الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : التنسيقية الوطنية للأساتذة المفروض عليهم- هن التعاقد: مسيرات الأقطاب عنوان للصمود الواجب حفزه وتدعيمه
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة باتت شغيلة التعاقد المفروض تمثل ثلث أجراء- ات قطاع التعليم، ولن يمضي وقت طويل حتى تصبح غالبيتها. تسعى الدولة إلى تعميم نمط تشغيل هش يضرب مكاسب الاستقرار المهني الذي انتزعته شغيلة القطاع العام بنضالات كبيرة في سياق الطموحات التحريرية للنضال ضد الاستعمار، هذا ما بات في مرمى الهجوم المضاد باسم الإصلاحات الليبرالية للوظيفة العمومية.إن نضال الأساتذة- ات المفروض عليهم- هن التعاقد كما نضالات باقي الفئات التعليمية وضِمنها النضالات السابقة للأساتذة المتدربين نضالٌ دفاعي للحفاظ على مكاسب تاريخية وليس نضالا لانتزاع مكاسب جديدة تُحسِّن من الدخل وشروط العمل في سياق استنكاف قيادات النضال النقابي أمام هجوم برجوازي محموم وشامل، واقتصارها على مواكبة تلك الهجمات برفع مطالب محض فئوية لا تضع نصب أعينها رد الهجوم بدل طلب اللطف فيه.تشكل التنسيقية الوطنية لشغيلة التعاقد المفروض البؤرة الأكثر اشتعالا، والتي استمر نضالها لمدة أكثر من ثلاث سنوات. إنه مكسب هام وجب تثمينه وتطويره، مكسب تسعى الدولة إلى القضاء عليه عبر سلسلة من إجراءات القمع وزرع خطاب التيئيس والتنازلات الفارغة. إلى جانب دعم النوى الديمقراطية الكفاحية داخل الجسم النقابي التي تصارع لفرض خط نقابي طبقي في مواجهة الاستسلام البيروقراطي.المعركة الوطنية نجاح نسبي في ضل شروط صعبةاستطاعت التنسيقية تجسيد معركتها الوطنية بقطبي إنزكان والدار البيضاء بالرغم من حملة التضييق والقمع التي لجأت إليها الدولة لمنعها. طوَّقت أجهزة القمع مسيرة إنزكان ومنعت مسيرة الدار البيضاء. لكن ذلك لم يكبح آلاف الأساتذة- ات وعشرات المتضامنين- ات الذين تنقلوا من الأقاصي وتحدوا الصعاب لتنفيذ الخطوة النضالية. طبعا لا يمكن القياس بالمقارنة مع المسيرات السابقة لتنسيقية المفروض عليهم التعاقد (2018- 2019) فالسياق النضالي تبدل كما ان أجواء كوفيد- 19 واستغلال الطورائ الصحية لمنع النضال حاضرة بقوة.حضور متواضع وجب حفز مزيدِهرغم تزامن برنامج معركة المفروض عليهم التعاقد مع عطلة مدرسية من أجل شحذ تاهمم للحضور بكثافة وقوة، كان الحاصل عكس ذلك، فالحضور لم يصل لما هو مأمول.عكس التعاليق التي تركز على مسؤولية المتخاذلين- ات والانتهازيين- ات (الجاري نعتهم- هن باللفظ التحقيري: "المعدات")، فقد كان لمآل المعركة الوطنية مارس وأبريل 2019 وما تمخض عنها أثرٌ كبير على كبح الاندفاعة الحماسية الملازمة لكل تجربة في بدايتها. فغالبية الشبيبة التعليمية (باستثناء طلائعها التي كانت لها تجربة طلابية أو في حركات النضال ضد البطالة) ولجت ميدان النضال والاحتجاج لأول مرة، واعتقادُها راسخ أن حسم ملف التعاقد سيتم الآن وحالا، من خلال نظرة لا تولي ميزان القوى أي اهتمام. وبعد أن أحرقت أصابعها في معركة "الإدماج أو البلوكاج" استنتجت الدرس الصحيح: إسقاط مخطط التعاقد معركة طويلة النفس وليست مهمة التنسيقية وحدها.كما أن تواتر هجمات الدولة، منذ المصادقة على "القانون- الإطار 51.17" في البرلمان في غشت 2019 وتفعيل مقتضياته والإعداد للمصادقة على مشروع "النظام الأساسي لمهن التربية والتكوين" بتفعيل عملي لأهم هجماته حتى قبل المصادقة عليه، فضلا عن أثر الاقتطاع من أجور المضربين- ات، كلها عوامل تضغط على معنويات الشغيلة واستعدادها النضالي، مُضافا إليها مفاعيل الأزمة الصحية لكوفيد- 19 وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية: كلها عوامل موضوعية خارجة عن إرادة التنسيقية الذاتية، وتتضاعف مفاعيلها باستحضار عزلة نضالاتها عن بقية نضالات الشغيلة (البريد، الصحة).مكاسب هامة يجب تحصينها<br ......
