حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الحياة لا تعود إلى الوراء .عودة الشيخوخة إلى الشباب وهم قديم ، قدم الانسان والمعرفة .هذه الحقيقة المرعبة : الموت في النهاية ، مصدر ثابت لإنكار الحقيقة أو الواقع الموضوعي .لا أريد الدخول في جدالات عقيمة ، فقط أشير إلى أن هذا النص يتبنى المنهج العلمي كمرجع وحيد للحقيقة الموضوعية . بدوره المرجع العلمي يتمحور حول الدليل التجريبي ، أو المنطقي في حال تعذر التوصل إلى دليل تجريبي . بعبارة ثانية ، المنطق والفلسفة والآداب والفنون ومعها الأديان والتنوير الروحي وغيرها ، لها تعبيراتها الخاصة عن الحقيقة بدون شك ، ولكنها دون المعرفة العلمية بطبيعتها ، وأدنى منها بدرجة .....عبارة الحياة لا تعود إلى الوراء تمثل نصف الحقيقة ( أو الواقع الموضوعي ) .وينبغي تكملتها بعبارة ، الزمن لا يعود إلى الوراء أيضا .والمعنى الصحيح والمتكامل للعبارتين ، لا يمكننا العودة إلى الماضي ولا القفز إلى المستقبل .ومع ذلك نحن لسنا عالقين في الحاضر ، بل نعيش في الماضي والمستقبل بالتزامن .2تتكشف المشكلة اللغوية بوضوح عبر وضع العبارتين معا .الحياة لا تعود إلى مرحلة سابقة ، ولا يمكن فعل ذلك .تسلسل حركة الحياة : 1 _ ماض 2 _ حضور ( حاضر ) 3 _ مستقبل .الحضور ينتقل في اتجاه ثابت : من الماضي إلى الحاضر ، فالمستقبل أخيرا .أو الماضي الحي ينتقل نحو اتجاه وحيد : الحضور والحاضر .هذا الاتجاه الثابت للحياة في أي مكان وزمان ، وبلا استثناء ( من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر ) .الزمن لا يعود إلى الوراء ، أي أن الزمن لا يعود إلى مرحل سابقة ، ولا يمكن فعل ذلك .تسلسل حركة الزمن : 1 _ مستقبل 2 _ حاضر ( أو حضور ) 3 _ ماض .الحاضر الزمني ينتقل في اتجاه وحيد : من الحاضر إلى الماضي .أيضا المستقبل ينتقل في اتجاه وحيد : إلى الحاضر والحضور .هكذا يلتقي الحاضر ( الزمن ) مع الحضور ( الحياة ) خلال مكان ( محضر ) .هذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يحولها إلى حقيقة علمية .3تتولد أسئلة جديدة عن مصدر الماضي ومصدر المستقبل ، أو بعبارة أوضح عن مصدر الحياة ومصدر الزمن ؟!ليس لدي أية أفكار في هذا الجانب ، وأعتقد أنها سوف تكون الأسئلة المحورية في علم الزمن ، الذي آمل أن لا يتأخر تأسيسه ... أسوة بعلم النفس الصناعي مثلا ، أو بالذكاء الاصطناعي .....الماضي حياة زمن ، الحياة بالتزامن مع الزمن وربما تسبقه .المستقبل زمن وحياة ، الزمن بالتزامن مع الحياة وربما يسبقها .بينما الحاضر والحضور والمحضر متلازمة ، تشكل ما يسمى بالواقع الموضوعي .هذه الفكرة استنتاج منطقي ومباشر ، تقبل الملاحظة والتجربة .4الزمن لا يقبل العودة إلى الوراء .تعني العبارة ، أن الحاضر لا يمكن أن يعود إلى المستقبل .هذه الفكرة جديدة بطبيعتها ، وتختلف عن الثقافة السائدة .تعذر عودة الحياة إلى الوراء ، تعني عدم إمكانية عودة الحاضر إلى الماضي بدلالة الحياة فقط ( الزمن بطبيعته يتحول من الحاضر إلى الماضي ) .بكلمات أخرى ،الوجود ( حياة وزمن ومكان ) يحدث هنا _ عبر الحاضر والمحضر والحضور بالتزامن .هنا مزدوجة ، بل ثلاثية بطبيعتها ، حيث تتضمن هناك ( المزدوجة أيضا ) في اتجاهين الماضي والمستقبل بالتزامن .أتفهم عسر الفقرة ، أو ركاكتها ربما !....حركة الواقع الموضوعي لها سرعة ثابتة ، وفي اتجاهين متعاكسين ( الحياة والزمن ) .لكن توجد مشكلة ، غير محلولة بعد حول حركة الحياة .هل للحياة حركة تعاق ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708696
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الحياة لا تعود إلى الوراء .عودة الشيخوخة إلى الشباب وهم قديم ، قدم الانسان والمعرفة .هذه الحقيقة المرعبة : الموت في النهاية ، مصدر ثابت لإنكار الحقيقة أو الواقع الموضوعي .لا أريد الدخول في جدالات عقيمة ، فقط أشير إلى أن هذا النص يتبنى المنهج العلمي كمرجع وحيد للحقيقة الموضوعية . بدوره المرجع العلمي يتمحور حول الدليل التجريبي ، أو المنطقي في حال تعذر التوصل إلى دليل تجريبي . بعبارة ثانية ، المنطق والفلسفة والآداب والفنون ومعها الأديان والتنوير الروحي وغيرها ، لها تعبيراتها الخاصة عن الحقيقة بدون شك ، ولكنها دون المعرفة العلمية بطبيعتها ، وأدنى منها بدرجة .....عبارة الحياة لا تعود إلى الوراء تمثل نصف الحقيقة ( أو الواقع الموضوعي ) .وينبغي تكملتها بعبارة ، الزمن لا يعود إلى الوراء أيضا .والمعنى الصحيح والمتكامل للعبارتين ، لا يمكننا العودة إلى الماضي ولا القفز إلى المستقبل .ومع ذلك نحن لسنا عالقين في الحاضر ، بل نعيش في الماضي والمستقبل بالتزامن .2تتكشف المشكلة اللغوية بوضوح عبر وضع العبارتين معا .الحياة لا تعود إلى مرحلة سابقة ، ولا يمكن فعل ذلك .تسلسل حركة الحياة : 1 _ ماض 2 _ حضور ( حاضر ) 3 _ مستقبل .الحضور ينتقل في اتجاه ثابت : من الماضي إلى الحاضر ، فالمستقبل أخيرا .أو الماضي الحي ينتقل نحو اتجاه وحيد : الحضور والحاضر .هذا الاتجاه الثابت للحياة في أي مكان وزمان ، وبلا استثناء ( من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر ) .الزمن لا يعود إلى الوراء ، أي أن الزمن لا يعود إلى مرحل سابقة ، ولا يمكن فعل ذلك .