الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد بوعلام عصامي : الصين وتحد مليار ونصف نسمة ونهج سياسة تنظيم الأسرة وحصاد ثلاثة عقود من التخطيط.. من دول العالم الثالث إلى الدول المتقدمة والمنافسة في كافة المجالات: هذا هو الإنسان الصيني اليوم الذي ينافس على قيادة العالم
#الحوار_المتمدن
#محمد_بوعلام_عصامي أمام تحدي مليار نسمة وتزايد المتطلبات والضغط البشري طرحت الحكومة الصينية سياسة تنظيم الأسرة لتخفيف المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية، والمشاكل البيئية وضغوط الرعاية الاجتماعية وهي تحديات كانت ولازالت مطروحة بقوة في الصين، وحتى العام 2000 دخلت الصين في مرحلة الاستنتاج والتقييم والمسايرة العلمية المدروسة بدقة للشأن الاجتماعي وانتقلت حاليا إلى سياسة السماح بانجاب الطفل الثاني. وذلك بعدما تحكمت الصين في الوضع الاجتماعي والعمل على ادماج الطاقة البشرية الهائلة في مكينتها الصناعية الإنتاجية الاقتصادية كطاقة فاعلة ومطورة وإيجابية. على اثرها انتقلت مباشرة إلى سياسة انجاب الطفل الثاني مع ارتفاع مؤشر زيادة أعداد كبار السن وتقلص الطاقات الشبابية وذلك لخلق توازن واستباقية تعويض النقص.إذن فالصين اليوم على المستوى البشري الإداري الإنتاجي الصناعي الابتكاري التطوري هي نتاج وحصاد 3 عقود من سياسة صارمة ودقيقة في تنظيم الأسرة وتوفير كل السبل الصحية الطبية والإدارية والتعليمية والإعلامية لإنجاح ذلك بالموازاة مع تكطور في البنى التحتية والمنظومة الصحية وسوق الشغل التي وفرت أو بالأحرى استطاعت تكييف واستعاب حوالي مليار ونصف إنسان في سوق الشغل والإنتاج والتغذية والصحة والتعليم.سإن سياسة الطفل الوحيد سياسة اجتماعية اقتصادية ناجحة وناجعة.. وأختار هذا الفيديو أدناه لنموذج احدى ابتكارات الصين العلمية. وما هو إلا نموذج بسيط من عشرات آلاف النماذج الحية من حصادها ونتائجها وثمارها...فالإنسان الصيني اليوم هو ذلك الطفل الذي عاش في منظومة سياسة تنظيم الأسرة -سياسة الطفل الواحد أو الطفل الثاني_ التي نهجتها بالصين بصرامة وما حصل عليه من رعاية مركزة سواء من أسرته أو من الحكومة التي نجحت بالفعل في توفير المدارس والجامعات والبنى التحتية والماء والكهرباء والرعاية الاجتماعية والصحية في حدودها الدنيا المحترمة عالميا وتحقيق الاكتفاء الذاتي من التغذية والسكن سواء في العالم القروي أو في المجال الحضري.. وإنه لتحدي القرن لدولة مليار ونصف نسمة.. بينما نرى دولا فاشلة لا يتعدى عدد سكانها العشرين أو الأربعين أو الخمسين أو الثمانين مليون نسمة تغرق في التخلف والجوع والتشرد والأمية والفقر المذقع والعطالة وما ينتج عن سياساتها الديكتاتورية الأنانية الأوليغارشية من مظاهر مذلة بالكرامة الإنسانية كهجرة شبابها عبر قوارب الهجرة السرية يغرقون في أعالي البحار فرارا من واقع جهنمي لا طموح فيه ولا أمل أمام فك الديكتاتور ونهبه وسرقته لثروات الشعب علاوة على انتشار أحياء الصفيح بالآلاف وانعدام الأمن الصحي والمعيشي وتخلف التعليم.. وغيرها من مظاهر صناعة الانحطاط والتخلف للأسف الشديد.ألا يليق بهذه الدول أن تنهج سياسة اجتماعية ناجعة وناجحة وتستفيد من التجربة الصينية، وبعد ذلك يمكنها أن تنتقل من مرحلة الطفل الوحيد إلى الطفل الثاني.. أليس ذلك بحكيم؟!المدون محمد بوعلام عصاميالصفحة الشخصيةhttps://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1089716011066975&id=221954974509754_____________________روابط متعلقة بموضوع المقالة:احدى نماذج ابتكارات الصين في البنية التحتية:https://youtu.be/6UncpgG3Vg4 ......
#الصين
#وتحد
#مليار
#ونصف
#نسمة
#ونهج
#سياسة
#تنظيم
#الأسرة
#وحصاد
#ثلاثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707008
سوسن شاكر مجيد : الأهتمام بالصحة ألأنجابية وتنظيم الأسرة في العراق وفق المنظور الدولي خطوة في تحقيق ألأصلاح والتطوير
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعاني النساء والفتيات من تفشي التمييز المنهجي بسبب الجنس، ويشكل هذا التمييز تهديدا لصحتهن ويؤدي الى ارتفاع معدلات هبوط الرحم بسبب حمل المرأة للأثقال الكبيرة خلال الحمل او بعده مباشرة ، وانجاب الأطفال في سن مبكرة جدا، وانجاب عدد من ألأطفال في تتابع سريع. وهذه ألأسباب مرتبطة بعدم قدرة المرأة على التحكم بجسدها وصحتها وحياتها.كما ان العنف الذي يمارس ضد المرأة على يد الزوج ، وحالة الأجهاض التي تعاني منها بعض النساء تهدد صحة المرأة او الفتاة بالخطر.ان الحرج والخوف يمنعان العديد من النساء والفتيات من الحصول على معلومات موثوق بها حول الصحة الجنسية وتنظيم ألأسرة . كما أن غالبية النساء يحرمن من الحصول على وسائل منع الحمل مالم يحصلن على ألأذن من ازواجهن.وان جميع النساء لهن الحق في اتخاذ القرارات المتعلقة بالصحة والجسد والحياة الجنسية والانجابية بدون خوف او اكراه او عنف او تمييز . ولكن حرية الاشخاص في اتخاذ هذه القرارات يجري التحكم بها من قبل الدولة او المهنيين الطبيين او الزوج وحتى العائلات في سائر انحاء العالم.يمثل العنف الممارس ضد المرأة، سواء العنف الذي يمارسه ضدها شريكها المعاشر أو العنف الجنسي الممارس ضدها، إحدى المشكلات الصحية العمومية الكبرى وأحد انتهاكات حقوق الإنسان. وتشير آخر الأرقام عن معدلات انتشار العنف في العالم إلى وجود نسبة 35&#1642-;- من النساء في أنحاء العالم كافة ممن يتعرضن في حياتهن الى العنف على يد شركائهن الحميمين أو للعنف الجنسي على يد غير الشركاء. وان نسبة 30&#1642-;- من النساء المرتبطات بعلاقة مع شريك بأنهن يتعرضن لشكل معين من أشكال العنف الجسدي أو الجنسي على يد شركائهن. يتسبب هذان الشكلان من العنف في ظهور مشاكل جسدية ونفسية وجنسية ومشاكل صحية إنجابية وقد تزيد من درجة التعرض لفيروس الأيدز.