الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الماهية والفلسفة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم : هنالك معلومة فلسفية تداولية تذهب الى ان الكليّة بالصفات والجوهر ليس هي محصلة مجموع صفات اجزائها. وان صفات الكل المستحدث من تجميع اجزائه لا يشترط به التعبير عن مجموع صفات اجزائه التكوينية له. وهذا يعطينا قاعدة صلبة مبدئية نعتمدها هي أن الماهية ليست ناتج مجموع صفات الافكار المجردة.كما أن تجريد الافكارالصفاتية حول الشيء لا يمنحه ماهيته.جون لوك والماهيةويذهب جون لوك في التماهي الفلسفي مع ارسطو" أن الافكار البسيطة الخاصة بالاحساس والتاويل الذاتي هي المصادر الاساسية لكل معرفة بشرية, وأنه لاشيء بمنجى عن التغيير الا الله خالقها, ويضرب مثلا لذلك ان العشب الذي يتغذاه الحيوان يصبح لحم ضأن يتغذاه الانسان, (1) فاللفظة الشيئية لا تعطي معناها الحقيقي المستقل في الدلالة لمعناها كونها الشيء ولغة التعبير عنه هما حالة من الصيرورة الدائمية المستمرة بالتغيير. كما يذهب جون لوك أن ماهية الشيء كجوهر هو ناتج صنع عملية تجميع افكار يختزنها الذهن ويتولاها التفكيربالتنسيق المنظم, لتصبح بعدئذ جوهرا أو ماهية. هنا لوك لا يعطينا صفة الجوهر هل هو مادي أم هو مثالي لعدم امكانية الاستدلال الحسي المدرك له منهجيا؟ جون لوك يدخلنا بالاشكالية هل الجوهر موجود في الشيء المدرك أم هوأفتراض غير حقيقي تنوب عنه معرفيا مدركات صفاته الخارجية؟ من منطلق مقبول من الناحية النظرية بسبب عدم المجانسة بين ماهية الشيء كجوهر اكتسب تجلياته الثابتة, عن الماهية التي هي تجميع الفكر في الذهن المجرد الذي يقوم لاحقا بتخليق ماهو متعيّن مدرك بوسائل من التجريد الفكري الذي يتمثل في اللغة كجوهر. نجد لزاما علينا تاكيد أن الصفات لا تنوب التعريف عن الماهية , وان تشكيلات الذهن التفكيرية التجريدية التصورية لغويا لا تصنع ماهيات يمكن ادراكها كمتعينات موجودية. التساؤل الذي يلازم الماهية أو الجوهر الذي هونتيجة تصنيع التفكير الذهني له حسب جون لوك هو هل يكون جوهرا ماهويا يمكننا ادراكه ماديا؟ بمعنى كيف يمكننا تمرير مفارقة أن ينتج عن ماهو فكري تجريدي ما هو مدرك كجوهرمادي؟ أي وهنا المفارقة هل بمستطاع الفكر خلق موجودات ذهنية يترتب عليها ادراكنا الحسّي لها بما تعبر عنه اللغة لتلك الموجودات ؟, وهذه مفارقة عويصة لا يمكن حلها بالكلمات ولا بتجريد اللغة. كون تعالق ماهو فيزيائي بما هو لافيزيائي منتج عنه حسب لوك معدوما بما لا قدرة معرفية متوفرة كيف يحدث مثل هذا التعالق التخليقي بينهما في حال تحققه فعلا بين ماهيتين غير متجانستين لا بالجوهر ولا بالصفات؟.لنتجنب الخوض في ماهية المادة غير العاقلة في استحالة تخليق الفكر لها كمادة تدرك بمواصفات مادية فتناقضهما المتضاد الصارخ بينها وبين الفكر التخليقي الذهني لا يمكن الموائمة بينهما ولا يتقبلان التسوية التلفيقية بينهما حينما نجعل من التفكير الذهني بماهية معدن مثل الحديد يكون شيئيا لموجود مادي مستحدث بالفكر المجرد ذهنيا...فماهية وخصائص الافكار التجريدية عاجزة عن خلق وايجاد مدركات عقلية لا يجانسها التجريد. وما ينتجه الفكر التجريدي يلزم وينتج عنه بالضرورة تجريد يجانسه وليس مادة تناقضه بالماهية والصفات. كما ان خاصية اللغة التجريدية تجعل من الافكار المعبّرة عن الاشياء فيزيائيا لا تتعدى قدرة توصيف الصفات الخارجية للشيء ويتعذرعلى اللغة والفكر تماما التنويه الى الماهية وخصائصها الذي اكتفت اللغة التعبير عن صفاته فقط.ماهية الانسان معطى أم مكتسب؟ اذن لنركزمناقشتنا على مفهوم ماهية الانسان الاكثر مرونة من حيث أن ماهية الانسان حسب اتفاق العديدين هي مجموع صفاته الخارجي ......
