الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شوقية عروق منصور : بين شلهفيت اليهودية وعائشة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#شوقية_عروق_منصور بين شلهفيت اليهودية وعائشة الفلسطينية ماتت الطفلة الفلسطينية ، الغزية " عائشة اللولو " خبر عادي ، فكل يوم يطارد الموت الأطفال الفلسطينيين، وأسماء الشهداء الأطفال وصورهم التي تعطرت بالدموع سرعان ما هجرت اللافتات والأوراق المثقلة بنواح الأمهات ، واكتفت بالوقوف إلى جانب الشهداء الآباء في مخازن الأيام، نعرف أن أيام المواطن الفلسطيني أصبحت ثرثارة ، حيث يعاد يومياً وصف الدم والرصاص والاهانات وإقامة المستوطنات وقلع أشجار الزيتون واستباحة البيوت والشوارع وعربدة الجيش والمستوطنين، وأصبح ارتداء النظارات السوداء من الأمور المتوفق عليها، لأن رؤية الحقيقة سيهز خصر السلام الراقص في بارات العهر العربية والدولية . أما الطفلة " عائشة اللولو " خمس سنوات ، فحكايتها تختصر حكاية الذئب مع ليلى ، فبعد عدة فحوصات تبين أن الطفلة " عائشة " مصابة بورم في الدماغ، وقد تنقلت في عدة مستشفيات في غزة ، وقد تبين أن المستشفيات في غزة تفتقر للمستلزمات الطبية. وبعد محاولات إنسانية قدمت " عائشة " إلى القدس ورقدت في احد المستشفيات ، لكن أثناء وجودها في مدينة القدس منع الاحتلال والدة الطفلة من مرافقتها أو والدها أو أحد أقاربها ، وأجريت لها عملية جراحية، و بقيت الطفلة في المستشفى تنادي والدتها حتى دخلت في الغيبوبة ، وماتت وحيدة، وتم نقل جثمانها إلى غزة . – وأكد كل من حضر وفاتها أنها ماتت وهي تبكي تريد والدتها . تخيلوا لو عائشة طفلة يهودية في إحدى الدول الأوروبية، وتعاملوا معها بهذا الأسلوب كيف كان العالم سيرد، بطبع سيخرج العالم قلبه الحنون الدافىء، ويفرشه سجادة أمام وسائل الاعلام ، ويبدأ بالبكاء والصراخ على الطفولة المهانة، أما الديناصور العاطفي الاحتلالي الإسرائيلي فسيرتدي عباءة اللطم ويبدأ بالغارات اللفظية والكلامية ضد الفلسطينيين في جميع القنوات والفضائيات التي ستدخل الدورة الدموية لكل مشاهد، والذي سيفك شيفرة الاحتلال ويقوم بإضافة اسمه عليها، مؤيداً لسوطها وعذوبة استيطانها . هل تذكرون في عام 2001 في الانتفاضة الثانية، حين قُتلت في الخليل الرضيعة " شالهفيت باس" التي كانت تبلغ من العمر 10 أشهر، وكيف قامت قيامة الجمهور الإسرائيلي، وأخذ يتساءل بغضب " كيف تم قتل طفلة" واتهم القناص الفلسطيني بأنه قتلها بشكل متعمد ، وأصبحت " شالهفيت" الطفلة الضحية البريئة للعنف – حسب الصحف العالمية – وآنذاك طالب شارون اليهود المستوطنين في الخليل باحتلال حي أبو سنينة ، وقد أخذت تردد عائلة الطفلة أن الطفلة لن تدفن حتى يحتل الجيش الحي . وبقيت تفتش السلطات الإسرائيلية على القناص حتى اعتقلته عام 2004 ويدعى " محمود عمر " وقد حكمت عليه المحكمة الإسرائيلية بثلاثة أحكام بالسجن مدى الحياة . عدا عن القضاة الذين أصدروا الحكم، وقد كتبوا أن القاتل حكم بالإعدام على الطفلة والصورة محفورة في أذهاننا ولا تعطي السلام لأرواحنا . ونعرف أن والد الطفلة انضم لاحقاً إلى جماعة إرهابية يهودية خططت لتفجير مدرسة فلسطينية للفتيات في مدينة القدس وتم القبض عليه بتهمة حيازة كمية من المتفجرات ، وقضى عقوبة بالسجن لمدة عامين . أما الصحف العالمية فقد نشرت قصة الطفلة اليهودية التي قتلت في الضفة الغربية ، وفي كتاب " عذاب الأرض الموعودة انتقد " جوشوا ليفي " الوكالة اليهودية التي قللت من أهمية قتل الطفلة " شالهفيت " .وقد تمت كتابة أغنية لذكراها غناها " ابراهام فرايد" في حفل موسيقى في الخليل وقد وضع عمدة لندن آنذاك صورة " شالهفيت " على مكتبه . كانت ستي تردد المثل الشعبي " اثنين ما حدا ......
