الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : رقصات الفرح في كردستان وايران وافغانستان.. تهز عرش الملالي وطالبان
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين السلطات الإيرانية تغلق مدرسة بسبب رقص كردي مختلطأغلقت السلطات في إيران مدرسة ثانوية في مدينة مهاباد الكردية، بمحافظة أذربيجان الغربية، شمال غربي إيران، بسبب تنظيمها حفل رقص كردي تقليدي مختلط.وتقول السلطات إن قرار إغلاق المدرسة جاء عقب نشر مقطع الفيديو عبر مواقع التواصل، لتزامنه مع ذكرى وفاة علي بن أبي طالب، الإمام الأول لدى الشيعة وخليفة المسلمين الرابع، حيث إن مدينة مهاباد التي يقطنها حوالي 200 ألف، ذات أغلبية من أهل السنة الأكراد.ويُظهر المقطع القصير قيام بعض المعلمين والطلبة الأكراد بالرقص الشعبي جنبا إلى جنب مع الموسيقى الكردية التقليدية.وقال النائب عن مدينة أورمية بالبرلمان الإيراني، هادي بهاري، وهو أيضًا عضو في مجلس إدارة يشرف على المدارس في المحافظة، في تصريحات الجمعة، إنه "خلال جلسة البرلمان الأسبوع الماضي، تقرر إغلاق المدرسة وإلغاء ترخيصها نهائيا".هذا بينما قال ناشطون إن مقطع حفلة الرقص البسيطة انتشر في 21 رمضان وليس في 19 رمضان الذي يتزامن مع مقتل علي بن طالب.كما أكد إمام الجمعة في مهاباد، رجل الدين السني، عبد السلام إمامي، أن الحفل الراقص لم يكن في شهر رمضان أصلا، لكن يبدو أن هناك من نشر المقطع في 21 رمضان عمدا وبنية مبيتة"، حسب تعبيره.ومع ذلك، أعلنت السلطات القضائية والتعليمية في المنطقة عن إغلاق المدرسة وفتح تحقيق مع المعلمين الذين شاركوا في حفل الرقص.تحدي الرقصيأتي هذا بينما تواجه حكومة إيران بضغط من المتشددين ظاهرة " تحدي الرقص" بأغنية انتشرت في المدارس، حيث بدأ التلاميذ يرقصون على أنغامها ويبثون المقاطع عبر مواقع التواصل.واحتلت أغنية "جنتلمان" للمغني الإيراني الشاب، ساسان ح&#1740-;-در&#1740-;- &#1740-;-افته، المعروف فنيا بلقب "ساسي مانكن"، صدارة مواقع التواصل في إيران خلال الأشهر الماضية.وأصبحت مقاطع الفيديو جزءًا من ظاهرة أطلق عليها ناشطون بمواقع التواصل "تحدي الرقص" عبر الإنترنت حيث يتم بث مقاطع الأطفال في مدارس مختلفة في جميع أنحاء البلاد على أغنية "جنتلمان" التي أصدرها مانكن حديثًا.وطالب سياسيون متشددون الوزارة باتخاذ إجراءات حازمة لملاحقة التلاميذ الذين ينشرون مقاطع تحدي الرقص، حيث تلاحق السلطات الأمنية والقضائية حالياً العديد من الطلاب وبعض المعلمين الذين يرقصون في مقاطع الفيديو، لكن ليس من الواضح ما الذي سيتم اتهامهم به.نظرية المؤامرةوكان وزير التعليم الإيراني، محمد بطحائي، الذي استقال الخميس الماضي، قد أكد في تصريحات صحافية أن "العدو يحاول بطرق مختلفة إثارة القلق بين الناس، بما في ذلك نشر مقاطع الفيديو المزعجة التي نراها في الإنترنت".وأضاف "أنا متأكد من وجود نوع من المؤامرة السياسية وراء نشر هذه المقاطع المنحرفة في المدارس".ويعتقد محللون أن الجدل الأخير حول تداول مقاطع تحدي الرقص في المدارس، فضلاً عن إضرابات المعلمين العديدة للاحتجاج على انخفاض الأجور وتأخر دفع الراتب في جميع أنحاء البلاد، كانت السبب وراء استقالة وزير التربية والتعليم.فيديو.. رقصات الكرديات الجميلاتhttps://www.youtube.com/watch?v=IzOgSzRuOho********** إيرانيات يرقصن تضامناً مع المُعتقلة بسبب فيديوهات الرقص على "إنستغرام"رووداو - أربيلفي حملةٍ تضامنية مع الشابة الإيرانية، التي اعتقلتها السلطات الإيرانية – لأنها ترقص في ......
#رقصات
#الفرح
#كردستان
#وايران
#وافغانستان..