#الماهية
#والفلسفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690209
اتريس سعيد : الحرية ما بين الجوهر المفقود و الماهية المحدثة
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إن فرض الأفكار التي تدعوا إلى الحرية من وجهة نظر الآخرين هو إستعباد مقنع يحاول الإلتفاف على حرية الإنسان كما تكثر مظاهر الإستعباد هاته التي تجعل من شعارات الحرية الجوفاء أداة سلطوية تسعى إلى إنتاج الجسد الطيع كلما أبقينا على المبررات الكاذبة و لم نسقط الدواعي الشاذة حينما يتعلق الأمر بإقتحام الخصوصيات الذاتية المتعلقة بخيارات الإنسان الشخصية،إن الأحرار لا يستعبدون بني البشر, لطالما كانوا مستعدين من أجل التضحية في سبيل تحرير أولئك اللذين يشعرون بالظلم و الواقعون تحت نير الإستعباد واللذين يعانون من قسوة الإكراه ،أما العبيد الذين ينظرون إلى حالة العبودية على أنها حرية خالصة لطالما كانوا يسعون جاهدين إلى إخضاع الناس إلى سلطة القيود التي لا تعني سوى السعي إلى تكريس المزيد من العبودية في الواقع الإنساني في ظل هيمنة العبيد، طالما كانت الحرية التي تسعى إلى تجريد الإنسان من كرامته عبارة عن حرية زائفة تسعى إلى إغتيال المبادىء و القيم الكونية و الأخلاق الإنسانية العامة بل تسعى إلى قتل الإرادة الخلاقة و الوعي الفطري هذان العنصران اللذين يشكلان جوهر الذات الإنسانية المفعمة بروح الحرية الأصيلة في حدود الطبيعة،إن الحرية في مفهومها الإنساني النبيل تسقط قيمتها الأخلاقية النسبية في حالة السعي من أجل فرضها على الآخرين بالإكراه لأن الحرية في هذه الحالة تفقد جوهرها بمجرد تعارضها مع خيارات الإنسان الفردية و الجماعية حتى الإقناع و الحجاج المنطقي و رواسب التعليم الطبقي و التدوير الإجتماعي الأيديولوجي كلها من أساليب الهيمنة على حرية الإنسان و لا تخرج عن نطاق مظاهر الإستلاب التي تجعل من الإنسان كائنا يحيى في عالم يفتقد إلى مقومات الحرية، يعتبر ما أنتجه الغرب من المفاهيم المتعلقة بالحرية و حقوق الإنسان و الديمقراطية التي لا تعدوا كونها شعارات جوفاء تفتقد إلى المضمون الفعلي و المحتوى العملي على أرض الواقع لأن حقيقة الحرية كما يفهمها الغرب هي الإستمرار في إستعباد الضعفاء و إضعاف المستعبدين حتى لا يتسنى لهم الخلاص و الحفاظ على كل سبل القوة في يد المستعبدين (بكسر الباء) و بيع الأوهام المسمومة إلى الشعوب هذه الأوهام لطالما ظلت تشكل نوعا من اليوتوبيا الزائفة عن الفردوس الغربي المفقود الذي يخفي في أرض الواقع نوعا من ديستروبيا الحالكة التي تعكس حقيقة الجحيم القائم على الأرض، يقول إيمانويل كانت (لا أحد يستطيع إلزامي بطريقته كما هو يريد لأصبح فرحاً وسعيداً، كل منا يستطيع البحث عن سعادته وفرحه بطريقته التي يريد وكما يبدو له الطريق السليم، شرط أن لا ينسى حرية الآخرين وحقهم في الشيء ذاته).