الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح بدرالدين : مشروع البرنامج الوطني المقدم من حراك – بزاف
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مشروع البرنامج الوطني المقدم من حراك – بزاف – ( مطروح للنقاش منذ 2015 ، وجرى تعديله للمرة الرابعة في 2021 ) مقدمةبعد مضي عشرة أعوام على اندلاع الثورة السورية الوطنية الديموقراطية بمشاركة مختلف مكوناته ، واطيافه ، وتياراته السياسية ، الساعية الى اسقاط نظام الاستبداد ، مقدمة التضحيات الجسام ثمنا للحرية والكرامة ، ومن أجل مستقبل زاهر للأجيال القادمة ، في ظل دولة سوريا الجديدة التعددية ، الديموقراطية ،المنشودة . وبعد ارتداد ( المعارضة ) المعترفة بها عالميا بقيادة جماعات الاسلام السياسي ( في المجلس الوطني السوري والائتلاف وهيئة التفاوض ) ، وبعد تهرب قيادة ( المعارضة ) من كشف الحساب للشعب ، وخروجها عن خط الثورة ، وعجزها وفشلها في أداء الحد الأدنى من الواجبات المنوطة بها ، وبعد تشرذم الفصائل المسلحة التي كانت محسوبة على الجيش الحر ، وتعدد ولاءاتها الاقليمية والخارجية ، وبعد استفحال شرور داعش ، والتنظيمات الإرهابية الأخرى ، وتمدد الميليشيات المسلحة الموالية للنظام ، لم تعد في سوريا وبكل أسف أية مرجعية ثورية شرعية يعول عليها ، وبات السورييون الوطنييون يعيشون في فراغ ، ويبحثون عن سبل لاعادة تنظيم الصفوف وبناء حركتهم الوطنية . لقد كان ومازال هدف تحقيق التغيير الحقيقي للنظام السياسي في أولويات النضال الوطني منذ أن قامت الدولة السورية وحتى الآن ، وتصدرت القوى والتيارات الأكثر جذرية في الحركة الديموقراطية السورية طوال العقود الماضية صفوف النضال من أجل الاصلاح والتغيير ، وايجاد البدائل لنظم الاستبداد المتعاقبة على دفة الحكم في البلاد ، وقدمت في سبيل ذلك التضحيات الجسام . المؤتمر الوطني الجامع ومن أجل انجاز تلك المهام لابد من استنهاض الكفاءات ، والارادات الوطنية الصادقة من بنات وأبناء شعبنا العظيم ، وسائر الأطياف ، والطبقات ، والشرائح الاجتماعية ، خصوصا الجيل الناشئ ، من أجل العمل على توفير شروط إعادة بناء الحركة الوطنية ، واستعادة شرعيتها ، كأداة نضالية منظمة صلبة ، لتحقيق الأهداف القريبة والبعيدة ، وذلك بالاعتماد أولا وآخرا على شعبنا داخل الوطن ، وخارجه ، بتنظيم طاقاته ، من خلال التواصل بمختلف السبل ، وتهيئة من يعبر عنه على مستويات مختلفة ، من خلال المحافظات ، والتقسيمات الإدارية ، وكذلك عبر تمثيل المكونات القومية ، والاجتماعية ، على ان تمر العملية في مسارها الديموقراطي ، ثم الانتقال الى المرحلة التالية وهي عقد المؤتمر الوطني السوري الجامع ، الكفيل باستعادة الشرعية الوطنية ، من خلال التمثيل الشعبي العادل ، وإقرار المشروع الوطني ، بصياغته النهائية ، وانتخاب هيئة أو مؤسسة لقيادة العمل الوطني ، لمواجهة سائر التحديات الماثلة ، ونقترح أن تؤخذ بعين الاعتبار المبادئ والمسلمات التالية :1 – الالتزام بأهداف الثورة التي لم تتحقق بعد في اجراء التغيير الديموقراطي ، وتفكيك سلطة نظام الاستبداد ، بكل مؤسساته ، وبناه ، ودعائمه الأمنية ، والعسكرية ، والاقتصادية .2 – تقديم رأس النظام ، وقيادات ومسؤولي الحزب الحاكم ، وأجهزة الأمن ، والادارة العسكرية ، وناهبي المال العام ، الى المحاكم القضائية الخاصة بجريمة الابادة الجماعية ، والجرائم ضد الانسانية ، واثارة الفتنة العنصرية ، والانقسام ، في صفوف المجتمع السوري .3 – قيادة البلاد من جانب مجلس حكم انتقالي ،يتشكل من الوطنيين الداعمين للثورة ، ويضم ممثلين عن مختلف المكونات القومية ، والدينية ، والمذهبية ، يعمل من أجل التمهيد لاجراء انتخابات برلمانية ، ورئاسي ......