#الملالي
#وطالبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707614
فلاح أمين الرهيمي : خواطر تتحدث في وطني عن الفرح ؟
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي حينما تتسرب خيالات لم تكن محسوبة من الفرح إلى النفوس المكبوتة تحاصرها من كل جانب .. لكن لا بأس أين ملفات القلق المتربص الشهداء المنسيون خلف أسارير الضحكات، تتحدث عن شيء مبهم .. هل تقتحم البسمة الحزينة مجرى الدمع أو تنتفض الفرحة من خلف جدار الحزن لأدركنا أن الفرحة والحزن سيلتقيان بضحكة جرح أو في ملفات الشهداء المنسي خلف أسارير الضحكات أو في بسمة فم لكن هيهات .. هيهات فللجرح شفاه ليست كشفاه الفم .. ولمجرى الدمع روافد أخرى بين القلب وصحراء الهم. ولقافلة الحزن آلاف الحداؤون المحزونين وأصداء ملايين في وطني المنفيين في الخيام غرباء أين ما ذهبوا وأين ما رحلوا يعيشون بعيداً عن شرفات المنتفعين حيتان الفساد الإداري في أبراج المقتدرين سلبوا من العراقي ضميره بأبخس الأثمان بالرغم من أن الوطن لا يباع ولا يشترى استطاعوا أن يبتاعوا منه أغلى ما يملك الإنسان في الوجود (الوطن). أيها الإنسان العراقي الذي يحدق في بطون التاريخ، تبكون أو تبتسمون عندما يطوق الكرى عيونكم فتحلمون أو لا تحلمون وتبقى عيونكم تحدق إلى المجهول حين تغوص في قرارة المدى والذكريات وحين تستغرق فيما سيكون فيرتجف الألم والهم في قلوبكم ثم تحلق حكاية الماضي وأصداء السنين تكاد تستلهم فيهن المدى وتدرك المجهول ما بين زمان وزمان وتشرب الصدى الذي تسبح في رنينه الذكريات حتى تستحيل هذه الرؤيا شيئاً فشيئاً في عالمكم حقيقة الواقع نحو غد منطلقاً بلا حدود وعالماً بلا حواجز ولا فوارق طبقية ولا مظلومين ولا حيتان فساد إداري تسلب اللقمة من أفواه الجياع ولا مهربين عبر الحدود .. شيئاً فشيئاً بعد أن تبرأ الأرض من أوضارها وتغمر المحبة الناس وتمحى وثيقة الظلام وتطبق الدنيا على محنتها .. ويكبر الحب الذي يدخره الشعب. بعد أن تنتزع الأيدي من الأيدي مسامير الظلم والقيود .. فترى الأجيال في هيبتها وتطوف عيونكم في رحاب العالم الجميل. وتحلق بكم عبر المسافات إلى جزيرة الأمان للنور الذي يمسحها من الهوان ويسلم زورقكم وحبكم لها وتسلم جبهتكم للشمس ويشدكم شوق بدائي إلى الهجرة مثلما تهاجر الطيور أو كالفراشات التي تحلم بالبراعم ويسافر العبير مع النسائم. ......
#خواطر
#تتحدث
#وطني
#الفرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710108
رائد الحواري : من أدب الرسائل رسالة الفرح رسالة -أسامة الأشقر-
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري عندما وصلتني رسالة "أسامة الأشقر" فرحت بها وبمرسلها، فمن هو "رائد" لتخصه قامة بمكانة "أسامة" برسالة؟، هذه الخصوصية تكفي لتجعلني انتشي بها وبمرسلها، وأفتخر بأن أكون من الخاصة التي يهتم بها الأسرى. شكرا لك "أسامة"، وشكرا "لمنار" التي أكدت ما جاء في الحكمة: "خلف كل رحل عظيم امرأة" على هذه الفرحة التي منحتموها لي في وقت كنت بأمس الحاجة إلى هذا الفرح.أقدم رسالة الأسير "أسامة الأشقر" التي وصلتني بواسطة خطيبته "منار حلاوي" كما هي قبل التعقيب عليها:""بسم الله الرحمن الرحيم سلام يكسر زرد السلاسل ويحطم أسوار السجن وأحقاد السجان سلام عاطر بالزنبق من أحضان سهل الانتصارات المجيدة على الطغيان أيام انكسار الحضارة وعودة انتصارها وأيام بقائنا وحيدين رافعين شارة النصر القادم من بعيد، سلام معطر برائحة الشهادة والورد الجوري والزعتر البري والسماك من هذه الأرض المنجبة للأبطال والخيرات إليك أخي الحبيب الأستاذ رائد الحواري الذي أجل واحترم وأقدر تحياتي الصادقة الممزوجة بالشوق لكم وللقائكم الذي أراه قريبا لا محالة أخي العزيز أرجو الله تعالى أن تكون والأهل الكرام وكل أبناء شعبنا بألف ألف خير وصحة وعافية وأن تكون الأيام القادمة حافلة بالأخبار السعيدة بصدق أخي العزيز أنني وفي أحيان كثيرة أقف عاجزا ويحتار قلمي فأنا لا أرى فيما أكتبه إلا أمران الأول هو الرسالة التي أخاطب فيها أهلي وأحبتي ومناصرين قضيتنا وهي رسالة المناضلين من الشهداء والأسرى وهي رسالة لا بد لأحد ما أن يتكفل بحملها ونقلها لأصدقائنا في العالم من باب الدعم والمساندة والشكر والإقرار بالعرفان لهم على هذه الوقفات المشرفة، أما الأمر الثاني فهو الصدق فيما أكتب فهو نابع من قلب اكتوى كثيرا بهذه النار داخل هذه السجون فهو لا يعرف إلا أن يعبر عن نفسه ببعض الكلمات لمن يقدر ويحترم فهي تخرج هكذا كما هي، وأقرب الناس إلي شقيقة روحي تعلم جيد أنني لا أعود لما أكتب ولا أبيضه فهو يخرج كما هو وليس لدي أي قدرة على إعادة تحسينه أو الإضافة عليه أو الحذف منه، ربما أنتم ترون فيما أكتب أنه جميل ولكنني لا أرى في نفسي إلا حامل رسالة سامية يجب أن أقوم بإيصالها.بكل الأحوال أشكرك جدا ومن أعماق قلبي على كل ما كتبت فقد قرأته لي المنار وقد تأثرت به جدا وأنا بصدق أشكرك على كل كلمة كتبتها أو علقت بها على ما أكتب وأرجو الله تعالى أن يمكننا دوما من إيصال رسالة شعبنا لكل العالم.تحياتي الصادقة لك وللأهل الكرام ولكم كل المحبة والاحترام والتقدير وان شاء الله نلتقي وفلسطين ونحن أحرار."سأحاول التوقف عند مضمون الرسالة والشكل الذي جاءت به، لنرى كيف أن مرسلها يتوحد معها، بمعنى أنه رسالة خارجة من القلب وليس من العقل، يقول "أسامة الأشقر" في رسالته: "أما الأمر الثاني فهو الصدق فيما أكتب فهو نابع من قلب اكتوى كثيرا بهذه النار داخل هذه السجون فهو لا يعرف إلا أن يعبر عن نفسه ببعض الكلمات لمن يقدر ويحترم فهي تخرج هكذا كما هي" هذا الطرح يأخذنا إلى الشكل الذي قدمت به الرسالة، لنرى صدق ما قاله "أسامة الاشقر" من خلال الألفاظ التي استخدمها في رسالته.المقطع السابق فيه كم من أسماء الإشارة "فهو (مكرر ثلاث مرات)، هي، هذه، فهي، هكذا" وهذا يأخذنا إلى العقل الباطن للمرسل الذي بدا عليه (التعب) ـ وهذا انعكاس حالة الأسر وما تسببه من ألم وقسوة ـ فالتجأ الأسير إلى استخدم (كلمات) قليلة الحروف، مكتفيا بها. وإذا ما توقفنا عند فاتح الرسالة سنجد فيها مجموعة كلمات: "سلام، يكسر، السلاسل، أسوار، السجن، السجان، سلام (مكررة)، سهل، انكسار، الانتصا ......