#التنسيقية
#الوطنية
#للأساتذة
#المفروض
#عليهم-
#التعاقد:
#مسيرات
#الأقطاب
#عنوان
#للصمود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707511
سليم يونس الزريعي : معركة أوكرانيا.. وتدشين عالم متعدد الأقطاب
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي إذا كان صحيحا القول أن لقرار روسيا الاعتراف بجمهوريتي لوغانيسك ودونيتسك والتعهد بحمايتهما يوم 22/2/2022 هو متغير مفصلي في المشهد السياسي الدولي، يفصل بين مرحلة ما قبل 22 فبراير ومرحلة ما بعدها، فإن دخول القوات الروسية إلى أوكرانيا بهدف تنفيذ هذا التعهد بحماية الجمهوريتين يوم 24/2/2022، هو في الواقع تعميد عملي لذلك الفصل بين حقبتين.ومع أن تبرير روسيا لخطوة دخول قواتها إلى أوكرانيا هي في الشكل لحماية سكان الجمهوريتين إلا أنها في الجوهر أبعد من ذلك، فهي موجهة إلى الغرب ممثلا في الولايات المتحدة وذراعها العسكري الناتو وملحقاتها من الدول الغربية، التي رفضت إعطاء ضمانات إلى موسكو تتعلق بأمن روسيا القومي، المتمثل في عدم نشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى في مدى إطلاق نيران الصواريخ من كلا الطرفين، والتخلي عن توسع الناتو شرقاً، بما في ذلك تقديم العضوية في الحلف لجمهوريات سوفيتية سابقة. وأن يقدم لها الناتو ضمانات بعدم حصول أوكرانيا على عضوية الحلف.ونظرا لحساسية موضوع الأمن بالنسبة لموسكو وسوء نوايا الغرب بعد تجربة ذلك، فإن روسيا اعتبرت تلك الضمانات خطوطا حمراء لا يمكن التساهل فيها وأن تجاوزها يعادل الحرب، ولأن ممارسات الولايات المتحدة والناتو في تجاهل أخذ هواجس ومصالح روسيا الأمنية بعين الاعتبار، كون تلك الدول لم تعرها اهتماما، ليأتي الرئيس الأوكراني ليزيد الطين بلة عندما أعلن عن نواياه امتلاك أوكرانيا للسلاح النووي، ولا يختلف اثنان أن رسالة الرئيس الأوكراني زيلينسكي العودة لامتلاك السلاح النووي أراد منها ترهيب روسيا، فجاءت بنتائج عكسية لجهة تأكيد مخاوف روسيا من دور أوكرانيا التي يسيطر عليها المتطرفون القوميون المعادون للروس، وربما كان هذا التوجه هي النقطة التي أفاضت الكأس الروسي، في ظل رفض الناتو وواشنطن الموافقة على الضمانات الأمنية التي تطالب بها روسيا، في الوقت الذي يقوم فيه الناتو والدول الأوروبية بتقديم الدعم العسكري المتواصل لكييف، بتزويدها بالسلاح والذخيرة والعتاد وحتى التدريب ونخبة من المقاتلين. ومن ثم لا يمكن لأي قراءة موضوعية للوقائع تصَوُر قبول روسيا باستمرار حالة إدارة الظهر والاستخفاف بمطالبها التي لها علاقة بأمنها القومي ووجودها، الذي بات في مواجهة تهديد حقيقيي دون أن تتخذ موقفا حاسما في مواجهة هذا التحدي الوجودي الذي يمكن أن تمثله أوكرانيا كأداة وظيفية في يد الغرب، بأن تأخذ خطوة استباقية بالسيطرة العسكرية على مفاصل أوكرانيا لفترة محددة من أجل قطع الطريق على الناتو وأوكرانيا استهداف روسيا، بعد زيادة وتيرة درجة الحماس الأوكراني على خلفية الدعم العسكري والمالي والسياسي والدعاوي من قبل الغرب.وإنه لتقدير موقف يفتقد إلى كفاءة القراءة العلمية، لقدرة ومدى صبر القيادة الروسية، على استمرار استفزازها، والمراهنة على رضوخها لحالة التهديد المتنامي والمتصاعد من قبل أوكرانيا بدعم وتشجيع الناتو والدول الغربية بزيادة مساحة الاستعداء لموسكو، التي لم تقف عند حد موقف أوكرانيا العدائي بتنكره لاتفاقات مينسك لحل مشكلة لوغانيسك ودونيتسك، وإنما بطلب الانضمام إلى الناتو، وتلويح الناتو باستهدافها من خلال المناورات الواسعة البحرية والجوية لحلف الناتو ومحاكاة لاستخدام السلاح النووي في حملة ترهيب لموسكو، وهو ما جعل الرئيس يقول إنه "لم يعد بإمكاننا الصمت". التي قال إنها بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها سياسة احتواء لروسيا، لكنها بالنسبة لروسيا تهديد حقيقي لوجود الدولة.هذا التهديد الحقيقي حسب بوتين ما كان من الممكن الانتظار عليه أكثر من ذلك ولهذا كا ......
#معركة
#أوكرانيا..
#وتدشين
#عالم
#متعدد
#الأقطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748288
نهاد ابو غوش : عالم جديد متعدد الأقطاب يتشكل
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشلا أحد يحب الحرب ولا أحداثها القاسية الأليمة، فهي ليست عرضا سينمائيا نتفرج عليه فنتحمس لهذا البطل أو ذاك، وأكثر من يعرف فظاعة الحروب هو من كان مثلنا نحن الفلسطينيين ممن ذاق ويلاتها قتلا وتدميرا وتشريدا ، كما أن مسؤوليتنا كشعب تحت الاحتلال تحتم علينا أن ننحاز إلى حق الشعوب في تقرير مصيرها وأن نرفض حل المشكلات الدولية بالقوة المسلحة، ولكن مسؤوليتنا أيضا أن نعرف بدقة ما يجري فلا ننساق إلى تغليب عواطفنا ورغباتنا ولا للدعايات المغرضة وخاصة الغربية منها. من خلال إطلالة سريعة على الصحف ومواقع الأخبار والفضائيات الدولية، يمكن لنا أن نخرج بمجموعة من الاستنتاجات الواضحة والسريعة، والتي من شأنها أن تنعكس على خريطة العالم بأسره، وعلى مواقع كافة القوى الدولية والإقليمية والمحلية التي راح كل منها يتحسس رأسه، لكي يزن مواقفه بحذر شديد. أبرز الاستخلاصات هي أن عالم ما بعد الحرب الروسية الأوكرانية ليس كقبل هذا الحدث العالمي، فثمة نظام دولي جديد يتشكل محل النظام الأحادي القطبية الذي ساد منذ انهيار الاتحاد السوفييتي في مطلع التسعينات حتى الآن، وملامح تشكله ليست وليدة الصراع في شرق اوروبا، بل هي نتاج التطورات الصناعية والثورات العلمية والتكنولوجية التي أفضت إلى بروز أقطاب عالمية جديدة ومؤثرة أبرزها العملاق الصيني الذي يتوقع له أن يكون القوة الاقتصادية الأولى في العالم قبل العام 2050، ومن بينها أيضا العملاق الهندي والعملاق العسكري والجيوسياسي الروسي، وعدد من القوى المتوسطة مثل المكسيك والبرازيل واندونيسيا، بالإضافة إلى قوى مركزية بالنسبة لمحيطها الإقليمي مثل باكستان وتركيا وإيران، إلى جانب الاتحاد الأوروبي الذي ما زال عاجزا عن تقديم نفسه كقطب مستقل عن الولايات المتحدة. والمؤسف في هذا السياق أنه لا توجد دول عربية مرشحة للعب أدوار مركزية حيث أن اقصى ما تطمح له هذه الدول هو أن تختار لها فلكا لكي تدور فيه، بينما تسعى إسرائيل إلى فرض نفسها كقوة مركزية في إقليمنا على الأقل. يعزز هذا الاتجاه مجموعة من الأزمات الداخلية والخارجية الأميركية، وافتقاد سياسات واشنطن إلى الحصافة والنزاهة والمسؤولية الأخلاقية ما أدى إلى المساس بشرعية قيادتها كقوة وحيدة للعالم ( الظاهرة الترامبية وصفقة القرن والموقف من قضية الشرق الأوسط كلها أمثلة على ذلك) وأدخلها في نزاعات مستمرة مع أقرب شركائها وجيرانها وحلفائها، وهذا العالم الذي يتشكل هو في الأساس قوى اقتصادية وبشرية قبل ان تكون عسكرية، وقد شهدنا على مدار السنوات الماضية مواجهات أميركية صينية علنية وسرية، أبرزها محاولة حرمان الصين من الاستفادة من التكنولوجيا الأميركية، وفرض حظر على مئات السلع والمنتجات الصينية، ومحاولات الحد من تمدد النفوذ الصيني في افريقيا وآسيا، علاوة على محاولات التحرش العسكري بالصين في بحر الصين الجنوبي والمحيط الهادىء، وصولا إلى محاولات تحريك ملفات داخلية مثل حقوق الإنسان لتبرير استمرار العقوبات على الصين أو لتوسيعها. كل هذه المحاولات للحد من تنامي دور الصين باءت بالفشل، تضاف إلى فشل أميركا على اثر تدخلاتها العسكرية الخائبة في العراق وافغانستان، وقبل ذلك في الصومال ولبنان، ثم فشل تطويع إيران على مقاس الشروط الإسرائيلية في الملف النووي حيث بات توقيع الاتفاق الجديد بما يلبي المصالح الإيرانية وشيكا.ومن الدروس المباشرة للحرب في أوكرانيا، هو أن لروسيا كدولة عظمى مصالح دولية مركزية في محيطها راعتها الدول الكبرى عند رسم حدود أوروبا وبعد نتائج الحربين العالمين الأولى والثانية، وحتى بعد انهيار الاتحاد ال ......
