الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الصباغ : استعدادا للأول من أكتوبر... من حقنا أن نحلم
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ شهر واحد يفصلنا على مرور عام كامل لانطلاق أعظم انتفاضة جماهيرية في تاريخ العراق الحديث، فبعد الضغط الهائل الذي تعرضت له الجماهير خلال حكم منظومة &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- التي جاء بها الأمريكيون وما فعلته هذه الشرذمة التي اخرجها مروضوها من مزابل ودكاكين ومواخير الكرة الارضية، لتؤسس لحكم الطوائف والقوميات والمحاصصة والمليشيات، وتمارس القتل والخطف والذبح على طريقتهم الإسلامية، وتنهب المليارات وتهدم كل ما هو حضاري ونافع للبشرية وتؤسس للخراب وضياع للتعليم والصحة والخدمات، وتبيع البلاد ومستقبل أجيالها إلى أسيادها في واشنطن وطهران وغيرها من العواصم التي لها أذرع وذيول تخدم مشاريعها الرجعية والمصلحية. قبل أقل من عام من الان، قرر شباب وشابات العراق هدم قلاع السرقة والتخلف والدجل التي بُنيت على استغلال الناس، ونهب ثرواتهم وزرع الفرقة والحروب في صفوفهم. خرج منتفضو أكتوبر ليطلقوا صرختهم المدوية " الشعب يريد إسقاط النظام" لتهتز أركان النظام بالفعل، وأثناء ترنح النظام بفعل ضربات المنتفضين، وإدراكه لنهايته التي باتت قريبة، استجمع كل أساليبه القذرة والهمجية بدعم من أسياده، ليقتل شبيبة بغداد والناصرية والبصرة والنجف وكل المحافظات المنتفضة بأبشع الأساليب، فالخطف والبلطجة والمليشيات وقنابل الغاز والكواتم وأجهزة المخابرات وحفظ النظام وكل السلطة، قررت ان تقتل وتقتل وتقتل وان تستمر بالقتل فهي لا تمتلك غير القتل. السلطة الخائفة المنهزمة امام إرادة الجماهير المطالبة بالحياة الحرة الكريمة، تدرك جيدا ومن ورائها رعاتها وداعميها الاقليميين والدوليين، ان انتصار انتفاضة أكتوبر يعني تحول السلطة بيد الجماهير وكنس هذا الكائن المسخ الذي جيء به ليحقق مصالحه ومصالح الإمبريالية، ورميه في مزابل التاريخ، هنالك مع أقرانه القتلة والسراق والذيول مع الفاشيين والعنصريين والرجعيين، هناك مع قطاع الطرق وزعماء المافيات والدجالين وقادة المليشيات.كان الأول من أكتوبر حلما لكل العراقيين، فهم كما غيرهم من البشر من حقهم ان يحلموا وان يعيشوا بعيدا عن هيمنة رجال الدين وزعماء الطوائف والقوميات، الذين ضيعوا احلامهم واحلام أطفالهم. نعم من حقهم ان يحلموا بالعيش في بلادهم دون تهديد أو هيمنة من معمم اخرق يسلبهم حرياتهم ويفرض عليهم التخلف، وينهبهم ويزجهم في حروبه العبثية، بينما هو وأبناؤه بتنعمون بالمليارات والجكسارات والقصور. من حق شابات كربلاء والحلة والسماوة ومدينة الثورة ان يحلمن بالمساواة والحقوق وتشريع القوانين التي تحميهن من العنف والاغتصاب. من حقهن التعلم والعمل دون تحرش او امتهان.انتفاضة أكتوبر جعلت من الحلم حقيقة، فلاول مرة في منذ تأسيس الدولة الحديثة في العراق، تشعر الجماهير وتعمل على اخذ زمام المبادرة بيدها، وتقوم بفعل ثوري يقربها كثيرا من الخلاص من سلطة الاسلاميين وشركاؤهم، لأول مرة يخرج الملايين سويا بصوت واحد يهتفون "لا امريكا ولا ايران" و " باسم الدين باكونا الحرامية" لكن الإمبريالية ومصالحها دعمت حكومة عبد المهدي القاتلة ومن بعدها حكومة الكاظمي، حتى تبقي ذات الكائن المسخ جاثما على صدور الناس. وبفعل قوى الثورة المضادة والإرهاب الحكومي والمليشيات والمجرمين وبفعل الإعلام الموجه والدعم اللامحدود من القوى الدولية المسيطرة في العراق، استطاعت أن تضعف من انتفاضة أكتوبر وان تشل من قدرتها الثورية على التغيير الفعلي... لكن هل هذه هي نهاية المطاف؟ بالتأكيد لا ... ليست هي نهاية المطاف فأزمة السلطة الطائفية القومية هي ذاتها بل تتعمق يوما بعد آخر ......