#الرسائل
#رسالة
#الفرح
#رسالة
#-أسامة
#الأشقر-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713207
رائد الحواري : عناصر الفرح في -عبرت الطريق- عبد السلام عطاري
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري عناصر الفرح في "عبرت الطريق"عبد السلام عطاري"عَبرتُ الطّريقَ بلا زادٍ، عَبرتُهَا وليس لديّ غيرَ الذّكريات، تيممتُ صعيدًا طيبًّا بتُرابها؛ فالبئر عطشى، وفردْتُ الأرضَ سُجادةً للصّلاةِ، ورَميتُ جسدي تحتَ فيءِ الخرّوبة العجوز غفوتُ؛ غفوتُ، رأيتُهُم يقرأون قصائدَ للأمهات الصاعدات إلى السماء، عَبرتُ الطَّريقَ يا بلاد الطّريق، عَبرتُ بدعائِهنَّ من كُلِّ ضيق."عندما يأتي النص الأدبي حاملا لعناصر الفرح "المرأة/الأمهات، والطبيعية/بترابها/فالبئر/الأرض/السماء، وللكتابة/قصائد/يقرأون، ومقرونا بلمسة دينية: صعيدا طيبا، سجادة الصلاة، الصاعدات إلى السماء، بدعائهن، فإن هذا يُوصلنا إلى حالة حلول الشاعر فيما يكتب، وحل ما يكتبه فيه، فرغم حجم المقطع المتواضع إلا أنه خصب وثري، كما أنه يمتع المتلقي ويريحه، كحال أي مؤمن يلجأ إلى الله، كحال قارئ القرآن، وهذا ما يجعله مربحا للنفس/للقارئ، فالنص يكاد أن يكون مطلق البياض إذا ما استثنينا ألفاظ: "عطشى، ورميت، ضيق" علما بأن "عطشى، ضيق" متعلقة بما هو صوفي.نلاحظ أن الفيض الديني بدأ بعد "تيممت" وكأن تلاقي حرفي الميم فجرا الهاجس الديني في الشاعر، وهما من حول المقطع من حالة الألم/"بلا زاد/ ليس لدي" إلى حالة أخرى تتسم بالفرج والفرح. كما أن التكرار يأخذنا إلى حالة والوعي/الادراك، وإلى ما يحمله العقل الباطن للكاتب/للشاعر، فتكرار "عبرت" أربع مرات، ومرتين ل"غفوت، الطريق"، يؤكد على حالة التوحد بين النص الشاعر، فبدا وكأنه يتغنى بما جاء في النص.ونلاحظ خلو النص من ألفاظ المذكر، ـ إذا ما استثنينا "زاد" ـ واقتصاره على الألفاظ المؤنثة، وهذا يشير إلى انحياز الكاتب إلى الأنثى، وعلى أن نصاعة البياض وأثره الإيجابي عليه.كل هذا يقدمنا من حالة النشوة التي يمر بها الشاعر بعد أن تفجرت ينابيع القدس بمائها العذب، وأروت العطشى. النص منشور على صفحة الشاعر. ......
#عناصر
#الفرح
#-عبرت
#الطريق-
#السلام
#عطاري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716888
زياد جيوسي : ألوان الفرح والوطن في خمسة قصائد
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي في جولة ممتعة بين عدة دواوين هي مغناة الليلك ومرافئ الغيم وديوان تحت الإنجاز ، للشاعرة ذات الجذور الفلسطينية رفعة يونس، شعرت ان روحي تحلق في فضاءات العديد من النصوص التي قرأتها، فقد أثارت هذه النصوص بجماليتها وما احتوته من لوحات وصور وارتباط بالأرض والمكان اشراقة روحي وقلمي، فمن يجول في نصوص الشاعرة يجول في المكان والزمان والأرض والإنسان والحلم، وهذه بعض من سمات ابداعات الشاعرة وتحليق روحها، وجماليات الشعر هي التي تعيد القارئ للتحليق الروحي مع النصوص في كل مرة تشده لقراءتها من جديد، ففي نصها "نوّار الأرض" من ديوانها "مغناة الليلك"، رأيت الوطن حلم لا يتوقف، حلم ينبع "من رحمِ الأرضِ" من حيث تمتد الجذور من قلب الأرض، كما أسياف تقاوم المحتل، فيأتي شعبنا جيل بعد جيل "كفا للريح، قهرا للموت، مقصلة للعدى"، وأرواح الشهداء التي لم تزل تبحث عن مأوى في وطن حر، تنير كما "هالة الشمس"، تبتسم لـ "ثغر صغير، يناجي وعود السنابل"، ففي الوطن نبقى نحن "نوار الأرض" نغني في وجه المحتل "أنشودة الفجر"، وبالحجر المقاوم في وجه حراب الجند والأسلاك الشائكة نصدح "موال للندى"، ونطلق في السماء "نجوم تسطع في البال"، كي تكون مصباحا للأجيال الآتية "تشرق في الذاكرة"، وكأنهم يصرخون: نحن القادمون غدا "ربيع العمر"، نزرع في سهول الوطن "خضرة هذا الوقت"، آتون من بين أرض العرب "من بقعة الصمت"، لكي نكون في الوطن المحتل "عشبا يزهو"، ونروي للأحفاد القادمين "سفرا جديدا" نمتطي خيولا لها "صهيلا يدوي.. في أرجاء المدى". وفي نصها"دعنا" من ديوانها "مرافئ الغيم" نجد أن العنوان هو الكلمة المتلازمة في النص وهي طلب على صيغة التمني وليس الأمر، وفي الشطرات الخمسة الأولى يكون الطلب عبارة عن حلم جميل، التحليق فوق أجنحة الغيوم، قطف الأزهار والزنابق من أرداف الجبال بتشبيه ندر استخدامه بوصف سفوح الجبال، للوصول إلى إشراقة الأيام القادمة، لذا هو حلم يقظة تحلق فيه