الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : في العراق .. أيهما السائد الولاءات الوطنية أم الولاءات الطائفية ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب السائد في العراق منذ 2003 والى اليوم هو الولاءات الطائفية بدلا من الولاءات الوطنية , فهناك العديد من مقومات المواطنة غير معتمدة في العراق .ولتحقيق مبدأ المواطنة يجب التزام المقومات الآتية :- 1) المساواة وتكافؤ الفرص: لا يتحقق مفهوم المواطنة ومقوماتها الا بتساوي الجميع في اكتساب الحقوق واداء الواجبات تحت القانون الذي هو المرجع الوحيد في تحديد تلك الحقوق والواجبات .2) المشاركة في الحياة العامة : لا يكفي تكافؤ الفرص لتحقيق مبدأ المواطنة , لتتجلى المواطنة يجب على الحكومات توفير كامل الحرية للأفراد بممارساتهم الجماعية فيلاحظ في الدول القمعية انزواء الأفراد نحو الفردانية والابتعاد عن العمل الجماعي خوفا من بطش تلك الحكومات القمعية. ولا يتأتى استعداد المواطنين والمواطنات للمشاركة في الحياة العامة الا في ظل حرية الفكر والتعبير وحرية الانتماء السياسي والنقابي ...3) الولاء للوطن: ويعني ذلك ان الرابطة التي تجمع الوطن والفرد تسمو عن العلاقات الحزبية والعشائرية والقبلية ولا خضوع فيها الا لسيادة القانون, فعندما يرتبط المواطن بالوطن وجدانيا سيدرك المسؤولية التي على عاتقه وقيمة الواجبات التي عليه اداؤها والحقوق التي له حق اكتسابها .فالمواطنة تعني الفرد الذي يتمتع بعضوية بلد ما ويستحق بذلك ما ترتبه تللك العضوية من التزامات, وفي معناها السياسي تشير المواطنة الى الحقوق التي تكفلها الدولة لمن يحمل جنسيتها والالتزامات التي تفرضها عليه , او قد تعني مشاركة الفرد في امور وطنه وما يشعره بالانتماء اليه . ومن المنظور الاقتصادي الاجتماعي , يقصد بالمواطنة اشباع الحاجات الأساسية للأفراد بحيث لا تشغلهم هموم الذات عن امور الصالح العام .تعتبر ( المواطنة) احد مبادئ الدولة المدنية الديمقراطية, والمقصود بذلك ان الأفراد في المجتمع لا يعرفون بدينهم او مهنتهم او مالهم او اقليمهم او سلطتهم وانما يعرفون بشكل قانوني اجتماعي على انهم مواطنون أي اعضاء داخل المجتمع لهم حقوق وعليهم واجبات ويتساوون مع بعضهم فيها , فالدولة المدنية وحدها من يحافظ ويحمي كل اعضاء المجتمع بغض النظر عن طائفتهم ودينهم وانتماءهم القومي او الفكري .وتعرف المواطنة حسب دائرة المعارف البريطانية بأنها علاقة بين الفرد والدولة كما يحددها قانون تلك الدولة وبما تتضمنه تلك العلاقة من واجبات وحقوق في تلك الدولة ويتمثل دور المواطنة في التساوي بين الأفراد بغض النظر عن اللون او التوجه الديني.العناصر الأساسية للمواطنة : تتكون المواطنة من ثلاثة عناصر اساسية هي :1) العنصر المدني: ويتضمن الحرية الفردية وحرية التعبير والاعتقاد والايمان وحق التملك والحق في العدالة وتحقيق العنصر المدني في المواطنة في المؤسسات القضائية.2) العنصر السياسي : ويعني الحق في المشاركة في الحياة السياسية بوصف المواطن عنصرا فاعلا في السلطة السياسية من خلال البرلمان .3) العنصر الاجتماعي: ويعني تمتع المواطن بخدمات الرفاهية الاجتماعية واشباع حقوقه الاقتصادية والتي تتضمن التعليم وحسن الرعاية الصحية على سبيل المثال لا الحصر. ولهذا يقال عن كل كائن بشري انه يتمتع بالمواطنة اذا كان يتمتع بخصائص اجتماعية معينة لها معناها السياسي المعتد به قانونا مثل الحقوق والواجبات والالتزامات والحرية في اتخاذ القرارات التي تمثل شأنا يتصل بمصلحته الخاصة وفي المشاركة في المصالح العامة وكذلك المشاركة في المجتمع المدني ويصطلح على تسمية هذه المواطنة ( بالمواطنة الأساسية او الفعلية ) . وحينما نتحدث عن المواطنة كنظام حقوق وواجبات فهذا يعني ......