ومن عوامل الخطر التي تدفع الفرد إلى ممارسة العنف ضد المرأة تدني مستوى التعليم والتعرض للإيذاء في مرحلة الطفولة أو مشاهدة حالات من العنف المنزلي الممارس ضد المرأة وتعاطي الكحول على نحو ضار والسلوكيات التي تميل إلى تقبل العنف، وعدم المساواة بين الجنسين.ومن عوامل الخطر التي تسفر عن وقوع الفرد ضحية لعنف الشريك الحميم والعنف الجنسي تدني مستوى التعليم ومشاهدة حالات من العنف بين الشركاء وتعاطي الكحول على نحو ضار والتعرض للإيذاء في مرحلة الطفولة والسلوكيات التي تميل إلى تقبل العنف وعدم المساواة بين الجنسين.ان التعرض للعنف الجنسي والجسدي يمكن أن تؤدي الى بعض الآثار الصحية كالإصابة بالصداع وآلام في الظهر والبطن واضطرابات في الألياف العضلية والجهاز الهضمي ومحدودية الحركة واعتلال الصحة بشكل عام. ويمكن أن يؤدي العنف الجنسي، لاسيما أثناء الطفولة، إلى زيادة احتمال التدخين وإدمان المخدرات والكحول وانتهاج سلوكيات جنسية خطرة في مرحلة لاحقة من العمر. كما توجد علاقة بين التعرض لذلك العنف في الصغر وممارسته (فيما يخص الذكور أو الوقوع ضحية له (فيما يخص الإناث) عند الكبر. وتم الكشف أيضا عن وجود علاقة بين العنف الممارس من قبل الشريك المعاشر وارتفاع معدلات وفيات الرضع والأطفال ومعدلات إصابتهم بالأمراض (مثل أمراض الإسهال وحالات سوء التغذية).وقادت منظمة العفو الدولية حملة ( جسدي ....حقوقي) وهي حملة عالمية من اجل وقف التحكم بالحياة الجنسية الانجابية وتجريمها من قبل الحكومات وغيرها.والحملة تهدف الى:1- تذكير زعماء العالم بالتزاماتهم المتعلقة باحترام الحقوق الجنسية والإنجابية وحمايتها والإيفاء بها2- عدم فرض القيود الصارمة على حرية النسا ......
#الأهتمام
#بالصحة
#ألأنجابية
#وتنظيم
#الأسرة
#العراق
#المنظور
#الدولي
#خطوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709508
نادية خلوف : أهميّة وجود الأب في الأسرة
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف ربما تكون الأبوّة هي حلم أغلب الرّجال، ويمكن لغالبية الرّجال أن يصبحوا آباء، لكن الأمر يستغرق زمناً ، فأنت تربي و تتعلم في نفس الوقت فنّ التواصل مع أطفالك . لا يمكن لأحد أن يملآ دور الأبّ لأنّه أساسي في تشكيل الطفل ، وبالتالي في مساعدته في أن يكون الشخص الذي سوف يصبح عليه. يشعر الأطفال بوجود الأب بالأمان ، جسدياً وعاطفياً. أظهرت الدراسات أنه عندما يكون الآباء داعمين ، فإن ذلك يؤثر بشكل كبير على النمو المعرفي والاجتماعي للطفل. كما أنه يغرس إحساساً بالرفاهية والثقة بالنفس، فهم يؤثّرون على علاقاتنا مع الناس. سيتم اختيار الأصدقاء والعشاق والأزواج بناءً على كيفية إدراك الطفل لمعنى العلاقة مع والدهم . إذا كان الأب محباً ، فستبحث ابنته عن تلك الصفات لدى الرجال.الآن وقد ارتفع معدل الطلاق ، يرغب العديد من الأمهات في الحصول على حضانة كاملة لأطفالهن. يميل أغلب الآباء إلى الابتعاد عن معارك الحضانة الكاملة لأن الأمر أسهل بالنسبة لهم، وفي هذه الحالة تكون الأم هي المسؤولة ، و الأم العازبة تعاني في تربية الأطفال أكثر من الأم المتزوجة ، إحدى مشكلات كونك أماً عزباء هي أن الطفل ليس لديه شخصية أب في حياته. كل طفل يحتاج إلى أب . لا يوفر الأب الاستقرار الاقتصادي فحسب ، بل إنه يمثل أيضاً نموذجاً يحتذى به. تواجه الأمهات العازبات وأطفالهن مجموعة متنوعة من المضاعفات المالية والعاطفية يومياً . عندما تربي الأم طفلًاً دون دعم من الزوج ستقضي الوقت الطويل كونها الوصية .ليس عليها أن تكون أماً شابة فحسب ، بل عليها أن تجد طريقة لتعويض فراغ الأب أو شخصية الأب في حياة الأبناء .لكن ما ذنب الطفل أن لا يكون لديه أب؟ وهل وجود الأبّ المتنمّر، أو الكحولي ، أو العنيف يحقق المرجو منه تجاه أطفاله؟ عندما نتحدّث عن الأمّ ، أو الأب فإننا نتحدث عن أشخاص عاديين، وليسوا خارقين . عائلة لها روتين يومي في بيت آمن خال من التعنيف الأسري . الأمر لا يحتاج أن تكون خارقاً لتكون أباً مناسباً، مهمّتك هي أن تكون أباً فقط. كما نعلم، وكما تقول الاحصائيات فإنّ الكثير من الآباء يهربون من اللقب ، ويلقون بالمسؤولية على عاتق الأمّ، و ربما مع بروز العنف في سورية، وتحوّله إلى قانون يومي أصبح وجود الأب محتملاً فقط بسبب أن أغلب الرجال في سن الشّباب قد يموتون أثناء الخدمة الإلزامية، و الخدمة في المليشيات، أو لاستهدافهم . أي أنّ الأمّ العازبة ليست هي المطلّقة فقط. تواجه الأمّ العازبة في الغرب متاعب كثيرة رغم المساواة القانونية، لكن لا زالت العقلية الذكورية تمتد بأصابعها لتتّهم المرأة بأنّها مسؤولة عما جرى لها دون الأخذ بالاعتبار أن الرجل قد يكون هو من ضحى بأولاده، لكن رغم ذلك فإن القانون في صالحها، وفي أغلب الدول تقاسم زوجها السابق ثروته، ومع هذا فالغرب قلق على مستقبل الأطفال الذين تربيهم أم عازبة ، ويشرّع يومياً القوانين . نحن لسنا الغرب، ولسنا كما بعض العرب أيضاً ، ففي الإمارات على سبيل المثال تخصص الدولة للأمّ العازبة مبلغاً مالياً يقيها من ذل السّؤال، إضافة إلى إلزام الزوج بالنّفقة .الأمر مختلف في سورية فالدّولة هي التي تعيش على حساب المواطن ، و المجتمع يحارب المرأة ، فلو أصبحت أمّاً عازبة قد تتخلى " أمها عنها" رغم أنها مرأة مثلها، كما أن أولادها لا يحترمون رأيها لعدم وجود رجل في حياتها، وعقلهم الباطن جميعاً يشير بالتّهمة لها . أما الزواج من رجل آخر فهو غير متوفر حتى للعازبات، ولن يكون هناك قبول اجتماعي ، ولن يقدم الشاب على الأمر إلا إذا كانت المرأة غنيّة ، مع عدم التعمي ......