الشاعرة لأسباب تظهر في الخمسة شطرات التالية، حيث هناك جرح للعمر وسياط السنين وذكراها وندوب المواويل لحكاية نازفة، فالحلم الجميل الذي بدأت الشاعرة النص فيه كان رغبة للخروج من مرحلة زمنية سادها الكثير من الألم والتعب والمعاناة، لتنتقل بنا في الخماسية الثالثة الى الطلب من الآخر وإبداء الرغبة بوضوح، "دعنا.. نصفو"، وهذه اشارة أن الصفاء والهدوء شابه الكدر فأدى في الماضي إلى حكاية نازفة، فالصفاء وحده من يمكن أن يصل بالحلم إلى الفجر الذي يتجلى على وجه الربيع. لتختم الشاعرة نصها بحلم آخر لا يمكن أن يتحقق بدون المراحل السابقة: الحلم، الواقع والماضي، الرغبة بالمشاركة، للوصول للوحة التي تحلم بها في سبعة شطرات رسمت بها لوحتها الجميلة التي تصبو اليها، حيث تستخدم استعارات جميلة للتعبير مثل: نصير فراشا، ولم تقل نصير كالفراش، نضوع بأنفاسه وبعطر ضفائره فأصبح الحلم ربيعا مزهرا بالورود حيث تحلق الفراشات فوق الأزهار والورود، وبعد عدة تشابيه لغوية رائعة الجمال تصل الى الهدف النهائي: "رعشات للخدر، في موجات سنابله الغامرة"، فالسنابل قمة النضج للقمح وهي استمرارية الأمل وكما قال الشاعر محمود درويش: "وحبوب سنبلة تجف، ستملأ الوادي سنابل".وخلاصة الحديث ان الشاعرة وضعتنا بفضاء نص من عدة لوحات متلازمة لا يمكن أن نحلق بلوحة بدون اللوحات الأخرى، لوحات سادها الحلم والرغبة والماضي والأمل رسمتها بريشة لغوية متميزة بالتشابيه والوصف، فكأنها جعلتنا نستمع لرواية مكثفة لحكاية انسانية مرسومة بالحروف. وفي نصها في البعد من ديوانها تحت الإنجاز؛ نص آخر تحلق فيه الشاعرة رفعة ......
#ألوان
#الفرح
#والوطن
#خمسة
#قصائد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727700
شيرزاد همزاني : غير الفرح لا يلائم ليلاي
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني صدقتي وعدكِ سمرائتيأهلا بكِ في دنيايبحضوركِ أصبحت حياتي جنةًغابات عنبرٍ وكاسات رضابٍوينابيع مايبقدومكِ هرب الحزن بعيداًغير الفرح لا يلائم ليلايأني اهواكِ أقولهاوضحكتكِ أطيب ما سمعته أذنايمعاً نناقش أموراً عدةنتخالط كما الخمر في يد حوايلا أمل حديثكِتمنيت لو لا يفرقنا النومولا يفرقنا الوقت في اليوم والجايالى أن ألقاك سمرائتيسأحتفظ بحظنتكِ رقية سعدٍلأنجح عندما أخطو خطاي ......
#الفرح
#يلائم
#ليلاي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728622
علي الجنابي : الفَرحُ والسعادة
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي مَرت أيامٌ وأيامٌ, ومَزَّقَت نبالُ النّسيانِ والأوهامِ، نسيجَ لقائي وصديقتي النملة (دِلدِل) ذي الحجّة والأحلام، لولا وفائِها وإخلاصِها هيَ لمعاني الوفاءِ والوئام. فقد تَعَلَّقَتْ دلدلُ بكُمِّ ثوبي بإحكام، إذ أنا أشَذِّبُ أدغالاً مُتَسَلِّقَةً لورودٍ بيضاء كالحَمام، ثمّ تَزَلَّقَتْ دِلدلُ رُوَيداً شَطرَ صيوان أذني بِسَلام، كلّما تَحَلَّقَتْ سبابتي لحَكِّ حنكِي وصِيوانِي حكّاً بتمام، وما أرى الحَكَّ إلّا تعبيراً عن هَوَسِ مُتَعَلِّقٍ من أوهامٍ لأسقام، أو تدبيراً عن وجَسِ مُتَفَلِّقٍ من قادمِ الأيامِ.تَعَلَّقَتْ دلدلُ بِشُعيراتِ بَطنِ الصيوانِ، فتَأَلَّقَتْ بهَمسِ إلقاءِ السّلام : - السّلامُ عليكم سيدي يابدرَ التمام..-آه ! أإنّكِ لأنتِ دِلدل! صديقتي النملةُ؟ نعم إنّها الدِّلدلُ الشقيّةُ، كم أنا مشتاقٌ وبي لوعةٌ، ولكنَّ مثليَ لايُراعُ لهُ عُذرُ، ذاكَ أنهُ عُذرٌ مُقفِرٌ لاينبتُ في أرضهِ بَذر. قَبِّليني يا دلدلُ من أيمنِ خَدِّيَ، وإيّاكِ وقَرصَةٍ من غَدر؟-إيهٍ يا سيّدي، هل حقّاً تُسعَدُ بجلساتٍ معنا وما يدورُ من حديثٍ في رُحاها؟-نعم يُسعِدُني، بل ذاك هو لبُّ سَعادتي وصَداها. رُبَما حاديَ السّعدِ عندي يادِلدِلُ لا يَحدو مع حُداةٍ آخرينَ في حَداها، ورُبَما حدقةُ الرَّغدِ في عَينيَّ لاتَشدو إن عمى الألوانِ بلاها. فقد يَظُنُّ حُداةُ السّعدِ وهُداةُ الرّغد، أنّ إبنَ آدمَ :إن نَما في رخاءٍ أو نَجا من بلاءٍ. إن زَهى وتَمَطّى وإستراحَ بكبرياءٍ في نَديمٍ وتَرَف، أو لَهى وتَخَطّى واستباحَ بخُيلاءٍ كلَّ نَكيرٍ وقَرَف.إن فازَ وتَنَصَّبَ بمنصَبٍ، وإرتَقى صَدرَ رَجاحَةٍ وسُلطانٍ، أو حازَ وتَنَقَّبَ بمَنقَبٍ، وإنتقى دُررَ فصاحَةٍ وبيان.إن أوتيَ من أموَالٍ وأزواجٍ وبنينٍ، أو أُفتيَ حين أهوالٍ وأمواجٍ وأنين.