تسلسل حركة الزمن : 1 _ مستقبل 2 _ حاضر ( أو حضور ) 3 _ ماض .الحاضر الزمني ينتقل في اتجاه وحيد : من الحاضر إلى الماضي .أيضا المستقبل ينتقل في اتجاه وحيد : إلى الحاضر والحضور .هكذا يلتقي الحاضر ( الزمن ) مع الحضور ( الحياة ) خلال مكان ( محضر ) .هذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يحولها إلى حقيقة علمية .3تتولد أسئلة جديدة عن مصدر الماضي ومصدر المستقبل ، أو بعبارة أوضح عن مصدر الحياة ومصدر الزمن ؟!ليس لدي أية أفكار في هذا الجانب ، وأعتقد أنها سوف تكون الأسئلة المحورية في علم الزمن ، الذي آمل أن لا يتأخر تأسيسه ... أسوة بعلم النفس الصناعي مثلا ، أو بالذكاء الاصطناعي .....الماضي حياة زمن ، الحياة بالتزامن مع الزمن وربما تسبقه .المستقبل زمن وحياة ، الزمن بالتزامن مع الحياة وربما يسبقها .بينما الحاضر والحضور والمحضر متلازمة ، تشكل ما يسمى بالواقع الموضوعي .هذه الفكرة استنتاج منطقي ومباشر ، تقبل الملاحظة والتجربة .4الزمن لا يقبل العودة إلى الوراء .تعني العبارة ، أن الحاضر لا يمكن أن يعود إلى المستقبل .هذه الفكرة جديدة بطبيعتها ، وتختلف عن الثقافة السائدة .تعذر عودة الحياة إلى الوراء ، تعني عدم إمكانية عودة الحاضر إلى الماضي بدلالة الحياة فقط ( الزمن بطبيعته يتحول من الحاضر إلى الماضي ) .بكلمات أخرى ،الوجود ( حياة وزمن ومكان ) يحدث هنا _ عبر الحاضر والمحضر والحضور بالتزامن .هنا مزدوجة ، بل ثلاثية بطبيعتها ، حيث تتضمن هناك ( المزدوجة أيضا ) في اتجاهين الماضي والمستقبل بالتزامن .أتفهم عسر الفقرة ، أو ركاكتها ربما !....حركة الواقع الموضوعي لها سرعة ثابتة ، وفي اتجاهين متعاكسين ( الحياة والزمن ) .لكن توجد مشكلة ، غير محلولة بعد حول حركة الحياة .هل للحياة حركة تعاق ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708696
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 2
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي 3 _ ف 3 من أين يأتي المستقبل ؟!....المعرفة الحالية رباعية البعد ، وتنطوي على مشكلة مزمنة :الغرق في التفاصيل مشكلة العلم .القفز فوق المتناقضات مشكلة الفلسفة .تفضيل الموت على الحياة مشكلة الدين .إنكار الواقع الموضوعي ، الماضي والمستقبل خاصة ، مشكلة التنوير الروحي .....المستقبل يشبه الماضي في المكونات والحدود ، ويعاكسه في الاتجاه ، ولهما نفس سرعة الحركة وهي التي تقيسها الساعة ( الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ) .يأتي المستقبل من مصدرين وجهتين متعاكسين :1 _ المصدر الأول مستقبل المستقبل ( أو الأبد ) يتعذر معرفته .مصدر المجهول والطفرة والصدفة والاحتمالات ، وهو غير مباشر ، غامض ومبهم بطبيعته .2 _ المصدر الثاني الحضور والحاضر الحي ، يتحرك في اتجاه المستقبل بسرعة ثابتة ، هي نفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر _ وهي التي تقيسها الساعة .....بعد تحديد أصغر من أصغر شيء ( اللانهاية السالبة ) ، مقابل أكبر من اكبر شيء ( اللانهاية الموجبة ) ، بالتزامن مع محاولة فهم الصفر ( طبيعته وحدوده ومكوناته ) ، تتكشف طبيعة الواقع الموضوعي ، بدرجة أعلى من الوضوح السابق .عرفت الصفر من خلال لعبة الورق ( الشدة ) ، أكثر مما عرفته ، أو عرفت عنه ، خلال دراستي كلها من الابتدائية إلى الجامعة وما بعدها .يميز لاعبو الشدة بين ثلاثة قيم للصفر ، هي من الأعلى على الأدنى :1 _ الصفر الموجب .وهو يمثل المرحلة الأولى ، عندما تكون نتيجة اللاعب تتناقص من الموجب إلى السالب .يتضح تماما في وضع الخسارة ، التي تتجاوز الصفر إلى القيم السلبية . 2 _ الصفر الحيادي .أو المرحلة الثانية ، لا وجود لها في لعبة الشدة ، ولا في ألعاب الحرب أيضا ، بما فيها الجدال والنقاش وبقية أشكال الحروب الكلامية السائدتين في الثقافتين العربية والاسلامية وغيرها .3 _ الصفر السلبي .وهو يمثل المرحلة الثالثة ، عندما تكون نتيجة اللاعب الخسارة الصريحة .لكنه يتضح في اتجاه الربح ، حيث الانتقال من القيم السلبية إلى الإيجابية .....تحديد الماضي أو المستقبل ، وأنواع العلاقة بينهما ، بشكل علمي ( منطقي أو تجريبي ) تشبه عملية تحديد اللانهايتين السلبية والايجابية بدلالة الصفر .ومن المعروف ، البديهي والمتفق عليه ، أن الحاضر يمثل _ ويجسد _ الحيز بين الماضي والمستقبل ( العتبة أو الفجوة أو الجسر ) . من بين المصطلحات العديدة ، التي تمثل الحاضر والحضور والمحضر ، أفضل مصطلح العتبة واعتقد أنه التمثيل الصحيح للحاضر ( طبيعته وماهيته وحدوده ) .الحاضر يغلب عليه الجانب النسبي ، أو الصفة الراجحة ( بحسب مصطلحات ماندل أحد أوائل مؤسسي المنهج العلمي ) ، بينما الحاضر الموضوعي يمثل الصفة المتنحية في الحاضر .يمكن التعبير عن الحاضر بالصيغة الثنائية : حاضر سلبي وحاضر موجب .لكن الأكثر دقة ، التعبير عنه بالصيغة الثلاثية ( المزدوجة أيضا ، حيث تتعاكس بين الزمن والحياة ) :الحاضر بدلالة الحياة :وفق التسلسل 1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل .1 _ المرحلة الأولى ( الماضي _ الحاضر ) ، او البداية .2 _ المرحلة الثانية ( الحاضر 1 _ الحاضر 2 ) ، أو المباشر ( الراهن والحالي وغيرها ) .3 _ المرحلة الثالثة ( الحاضر _ المستقبل ) ، أو النهاية .بدلالة الزمن على العكس تماما ، وفق التسلسل :1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي .والمراحل متعاكسة أيضا ، بينما المرحلة الثانية مشتركة ، حيث أن الحياة والزمن نخبرهما في المرحل ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708798