#شلهفيت
#اليهودية
#وعائشة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735019
عيسى بن ضيف الله حداد : القبائل العبرية فيما قبل اليهودية
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد القبائل العبرية في ما قبل اليهوديةتمركزت القبائل العبرية في المناطق الهضابية المحاذية لغرب نهر الأردن، وتجمعت في كيانين: شمالي (السامرة) وحملت تسمية بيت عمري، وجنوبي(يهوذا).. وكانتا على خصام دائم.. في واقع الأمر لا يمكن عزل حال القبائل العبرية، في ذلك الزمن السابق لتشكّل اليهودية، عن محيطها الكنعاني والآرامي.. لنا أن نرى هذه الصلات في مجال الثقافة واللاهوت.. الثقافة واللاهوت- في اقتباس من مؤلف الحضارات القديمة: إن دين إسرائيل ودين يهوه هما النتيجة ذاتها للبنية الاجتماعية الفينيقية (قبيلة وعشيرا)، تتضمن كلها عناصر مشتركة: الإله الرئيس ليهوذا كان يسمى يهوه، ولإسرائيل شدادي، يلتحق في هذا الإله آلهة عدة، كانوا يعبدون شالم إله السعادة، إسترية آلهة الخصب، وغيرهم. في البداية كان يهوه يجسد القوى الرهيبة للجبال الجرداء (إله الجبل، في سيناء)، وأنتقل ليصير إله العاصفة والأمطار المحمول فوق الغيوم ( بعل، في كنعان). في أثناء سيطرة يهوذا على إسرائيل ومجيء أسرة يهوذا، تتلمذ يهوه على الكهنة في صف خلق العالم (السماء، الأرض، النبات، الحيوان، والإنسان)، حامي المملكة والملك. تقدم الميثولوجيا والخرافة يهوه قائداً، مستشاراً، القاضي والأب المغذي لشعبه، يعطي الخبز والزيت والخمر، ويعاقب عند الحاجة، لقد حوفظ إذن حتى في المجتمع الطبقي على السمات النوعية لإله قبيلة يهودية. كان الدين الشعبي يحمل ملامح واضحة لخصيصة زراعية. وبين الآلهة العبرية الوطنية ظهر أيضاً إله الشمس (شاميس)، والأرض المسماة أم الحياة، وإله القمح داغان، ولكل مشاعة إلهها المحلي، بعل (السيد) الموزع المباشر للخبز والزيت والخمر. كانت الشعائر الشعبية موزعة على الأعمال الحقلية وتمارس في أثناء ثلاثة أعياد: حصاد الشعير، حصاد القمح، قطاف الثمار والإعداد للبذر. كان هذا الأخير هو العيد الأهم، الذي يُحتفى فيه في المشاعيات بمناسبة انتهاء السنة الزراعية.. بصدد اللغة: كانت لغة العبرانيين تتمثل بلغة كنعان، وحينما تحوّلت المنطقة إلى اللغة الآرامية، تحوّلوا معها، وهذا ما يؤكد بدوره، ومن جديد على أنهم كانوا على وفاق تام مع قوانين المنطقة، وبيئاتها الاقتصادية والاجتماعية..أما في المجال السياسي، خضعوا في معظم الأوقات كجيرانهم الكنعانيين إلى سلطان مصر أولاً، ثم آشور وكلدان.. والسؤال في هذا المجال، أين يكمن الخلاف هنا بين العبرانيين والآخرين...!! وهل من تجلّي ليهودية هنا.. وكيف لأحد أن يصنفهم بيهود وهم لم يتعرفوا على اليهودية بعد.. ومن ذا الذي يتمكن أن يحدد مَن هم بين هؤلاء قد اعتنق اليهودية في زمن ظهور اليهودية المقبل...!! ومن ذا الذي بوسعه إنكار كون أعداد غفيرة منهم قد اعتنق المسيحية أو الإسلام...!! كخلاصة: لنا أن نتوقع اندماج كتلة مهمة من قبائل العبرانيين بمجمل التحولات المتتالية في المنطقة واندمجوا فيها، ولم ينعزل عن مسارها إلا المجموعات التي تهوّدت فيما بعد، في زمن السيطرة الفارسية وما تلاها..في نظرة اعتراضية: ثمة لإشكالية حطت رحالها على تاريخ القبائل العبرية، من حيث قد حظيت بحالة تضخم وافتعال، مما جعله لا يتسق مع نسق واقعه وتاريخيه.. أظهر الواقع، أن هذا التاريخ المصنوع أو الموضوع لا يتفق مع الحقيقة بشيء، وها هو علم الآثار قد أفصح بما لا يدعو للشك، بأن الحكاية الكتابية في العهد القديم، لا تصلح أن تكون وثيقة تاريخية يتم تصديقها، كما قد ظهرت عليها.. الجدير بالبيان، أنني في أبحاثي السابقة التي تناولت فيها منذ سنوات عدة (2003) التوراة والكتاب المقدس ا ......
#القبائل
#العبرية
#فيما
#اليهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735515
محمود الصباغ : ” لست سوى واحدة منهم” حنّة آرنت بين اليهودية والصهيونية : قراءة في كتاب” كتابات يهودية”
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة محمود الصباغ ” أتعلم! يعتقد اليساريون إني محافظة، ويعتقد المحافظون إني يسارية أو منشقة، أو الرب وحده يعلم ما يظنون بي.. وعليّ القول إني لا أهتم لكل هذا. لا أعتقد أن الأسئلة الحقيقية لهذا القرن تأتي من مثل هذا النوع من الطروحات”. هكذا قالت حنّة آرنت ذات مرة.ولا يجعل كتاب آرنت “الكتابات اليهودية” من السهولة بمكان الوقوف على مسألة انتمائها السياسي. وتسعى آرنت، في هذه الافتتاحيات والمقالات والقطع غير المكتملة التي يتضمنها الكتاب، إلى التأكيد على المفارقات السياسية التي تكتنف الدولة القومية. فإذا ضمنت الدولة القومية حقوق المواطنين، فهذا بالتأكيد ضرورة؛ ولكن إذا اعتمدت على النزعة القومية وواصلت خلق أعداداً هائلة من الأشخاص عديمي الجنسية، فخليق بنا معارضتها دون تردد. فإذا ما تم معارضة الدولة القومية، فما الذي يمكن أن يكون بديل لها، هذا إن وجد مثل هذا البديل؟