أنَّهُ في زهوِ سعادةٍ حَلَّ وبان! وإنَّما ذلكَ غَزْلٌ لفَرَحٍ آن، فظَنَّهُ غَزْلَ سَعادةٍ كان!وإنَّما هُو عن حُدَقةِ سعادةِ الرّوحِ جانٌّ، وإنّما الفرحُ والسّعادةُ ضِدّان..فالفَرحُ سَرابٌ ودُنو بقِيعان، والسّعادةُ سَحابٌ وسُموّ في العَنَان. فكَلَّما غارَ في سَرابِ القيعانِ، توارى عن سَحابِ العَنَانِ.الفَرحُ هَباءٌ جَسَديٌّ آنيّ ومُتَرَجرِجٌ في المَكان، والسّعادةُ بَهاءٌ حِسيّ أبَدِيٌّ غيرٌ مُتَدَرِجٌ في الزَّمان. الفرحُ جانِحٌ للقَطْفِ ويَستَمنِي القَطفَ بالبَنان، السَّعادةُ مانحٌ للعَطْفِ وتَستَغني العَطفَ بالحَنان.الفَرحُ والسّعادةُ هُما نِدّانِ لا يَتَحادّانِ ولا يَتَحدّانِ.ألا وإنّ للسعادةِ يادلدلُ حَدَقَةٌ، من الرّوحِ مُنفَلِقةٌ..ألا وإنّها تَضيقُ في بريقِ جاهٍ مُخِلٍّ مُقَلَّدِ، وتَقصُرُ في سحيقِ مَالٍ مُذلٍ مُلحِدِ.ألا وإنّها تَستَفيقُ و تَبصُرُ:في مَغربٍ إذا سَجَى وفي مَشرقٍ إذا رَجَى، وفي نَبَضاتِ غيمةٍ تَتَمَلَّأ بثوبِ أحرامِها مُلَبِّيَةً ومُتَلَبدِة.في خُدودِ شَمسٍ ذهبيةٍ وفي قُدودِ قَمرٍ حَليبيةٍ، وفي لَمَضَاتِ نجومٍ تَتَلألأ مُمَجَّدَةً مُتهجِّدة.في بِحارٍ زَرقاءَ وفي قِفارِ صِماءَ، وفي وَمضاتِ ثمارٍ تَتَعَالى وزهورٍ تَتَأَلَّى بعطرِها فَوّاحَةً مُتَمَدِّدة.في حِافلةٍ من نَحلٍ و في "قافلةٍ من نَملٍ"، وفي نَظَراتِ فَرخةٍ لرَحَماتِ أمِّها مُفتَقِدَةً مُتَفَقِّدة.في تَحايلٍ لطاووس وفي تمايلٍ لجاموس، وفي تَغَنُّجِاتِ لَبوةٍ بينَ ذَراعي بعلِها مُداعِبَةً مُتودِّدة.في صَمَمٍ لحَصىً غَافيةٍ وفي لَمَمٍ لهَ ......
#الفَرحُ
#والسعادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729049
نهاد ابو غوش : يليق بنا الفرح كما تليق بنا الحرية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش يليق بنا الفرح كما تليق بنا الحريةاستحوذت قضية الأسرى الفلسطينيين الستة الذين تحرروا من سجن جلبوع الإسرائيلي في مدينة بيسان المحتلة، وهو السسجن الأكثر منعة وتحصينا ليس في فلسطين فقط بل في الشرق الأوسط، على اهتمام واسع جدا في الأوساط الشعبية والرسمية ولدى النخب والمثقفين ووسائل الإعلام كما لدى عدد كبير من الفنانين والرسامين وكتاب الأعمدة والتحليلات السياسية، كما في ساعات البث الفضائي والإذاعي في وسائل الإعلام العربية والعبرية والعالمية، الصديقة والعدوة والمحايدة على السواء. حظيت القضية بكثير من الشروح والتفسيرات والتكهنات، عن سبل التحضير لهذه العملية الخارقة، وكيفية التكتم عليها، وطرحت أسئلة صعبة حول احتمال تلقي أبطال العملية لمساعدات من الخارج، وهل نجحوا في الوصول إلى مكان آمن، وهل يمكن للسلطة الفلسطينية والتنسيق الأمني أن يشي بهم ويساعد سلطات الاحتلال على الوصول إليهم، وهي اسئلة أثيرت حول الدول العربية التي يمكن ان يصلوا إليها لا سيما وأن مكان السجن في منطقة بيسان لا يبعد سوى 14 كيلومترا عن الحدود الفلسطينية الأردنية، وبضع عشرات الكيلومترات عن كل من الحدود السورية واللبنانية عن فلسطين، وأن الوقت الذي انقضى بين تنفيذ الهروب واكتشاف العملية ( 3 ساعات) يكفي لبلوغ اي نقطة حدودية بما في ذلك السواحل الفلسطينية الشمالية قرب الناقورة المتاخمة لسواحل جنوب لبنان.ترافق الإعجاب بمأثرة الأسرى الست الذين اجترحوا معجزة حقيقية تشبه الأفلام والمعجزات، بالخوف عليهم وعلى مصيرهم خصوصا وأن مساحة فلسطين الصغيرة هي تحت السيطرة المطلقة لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي يمكنها اقتحام اي مكان ، أو قصفه وتدميره إذا كان الاقتحام محفوفا بالمخاطر كما هي حال قطاع غزة، ولعل ما ضاعف الإعجاب بالأسرى هو الظرف السياسي السيء الذي طغت على مشهده مجموعة من التطورات السلبية الداخلية في العلاقات الوطنية، وقمع المعارضين، واستئناف الاتصالات الفلسطينية الإسرائيلية على قضايا معيشية واقتصادية بمعزل عن الهموم السياسية الرئيسية.كما زاد من هذا الإعجاب معرفة كثير من الأسرى المحررين بظروف هذا السجن المنيع المخصص لقيادات الأسرى وذوي الأحكام العالية جدا ولمن تصنفهم السلطات الإسرائيلية بأنهم شديدي الخطورة، كما أسهبت المصادر الأمنية والإعلامية الإسرائيلية في وصف تحصينات السجن وصعوبة اختراقه، علما بأن محاولة سابقة للهروب منه باءت بالفشل.