#أهميّة
#وجود
#الأب
#الأسرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709578
حسين عقيل الموسوي : الترتيب الولادي في الأسرة ومخاطر الصحة النفسية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عقيل_الموسوي تسعى أغلب الأسر إلى الإنجاب، وبعضهم لا يعنيه الإنجاب الذكري أو الإنثوي، فهو يؤمن أنها هبة إلهية لا يمكن الإعتراض عليها أو نكرانها، فالله هو المدبر لأمورنا الحياتية وأعلم بها منا جميعا.في طبيعة الحال، فإن المولود الأول لدى الأسرة يحظى بأهمية بالغة، نظرا لأنه الجانب المضيء والمميز الذي طرئ على هذه الأسرة، وأضفى عليها ملامح جديدة، وهو ما كانت تنتظره هذه الأسرة بعناية وحذر وإهتمام على مدى &#1641-;- شهور متتالية. بالتالي سيشكل هذا المولود الركن الأساسي بين أفراد هذه الأسرة، فيحبونه حبا كبيرا، ويلبون له أغلب إحتياجاته، وتدليله بإستمرار، إلا أن الدلال الزائد ممكن أن ينعكس سلبا على صحته النفسية مستقبلا "وهذا ما سيستعرضه المقال الحالي".يأتي بعدها المولود الثاني، الذي سيلقى درجة من الإهتمام قد لا تصل إلى درجة المولود الأول الذي أخذ المساحة الكافية والقصوى من الرعاية الأسرية، لذا يكون نصيب مثل هذا المولود بين التهميش وعدم الإهتمام الكافي له من قبل الأسرة، نظرا لكون مجيء المولود إلى هذه الدنيا أصبح "حالة طبيعية" لدى مثل هذه الأسر.ويأتي بعدها المولود الأخير "بغض النظر عن تسلسله الولادي"، فنجد الدلال والرعاية والإهتمام الذي يلقاه هذا المولود كأخيه المولود من الدرجة الأولى، نظرا لأن هذا المولود الأخير هو بمثابة "آخر العنقود" والشجرة الصغيرة التي تروي أزقة المنزل وأنفس ذويه.هنا تتجلى مخاطر الصحة النفسية لدى هؤلاء المواليد، وعلى وجه الخصوص المولود من الدرجة الثانية "الإبن الأوسط"، فقد يشكل ذلك إختلالا في الصحة النفسية لديه ويبدي سلوكا عدائيا ضد أخوته "جسديا أو لفظيا أو فكريا"، أو يجعله يبدي إنزعاجا شديدا تجاه أخيه الأصغر، وهذا وارد بطبيعة الحال بغض النظر عن كون أخيه "صغير" وهو "الكبير" فإختلال الصحة النفسية تعني إقتصار التفكير على حدود ضيقة.وفي المقابل فإن دلال الأسرة الزائد للمولود الأول والأخير سينعكس سلبا على صحته النفسية مستقبلا، فقد يبدي سلوكا عدائيا، ويرغب بفرض كلمته في المنزل من غير نقاش سلمي، نظرا لأنه تعود منذ طفولته على تلبية متطلباته المادية والفكرية. ......
#الترتيب
#الولادي
#الأسرة
#ومخاطر
#الصحة
#النفسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710192
بيان صالح : التميز بين الأولاد والبنات في التربية داخل الأسرة والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح التمييز و التفرقة في تربية الأولاد و البنات داخل الأسرة و المجتمع من احد صفات مجتمعاتنا الشرقية، حيث من يوم الولادة تزرع مقولة القوة و الشجاعة في ذهن كل طفل ذكر و بأنه الأقوى، الأحسن، الصلب والمسيطر، الشجاع و الأذكى ، وهو القادر على حماية الآخرين . ان زرع بذرة القوة عند الولد يولد حالة نفسية عنده بأنه يجب ان يكون عند المسؤولية لحمل تلك الصفات الذي غرستها فيه الأسرة والمجتمع، ويجب عليه ان لا يخيب أمل الأسرة وبأنه عند حسن ظنهم دوما، بان يكون قويا وحكيما ومجردا من أحاسيس العطف و الحنان لان هذه الأشياء او المقولات صفات خاصة بالأنثى وعليه ان لا يكون هزيلا وضعيفا وان لا يبكي إذا فقد شيء او صادف سوءا (انك رجل والرجال لا يبكون)،هذه جمل نسمعها دائما.وحتى تهديد الأمهات لأطفالهم بالإباء عند غيابهم في العمل خارج البيت، بان الأب فقط له القدرة الكاملة على عقاب الأطفال سواء كانت بنتا او ولدا. وإعطاء الولد دور حماية البيت والبنات وحتى الأم نفسها في حالة غياب الوالد، حتى اختيار اللعب التي تباع في الأسواق تساهم وتعزز من تقسيم الأدوار إلى ولد وبنت لا من الناحية البيولوجية فقط، بل من حيث تقسيم الأدوار الاجتماعية، الطفل الذكر يختار له اللعب الحربية (المسدس، السيف والبندقية .....الخ) او لعب السيارات والقطارات او جميع اللعب الذهنية كالشطرنج والألعاب الالكترونية. أما البنت يجب ان تختار أو يفرض عليها ان تختار تلك اللعب التي تعزز من دورها كأنثى ضعيفة (المرأة المقموعة المسلوبة الإرادة ) حيث عليها اختيار دمى العرائس وتقمص شخصية الأم المسئولة عن تربية الأطفال او لعب مثل أدوات المطبخ لتكون ام ناجحة تجيد الطبخ في المستقبل ،او أدوات التجميل والخياطة.منذ الولادة نجد أن هذه الأدوار قد وزعت علينا وإذا أردنا مخالفة تلك الأدوار فأننا غير طبيعيين في نظر من حدد لنا تلك الأدوار من التقاليد والأعراف والموروث الديني، مثلا إذا اختار الولد دمية فستتم أهانته لأنه ولد والأولاد لا يلعبون بالدمى بل هي لعبة البنات وانه يريد ان يجعل من نفسه بنت!.