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي 3 _ ف 3 من أين يأتي المستقبل ؟!....المعرفة الحالية رباعية البعد ، وتنطوي على مشكلة مزمنة :الغرق في التفاصيل مشكلة العلم .القفز فوق المتناقضات مشكلة الفلسفة .تفضيل الموت على الحياة مشكلة الدين .إنكار الواقع الموضوعي ، الماضي والمستقبل خاصة ، مشكلة التنوير الروحي .....المستقبل يشبه الماضي في المكونات والحدود ، ويعاكسه في الاتجاه ، ولهما نفس سرعة الحركة وهي التي تقيسها الساعة ( الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ) .يأتي المستقبل من مصدرين وجهتين متعاكسين :1 _ المصدر الأول مستقبل المستقبل ( أو الأبد ) يتعذر معرفته .مصدر المجهول والطفرة والصدفة والاحتمالات ، وهو غير مباشر ، غامض ومبهم بطبيعته .2 _ المصدر الثاني الحضور والحاضر الحي ، يتحرك في اتجاه المستقبل بسرعة ثابتة ، هي نفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر _ وهي التي تقيسها الساعة .....بعد تحديد أصغر من أصغر شيء ( اللانهاية السالبة ) ، مقابل أكبر من اكبر شيء ( اللانهاية الموجبة ) ، بالتزامن مع محاولة فهم الصفر ( طبيعته وحدوده ومكوناته ) ، تتكشف طبيعة الواقع الموضوعي ، بدرجة أعلى من الوضوح السابق .عرفت الصفر من خلال لعبة الورق ( الشدة ) ، أكثر مما عرفته ، أو عرفت عنه ، خلال دراستي كلها من الابتدائية إلى الجامعة وما بعدها .يميز لاعبو الشدة بين ثلاثة قيم للصفر ، هي من الأعلى على الأدنى :1 _ الصفر الموجب .وهو يمثل المرحلة الأولى ، عندما تكون نتيجة اللاعب تتناقص من الموجب إلى السالب .يتضح تماما في وضع الخسارة ، التي تتجاوز الصفر إلى القيم السلبية . 2 _ الصفر الحيادي .أو المرحلة الثانية ، لا وجود لها في لعبة الشدة ، ولا في ألعاب الحرب أيضا ، بما فيها الجدال والنقاش وبقية أشكال الحروب الكلامية السائدتين في الثقافتين العربية والاسلامية وغيرها .3 _ الصفر السلبي .وهو يمثل المرحلة الثالثة ، عندما تكون نتيجة اللاعب الخسارة الصريحة .لكنه يتضح في اتجاه الربح ، حيث الانتقال من القيم السلبية إلى الإيجابية .....تحديد الماضي أو المستقبل ، وأنواع العلاقة بينهما ، بشكل علمي ( منطقي أو تجريبي ) تشبه عملية تحديد اللانهايتين السلبية والايجابية بدلالة الصفر .ومن المعروف ، البديهي والمتفق عليه ، أن الحاضر يمثل _ ويجسد _ الحيز بين الماضي والمستقبل ( العتبة أو الفجوة أو الجسر ) . من بين المصطلحات العديدة ، التي تمثل الحاضر والحضور والمحضر ، أفضل مصطلح العتبة واعتقد أنه التمثيل الصحيح للحاضر ( طبيعته وماهيته وحدوده ) .الحاضر يغلب عليه الجانب النسبي ، أو الصفة الراجحة ( بحسب مصطلحات ماندل أحد أوائل مؤسسي المنهج العلمي ) ، بينما الحاضر الموضوعي يمثل الصفة المتنحية في الحاضر .يمكن التعبير عن الحاضر بالصيغة الثنائية : حاضر سلبي وحاضر موجب .لكن الأكثر دقة ، التعبير عنه بالصيغة الثلاثية ( المزدوجة أيضا ، حيث تتعاكس بين الزمن والحياة ) :الحاضر بدلالة الحياة :وفق التسلسل 1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل .1 _ المرحلة الأولى ( الماضي _ الحاضر ) ، او البداية .2 _ المرحلة الثانية ( الحاضر 1 _ الحاضر 2 ) ، أو المباشر ( الراهن والحالي وغيرها ) .3 _ المرحلة الثالثة ( الحاضر _ المستقبل ) ، أو النهاية .بدلالة الزمن على العكس تماما ، وفق التسلسل :1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي .والمراحل متعاكسة أيضا ، بينما المرحلة الثانية مشتركة ، حيث أن الحياة والزمن نخبرهما في المرحل ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708798
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 3
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 1 و2 و3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي ( المقدمة ) القسم 2 _ مع فصوله 1 و 2 و 3 الواقع الموضوعي ينطوي على مفارقة صادمة ، ومحيرة بالفعل ؟!الواقع الموضوعي ، الفصل الأول _ القسم 2خلاصة ما سبقاليوم وكل يوم ( جديد ) ، محصلة الأمس والغد بالتزامن ، كما أنه يعيد إنتاج الماضي والمستقبل كنوع من التغذية العكسية .بعبارة ثانية ، اليوم وكل يوم ، هو جديد وقديم بنفس الدرجة .نصف اليوم يأتي من الأمس ( من جانب الحياة ) ، ونصفه الثاني من الغد ( من جانب الزمن أو الوقت لا فرق ) .لكن يتجدد السؤال القديم عن مصدر الماضي ( أو البداية أو الخلق ) ، لكن مع سؤال جديد _ أكثر غرابة حول مصدر الزمن والمستقبل خاصة ؟!هذه العبارة مكثفة ، وخلال النصوص القادمة سأعمل على تفكيكها وإضاءتها بوضوح على قدر خبرتي وتجربتي .....الحاضر يغلب عليه الصفة النسبية ، على حساب الجانب الموضوعي .وعلى العكس بالنسبة للماضي أو المستقبل ، حيث يغلب الجانب الموضوعي على النسبي .