الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاوار خضر : أهي أخطاؤنا أم كراهية المعارضة؟
#الحوار_المتمدن
#كاوار_خضر صدر بيان من المعارضة السورية حمل توقيع المئات منها مهاجمين الحوار الكردي الكردي. وتميز بالشوفينية المعهودة، وكفاه أن يسمم البدن، ويثير المشاعر معيدا إلينا حقبة البعث البغيض. ونحن من طرفنا، كرد فعل عفوي، لم نقصر في رد الصاع صاعين بمقالاتنا المتنوعة في تعابيرها. رغم مرور ما يزيد عن نصف قرن ونيف من النضال من أجل حقوقنا؛ ما زلنا منقادين من العاطفة، التي تخطئ كثيرا وتصيب قليلا، مكتفيين بها من دون إعمال العقل في الخطوات التي نخطوها خلال مسيرة كفاحنا لتحقيق المطالب المنشودة. لم يتطرق مقال واحد لأسباب هذه الهجمة الشرسة التي داهمنا بها هذا البيان بعدد الموقعين عليه. ومن بينهم الكثير ممن اعتبروا أصدقاء الكرد. تصرف من هذا القبيل يؤكد للمتتبع على عاطفيتنا الزائدة عن اللزوم. وهذا الدأب نسلكه منذ قرون خلت، ولم نتخلّ عنه لحظة واحدة.أبان السياسي القدير الأستاذ صلاح بدر الدين في مانيفسته السادس نوعا من الحيطة والحذر في الحواري الجاري بين الطرفين، مشيرا إلى أخذ الشريك العربي بالحسبان، وكذلك معرفة مكانة القائمين على الحوار من الأطراف الدولية، ومدى صدقيتهم. وقارن بين الجاري حاليا في غربي كردستان ومثيله الماضي في جنوبها. كانت المقارنة كاشفا بيّنا أثارت بعض الشكوك والمخاوف لدى كل متحرر من سطوة العاطفة لديه. والملاحظ أن ما أبانه الأستاذ بدر الدين لم يكن بذي بال لدينا؛ طالما لنا مآخذ عليه! هذه هي التخلف بعينها؛ في حين المتحضر يهمه ما يعينه على الوصول لمنشوده.وعاد الأستاذ بدر الدين في مقاله "وحدة الحركة الكردية..."، وألقى المزيد من الأضواء على ما سبق له من المكاشفات، التي لو أخذ بها لقللت من هذه الهجمات، ولمنعت من حدوث الصدعات بين المكون الكردي وشركائه في الوطن. هيهات أن نتجاوز حواجز عواطفنا ونستفيد من طاقات رجالنا متجاوزين عما حصل بيننا في الماضي. هذه المعوقات الذاتية التي أخرت الكرد على مدى قرنين ونيف من النضال المتواصل من دون فائدة تذكر، منتظرين رحمة الغير ليتصدقوا علينا من جود فضلاتهم.نكاد نكون متأكدين أن معظم من يطلع على ملاحظاتنا، المبينة لما يتميز به الأستاذ بدر الدين عن جميعا، بأننا من أتباعه، أو أنه دفع بعضا منهم لينتحلوا هذه الصفة قصد الترويج له، فهو برئ من هذا، وكما نحن أيضا برآء من أمثال هذه الظنون؛ إنما نبغى أن ننبّه أبناء جلدتنا إلى المفيد من رجاله وليستعينوا بقدراته أوقات الحاجة؛ كي يتغلبوا على الخصم، ويتجنبوا المهاوي، متحررين من مآخذهم على بعضهم البعض الخادمة لندهم أكثر مما تخدمهم شخصيا.سنواصل الحديث فيما عنوناه بـ" أهي أخطاؤنا..."؟عن تجمع الملاحظين: ......