من الواضح أن الأسرى الستة تمتعوا بأعصاب حديدية، وقدرة عالية جدا على التخطيط، وذكاء متميز تمكن من اختراق منظومة الأمن الإسرايئلية في واحدة من نقاط قوتها المدعاة، كما احتفظ أبطال العملية بالسرية والتكتم المطلق حتى عن أقرب اقربائهم، شقوا طريقهم البطولي الصعب والأسطوري نحو الحرية متحدّين أعتى ادوات القمع والبطش والأسلحة المتقدمة الذكية، وأدوات الرقابة البرية والجوية، والتكنولوجيا والطيارات المسيرة، والكلاب البوليسية، وكل ما راكمته دولة الاحتلال الإسرائيلي من خبرات وتجارب في محاولاتها للسيطرة على الشعب الفلسطيني وإخضاعه، وبحسب ما اتيح من مصادر ومعلومات فقد حفر الأسرى نفقهم للحرية بأدوات بسيطة مثل الملاعق والأنصال وربما المسامير، واستغلوا هندسة السجن (المفارقة أنها منشورة من باب غطرسة الإسرائيليين وتباهيهم بقوتهم) ووجود فراغات اسفل المبنى، وقاموا بحسابات دقيقة مكنتهم من حفر النفق الذي يبلغ طوله 25 مترا خلال عام كامل.كل هذه البطولات الظاهرة والحقائق الدامغة لم تمنع هواة نظرية المؤامرة من تلفيق روايات واحتمالات وفرضيات لا يجمعها جامع سوى اتفاقها بأ ......
#يليق
#الفرح
#تليق
#الحرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730779
حميدة العربي : الفرح هو الأساس.. والحزن نتيجة طارئة
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي منذ البدء كان الفرح هو الأساس، حيث يولد الإنسان خامة خالية من المشاكل والعقد والاحزان، وبالإمكان أن ندرك بأن الإنسان الأول كان يستمتع ويفرح بكل تفاصيل حياته اليومية البسيطة مثل العثور على الطعام والمكان المريح وإشباع رغباته المادية والحسية وربما شروق الشمس وهطول الأمطار وتفتح الزهور ونمو النباتات وغيرها من نشاطات الطبيعة الجميلة والاكتشافات الجديدة ولم تتولد لديه مشاعر الحزن إلا بعد أحداث سببت له الخسائر والفقدان.. لكن، فيما بعد، ونتيجة للتربية والبيئة وما يمر به الفرد والمجتمع من ظروف وأحداث وصعوبات ازداد الحزن وطغى على حياة الكثير من المجتمعات وتضاءل الفرح وقلت مساحته في حياة الفرد والمجتمع.. فبدأ الإنسان بالبحث عن أوقات للراحة والفرح وطرق للاستجمام واستعادة النشاط، البدني والنفسي، ليواصل السعي والإنتاج. ولأن الفرح ليس شيئاً معلباً يحصل عليه بعض الناس ولا يتوفر لغيرهم، بل هو حالة شعورية يمكن أن يخلقها الإنسان، الفرد، حين ينتهز أية فرصة ليجعل منها فرحاً وبالتالي يصبح الفرح سمة المجتمع، وللمساهمة في تحقيق ذلك تضع الدول، المتقدمة، خططاً وبرامج طويلة الأمد لإسعاد الناس والتخفيف عنهم فتنشأ المرافق السياحية والثقافية والترفيهية وتقدم التسهيلات ومحفزات المشاركة بتسهيل السفر وتشجيع الاحتفالات والكرنفالات الشعبية وابتكار المناسبات المفرحة والمسابقات بأنواعها وتمنح العاملين إجازات إجبارية للتمتع بأوقاتهم وهواياتهم.. فينمو الإنسان ويكبر متعوداً على الفرح والاحتفال والمشاركة، يرى الجميع مشاركين، لا شيء مقصور على عمر معين أو فئة دون أخرى، العائلة تربي أطفالها على التفاؤل والانفتاح على الحياة لكي يصبحوا عناصر فاعلة ومؤثرة بإمكانها أن تحقق النجاح على الصعيد الشخصي والعام، عكس ما يسود في مجتمعنا حيث المحاذير كثيرة والعوائق عديدة والطريق عكرة معتمة.. في حين إن الفرح من سماته النور والبهجة والالوان.. ومن علاماته الضحك والحيوية والانطلاق، والناس عندنا، مهما كانت ظروفهم، يتمنون الفرح وينتظرون قدومه وحين يطل عليهم يستعيذون منه ويخافون قوته وسريانه لذا يمارسونه باختصار وعلى استحياء.. ثم ينسونه ويتجاهلون ذكراه فورا بل ينسبون له سبب أحزانهم واتراحهم اللاحقة. يعتقدون، الى حد الإيمان، إن الفرحة الكبيرة تخفي وراءها حزن عظيم والضحكة القوية، المجلجلة، ستجلب لهم النحس لذا يشعرون، دائمآ، بالندم على ضحكة أطلقوها عفواً أو فرحة عاشوها، صدفة….. يا ترى، من علّم الناس إن الفرح زائل والحزن ثابت؟ من سمح للنفس أن تنجر وراء ما يؤلمها وتهرب مما يريحها؟ البيئة المنغلقة والناس المعبأون بالخرافات ومشاعر الخوف من المجهول والحسد توارثوا أفكاراً ومعلومات وعادات تمجد الحزن وتستخف بالفرح، فأطلقوا شعارات تؤكد ذلك وحكايات وأمثال متوارثة تُزرع في أذهان الصغار والبسطاء منها ( الحزن حالة مقدسة والفرح أمر سطحي ) و ( لا تمشي ورا اللي يضحكك..أمشي ورا اللي يبكيك ). مثلاً، نرى المرأة تتفنن في إظهار حزنها وإطالة زمنه وكأنه أحد المبادئ الاساسية في الحياة والناس حولها يشجعونها ويمتدحون إبداعها في إيذاء نفسها بالحزن والكرب والكآبة.. لكنها تخجل من التعبير عن فرحها بحرية، تمارسه بمجاملة وتردد وكأنها مجبرة ولو تجرأت وانطلقت بفرحتها خارج المألوف، صارت متهمة بالرعونة والتهور وعدم الانضباط. أما وضع الرجل فلا يختلف كثيرا سوى إن لديه الحرية الكافية للخروج من شرنقة الحزن بأسرع وقت وبأية طريقة تناسبه دون استنكار أو نقد أو لوم من أحد، لكنه، وبسبب الثقافة الاجتماعية الرافضة للفرح، لا يستغل الحرية، المتوفرة له، لكي يفرح ......
