الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهند طلال الاخرس : الكوفية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس من وشاح أبيض وأسود يرتدى عادة حول الرقبة أو مع العقال على الرأس، أصبحت الكوفية الفلسطينية المرقطة رمزا وطنيا فلسطينيا ذو مدلول نضالي واسع وممتد، هذا عداك عن صيرورته كأحد الصور البصرية والمعالم الاساسية في تأكيد حضور الهوية الوطنية الفلسطينية وترسيخ وجودها. واصبحت تقوم مقام العلم الفلسطيني ان غاب ولم يحضر، حتى انها اصبحت تنافس العلم على تلك الرمزية في كثير من الاحوال. وهذا بالضبط ما حصل بعد حظر العلم الفلسطيني من قبل الاحتلال الاسرائيلي بعد حرب 1967 واحتلاله لبقية فلسطين.انتقلت الكوفية من كونها غطاء تقليدي للرأس اشتهر به العرب منذ قديم الزمان ومن ارث اصيل ولباس تقليدي الى ضرورة وطنية وتعبير حي عن ثقافة ونضال الشعب العربي الفلسطيني، وبحيث تجاوز استخدامها المنطقة العربية واكتسبت شعبية عالمية، واصبحت راية عالمية ترمز للتضامن مع الشعب الفلسطيني في نضاله ضد الاحتلال الاسرائيلي.وهنا بالذات تجلت التحولات الرمزية للكوفية ثقافيا وإنسانيا على مر السنين؛ فمن استخدامات الكوفية النابعة من طبيعية الظروف التي تفرضها طبيعة البيئة الحاضنة من تقلبات الطقس والمناخ إلى ظروف وجودية أكثر تعقيدا يتطلبها طبيعة الصراع على ارض فلسطين، كل ذلك بهدف مواجهة ثقافة الطمس والتغييب التي يمارسها اصحاب الخرافة وسارقي التاريخ -الاحتلال الاسرائيلي- في مواجهة اصحاب الارض والحق من الفلسطينيين.كل تلك المقدمة شكلت مجموعة من الاسباب والمسببات التي نجحت بتحويل الكوفية الفلسطينية من غطاء رأس تقليدي إلى رمز سياسي ووطني بامتياز؛ اذ تحول ارتداء الكوفية من محض غطاء للرأس منتشر في المناطق الريفية والبدوية في المشرق العربي إلى رمز للمقاومة السياسية وتعبيراً حياً عن الهوية النضالية، وهذا مرده في الاساس الى ثورة فلسطين (1936 - 1939) والتي لعب فيها الريف الفلسطيني دورا مهما، فقرر زعماء الثورة الفلسطينية لأسباب رمزية سياسية واجتماعية وميدانية توحيد لباس الرأس عند الفلسطينيين، فنادوا بلبس الكوفية والعقال لرجال فلسطين حتى يتعذر على سلطات الانتداب تمييز الثوار واعتقالهم. ففي 28/8/1938 بدأت الصحف الفلسطينية مستندة الى قرار قيادة الثورة الفلسطينية بالتعميم على الجماهير بإعتمار الكوفية وخلع الطربوش بشكل نهائي حتى شاع النداء القائل: "حطة وعقال بخمسة قروش.. والنذل لابس طربوش!"في تلك الفترة تنبه الفلسطينيون في ذروة الثورة الكبرى أن قوات الانتداب البريطاني تميز بين سكان المدن وبين سكان القرى؛ فكان البوليس البريطاني يقوم باعتقال لابسي الكوفية القادمين من قرى الريف الفلسطيني، وذلك لمعرفته بحقيقتهم الثورية وبأنهم مقاومين، فيما كان يتجنب لابسي الطربوش وهم من المدنيين. جريدة الجامعة الإسلامية كتبت يومها في 9 آذار 1936: "استمرار التفتيش واختصاص لابسي الكوفية" حيث توضح كيف يهاجم الجند المقاهي ويفتش لابسي الكوفية".وفي أواخر شهر آب من عام 1938 جاءت الخطوة الثورية التي ستغير المعادلة، حيث أصدر بعض القادة العسكريين من سكان القرى وعلى رأسهم الشهيد يوسف أبو درة بيانات وزعت في المدن الفلسطينية تأمر بنزع الطربوش واعتمار الكوفية والعقال بدلاً منها، لخلق حالة من المساواة الاجتماعية والثورية بين الفلسطينيين، وللتعمية والتمويه على قوات الانتداب البريطاني.وردا على مجابهة ومواجهة قرارات الثورة رد بعض الحكام العسكريين البريطانيين ببيانات أخرى تأمر بمنع اعتمار الكوفية، لكن الغلبة كانت للثورة الفلسطينية وقرار قيادتها، والذي ضمن الرصاص فصول بقائها واستمرارها كهوية وطنية وس ......