#مشروع
#البرنامج
#الوطني
#المقدم
#حراك
#بزاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711625
صلاح بدرالدين : إشكالية الدعم الخارجي للحركات التغييرية - بزاف - نموذجا
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين مقدمة توضيحية : حراك " بزاف " مشروع فكري ، ثقافي ، سياسي ، مدني ، حواري ، ظهر بعد عام من اندلاع الثورة السورية ( &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1634-;- ) في الداخل ، وفي أوساط التواجد الكردي السوري في الشتات ، هدفه إعادة بناء الحركة الكردية السورية ، وتوحيدها ، وصياغة مشروعها القومي والوطني للسلام ، وإقامة هياكلها التنظيمية على أسس جديدة من الانفتاح ، واللامركزية ، وتعايش التيارات السياسية المتباينة ، واستعادة شرعيتها ، وترسيخ استقلاليتها ، وتعزيز دورها البناء ، والخلاق ، والمشارك الإيجابي على الصعيد السوري من اجل التغيير الديموقراطي وبناء سوريا الجديدة التعددية التشاركية ، وتفعيل مهامها القومية على قاعدة التضامن ، والتنسيق ، والحفاظ على الشخصية الكردية السورية المميزة ، وانتخاب هيئاتها ومؤسساتها ، وذلك عبر المؤتمر الكردي السوري الجامع ، بعد توفير شروط ومستلزمات عقده من ثلثين من ممثلي الوطنيين المستقلين ، ومنظمات المجتمع المدني ، وثلث من أنصار الأحزاب الكردية السورية التي تتعهد الالتزام بنتائج المؤتمر . حراك " بزاف " لايسعى ( بعكس انطباعات البعض الخاطئة ) الى إضافة جسم حزبي جديد يضاف الى عشرات الأحزاب المعلنة ، وليس بصدد إقامة تشكيلة عددية يطلق عليها اسما حزبيا ، ويحدد له شعارا يميل الى أحد طرفي الاستقطاب الحزبي ( ب ي د أو ب د ك – س ) ليعتاش ، وينال البركة والمكافأة ، وان كان ناويا على ذلك لتم منذ اليوم الأول لقيامه قبل نحو تسعة أعوام ، حيث رفض كل الاغراءات ، والعروض المقدمة اليه لاستيعابه ، ولو قبل على نفسه ذلك لكان قد نال الحظوة أكثر بكثير من الآخرين ، ومن ثم اصبح جزء من الاصطفافات ضمن احد طرفي الاستقطاب الراهن ، وهو العنوان السلبي الأبرز الآن في مأسات شعبنا ، ومحنة حركتنا . بحسب رؤية " بزاف " فان البنية الأساسية للحركة الوطنية الكردية السورية لم تتهالك بالكامل ، اذا اعتبرنا ان تلك الحركة لاتقتصر على المؤسسة الحزبية فقط ، بل تشمل الجمهور الواسع من مستقلين ، ووطنيين ، من كل الطبقات الاجتماعية ، من عاملين في المدن والارياف ، ، ومبدعين من أطباء ، ومهندسين ، ونساء ، ومحامين ، والجيل الشاب الذي شارك قسم منه في الاحتجاجات السلمية ، والتظاهرات ، بداية الانتفاضة السورية وسجن بعضهم وعذبوا وخبروا الحياة السياسية ، عندما نقول إعادة البناء نقصد تجاوز العقلية الحزبية وتنظيم الطاقات الخلاقة المعطلة قسرا وإعادة تنظيم الكتلة التاريخية ، من جديد وعمودها الفقري الشباب ، والوطنييون المستقلون ، وببرامج جديدة ، وقيادات شابة جديدة ، وخطاب جديد . مناقشة قراءت خاطئة ( " لن ينجح مشروع – بزاف – الا بدعم دولي " ، " لن يتحقق مشروع – بزاف – الا باحتضان ورعاية اقليميين " ، " لن يرى مشروع بزاف – النور الا بتوفير دعم مالي خارجي " ، " لن يتقدم مشروع – بزاف – الا بمباركة اما – قنديل – أو – أربيل " ) ، وكم كنت أتمنى ولو قراءة صحيحة واحدة مثل : " لن ينجح مشروع – بزاف – الا باحتضان ، وقبول شعبي ، جماهيري ، نخبوي كردي سوري ، وقد صدرت تلك القراءات من فئتين : واحدة من ذوي النوايا الطيبة ، الحريصة على نجاح المشروع البزافي ، وأخرى من المترددين ، الرماديين ، الذرائعيين ، وجلهم للأسف من الوسط الثقافي أو المتعلم . أولا - في مسألة الدعم الدولي في حقبة الحرب الباردة التي انتهت بداية تسعينات القرن الماضي ، والصراع بين المعسكرين الشرقي والغربي ، كان هناك حد أدنى من " التضامن الاممي بين قوى الثورة العالمية الثلاث – دول المعسكر الاشتراكي سابقا ، والح ......
#إشكالية
#الدعم
#الخارجي
#للحركات
#التغييرية
#بزاف
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726945
صلاح بدرالدين : مبادرة حراك - بزاف - لترتيب البيت الكردي السوري
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين من اجل ترتيب البيت الكردي السوري حراك " بزاف " يطلق عملية حوار شفاف مباشر على أسس واضحة ، عبر تشخيص ، وتعزيز المشتركات لترتيب البيت الكردي السوري ميثاق مبادئ العمل الكردي السوري المشترك دعوة للحوار من لجان متابعة مشروع حراك " بزاف " مقدمة : السورييون بكل مكوناتهم القومية بما فيها الشعب الكردي ، وأطيافهم الاجتماعية ، وتياراتهم السياسية ، من المعارضة والموالاة ، بالداخل والخارج ، مازالوا يعيشون معاناتهم تحديدا منذ عشرة أعوام ، من بدء الانتفاضة الشعبية السلمية ، من اجل الحرية ، والكرامة ، والتغيير الديموقراطي ، والتي واجهها نظام الاستبداد بكل الوسائل الحربية التدميرية الى يومنا هذا ، وخلفت ملايين الضحايا من قتلى ، ومخطوفين ، ومعتقلين ، ومهجرين ، ونازحين ، واستقدمت الاحتلالات ، والميليشيات المسلحة من كل الأصناف والألوان ، وعرضت سيادة الدولة السورية للانتهاك ، والشعب السوري لمخاطر الجوع ، والحرمان ، والتشرد ، والدفع بهم الى أتون الحروب بالوكالة ، وكذلك لآفة الانقسامات ، والتفرقة ، لاسباب قومية ، ودينية ، ومذهبية . السورييون جميعا ومن ضمنهم الكرد يسعون الى الخلاص ، ولكن ضاقت بهم السبل ، وخذلهم المجتمع الدولي ، والدول الصديقة! ، والشقيقة! ، وقبل هؤلاء كياناتهم ( المعارضة ) التي انحرفت عن خط الثورة ، وفقدت استقلاليتها الوطنية ، وامتهنت التبعية للخارج ، والأخطر من كل ذلك تهربت من اجراء اية مراجعة نقدية أمام الشعب ، وثواره الذين ادعت انها تمثلهم . ان انجاز المهام القومية ،والوطنية ، في الحالة الكردية السورية