يتم تربية الفتيات في المجتمع الشرقي بمنعهن من ممارسة حقها في الحياة الحرة بحجة حمايتهن ، فهي تمنع من الخروج و السفر لوحدها لحمايتها من التحرش، وبشكل عام تمنع من ممارسة معظم الألعاب الرياضية خوفا من فقدان غشاء بكارتها، تمنع من اختيار شريك حياتها  خوفا من عدم صحة اختيارها، تمنع من اختيار عملها خوفا من اختيار عمل لا يناسب حياتها في المستقبل لتكون زوجة وام صالحة، تمنع من اختيار ملابسها لتكون مقبولة اجتماعيا، تمنع من ممارسة شخصيتها و دورها كشخص كامل لا ينقصه حماية . للعلم موضوع التمييز في التربية بين البنت و الولد متواجد حتى في الدول الأوربية المتقدمة ومنها الدنمرك لحد ألان وان كان بنسب مختلفة داخل الأسر و حتى في مؤسسات الرعاية والتربوية من رياض الأطفال والمدارس، حيث نشاهد كيفية فهم و تفسير الكبار لشخصية الطفل علي أساس جنسه، و مدي تأثير ذلك علي فهم الطفل لنفسه و محيطه.مثلا في احدي التجارب التي تم إجراءها في سبعينيات القرن الماضي  في الدنمرك حيث عرض علي المشاركين مقطع فيديو لطفل يرتدي ملابس محايدة جنسيا يبكي، قيل للمشاركين أنه كان فتى أو بنتا على التوالي. أولئك الذين اعتقدوا أنه صبي فسروا البكاء على أنه غضب ، بينما اعتقد أولئك الذين اعتقدوا أنها فتاة أن الطفل يبكي من الخوف وخلصت الدراسة إلى أن الوعي بجنس الأطفال يؤثر على سلوك البالغين تجاه الطفل.تشير الباحثة الدنمركية في النوع الاجتماعي والثقافة - شارلوت كرولوك -، التي أظهرت ......
#التميز
#الأولاد
#والبنات
#التربية
#داخل
#الأسرة
#والمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713828
ماهر عزيز بدروس : مشروع قانون الأسرة للمسيحيين: الإضافة اللازمة المنقوصة
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس في استضافة لأحد المشتغلين بالقضاء بإحدى القنوات التليفزيونية فجعت لاستماعى له يؤكد أن مشروع قانون الأسرة للمسيحيين يمنع الزواج الثانى منعاً باتاً لمن يحصلون على حكم بمقتضى القانون بانتهاء الزواج بالتطليق لأحد الأسباب التي ينص عليها القانون.. ولقد راعنى أن ينطوى مشروع القانون على ظلم فاجع كهذا، فكتبت عدة احتجاجات موجزة تعبر عن انزعاجى الشديد لهذا الظلم، ومناداتى برفعه على الفور قبل صدور القانون، وكان ذلك ما ساقنى في أوج انزعاجى وخوفى من صدور القانون دون تعديله، أو تضمينه ما غفل عنه، أن أطلقت دعوة مُلِحَّة لطرح القانون للنقاش العام. والحق أن هذه الدعوة كان يكمن وراءها شبه يقين بأن ما صرح به رجل القانون في القناة التليفزيونية عن امتناع الزواج الثانى بمقتضى القانون قد لا يكون دقيقاً، ولابد أن الاطلاع على مُسَوَّدة القانون ذاته سيلقى ضوءاً كاشفاً على هذه المسألة على وجه الخصوص. ولإدراكى بأن دعوتى لطرح القانون للنقاش العام هي فى عداد أحلام اليقظة التى لا يمكن أن تحقق أبداً، رحت أبحث عن أحد معارفى الأصدقاء بالكاتدرائية المرقسية كى يمنحنى نسخة من مُسَوَّدة القانون بصفة ودية، وباستحقاقات الصداقة المتينة بين الأحباء. ولقد كان الاطلاع على مُسَوَّدة القانون هو الإجراء الغائب المهم للتحقق من أية تقولات بشأن القانون. وإحقاقاً للحق فلقد وجدت القانون جيداً في مشموله العام، عدا نقيصتين اثنتين أرجو أن تنالا قدراً أكبر من العناية لدى الذين توفروا على تشريعه ووضعه، وهاتان النقيصتان تتعلقان بدرجة الوضوح والشمول التي ينبغي ألا يغفلها القانون في مسألتين جوهريتين، خاصة وأنه يترتب عليه تنظيم حياة أفراد المسيحيين وعائلاتهم على أرض مصر.. أما هاتان المسألتان الجوهريتان فيمكن تناولهما في صيغة النقيصتين التاليتين: النقيصة الأولى: يورد القانون في "الفصل الخامس" منه المعنون: "الموانع المبطلة للزواج، وانتهائه، وانحلاله" تحت "الفرع الأول" (أحكام عامة) في المادة (24) النص التالى: "لكل من حصل على حكم بات بالتطليق أو ببطلان الزواج بانحلاله مدنياً وفقاً لأحكام هذا الباب، أن يتقدم للكنيسة التي ينتمى إليها وقت التقدم بالطلب، طالباً الزواج كنسياً بآخر، وتبت الكنيسة في طلبه وفقاً لمبادئ الشريعة المسيحية" ذلك هو كل ما ورد بشأن الزواج الثانى في مُسَوَّدة القانون. ووجه النقص يتعلق بأن للزواج الثانى أهمية كبرى تجعله مستحقاً لفصلٍ أو فرعٍ مستقل وحده ينص على كل مقتضيات الزواج الثانى وأحقيته واستحقاقاته.. والعبارة التي اشتملت عليها المادة (24) في نهايتها، التي تنص على: "وفقاً لمبادئ الشريعة المسيحية"، تظل مبهمة وغامضة دون تفصيل يليق بخطورة ولائقية وضرورات الزواج الثانى. إن فصلاً أو فرعاً مستقلاً للزواج الثانى ينبغي أن يؤكد الأساس الكتابى اللاهوتى للزواج الثانى.. ففي الإنجيل للقديس بولس فى الرسالة الأولى لأهل كورنثوس، الإصحاح السابع، في الآيتين السابعة والعشرين والثامنة والعشرين الشهيرتين، يضع الرسول المختار القاعدة الذهبية للزواج الثانى هكذا: " أَنْتَ مُرْتَبِطٌ بِامْرَأَةٍ، فَلاَ تَطْلُبِ الانْفِصَالَ. أَنْتَ مُنْفَصِلٌ عَنِ امْرَأَةٍ، فَلاَ تَطْلُبِ امْرَأَةً. لكِنَّكَ وَإِنْ تَزَوَّجْتَ لَمْ تُخْطِئْ".. ومعروف في اللغة أن الصياغة هكذا للمذكر والمؤنث معاً.. لذلك فالقول للمرأة أيضاً هو هكذا: " لكِنَّكِ وَإِنْ تَزَوَّجْتِ لَمْ تُخْطِئِى"(1 كو 7: 27، 28). إن فصلاً أو ......