بعبارة ثانية ، في الحاضر تمثل الموضوعية الصفة المتنحية أو الثانوية ، بينما في المستقبل او الماضي العكس هو الصحيح ، حيث الموضوعية هي الصفة الراجحة والأساسية ، بينما النسبية هي الصفة المتنحية والثانوية ..... " أنا جائع للحوار " سعد الله ونوس .1ما العلاقة ( أو العلاقات ) التي تربط بين الماضي والمستقبل ، والحاضر أيضا ؟!لا أدعي أنني أعرف الجواب .لكن ، عبر هذا البحث ( الحوار المفتوح ) ، تكونت لدي تصورات جديدة ، وأعتقد أنها تستحق التدوين والقراءة بجدية ، واهتمام .( وربما تستحق أن تكون مقدمة لحوار ثقافي مفتوح ،ليت سعد الله ونوس ما يزال بيننا ! ) .....قبل البدء بمحاولة الإجابة ، أذكر بالمشكلة العقلية بدلالة الزمن .توجد ثلاثة أخطاء بشرية في التعامل مع الزمن أو الوقت ، يمكن ترتيبها ، باختزال شديد :1 _ التعامل مع اليوم ( أو الساعة ) كوحدة منفصلة ، ومستقلة عن بقية العمر .2 _ التركيز الزائد على الحاضر ( أو الماضي ) ، وعلى حساب المستقبل دوما .ونتيجة الخطأين السابقين والسائدين ، ينتج المرض العقلي . يتمثل المرض العقلي بالنسبة للفرد ، بالفجوة بين العمر البيولوجي وبين العمر العقلي ( العاطفي والاجتماعي والروحي وغيرها ) .ناقشت هذه المشكلات الثلاثة ، عبر نصوص سابقة ومنشورة .( وفي حال حدث تغير على فهمي السابق ، إضافة أو تصحيح أو حذف ، أعود إليها ) .بينما يتمثل المرض العقلي للمجتمع أو الدولة بالسلطة غير العقلانية .السلطة العقلانية مؤقتة بطبيعتها ، وهي منتخبة بطرق ديمقراطية ، وتنسجم مع الميثاق العالمي لحقوق الانسان .كل سلطة عدا ذلك غير شرعية ، وهو تقود الدولة والمجتمع في اتجاه المرض العقلي :اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .وهذه الفكرة ، تكملة وشرح لموقف أريك فروم من السلطة وخاصة كتاب المجتمع السليم . ....2ما هو الماضي ؟أعتقد أن الماضي أحد نوعين أساسيين : زمن ، أو حياة .كما أن للماضي أشكال لا تحصى ، أو تقسيمات بدلالة الكمية ( زمن أو حياة ) .1 _ الماضي الزمني ، وحدته الأساسية اليوم ( بدلالة مضاعفاته ، كالسنة والقرن ، والمليون ... ) أو ( بدلالة أجزائه ، كالساعة ، والدقيقة ، والنانو ... ) .مثلا نحن جميعا ، القراء والكاتب ، كنا في الأمس والسنة الماضية وأغلبنا نعيش في حاضر مشترك منذ عدة عقود ( أفترض أن جميع قرائي فوق الثلاثين ، وأعتذر من الأكثر شبابا ) . 2 _ ماضي الحياة ، وحدته الأساسية المرحلة العمرية ( طفو ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708878
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي ( المقدمة ) القسم 2 _ مع فصوله 1 و 2 و 3 الواقع الموضوعي ينطوي على مفارقة صادمة ، ومحيرة بالفعل ؟!الواقع الموضوعي ، الفصل الأول _ القسم 2خلاصة ما سبقاليوم وكل يوم ( جديد ) ، محصلة الأمس والغد بالتزامن ، كما أنه يعيد إنتاج الماضي والمستقبل كنوع من التغذية العكسية .بعبارة ثانية ، اليوم وكل يوم ، هو جديد وقديم بنفس الدرجة .نصف اليوم يأتي من الأمس ( من جانب الحياة ) ، ونصفه الثاني من الغد ( من جانب الزمن أو الوقت لا فرق ) .لكن يتجدد السؤال القديم عن مصدر الماضي ( أو البداية أو الخلق ) ، لكن مع سؤال جديد _ أكثر غرابة حول مصدر الزمن والمستقبل خاصة ؟!هذه العبارة مكثفة ، وخلال النصوص القادمة سأعمل على تفكيكها وإضاءتها بوضوح على قدر خبرتي وتجربتي .....الحاضر يغلب عليه الصفة النسبية ، على حساب الجانب الموضوعي .وعلى العكس بالنسبة للماضي أو المستقبل ، حيث يغلب الجانب الموضوعي على النسبي .بعبارة ثانية ، في الحاضر تمثل الموضوعية الصفة المتنحية أو الثانوية ، بينما في المستقبل او الماضي العكس هو الصحيح ، حيث الموضوعية هي الصفة الراجحة والأساسية ، بينما النسبية هي الصفة المتنحية والثانوية ..... " أنا جائع للحوار " سعد الله ونوس .1ما العلاقة ( أو العلاقات ) التي تربط بين الماضي والمستقبل ، والحاضر أيضا ؟!لا أدعي أنني أعرف الجواب .لكن ، عبر هذا البحث ( الحوار المفتوح ) ، تكونت لدي تصورات جديدة ، وأعتقد أنها تستحق التدوين والقراءة بجدية ، واهتمام .( وربما تستحق أن تكون مقدمة لحوار ثقافي مفتوح ،ليت سعد الله ونوس ما يزال بيننا ! ) .....قبل البدء بمحاولة الإجابة ، أذكر بالمشكلة العقلية بدلالة الزمن .توجد ثلاثة أخطاء بشرية في التعامل مع الزمن أو الوقت ، يمكن ترتيبها ، باختزال شديد :1 _ التعامل مع اليوم ( أو الساعة ) كوحدة منفصلة ، ومستقلة عن بقية العمر .2 _ التركيز الزائد على الحاضر ( أو الماضي ) ، وعلى حساب المستقبل دوما .ونتيجة الخطأين السابقين والسائدين ، ينتج المرض العقلي . يتمثل المرض العقلي بالنسبة للفرد ، بالفجوة بين العمر البيولوجي وبين العمر العقلي ( العاطفي والاجتماعي والروحي وغيرها ) .ناقشت هذه المشكلات الثلاثة ، عبر نصوص سابقة ومنشورة .( وفي حال حدث تغير على فهمي السابق ، إضافة أو تصحيح أو حذف ، أعود إليها ) .بينما يتمثل المرض العقلي للمجتمع أو الدولة بالسلطة غير العقلانية .السلطة العقلانية مؤقتة بطبيعتها ، وهي منتخبة بطرق ديمقراطية ، وتنسجم مع الميثاق العالمي لحقوق الانسان .كل سلطة عدا ذلك غير شرعية ، وهو تقود الدولة والمجتمع في اتجاه المرض العقلي :اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .وهذه الفكرة ، تكملة وشرح لموقف أريك فروم من السلطة وخاصة كتاب المجتمع السليم . ....2ما هو الماضي ؟أعتقد أن الماضي أحد نوعين أساسيين : زمن ، أو حياة .كما أن للماضي أشكال لا تحصى ، أو تقسيمات بدلالة الكمية ( زمن أو حياة ) .1 _ الماضي الزمني ، وحدته الأساسية اليوم ( بدلالة مضاعفاته ، كالسنة والقرن ، والمليون ... ) أو ( بدلالة أجزائه ، كالساعة ، والدقيقة ، والنانو ... ) .مثلا نحن جميعا ، القراء والكاتب ، كنا في الأمس والسنة الماضية وأغلبنا نعيش في حاضر مشترك منذ عدة عقود ( أفترض أن جميع قرائي فوق الثلاثين ، وأعتذر من الأكثر شبابا ) . 2 _ ماضي الحياة ، وحدته الأساسية المرحلة العمرية ( طفو ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708878