#عالم
#جديد
#متعدد
#الأقطاب
#يتشكل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748321
سنية الحسيني : إنه العالم المتعدد الأقطاب يا سادة
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني لو أخبرنا أحدهم قبل أعوام أن إسرائيل أو معظم دول الخليج العربي أو حتى باكستان تدعم موقف روسيا في غزوها لأوكرانيا أو تتحاشى انتقاده، وتقف في مواجهة الموقف الأميركي المعادي بقوة لروسيا، لما صدقنا أنفسنا، لكن ذلك الواقع، اليوم، حقيقة، إنه العالم المتعدد الأقطاب، فلا تستغرب. قبل حوالي ثلاثة عقود، عندما كانت الولايات المتحدة في قمة نشوتها انتصاراً بعد الحرب الباردة، اعتبرت أن دمج دول مثل روسيا والصين بشكل خاص ضمن منظومة السوق الحر والاقتصاد المفتوح، طريقها لاحتوائها ولإحكام سيطرتها في عالم القطبية الواحدة. لم تكن الولايات المتحدة تعلم أن الصين وروسيا تحديداً، التي سعت لضمهما لمنظومتها الاقتصادية الليبرالية قبل عقود قليلة ستنافسها وتتفوق عليها من داخل تلك المنظومة الغربية نفسها والتي اعتقدت أنها طريقها لإحكام سيطرتها على العالم. ولم يخطر على بال الولايات المتحدة ذات الإمكانيات الاقتصادية الضخمة، خصوصاً في ظل عالم ما بعد الحرب الباردة، مضافاً إليها قدرات القوى الغربية الأخرى الشبيهة والصديقة والحليفة، مجرد التفكير بإمكانية تحدي أي قوة أخرى في العالم لمكانتها الاقتصادية أو القطبية، ومن داخل منظومتها التي صنعتها بيدها. اليوم، هناك العديد من الشواهد التي تؤكد أننا دخلنا إلى عالم ما بعد القطبية الواحدة، ولعل الأزمة الروسية الأوكرانية دليلنا، رغم أنها تنشأ بين أميركا وروسيا، وليس بين أميركا والصين، القوة الأكثر تهديداً والأشد خطراً على الولايات المتحدة، حسب وصفها. وتركز أوروبا بعد الغزو الروسي لأوكرانيا على قضيتين "أمن الطاقة" والمنظومة الأمنية، حيث تصاعد الحديث عن ضرورة البحث عن مصادر طاقة بديلة، بدلاً من الاعتماد على روسيا في ذلك المجال، كما أعيد التساؤل حول مدى نجاعة النظام الأمني الأوروبي في ظل هذه الحرب. ويرتبط أمن الطاقة الأوروبي بشكل مباشرة بالتطور التكنولوجي الغربي، بعد أن باتت دول الاتحاد الأوروبي أسيرة لروسيا في هذا المجال، بحكم موقع روسيا الجغرافي وقدرتها الإنتاجية وأسعارها المنافسة وفق لغة السوق. كما أعيد التطرق إلى المنظومة الأوروبية الأمنية الهشة، المرتبطة بحلف الناتو والمعتمدة على حماية الولايات المتحدة. وأود التذكير أنه تم إثارة هاتين القضيتين تحديداً، والمتعلقتين بأمن الطاقة والأمن العسكري أوروبياً بعد الاحتلال الروسى لشبه جزيرة القرم قبل ثماني سنوات، دون تحقيق أي نتيجة بعد ذلك، حيث بقيت معاملات أوروبا وأميركا التجارية والسياسية والدبلوماسية مع روسيا دون تبدل حقيقي. ويبدو أن كفة الشراكة الأوروبية الاستراتيجية مع روسيا رجحت على كفة العداء الأيديولوجي، خصوصاً وأن أوروبا تعتمد في مجال الطاقة على روسيا أكثر بكثير من الولايات المتحدة، كما تعتمد عليها كذلك، وبشكل أكبر من الولايات المتحدة، في تجارتها الخارجية. كما أن موقف الاتحاد الأوروبي اليوم الرافض للتماهي مع قرارت الولايات المتحدة بحظر واردات الطاقة الروسية، والازمة لاتزال في أوجها، ما هو الا دليل إضافي على أن عالمنا الان محكوم بمفهوم الأقطاب الاقتصادية المتعددة ومصلحة السوق ولغة المكسب والخسارة، التي باتت تجيدها روسيا والصين باحتراف كما باتت تفهمها باقي دول العالم باتقان، التي لم تعد تعترف بالايديولوجيات فقط. وأما فيما يتعلق بالنظام الأمني الأوروبي، توصل استطلاع رأي، أجراه المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في أواخر كانون الثاني من العام الجاري، وشمل عدد من الدول الأوروبية، التي يمثل عدد سكانها مجتمعة ثلثي سكان الاتحاد الأوروبي، أن مخاوف الأوروبيين حول الازمة الروسية الأوكرانية ......