أمام هذا التصور المثالي الكانتي الذي يعكس إهتمام الفلسفة المثالية الألمانية و منظورها الصريح في المجاهرة بالدفاع عن الحرية الفردية في أسمى تجلياتها الإنسانية التي تزخر برفض قوة الإرغام و الإستناد على الحق في الإختيار من منطلق الوعي الذاتي المستقل ثم الإعتراف بحق الآخرين في فعل نفس الشيء ما دام هناك عدم التعارض بين تطلعات الأنا و الآخر، أما نيتشه فيعطي مفهوما أكثر جذرية في تعريف ماهية الحرية قائلا (الحرية هي الرغبة بأن نكون مسؤولين عن أنفسنا) هذا التصور الذي يعكس حالة الوعي بضرورة الإنعتاق الإنساني في أفق التحرر الشامل من الهيمنة الغاشمة و نظم الإستبداد المطلقة و السعي إلى الخروج من حالة الوصايا على الذات الفردية و المجتمعية و تحقيق الإستقلال المطلق الذي يتعارض مع كل مظاهر التدخلات الخارجية الجزافية التي تقحم الإنسان في زاوية الإكراه وباقي الأشكال النمطية السافرة التي تحاول المس بكيان الأنا المجرد عن ا ......
#الحرية
#الجوهر
#المفقود
#الماهية
#المحدثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706909
حسن عجمي : الكينونالوجيا فن بناء الهوية و الماهية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي الكينونالوجيا عِلم الكينونة الذي يدرس الكينونة علمياً من خلال تحليلها على أنها معادلة رياضية قابلة للاختبار. بالنسبة إلى الكينونالوجيا ، الكينونة معادلة رياضية فلسفية و علمية في آن مفادها التالي : الكينونة = قرارات معرفية و أخلاقية + إنتاج المعلومات و تبادلها. لكن القرارات المعرفية و الأخلاقية تُحدِّد الهوية (فمثلاً هوية الفرد تُعرَف من خلال فمُحدَّدة من قِبَل قراراته فسلوكياته التي اتخذها على ضوء قراراته) بينما إنتاج المعلومات و تبادلها يُحدِّدان الماهية (فمثلاً ماهية الشجرة مُحدَّدة من قِبَل ما تنتج و تتبادل من معلومات كإنتاجها لمعلومة أنها مصدر للأوكسجين). من هنا ، الكينونة = الهوية + الماهية. هذه المعادلة قابلة للاختبار فعلمية لأنه إن وُجِدت كينونة بلا هوية أو بلا ماهية فحينئذٍ هذه المعادلة كاذبة وبذلك من الممكن اختبارها. و لكن لا يوجد موجود فلا توجد كينونة بلا هوية أي بلا قرارات معرفية و أخلاقية (ككينونة الإنسان الذي لا يحيا سوى من خلال قراراته المعرفية و الأخلاقية) أو بلا ماهية أي بلا إنتاج معلومات و تبادلها (ككينونات الظواهر