#مشروع
#قانون
#الأسرة
#للمسيحيين:
#الإضافة
#اللازمة
#المنقوصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715568
أحمد هيكل : هل الأسرة التقليدية هي أفضل أشكال الروابط الاجتماعية ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_هيكل هل الأسرة التقليدية هي أفضل أشكال الروابط الاجتماعية؟ اكتسبت الأسرة التقليدية عبر الزمن مكانة كبرى، واحتلت موقعا متميزا في عقليات ونفوس الجماهير، وشكلت أهمية بالغة لدى أكثر الشعوب والثقافات. وبقراءة واقع المجتمعات المعاصرة، واستكشاف التطورات التي لحقت بها على مستوى العلاقات الإنسانية والاجتماعية، يتبين لنا أن كثيرا من البشر ما زالوا يفضلون العيش وَفق هذا النمط الاجتماعيّ، برغم ميل عديد من الناس إلي تأييد العلاقات الاجتماعية المتحررة من كل ضابط المنفلتة من كل قيد. ومن المرجح أن الإنسانية لن تتخلى مستقبلا بشكل كلي عن هذا الشكل من أشكال الترابط الاجتماعي، فليس من اليسير أن تنتقل البشرية إلى نظم اجتماعية أكثر جدة بدون أن يسبق ذلك تغيير كلي في علاقات وقوى الإنتاج؛ ما يدفع حتما إلى التخلي عن فكرة الأسرة التقليدية. وبرغم أن عصرنا قد شهد تغيرا كبيرا طال البنى الاقتصادية التقليدية القديمة؛ مما نجم عنه تحول هائل في العلاقات الاجتماعية والأسرية، لكن ذلك التحول يظل من آثار تلك الهزّات العنيفة التي أحدثتها الثورات الاقتصادية ولا يحل مؤشرا حقيقيا أو رمزا دالا على حدوث تحول حقيقي في جوهر أوضاع المجتمع الإنسانيّ الراهنة؛ فالتغييرات العميقة والجذرية قد تستغرق أجيالا وعقودا من الزمان . نعم إن الإنسانية قد أحرزت تقدما هائلا في مضمار الحريات في ظل المنظومة الفردية الرأسمالية، وإنَّ التقدم على مستوى الحقوق والحريات قد قاد بدوره إلى تشكل أوضاع اجتماعية وإنسانية جديدة، لأن من ثمار الحرية إعادة بناء المفاهيم الاجتماعية وصياغة مبادئ إنسانية وأخلاقية جديدة غير تلك التي كانت قبل عهد الناس بالحريات، حيث يساهم مناخ الحريات فى تغيير مجمل نظرة الإنسان إلي نفسه وإلي الحياة من حوله. كما أن تحرير الفرد من قيود الجماعة، ومنحه استقلاليته، وتأكيد مبدأ الفردانية (الذي يجعل الفرد هو مركز المجتمع ومحور الاهتمام)، قد عمل على تلاشي فكرة التماهي بالمجموع، وهو ما كان له بالغ الأثر في تحديد أشكال وأنماط الأسرة الغربية، حيث يميل المجتمع الغربيّ اليوم إلى تأكيد النزعات الفردية وإزكائها، إذ تجد كل فرد من أفراد الأسرة يكاد يكون كيانا مستقلا بذاته. ومع أن الأسرة كيان اجتماعي بطبيعته، ومن المنطقي أن يكون عملها هو شد لُحمة أفرادها وتعزيز الترابط فيما بينهم، إلا أن دورها اليوم يكاد يكون هو إعداد النشء وتربيته من أجل تحريره مستقبلا، وليس من أجل إخضاعه لسلطة الأسرة الأبوية أو لمفاهيمها على الأقل. ولكني أحسب أن الرأسمالية قد حررت الفرد من قيود الجماعة وأطلقت العنان للحريات الشخصية ليجد الإنسان نفسه في الأخير محكوما بمنظومة نهب للثروات واستغلال للفقراء والكادحين. وكأنها معادلة عصية على الفهم عسيرة على الهضم، فإذا نلت حريتك الفردية فقدت خبزك!! . ففي مجتمعات الحريات الفردية - على سبيل المثال - تلجأ كثير من النساء، تحت إلحاح الاحتياج المادي، إلى بيع أجسادهن لمنظمات الإباحية المنتشرة هناك على نطاق واسع، وبينما يرى الكثيرون أن العمل في مجال صناعة أفلام الكبار يقع ضمن نطاق الحريات الفردية التي تحميها قوانين ومواثيق المؤسسات الحقوقية الدولية كمؤسسة العفو الدولية، إلا أن ذلك ينطوي على انتهاك خطير لحرمة الجسد الإنساني وكرامة الإنسان؛ فليس من شك أن ذلك يقود إلى تسليع المرأة، ويفضي في النهاية إلى تقييمها بناء على مقومات ومواصفات جسدية وإهمال الجوانب السلوكية والمعنوية الكامنة في شخصيتها، ويرسخ لدى العقل الجمعي فكرة أن المرأة هي مجرد جسد وشهوة !، ......