#الفرح
#الأساس..
#والحزن
#نتيجة
#طارئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733937
جواد بولس : من يعيد الفرح والأمان لفضاءاتنا العامة؟
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس أقامت، في الخامس من الشهر الجاري، جمعية "انغام للموسيقى" و"الفرقة الماسية النصراوية"، حفلًا تكريميًا للموسيقار الخالد بليغ حمدي، وذلك على مسرح مدرسة "راهبات مار يوسف" في مدينة الناصرة. كان مشهد السيارات التي ملأت ساحات المدرسة مبشّرًا بعدد الحضور الكبير، الذي تجاوز عدده الستمائة شخص، كما علمت لاحقًا. دخلنا القاعة الرحبة مباشرة عندما شرعت الفرقة تعزف. لوهلة قد تتخيل انك في احدى المسارح " الاجنبية " الراقية ؛ فالصمت في القاعة جارح وطغيانه يشي بشغف الحاضرين باجتراع الموسيقى الأصيلة. جلس العازفون، وكلّهم ابناء البلد، على المسرح، وتحتهم قليل من ريح. كانوا يحتضون آلاتهم برفق العشاق، وامامهم كان ينتصب، كسهم، المايسترو كميل شجراوي الذي ما أن رفع قوس كمانه وحطّه، بما يشبه الغضب، على خاصرة الوتر، بدأت رحلة الفرقة على طريق النحل، وأخذتنا والسعادة، مع باقة من اغاني الكبار ، ام كلثوم ، وردة، صباح، ميادة الحناوي، عبد الحليم، نحو المدى البعيد، فأمضينا بضع ليلة مع تناهيد ماض جميل وبقايا من نور كنا قد افتقدناه. كان تكريم واحد من اعمدة الموسيقى العربية لائقًا ومشرفًا، فألحانه عزفت بحرفية لافتة وقد زادها صوت ابنة قرية الرامة، الرائعة رنا حنا-جبران، شجنًا وطربًا، ثم "عَشّقها" صوت الشاب الوسيم، ابن قرية ترشيحا، شادي دكور، بقطع من عذوبة وورد. لقد توالت فقرات الحفل كسكب رقيق من عسل، فطارت ساعة ونصف من زمن ليس كالزمن، حتى انتهينا على وجع وما زال فينا "الغليل لظًى، والوجد محتدمًا، والشوق ظمآنا".لست ناقدًا موسيقيًا، ولا اكتب من هذا الباب؛ لكنني اعترف، انني كلّما أشارك في مثل هذه المناسبات أصاب بنوبة من فرح وزهو؛ لا لما نسمع من طرب اصيل ونشاهد من أبداع محلي مبهر وحسب؛ بل لانني، وكثيرون مثلي، نعتبر هذه النشاطات الفنية ومثيلاتها جزءًا من معارك مجتمعنا على فضاءاته العامة وتعزيزًا لانتشار الثقافة الحرّة فيه ولدور الابداع في بناء الحصانة الجماهيرية واشاعة التعددية الفكرية والثقافية بين ظهرانيه.كم كنت أتمنى أن يتعرّف العالم على ما ينتجه المواطنون العرب في اسرائيل من أعمال ثقافية وفنية ابداعية مختلفة؛ ومن الواضح ان هذا المقال لن يتسع لذكر قوائم المغنين البارزين والفنانين والمبدعين واسماء الفرق الغنائية والمسرحية الجادة وما يقدمونه من انتاج فني سنوي مرموق؛ وهم يفعلون ذلك بالرغم من ضيق الهوامش المتاحة لمعظمهم وبالرغم من انحسار عدد المنصات والمواقع العامة التي يستطيعون عرض انتاجاتهم عليها، ومحاربتهم ومنع عروض بعضهم في كثير من البلدات كما حصل في الماضي وكما قرأنا مؤخرًا.تتداعى الأحداث في مدننا وقرانا بسرعة جنونية وبتواتر متصاعد من يوم إلى يوم؛ ويكاد المواطن العادي لا يعيرها من اهتمامه إلا لحظات عابرة، رغم انها تؤدي، من خلال تراكمها الضاغط والعفوي، إلى تزايد مشاعر الاغتراب الاجتماعي والخوف بين الناس والى ابتعادهم عن الحيزات العامة ولجوئهم إلى ملاذات ضيّقة، قد يكون أهمها "البيت" أو ما ينوب عنه من بدائل وهمية يحسبها المواطن "حصونًا" تؤمن للمهدّدين منهم وللخائفين حماية، في واقع خسرت فيه المجتمعات المحلّية معظم مظلاتها الواقية وفقدت كوابحها القيمية والسلطوية والقيادية.وليس من الصعب على الباحثين الجدّيين في علوم الاجتماع والسياسة الرجوع إلى بدايات التحوّلات/الانهيارات الكبيرة التي أصابت مجتمعاتنا المحلّية، والكشف عن العوامل الحقيقية التي أدت إلى تدهورها ووصلوها، كما هو الحال في أيامنا، الى حافة الهاوية؛ لكننا، كمجتمع مأزوم ومفجوع، يجب أن نقرّ بأننا لن ننجح في مواجهة وا ......