تشير آرنت، وإن بشكل مختلف، إلى أنماط “الانتماء” ومفاهيم “النظام السياسي” التي لا يمكن اختزالها في فكرة الدولة القومية. حتى أنها صاغت، في كتاباتها المبكرة، فكرة “الأمة” المنفصلة عن كل من الدولة والأرض. حيث تحتفظ الأمة، عند آرنت، بمكانتها، على الرغم من تقلص هذه المكانة لديها بين منتصف ثلاثينيات وأوائل ستينيات القرن الماضي، إلا أن النظام السياسي الذي تخيلته، حتى ولو لفترة وجيزة، هو شيء آخر غير الدولة القومية: نظام على نمط اتحاد فيدرالي يحقق مطالب السيادة القومية بجانب الفردانية الأنطولوجيّة على حد سواء. كما تستعرض في سياق نقدها للفاشية، وكذلك شكوكها تجاه الصهيونية، تلك الأشكال المتباينة من الدولة القومية التي تعتمد على النزعة القومية والتي تخلق حالة هائلة من الفقر وعديمي الجنسية. ومن المفارقات، وربما بقدر ما من الذكاء، أن المصطلحات التي انتقدت بها آرنت الفاشية استخدمتها في نقدها للصهيونية*، رغم عدم الخلط بينهما.أوضحت آرنت في كتابها “أصول الشمولية”، الذي نُشر في العام 1951. أن مشكلة اليهود ليست في انعدام الجنسية، بمعنى أنها ليست مشكلة يهودية، بقدر ما هي تمثل من مأزق متكرر تعيشه دولة القرن العشرين القومية. ولا ينبغي أن يُنظر إلى ما حدث للشعب اليهودي في ظل حكم هتلر على أنه أمر استثنائي، بل يجب أن يُنظر إليه على أنه أسلوب نموذجي لطريقة معينة من طرق إدارة الأقليات السكانية؛ ومن ثم، اختزال “اليهود الألمان إلى أقلية غير معترف بها في ألمانيا”، وما تلى هذا من عملية طرد لليهود باعتبارهم “أشخاصاً عديمي الجنسية عبر الحدود”، وتجميعهم “من كل مكان لنقلهم الجماعي إلى معسكرات الإبادة، ومثّلت هذه العملية استعراضاً بليغاً لبقية العالم حول كيفية “تصفية” جميع المشكلات المتعلقة بالأقليات وعديمي الجنسية”. وهكذا، تتابع آرنت القول، تبين، بعد الحرب، أن المسألة اليهودية، التي اعتبرت القضية الوحيدة غير القابلة للحل، حُلّت بالفعل -أي عن طريق استعمار منطقة ثم احتلالها- لكن حتى هذا لم يحل مشكلة الأقليات ولا عديمي الجنسية، بل على العكس من ذلك، أدى حل المسألة اليهودية، مثله مثل كل الأحداث الأخرى في القرن العشرين، إلى ظهور فئة جديدة من اللاجئين، أي العرب، وبالتالي زيادة أعداد عديمي الجنسية ومنزوعي الحقوق بمقدار 700 ألف إلى 800 ألف شخص. وما حدث في فلسطين، ضمن حدود جغرافي صغير قياساً بمساحات مناطق أخرى حول العالم، سوف يتكرر في بلد مثل الهند ليشمل الملايين من الأشخاص.ربما كانت مثل هذه الآراء، إلى جانب انتقاداتها للصهيونية في عامي 1944 و 1948 ، هي التي أدت إلى ما ذكره غيرشوم شولم من مزاعم قاسية ضد آرنت ف ......
#واحدة
#منهم
#حنّة
#آرنت
#اليهودية
#والصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740790
الحسن اعبا : بعض العادات والتقاليد اليهودية بتازناخت عمالة واقليم ورزازات المغرب
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا بعض العادات والتقاليد اليهودية بتازناخت القصبة مع اقدم قصيدة يهودية امازيغية ودور الملاح في انعاش الثقافة الشعبية الامازيغيةبقلم الحسن اعبا - AmazighWorld.org الباحث الحسن اعبا...على هامش التطبيع مع اسرائيلتؤكد الدراسات والأبحاث التاريخية والأنثروبولوجية أن تواجد اليهود بالمغرب الأقصى يعود لزمن طويل ولفترات تاريخية غابرة، وفي كتاب "يهود منطقة سوس" يذهب الباحث عبد الله الغمائد إلى أن اليهودية الأمازيغية ناتجة عن عملية تهويد الأمازيغ، فيما أكدت كتابات أخرى أن أصل اليهودية الأمازيغية، ليس إلا تفاعلا لسنيا أفضى إلى تمزيغ اليهود.وحسب "كابرييل كامبس" فإن الديانة اليهودية انتشرت وسط الأمازيغ أثناء القرون الأولى من المرحلة المسيحية، بعدما استقرت المجموعات اليهودية في منطقة "قورينائية" فكانت النواة الأولى التي ساهمت في تهويد مجموعة من ساكنة المناطق القريبة من صحراء المغرب الكبير.[1]أما اليهود الأمازيغ الذين حافظوا على لسانهم وعاداتهم الأمازيغية فقد استقر أغلبهم في الجنوب المغربي أو الريف حيث فضلوا العيش بهذه المناطق الأمازيغية لكونها تتعايش مع مختلف القوميات الدينية، وهذا ما نجده بواحة فركلة إذ نجد أن اليهود الذين كانوا يقطنون هذه المنطقة تعلموا الأمازيغية للتداول مع السكان المحليينتكاد أدوات الطقوس اليهودية تتواجد في كل بيت، وإن كان بعضها يوجد في بيوت المغالين في التديّن فقط؛ وهي تعبّر عادةً عن جوانب مختلفة من العادات والمعتقدات والتقاليد اليهودية. بالنسبة للمتديّنين، تُعتبر أدوات الطقوس اليهودية جزءاً لا يتجزأ من تطبيق الفرائض الدينية اليومية، في حين يعتبرها غير المتدينين تحفاً فنية تحظى بالإعجاب بسبب جمالها أو براعة صناعتها أو مغزاها التاريخي. كما هو معروف، تحظر الديانة اليهودية استخدام الصورة أو التمثال. رغم ذلك، أو ربما لهذا السبب بالذات، تطوّرت على مرّ الزمن مجموعة كبيرة من أدوات الطقوس اليهودية التي تستخدم لتزيين الكُنُس والبيوت. وكان الحاخامون اليهود، الذين بلوروا الطقوس والأدوات الطقسية في أوائل العصر الميلادي، قد مجّدوا الجمال. وفي إحدى المناسبات الدينية (في عيد العُرش - سوكوت) يُعتبر السعي وراء الجمال وصية من الكتاب المقدس.