الطبيعية كالأشجار و الزهور التي تنتج معلومات و تتبادلها مع محيطها و ككينونة الإنسان أيضاً الذي يصوغ معلومات و يتبادلها مع محيطه الطبيعي والاجتماعي). لذلك معادلة الكينونة = الهوية (الكامنة في القرارات المعرفية و الأخلاقية ) + الماهية (الكامنة في إنتاج المعلومات و تبادلها ) صادقة. تنجح معادلة الكينونالوجيا في التمييز بين الكينونات المختلفة التي يمتلكها البشر رغم وحدة كينونتهم في اتخاذ القرارات المعرفية و الأخلاقية و إنتاج المعلومات و تبادلها. فبما أنَّ الكينونة = قرارات معرفية و أخلاقية + إنتاج المعلومات و تبادلها ، و البشر يتخذون قرارات معرفية و أخلاقية مختلفة و ينتجون و يتبادلون معلومات متباينة ، إذن يمتلك البشر كينونات مختلفة و متنوّعة من جراء اتخاذهم لقرارات معرفية و أخلاقية مختلفة و إنتاج و تبادل معلومات متباينة. من هنا ، تنجح معادلة الكينونالوجيا في التمييز بين كينونات البشر ما يمكّنها من اكتساب هذه الفضيلة المعرفية فيشير إلى صدقها. لكن رغم اختلاف كينونات البشر على النحو السابق ، كل أفراد البشرية يمتلكون كينونة جوهرية واحدة كامنة في اتخاذهم للقرارات المعرفية و الأخلاقية و إنتاج و تبادل المعلومات لأنَّ الكينونة ليست سوى اتخاذ تلك القرارات و إنتاج المعلومات و تبادلها. بكلامٍ آخر ، بما أنَّ الكينونة = قرارات معرفية و أخلاقية + إنتاج المعلومات و تبادلها ، و علماً بأنَّ كل البشر يتخذون تلك القرارات و ينتجون معلومات و يتبادلونها ، إذن كل البشر لديهم كينونة واحدة ألا و هي اتخاذ تلك القرارات وإنتاج المعلومات. هكذا تنجح معادلة الكينونالوجيا أيضاً في التعبير عن وحدة كينونات البشر في كينونة جوهرية واحدة تجمع فيما بينهم رغم اختلاف قراراتهم و معلوماتهم فاختلاف كينوناتهم الظاهرية. و نجاح معادلة الكينونالوجيا في التعبير عن وحدة البشر في كينونة جوهرية واحدة يؤسِّس للإنسانوية القائمة على احترام حقوق جميع أفراد البشرية كحق معاملة الجميع بمساواة و حق كل فرد في أن يكون حرّاً. و هذا لأنه إن كان كل البشر يمتلكون كينونة واحدة فلا بد حينئذٍ من معاملتهم بمساواة كتوزيع الحقوق بمساواة بين جميع أفراد البشرية و إلا ناقضنا أنَّ كل البشر يشكِّلون كينونة واحدة. من المنطلق نفسه ، تنجح معادلة الكينونالوجيا في التعبير عن وحدة كل الكائنات أي الموجودات و اختلافها في آن. فبما أنَّ الكينونة = قرارات م ......
#الكينونالوجيا
#بناء
#الهوية
#الماهية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729165
مراد العتميوي : الوجود و الماهية مدخلان أساسيان لحل إشكالية الهوية.
