الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسين المصري : متلازمة الأبناء وحكم السفهاء 1 2
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري المُتَلاَزِمَة باختصار شديد هي مجموعة من الأعراض والعلامات المرضية المتزامنة ذات المصدر الواحد. وهي تصف خللاً عقلياً أو جسدياً أو عضوياً، يكون أحياناً غير قابل للعلاج. لارتباطها بجينات المرء أو بسلوكه. ومتلازمة الأبناء Sons Syndrome. التي تتفشى في عالم العربان هي خلل سلوكي يلازم الحكام بسبب جهلهم وعجزهم وبلاهتهم أو لأسباب أخرى تربوية وثقافية، ويؤدي بهم إلى سلوك معين تجاه أبنائهم. وتظهر بوضوح معالم هذه المتلازمة عند الحاكم العروبي الطاغية المستبد، والذي يعتاد على تقديم خلطة بذيئة جدّا من الدجل والخداع، وتدعو إلى السخرية، أو تثير الاشمئزاز، ولا تعني شيئًا لخير بلاده واستقرارها، وذلك بهدف البقاء على قمة السلطة إلى الأبد، وتوريثها لأبنائه من بعده. هذه الخلطة تشمل عنصرين أساسيين: العنصر الأول هو استعمال القوة الغاشمة والقمع الدائم للمواطنين في الداخل لجعلهم على طريقه المستقيم!، والعنصر الثاني هو التحذير المستمر لزملائه في الغرب المتحضر من أنَّ بلاده ستدخل مرحلةً من الفوضى في حال توقَّفوا عن دعمه، وعدم الوقوف بجانبه، ممَّا قد يغرق بلادهم بطوفان من لاجئين بلاده السياسيين!. الغريب أنه بهذه الخلطة القذرة يحقق نجاحًا، ولو محدودًا، إذ يغض الغرب الطرف عما يمارسه في حق شعبه من قتل ونهب خيرات بلده وقيادتها إلى الانهيار والدمار وخراب الديار. ومع أن الفيلسوف الإنجليزي ”جون لوك“ حذر من ذلك بقوله: «لا فائدة من استعمال القوة لجعل الناس على الطريق المستقيم نحو النجاة، ذلك انه لا يمكن لأي اكراه ان يجعل انسانًا يؤمن بعكس ما يقتنع به على ضوء عقله. ولذلك لا يجوز ارغام احد على الدخول في مشاركة، يحكم هو في اعماق ضميره بانها مضادة لما يراه» إلَّا أن الحكام الطواغيط الفاسدين لا يتعلمون من التاريخ ولا يأبهون بالواقع من حولهم، وذلك إمَّا بسبب جهلهم وغبائهم، أو بسبب نشأتهم وكراهيتهم لشعوبهم والرغبة في الانتقام منها بصورة ما.من المؤكد - أنَّ هؤلاء الحكَّام لا يثقون في أنفسهم ولا في شعوبهم، بحكم ما بهم من بلاهة وعجزهم عن العمل السياسي الصحيح، ولقناعتهم بأنهم لا يتمتعون بأدنى خيال سياسي أو كفاءة مطلوبة للحكم، وأنهم جاءوا إلى السلطة بأساليب ملتوية وحقيرة. لذلك يعتمدون عادة على أهل الثقة ويتجاهلون، بل ويحتقرون، أهل العلم والمعرفة والخبرة. وفي الغالب يوكلون عملية إكراه المواطنين على الاستقامة في طريقهم إلى أحد أضلعهم القوية، ليقبض على الخيوط التي قد تفلت من بين أيديهم، هذا الضلع هو عادة أحد الأبناء الذي يرى فيه الحاكم خليفة له، فيحمِّله سرَّه ويعهد له بالتحَكَّم في كل شاردة وواردة من شؤون البلاد، والتفنُّن في إذلال العباد، كي لا يترك شيئًا للمصادفة التي قد تتسبب في سقوط والده عـن عرشه. وما دام الإبن في وضع كهذا، فلا بد وأن يكون أكثر وحشية وقسوة وفسادًا من والده، فيعمد إلى سحق كرامة المواطنين بسلاح السلطة وعنفها المفرط، حتى لا يرفع أحدٌ رأسه أو يعلو صوته أكثر مما يُسمح له، وحتى لا يحيد أحدٌ عن الطريق المستقيم الذي يحدده هو. وطريقه المستقيم هو توزيع الفساد وتعميمه على الجميع من حوله، كنوع من تقسيم الغنائم لأجل ضمان سكوتهم وشراء ذممهم، وتوريط الجميع للجميع ليصبح من غير الممكن لأي طرف استهداف الآخر، ومن يشذ عن هذه القاعدة يتم تدميره ماديًا أو معنويا، ليكون عبرة لغيره!في الدول الديموقراطية المتحضِّرة يختلف الأمر تمامًا، فالرئيس مجرد موظف لحماية الدولة وخدمة مواطنيها لفترة محددة من الزمن مقابل أجر وبعض الميزات العينية والمادية، ويُعامل أبناؤه كما يُعامل المواطنون ......