قد تكون أدوات الطقوس مصنوعة من الخزف، الحجر، النحاس الأصفر، البيوتر، النحاس، الفضة والذهب؛ كما أنها قد تكون مصنوعة من الخشب، النسيج، الرقّ، أو غيرها من المواد. وتتجنّب هذه الأدوات أي شكل شبيه بصورة الإنسان، تمشياً مع الحظر الديني على إستخدام الصورة أو التمثال.الأدوات التي يرد وصفها فيما يلي، يمكن مشاهدتها في الكُنُس وفي البيوت اليهودية. ولها جميعاً استعمالات مختلفة، بل أنها كثيراً ما تُستخدم في الحياة اليومية، وإن كانت تُعتبر جزءاً من الميراث العائلي.المزوزايأمر الكتاب المقدس اليهود مرتين بأن يكتبوا كلمات الرب على أبواب بيوتهم: "واكتبها على قوائم أبواب بيتك وعلى أبوابك" (تثنية 9:6 و20:11). وأصبحت كلمة "مزوزا" العبرية، ومعناها عضادة، تعني أيضا الغرض نفسه، أي المزوزا (ج: مزوزوت). والمزوزا هي رق مستطيل الشكل تُكتب عليه الجمل الملائمة من الكتاب المقدس (تثنية 4:6-9 و 13:11-20). وعلى الجانب الآخر من الرق تظهر كلمة "شدّاي"، وهي أحد أسماء الرب، وتتكون من الحروف الأولى لكلمات ثلاث: "شومير دلاتوت يسرائيل"، أي "حامي أبواب اسرائيل". ويتم لفّ الرق لفًّا شديداً ثم يُعلق على الجانب الأيمن من عضادة الباب في كافة الغرف، فيما عدا غرف الحمام.ويتم وضع ......
#العادات
#والتقاليد
#اليهودية
#بتازناخت
#عمالة
#واقليم
#ورزازات
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744721
شادي الشماوي : المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا فى طريق المستقبل - الجزء الثاني من كتاب بوب أفاكيان- لنتخلّص من كافة الآلهة تحرير العقل وتغيير العالم راديكاليّا -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا فى طريق المستقبل - الجزء الثاني من كتاب بوب أفاكيان" لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل وتغيير العالم راديكاليّا! "(الكتاب بنسخة بى دى أف متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن ) لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا !تأليف بوب أفاكيان – إنسايت براس ، شيكاغو ؛ الولايات المتحدة الأمريكية ، 2008 الجزء الثاني : المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و تقف حاجزا فى طريق المستقبل- التطوّر التاريخي للمسيحية و دورها : العقائد و السلطة السياسيّة - المسيحية كدين جديد : الدور المحوريّ لبول وتأثيره - كشف النقاب عن المسيح و المسيحيّة - الإسلام ليس أفضل ( و لا أسوء) من المسيحيّة - الأصوليّة الدينيّة والإمبريالية و " الحرب على الإرهاب " - لماذا تنمو الأصولية الدينية فى عالم اليوم ؟ - نبذ " عجرفة المتنوّرين المعجبين بأنفسهم " - نموّ الدين و الأصوليّة الدينيّة : تعبير خاص عن التناقض الجوهري---------------------------------------------------------------------------------------------------------------التطوّر التاريخي للمسيحية و دورها : العقائد و السلطة السياسيّةيلاحظ بارت دى .أهرمان ، رئيس قسم الدراسات الدينيّة في جامعة كارولينا الشماليّة في تشابل هيل في كتابه ، " إساءة إقتباس عيسى ، القصّة وراء من أدخل تغييرات على الكتاب المقدّس و لماذا فعل ذلك " : " يمكن لعديد المسيحيّين اليوم أن يفكّروا أنّ شريعة العهد الجديد ظهرت ببساطة على المسرح في يوم ما ، بُعيد وفاة عيسى لكن ما من شيء قد يكون أبعد من ذلك عن الحقيقة " ( أهرمان ، " إساءة إقتباس عيسى ..." ، ص 36) . و في ثنايا كلّ هذا الكتاب يواصل أهرمان تحليل كيف ظهرت الشريعة التي تشكّل اليوم الكتاب المقدّس و خاصة العهد الجديد و كيف صار " العهد الجديد لسيّدنا و منقذنا ياسوع المسيح " كما يضع ذلك الكتاب المقدّس المسيحي . و بالأخصّ ، يمضى أهرمان إلى واقع أنّه قبل كلّ شيء، إذا إتّجهتم إلى الإعتقاد في أنّ هذه الكتابات المقدّسة تمثّل " كلمة الإلاه التي لا تخطئ " ، لديكم مشكلة : الكتابات اليدوية – المخطوطات الأصليّة لهذه الكتابات المقدّسة غير موجودة . و حتّى النسخ الأولى و الثانية للكتابات المقدّسة الأصليّة غير موجودة .منعطف طفيف هنا لكنّه يروى قصّة هامة و مناسبة هو رواية أهرمان لتطوّر تفكيره و مقاربته الخاصين للكتاب المقدّس و للدراسات الخاصة بالكتاب المقدّس . كشاب إلتحق بمعهد مودى بايبل في شيكاغو - و حينها كان أصوليّا إنجيليّا هو نفسه. ثمّ مضى إلى معهد ويتن ، على مقربة من شيكاغو وهو معهد أصوليّ مسيحي ( مثلما يشير أهرمان ، ويتن " مخصّص للمسيحيّين الإنجيليّين فحسب و هو المدرسة الأم لبيلى غراهام مثلا ) . و تجربة أهرمان في الإلتحاق بويتن معبّرة جدّا . فلمّا غادرمودى ليلتحق بويتن ، كما وضع ذلك ، " وقع تحذيره من أنّه قد يواجه مشاكلا عند العثور على مسيحيّين حقيقيّين في ويتن - ما يبيّن مدى أصوليّة مودى . " لذا رغم أنّ أهرمان عنه زمن إلتحاقه بداية بويتن كان أصوليّا صارما ، عند نقطة معيّنة ، يروى أنّه صار " ميّالا إلى مواصلة بحثى عن الحقيقة مهما كان المكان الذى تؤدّى بى إليه .. دراستى للأدب الأنجليزيّ و الفلسفة و التاريخ – حتّى لا نذكر اللغة اليونانيّة – وسّعت آفاقي بشكل له دلالته و زادت من حماسى للمعر ......