الخاصة ، وترتيب البيت الكردي ، وتوفير شروط إعادة بناء الحركة الكردية وتوحيدها ، وتصليب عودها ، يشكل خطوة هامة نحو إعادة بناء الحركة الوطنية السورية ، بل رديفا ، وسندا ، لجهود الوطنيين الديموقراطيين السوريين ، للخلاص من الاستبداد ، وانهاء كافة أشكال الاحتلالات ( الروسية ، والإيرانية ، والتركية ، والأمريكية ) ، وتحقيق الخطوات باتجاه بناء سوريا الجديدة التعددية ، التشاركية . دعوة للحوار من أجل تحديد ، وتعزيز المشتركات قد لايمكن تحقيق كل مايصبو اليه الوطنييون الكرد من أهداف ، وطموحات ، في المرحلة الراهنة ، لاسباب ذاتية ، وموضوعية ، وعوامل مانعة داخلية ، وخارجية ، ولكن بالإمكان كسر جدران الجمود ، واختراق حواجز العداء ، والمواجهات الحزبية خصوصا ، عبر البحث عن مشتركات ، ومبادئ أساسية عامة ، تشكل بعد إقرارها ميثاقا يلتزم به الجميع علنا وعبر وسائل الاعلام وترجمته عمليا على ارض الواقع ، وعندما نقول الجميع ، فلا نستثني أحدا من أفراد الشعب الكردي ، ووطنييه المستقلين ، وتعبيراته الحزبية ، والثقافية ، والمهنية ، والمدنية ، والإعلامية . المبادئ ، والمشتركات ، والمسلمات ،التي تشكل بنود الميثاق في المرحلة الراهنة ، والمطروحة للحوار ، والتوافق عليها : أولا – القضية الكردية السورية ، جزء من القضايا الوطنية، تحل في ظل النظام الديموقراطي المنشود ، حسب إرادة الشعب الكردي في تقرير مصيره السياسي ، والاداري ، ضمن سوريا موحدة ، ومن خلال التوافق الوطني . ثانيا – الحركة الكردية السورية تشمل كافة الطبقات ، والفئات الاجتماعية ، والتيارات السياسية ، والتنظيمات المدنية ، ولاتقتصر على الأحزاب ، والجماعات ، ولان الحركة مفككة ، ومنقسمة ، فليس هناك أي طرف يمثلها لوحده بصورة شرعية ، وواقعية ، مما تقع مهام إعادة بناء الحركة ، واستعادة شرعيتها على عواتق الجميع . ثالثا – ال ......
#مبادرة
#حراك
#بزاف
#لترتيب
#البيت
#الكردي
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728008
صلاح بدرالدين : حراك - بزاف - ماله وما عليه
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين منذ ظهوره بين أوساط الوطنيين الكرد السوريين ، ومناضليه السياسيين ، ومثقفيه الملتزمين بقضاياهم اتقومية والوطنية ، ونخبه الشبابية من النساء والرجال ، بالداخل والخارج ، قبل نحو ثمانية أعوام ، فمازالت الحاجة ماسة الى تسليط الضوء على حقيقة هذالحراك ، ومشروعه السياسي ، والفكري ، وطبيعته التنظيمية ، وأسلوب عمله ، ومواقفه من التجارب السابقة في الحالة الكردية خصوصا ، والسورية عموما ، وفيما يلي محاولة لتعريف حراك " بزاف " من جديد :1. ليس سراً أن باكورة الإعلان عن مشروع "إعادة بناء الحركة الوطنية الكردية السورية – بزاف" كانت بغاية الشفافية، معتمدة على مبدأ الحوار المفتوح بين أوساط الجمهور الواسع النخبوي والشبابي والوطني