#العراق
#أيهما
#السائد
#الولاءات
#الوطنية
#الولاءات
#الطائفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692650
جواد بولس : الهوية بين اغواءات المصالح وتعدد الولاءات
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس مرّة اخرى أخفق بنيامين نتنياهو بتأليف حكومة على مقاساته، رغم جميع مراوغاته السياسية واستعداده لتقديم حتى نصف مدة رئاسة الحكومة لنفتالي بينت، زعيم حزب "يميناه" ، الذي بات يطمع برئاسة الحكومة القادمة من دون واسطة نتنياهو، ويناور من أجل تعزيز مواقع حزبه الانتخابية استعدادًا منه لمواجهة المعركة الانتخابية القادمة في حالة عدم التوصل الى تشكيلة حكومية تحظى بدعم الاغلبية من بين أعضاء الكنيست الحاليين. ومن الواضح أن المجتمع اليهودي يعيش في ظروف أزمة كبيرة، تعكس في الواقع، كما كتبت في الماضي، ملامح المتغيرات الاجتماعية والسياسية العميقة التي حدثت في السنوات الماضية وما زالت تتداعى فصولها متسارعةً داخل المجتمع اليهودي/الصهيوني/ المتدين في الدولة.ليس من الصعب أن نراهن اليوم على أن هذه الأزمة لن تنتهي قريبًا، وذلك بمنأى عما ستفضي اليه مساعي تركيب الحكومة الحالية أو نتائج المعركة الانتخابية القادمة؛ فاسرائيل اليهودية ذاهبة بمعسكريها لتخوض حربها الفاصلة في "أم المعارك"، ولتحسم أمرها، إما بانتصار دولة الحركة الصهيونية "البنغوريونية" وإما بهزيمة هذه أمام مملكة " الراب دروكمان" ومن معه من أمراء العرش وكهّان المذابح.لم تتركنا هذه الأزمة سالمين؛ فكلما احتدمت معالمها وجدنا أنفسنا، نحن المواطنين العرب، أمام جدران موصدة ، أو تائهين لا نصحو من حلم إلا لنغطس في كابوس قديم؛ ثم نفيق مجددًا لندرك أن أرضنا مرايا من زجاج هش، وخيولنا تطارد، هناك في قمم المستحيل، أشباحهم الخرافية؛ وأمانينا، التي شربناها في حكايات المطر، أصبحت سطورًا معلقات على صدر تاريخ أصم.كم سألنا ما العمل؟ وكم نادينا حي على الفلاح ! لقد حاولت أن أسهم، في مقالات سابقة، بطرح مجموعة من المقترحات/الأفكار التي وصفتها كاجتهادات شخصية خارجة عن المألوف، وذلك بعد أن يئست، مثل الكثيرين، من رغبة وقدرة الأحزاب والحركات والمؤسسات المدنية على تغيير واقعنا المؤلم وعلى مواجهة المخاطر التي تتربص وتعصف بمجتمعاتنا. وللأسف لم تلق جميع تلك المقترحات أي نوع من التفاعل، لا من قبل مؤسسات تلك الأحزاب ولا من قبل أي الجهات أو الأشخاص.قد تكون اجتهاداتي، بعين جميع أولئك غير المعنيين أصلًا بالتغيير، فاشلة، أو غير ملائمة أو غير واقعية، لكنني توقعت أن تُناقَش، ولو من باب تحريك الساكن، من قبل بعض المعنيين من أكاديميين ومثقفين، أو نشطاء اجتماعيين، أو خبراء متخصصين، أو متابعين يشكون من كثرة التحليلات وانعدام الحلول والاقتراحات. توقعت ذلك لأنني مؤمن بضرورة الشروع في التفكير ببناء مؤسسات اجتماعية وأطر سياسية جديدة ووضع تصورات خلاقة لوسائل نضال مستحدثة وقادرة على حماية مجتمعنا وانقاذه؛ فعندما ناديت لبناء "مجلس طواريء أعلى" أو لاقامة "اللجنة ضد الفاشية" أو "منتدى الحقوقيين العرب" أو "رابطة العلمانيين العرب" أو "منتدى الحقوق المدنية"، توخيت اقامة مجموعة أجسام متخصصة في ميادين مختلفة، كي تبدأ بالعمل من داخل المجتمع وتحاول تنظيمه واعادة ثقته بالنشاط السياسي وبضروة النضال الجماعي؛ وكي تحاول، كذلك، اختراق المجتمعات اليهودية وتجنيد من يروا انفسهم من داخلها كضحايا محتملة للنظام السياسي الفاشي المتشكل أمامنا وأمامهم.حاولت، من خلال بعض الأصدقاء، أن أفهم لماذا لم تتفاعل أية جهة أو مؤسسة أو حتى شخصية مع أي مقترح من جميع ما ذكرت، ولم نتوصل إلى نتائج قاطعة؛ بيد اننا حين استبعدنا الفكرة أن جميع تلك المؤسسات والأطر المقترحة لا تشكل، عند البعض على الاقل، تحديات جديرة بالمناقشة، توصلنا الى حقيقة مزعجة ومقلقة مفادها ان العن ......