#المسيحيّة
#اليهوديّة
#الإسلام
#متجذّرة
#الماضي
#حاجزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744774
لحسن ايت الفقيه : المؤثرات اليهودية في الأنساق الثقافية الأمازيغية بجنوب شرق المغرب
#الحوار_المتمدن
#لحسن_ايت_الفقيه وجدتني مهتما بالتراث الثقافي ذي السمة اليهودية بجبال الأطلس الكبير الشرقية المغربية منذ التسعينيات من القرن الماضي، لا لشيء سوى أني ألامس دواما البصمة اليهودية في كل الطقوس التي حافظ عليها الدهر هناك. ثم وسِع مجال انتباهي مناطق أخرى وامتد ليغطي تافيلالت كلها وعرج إلى توات بجنوب غرب الجزائر. ولما تساءلت عن الجذور والمنطلقات تراءى لدي وقع حضارة واد الزيتون الذي يحمل في الحال اسم واد «درا»، بالأمازيغية، وتعرّب وأصبح واد درعة.وأذكر أن الاهتمام بالموضوع يندرج في إطار العناية بالتراث الثقافي ولا علاقة له بتقديرات زائفة نحو حب اليهود، أو الإشادة بالصهيونية اليهودية، أو الصهيونية غير اليهودية، وكلها تقديرات ترقى لتداني عوائق معرفية. لقد تبينت أن الأنساق الثقافية بناءها سيظل ناقصا في حال تغييب اليهودية الأمازيغية، وكذا الوثنية الأمازيغية فكلتاهما تبرز في المزارات الطبيعية، دون إغفال مؤثرات الدين الاسلامي الثقافية التي تتراءى في الطرقية الصوفية وثلة من التقاليد الشفاهية. فالموضوع إذن يبعد عن الدفاع عن الملة أو النحلة، ويقترب من الدفاع عن التراث الثقافي. وكما معلوم ليس لدينا جزر منعزلة فنحن جزء من الجنوب المغربي، وضمنه تافيلالت الثقافية. لذلك لا بد من الانطلاق من الكل قبل الجزء، أو على الأقل لا بد من البدء من حيث يجب بتسطير مدخلات الموضوع أو على الأقل فتح الأبواب التي يجب الدخول منها، وهي..... أبواب:ـ إن أمازيغ المغرب الذين تهودوا، وأمازيغ المشرق والأندلس حينما قصد المغرب، بما هو بلد آمن، وتعلموا الأمازيغية، هم مغاربة وبالتالي فالتراث اليهودي جزء من التراث المغربي، إن لم نقل، إنه عين التراث المغربي.ـ وجود البصمة اليهودية ضمن التقاليد الشفاهية بجنوب شرق المغرب وطقوس الختان والجنائز، وعادات غذائية وألبسة وأزياء جعل من الصعب التمييز بين ما لليهود وما لغيرهم، وكأن الإرث مشترك، وبالفعل فهو مشترك. لكن لما كان النسق الثقافي لدى اليهود موحدا بنسب مرتفعة، حيث تلفى مجال التعود لدى يهود فاس لا يختلف كثير عن المجال ذاته لدى يهود مراكش وتافيلالت، سهُل الميز بعد تحديد المرجعيات. ولقد ساعد ذلك على فهم التعدد الثقافي الذي يزخر به الجنوب الشرقي المغربي التعدد الذي يُلمس في درجة التأثير باليهودية.ـ انتشار المذهب المالكي الإسلامي بجنوب شرق المغرب، وهو مذهب منفتح على التعود والأعراف، أو على الأقل لا يضايقها، وانتشار التصوف ساعد على الاجتهاد في الملاءمة، ملاءمة بعض الطقوس المحرجة لكي لا تتعارض وما تنص عليه الديانة الإسلامية. هنالك ظهر التجانس وعمّ بين الطائفتين.ـ ابتعاد الجنوب الشرقي المغربي عن مجال الفتوى المناهضة لليهود مما قلل من درجة الحقد ومن وقع المضايقة.ـ جعلت اليهودية من مجال التقليد ممارسة دينية، فوق أن اليهودية عينها ديانة دنيوية، أقرب إلى شأن الدنيا، وأبعد إلى حد ما من نطاق الماورائي، ما وراء الطبيعة.ـ انتشار القصر بما هو نمط السكن المتجمع بجنوب شرق المغرب فرض الاستيعاب (Assimilation)، فجعل مجال التعود متشابها. وهناك أعراف تحوي بصمات يهودية نحو التشدد في الحفاظ على بكارة البنت البكر ليلة الدخلة، أو لحظة البناء. والقصر في حد ذاته نسق ثقافي متجانس.ولأن طبيعة الموضوع تعم مجال التعود، فالحديث لا يستقيم عن اليهود واليهودية، بما هي ديانة دخيلة بالوسط المغربي، بدون العروج إلى التاريخ والتسلسل الكرونولوجي، قبل الوقوف عند مجال التعود والتقاليد الشفاهية. إنهما مجالان، مجال التاريخ اليهودي والتسلسل الكرونولوجي للحدث ذي الصلة باليهود، ومجال التعو ......
