراضه، وبينوا بشكل واضح وصريح كيف يحدث الاسقاط النفسي فذهبوا الى أنه يحدث في اللاشعور بشكل بحت، حيث يجد الشخص نفسه يتصرف آلياً دون أن يفكر أو يشعر، فيهاجم من حوله ويلصق عيوبه ونقائصه بهم رغبة في حماية نفسه من ان يتهم بهذه العيوب – يرى فشل الاخرين ويجهر به على الملأ ولكنه لاينظر الى فشله الشخصي، الجماعي -، ويعتمد دائماً على لوم الاخرين على الاشياء التي فشل أن يفعلها، ويوقع عليهم التهم، بأنهم هم من عرقلوا طريقه في الوصول لها، وأنهم هم من اوقعوه في تلك الاخطاء، وفي الوقت نفسه يحاول هذا الشخص ان يقول بأن شخص ما يكرهه، على الرغم من كراهيته هو لذلك الشخص – كما نرى في فعل الغوغائية الفوضوية الاعلامية التي تستغل سخط الناس على الحكومات في الازمات فتعمل على اثارة النعرات والاتهامات من خلال انتقاء بعض الاشخاص الساخطين لينتقدوا الحكومات ليس للاصلاح انما فقط لبث الفوضى -، وذلك بغرض اخفاء مشاعره الدفينة تجاه الغير، مما يخفف من شعوره بالذنب، ولعل من قارئ يرى ان تلك الافعال هي تبريرية في الواقع، ولكن الحقيقة ان التبرير يختلف عن الاسقاط النفسي ،ونحن حين نقرر مفهوم وطبيعة الاسقاط النفسي، فإننا وبحسب علماء النفس نرى الاسقاط يكون سلاح يتخذه الفاشل المهزوم دفاعاً عن النفس، وينتج عنه شعور كبير بالذنب حتى يصل للهلوسة والهذيان، اما التبرير فانه حالة من كذب الشخص على ذاته، حتى يستطيع تحمل خطأه.ومن خلال ذلك المنطق يمكن النظر الى آليات الدفاع التي تنتهجها جميع الشرائح داخل مجتمعاتنا، وكيفية تعاملهم مع الحقائق، التي خرجت ......
#اصبحنا
#مصابين
#بمرض
#الاسقاط
#النفسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743738