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 1 و2 و3
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 1 و 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 1 و 2 الواقع الموضوعي ، تصور جديد _ القسم 1الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، ومدهشة وجديرة بالاهتمام ؟!كيف ينتقل الانسان من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل ؟!محاولة الإجابة على هذا السؤال بشكل علمي ، منطقي وتجريبي ، سوف تكون محور هذا النص مع حلقاته القادمة . والسؤال نفسه يتصل بالواقع الموضوعي : طبيعته وماهيته .....قبل ذلك كله : ما هو الزمن ؟!ما موقفك الشخصي من قضية الوقت ؟سوف أساعدك في الإجابة الصحيحة : أنت ليس لديك موقفك الشخصي من مشكلة العالم والوجود حتى اليوم .بعبارة ثانية : أنت في موقف عدم الاكتراث ، واللامبالاة تجاه العالم الحقيقي .كم ساعة فكرت في الوجود أو الواقع والموضوعي : طبيعتهما وماهيتهما ؟!أعرف جوابك أكثر منك ، ببساطة لأنني كنت في موقعك بالضبط حتى سنة 2018 ، وانا في سنة 58 سنة بدأت الاهتمام الفعلي ( منح الوقت ، والجهد ، والالتزام ، والمال عند اللزوم ) بالمعنى والواقع الموضوعي .وما سوف تقرأه _ي في هذه الكتابة جديد ، ويختلف عن كل ما قرأته سابقا .وهو غير مفكر فيه ، لا في الفلسفة ولا في الفيزياء .أنت الآن _ خلال قراءتك _ في المستقبل .يمكنك العيش في المستقبل بالفعل .1الواقع الموضوعي حول الكرة الأرضية ، بلا استثناء ، ثلاثي البعد مكان وزمن وحياة .المكان ( الإحداثية ) يمثل عنصر الثبات في الواقع ( هذه الفكرة جديدة في طور البناء ) .بينما الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه .الحياة تبدأ من الماضي في المرحلة الأولى ، إلى الحضور ( أو الحاضر ) في المرحلة الثانية الحالية ، والمستقبل يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة في الحياة .( هذه ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .أما بالنسبة للزمن ، فهو على العكس :الوقت أو الزمن ، يبدأ من المستقبل في المرحلة الأولى ( كاحتمال ووجود بالقوة ، وهو مجال مجهول بطبيعته ) ، ثم الحاضر ( أو الحضور ) في المرحلة الثانية للزمن والحياة بالتزامن ، وما نزال لا نعرف كيف يحدث ذلك ولماذا ، والماضي أخيرا وهو يمثل المرحلة الثالثة في الزمن أو الوقت _ على عكس الحياة تماما .( هذه ظاهرة يمكن ملاحظتها ، بشكل غير مباشر ، وهي تقبل الاخبار والتعميم بلا استثناء ) مثلا هذه السنة ، صار الشهر الأول فيها من الماضي مع الأيام الثلاثة الأولى من شباط ، بينما اليوم الجديد ( كل يوم ، أو فترة زمنية مهما طالت أو قصرت ، يمر بالأطوار الثلاثة بالترتيب : 1 _ الغد 2 _ اليوم الحالي 3 _ الأمس ) .....نحن نجهل الحياة في المرحلة الأولى ، قبل وصولها إلى الحاضر ( أو المرحلة الحالية ) ، ونجهلها في المرحلة الثالثة . والأمر نفسه ينطبق على الزمن بشكل معاكس .وهذه المشكلة يتجاهلها العلم حتى اليوم ، وتجاهلتها الفلسفة قبل ذلك .....حاليا ، لا توجد طريقة لمعرفة كيف يحدث ذلك : التقاء الحياة والزمن والمكان !!!سوى عبر الملاحظة والاستنتاج .والعالم كله ما يزال في الخطوة الأولى ، على طريق معرفة الواقع الموضوعي والمشترك .بعبارة ثانية ،كل معرفتنا وخبرتنا تقوم على اتجاه الحياة فقط : الماضي هو البداية ، بينما الحاضر حاليا هو المرحلة الثانية أو الطور الثاني للحياة ، والمستقبل هو النهاية والمرحلة الأخيرة .لهذا السبب كما أعتقد ، تستمر المقاومة الشديدة لهذه الأفكار البسيطة ( التجريبية ) حول حركة مرور الزمن ( أو الوقت ) خا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708978
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 1 و 2 الواقع الموضوعي ، تصور جديد _ القسم 1الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، ومدهشة وجديرة بالاهتمام ؟!كيف ينتقل الانسان من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل ؟!محاولة الإجابة على هذا السؤال بشكل علمي ، منطقي وتجريبي ، سوف تكون محور هذا النص مع حلقاته القادمة . والسؤال نفسه يتصل بالواقع الموضوعي : طبيعته وماهيته .....قبل ذلك كله : ما هو الزمن ؟!ما موقفك الشخصي من قضية الوقت ؟سوف أساعدك في الإجابة الصحيحة : أنت ليس لديك موقفك الشخصي من مشكلة العالم والوجود حتى اليوم .بعبارة ثانية : أنت في موقف عدم الاكتراث ، واللامبالاة تجاه العالم الحقيقي .كم ساعة فكرت في الوجود أو الواقع والموضوعي : طبيعتهما وماهيتهما ؟!أعرف جوابك أكثر منك ، ببساطة لأنني كنت في موقعك بالضبط حتى سنة 2018 ، وانا في سنة 58 سنة بدأت الاهتمام الفعلي ( منح الوقت ، والجهد ، والالتزام ، والمال عند اللزوم ) بالمعنى والواقع الموضوعي .