#المؤثرات
#اليهودية
#الأنساق
#الثقافية
#الأمازيغية
#بجنوب
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754433
علاء اللامي : صحيفة إسرائيلية تؤكد أصول هتلر اليهودية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي الصحافة الإسرائيلية ومجلات الدراسات الأوروبية من حقها أن تناقش روايات يهودية هتلر ولكن ليس من حق أحد آخر في العالم فعل ذلك لأنه سيتهم فورا بـ "معاداة للسامية"، يا للنفاق!كما قلت في منشور سابق، فبغض النظر عن صحة وأهمية الروايات حول يهودية هتلر أو "ربع يهوديته" كما يقول البعض، وهما صحة وأهمية موضوع جدل وتشكيك، فإن مغزى الضجة الصهيونية الراهنة ضد روسيا وعلى لسان وزير خارجيتها ليس هنا، بل في أن روسيا تحاول فتح جبهة سياسية مؤثرة ضد الغرب، وهذه الجبهة هي استعمال الحزم ضد "إسرائيل مدللة الغرب" ووقف استراتيجية التسامح الروسية معها.والواقع فثمة عدة روايات مختلفة ولا يمكن الجزم بصحة أي منها بشكل نهائي لتعتمد كحقيقة ثابتة بخصوص يهودية الزعيم النازي الألماني هتلر. وقد خضعت هذه الروايات لنقد وتشكيك متبادل وربما كانت أقواها هي "شهادة محامي هتلر هانز فرانك في محاكمات نورنمبرغ في عامي 1945 و1946 أنه سمع من هتلر نفسه عام 1930 حديثا عن جذوره اليهودية". ورواية أخرى للكاتب ديفيد غرين الذي قال في مقالة له نشرها قبل وصول هتلر الى الحكم إن هناك رواية ثالثة عن يهودي يدعى ليوبولد فرانكنبرغ وهو بحسب محامي هتلر الشخصي الأبن الأصغر لأسرة يهودية وظفت جدة هتلر ماريا كطباخة في الوقت الذي حملت فيه بألويس. وقال ديفيد غرين في مقالته "كانت هناك شائعات أنه من أصول يهودية، وهو جانب في تاريخه العائلي تعرض للكثير من التشويه. وأضاف غرين قائلا إن والده ألويس هتلر كان طفلاً غير شرعيا. فرغم أن جدته ماريا آنا شيكلغروبر تزوجت في النهاية يوهان غورغ هايدلر وحملت اسمه إلا أن ألويس كان يبلغ من العمر 5 سنوات بالفعل لدى زواج أمه، وهي لم تكشف أبدا عن هوية الأب الحقيقي". وهناك روايات أخرى بمضامين متقاربة وأحيانا متضاربة. ولكن دراسة جديدة تدعم الرواية المنسوبة لهانز فرانك الذي كان محامي هتلر. صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية تناقش هذه الدراسة بحرية ودون اتهامات بالعداء للسامية كما اعتدنا أن نسمع.أدناه ترجمة سريعة لفقرات من مقالة لكاتب الإسرائيلي إلانيت شرنيك بعنوان "دراسة تشير إلى أن جد هتلر لأبيه كان يهوديًا...وقد ادعى هانز فرانك، اليد اليمنى لهتلر، أنه اكتشف أن جد الفوهرر كان يهوديا فعلا "نشرت المقالة سنة 2019" والدراسة والمقالة تنتهيان إلى تأكيد الأصول اليهودية لهتلر عن طريق جده:*هل كان جد هتلر من جهة أبيه يهوديا؟ لقد ناقش المؤرخون هذه النظرية المثيرة للجدل لعقود من الزمن، واتفق الكثيرون على أن هتلر لم يكن جزءاً من "القبيلة/ أسباط بني إسرائيل"، حيث لم يكن هناك دليل يدعم هذا الادعاء. ورغم ذلك، ألقت دراسة جديدة أجراها الطبيب النفسي - اليهودي الأميركي - ليونارد ساكس ضوءاً جديداً يدعم الادعاء بأن والد هتلر له جذور يهودية.الدراسة، التي تحمل عنوان باللغة الألمانية (Aus den Gemeinden von Burgenland) أعادت النظر في مسألة الجد الأب لأدولف هتلر"، ونُشرت في العدد الحالي من مجلة "الدراسات الأوروبية". المقالة تبحث في ادعاءات محامي هتلر هانز فرانك، الذي يُقال إنه اكتشف الحقيقة.*طلب هتلر من فرانك النظر في هذا الادعاء في عام 1930، بعد أن هدد ابن أخيه ويليام باتريك هتلر بفضح أن جد الزعيم كان يهوديًا.وفي مذكراته عام 1946، والتي نُشرت بعد سبع سنوات من إعدامه أثناء محاكمات نورمبرغ، "ادعى هانز فرانك - محامي هتلر الذي أصبح فرانك الحاكم العام لإقليم في بولندا المحتلة وأعدم بعد الحرب. ع.ل - أنه كشف في عام 1930 دليلا على أن جد هتلر لأبيه كان رجلًا يهوديًا يعيش في غراتس، النمسا، في المنزل ا ......