#الكوفية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730518
عائد زقوت : خطاب الرئيس بطعم ورائحة الكوفية
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت انعقدت الدورة السادسة والسبعون العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة والتي يُقدّم فيها كافة رؤساء دول العالم إحاطةً برؤيتهم وتطلّعاتهم تجاه دولهم ومواقفهم تجاه القضايا الاقليمية والدولية المختلفة، وكالمُعتاد استثمر الرئيس الفلسطيني محمود عباس هذه الاجتماعات كي يواجه المجتمع الدّولي بما عليه من واجبات لجهة الحقوق السياسية الفلسطينية حيث أنه لم يعترف حتى اللحظة بدولة فلسطين وفق قرار التقسيم 181 لعام 1947!!، وكذلك وفق اعتراف الجمعية العامة بدولة فلسطين على حدود 1967 كعضو مراقب في الأمم المتحدة، والتي يواجهها الاحتلال بصلَفه وتنكّره لها، وكذلك بعنجهيّته وتمرّده على القرارات الأُمميّة جميعها بما فيها القرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي، فقد كانت كلمة الرئيس بطعم الكوفية الفلسطينية ورائحتها والتي كانت رمزًا لنضال الشعب الفلسطيني وصموده وعدم رضوخه للاحتلال مهما كانت الصعوبات والتحديات أيًّا كان مصدرها ومكانها وزمانها منذ الثورة الفلسطينية 1936، ففي الوقت التي اعتقدت فيه دولة الاحتلال وراعِيَته الولايات المتحدة الأمريكية، أنه قد حان الوقت لاستقرار الشرق الأوسط وذلك باستسلام الفلسطينيين وقبولهم والأمة العربية بدولة الاحتلال كدولة يهودية، جاء خطاب الرئيس الذي يحمل روح التحدّي المستمد من رمز الكفاح الفلسطيني وموشحًا بوثيقة الطابو التي يحملها الملايين من الفلسطينيين، ليزلزل أوهام الاحتلال باعتقادهم أنّ الفلسطيني سيستمر في تقديم التنازلات إلى ما لا نهاية أو أن يقبل بالأمر الواقع، فجاء التحذير للعالم أجمع بأنّ الفلسطينيّين على استعداد لأنْ يُغّيروا قواعد اللعبة ويخلطوا أوراقها من جديد وعندها لن يجد الاحتلال موطئًا لقدٍم على أرض فلسطين التاريخية، ولكنَّ هذا الخطاب التحذيري جاء في وقت غايةً في التعقيد على الصعيد الداخلي الفلسطيني، فالنظام السياسي الفلسطيني في تراجع ولا بد له من وِقْفَةٍ جادّة حاسمة لمواجهة أعظم كارثة أحلّت بالفلسطينيّين بعد كارثة الاحتلال، ولكيْ يستثمر الفلسطينيّون مهلة العام التي أطلقها الرئيس في خطابه للاحتلال والمجتمع الدولي، ليكونوا مستعدين لكافّة المُتغيّرات والتحديّات وليواجهوا العالم بصوت واحد ورؤية موحدّة تكون محل توافق فلسطيني، وبعد مرور خمسة عشر عامًا من عمر الانقسام وما شهدته تللك السنين من محاولات لإنهاء الانقسام عبر التفاهمات والاتفاقات والوساطات العربية وغير العربية، والتي باءت جميعها بالفشل لأنها لم تعالج جذور المُعضلة الحقيقيّة، بل انصرفت جميع المحاولات لعلاج التداعيات الناجمة عن الانقسام، وكيف يُكْتبُ لها النجاح وقد تخطت الأسس والأبجديات التي انطلقت منها الثورة الفلسطينية، تحت ستار الشراكة وإعادة تفعيل المؤسسات الفلسطينية، فلقد بذل المتحاورون ووسطائهم جهدًا مُضنيًا في حواراتهم لتجاوز هذه المرحلة العَفنة من تاريخ شعبنا، وأيضًا قد سئِم الكُتّاب والسّاسة والمُنظّرون والباحثون من طرح الأفكار لما هو ممكن للخروج من المحنة الحالكة ولكن دون جدوى، وإذا ما أردنا طرح ما هو ممكن للخروج من هذه الحالة لا بدّ من تشخيص الأسباب الحقيقية لهذا الانقسام المُدمّر، إذ يتمثّل أولها في عدم اعتراف حركات الإسلام السياسي بشرعيّة ووحدانية تمثيل منظمة التحرير للشعب الفلسطيني وما لازمها من تشكيك دائم ومستمر في رموزها وقادتها، وأيضًا قدرة مؤسساتها على إدارة شؤون الفلسطينيين السياسيّة والحياتية، وثانيها الخلاف حول قيام دولة فلسطينية على حدود عام 67 على قاعدة الاعتراف المتبادل مع دولة الاحتلال وفق مُقررات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والإجماع العربي، وث ......