#العالم
#المتعدد
#الأقطاب
#سادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749569
فهد المضحكي : الحرب الروسية - الأوكرانية.. ميلاد نظام عالمي متعدد الأقطاب
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي لا يمكن لأي فكر إنساني سليم، أن يؤيد الحروب بشكل عام، فضحايا الحروب بغض النظر عن مسبباتها، هي الشعوب، التي ستتضرر إما بالدماء أو باقتصادها الهش، وبتدمير نمط حياتها، ولو مرحليًا. ولكن السؤال الأساس، الذي يطرحه أغلب المحللين في الحالة القائمة، ما الذي قاد للحرب الروسية - الأوكرانية؟. في البدء يعتقد البعض، أن الحرب الروسية على أوكرانيا، ستشكل نقطة تحول في النظام العالمي القائم على أحادية القطبية منذ سقوط جدار برلين سنة 1987. ولعل تصرفات الولايات المتحدة كحاكم أوحد للعالم وتنصلها من التزاماتها وانسحابها من أتفاقيات دولية عديدة، وغزوها عسكريًا لدول خارج قرارات مجلس الأمن، أو حصار دول أخرى بنفس المنطق، عجَّل بتصاعد تبرم حلفائها وخصومها على حد سواء. وبحسب ما كتبه الباحث المغربي أحمد نور الدين في موقع «hespress»، فإن ما نشاهده في أوكرانيا اليوم هو نتيجة الإمعان في إهانة موسكو من خلال التنصل من كل التعهدات التي قطعها الغرب بعدم توسع حلف «الناتو» شرقًا، وعدم نشر منظومة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، بالإضافة إلى طرد روسيا من مجموعة 7G للدول الصناعية الكبرى، وفرض عقوبات اقتصادية عليها، وصولاً إلى ضم جمهوريات البلطيق سابقًا إلى الحلف الأطلسي. وبعد استيقاظ موسكو من غيبوبتها التي دامت عقدين من الزمن ما بعد الاتحاد السوفياتي، وبعد استعادتها بعضا من عافيتها الاقتصادية والدبلوماسية، تحركت لمنع ضم ما تبقى من الجمهوريات السوفيتية، فتدخلت عسكريا سنة 2008 على سبيل المثال في جورجيا ودعمت انفصال جمهورية أوسيتيا الجنوبية،ثم ضمت شبه جزيرة القرم سنة 2014، وبين هذا وذاك حاولت فتح جبهات جديدة لمواجهة الغرب في حرب غير تقليدية استخدمت فيها سلاح المرتزقة وأدوات الجيل الرابع من الحروب كشبكات التواصل الاجتماعي والهجمات الإلكترونية وقنوات التلفزيون الفضائية بكل اللغات، وغيرها، وكان من بين بؤر التوتر تلك الحروب أفريقيا الوسطى وسورية وليبيا وفنزويلا ومالي، وكان الهدف من وراء ذلك هو تملك أوراق للضغط على الغرب لإعادته إلى مائدة المفاوضات وتنفيذ التزاماته السابقة مع موسكو سنة 1997، والاعتراف لها بمنطقة نفوذ في محيطها المباشر. ولا شك أن أوكرانيا تحتل مكانة القلب في هذه الاستراتيجية الروسية لإعادة رسم مجالها الحيوي.ولكن واشنطن استمرت في تجاهل مطالب روسيا ورفصت التعهد بعدم ضم أوكرانيا إلى الحلف الأطلسي، وهو المطلب الرئيس لروسيا في قائمة المطالب التي قدمت بشأنها ورقة من عدة نقاط في المفاوضات التي جرت في جنيف يناير 2022 مع الإدارة الأمريكية ولم تفض إلى نتيجة. وكان بإمكان الغرب أن يستجيب لطلب روسيا،. خاصة أن هناك سابقة مشابهة هي وضع فنلندا خلال الحرب الباردة، والذي لايزال مستمرًا إلى اليوم كبلدٍ أوروبي غير عضوٍ في حلف«الناتو». ودون الخوض في مواضيع الشرعية الدولية والسيادة الأوكرانية وحقها في الانضمام إلى الحلف من عدمه، فإن بوتين رأي في السلوك الأمريكي تجاه أوكرانيا تهديدًا استراتيجيًا غير مبرر لأمن روسيا القومي، ليس على الصعيد العسكري فحسب، بل حتى على الصعيدين الاقتصادي والثقافي نظرًا لخصوصية العلاقات التاريخية بين موسكو وكييف. وأكثر من ذلك اعتبر الرئيس الروسي تجاهل واشنطن لمطالبه إهانة شخصية له، واحتقارًا للوزن الاستراتيجي لروسيا، فكان الهجوم على أوكرانيا مصحوبًا بخطاب بوتين، بثه التلفزيون الرسمي صبيحة الهجوم، والذي توعد فيه بشكل واضح ومباشر الدول الأوروبية وأمريكا برد فوري وغير مسبوق في التاريخ إذا غامرت باعتراض طريقه. ولكن قبل ذلك الهجوم مر حدث دولي بارز دون إثارة الكثير من ال ......
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية..
#ميلاد
#نظام
#عالمي
#متعدد
#الأقطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749710
عبد الحميد فجر سلوم : ألَسنَا اليوم في عالمٍ متعدِّد الأقطاب؟. أم يجب الاتفاق رسميا على يالطة جديدة؟.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم تتردّدُ كثيرا في هذا الزمن عبارة "عالم متعدد الأقطاب" .. فماذا يعني ذلك، وهل هناك من أحدٍ قادرٍ على منعِ أي دولة من أن تُصبِح قطبا فاعلا ومؤثرا أو لاعبا على المستوى الدولي، وهل هذه تأتي عَبر استخدام القوة العسكرية أو الاستعطاف، أم عبر قوة الاقتصاد والتجارة والصناعة ومساعدة البُلدان الأخرى في التنمية والتطوير والمشاريع الاستراتيجية التي تنقلها إلى مستوى أفضل وأرقى في التطور والازدهار؟. في قواميس اللغة، استقطبَ: يعني جمعَ أو حشدَ أو وحّدَ أو شدَّ الناس إلى جانبهِ.. وهذا لا يكون بالقوة والعنف والتخويف أو الترهيب، وإنما بقوة الرأي والحُجّة والإقناع والبرامج الاقتصادية والاجتماعية التي تنعكس إيجابا على الناس وتُحسِّن من مستوى حياتهم ومعيشتهم ، وإلا فيُصبِحُ الاستقطابُ قمعا وترهيبا واستبدادا وإكراها..والاستقطاب ليس محصورا بالعلاقات بين الدول، بل يجبُ أن يكون في داخل الدول بين الأحزاب والقوى السياسية المُتنافِسة بشكلٍ ديمقراطيٍ وحرٍّ، من خلال البرامج الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والخَدمية المتنوّعة والمتعدّدة، وتُترَكُ حرية الاختيار لأبناء الشعب من خلال صناديق الاقتراع.. فلا يمكن الحديث عن عالمٍ متعدد الأقطاب على الصعيد الدولي بهدف خلق التوازن وعدم احتكار القرار العالمي، وتجاهُل التعددية القطبية، أي التنوع الحزبي والسياسي، على الأصعدة الوطنية الداخلية في دولٍ عديدةِ، بهدف خلق التوازن أيضا وعدم احتكار السُلطة والقرار.. *على صعيد العلاقات بين الدول، من حق كل دولة أن تشُدَّ إلى جانبها ما استطاعت من دول العالم، ولكن هذا لا يحصلُ أيضا بالإكراه والقوة، وإنما من خلالِ قناعةِ كل دولة وانطلاقا من مصالحها الاقتصادية والسياسية، والجيو ــ سياسية، وإلا يُصبِحُ استعمارا.. ومفهوم الاستقطاب السياسي العالمي كما كان بعد الحرب العالمية الثانية، هو غيرُ مفهومهِ بهذا الزمن ..