المستقل والمسيس المتابع حول القضايا الرئيسية البرنامجية والفكرية والسياسية، وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمنابر الإعلامية الكردية والوطنية السورية، ثم يتوج بالنقاش المتواصل الذي لم يتوقف في اللقاءات التشاورية بين حاملي وأصدقاء المشروع من مختلف الأطياف القومية والوطنية ونشطاء الشباب والمستقلين ومنظمات المجتمع المدني في أماكن الوجود الكردي السوري في الوطن وخارجه، ومن خلال التجربة العملية لسيرورة حلقات التشاور المعقودة في إقليم كردستان العراق وألمانيا (حتى الآن) يمكن تشخيص القضايا الرئيسية التي تدور حولها النقاش وسيستمر إلى حين، ومنها:2. 1 – حول مفهوم المشروع من جهة إعادة البناء ودور مختلف الفئات الاجتماعية، وبينها المهمشة والجهات الداعمة سياسياً ومادياً، وفي سياق الحوار يظهر أن مسألة إعادة البناء تخص الشعب الكردي في سوريا وشبابه من رجال ونساء، وأن مناضليه هم الداعمون والحاضنون، ولم يتم الاستئذان من أية جهة إقليمية أو دولية للبدء بالمشروع، الطرف الوحيد الذي تم طرح المشروع عليه ومناقشته معه هم الأشقاء في إقليم كردستان العراق، وفي مرحلة البناء ومقدمات وضع اللبنات الأولى لا أحد مخول بالتعاطي مع الأطراف الخارجية بقصد طلب الدعم المادي (حيث كل شيء من هذا القبيل له ثمن)،3. وعندما يعقد المؤتمر وتنتخب قيادة شرعية فهي حرة بإقرار ما يلزم وتحمل المسؤولية أمامنا عدة خطوات لتحقيقها للانتقال إلى مرحلة عقد المؤتمر، وما زلنا ببداية الطريق، والآمال معقودة على الشباب والمستقلين والناشطين في الداخل والخارج، ولا بد من حمل المسؤولية وبذل بعض الجهد حسب الاستطاعة طبعاً يمكن توفير شروط نجاح المشروع، أما انتظار الآخرين ليقوموا بأداء واجباتنا بدلاً منا، فلن نحقق نتائج مثمرة، وسيكون شأننا شأن من فشلوا من الأحزاب الراهنة قبلنا.4. 2 – ويدور النقاش حول مسألة البعد الوطني السوري للمشروع؛ حيث هو بنظر البعض قد ذهب بعيداً على حساب بعده القومي ودور بيشمركة – روز – ويرى آخرون أن هذه نظرة أحادية الجانب تدفع نحو انعزالية الكرد عن الشأن الوطني، وكرد سوريا ليسوا في جزيرة معزولة يرتبط مصيرهم عضوياً مع ما يحصل في سوريا مستقبلاً، ولا تنسوا أننا 15% من سكان البلاد، ومناطقنا ليست مرتبطة ببعضها، وهناك تداخل مع العرب والمكونات الأخرى، والسؤال: هل بمقدور الكرد السوريين عملياً إعلان دولة مستقلة وهو حق مشروع حسب مبدأ حق تقرير المصير؟ وحتى لو تم ذلك على سبيل الافتراض، فهناك تداخل وتعايش وتبادل اقتصادي لا يمكن الاستغناء عن الشركاء عبر التاريخ، ما زالت القضية الكردية السورية بأمَسّ الحاجة إلى نوع من التوازن بين القومي والوطني.5. سبق أن قلنا إن أي حل للقضية الكردية غير ممكن إلا بتوافر ثلاثة شروط:6. الأول: إجماع كردي على صيغة الحل.ثانياً: توافق وطني مع الشركاء على ا ......