#أخطاؤنا
#كراهية
#المعارضة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680787
كاوار خضر : ماذا عن : -أهي أخطاؤنا..-
#الحوار_المتمدن
#كاوار_خضر تتمة لِما بدأناه في المقال السابق، لهذا تطرقنا إلى أننا ننطلق من العاطفة دون إعمال العقل والمنطق، دون الاستفادة من قدراتنا المعرفية التي تتحلى بها بعض ساستنا نظرا لمآخذنا عليهم في الماضي الذي ولى بزوال الحقبة السوفينية. وما تبقى من أيتامه لم تعد لديهم تلك القدرة بإدامة نفس النهج في سوريا الملتهبة.أولا علينا معرفة مكانتنا في أعين الأصدقاء والأعداء، إن كان لنا أصدقاء. دون هذا ستلاحقنا الأخطاء واحدة تلو الأخرى. تاريخنا التحرري، الجدي، لا يبدأ من قرن العشرين، بل بدايته من القرن التاسع عشر، وإلى اللحظة يلاحقنا الفشل تباعا من دون توقف. هذا الفشل المستديم لم يدرسه حراكنا السياسي بمجمله بالمنهج العلمي السليم البعيد عن النزعات النفسية والمآخذ الشخصية. كل ما درسوه كان معتمدا على المقاييس الدارجة منذ القرون التي فقد صلاحياتها منذ النهضة الأوربية. ربما كانت الحركات والفاعلون في المجال التحرري مأخوذين بمواقف شخصية من مقابلهم، ولم يتغلبوا على حواجزهم الذاتية في تقبلهم، وبقوا على خصومة دائمة فيما بينهم، وإلى اليوم. ولكن ماذا منع المثقف غير المنتمي لهذه الحركة أو تلك أن يدرس هذا التاريخ منطلقا من النهج العلمي لا من نوازعه الشخصية؛ حتى يرشد الحركات الفعالة إلى الطريق السوي؟ والملاحظ حين وقوع أدنى حادثة تنبري الألسن والأقلام مزودة بذخائر العاطفة في إطلاق مدافعها البعيدة المدى، مضيّعا القلة القليلة الواعية للحاصل لتحترق بين نيرانها.وعليه سنتناول العريضة الموقعة من المعارضة السورية السيئة الصيت كرديا! وأسباب صدورها بهذا الشكل، ناوين الاختصار؛ لأن المجال المسموح لتجمعنا للنشر في الموقع الموقر؛ لا يتيح لنا ذلك. وعليه نعتذر من تناول جميع الجوانب التي نراها ضرورية إيصاله إلى القرّاء الكرام.بداية سنخوض البحث في القوتين الكبيرتين الموجودتين على ساحتنا، في غربي كردستان: الـ(ب. ي. د.) والأنكسى؛ كل على حدة. ولكن قبل خوض الحديث عنهما سننوه باختصار: أن العالم، إن كانوا أصدقاء أم أعداء، ينظرون إلينا كبندقية مؤجرة، ومرتزقة لا يرتقون إلى مستوى الاعتماد الفعلي سوى لأجندات آنية، ومقابل أجر مدفوع ومتفق عليه، إن كان ذلك ماديا أو غيرها. والأمثلة كثيرة وشاخصة أمام أنظارنا.يتبعتجمع الملاحظين؛ ......
#ماذا
#-أهي
#أخطاؤنا..-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681066
كاوار خضر : مرة آخرى:-أهي أخطاؤنا-
#الحوار_المتمدن
#كاوار_خضر حزب الاتحاد الديمقراطي: كلنا يعلم منبعه الأصلي ولا داعي للخوض فيه، أما هو كسلطة أمر الواقع، منذ بداية الثورة السورية كان حليف النظام وبدعم روسي بامتياز. شكت الغرب منه كثيرا، ونبه صحافييه ومحلليه مرات ومرات أن هذا التنظيم سيخلق لهم صداعا عن طريق روسيا. عودوا إلى منشورات تلك الفترة ستجدون الشواهد على صدق ما نقوله ماثلة للعيان.والحالة هذه كيف يرى الغرب هذا التنظيم الذي كان في أحضان روسيا، والنظام، والملالي، واليوم تحتضنه أميركا! وهي التي صرحت على لسان رئيسها ترامب أنه أدى الخدمة مقابل أجر مدفوع، وأنه أشرّ من داعش؟ ولا تخفي أميركا عنا وعن العالم أنها تحاول قطع دابره مع قنديل الإيراني؟ فالبسيط وحده والساذج منا فقط يصدق جدية نواياها في إزالة الظلم والغبن عن كاهلنا؟فالكردي العليم لا ينجر وراء وعود الغرب المعسولة إلا بضمان لا فكاك منه. والجاري لا يوحي بذلك لأسباب عديدة، نختار منها تركيا، على سبيل المثال: فهي أولا دولة مهمة بعلاقاتها القديمة مع أوربا والعالم، وبموقعها الاستراتيجي، وعضويتها في النيتو، ومكانة جيشها البري فيه، وعلاقاتها الاقتصادية، وأخيرا لوبياتها المتواجدة في الغرب وعلى رأسها أميركا.الوعود الغربية المقطوعة برعاية هذا التنظيم: أولا هو تنظيم، لا يوجد وجه المقارنة بينه وبين تركيا من أي جانب كان، عدا هذا هو مصدر زعزعة أمنها، بناء عليه شنت هجومين على هذا التنظيم واحتلت منطقتين من مهمتين من أراضينا الملحقة بسوريا، وعلى مرأى هؤلاء الواعدين! فاكتفوا بذرف الدموع، وأبداء المواساة كلاميا دون أن يخففوا عن عفرين آلام جراحها، وإيقاف نزيفها، وكذلك جراحات نبع السلام. أين العقل الكردي من كل هذا حين الإنصات إلى الوعود المقطوعة من قبلهم؟من جانب آخر خلافات تركيا مع الغرب، لا تبرر لنا أنهم ينون إنشاء كيان كردي تحديا لها أو بديل عنها وهما متداخلان مع بعضهما البعض للعوامل التي مر معنا. وهكذا علينا مطالبة الواعدين بالإعلان صراحة عن نيتهم الصادقة في إزالة الظلم الحاصل من جراء مصالحهم علينا، وليس بالسرية التي يُستشف من خلالها وجود "إن" في هذا الكرم الحاتمي والحنان الأبوي والحرص والأمانة الطافحة، فيهلل له الكردي، وكأن تركيا المهمة ستكون في خبر كان، أو أنهم جكارة بها سينشؤون لنا كيانا رغم كل العوامل الدالة على الارتباط والتداخل والتلاحم الوثيق بينهما، وهي لا زالت عضوة مهمة في نيتو الضامن لأمن الغرب حيال الشرق الناهض.يتبعتجمع الملاحظين ......
