الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أيمن زهري : سكان مصر في العشرية الأخيرة 2011-2021
#الحوار_المتمدن
#أيمن_زهري مرت عشر سنين على يناير 2011. لا شك أنه قد جرت في النهر مياه كثيرة وأنجبت أمهات مصر أطفالاً كثيرة، كذلك مات الكثير وتم عقد قران الملايين، بالرفاه والبنين. مرت عشر سنين والدنيا اتغيرت وانت مش واخد بالك. هذه اطلالة سريعة على التغيرات التي طرأت على سكان مصر في العشرية الأخيرة.أولا: إستقبلت مصر حوالي 25 مليون مولود جديد، يعني ربع سكان مصر تقريبا تحت سن عشر سنين.ثانيا: رحل عن عالمنا خمسة مليون انسان. الوفيات لوحدها تساوي عدد سكان دول بحالها من الدول اللي حوالينا. ده عدد قليّل على فكرة لان احنا دولة فتيّة نصها ع الأقل عيال &#128514-;-&#128514-;-&#128514-;-.ثالثا: حوالي تسعة مليون بيت جديد اتفتح؛ تسعة مليون أسرة جديدة يعني تسعة مليون كتب كتاب وتعلية جواب وجوازة حصلوا في العشرية اللي فاتت، ألف مبروك. على فكرة الناس دول مسئولين تقريبا عن أكتر من نص المواليد اللي حصلت في العشر سنين اللي فاتوا. اوعى تقولّي تنظيم اسرة. العيال دي لسّة متجوزين &#128514-;-&#128514-;-&#128514-;-.رابعا: إنت كبرت عشر سنين، يعني عشر سنين راحوا من عمرك. شوف عملت فيهم إيه؟خامسا: سكان مصر تحت سن 25 سنة بيشكّلوا 50% من سكان مصر. يعني تقريبا تقدر تقول ان نُص الناس اللي حواليك ذكرياتهم كلها عن مصر بعد حسني مبارك.كل عام وأنتم بخير ......
#سكان
#العشرية
#الأخيرة
#2011-2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707090
الطاهر المعز : تونس، العَشْرِيّة الضّائعة
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز تونس انتخابات 2019، نهاية مسار ما بعد الإنتفاضة؟05 آب/اغسطس 2021 ظروف انتخابات 2019عاش التونسيون أربع مناسباتٍ انتخابيّة، بين 2011 و 2019: انتخاب أعضاء المجلس التأسيسيّ سنة 2011، والانتخابات البرلمانيّة والرئاسيّة سنة 2014، والانتخابات البلدية سنة 2018، والإنتخابات الرئاسية والبرلمانية سنة 2019، وتلت كلاًّ منها خيبة أمل شعبية من الأحزاب التي لا تهدف سوى الوصول إلى السلطة والبقاء بها، من خلال عَقْد توافقات مشبوهة بين قوى كانت متعارضة قبل الإنتخابات، لكن تجمعها المصالح ورغبة البقاء في الحكم، فتشكل ائتلافًا يُمكّنها من تقاسم الوظائف و"الغنائم"، أي ثروات البلاد. تزامنت الانتخابات التشريعية (بين الدورَيْن الأول والثاني للانتخابات الرئاسية) مع الإعلان عن نتائج الدور الأول للانتخابات الرئاسية، وتميزت بحملة باهتة، وأظهرت نتائج الدّور الأول للإنتخابات الرئاسية، في الخامس عشر من أيلول/سبتمبر 2019 انهيارًا غير متوقّع للأحزاب الحاكمة ولأحزاب المعارضة التي أُقْصِيتْ من الدّور الثاني للإنتخابات الرئاسية، وحصلت على عدد صغير من النيابات البرلمانية، حيث تَصَدّر الدور الأول المرشح المستقل، أستاذ القانون الدستوري، قيس سعيّد، الذي لم يحصل على تمويلات كبيرة، ولم يَظْهَرْ كثيرًا في وسائل الإعلام، ونافَسَهُ رجل الأعمال، نبيل القروي، مالك قناة تلفزيونية، ساعدته على تأسيس حزب "قلب تونس"، قبل بضعة أشهر من تاريخ الانتخابات، وكان القروي موقوفًا في السجن على ذمة التحقيق في قضية تهرّب ضريبي وغسيل أموال.لم تتوقع الأحزاب ووسائل الإعلام تلك النتائج، فكانت صدمة عسيرة الإستيعاب، لذا لم يتردّد بعض الخائبين في وَصْمِ الناخبين، والشّعب التونسي، بالجهل والتخلف، لكن، بعيدًا عن رُدُود الفِعْل وعن السّطحِيّة، أظهرت هذه الإنتخابات، وكذلك استمرار حركة الإحتجاجات، بعد ثمانية سنوات، استنفاد مشروعية السلطة التي حكمت منذ 2011، وأدْرَك جيل ما بعد 2010، زَيْفَ وعود التنمية والتشغيل والعدالة والكرامة، فأصبح البعض مرتزقًا إرهابيا، فيما خاطَر البعض الآخر بحياته في البحر الأبيض المتوسط، هربًا من البطالة والفَقْر والتفاوت الطبقي، فَضْلاً عَمّن بقي يُصارع السُّلْطَة، وظُرُوف الحياة الصّعبة بالبلاد، وخصوصًا بالأحياء الشعبية بالمُدُن الكبرى، وبالمناطق الدّاخلية، البعيدة عن سواحل البحر، حيث انطلقت معظم الهبّات والإنتفاضات، منذ حوالي أربعة عُقُود (منذ "انتفاضة الخُبز" 1983/1984)، ولم تهدأ الحركة الإجتماعية، لكنها كانت مُشتّتة، تفتقد إلى البوصلة وإلى قيادة وطنية تُنَسِّقُ بين المناطق وتُبْرِزُ القواسم المُشتركة لهذه النّضالات... مرحلة ما بعد الإنتفاضة:عاد الدّستوريون (أنصار بورقيبة وبن علي) بسُرعة قياسية، بل لم يُغادروا السّلطة سنة 2011، إذْ تداول رجال ونساء النّظام السابق على السّلطة، من محمد الغنوشي (آخر وزير أول لبن علي) إلى فؤاد المبزع والباجي قائد السبسي، إلى ترشيح "عبد الكريم الزبيدي" للإنتخابات الرئاسية، سنة 2019، ومُزايدات إحدى مُحترفات التّهريج والبذاءة، لتُنافس الإخوان المسلمين في مجال الرجعية واليَمِينِيّة...أظْهرت حقبة ما بعد 14 كانون الثاني 2011، لمن لم يكن على علم، أو من لم يكن يُصدّق، أن "النهضة" مُرتبطة بالولايات المتحدة (تنقل سفير الولايات المتحدة إلى سوسة لزيارة حمادي الجبالي، إثر خروجه من السجن، ومشاركة قيادات الإخوان – مع آخرين من مُدّعِي الإشتراكية- في احتفالات وسهرات ولقاءات تُنظّمها السفارة الأمريكية بتونس)، وبالحركة الصهيونية ( خطاب الغنوشي ......
#تونس،
#العَشْرِيّة
#الضّائعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727551