الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نيسان سمو الهوزي : لا فرق بتاتاً بيني وبين تلك العَقْرَبة من حيث التَدوين
#الحوار_المتمدن
#نيسان_سمو_الهوزي عالَمنا الحيواني اليوم سيكون عن العَقرَة !توَصلً العُلماء الى نظرية مُهمة وعظيمةً جداً إن حاول الإنسان الإستعانة بها والتعلم مِنها . النظرية وببساطة تقول : إن كل إنسان يخرج من الرحم هو فارغ التسجيل والمعلومات كالورقة البيضاء ، ومن ثم تبدأ مرحلة التدبيج على رقاقة الدماغ . يبدأ الطفل في إستنساغ الاولي على ورقته الفارغة عندما يبدأ دماغه بالترقيم ( هو كلام شوية قديم بَس إحنا متأخرين فيه ) . نقطة . عندما تبتاع جهازاً حاسوبياً ( ما اعرف ليش يُسمى حاسوب وليس كمبيوتر ) يكون فارغاً تماماً من أي معلومه غير بعض الأحداثيات والمصطلحات التي يتمُ برمجتها فيه من قِبل صانعيه لتسهيل عملية التشغيل والتأليف . تبدأ بشتغيل الجهاز وتُدَوّن فيه مثلاً : نيسان كاتب ساخر ومُهرج ويُكرر قولهِ طُز في التاريخ عندما يكون سبباً لِتعاستنا اليوم . تأخذ الجهاز وتبحث فيه عن نيسان فسيقول لك : نيسان كاتب ساخر ومُهرج ويُكرر قولهِ طُز في التاريخ عندما يكون سبباً لِتعاستنا اليوم .تُحاول معرفة المزيد عن نيسان ، سوف يُكرر الجهاز نفس الجملة . لو حاولتَ مليون مرة ، فسوف لا تحصل غير على هذه الجملة ، حتى لو سجدتَ وركعتَ الف رُكعة ومليون سَجْدة فستكون النتيجة هي هي لا غير مطلقاً . وهذا بِبساطة لأن الجهاز لم يتم إعلامه على اكثر من هذا عن نيسان ، فهو لا يأتي بجديد من عنده ، وأصلاً لا يعي ابعد من هذه الجملة . أما إذا اضفت إلى دماغه الالكتروني الآتي : وهو لا يقرُ بالقوميات والطوائف . فعندما تضغط عل زر البحث فيه عن نيسان سيقول هذه المرة : : نيسان كاتب ساخر ومُهرج ويُكرر قولهِ طُز في التاريخ عندما يكون سبباً لِتعاستنا اليوم وهو لا يقرُ بالقوميات والطوائف . لقد أضاف الكلمات الجديدة ( وهو لا يقرُ بالقوميات والطوائف ) التي تم نسخها في رقيقته الدماغية . هكذا يكون عمل الكُمبيوتر في كل العالم . يعطي لك ما تم توثيقه وردفه به . نفس الحالة تبدأ مع الطفل . ففي أول الوعي من السمع والادراك والرؤيا يبدأ الدماغ في التسجيل على الورقة الدماغية البيضاء الفارغة . تبدأ الخربشة الى أن يتم إملاء الورقة بشكل كبير ولمراحل عمرية قد تتفاوت بين هذا وذاك ، حسب الظروف والحالة وعملية الإتقان ووو الخ . يبدأ الطفل بالتأليف الاولي من داخل المنزل . ومن اقرب المُقربين إليه او المعتنين به ، من الوالدة والأب والاخوة والأخوات والاقارب ، ومن ثُم تتوالي التسجيلات كلما إقترب الطفل او إختلط مع هذا او ذلك . تستمر التسجيلات في كل مراحل الطفل الى ان يكتمل الفلم . في اغلب الاحيان يستمر الدماغ بالتدوين الى النهاية . ولكن الترقيمات الاولية في البيت والشارع والمدرسة والاصدقاء والاقران والاقارب والحي وغيرها تكون هي الاساسية الاولية لكمبيوتر أي طفل. تبدأ مرحلة ثانية من التأليف ، وتكون اغلب الاحيان من المتحدثين والمدرسة وشيوخ القبيلة والعشيرة والكنيسة والجامع والحسينية والملالي والمتحدثين بإسمهم والمؤثرين على محيط الطفل والقراءة وغيرها من العوامل المؤثرة . فتكتمل رقيقة الدماغ المختصة بهذا الشأن في تلك المراحل . يتعلم ماهي قوميته وإنتمائه المذهبي وفصيله الطائفي وشجرة العائلة الدينية وتاريخها النضالي وإنتمائها السياسي وحتى يتعرف على أعداء عائلته واضداد افكارهم ومذاهبهم ومنافسي قوميته وحتى على اعدائهم التاريخية وإلى كل التفاصيل الاخرى . يكتمل التصور الدماغي للطفل بشكل كبير جداً بعد أن ملأت الورقة المختصة بهذا الجانب . يبدأ الطفل الذي اضحى فتى الآن بالتطبيقات النظرية والعملية والحسية والحركية والفعلية لكل ما تم تسجيله في د ......