#الأسرة
#التقليدية
#أفضل
#أشكال
#الروابط
#الاجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715828
أحمد هيكل : عن الأسرة والتحولات الاجتماعية مرة أخري
#الحوار_المتمدن
#أحمد_هيكل قلنا فى مقالنا السابق إن التحولات الاجتماعية في الغرب قد فتحت الباب أمام عدة أسئلة مشروعة. ومن هذه الأسئلة : هل تكوين أسرة تقليدية أو المشاركة فى إنشاء أسرة تقليدية يعد أمرا حتميا ؟ وهل ثمة ارتباط بين الجنس وتكوين الأسرة ؟ من المُسلَّم به أن التغيرات المادية والاقتصادية في عصرنا قد استتبعت بالضرورة تغيرات فى العلاقات الاجتماعية والإنسانية ، حيث يبدو أن الآلة قد استطاعت أن تنحِّي الأشكال التقليدية القديمة للعلاقات الإنسانية، لتحل محلها علاقات جديدة، ويظهر ذلك جليًّا فى تراجع دور الأسرة وتأثير علاقات القربى والنسب والدم . ولا يعنى ذلك أن هذه العلاقات قد اختفت أو تلاشت، بل اكتسبت أهمية أقل واحتلت مكانة أدنى، ليصبح الانتماء إلي الوطن أو الدولة أو حتي الاصدقاء بديل الانتماء إلي العشيرة أو القبيلة أو الأهل . كما أن ظهور أشكال جديدة للأسرة، سواء كانت أحادية التكوين أو ثنائية التكوين، قد أضعف الرغبة فى الانتماء إلي كيانات اجتماعية تقليدية، ولم تعد الأسرة التقليدية هي الحصن والملاذ الوحيد الآمن للمجتمع، أو الشكل الوحيد الذى ينبغى أن تكون عليه العلاقات الإنسانية والاجتماعية. فوجود بدائل عديدة، وإشراك المجتمع في إصلاح مؤسسة الأسرة وتلافي ما قد يلمّ بها من خلل، قد أدي عمليا إلي رسوخ هذه الكيانات. وفي الحقيقة، لم يمنع وجود أنماط مختلفة وغير مألوفة للعلاقات بين الجنسين فى الغرب من استمرار هذه العلاقات ودوامها، حيث تعيش ملايين الأسر في الغرب تحت سقف واحد، وبدون رباط أو عقد زوجية، ومع ذلك يُكتب لهذه الكيانات الاستقرار ، وتحفظ حقوق الأبناء الذين هم ثمرة تلك العلاقات غير الرسمية. فقد تصالحت تلك المجتمعات علي اعتبار الأسرة هي كل تجمع بين اثنين عاقلين بالغين مبني على التراضي والوفاق، سواء كان هذا التجمع بين رجل وامرأة أو امرأة وامرأة أو رجل ورجل!. في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، هناك ملايين الزيجات القائمة علي عقود كتابية، بينما يكتنفها الخلاف وتلفها الصراعات، بل قد تنتهي بالانفصال وحدوث الطلاق. وإنه لأمر يدعو للعجب حقا، إذ لم تنجح مؤسسة الزواج القائمة على العقد الورقي في الاستمرار، بينما كان النجاح حليف العلاقات الاجتماعية المتحررة من القيود !. فالغرب يعتبر الابن الناتج من أي علاقة - رسمية كانت أو غير رسمية - ابنا للمجتمع وليس للأسرة فحسب!، حيث تلعب مؤسسات المجتمع دورا بالغ الأهمية فى إصلاح ما قد ينتج عن هذه العلاقات من عطب أو خلل . وهنا يتضح لنا أن الفلسفة التي تقوم عليها الأسرة الغربية تختلف عن نظائرها فى الثقافات الأخري، فنحن بصدد مجتمع لا يضع أى نوع من أنواع القيود على العلاقات بين الأفراد، ويتيح مطلق الحرية فى الارتباط والاتصال الجنسي بين الأفراد، سواء من أجل تكوين أسرة، أو للمتعة، أو للعيش سويا بدون التزامات أو أعباء أسرية ! ، وهذا علي العكس من المجتمع الشرقيّ الذي يفرض قيودا شديدة على العلاقة بين الرجل والمرأة، فتعريف الأسرة فى المجتمع الغربي يكاد أن يكون هو كل صلة أو علاقة بين اثنين يجمعهما مكان واحد ! ، وهو الأمر المرفوض دينا وعرفا فى مجتمعاتنا، حيث يحدد المجتمع تفاصيل العلاقات الإنسانية ويتدخل لضبط العلاقات بين أفراد المجتمع. والدفاع عن أنماط معينة للعلاقات بين البشر لا يأتي مصادفة أو اعتباطا، بل يمثل انحيازا إلي مصالح طبقية واجتماعية وأيديولوجية بعينها، فالدفاع عن أنماط العلاقات التقليدية هو قرين تلك الرغبة السلطوية في كبح جماح الأفراد وتقييد اختياراتهم، وتحديد سلوك المرأة، وحماية مصالح الطبقة المتحكمة في الثروة والسلطة، حيث إن المتسلط يهمه جد ......