فبعد نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945 اجتمع الحلفاء المنتصرون على النازية في مُنتجَع "يالطا" على الساحل الجنوبي لشبهِ جزيرة القرم، وهم جوزيف ستالين، وونستون تشرشل، وفرانكلين روزفلت، وحددوا مصير العالم، ورسموا حدودهُ من خلال اتفاقية يالطا، وذلك في أوروبا وفي شرق آىسيا والمحيط الهادي، وبعد أن قسَّموا كوريا إلى قسمين، شمالي وجنوبي، فكان خط العرض 38 هو الحد الفاصل بين الشطرين، وكان بمقدرةِ القوات السوفييتية حينها أن تتقدم لتحتل كل القسم الجنوبي، بعد هزيمة اليابان، إلا أنّهم توقّفوا عند خط العرض 38 بالاتفاق مع الأمريكان ومقابِل أن يحصلوا على مكاسب أكثر في التفاوُض حول أوروبا الشرقية، التي تعني لهم أكثر.. وهكذا رُسِمت معالم النظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية، في قمّة واتفاقية يالطا..وكان الاستقطاب طيلة زمن الحرب الباردة بين آيديولوجيتين: إحداهما تقوم على الآيديولوجيا الشيوعية، والثانية تقوم على الآيديولوجيا الرأسمالية..وكان الاستقطاب يشملُ النُخب ويشملُ الشعوب.. ففي دول أوروبا الشرقية استقطبت موسكو نُخبَها الماركسية الحاكمة، بينما استقطبَ الغرب شعوبها.. هذا أدركتُ بعضا منه في أواسط الثمانينيات حينما كنتُ في سفارة بلادي في هنغاريا، ومن خلال زياراتي للعديد من الدول الشرقية، كما ألمانيا الشرقية(قبل أن تتوحّد) وبولونيا، وتشيكوسلوفاكيا(قبل أن تنفصل عن بعضها)..الخ.. وكانَ يتمُّ الاستقطاب في العالم الثالث بالانقلابات العسكرية المدعومة من هذا القطب أو ذاك.. أو الحروب بالوكالة.. فمنها من دعمها الاتحاد السوفييتي ومنها من دعمتها الولايات المتحدة ..<br ......
#ألَسنَا
#اليوم
#عالمٍ
#متعدِّد
#الأقطاب؟.
#الاتفاق
#رسميا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750020
عباس علي العلي : الكونالية وعالم متعدد الأقطاب
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي العالم الكوني اليوم يعيش القطبية المزدوجة بين عالم أبيض نقي متفوق قادر على أن يفرض ما يريد وقادر على أن يصل حيث يشاء لا تحده حدود ولا تمنعه خطوط حمر أو سود, هذه ليست نظرة تشاؤمية بقدر ما هي بسط لنوع من الواقعية السياسية وإقرار بما في العالم اليوم من حقائق مؤلمة ,حقائق تنتهك باسم الحق المقدس الأبيض ضد العالم الأسود العالم الشرير الذي يسكنه الشيطان والذي يضمر الشر للعالم الأبيض النقي فعلى الأخير أن يستبق ويضرب حيث يشك أن هناك رائحة مزعجة تهدد أنف الأمريكي المعتاد على أن يشم أرقى العطور من أندر الماركات.نظرية الردع الإيجابي من هذا النوع الردع المستبق المبني على مجرد الاحتمالية بوجود تهديد على الغرب أن ينقل الحرب ونتائجها ومسارها لدار الخصم سواء أكانت ظنونه بمحلها او لمجرد شك , يكفي للرجل الأبيض أن يشك حتى يكون مبرره شرعي هو يسميه الردع بالشك، نظرية سياسية عسكرية جديدة، ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية، في أعقاب انهيار الاتحاد السوفييتي. وهي تعني الضربة الاستباقية، وشن الحرب ضد ما من شأنه أن يهدد الأمن القومي الأمريكي أو السلم العالمي على حد تعبير الإدارة الأمريكية, هذا التعبير المستحدث غير مرتبط بقواعد عامة يتفق عليها المجتمع الدولي بل هي أصلا تقدير خاص من الادارة الامريكية مستند إلى مبرراتها الذاتية حتى لو تم تكن هذه المبررات واقعية أو تتسق مع منطق قوة المصالح, وقد شهد العالم كيف أن إرادة أمريكا وحدها لم تنصاع لإرادة كل المجتمع الدولي , وعندما ما مارست العدوان ضد العراق كانت تتبجح أنها تمثل إرادة المجتمع الدولي , هذا يعني مقولة أنا العالم والعالم أنا ,أنا القوة والقوة أنا , جورج بوش لأبن يقول أن الرب بعثني لأحارب الشيطان.إن التناقض الحاد ما بين الخلاف حول مشروعية الحرب الاستباقية ومبدأها من وجهة نظر أخلاقية كأداة ردع تتجاوز الإنجاز الحضاري لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، الذي يحاول قدر الإمكان الحد من النزاعات، ثم محاولة ربطها بمقولة خلق عالم أكثر أمنا أو بتحقيق "السلام والديمقراطية دون ان نسأل الأمن لمن وكيف تكون القوة صانعة للديمقراطية. هذا التناقض حولها داخل الخطاب السياسي الأمريكي إلى حالة "تبشيرية" يقودها اليمين المسيحي الصهيوني محتكر للحق ولأساليب ممارسته وطريق فرضه مستندا على مبدأ كونه الأبيض النقي الذي مجرد إيمانه بالمسيح يسقط عنه كل جريمة وجناية ضد الإنسانية، الله مع أمريكا، الله يريد أن تقود أمريكا العالم . وأصبح العالم خاضع لخارطة جديد في التقييم رسمها منطق مصلحة القوة وسيادة هذه المصلحة حتى لو تعارضت مع الإيديولوجية الدينية أو سياسيه ضد العالم الأسود, وبالطبع فنحن لسنا أمام محاكم تفتيش" لكننا نواجه إيديولوجيا متطرفة عنصرية بثوب إنساني السلام العالمي وحقوق الإنسان بعد أن تباهي طويلا المفكرون الليبراليون بسقوط الإيديولوجية.لم تكن نظرية الحرب الاستباقية نظرية حديثة كما يرى كثير من الباحثين وإن كانت هذه النظرية لاقت رواجًا كبيرًا في الآونة الأخيرة مع الحملة العسكرية على العراق وأفغانستان إنها أمتداد تأريخي للعقيدة المسيحية ذات الجذور الصهيونية, تعود ولادتها إلى الإمبراطورية الرومانية خلال عمرها الذي وصل إلى أربعة قرون, حيث استطاعت أن تحافظ على سلامة وجودها بفضل الحروب الاستباقية التي كانت تشنها بوجه أية دولة تتوجس منها خيفة, إلا أن هذه النظرية كانت ولا تزال الخيار الاستراتيجي الدائم في فكر الساسة الصهاينة, فقد قامت إسرائيل بتطبيق هذه النظرية في حرب 67 وبضربها المفاعل النووي العراقي عام 1981م.تلقف اليمين ا ......