#حراك
#بزاف
#ماله
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728323
صلاح بدرالدين : عودة الى مشروع حراك - بزاف - لاعادة البناء
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين بدأت الخطوات الأولى في بناء حراك " بزاف " قبل نحوعشرة أعوام ، ومازالت الحاجة ماسة الى تسليط الضوء على حقيقة هذا الحراك ، ومشروعه السياسي ، والفكري ، والثقافي وطبيعته التنظيمية ، وأسلوب عمله ، ومواقفه من التجارب السابقة في الحالة الكردية خصوصا ، والسورية عموما ، وفيما يلي محاولة لتعريف حراك " بزاف " من جديد ، وفتح باب النقاش حوله :&#1633 - ليس سراً أن باكورة الإعلان عن مشروع "إعادة بناء الحركة الوطنية الكردية السورية – بزاف" كانت بغاية الشفافية، معتمدة على مبدأ الحوار المفتوح بين أوساط الجمهور الواسع النخبوي ، والشبابي والوطني المستقل ، والمسيس المتابع ، حول القضايا الرئيسية البرنامجية ، والفكرية والسياسية، وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، والمنابر الإعلامية الكردية ، والوطنية السورية، ثم يتوج بالنقاش المتواصل الذي لم يتوقف في اللقاءات التشاورية ، بين حاملي وأصدقاء المشروع ، من مختلف الأطياف والنشطاء الشباب والمستقلين ، ومنظمات المجتمع المدني ، في أماكن الوجود الكردي السوري في الوطن وخارجه، ومن خلال التجربة العملية لسيرورة حلقات التشاور المعقودة بالداخل ، وفي إقليم كردستان العراق ، وألمانيا ، وتركيا ، ولبنان ، والامارات ، وكندا ، (حتى الآن) يمكن تشخيص القضايا الرئيسية التي تدور حولها النقاش وسيستمر إلى حين، ومنها:&#1634 – حول مفهوم المشروع من جهة إعادة البناء ودور مختلف الفئات الاجتماعية، وبينها المهمشة والجهات الداعمة سياسياً ومادياً افتراضيا ، ، وفي سياق الحوار يظهر أن مسألة إعادة البناء تخص الشعب الكردي في سوريا وشبابه من رجال ونساء، وأن مناضليه هم الداعمون والحاضنون، ولم يتم الاستئذان من أية جهة إقليمية أو دولية للبدء بالمشروع، الطرف الوحيد الذي تم طرح المشروع عليه ومناقشته معه وجها لوجه وفي اعلى المستويات هم الأشقاء في إقليم كردستان العراق، وفي مرحلة البناء ومقدمات وضع اللبنات الأولى لا أحد مخول بالتعاطي مع الأطراف الخارجية بقصد طلب الدعم المادي (حيث كل شيء من هذا القبيل له ثمن). .&#1635. وعندما يعقد المؤتمر وتنتخب قيادة شرعية فهي حرة بإقرار ما يلزم وتحمل المسؤولية ، أمامنا عدة خطوات لتحقيقها للانتقال إلى مرحلة عقد المؤتمر، وما زلنا ببداية الطريق، والآمال معقودة على الشباب والمستقلين والناشطين في الداخل والخارج، ولا بد من حمل المسؤولية وبذل بعض الجهد حسب الاستطاعة طبعاً يمكن توفير شروط نجاح المشروع، أما انتظار الآخرين ليقوموا بأداء واجباتنا بدلاً منا، او انظار الأحزاب ، فلن نحقق نتائج مثمرة، وسيكون شأننا شأن من فشلوا من الأحزاب الراهنة قبلنا.&#1636.– ويدور النقاش حول مسألة البعد الوطني السوري للمشروع؛ حيث هو بنظر البعض قد ذهب بعيداً على حساب بعده القومي ، ويرى آخرون أن هذه نظرة أحادية الجانب تدفع نحو انعزالية الكرد عن الشأن الوطني، وكرد سوريا ليسوا في جزيرة معزولة يرتبط مصيرهم عضوياً مع ما يحصل في سوريا مستقبلاً، ولاننسى أننا 15% من سكان البلاد، ومناطقنا ليست مرتبطة ببعضها، وهناك تداخل مع العرب والمكونات الأخرى، والسؤال: هل بمقدور الكرد السوريين عملياً إعلان دولة مستقلة وهو حق مشروع حسب مبدأ حق تقرير المصير؟ وحتى لو تم ذلك على سبيل الافتراض، فهناك تداخل بشري ، وتعايش انساني ،وتبادل اقتصادي، لا يمكن الاستغناء عن الشركاء عبر التاريخ، وما زالت القضية الكردية السورية بأمَسّ الحاجة إلى نوع من التوازن الدقييق بين القومي والوطني. &#1637 - . سبق أن قلنا إن أي حل للقضية الكردية غير ممكن إلا بتوافر ثلاثة شروط : &# ......
#عودة
#مشروع
#حراك
#بزاف
#لاعادة
#البناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755315