#الهوية
#اغواءات
#المصالح
#وتعدد
#الولاءات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717887
ماجد احمد الزاملي : أركان الدولة الوطنية تُهددها الولاءات الفرعية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي ساهم الاحتلال الأمريكي في تغيير موازين القيادة داخل العراق بعد سقوط النظام، حيث أدى إلى بروز تيار الإسلام السياسي كقوة فاعلة في العراق، تزامناً مع فشل المشروع القومي ، وتَعثّر اليسار العراقي والعربي بشكل عام. فأصبح العراق تحت قيادة أحزاب إسلامية انعكس ذلك سلباً على الداخل السياسي العراقي، من حيث تعامل الحركات السياسية الطائفية مع بعضها بعضاً دون الاعتماد على النهج الديمقراطي في تَسيير عجلة العملية السياسية. دور العراق في المشروع الأمريكي فيما بعد الانسحاب حددته الأطراف الرئيسية في العملية السياسية ، ويتحدد ذلك من خلال المفاوضات بين الجانبين على أسس وطنية تسهم في تصحيح مسار العملية السياسية، وذلك بإلغاء المحاصصة الطائفية في تشكيل الحكومة الوطنية، وتفعيل دور المصالحة الوطنية، واستيعاب كافة الأطراف في بناء مركز الدولة، بالإضافة إلى عقد المؤتمرات الوطنية الفعالة مع الفصائل المعارضة والتي لم تتلطخ اياديهم بالدم العراقي ، ومحاولة دمجها في التشكيل الحكومي. كل ذلك من شأنه أن يدفع باتجاه بناء عراق قوي يستعيد مركزه وقوته الداخلية والإقليمية، وإفشال مؤامرات المشروع الأمريكي التي تسعى إلى إعادة المشروع من الخارج للتأثير فى الداخل العراقي، بعد استغلال الضعف الداخلي. تكمن ازمة الدولة في المنطقة بشكل عام وفي العراق بشكل خاص انها كانت نتيجة طبيعية للإستعمار الكولنيالي، فهي لم تكن نتاجا طبيعيا للبيئة المحلية ولا تعبيرا عن رغبات الجماعات السكانية المتنوعة او تمثيلاً طبقياً للمجتمع، بل انها كانت نتاجاً فوقياً. لقد أدركت النخب العراقية الحاكمة إنَّ برنامج الإصلاح المطلوب يعني إلغاء وجودها نفسه لصالح صعود نخبة جديدة، وبالتالي أنها عملية انتحار ووقفت بجميع الوسائل ضد برنامج الإصلاح الذي يشكل برنامج انقلاب على النظم المركزية واستبدالها بنظم تعددية.وبالتالي من المستحيل تجاوز المحاصصة الطائفية في الدولة ما دامت موجودة في الاحزاب نفسها. إذا كانت الاحزاب الاسلامية غير قادرة على تجاوز طائفيتها والتحول الى أحزاب اسلامية جامعة لكل الطوائف، فكيف يمكنها أن تجعل الدولة تتجاوز الطائفية, ومن أهم مهمات المثقفين العراقيين العمل على نشر الفكر الوطني الذي يدعو الى جعل الوطن ووحدته فوق كل إعتبار . فهذه الثقافة الوطنية وحدها القادرة على تحويل الاحزاب الطائفية الى أحزاب وطنية. وبالتالي إلغاء الطائفية من الدولة والمجتمع والثقافة. لو أخذنا كمثال، حالة عنفية معروفة، هي الحرب العالمية الثانية أواسط القرن الماضي، لوجدنا إن هذه الحرب اندلعت كتعبير عملي عن ثقافة العنف التي كانت سائدة حينذاك، من الحقد والعداء للآخر التي تراكمت في نفوس الاوربيين، خلال سنوات طويلة من المظالم الوطنية والطبقية. والذي يراجع النتاجات الثقافية السائدة في أوربا قبل اندلاع الحرب، يلاحظ بكل وضوح طغيان النصوص والخطابات التي تدعوا الى العنف وتبرر التضحية بالذات وقتل الآخر. أية حرب، دولية كانت أم حزبية أم طائفية، تقوم بتأثير مجموعة من القادة والمحاربين والمتطرفين. بل هي تقوم أولاً، وتتغذى وتبرر ديمومتها، بواسطة شبكة واسعة ومعقدة من القناعات والمواقف الثقافية والنفسية التي تمنح للمحاربين زخماً للتضحية بالنفس وللحقد على الخصوم وتبرير قتلهم. وهذه الشبكة الثقافية الواسعة، لا يمكن أبداً لحزب أو منظمة أو جهاز، وحده أن يصنعها، وفي فترة زمنية قصيرة، بل تشترك في صنع هذه القناعات والمواقف جهات ثقافية وسياسية ودينية متعددة ومختلفة وليس بينها أي تنسيق بل ربما هي مختلفة ومتصارعة، لكنها خلال فترة طويلة اشتركت من دون قصد وبأشكال مختلفة ب ......
#أركان
#الدولة
#الوطنية
ُهددها
#الولاءات
#الفرعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736020