#الأسرة
#والتحولات
#الاجتماعية
#أخري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715827
ماهر عزيز بدروس : مشروع قانون الأسرة للمسيحيين-2: ثقوب واسعة فى ثوب مُبَقَّع
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس فى مقالى السابق المعنون: "مشروع قانون الأسرة للمسيحيين: الإضافة اللازمة المنقوصة".. انصب اهتمامى على إبراز نقيصتين جوهريتين تقتضيان استكمالاً عاجلاً من المُشَرِّع القبطى الأرثوذكسى على وجه الخصوص، ومن مجموعة المشرعين الذين توفروا على وضع مشروع القانون من الكنائس كافة على وجه العموم. ولقد تحددت النقيصة الأولى فى القصور الشائن للمادة (24) الخاصة بالترخيص للزواج الثانى، أو الموافقة على الزوراج الثانى، وتحددت النقيصة الثانية فى المادة (37) في قصور ونقصان حالات الموافقة على التطليق بشأن "طائفة الأرثوذكس" (المقصود بها "لأقباط الأرثوذكس")، وعدم اشتمالها على حالة جوهرية تشكل الآن أهم حالات التطليق كافة، وهى حالة "خيانة عهد الزواج"، التى تضمنتها الحالات المذكورة للكنائس الأرثوذكسية كلها: الأرمن، والسريان، والروم، بينما لم تتضمنها الحالات المذكورة للأقباط الأرثوذكس. ويثير هذا الافتراق المشين بين حالات التطليق المقررة للتطليق فى القبطية الأرثوذكسية، والحالات ذاتها المقررة للتطليق لدى الأرمن والسريان والروم الأرثوذكس، مشكلة جوهرية تتعلق بوحدة القانون ووحدة التشريع.. فكيف يكون القانون موحداً فى شكله بينما يفتقر للوحدة فى جوهره؟ القانون الموحد يفترض وحدة حالات التطليق للكنائس جميعاً، فليس من الممكن أن تؤكد بعض مواد أسباب التطليق عند الأرمن والسريان والروم الأرثوذكس أن التطليق واجب فى حالات: "تعدى أحد الزوجين على حياة الطرف الآخر"، و"تكرار اعتداء أحد الزوجين على شخص الآخر"، و"تعرض العلاقة الزوجية إلى التزعزع الشديد بسبب الطرف الآخر"، و"إذا فسدت أخلاق الزوج"، ثم لا توجد هذه المادة أبداً عند الأقباط الأرثوذكس؟؟؟ لماذا لا تنصهر حالات التطليق جميعها معاً للكنائس الأرثوذكسية جميعاً؟ أليس الإنسان ذاته واحداً موحداً؟ الحق أن هاتين النقيصتين استقطبتا اهتمامى كله للوهلة الأولى نظراً لخطورتهما الفائقة، وما يترتب عليهما من مشكلات قد تفضى فى النهاية بالقانون لأن يكون مجرد حبر على ورق، فيخيب آمال كل الذين ينتظرون العدل والإنصاف على أَحَرِّ من الجمر الآن حال صدوره، ويبقى كعدمه إذ يُجَمِّد كل الحالات التى تنتظ الخلاص لتبدأ حياتها من جديد، يُجَمِّدها على ما هى عليه، ويضرب بالعمر كله إلى الفناء دون إمكانية الحياة الشريفة للمعذبين بعدم التطليق كلهم. لكن من يقرأ القانون بإمعان سرعان ما يقف على نقائص أخرى قد تكون أشد هولاً وقصوراً من النقيصتين السابقتين.. فالإطار الزمنى لأى إجراء ينص عليه القانون غير محدد البتَّة.. وهذه نقيصة فى غاية الخطورة تجعل وجوده كعدمه، وكأنه لم يوجد من أساسه.. فالأخطاء الفادحة فى التشريع الحالى يتصدرها النقص الجسيم لوجود إطار زمنى لكل إجراء من الإجراءات المطلوبة للحصول على الموافقة الكنسية بالتطليق، واستمرار عدم وجود أى أُطُر زمنية للتنفيذ معناه الوقوف بالزمن عند النواقص ذاتها، بالظلم عينه، وبالمشكلات نفسها، دون تقدم البتة على مدراج العدل التى شيدها يسوع!! وليس مقبولاً أبداً أن يقال بأن اللائحة التنفيذية للقانون، المعتزم وضعها وإشهارها بعد صدوره، ستتكفل بذلك.. ذلك أن الإطار الزمنى لأى إجراء هو من صميم الإجراء ذاته، وفى حالات كثيرة صدرت قوانين عديدة دون أن يصدر لها لوائح تنفيذية، وتلك هي البئر المعدة للسقوط فيها عقب إصدار القانون!! ويثور السؤال بغضب هائل لابد وأن ينفجر يوماً ليشعل الدمار فى المنظومة التشريعية المسيحية كلها: ألم يوجد مُشَرِّ ......
#مشروع
#قانون
#الأسرة
#للمسيحيين-2:
#ثقوب
#واسعة
ُبَقَّع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716826
سعود سالم : عن الله وتنظيم الأسرة
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم هناك إشاعة قديمة مفادها أن الله شعر بالوحدة والملل ذات يوم في سمائه البعيدة، وبعد عدة محاولات تمكن من صناعة مخلوق عجيب يختلف عن الملائكة وعن والجن والشياطين الذين كانوا يملؤون السماء في ذلك الوقت، وهذا المخلوق الجديد هو السيد آدم بلحمه ودمه، خلقه الله من الطين ليخدمه ويشاركه الحديث من حين لآخر وليقص عليه الحكايات. ولكن السيد آدم نفسه بدأ يشعر بالملل والوحدة، ويبدو أنه لم يتمكن من التفاهم مع الخلوقات النورانية ولا النارية المتواجدة والتي تتسكع على أرصفة السماء بدون هدف محدد، وكان يهيم وحيدا في الجنة من الصباح إلى المساء دون أن يقابل أحدا ودون أن يكلم أو يلمس أي مخلوق ثم يعود في الليل لينام وحيدا في مغارته. وعندما رأى الله حزنه وغمه أشفق عليه، فأخذ ضلعا من صدره - من صدر آدم ـ وصنع منه السيدة حواء لتؤنسه وتبعد عنه شبح الوحدة وتصاحبه في جولاته بين الحقول والأشجار والحدائق الوارفة الظلال ولتدفئه في الليالي الباردة. وتضيف الإشاعة بأن الله خلق الرجل والمرأة ليتزاوجوا ويكونوا أسرة وينجبوا العديد من الأطفال ليتكاثروا ويعمروا الأرض بذريتهم، ليعبدوا الله ويسبحوا بحمده، فالله، كائن مصاب بعقدة العظمة، لا يستريح ولا يأتيه النوم قبل أن يسمع إسمه ملايين المرات يتردده على شفاه أبناء وبنات آدم، وقبل سماع صلوات عبيده وتضرعاتهم وشكرهم له على منته العظيمة بمنحهم الحياة والرزق .. إلخ. وحتى قبل ظهور نظرية التطور، فإن العديد من الآدميين اكتشفوا عدم مصداقية الإشاعة، وأن الأسطورة لا قيمة لها أكثر من كونها خرافة نقصها أونرويها للأطفال للتسلية ولقتل الوقت. ولكن كما هو دائما في هذه الأحوال هناك من يصر على تصديق الإشاعة ونشرها بين الناس، وهذا في حد ذاته ليس المشكلة، فهناك المئات من الإشاعات التي تظهر وتختفي كل يوم، المشكلة أن هذه الإشاعة أصبحت بعد عشرات القرون من تكرارها، شيئا يشبه الحقيقة وفقدت جانبها الأسطوري، والمشكلة الأخرى الأكثر إزعاجا أنه حسب هذه الخرافة لا نستطيع أن نتزاوج إلا بين آدم وحواء، لأن الله خلقهما لهذا السبب، وممارسة الحب أو الجنس بين رجل ورجل آخر أو بين إمرأة وأخرى يصبح شذوذا عن القاعدة ويدخل في باب التحريم ومن ثم العقاب في الدنيا بالضرب والإهانة والسجن والتعذيب وربما القتل من قبل السلطة الدنيوية، وبالحرق في نار جهنم بيد الله نفسه وأزلامه في الآخرة. وهؤلاء الناس بطبيعة موقفهم تجاه هذه الأسطورة ونتيجة توقف العقل عن القيام بمهمته الأساسية في التفكير، لا يدركون الوضع الحقيقي للإنسان الذي يريد أن يمارس حريته الأساسية في الإختيار لمن يريد أن يقضي حياته معه، فليس هناك للإنسان الحر أي قانون أخلاقي، طبيعي أو إلهي أو من سكان كوكب المريخ يمنعه من أن يحب ويمارس الجنس ويقضي حياته مع رجل آخر إذا كان رجلا أو مع إمرأة إذا كان هذا الإنسان إمرأة، لأن هذا الأمر أساسا لا يتعلق بالأخلاق ولا بالخير أو بالشر. إنه ممارسة لحرية الإنسان الأساسية في إمتلاك جسده وأعضاءه وحواسه ورغباته ولذاته مهما كان نوعها وغرابتها بالنسبة لعامة الناس، ما دامت ناتجة عن رضى ورغبة الطرفين في هذه الحياة. غير أن إدانة المثلية الجنسية لا تنحصر في عملاء القوى الإلهية الغيبية فقط وإنما تشمل المجتمع الرجالي بكافة أطيافه، ويشمل حتى الذين يدعون مقاومة الإستعمار الديني من قوى معتدلة وعلمانية ومستنيرة ويسارية، كما هو الحال فيما يتعلق بحرية النساء وحقوقهن. ذلك أنه توجد إشاعة أخرى مفادها وجود ما يسمى بالطبيعة البشرية، وأن هذه الطبيعة تجعل الرجل رجلا والمرأة إمرأة وتحتم على الرجل أن تثيره المرأة وتشعل في جسده حريقا ......