#صحيفة
#إسرائيلية
#تؤكد
#أصول
#هتلر
#اليهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755188
صالح الشقباوي : الصدمة اليهودية الكبرى
#الحوار_المتمدن
#صالح_الشقباوي الصدمة اليهودية الكبرى المنتظره للمسلمينفي القدسد.صالح الشقباوي باحث واستاذ اكاديمي.النهوض هو القيام بعد السقوط، ففلسطين سقطت في جب النكبة وجب النكسة وجب التطبيع العربي عند بعض الدويلات العربية التي بتطبيعها ساندت الرواية التوراتية التي تقول ان فلسطين هي ارض اسرائيلية احتلت من الفلسطينيين..وان اليهود نجحوا في تحريرها منهم واعادةاقامة دولتهم وان جميع ممارساتهم اليوم في المسجد الاقصى هو موضوع اعادة السيادة ..على مقدسات الشعب اليهودي فوق اراضي قدس الاقداس والحرم المقدسي الشريف الذي يضم ثنائية المسجد الاقصى وقبة الصخرة ..فحسب رواية التوراة المزورة فهي تضحض الحق الاسلامي والمسلم في امتلاك سلطة القداسة على المسجد الاقصى الذي حسب روايتهم انه اقيم على انقاض ما يسمى هيكل سليمان الاولوان مسجد قبة الضخرة المشرفة قد اقيم فوق انقاض صخرة ابراهام الذي استل ابنه اسحاق لتقديمه قربانا للرب( حسب رواية التوراة التي تعتمد اسحاق وليس اسماعيل ليقدم اضحية )وهنا تبرز اشكالية هؤلاء العرب الذين يقفون مع الفكر الصهيوني التوراتي والتلمودي ويساندون جهود اسرائيل الرامية الى تغير الوضع القانوني والتاريخي والمقدس في المسجد الاقصى وتقسيمه زمانيا ومكانيا بين الفلسطينيين واليهود..لذا فان المطلوب فلسطينيا التوحد في نسق وطني واحد للتصدي لهذا العبث الصهيوني والتراخي العربي في انتظار معركة كبرى سنخوضها فوق باحات فلسطين وفوق ربوعها....فنحن راس الرمح المتوهج الذي يقف في خط الدفاع عن مقدسات الامة الاسلامية التي يتحرك جسدها ببطئ كما تحرك جسد.. حوت السندباد بعد اشعالة لنيران قوية فوق الرمال التي كانت تغطي جسده. نعم فجسد الامة يحتاج الى صدمة دينية يهودية كبيرة قد تكون تدمير مسجدهم الاقصى ..كي يتحركوا..ويهبوا للدفاع عن المسجد الاقصى.فهي قد تعودت النهوض بعد فوات الاوان... ......
#الصدمة
#اليهودية
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755261
عبد الغني سلامه : كيف نشأت الديانة اليهودية - دراسة تاريخية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه (1~2)يمكن رصد أربع محطات تاريخية أدت إلى نشوء وتبلور الديانة اليهودية، وهي: المحطة الأولى: إرهاصات التشكل الإثني (880~587 ق.م)، حيث ظهرت في هذه المرحلة مملكتي إسرائيل ويهوذا.. وذلك بعد أن تبلورت مجموعات سكانية كنعانية في أجزاء من فلسطين، وتمايزت على أسس متباينة؛ وهناك نظريات علمية عديدة تشرح وتفسر كيف حدث ذلك؛ فمثلا يعتقد المؤرخ "آلت" أن الجماعات التي سكنت المناطق الجبلية في فلسطين، وشكلت فيما بعد قبائل إسرائيل كانت عبارة عن عشائر بدوية من أصول مختلفة، سكنت في أطراف الدول المدينية الكنعانية، وأخذت بالتسرب التدريجي على فترات متباعدة، حيث بدأ هؤلاء الرعاة في إيجاد مناطق رعوية بالاتفاق مع الكنعانيين، ثم بتبادل منافع معينة، وشيئا فشيئا وجدت هذه القبائل أماكن مناسبة لإقامتها، فاستوطنت في المناطق الزراعية غير المأهولة، وأخذت بالاستقرار والزراعة دون أن تسبب تهديدا أو مخاوف للسكان الأصليين، ثم إن هذه العشائر أخذت بالتقارب فيما بينها، والإحساس التدريجي بوجود رابط ما يجمعها، ومن المرجح أن عبادة واحدة قد نشأت بينها وتركزت حول معبد مقدس أو مذبح، وفيما بعد توسعت مناطق النفوذ لهذه القبائل وبدأت تستشعر قوتها، وبالتالي تصادمت مع الكنعانيين على شكل معارك صغيرة، ثم تنادت هذه الجماعات بعد أن أحست بوحدة مصالحها إلى إقامة مملكة خاصة بهم، وهي مملكة إسرائيل، والتي أقيمت في السامرة (والتسمية تعود لموقع في شمال فلسطين). بينما يرى المؤرخ "ميندنهل" أن تلك الجماعات من أصل محلي وليست جماعات رعوية قدمت للمنطقة بحثا عن المراعي، وهي عبارة عن شرائح فلاحية كنعانية لجأت للثورة في وجه حكام الدويلات الصغيرة الطغاة. ويؤكد الباحث "غوتوالد" هذه النظرية ولكن من منظور طبقي، ويرى أن تلك الجماعات إنما هي شرائح مضطهدة من الفلاحين والرعاة، التي تقع خارج الإطار الاجتماعي والسياسي للدويلات الكنعانية، قامت بانتفاضة طبقية ضد المدن الإقطاعية التي تديرها طبقة من النبلاء. ويرى المؤرخ السوري "فراس السواح" أن تلك الجماعات نشأت وتطورت بسبب تمايزها الديني عن الوسط الكنعاني، وبالتالي تبلور لها إطار اجتماعي وثقافي أدى في النهاية إلى تمايز إثني.والبيانات الأركيولوجية تدعم هذا الرأي؛ فأرض فلسطين حتى ذلك الوقت لم تعرف شعبا متميزا اسمه الشعب الإسرائيلي، ولا ثقافة خاصة بهم، ولم تظهر حتى تلك اللحظة ديانة يهودية، وإنما هي ثقافة محلية كنعانية نمت وتطورت ذاتيا؛ لغتها وآدابها كنعانية، ومعتقداتها الدينية انبثقت عن المؤسسة الدينية الكنعانية؛ وبالتالي فالذين أنتجوا ثقافة إسرائيلية إنما هم فئة اجتماعية كنعانية لم تغادر موطنها قط، وهذه الفئة اختارت الإله "يهوه" (وهو مجرد صنم) ليكون إلها خاصا بها، يكافئ الإله الكنعاني الأكبر "بعل".ويؤيد المؤرخ "ماكسويل ميللر" نظرية التسرب التدريجي، ويعتقد أن تلك الجماعات إنما هي نتاج اندماج ثلاث قبائل كنعانية، كانوا في منطقة من فلسطين تدعى "إسرائيل"، وقد ورد ذكرها في نصب الفرعون "مرفنتاح". وهذا الاندماج تبلور كمفهوم إثني، واستغرق فترة طويلة من الزمن.فيما يؤكد المؤرخ "توماس طومسون" أن السكان الأصليين في فلسطين لم يطرأ عليهم أي تغيير منذ العصر الحجري حتى العصر الحديدي، حيث كانت فلسطين كنعانية اللغة والثقافة، وخلال العصر البرونزي أقامت نمطا حضاريا بقي محافظا على كافة خصائصه حتى بداية الحقبة الأشورية (فترة تدمير مملكة إسرائيل على يد سرجون الثاني)، فالسمات المميزة للسكان لم يظهر ما يدل على اختلافها، وبقيت محافظه على نفسها، ويتجلى ذلك في ا ......