#الكونالية
#وعالم
#متعدد
#الأقطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750019
توما حميد : بروز عالم متعدد الأقطاب: المخاطر والفرص
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد ليس هناك شك بأننا نشهد بروز عالم جديد، عالم متعدد الأقطاب، لا يكون الغرب بقيادة أمريكا هو القوة العظمى الوحيدة التي تتحكم بالعالم، بل ظهور اقطاب جديدة وخاصة قطب يتمركز حول الصين وروسيا يكون له مكانة أكبر في صياغة واقع واحداث العالم المعاصر. ولكن هذه الفترة الانتقالية لم تنتهِ بعد؛ بل سوف تسمر لسنوات وربما لعقد آخر. باتت هذه المرحلة الانتقالية التي تتمخض عن عالم متعدد الأقطاب أكثر وضوحا خاصة مع ازمة 2008 الاقتصادية التي أدت الى رسوخ مكانة الصين وتراجع مكانة أمريكا الاقتصادية. حيث شهدت هذه الفترة توقيع بين 138 الى 145 دولة مذكرة التفاهم مع الصين للتعاون ضمن مبادرة (الطريق والحزام*). وكانت هناك محطات أخرى مهمة من الناحية العسكرية ومنها حرب روسيا ضد جورجيا في 2008 وضم روسيا لشبه جزيرة القرم في 2014 وتدخل روسيا وحماية النظام السوري من السقوط نتيجة التدخل الغربي في 2015 إضافة الى اخفاق الغرب في مواجهة ازمة كورونا وانسحاب أمريكا من افغانستان. يعد التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا محطة جديدة مهمة من محطات ترسيخ هذا العالم الجديد، والتي سوف تعجل من السرعة التي تتبين ملامحه خاصة إذا خرجت روسيا منتصرة. كما ان الرد الغربي وخاصة العقوبات بما فيها العقوبات على البنك المركزي الروسي، ومصادرة مدخرات هذا البنك المودعة في الغرب، ومصادرة املاك الرأسماليين من الاصول الروسية سوف تعجل من بروز هذا القطب. فمن جهة سوف يؤدي هذا العمل الى بروز هياكل مالية بديلة للهياكل المالية الغربية مثل نظام سويفت وحتى استخدام الدولار كالعملة الاحتياطية. ومن جهة أخرى سوف تجعل كل هذه الإجراءات الحكومات والرأسماليين من الدول الأخرى قلقين من إيداع او استثمار أموالهم في الغرب الامر الذي سيساهم في تراجع مكانة الغرب. ليس هناك شك بان لروسيا قلق جدي مما يقوم به الغرب في أوكرانيا مثل الحديث عن عضوية أوكرانيا في الناتو واحتمال وضع الأسلحة الغربية في الأراضي الأوكرانية الامر الذي يجعل معظم المراكز السكانية الكبرى في روسيا مثل موسكو على بعد دقائق في حال اطلاق صواريخ الناتو باتجاهها، في وقت قامت أمريكا تحت إدارة ترامب بالانسحاب من معاهدة الصواريخ المتوسطة المدى، ودعم الغرب للقوى النازية الجديدة و الفاشية والقومية المتطرفة في أوكرانيا التي تعادي روسيا وحديث الكثير من الاستراتيجيين والساسة في الغرب عن الرغبة في بلقنة روسيا وتقسيمها الى ثلاث دول أو اكثر. ولكن رغم ان بوتين وادارته الذين يمثلون التيار القومي في روسيا يسوّقون المخاوف، من التهديد الذي يشكله الناتو الى جانب اضطهاد حكومة أوكرانيا للأقلية من الأصول الروسية في شرق أوكرانيا، ولكن في الواقع فان للحرب الروسية دوافع استراتيجية كثيرة أخرى. من المعروف ان قدرة روسيا للوصول الى البحر محدودة لأسباب جغرافية. تعتبر قاعدة سيفاستوبول في شبه جزية القرم قاعدة استراتيجية للأسطول البحري الروسي وهي قاعدة المياه الدافئة الوحيدة لروسيا عدا قاعدة (حميم) في سوريا. لقد سمحت معاهدة بين روسيا وأوكرانيا في عام 1997 لروسيا بالحفاظ على اسطولها في البحر الأسود عن طريق استئجار القاعدة في سيفاستوبول من الحكومة الأوكرانية، ولكن برز خطر ان لا تجدد أوكرانيا العقد في يوم من الأيام وقررت روسيا ضم شبة جزيرة القرم التي معظم سكانها هم من الناطقين باللغة الروسية في 2014 بعد سقوط حكومة يانوكوفيتش وصعود القوى اليمينية الموالية للغرب في أوكرانيا الى الحكم. قامت أوكرانيا بقطع امدادات المياه العذبة عن شبه جزيرة القرم من خلال بناء سد في منطقة خيرسون باوكرانيا على ال ......