#خطاب
#الرئيس
#بطعم
#ورائحة
#الكوفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732592
عليان عليان : على هامش منع شرطة حماس ارتداء الكوفية الفلسطينية في الجامعات : برنامج -حماس- الاجتماعي مناقض لتقاليد حركات التحرر الوطني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان على هامش منع شرطة حماس ارتداء الكوفية الفلسطينية في الجامعات : برنامج "حماس" الاجتماعي مناقض لتقاليد حركات التحرر الوطنيأثار موضوع منع ارتداء الكوفية في جامعة الأزهر بقطاع غزة في 21 سبتنبر(أيلول ) الماضي ، ولجوء شرطة حماس إلى تأنيب وضرب الطلاب الذين يرتدونها في الحرم الجامعي واعتقالهم ، موجة سخط واستنكار من قبل مختلف الفصائل الفلسطينية ومن قبل مؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الأنسان ، كون هذا السلوك ينم عن عقلية فصائلية حاكمة تريد فرض برنامجها الاجتماعي عنوةً على الآخرين .واللافت للنظر أن حركة حماس التي اختارت اسماً رمزيا لكتائبها المقاومة منذ انطلاقتها ( كتائب عز الدين القسام ) تيمناً بقائد ثورة 1933 الفلسطينية، ابن مدينة جبلة السورية الشيخ عز الدين القسام ، تجاهلت حقيقة أن القسام أوعز في تلك الفترة لأبناء لشعب الفلسطيني بأن يضعوا الكوفية على رؤوسهم للتمويه، ولحماية المناضلين الفلسطينيين أثناء مطاردة قوات الانتداب البريطاني لهم ، وتجاهلت أيضاَ حقيقة أن الكوفية الفلسطينية بغض النظر عن لونها باتت رمزا لكل حركات التحرر في العالم ، ولا تخص حركة فتح أو كتلة الشبيبة الطلابية وحدهما .والأمور لم تتوقف على ارتداء الكوفية بل سبق وأن مارس رجال الشرطة اعتداء على الصحفية رواء مرشد في مطلع شهر مايو (أيار) الماضي بالضرب لعدم ارتدائها الحجاب وسبق لهم أن اعتقلوا مطلع عام 2020 كل من الصحفي أمية كحلوت بعد أن نشر بياناً عل الفيس انتقد فيه إجراءات حماس ضد مزارعي الدواجن ، والناشط صباح كاريبه لتنظيمه مؤتمر على الأنترنت ضد شركة للهاتف المحمول ، حيث تمت مصادرة هاتفه المحمول وحاسوبه المحمول قبل الافراج عنه بكفالة.هذا كله ناهيك عن الإجراءات التي تحد من دور المرأة ، منها التعميم الحكومي الذي يفرض على الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية القائمة على تنفيذ مشاريع تهتم بقضايا المرأة الفلسطينية، التنسيق المسبق مع وزارة شؤون المرأة قبل تنفيذ أي مشروع ، والتعميم القضائي السابق الصادر في فبراير ( شباط ) الماضي الذي يمنع النساء من السفر دون موافقة ولي أمر، مثل الزوج أو&#8237-;- &#8236-;-الأب ، الأمر الذي أثار احتجاجات كبيرة ، ما دفع رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي&#8236-;- إلى إعادة النظر في التعميم المذكور.&#8236-;-وحماس منذ أن تولت مقاليد السلطة في قطاع غزة عام 2007 تفاجئنا بين الحين والآخر بفرض مفردات برنامجها الاجتماعي المتعلق بالمرأة ، وبالعديد من تفاصيل الحياة اليومية التي تمس في الصميم قضايا الحريات والحقوق الفردية والمجتمعية ، إذ أنها لا تكتفي بمحاولة فرض برنامجها ، بل تمارس عبر أجهزتها الشرطية أساليب القمع دون أية رقابة قضائية .صحيح أن حماس تلعب دوراً مركزياً في المقاومة ، من خلال غرفة العمليات المشتركة والدور النضالي المتقدم لكتائب القسام ، وصحيح أن برنامج حماس يرفض اتفاقيات أوسلو ويؤكد على البديل المقاوم ، لكن تقتضي المصارحة والمكاشفة بين فرقاء الخندق المشترك في مواجهة الاحتلال ، إعلاء الصوت بأن هذا السلوك الأمني الحمساوي يضرب تماسك الجبهة الداخلية في القطاع ، ويؤثر على تماسك عملية التنسيق في غرفة العمليات المشتركة ، إذ كيف لفصيل أن يمارس دوره في هذه الغرفة وهو يرى أعضائه وأبناء شعه تنتهك أبسط حرياتهم الفردية ، هذا كله ( أولاً).وثانياً : أن هذا السلوك الأمني الحمساوي لا يمت بصلة لتقاليد حركات التحرر الوطني التي تفسح المجال للتعددية الفكرية والسياسية والتنظيمية ، وللحريات الفردية والسياسية على أرضية ب ......
#هامش
#شرطة
#حماس
#ارتداء
#الكوفية
#الفلسطينية
#الجامعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732625