الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد عصفور ابواياد : الانتخابات الفلسطينية مدخل لتجديد الشرعيات وانهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد الانتخابات الفلسطينية مدخل لتجديد الشرعيات وانهاء الانقسام والعودة للجسد الفلسطيني المتعافي . نأمل من الله ان يلهم فصائلنا الرأي الحكيم لاستكمال هذا العرس الوطني وان تفرز الانتخابات قيادات بعيده عن التشنج وان لا يزج باسماء كانت جزء من الانقسام واكتوي شعبنا بنار حقدهم ومصالحهم اللاوطنية علي حساب شعبنا وقضيته نريد وجوه جديده محبوبه من الشارع وكانت علي تماس مع الناس ومشاركتهم بمعانياتهم لا اسماء كانت داخل برج عاجي تعمل لذاتها وكانت جوالاتها تقفل بوجه الناس وهاربه بحياتها وبلوكات امنيه تبعد كل سائل لحاجه من اسيادهم شعبنا كفر بكل الوجوه فلا تعيدوا له نفس الوجوه الكالحه من دمرت كل شيء لمصالحها انا عن نفسي لن انتخب اي وجه قديم مهما كانت برامجه الكاذبه لانه لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين اما تغيير حقيقي بقادة نفتخر باختيارهم والا ستكون الانتخابات ضحك علي اللحي وتكريس دكتاتوريه مل منها شعبنا من سياسيين وتنظيمات اصبحت ارزقيه علي حساب شعب ذبحوه من الوريد للوريد تحت شرعيات انتهت من زمان ولا حاجه لشعبنا بها عشتم وعاش الوطن وشرفاؤه . ......
#الانتخابات
#الفلسطينية
#مدخل
#لتجديد
#الشرعيات
#وانهاء
#الانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706601
سمير دويكات : هل ازمة الشرعيات القانونية الفلسطينية قادمة من اوسع ابوابها؟
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات ننبش كل النصوص القانونية، بما فيها الانظمة المعمول بها من وقت العثمانيين مرورا بالاحتلال الانجليزي والحكم الاردني والمصري وحتى اليوم على زمن السلطة الوطنية والدولة الفلسطينية، لعلنا نلاقي نص قانوني يسعفنا في ظل الازمة الدستورية القادمة، فلا نلاقي أي نص يسعفنا في ظل المعادلات الخطيرة التي نعيشها. وفي ظل الشائعات حول مصير الرئيس عباس، فان الامر يستعصي علينا هذه المرة في ظل غياب النص القانوني الواضح، اذ لا سمح الله غاب الرئيس عن المشهد وان الاعمار بيد الله، لكن هناك معادلات يمكن تلخيصها بما يلي:المعادلة الاولى: هي وجود الاحتلال الذي له اليد الطويلة في التلاعب بمصير الشعب الفلسطيني ولديه خطط واستراتيجيات التعامل مع الوضع الفلسطيني.المعادلة الثانية: وهي وجود الانقسام البغيض بين غزة والضفة وبين فتح وحماس، وكلاهما خاض تجارب مريرة لحل الانقسام الا انها لحد اليوم بائت بالفشل، وكان اخرها الرغبة في التوافق على اجراء الانتخابات العام الماضي ولكن الجهود كلها فشلت وبقي الانقسام سيد الموقف، والخطورة ان يحصل امر خطير في ظل وجوده.المعادلة الثالثة: وهو انعدام وحل المجلس التشريعي وعدم توفر بديل له، وان المحكمة الدستورية قد لعبت هذا الدور الخطير عندما حلت ما بقي من المجلس ولم تقدم حل منطقي او قانوني واكتفت وقتها بالدعوى الى الانتخابات خلال ستة شهور وهو الامر الذي لم يتم. في الدستور وكحل وسط كان هناك حل باستلام رئيس المجلس التشريعي لمدة تسعين يوما الى حين انتخاب رئيس جديد ولكن الامر الان لم يعد قائما بغياب المجلس التشريعي.المعادلة الرابعة: وهي وجود اكثر من راس للشعب الفلسطيني وكلها مرتبطة بالوضع نفسه وهو غياب الانتخابات عنها منذ سنوات طويلة، فانتخابات المجلس الوطني الفلسطيني مضى عليها اكثر من ثلاثة عقود ونصف وهو المجلس الذي يمنح الشرعية لكل المنظمة ومنها اللجنة التنفيذية والمجلس المركزية وغيرها، وكذلك منذ اكثر من خمسة عشر عاما على اخر انتخابات تشريعية ورئاسية وبالتالي انتهاء المدد كلها، ووجود حركة حماس في غزة وهي لاعب اساسي في المعادلة والعلاقة مع الجميع دون اتفاق واضح، وان هياكل المنظمة مثل هياكل السلطة والدولة لم تعد قادرة على منح الشرعية في أي وضع قد ينشا نتيجة الامور التي تحدث. وان اجتماع المركزي لمنح او تنصيب رئيس ولو مؤقتا غير مقبول قانونا لأنه بلا شرعية او مرجعية قانونية واضحة، وان منحها للمنظمة لا يمنحها للدولة او السلطة مهما قيل في الامر.ان تدخل الاحتلال او الدول المجاورة لفرض رئيس على الشعب الفلسطيني سيخرجه من دائرة الشرعية الفلسطينية، وان التنسيق الامني والوضع الامني في فلسطين سيكون له الامر في تنصيب رئيس غير شرعي لان اجراء الانتخابات، ربما وصل الى طريق مسدود ولن يتم الامر بسهولة في ظل غياب المرجعيات القانونية في الدستور وتعطيل بعض النصوص لصالح البعض.كذلك تنصيب رجل ثوري قادر على فرض كلمته في الشارع الفلسطيني غير وارد، لان الالاف من الموظفين يحتاجون لرواتبهم خلال الدورة الشهرية ولن يكون باستطاعتهم تحمل الامر اكثر من ستين الى تسعين يوما وهي كلها تحديات كبيرة، وكذلك ان وجد لن يبقى الشعب الفلسطيني متحملا للوضع الراهن الى الابد وهي كلها معادلات لن تصمد طويلا، بل سيكون هناك انقسام اخر وسيكون الشعب نصفه في السجن والنصف الاخر مؤيد ولا خيار غير ذلك.وهنا وفي ظل المنظومة القانونية والقضائية الفلسطينية لا يوجد حلول مباشرة، حال غياب الرئيس عباس عن المشهد لأي سبب، وان ملاحقة الامر في ظل السلبية الموجودة في الشارع الفلسطيني لن تمر بسهولة و ......
#ازمة
#الشرعيات
#القانونية
#الفلسطينية
#قادمة
#اوسع
#ابوابها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758654