#بروز
#عالم
#متعدد
#الأقطاب:
#المخاطر
#والفرص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750192
محمد أسامة اغبارية : حتمية صراع الأقطاب الرأسمالية: عبر ودروس
#الحوار_المتمدن
#محمد_أسامة_اغبارية لقد "سقطت مقولة إن روسيا خسرت الحرب الباردة لأنّ الحرب الباردة لم تنته أبدًا". معركة الأقطاب لم تكن وليدة السنوات الأخيرة، بل هي تمتد منذ ظهور القطب الشيوعي حتى يومنا هذا، لذلك سنستعرض في هذا المقال أهم المحطات التاريخية لكي نفهم الحرب الروسية-الأوكرانية بشكل أفضل.كما سنتناول في هذا المقال سياسة الدولة الروسية قبل الحرب، وحتمية الانفجار الروسي على حلف الناتو والعبر المترتبة على ذلك والعلاقة الإسرائيلية الروسية والموقف الفلسطيني، وماذا ممكن أن نتعلم من هذه المرحلة التاريخية. أهم المحطات التاريخية لفهم الصراعلام بوتين لينين على منح الشعب الأوكراني حق تقرير مصيره، ومن بعده ستالين على عدم تعديل دستور الاتحاد السوفيتي في حق الانفصال الطوعي لجمهوريات الاتحاد السوفيتي في حينه، ومن هنا وجب علينا أن نذكر الحقيقة التاريخية:ولادة جمهورية أوكرانيا الاشتراكية: قبل الإطاحة بالإمبراطورية القيصرية الروسية، كانت الامبراطورية القيصرية سجنًا للشعوب، حيث كان “الروس العظام” (تقريبًا نصف عدد السكان) يسيطرون عليها ويقمعون بقية الشعوب بوحشية، فوضعت الحكومة الجديدة بعد ثورة أكتوبر حدًا لذلك القمع معلنة عن حق الشعوب المقموعة بأن تقرر مصيرها بنفسها. وهكذا، مثلا، منح البلاشفة الاستقلال لفنلندا كما دافعوا عن حق أوكرانيا بتقرير مصيرها.خلال ثورة أكتوبر 1917، شكّلت مجالس العمال والجنود في روسيا حكومة جديدة. تعهدت هذه الحكومة بقيادة لينين، بشكل خاص باحترام حق الشعوب المضطهدة بتقرير مصيرها. هذا الحق جرى تكريسه لاحقًا في دستور الاتحاد السوفياتي، ومنحت كل الجمهوريات الاشتراكية الحق غير المشروط بالانفصال.بالنسبة للينين، إن حق تقرير المصير لا يهدف إلى زيادة عدد الدول القومية، إنما على العكس، اعتبر لينين أن البروليتاريا يجب عليها أن تعارض كل أشكال الاضطهاد القومي، بحيث يمكن للبروليتاريا في كل الدول الاجتماع في اتحاد طوعي وفق أسس متساوية. وهو موقف مشابه اتخذه ماركس عندما أكد على أنه يجب على العمال الإنكليز النضال من أجل استقلال ايرلندا، حتى يتمكن العمال الإنكليز والإيرلنديون من تشكيل حلف ضد البرجوازية.لكن هذا لم يعنِ أن البلاشفة أرادوا أن تحكم فنلندا أو أوكرانيا حكومات الرأسمالية. بالتوازي مع سياستهم المؤيدة لحق الشعب بتقرير مصيرها، دعم البلاشفة العمال الفنلنديين والأوكرانيين المناضلين من أجل الاشتراكية. في فنلندا، هزمت الحكومة الفنلندية. في أوكرانيا، على العكس، استولت المجالس العمالية على السلطة وشكلت اتحادًا مع روسيا الاشتراكية.قامت سياسة لينين على فكرة أن الطبقة العاملة يجب أن تناضل ضد كل أشكال الاضطهاد. كان الفلاحون الأوكرانيون، الذين تعرضوا للظلم لفترات طويلة من بيروقراطيي القيصر الناطقين بالروسية، أملوا بشكل طبيعي بتحقيق الاستقلال. حاول القوميون البرجوازيون تقديم أنفسهم كممثلين طبيعيين لهذه التطلعات. ولكن البلاشفة في أوكرانيا تبنوا أيضًا مطلب الحق بتقرير المصير ودعوا إلى “الحق بتقرير المصير لأوكرانيا لصالح العمال والفلاحين”. وهذا سمح لهم بإظهار أن “تقرير المصير” الذي دعت إليه القوى البرجوازية لا يعني إلا سيطرة كبار ملاك الأراضي والرأسماليين والقوى الامبريالية.في بداية عام 1918، فرضت الامبراطورية الألمانية معاهدة سلام ظالمة على الحكومة الفتية المنبثقة من الثورة الروسية، إذ نصت المعاهدة بشكل خاص على احتلال ألمانيا لأوكرانيا، ومنذ ذلك الوقت كانت تحكم من حكومة دمية. وبطبيعة الحال، بُرر هذا الإجراء بأنه تع ......
#حتمية
#صراع
#الأقطاب
#الرأسمالية:
#ودروس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751798
حامد فضل الله : زمن التحوّل العالمي في عالم متعدد الأقطاب، لا غِنى عن التعاون والتضامن العالمي
#الحوار_المتمدن
#حامد_فضل_الله زمن التحوّل العالميفي عالم متعدد الأقطاب، لا غِنى عن التعاون والتضامن العالمييحتاج الجنوب العالمي إلى دعمنا أكثر من أي وقتٍ مضىMartin Schulzمارتن شولز تقديم وترجمة حامد فضل الله برليننُشر هذا المقال بتاريخ 27 إبريل في مجلّة السياسة الدولية والمجتمع، وكاتب المقال مارتن شولز، الرئيس الأسبق للبرلمان الألماني (البندستاغ) والبرلمان الأوروبي، ورئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي سابقاً، ويشغل حالياً رئيس مجلس إدارة مؤسسة فريدرش إيبرت في برلين.إلى النص:بينما تهزّ الحرب العدوانيّة الروسية ضدّ أوكرانيا النظام الأمنيّ &#8203-;-&#8203-;-الأوروبيّ، تتأثر أجزاء أخرى من العالم بشكلٍ خاصٍ بـ "الآثار الجانبية" لهذه الحرب.شكّلت مكافحةُ العواقب الاقتصادية للوباء، وكذلك آثار أزمةِ المناخ، تحدّيات كبيرةٍ للعديد من البلدان النامية. مما جعل الحرب في أوكرانيا تزيد من صعوبة التغلب عليها وتضيف ديناميكيات أزمةٍ جديدةٍ.نتيجة للغزو الروسيّ، فعلى سبيل المثال، ارتفعت بسرعة أسعار الخبز والبنزين والأسمدة في بلدان الجنوب العالميّ. وقامت في الوقت نفسه، العديد من الدول المصدّرة بتقييد تصدير المواد الغذائية، مما يُهدد بحدوثِ نقص في الغذاء في العديد من الأماكن. في ظلّ هذه التطورات، يزداد خطر المجاعة، و الاحتجاجات التي تؤدي إلى الاضطرابات أيضاً. كما أنّ هناك قلقٌ من أنّ الالتزامات الجديدة المتعلقة بالحرب في أوكرانيا، يُمكن أن تُقلل الدول المانحة من مواردها واستِعدادها، لدعم الجنوب العالميّ أيضاً. والتي يحتاج إليها أكثر من أيّ وقتٍ مضى. يجب علينا - نحن الأوروبيين- مواجهة هذه المخاوف. إذ أن دعم أوكرانيا، والمشاركة القويّة مع بلدان جنوب الكرة الأرضية، يجب ألاّ يكونا متعارضين.لماذا يغدو التزامنا تجاه الجنوب العالمي في الوقت الحالي، ذا أهميّة ؟ هذا يُظهرهُ مثالان من أفريقيا: يعاني القرن الأفريقي من أسوأ جفاف منذ 40 عاماً. 20 مليون شخص مهددون بمجاعة حادّة وفي الوقت نفسه تتضاعف أسعار المواد الغذائية والأسمدة بسبب الحرب في أوروبا. ومن المعروف أن أكثر من ثلث واردات الحبوب إلى شرق إفريقيا حتى الآن يأتي من روسيا أو أوكرانيا. لقد انخفضت سلاسل التوريد منذ الغزو الروسي لأوكرانيا. وقد أصبحت الميزانيات الوطنية للمنطقة بعد عامين من القيود الوبائية والاقتصادية، مُثقلة بالديون ولا يمكنها أن تمتص ارتفاع الأسعار. كما أنّ برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، والذي يحصل على أكثر من نصف حبوبه من أوكرانيا أو روسيا، يفتقر إلى الأموال اللازمة لمكافحة المجاعة الوشيكة. لقد أصبحت النداءات الموجهة إلى مجتمع المانحين الدولي يائسة على نحو متزايدٍ.كما ظهر بوضوح بأن حماية السكان المدنيين في غرب أفريقيا تزداد صعوبةً أيضاً. أدّت أزمة المناخ بالفعل إلى زيادة مخاطر الصراع في منطقة الساحل، على سبيل المثال، بسبب تقلص المراعي ونقاط المياه. إن الافتقار إلى الآفاق الاقتصادية، وعدم وجود الخدمات العامة وانعدام الأمن، يزيد من حافز الكثيرين للانضمام إلى الجماعات العنيفة. وغالباً ما يقاتل الجيش في المنطقة، هؤلاء دون اعتبار للسكان المدنيين. كما يتمّ استخدام الأسلحة الروسيّة والمستشارين العسكريين بشكل متزايد. إنّ الدعم المنسق محلياً للأمن البشري، والذي يتمّ تمويله من خلال التعاون الإنمائي الألماني والأوروبي أيضاً وكذلك بعثات حفظ السلام الدولية، في مالي، يمكن أن تقدّم مساهمةً مهمّة في حماية السكان المدنيين عل ......