#متلازمة
#الأبناء
#وحكم
#السفهاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692816
ياسين المصري : متلازمة الأبناء وحكم السفهاء 2 2
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري قبل أن يُرغَم مبارك على ترك الحكم، وبخبثه المعهود، سلَّم السلطة في البلاد لمجموعة من قادة الجيش المنتفعين سياسيًا واقتصاديًا، عرَّفوا أنفسهم بإسم ”المجلس الأعلى للقوات المسلحة“، فبدأوا على الفور يخططون لبقاء العسكر في الحكم إلى الأبد. ونظرًا إلى أن جماعة الإخوان المتأسلمين يشكلون الفصيل الأكبر في المجتمع الذي يهدد سلطتهم السياسية والاقتصادية، عمدوا إلى القضاء عليها. بالسجن المطوَّل أو بالقتل، وبدت نيتهم المبيَّتة واضحة في الانتقام من الشعب وإذلاله وتحقيره والتمادي في إفقاره من خلال تعميق وترسيخ الكتالوج الناصري (أنظر المقال السابق). واختاروا لذلك شخصية عسكرية ذات تركيبة خاصة، تتسم النرجسية والسادية معًا.كان الجنرال السيسي يعرف من البداية ما الذي يجب عليه أن يفعله، فحرص أولًا على التوسع في بناء السجون، فبنى حتى الآن 28 سجنا جديدًا لتصل أعداد السجون في مصر إلى 69 على طول البلاد وعرضها، علاوة على 382 مقر احتجاز داخل أقسام ومراكز الشرطة في مختلف المحافظات، إضافة إلى العديد من السجون السرية داخل المعسكرات، وذلك وفقا لتقرير صادر عن المنظمة المصرية لحقوق الإنسان في عام 2017، ثم قام بإغلاق المجال العام ليصبح هو المسيطر الوحيد والفاعل الأوحد في جميع الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية والدينية والإعلامية، يمنحها لمن يشاء ويمنعها عمّن يشاء، ويتحكم بالقدر الذي يستطيع من خلاله تحريك الدولة في الاتجاه الذي يعتقد أنه الأنسب له ولحُكمِه، رغم أنف المجتمع بأسره، فملأ السجون بالآلاف، إذ عمد إلى القبض على أي شخص يحاول فتح فمه بكلمة واحدة لا تروق له، مهما كان منصبه أو مكانته العلمية أو الاجتماعية، معتمدًا في ذلك على ابنه محمود الذي تم تصعيده بسرعة لا تتواءم مع قدرته الذهنية أو كفاءته العلمية أو خبرته العملية، مع عدم امتلاكه لأدنى رؤية سياسية، وأعطيت له مناصب أكبر منه، تحت رعاية ضبع غامض هو اللواء عباس كامل أمين سرّ السيسي ومهندس نظام حكمه. محمود السيسي هو ثاني أبناء السيسي من حيث السن، فنجله الأكبر مصطفى مقدم في القوات المسلحة، وقد تمت ترقيته إلى رتبة عقيد ونقله إلى جهاز الرقابة الإدارية بعدما شهد الجهاز توسّعاً كبيراً في صلاحياته الرقابية على أجهزة الدولة ووزارتها كافة، فبرز كواحد من أهم المسؤولين الصاعدين فيه بعد إعادة هيكلته، أما النجل الأصغر حسن الذي كان يعمل بقطاع البترول، تم نقله إلى المخابرات العامة، وبذلك أصبح الأبناء الثلاثة يرأسون الأجهزة المسماة بـ”السيادية“ مع مجموعة من الضباع, ليشكلوا معًا الدولة العميقة (Deep state) أو الدولة بداخل الدولة. هذه الأجهزة فرضت نفسها رغم إرادة الشعب في تحالف مع الجيش