وما سوف تقرأه _ي في هذه الكتابة جديد ، ويختلف عن كل ما قرأته سابقا .وهو غير مفكر فيه ، لا في الفلسفة ولا في الفيزياء .أنت الآن _ خلال قراءتك _ في المستقبل .يمكنك العيش في المستقبل بالفعل .1الواقع الموضوعي حول الكرة الأرضية ، بلا استثناء ، ثلاثي البعد مكان وزمن وحياة .المكان ( الإحداثية ) يمثل عنصر الثبات في الواقع ( هذه الفكرة جديدة في طور البناء ) .بينما الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه .الحياة تبدأ من الماضي في المرحلة الأولى ، إلى الحضور ( أو الحاضر ) في المرحلة الثانية الحالية ، والمستقبل يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة في الحياة .( هذه ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .أما بالنسبة للزمن ، فهو على العكس :الوقت أو الزمن ، يبدأ من المستقبل في المرحلة الأولى ( كاحتمال ووجود بالقوة ، وهو مجال مجهول بطبيعته ) ، ثم الحاضر ( أو الحضور ) في المرحلة الثانية للزمن والحياة بالتزامن ، وما نزال لا نعرف كيف يحدث ذلك ولماذا ، والماضي أخيرا وهو يمثل المرحلة الثالثة في الزمن أو الوقت _ على عكس الحياة تماما .( هذه ظاهرة يمكن ملاحظتها ، بشكل غير مباشر ، وهي تقبل الاخبار والتعميم بلا استثناء ) مثلا هذه السنة ، صار الشهر الأول فيها من الماضي مع الأيام الثلاثة الأولى من شباط ، بينما اليوم الجديد ( كل يوم ، أو فترة زمنية مهما طالت أو قصرت ، يمر بالأطوار الثلاثة بالترتيب : 1 _ الغد 2 _ اليوم الحالي 3 _ الأمس ) .....نحن نجهل الحياة في المرحلة الأولى ، قبل وصولها إلى الحاضر ( أو المرحلة الحالية ) ، ونجهلها في المرحلة الثالثة . والأمر نفسه ينطبق على الزمن بشكل معاكس .وهذه المشكلة يتجاهلها العلم حتى اليوم ، وتجاهلتها الفلسفة قبل ذلك .....حاليا ، لا توجد طريقة لمعرفة كيف يحدث ذلك : التقاء الحياة والزمن والمكان !!!سوى عبر الملاحظة والاستنتاج .والعالم كله ما يزال في الخطوة الأولى ، على طريق معرفة الواقع الموضوعي والمشترك .بعبارة ثانية ،كل معرفتنا وخبرتنا تقوم على اتجاه الحياة فقط : الماضي هو البداية ، بينما الحاضر حاليا هو المرحلة الثانية أو الطور الثاني للحياة ، والمستقبل هو النهاية والمرحلة الأخيرة .لهذا السبب كما أعتقد ، تستمر المقاومة الشديدة لهذه الأفكار البسيطة ( التجريبية ) حول حركة مرور الزمن ( أو الوقت ) خا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708978
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 1 و 2
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 3 ف 1 محاولة تحديد العلاقة بين الماضي والمستقبل ، بشكل موضوعي ( تجريبي أو منطقي ) ؟!توجد مفارقة ، وربما مغالطة عند الكثيرين _ات ، بعدم الرغبة في التمييز بين المستقبل والماضي . أو الخلط المستمر بينهما ، سواء عن قصد أو عدم انتباه .كنت في هذا الموقف ( لا معرفة في اللاوعي ) ، وحدثت مصادفات جعلتني أنتبه إلى الزمن وخاصة الماضي والمستقبل والعلاقة غير الواضحة بينهما . سوف أعرض الفكرة / الخبرة ، عبر ملحق في آخر النص : تسلسل اكتساب المعرفة الموضوعية ، أو تعلم وإجادة مهارة معينة خلال أربع خطوات .....سنة 1998 قرأت الإعلان التالي ( حرفيا ) ، في جريدة النداء اللبنانية ، عن مسابقة أدبية في ألمانيا تقيمها مؤسسة ثقافية يسارية :" تحرير الماضي من المستقبلتحرير المستقبل من الماضي "شاركت في المسابقة بمقالة حوالي الخمسين صفحة ، وذلك بمساعدة صديقي مصعب .وكانت أول مرة أفكر بالزمن كمشكلة فكرية ، وتتطلب الحل .ورغم مشاركتي بالمسابقة ، بقيت أحمل نفس الأفكار التقليدية السائدة والمشتركة ، حتى سنة 2018 حين فهمت لأول مرة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، بشكل منطقي وتجريبي لاحقا ، خاصة بدلالة العمر وازدواجه الغريب بين الحياة والزمن .1قبل العاشرة يميز الطفل _ة المتوسط في درجة الذكاء او الحساسية بين الغد والأمس ، بوضوح وبشكل دقيق ، من خلال العلاقات الاجتماعية خاصة وبقية الأنشطة .بعبارة ثانية ، يعرف غالبية الأطفال العلاقة بين الماضي والمستقبل بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) أكثر من الكبار ، ويتجلى ذلك في الألعاب والكلام والأنشطة العملية ، والمتنوعة .بالنسبة للحاضر : الماضي والمستقبل متناقضان بالكامل :الماضي ( بدلالة الأمس خلال 24 ساعة السابقة ) يبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة ، هي التي تقيسها الساعة . بينما المستقبل على العكس تماما ، يقترب من الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .والمشكلة تتمثل وتتجسد في : ماذا يحدث بالضبط ؟!هنا تتكشف المشكلة اللغوية ، وتناقضها الذاتي بشكل واضح .( الحاضر أحد مكونات الحاضر ) .....الحاضر الزمني يقابل المستقبل الزمني ، والماضي الزمني بالطبع .الحاضر الحي ( الحضور ) ليس له مقابل لغوي لا في الماضي ولا في المستقبل .كلمة غياب غير دقيقة .الحاضر المكاني ( المحضر ) ليس له مقابل لغوي أيضا في الماضي والمستقبل .....الحاضر الموضوعي ثلاثي البعد ، الحاضر الزمني أحدها فقط . بينما يشكل الحضور البعد الحي ، والمحضر البعد المكاني .2العلاقة بين هنا وهناك ؟!