#بتاتاً
#بيني
#وبين
#العَقْرَبة
#التَدوين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677379
احمد الحاج : الى غير المعنيين بتاتا بالرياضة المدرسية والجامعية وتنمية المواهب-ليش ما ادري- في العراق
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج "ميسي الصغير" طفل عراقي يلتحق بأكاديمية المواهب لنادي ارسنال !التحق الطفل العراقي زين علي سلمان، البالغ من العمر خمس سنوات حاليا ،بأكاديمية المواهب التابعة لنادي ارسنال، ليصبح بذلك أصغر فرد ينضم إلى النادي الانجليزي العريق على الإطلاق،وتُظهِر مقاطع الفيديو مدى مهاراته المبهرة على أرض الملعب، وقد حصدت آلاف المشاهدات على «إنستغرام».ما دفع العديد من المشاهدين لتشبيهه بليونيل ميسي" .وتأسيسا على ذلك اقترح على ادارات المدارس في كل انحاء العراق تنشيط ماكان يعرف سابقا بـ" الرياضة المدرسية" ولا اقصد بها هاهنا - درس الرياضة - والذي عادة ما يكون شاغرا اسوة بــ - درس الفنية - ليشغله معلم آخر أو ليتحول الى وقت فراغ يتسكع خلاله التلاميذ بين الصفوف وفي الساحات ، وذلك لعدم وجود ملعب لكرة القدم ولا لكرة السلة ولا لكرة طائرة ولا لكرة الطاولة ،ولا للساحة والميدان ، فضلا عن عدم وجود معدات ولا ادوات ولا تجهيزات ولا ملابس لكل لعبة من هذه الالعاب الرياضية المهمة والتي سبق لها ان خرَّجَت ابطالا على مستوى العراق والعرب ، والتي ما تزال الى يومنا هذا اسوة بـ" الرياضة الجامعية " ولا وجود لهما اليوم في العراق الا فيما ندر ، هي التي ترفد المنتخبات الاولمبية العالمية بالابطال البارزين وفي مختلف الرياضات المهمة ، وكل من تسمع به من ابطال اليابان وكوريا والصين وروسيا واميركا وعموم اوربا ممن يحوزون الكؤوس والميداليات الاولمبية الملونة ( ذهبية ، فضية ، برونزية ) ويصعدون على منصات التكريم في دوراتها المختلفة بما فيها دورة طوكيو الاولمبية الاخيرة ، انما هم من طلبة هذه المدارس وقد تم تنمية مواهبهم وتطوير مهاراتهم ضمن الفرق الرياضية المدرسية اولا ومن ثم الرياضة الجامعية ثانيا وبالتدريج حتى وصلوا الى ما وصلوا اليه من كفاءة وقدرة ومهارة عالية في كل رياضة من الرياضات التي تخصصوا فيها ورفعوا اسم بلدانهم واعلامها عاليا في المحافل الدولية ..!كما اقترح على ادارات دور الايتام كافة ان تسعى جاهدة لتشكيل فرق رياضية لإشغال وقت الايتام بما هو نافع لهم اولا ، لتنمية مواهبهم ثانيا ، لتطوير مهاراتهم ثالثا ، لغرس الثقة بأنفسهم رابعا ، للحفاظ على صحة ابنائها الايتام البدنية والعقلية - العقل السليم بالجسم السليم - خامسا ، للتسلية والمتعة البريئة وادخال البهجة على قلوبهم سادسا ، لتوطيد اواصر الالفة والصداقة والمحبة والاخوة بين ابناء الدار الواحدة سابعا ، مع الحرص على اقامة بطولات دورية بكرة القدم ، الطائرة ، السلة ، المنضدة ، كرة اليد ، بين دور الايتام المتنافسة ..فريق دار ايتام الصالحية على سبيل المثال ، يلعب مع فريق دار ايتام الوزيرية وهكذا دواليك، على ان يسبق ذلك كله اقامة ملاعب مسيجة انموذجية تصلح للعب خماسي كرة القدم ، وكرة السلة ، والطائرة وكرة اليد والمنضدة بالتناوب في نفس الساحة بعد رفع معدات كل لعبة منها ووضع الاخرى بدلا منها ، وذلك داخل دور الايتام أو الى جوارها أو بالقرب منها . العراق وكما لايخفى على باحث ومؤرخ من الشرق والغرب هو مهد الحضارات والرياضات المختلفة في العالم لاسيما رياضات السباق والمصارعة ورمي السهام ورفع الاثقال والفروسية منذ عصر السومريين والاكديين والبابليين والاشوريين بما هو موثق في آثاره ولقاه ورقمه الطينية قبل عصر الاغريق بقرون طويلة الا أن ما يثير الاستغراب والدهشة أن العراق هو البلد الوحيد الذي لم يحصل على ميدالية ملونة واحدة لا ذهبية ولا فضية ولا برونزية في منافسات اولمبياد طوكيو 2020 والتي اختتمت منافساتها مؤخرا في جميع الفعاليات الرياضية التي شارك ف ......
#المعنيين
#بتاتا
#بالرياضة
#المدرسية
#والجامعية
#وتنمية
#المواهب-ليش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735390