#استعدادا
#للأول
#أكتوبر...
#حقنا
#نحلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690121
ساطع هاشم : استعداداً لتشرينية جديدة
#الحوار_المتمدن
#ساطع_هاشم انتقلت مرحلة الانفجارات الجماهيرية العفوية القوية ضد النظام الطائفي بالعراق الى مرحلة من الهدوء والحذر وربما مراجعة الذات، كما حدث مع انتفاضة البصرة سنة 2018 عندما قمعت، وربما ستفاجئنا الجموع الشبابية بقواها العفوية الصاخبة مرة أخرى قريباً او بعيداً، بما هو اقوى واشرس من اية انتفاضة سابقة شهدها العراقيون ضد الإسلام السياسي تماماً مثلما حدث بعد عام على تظاهرات البصرةلا نستطيع ان نتحدث عن ثورة تشرين وكأنها أمور مضت وانتهت حيث تحالفت كل قوى العراق الخيرة ضد الإسلام السياسي متجسدة في حركة الشباب العفوية، وانعطاف الرأي العام داخل وخارج العراق نحو تأييدهم، وقد تميزت بأتحاد عناصر غير متجانسة بتاتاً ولكن تحت لواء مشترك ضد عدو مشترك ضد عقيدة سياسية واجتماعية رجعية انتهى زمانها وهذه اهم ظاهرة جديدة بالساحة العراقيةويسعى الطغاة الان لاحداث الفتنة بينهم وجعل الحركة ونضالها ضيقة في سبيل إصلاحات طفيفة وشكلية بدل اسقاط النظام، وهذه الحيل قد نجحت لوقت طويل لكنها وصلت الان الى طريق مسدود تماماً خاصة بعد افلاس الدولة وخزينة المال وانهيار أسعار النفط وتهريب العملةلقد لاحظنا ان معظم قادة الانتفاضة شباباً يافعين دون سن الثلاثين، وبسبب حداثة سنهم واندفاعهم المتواصل والمتفاني فقد اصبحوا هدفاً على قائمة التصفية التي اعدها القتلة والقناصة باوامر مباشرة وغير مباشرة من المستعمر الإيراني وجلاوزة خامنئي كما بينت التقارير، ومع هذا القتل المتواصل من قبل الميليشيات الغادرة الذي قتل قرابة الالف شاب وشابة مع مئات من المعتقلين مجهولين المصير وآلافاً من الجرحى، فلم يتركوا مسرح التظاهرات بل وسعوا من نطاق عملهم ولم ينسوا ان هدفهم هو اسقاط هذا النظامولا يبدو ان هذا النظام سينهار بسرعة لأنه صار يعرف كيف يتعافى كلما ضعف، ولكنه لابد ان ينهار اخيراً مهما بلغت الاعيب المجرمين بهلوانية واتقانوالسؤال الان:كيف سيستعدون للانتفاضة القادمة؟وكيف سيوحدون جميع الفئات الساخطة على عصابات الإسلام السياسي ونظامهم اللصوصي، في روابط ومنظمات جيدة التنظيم استعداداً للمرحلة القادمة؟ونحن نعرف الان ان هناك جبهة سياسية قد تشكلت مؤخراً، تضم ابرز حركات التنسيق التي شاركت بالاعتصامات، وهناك تواصل فيما بينها، ولكن لم نعرف بعد الخطوات القادمة والتكتيك اليومي الذي سيتبعه هذا التجمع، وكيف سيستمر.خاصة وان جماهير العراق قد افقرها مادياً ودجنها وركبها الفقهاء ورجال الدين، واستغلوها لمصالحهم لسنوات طويلة، وصار عندنا اغبى جمهور بالشرق الأوسط وربما بالعالم، حيث ضَحت الجماهير بنفسها واموالها في سبيل الرجعيين، واصبحت مطية بيد المراجع الدينيين التافهين يوجهونها أينما أرادوا، واصبح العراق مثال على غياب عقل الجماهير عندما تقودهم مجموعة من اللصوص الرعاع المجرمين بعد ان اشاعوا التعصب والعنصرية اعتماداً على تهور العامة لاستدراجها نحو البغضاء والطائفية والحرب، بواسطة جيش مسلح هائل من الكهنة والروزخونية وتجار الدين الآثمين من أعضاء حزب الدعوة والمجلس الأعلى وقوات بدر والصدر والقائمة تطول، وعلى قاعدة هذه الشعبية الرخيصة بين الغوغاء يتغذى ويعيش الإسلام السياسي وينشر فساده منذ سبعة عشر سنة.ورغم ان انتفاضة تشرين قد غيرت الكثير من هذا الواقع المزري، حيث ساعدت على تحرير عقول الناس من رجس الدعاية الدينية ولو قليلا، وعلمتهم على ادراك انهم ليسوا مجبرين على تقديس المراجع والمنابر وان بمقدورهم محاربة ودحر طبقة رجال الدين المتعفنة واحزابها وميليشياتها، وانتزاع السلطة السياسية منها، الا ان الطريق مازال طوي ......