#الله
#وتنظيم
#الأسرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733600
محمد بلمزيان : الطفولة بين ثالوث الأسرة - المدرسة- المجتمع
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان صحيح ان كل جيل له خصوصياته ونمط حياته وطريقة تفكيره واسلوب عيشه، حتى أصبحنا نرى ونشاهد ماركات من الملابس ممزقة برمتها من سراويل وأقمصة مرقعة على آخرها، يقبل عليها الشباب لاقتنائها بأغلى الأثمنة وطريقة جديدة في حلق الرأس وإطلاق اللحى، وحتى طريقة المشي والكلام، حتى أصبحنا غارقين حتى الأذنين في انواع من الموضة التي غالبا ما يسوق لها بعض أشباه الممثلين أو الموسيقيين، أو بعض الفرق التي تتخذ من الفن مرتعا لوجودها، من احل البحث عن الشهرة والعالمية، لكن أن تنتشر هذه الظواهر حتى في الأوساط المدرسية وتحول هذه المظاهر الى اسلوب حياة، فإن ذلك يطرح أكثر من سؤال ، يستوجب استنفارا لدى الباحثين في علم النفس والإجتماع قصد مقاربة هذه الظواهر الإجتماعلية من مختلف الجوانبن سواء تعلق منها بالجانب الأسري والتعليمي والمحيط الإجتماعي والإقتصادي وغير ذلك من المجالات التي أدت وتؤدي الى بروز هذه الظواهر التي أصبحت تزداد بكيفية مثيرة للإنتباه .لقد أضحت المدارس تعج بهذه الظواهر التي تبعث على القلق، خاصة وأن مرحلة الطفولة تربة خصبة لاستقبال أي فكرة وانغراسها بسهولة وتحويلها الى أسلوب حياة، وتقبل كل ما يستجيب لعقلية الخروج عن السرب والتنمر وسط المحيطلغرض فرض الذات عبر إشهار التميز حتى ولو كان هذا التميز بإظهارلا بعض المفاتن أو ارتداء صنف من اللباس المرقع وحلق مناطق من الرأس فقط وغيرها من المظاهر المخجلة، والأخطر من ذلك حينما نصادف مظاهر انتشار العنف المدرسي من المتعلمين تجاه أساتذتهم وما يقابلونهم من كلام منحط تصل أحيانا الى حد الإعتداء الجسدي، وأصبح بعض التلاميذ يعيقون الحصص لإبراز الذات بين زملائهم وتعريضهم للمضايقة من خلال التشويش وعدم الإنتباه والسخرية وعدم الإمتثال للدرس وغيرها من الأساليب التي تحط من قيمة التلميذ والأستاذ معا، في غياب دور الأسرة وجمعية أولياء وآباء التلاميذ، التي من المفروض أن تساهم في تطويق هذه الظواهر التي تنتشر في الأوساط المدرسية بكيفية تؤثر على العملية التعلمية والتعليمية.في فترات تعليمنا خلال مرحلة السبعينات والثمانينات كنا نتعرض ليس فقط الى عقوبات وإنما الى ما يشبه ( تعذيب) من قبل بعض المدرسين الذين كانوا يبالغون كثيرا في العقوبات، ومع ذلك فإننا لم نكن نجرؤ على إخبار أسرنا بذلك مخافة تعرضنا لضرب مماثل الأمر الذي يفرض علينا التزام الصمت، بالرغم من أن أسلوب بعضهم في الضرب كان مبرحا للغاية ، يفضي في النهاية إما الى مضاعفة الجهود والإجتهاد والمثابرة وبذل كل ما بوسع المرء للحصول على نقطة مميزة أو مغادرة الفصل مخافة التعرض لمزيد من العقوبات وقد تسببت تلك الفترة في انقطاع الكثير من التلاميذ عن الدراسة بشكل نهائي، وحتى وإن استطاع بعض التلاميذ عرض مشكلهم على أولياء أمرهم فإن هؤلاء غالبا ما يجعلهم يحفزون أبناءهم على مزيد من الدراسة والمراقبة، الأمر الذي يزيد من طاقاتهم وحماستهم في التمدرس والتحصيل. ليس الغرض من هذه المقالة هو تشجيع العقوبة الجسدية على التلاميذ أو الدعوة الى عودة ذلك الأسلوب العنفواني في التعامل مع التلاميذ، بل إبراز مظاهر القوة والضعف بين مرحلتين، وفي سياقين اجتماعيين مختلفين،وفي المحصلة الأخيرة كيف كانت استفادة التلاميذ الثقافية والمعرفية والمكانة الرمزية التي كان يحتلها الأستاذ، خاصة وان جيل تلك المرحلة كان متميزا بتفوقه الثقافي واتزانه الأخلاقي، وأصبحت الطفولة حاليا تتشرب من قاموس العنف واللامبالاة والتنمر داخل الفصول بعدما تمت تقليص صلاحيات الأستاذ ف ......
#الطفولة
#ثالوث
#الأسرة
#المدرسة-
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739270