#يعيد
#الفرح
#والأمان
#لفضاءاتنا
#العامة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737462
زياد جيوسي : الفرح الهارب في طقوس التذكر المحرم
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي القصة كفن سردي كانت وما زالت تشدني بقوة من بين صنوف الأدب التي اهتم بها: القصة والرواية والشعر، وحين أهداني القاص د. أسامة المجالي مجموعته القصصية "طقوس التذكر المحرم" شكرته ولفت نظري العنوان الفرعي للمجموعة "ذاكرة المكان.. قصص وحكايا"، والحكايا شكل من أشكال القصة، والصديق العزيز د. اسامة أمين المجالي كاتب تابعت كتاباته منذ بدايات عام 2000م إن لم تخني الذاكرة، ولفتت نظري نصوصه السردية التي كانت تنشر عبر المجموعات البريدية قبل المنتديات وقبل وسائل التواصل الإجتماعي، فربطنا القلم بعلاقة طيبة حتى التقيته شخصيا في عمَّان في عام 2008م وتواصلت علاقتنا مع قلة اللقاءات بسبب طبيعة عمله كطبيب وبحكم سفري المستمر. المجموعة والتي صدرت عن دار أزمنة في عمَّان في منتصف عام 2021م وأهداها بإهداء موجه يرتبط بالنصوص والفكرة فيها بالقول: "إلى أبي وأمي حراس الذاكرة وإلى أولادي زيد وقيس وشذا وحسان إمتداد هذه الذاكرة"، وقدم لها د. حكمت النوايسة والتي أكد فيها منذ البداية أن المجموعة قصصية بالقول: "تأتي هذه المجموعة القصصية.."، علما أنها صنفت بكلمة بالكاد ترى بأعلى صفحة الغلاف الداخلية بكلمة "نصوص"، وهي تتكون من 126 صفحة من القطع المتوسط وثلاثين نصا سرديا، ولوحة غلاف طغى عليها اللون البني بتدرجاته لإمرأة مسدولة الشعر وتلف حول جبينها قطعة من القماش تصل لتغطية عينيها وهي في حالة من التفكير أو التذكر، والمجموعة أخذت اسمها من النص القصصي الأول والذي تجري فيه احداث استذكار لهزيمة حزيران 1967م، فهل هذا التذكر لما جرى هو المحرم؟ وهل المطلوب كما في لوحة الغلاف أن نغمض أعيننا على جرحنا ولا نتذكر؟ هذا ما سنراه في جولة بين النصوص التي تراوحت بين الحكاية وبين القصة مع الفارق الفني بينهما والتي تراوحت في القصص بين ألم الوطن وبين ألم المواطن . ألم الوطن: وهذه القصص تحدثت عن ألم الوطن وذاكرته، وهذا ما تجلى في النص الأول "طقوس التذكر المحرم" حيث استعاد هزيمة حزيران 1967م من خلال الطبيب الذي يضع على الوصفات للأدوية عبارة 5 حزيران متجاهلا الترتيب الرقمي للأشهر، ويرى ردات الفعل المختلفة لدى المرضى بفئاتهم العمرية المختلفة، فالكبار يستعيدون الذكرى بألم وخاصة تلك التي فاجأها المخاض وهي تقطع النهر، والكبار الذين يذكرون مشهد الجيش من خلال "استرجاع صورة أسراب الجنود المندحرين الحفاة ممزقي الثياب وهم يهيمون على وجوههم في الوديان والجبال بعد أن صدرت لهم الأوامر بالتراجع، التراجع العشوائي دون أية حماية من عتاد أو قوات مساندة أو طيران.."الخ، وهذه صورة رسمت تحمل في ثناياها كل ألم الوطن، وذلك الشاب العشريني الذي ينظر ببلاهة فهذه الذكرى لا مكان لها في ذاكرته، وتجلى ألم الوطن في النصين "قمر ليس لنا" 1+2" فيقول: "قمر هائل يبرز بهيا باسطا سطوعه وجلاله على الأشياء، ملقيا قصيدة حب مليئة بالإيماءات والرموز" بإشارة رمزية للوطن وما آل اليه من قمر ينير حتى أصبح يأكل أبناءه ويسير في طريق التحطم، وينهي النص بالقول: "تمتد يده تمتد، تحض القمر بقوة، يشد قبضته بود، تجرحه فوهة بركان صخري"، وفي النص الثاني يقول: "يسمع صوت ارتطام ثم صوت حطام وتتهاوى البقايا، بقايا القمر هاوية نحو الماء". في نصوص أخرى تألق الكاتب بالحديث عن مدينة الزرقاء وتاريخها ونشأتها وذاكرة المكان وذاكرة الإنسان فيها، وعن شارع السعادة قلب الزرقاء في نصه "الزرقاء/ الشارع الأول" والذي اختصر الوطن فيه من خلال هذه المدينة المهمشة، ونصه "الزرقاء/ الشوارع الضيقة" وإن مال للسرد والبوح الوجداني أكثر من القصة فيه، وكذلك كان نفس الأسلوب ب ......
#الفرح
#الهارب
#طقوس
#التذكر
#المحرم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741361