#نشأت
#الديانة
#اليهودية
#دراسة
#تاريخية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759505
بوياسمين خولى : موقف اليهودية من المعاناة والشر
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى على مدى قرون ، تصارع الحاخامات والمفكرون اليهود بخصوص إحدى أكبر الأسئلة اليهودية وهذا السؤال هو: إذا كانت التوراة تضمن المكافأة للصالحين، فلماذا يعاني بعض الصالحين؟إن مفهوم الثواب والعقاب هو تفسير لوجود المعاناة. و ينص العهد المبرم بين الله وشعب إسرائيل على جبل سيناء - والذي تم تفصيله في سفر التثنية - على أن المعاناة ستلحق بمجتمع إسرائيل (وربما الأفراد) عندما يتخلون عن سبيل الله. بهذا المعنى، فالثواب والعقاب ليسا حلاً لمشكلة، إنه مجرد توضيح. وفي الواقع، إنه يخلق المزيد من المشاكل. إذا كانت التوراة تضمن الأجر للصالحين فلماذا يعاني بعض الصالحين؟كتاب أيوب :إن كتاب أيوب مخصص لهذه المشكلة. فقد اجتاحت المأساة حياة أيوب رغم بره وورعه. ويؤكد القريبون منه، لا بد أنه أخطأ ، لكن أيوب يؤكد براءته ويشكك في عدل الله وانصافه. في النهاية، يتحدث الله إلى أيوب من قلب زوبعة رافضًا تفسير أصدقائه والقريبين منه - وبالتالي يعترف بأن الأبرار يمكن أن يتألموا وتحيط بهم المأساة- و في الأخير يوبخ الله أيوب. ويتساءل الله كيف يمكن لأيوب أن يسأل سيد كل الخليقة. يناشد كتاب أيوب أسرار الكون كرد على مشكلة المعاناة. علما أن البشر ذوو العقول المحدودة ليس في استطاعتهم فهم النهج والطرق التي يعتمدها الله في تدبير الأمور.الأدب الحاخامي :تم توضيح توضيح هذه الإشكالية في الأدب الحاخامي. يقول الحاخام "ياني": "ليس في مقدورنا أن نشرح، سواء خير الأشرار أو معاناة الأبرار".وبالمثل ، يلاحظ الباحث المعاصر "ديفيد هارتمان" أن الأدب الحاخامي غالبًا ما يتجنب الحلول اللاهوتية ، ويركز بدلاً من ذلك على استجابة الإنسان للمعاناة. وهكذا ، عندما تعرض الحاخام "أكيفا" في القرن الأول للتعذيب في نهاية حياته ، فإنه لا يتساءل لماذا هو - رجل صالح - يعاني بشدة ، وبدلاً من ذلك يدرك أنه فرصة لتحقيق الوصية المنصوص عليها في صلاة "شيما" : أن تحب الله ، "من كل قلبك وبكل روحك وبكل قوتك."ومع ذلك ، كانت هناك شخصيات حاخامية سعت للاحتفاظ بالثواب والعقاب كتفسير للمعاناة. اقترح هؤلاء الحاخامات أن المكافأة والعقاب يتم إنزالها بحكمة - ولكن في العالم الآتي ، وليس في هذا العالم. لذلك عندما نرى الشخص الصالح يتألم ، فهذه ليست مشكلة. هو أو هي سيكافأ في الحياة القادمة. وبالمثل ، في العصور الوسطى ، قدم بعض "الكباليين" – نسبة للكبالا - فكرة التناسخ ، مما يشير إلى أن المرء قد يعاني من خطايا ارتكبت في حياة سابقة.مقاربات القرون الوسطى:في الواقع ، أعطى المتصوفة والفلاسفة في العصور الوسطى اهتمامًا كبيرًا لمشكلة المعاناة والشر. وقد حاول مفكرو العصور الوسطى التوفيق بين أربعة ادعاءات:- الله خير تمامًا ؛- الله كلي القدرة؛ - الله كلي المعرفة؛- الشر حقيقي. كما أشار "بايرون شيروين" (1)، أن معظم حلول العصور الوسطى لهذه المشكلة رفضت أو عدلت أحد هذه الادعاءات.------------------(1) كان الحاخام "بايرون لي شيروين" - Rabbi Byron Lee Sherwin - 18 1946- 2015) باحثًا ومؤلفًا يهوديًا لديه خبرة في اللاهوت والحوار بين الأديان والتصوف والأخلاق اليهودية.----------------------على سبيل المثال ، نفى "موسى بن ميمون" (2) أن الشر حقيقي. على حد قوله، الشرور "حرمان" ، أي مجرد نقص الخير. الأشياء التي تبدو شريرة هي نتيجة الحرمان من المعرفة والفضيلة البشرية. ويزيل هذا "الحل الفلسفي" الإله المحسن من مأزقه، لكنه على الأرجح لن يفعل الكثير لتهدئة المتألم والذي يعاني. ------------------ ......
#موقف
#اليهودية
#المعاناة
#والشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761946