#الحوار_المتمدن
#مراد_العتميوي الوجود والماهية مدخلان أساسيان لفهم إشكال الهوية بإعتبارها مدخل اساسي للتغييريعد موضوع الهوية من بين أهم الإشكالات الفكرية التي تفرض نفسها على الذهن لما لها من أبعاد واقعية وأثر في مصير الذات الفردية والجماعية تبتعد في طرحها عن التجاذبات الإقتصادية وما يسعمل في هذا النسق الأخير من وسائل مشروعة وغير مشروعة في إطار معادلة السيطرة الإقتصادية بل قد تكون الرغبة في فرض الذات هو السبب الرئيسي في هذه المشكلات . وقد يكون الدافع إلى ذلك كامن في الفطرة الإنسانية . تلك الرغبة في الحياة وبناء شخصية قوية تتجاوز باقي الأشياء النابعة من عمق الإستلاب الهوياتي والفكري لإنقاذ الذات من خطر الإنقراض الماهوي ذالك وفق بنية تعتمد على نتائج علمية (التاريخ _الفزياء _الأنطروبولجيا .....) تفند الأطروحات اللاعلمية بإعتبارها آلية من آليات السيطرة الإديولوجية التي تفرض لا يقينيتها على الذات في محاولة إحتواء هذه الأخيرة ووضعها ضمن قالب إديولوجي معين نحو إنتاج فهم مغلوط للهوية، يبتعد في طرحه عن الواقع وخصوصية الذات داخل نطاق وثقافة متفردين باعتبارهما يحققان الوجود المادي للأفراد .هذا الإبتعاد اللذي يروض الذوات وفق تصور معنوي مغلوط يفقد فيه الأفراد وعيهم بذاتهم في مقابل تتحقق الشرط المادي وبالتالي: هل يمكن للوجود المادي وحده أن يحقق الوعي بالذات؟وكيف يمكن تحقيق هذا الوعي ؟ما ضرورة تحقق هذا الوعي ؟ وما العلاقة التي تجمع الهوية بالمجتمعات السياسية؟ضرورة تحقق الوعي (الوعي بالذات) : "انا أفكر إذن أنا موجود" هكذا تحدث ديكارت عندما بدأ في تحليله لطبيعة العلاقة التي تجمع الفكر بالوجود فلا يحقق الفرد وجوده المادي بدون تحقق الوجود الفكري فما أن يغيب هذا الشرط حتى ينعدم الوجود الذاتي ، إذا تأملنا مقولة ديكارت تلك نجد انه في طرحه الفلسفي يتضمن سنن معينة إحداها تتجلى في اسبقية الفكر عن الوجود أي تحقيق الوجود الفكري بمعزل عن الوجود المادي، تحقق هذا الوجود يجعل الفرد يتفاعل مع المحيط بكونه ذات مفكرة هذا التفاعل الذي يتم وفق منظومة فكرية تسمى عند ديكارت بالكوجيطو مما يجعل منه ذات واعية بنفسها، العلة في الأمر أنه هذا التصور الفكري ذاته يجعل من الوجود عنصر ثانوي مفعول به وليس بفاعل أي يجعل من العالم تصورات ذهنية تفهمها الذات عن طريق أليات عديدة من فهم وتحليل ... دون مساهمتها في بناء هذا الوعي بنفسها ( اي المعطيات ) منه نفترض انه من أجل تحقق عنصر الوعي يتطلب من الذات أن تحقق وجودها اعتمادا على ما سلف ، فهل حقا يحتل الوجود المادي هاته المكانة دون إعتباره مساهما وطرفا في المعادلة ؟ هل يمكن للوجود المادي أن يتحقق دون الفكري منه؟ ،أي هنا يمكننا ان نقلب التصور الديكارتي رأسا على عقب فتصبح المقولة الشهيرة كما التالي :"أنا موجود إذا ينبغي أن افكر " .هاته المعظلة بين الوجود المادي و المعنوي و اياهما يساهم في تكون الوعي لا يمكننا التطرق إلى معالجتهما دون أن ننظر إليه من الناحية الهيجلية الذي أعطى بعض الأدوار للوجود المادي كوسيلة مساهمة في تكون الماهية بتعبير أخر الهوية أي تفاعل الأنسان داخل محيط معين ينتج لنا ثقافة معينة ثابتة في جوهرها ( من اقتصاد فكر عادات ...) يميز الذوات ( فردية ،جماعية ) عن الأخرى ، ففهم هاته العلاقة يجعل من الفرد سخصا بما هو موجود و ذات بما هي ماهية يحقق وعيه عن طريق معرفة من هو ومن يكون ...؟ هاته الأسئلة كما حددها بول ريكور في كتابه الذات عينها كالآخر ، فعن طريقها نعي من نحن ومن نكون عبرها يمكننا معرفة ما نفعل و مايمكننا فعله إنطلاقا مما نحن عليه و ما ......
#الوجود
#الماهية
#مدخلان
#أساسيان
#إشكالية
#الهوية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740200