الحاضر بالتلازم مع الحضور والمحضر ، صلة الوصل المشتركة بين الماضي والمستقبل .ولأننا نجهل طبيعة الحاضر وماهيته وحدوده ، بالإضافة إلى صفة النسبية الغالبة على مكوناته ، يتعذر معرفة الحاضر وتحديده بشكل دقيق ، وموضوعي وفق معطيات العلم الحالي .وهنا يترجح موقف نيوتن على اينشتاين من الحاضر ، بوضوح عملي وبحكم الأمر الواقع .أعتقد أننا محكومون بالعيش مع جهلنا بالزمن ، والحاضر خاصة لوقت طويل ، وربما يستمر طوال هذا القرن !....هذا اليوم ( السبت 13 / 2 / 2021 خلال 24 ساعة المحددة بدقة ) كمثال مكرر :يمثل الماضي ( ويجسده بالكامل ) لجميع المواليد الجدد بعدما تدق عقارب الساعة 12 ليلا .وبالتزامن يمثل المستقبل ، ويجسده ، لجميع من ماتوا قبل أن تدق عقارب الساعة 12 ليلا .وبنفس الوقت يمثل الحاضر لبقية الأحياء ( أنت وأنا ، ولكل من يتنفس ) .إنه لغز هائ ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709051
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 3 ف 1 محاولة تحديد العلاقة بين الماضي والمستقبل ، بشكل موضوعي ( تجريبي أو منطقي ) ؟!توجد مفارقة ، وربما مغالطة عند الكثيرين _ات ، بعدم الرغبة في التمييز بين المستقبل والماضي . أو الخلط المستمر بينهما ، سواء عن قصد أو عدم انتباه .كنت في هذا الموقف ( لا معرفة في اللاوعي ) ، وحدثت مصادفات جعلتني أنتبه إلى الزمن وخاصة الماضي والمستقبل والعلاقة غير الواضحة بينهما . سوف أعرض الفكرة / الخبرة ، عبر ملحق في آخر النص : تسلسل اكتساب المعرفة الموضوعية ، أو تعلم وإجادة مهارة معينة خلال أربع خطوات .....سنة 1998 قرأت الإعلان التالي ( حرفيا ) ، في جريدة النداء اللبنانية ، عن مسابقة أدبية في ألمانيا تقيمها مؤسسة ثقافية يسارية :" تحرير الماضي من المستقبلتحرير المستقبل من الماضي "شاركت في المسابقة بمقالة حوالي الخمسين صفحة ، وذلك بمساعدة صديقي مصعب .وكانت أول مرة أفكر بالزمن كمشكلة فكرية ، وتتطلب الحل .ورغم مشاركتي بالمسابقة ، بقيت أحمل نفس الأفكار التقليدية السائدة والمشتركة ، حتى سنة 2018 حين فهمت لأول مرة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، بشكل منطقي وتجريبي لاحقا ، خاصة بدلالة العمر وازدواجه الغريب بين الحياة والزمن .1قبل العاشرة يميز الطفل _ة المتوسط في درجة الذكاء او الحساسية بين الغد والأمس ، بوضوح وبشكل دقيق ، من خلال العلاقات الاجتماعية خاصة وبقية الأنشطة .بعبارة ثانية ، يعرف غالبية الأطفال العلاقة بين الماضي والمستقبل بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) أكثر من الكبار ، ويتجلى ذلك في الألعاب والكلام والأنشطة العملية ، والمتنوعة .بالنسبة للحاضر : الماضي والمستقبل متناقضان بالكامل :الماضي ( بدلالة الأمس خلال 24 ساعة السابقة ) يبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة ، هي التي تقيسها الساعة . بينما المستقبل على العكس تماما ، يقترب من الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .والمشكلة تتمثل وتتجسد في : ماذا يحدث بالضبط ؟!هنا تتكشف المشكلة اللغوية ، وتناقضها الذاتي بشكل واضح .( الحاضر أحد مكونات الحاضر ) .....الحاضر الزمني يقابل المستقبل الزمني ، والماضي الزمني بالطبع .الحاضر الحي ( الحضور ) ليس له مقابل لغوي لا في الماضي ولا في المستقبل .كلمة غياب غير دقيقة .الحاضر المكاني ( المحضر ) ليس له مقابل لغوي أيضا في الماضي والمستقبل .....الحاضر الموضوعي ثلاثي البعد ، الحاضر الزمني أحدها فقط . بينما يشكل الحضور البعد الحي ، والمحضر البعد المكاني .2العلاقة بين هنا وهناك ؟!الحاضر بالتلازم مع الحضور والمحضر ، صلة الوصل المشتركة بين الماضي والمستقبل .ولأننا نجهل طبيعة الحاضر وماهيته وحدوده ، بالإضافة إلى صفة النسبية الغالبة على مكوناته ، يتعذر معرفة الحاضر وتحديده بشكل دقيق ، وموضوعي وفق معطيات العلم الحالي .وهنا يترجح موقف نيوتن على اينشتاين من الحاضر ، بوضوح عملي وبحكم الأمر الواقع .أعتقد أننا محكومون بالعيش مع جهلنا بالزمن ، والحاضر خاصة لوقت طويل ، وربما يستمر طوال هذا القرن !....هذا اليوم ( السبت 13 / 2 / 2021 خلال 24 ساعة المحددة بدقة ) كمثال مكرر :يمثل الماضي ( ويجسده بالكامل ) لجميع المواليد الجدد بعدما تدق عقارب الساعة 12 ليلا .وبالتزامن يمثل المستقبل ، ويجسده ، لجميع من ماتوا قبل أن تدق عقارب الساعة 12 ليلا .وبنفس الوقت يمثل الحاضر لبقية الأحياء ( أنت وأنا ، ولكل من يتنفس ) .إنه لغز هائ ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709051
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 1
حسين عجيب : مقدمة القسم 3 الواقع الموضوعي بدلالة الزمن