#التحوّل
#العالمي
#عالم
#متعدد
#الأقطاب،
ِنى
#التعاون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755006
توما حميد : منصور حكمت وعالم متعدد الأقطاب
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد بنظري إن مسألة ومسار بروز عالم متعدد الأقطاب ومختلف المسائل التي تثيرها هذه المسالة وخاصة العلاقة التي تقررها كل دولة وحركة مع كل قطب من الأقطاب العالمية، أمر يشغل هذه الايام الكثير من القادة والسلطات والمهتمين بالشأن السياسي. ان بلورة رؤية حول هذه القضية والمسار الذي تأخذه، مهم لحركتنا ايضا لتحديد المواقف من المسائل المختلفة التي سوف تواجهنا في هذه المرحلة غير المستقرة. كان لمنصور حكمت موقف واضح من هذا الموضوع وموضوع مرتبط بشكل وثيق وهو حماية اي ثورة عمالية محتملة في أي بقعة في العالم من هجمة القوى البرجوازية العالمية. القطب الصيني -الروسي! ليس من الصعب اليوم رؤية علامات انهيار عالم احادي القطب وبروز عالم متعدد الأقطاب. فهناك تكتلات لها وجود فعلا مثل القطب الغربي وحلف الناتو، القطب الصيني-الروسي، مجموعة بريكس، منظمة معاهدة الامن الجماعي، منظمة شنغاي، وتجمع أصدقاء ميثاق الأمم المتحدة، ومنظمة أسيان وغيرها. ولكن رغم وجود كل هذه التكتلات السياسية والاقتصادية يعتبر القطب الصيني-الروسي اهم قطب في وجه القطب الغربي لقوته العسكرية والاقتصادية ولكونه قطب متكامل اي اقتصادي، وعسكري وسياسي وليس قطب احادي الجانب أي قطب عسكري او اقتصادي او سياسي. وهو قطب راسخ ومتين اذ تجد كل من الصين وروسيا ضرورة حياتية في هذا التحالف. اذ يعادي القطب الغربي بقوة كل من روسيا والصين ويجبرهما على التقارب مع بعضها البعض والتعاون في كل المجالات. وبإمكان هذا القطب من تقديم بديل اقتصادي وسياسي وعسكري للدول والقوى الأخرى للاختيار عندما تواجه أي مشكلة، وهناك فعلا تنافس بين هذا القطب والقطب الغربي في كل ارجاء العالم. فمثلا تسعى الصين هذه الأيام على ابرام معادة تعاون اقتصادي وأمني مع عشر دول في جزر المحيط الهادي، فحين تحاول أمريكا وحليفتها في المنطقة، استراليا، بكل قوة افشال هذه الخطة الصينية. وعندما واجهت سريلانكا الإفلاس في الأسابيع الأخيرة، كان لها خيار اللجوء الى صندوق النقد الدولي والبنك الدولي من جهة والى الصين وحتى الهند من جهة أخرى لإنقاذ اقتصادها. امام الحكومات والقوى المعارضة في معظم الدول الفقيرة والخاضعة خيار الاصطفاف مع القطب الغربي او القطب الصيني-الروسي. ويصبح واضحا على المستوى العالمي بان القطب الغربي ليس له حلول للمشاكل التي تواجه عالمنا في القرن الواحد والعشرين، بل ليس بإمكانه في الكثير من الأحيان تقديم ما يمكن للصين بالذات تقديمه. كمثال بسيط، تعهد جو بايدن في زيارته الاخيرة الى اسيا بأنفاق 150 مليون دولار لدول مجموعة أسيان التي تضم 10 دول يذهب 40 مليون منها فقط لبناء البنية التحتية، في حين تعهدت الصين ب 1.5 مليار دولار على مشاريع البنية التحتية في تلك الدول. منصور حكمت توقع بروز عالم متعدد الأقطاب قبل الانهيار النهائي للاتحاد السوفيتي!لقد كان لمنصور حكمت حتى قبل الانهيار النهائي للاتحاد السوفيتي، عندما كان الاعتقاد السائد هو حتمية بروز ورسوخ عالم احادي القطب بقيادة أمريكا، رؤية وموقف واضح من هذه القضية. قال منصور حكمت في مقابلة مع جريدة " عامل اليوم" بعنوان " عواقب احداث الاتحاد السوفيتي" في 1991 بان انهيار الاتحاد السوفيتي يزيد من احتمال بروز عالم متعدد الأقطاب، حيث قال " اعتقد أن وجود قوة عظمى تم اضعافها ومن الدرجة الثانية ( يقصد هنا الاتحاد السوفيتي) تعترف بالسلطة العامة لأمريكا على الصعيد العالمي السياسي، كان أمرا اكثر فائدة لبقاء تفوق أمريكا عالميا. أن تفكك الاتحاد السوفيتي قد زاد من إمكانية بروز قوة اقتصادية وسياسية وعسكرية اكبر بشكل ......
#منصور
#حكمت
#وعالم
#متعدد
#الأقطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758552