#آخرى:-أهي
#أخطاؤنا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681424
كاوار خضر : أخيرا : أهي أخطاؤنا
#الحوار_المتمدن
#كاوار_خضر تحدثنا في الحلقات السابقة عن العاطفة التي تقودنا كخارطة طريق لنضالنا السياسي، دون إحكام العقل، والنظر في السياسية الدولية، وما يطبخ في مطابخها، نكاد نكون بعيدين عنها كل البعد. فالدول القادمة من وراء البحار لتوحيد صفنا ليست جمعية خيرية أو لجنة للمساعي الحميدة لفض النزاعات بيننا.هل سألنا أنفسنا ما غاية هذه الدول من توحيدنا؟ ولماذا عن طريق حزب الاتحاد الديمقراطي؟ هو بالذات من سبب، ويسبب الويلات والكوارث للشعب الكردي، وهو ذاته المنضوي تحت لواء الحلف الايراني السوري، ومن ورائه روسيا والصين، بالإضافة إلى أنه مصدر قلق لحليفتهم في النيتو.ما يلاحظ أن تركيا الاردوغانية لم تعد ذلك العبد المطيع لسيده، فالغرب لا يرضى بالتقاسم المنافع سواء في سوريا أو ليبيا، فتركيا المتداخلة في الشأن الليبي واتفاقاتها مع حكومة الوفاق المعترفة بها تضر بمصالح الغرب، وعلى رأسهم فرنسا، راعية الاتفاق الكردي، فمصالح الغرب تعارض فكرة الاتفاق الحاصل بين حكومة السراج وتركيا؛ كون مصالحهم ملتقية مع حفتر التقاء مناسبا. ما يُستشَّف أن أميركا متوافقة مع تركيا لكبح النفوذ الروسي في الخاصرة الجنوبية لنيتو، ولاحقا في مواجهة إيران، حسب ما نستنتجه من الخطاب الغربي. لو كانت روسيا غائبة عن المشهد الليبي لكان للأمريكان رأي آخر.للأسباب المذكورة أعلاه تحتفظ الغرب بورقة حزب الاتحاد الديمقراطي لتوكيلها مهمة خلق القلاقل لتركيا؛ كي لا تفلت منه ملتحقة بالحلف الروسي الصيني.فرنسا التي عملت جاهدة على إبقاء رأس النظام في السلطة. وضرب بذلك بوتين كصفعة في وجههم حين قال أن بشار هو رجل الغرب، وخاصة رجل بريطانيا وفرنسا، وهذا ما اكده رياض حجاب؛ حين قال أن لافروف أخبره أنه لا يهم روسيا أمر الأسد، فحين توليه السلطة زار فرنسا وبريطانيا، ولم يزر موسكو إلا بعد حرب تموز. فكيف لنا ككرد أن نصدق نواياهم تجاهنا وحنانهم هذا الذي أنزلوه علينا فجأة! يجب الحذر من هكذا مسائل، كون تاريخنا تملؤه الوعود التي توّجتنا بالفشل.وتزداد مخاوفنا من هذه السرية في الحوارات الجارية، رغم أن الغرب ليس بحاجة إلى السرية، والاعتراف بالشعب الكردي علنية وبأرضه الملحقة بسوريا ليس عسيرا عليه، كما فعل مع جنوب كردستان. وعلينا ألا ننسى إشراك شريكنا العربي؛ كي لا تداهمنا المعارضة بكل مشاربها ببياناتها المقززة. وليكن عيانا لنا ما جرى للإقليم الكردستاني؛ حينما عزم على الاستفتاء تخلت عنه الجميع، وهو الذي أسدى للغرب خدمة جليلة؛ حين حارب داعش. فتوخي الحيطة والحذر واجب، وكذلك عدم الانسياق خلف كلامهم المعسول ووعدوهم الشفهية، تجنبا للوقوع في الاستغلال لصفاء نيتنا المرفقة بالبساطة والسذاجة. تجمع الملاحظين ......
#أخيرا
#أخطاؤنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682006