والبيروقراطية المدنية لتتحكم بمصير الدولة. وتصنع قراراتها، وأصبحت قريبة جدًّا من الرئيس لحمايته وتمهيد طريق الصعود لابنه محمود إلى سدة الحكم بعد والده. وحرص الضباع على أن يعملوا في قلعة مظلمة، بعيدًا عن الأضواء، بكل ما أوتوا من عنف ونفوذ لتأمين تلك الأجهزة من أي مركز قُوَى، يمكن أن يكون ثغرة ينفذ منها أعداء والدهم، ورصد جميع تحركات وتصرفات، بل وكلمات أي مواطن مهما كان، حتى وإن لم يكن له في السياسة من شأن يذكر، والقبض عليه وإيداعه في السجن لسنوات طويلة، بتواطؤ مع المدعي العام ورجال القضاء الذين تم اختيارهم بعناية وتسييسهم لما يقتضيه خط العائلة المستقيم.هيئت الظروف للسيسي الصغير أن يتغوَّل في سيطرته على الساحة الداخلية، فقاد بنفسه عملية ”تطهير جذري“ لأجهزة المخابرات، وإبعاد عنها أي شخص يشك في نواياه، كما أشرف بنفسه من داخل مبنى المخابر ......
#متلازمة
#الأبناء
#وحكم
#السفهاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693373
كاظم فنجان الحمامي : أحدث نظريات السفهاء
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي يقصفنا السفهاء بجهالاتهم في السوشيال ميديا كل يوم تقريباً، وقد سمعت ليلة أمس أحدث نظرياتهم الخنفشارية في تقييم أداء الوزارات، جاءت هذه النظرية على لسان أحدهم في محضر انتقاده لأدائي الوزاري، حيث قال: ((الأداء الوزاري لا يُقاس بتعظيم الموارد المالية، ولا يُقاس بتعزيز أرباح الموظفين، ولا برفع مخصصاتهم إلى السقف الأعلى، ولا بتوزيع قطع الأراضي عليهم، ولا بفتح دورات التأهيل العالي لذوي الاختصاص، ولا يُقاس بالتواصل مع الموظفين ومتابعة عطاءهم اليومي، وإنما يُقاس ببناء الوطن، ويُقاس بمواجهة التحديات المستقبلية)). الى هنا انتهى خطاب هذا المتحذلق، الذي لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب، فهو يستعرض حزمة من الانجازات لكنه لا يعترف بها، فكل ما قاله هو محاولة لتسطيح كل ما قدمناه ، وتشويه صورته، والانتقاص منه، وبث سموم الاحباط في نفوس المبدعين والناشطين. . ويتضح من كلامه، وهو هنا يمثل شريحة كبيرة من السفهاء، انه وجماعته يرفضون كل مؤشرات النجاح مهما عظمت أو صغرت، ويتجاهلون ثمارها الوطنية المتحققة على أرض الواقع. .الحقيقة ان بذور الوطنية لا تراب لها في أجسادهم. . نحن لا ندافع عن الفشل، ولا نذود عن الفاشلين، لكننا نقول: بدلا من أن نلعن الظلام ينبغي أن نشعل شمعة، لكي تضئ لنا الطريق، وان لا نبيع الأخضر بسعر اليابس. فبعض السفهاء يحملون من الحقد ما يجعلهم يبغضون أنفسهم، ويحملون متفجرات الضغينة ضد كا من يتحرك أمامهم، خصوصاً وأن طاقة السفاهة لديهم لا تفني، ولبعضهم القدرة على استحداثها من العدم. .لقد خدعونا بوطنيتهم الزائفة، لكننا نعلم علم اليقين أن الوطن لا يُبنى في الحانات بأيدي السفلة والمزايدين. الذين يجرحنا كلامهم، وندرك تماماً أنّ الصواعق لا تضرب إلا القمم. . والحديث ذو شجون . . ......