#استعداداً
#لتشرينية
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698820
حميد طولست : المتحولون الأكثر استعداداً للنكث بوعودهم الانتخابية.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست مع بداية العد العكسي لقرب تنظيم الانتخابات ، ارتفعت وتيرة ترحال المترشحين بين الأحزاب ، يشجعهم على ذلك الأولوية التي تعطيها غالبية الهيئات الحزبية للصوت الانتخابي ولو من خارج تنظيماتها ، وخاصة منها الأعيان ثم مغيري الألوان الحزبية ، الذين تفتح لهم الأحزاب أبواب ولوج عالم الانتخابات على مصراعيها ، رغم ضعف ، بل وانعدام ،علاقتهم بالمنظومة الفكرية للأحزب المستقبلة التي تتسابق مع كل استحقاق انتخابي ، لتقديم نفس الوجوه والأسماء المعروفة والمكرورة ، ظنا منها أنهم الأقدر على ضمان الفوز بالمقعد الانتخابي ، الأمر الذي يمنح الأعيان ومغيري الألوان السياسية شعورا بأنهم الاذكى والاشطر والأكثر أهمية من النخب الحزبية المتدرجة في النضال الحزبي والثابتة على مبادئه واخلاقه الرفيعه المحترمة للذات والغير ، الذين لا يتغيرون وإن تغيرت الظروف ولا يبخلون على ناخبيهم بعلمهم وعملهم الذي يسعون به فى الخير دون انتظار كلمة شكر.وإني هنا والله لا أريد شماتة من أحد ، ولا أنطلق من كر ولا حقد ولا حسد لأحد ، لكنه "شرّ البليّة الذي يضحك" دفع بي لأضحك ملأ شدقاي من أشد البلايا التي تقتل بالضحك ، والمتمثلة في مشهد تسابق الزعماء والنافذين على اللحظة الانتخابية ومن تهافتهم على الظفر بالمقعد ، دون الإهتمام ببرنامج وأدبيات وإيديولوجيات وتوجهات الأحزاب المُلتحق بها ، والتي هم أكثر استعداداً للنكث بها ، كما فعلوا -دون وخز ضمير أو تأنيبه- ببرامج وأدبيات وإيديولوجيات وتوجهات الأحزاب التي تولووا المسؤوليات باسمائها ، والتي لم يتركوها إلا بعدما أفقدوا العمل الحزبي بها أصالته ، وحولوه لمجرد نفاق شديد ، انحدر به الى أحط مستويات الدناءة ، ما جعل من السياسة نكتة سمجة تستجدي الشفقة ، وتدفع بالمواطن العادي قبل المسيس إلى أن يرجو من الله أن يكون في عون الناخب الذي لا يجد لدى المترشحين ما يجره نحو صناديق الاقتراع ، رغم حرص غالبيتهم ،وفي كافة أعمالهم وتحركاتهم ، على الظهور بمظهر البطل الشهم المثالي بينما هم شيْ آخر غير الشخصية التي يروجون لها ، والتي هي اقرب إلى منافق يثرب "ابن أبي سلول"* وهذا لا يعني أني ضد الانتخابات ، أو أدعوا لمقاطعتها ، كما يمكن أن يتبادر إلى بعض الأذهان المريضة ، وإنما أنبه الناخب ألا يمنح صوته للفاسدين المعروفين بفسادهم المقنّعين بثوب أبي ذر او سروال غاندي او بدلة مانديلا ، والمعممين "بكاسكيت" جيفارا، إلى جانب كل مرشح جائع جمع قرشين ،وجاهل حفظ سطرين ، كما يقول المثل.هوامش ***ابن سلول هو عبد الله بن أبي بن سلول ، يلقبه المسلمون بكبير المنافقين أو برأس النفاق وهو شخصية من شخصيات يثرب وكان سيد قبيلة الخزرج وكان على وشك أن يكون سيد المدينة قبل أن يصلها رسول الله صلى الله عليه وسلمحميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناس ......
#المتحولون
#الأكثر
#استعداداً
#للنكث
#بوعودهم
#الانتخابية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729121