#أحدث
#نظريات
#السفهاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754909
سنان سامي الجادر : قَتل العُلماء وحُكم السُفهاء.
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر مُباشرة بعد سقوط بغداد في 9 نيسان 2003, بدأت عمليات قتل العُلماء والمُفكرين والشخصيات القياديّة العراقيّة في الجامعات والوزارات وحتى المُتقاعدين منهم (قائمة ببعض تلك الأسماء في الروابط 1&2). وطبعاً لم يُمسكوا واحداً فقط من تلك الجرائم التي كانت بالآلاف, ولأنها كانت تتم من قبل مليشيات مُخابراتيّة لدول الاحتلال الثلاثة (إسرائيل وأميركا وإيران).أنّ عمليات الاغتيال الخسيسة التي قامت بها ميليشيات الاحتلال لتلك الدول, هي ليست أنتقام بقدر كونها محاولة لاغتيال مُستقبل العراق ولفّه بالجَهَل وتَنصيب الخونة والمتآمرين عليه, ولأن العراق كان يمتلك رصيداً كبيراً من آلاف العقول المُتميّزة, ولهذا فقتلوا البعض ليجعلوهم عبرة, يخيفون بها الآخرين فيهربون ويخرجون من العراق فيخسرهم للأبد ويخسر تطوّره معهم. ولا يزال مُستقبل العراق ملفوف بالظلام.ويقول الأستاذ عاطف الغمري في مقالته (مصدر3) بأن هذه هي سمات الحروب العصريّة التي تشنها الولايات المُتحدة, والتي تستهدف مُستقبل الدول عبر تدمير العقول الواعية التي تقودها. ولو نعود إلى كتاب عقيدة رامسفيلد / سيبروسكي (Reseau Voltaire) فهو يُبين بالأدلّة وجود قوّة من 60 ألف جندي ميليشياوي سرّي تابع للولايات المُتحدة غير مسجلين بالسجلات ولا يرتدون الزي الرسمي لتنفيذ هذا النوع من الجرائم.“ويقولُ مندادهيّي : إنّي أُعلِّمُ باهري الصِّدقِ, أنَّ هذهِ النّفوسَ القاتلةَ قَتلا, السَّافكةَ دمَ بنِ آدمَ على الأرضِ سَفْكا, والسَّابيةَ سَبْيا …إنَّ هؤلاءِ أتباعُ الشيطان, مَصيرُهُم الظُّلمةُ والنّيران, لا شفاعةَ لهم ولا غُفران.” الكنزا ربا اليمينالمصادرمصدر1 : قائمة بالعلماء والأكاديميين العراقيين الذين طالتهم أيادي الغدرhttps://www.mawhopon.net/?p=2163مصدر2 : Spanish Campaign against the Occupation and for the Sovereignty of Iraqhttps://www.yumpu.com/en/document/read/23502729/list-of-iraqi-academics-assassinated-in-iraq-during-iraqsolidaridadمصدر3 : الحرب العصرية : تدمير العقول قبل الجيوشhttps://www.al-watan.com/Writer/id/5260 ......
َتل
#العُلماء
#وحُكم
#السُفهاء.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756805