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن )لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ( أو الطلب المفتوح ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة حول الكرة الأرضية ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطأها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ومع الشكر للنقد _ الانتقادي خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( والمعتقدات أيضا ) .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو ، لدى الشخصية نفسها على شكل تناقض ذاتي وهو لاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اعتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا منفصلا عن الفهم .الحفظ مرحلة أولى ، وأساسية : وتعني تقبل الأفكار أو الخبرات الجديدة ، والتي تختلف بشكل فعلي عن الأفكار والخبرات الشخصية السابقة ، ولو لفترة مؤقتة ( حتى نهاية المقابلة أو الامتحان ، أو غيرها ) . وهذه المرحلة تشبه المرحلتين الابتدائية والاعدادية في الدراسة .بينما الفهم مرحلة ثانوية بطبيعته ، وعملية عقلية تكميلية ( أو تتمة ) ، تحدث بعد حفظ القوانين والأفكار الجديدة أو معها بالتزامن . ولا يمكن أن تسبقها ، هذه مغالطة ووهم تبريري .....أعتقد أن المشكلة الأساسية في صعوبة فهم كتابتي ( الجديدة ) ، تكمن في موقف القارئ _ة المستعجل _ ة ، والرغبة بالفهم بدون قراءة حقيقية ، وبدون اهتمام يكفي . حيث الاهتمام يتضمن أربعة عناصر أو مكونات مستقلة ، ويتعذر اختزالها :1 _ الوقت الكافي 2 _ الجهد اللازم 3 _ احترام القوانين ( المنطقية ) 4 _ الالتزام .بعد تحقيق الاهتمام بالفعل ، يمكن فهم هذه الكتابة عند قراءتها بشكل متتابع ، أو على الأقل تتوضح الجوانب الغامضة وربما المرفوضة أو الخاطئة .بالطبع هي ليست كتابة سهلة ( كأفكار ونظرية ) ، فهي تعبر عن موقف نقدي من العلم والفلسفة معا ، وخاصة الفيزياء الحديثة .2الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ظاهرة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية .الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تشبه ثنائيات : ( الشمال _ الجنوب ) أو ( اليمين _ اليسار ) خاصة ، وغيرها من الجدليات العكسية المتناقضة بطبيعتها .والألوية التي تمنح للشمال علة حساب الجنوب ، والبمين على حساب اليسار ( كاتجاهات ) ، تشبه الأفضلية التي تمنح للحياة على حساب الزمن ، وهي اعتباطية وبدون معنى .....لا وجو لشمال بدون جنوب والعكس أيضا ، ولا ليمين بدون يسار والعكس أيضا ، ولا للحياة بدون زمن أو العكس ، هي متلازمة مثل وجهي العملة _ صورة طبق الأصل .ويضاف إلى الجدلية بين الحياة والزمن البعد الثالث : المكان أو الاحداثية ، وتتعقد الصورة .بعبارة ثانية ، ال ......
#مقدمة
#القسم
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#الزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709336
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن )لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ( أو الطلب المفتوح ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة حول الكرة الأرضية ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطأها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ومع الشكر للنقد _ الانتقادي خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( والمعتقدات أيضا ) .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو ، لدى الشخصية نفسها على شكل تناقض ذاتي وهو لاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اعتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا منفصلا عن الفهم .الحفظ مرحلة أولى ، وأساسية : وتعني تقبل الأفكار أو الخبرات الجديدة ، والتي تختلف بشكل فعلي عن الأفكار والخبرات الشخصية السابقة ، ولو لفترة مؤقتة ( حتى نهاية المقابلة أو الامتحان ، أو غيرها ) . وهذه المرحلة تشبه المرحلتين الابتدائية والاعدادية في الدراسة .بينما الفهم مرحلة ثانوية بطبيعته ، وعملية عقلية تكميلية ( أو تتمة ) ، تحدث بعد حفظ القوانين والأفكار الجديدة أو معها بالتزامن . ولا يمكن أن تسبقها ، هذه مغالطة ووهم تبريري .....أعتقد أن المشكلة الأساسية في صعوبة فهم كتابتي ( الجديدة ) ، تكمن في موقف القارئ _ة المستعجل _ ة ، والرغبة بالفهم بدون قراءة حقيقية ، وبدون اهتمام يكفي . حيث الاهتمام يتضمن أربعة عناصر أو مكونات مستقلة ، ويتعذر اختزالها :1 _ الوقت الكافي 2 _ الجهد اللازم 3 _ احترام القوانين ( المنطقية ) 4 _ الالتزام .بعد تحقيق الاهتمام بالفعل ، يمكن فهم هذه الكتابة عند قراءتها بشكل متتابع ، أو على الأقل تتوضح الجوانب الغامضة وربما المرفوضة أو الخاطئة .بالطبع هي ليست كتابة سهلة ( كأفكار ونظرية ) ، فهي تعبر عن موقف نقدي من العلم والفلسفة معا ، وخاصة الفيزياء الحديثة .2الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ظاهرة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية .الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تشبه ثنائيات : ( الشمال _ الجنوب ) أو ( اليمين _ اليسار ) خاصة ، وغيرها من الجدليات العكسية المتناقضة بطبيعتها .والألوية التي تمنح للشمال علة حساب الجنوب ، والبمين على حساب اليسار ( كاتجاهات ) ، تشبه الأفضلية التي تمنح للحياة على حساب الزمن ، وهي اعتباطية وبدون معنى .....لا وجو لشمال بدون جنوب والعكس أيضا ، ولا ليمين بدون يسار والعكس أيضا ، ولا للحياة بدون زمن أو العكس ، هي متلازمة مثل وجهي العملة _ صورة طبق الأصل .ويضاف إلى الجدلية بين الحياة والزمن البعد الثالث : المكان أو الاحداثية ، وتتعقد الصورة .بعبارة ثانية ، ال ......
#مقدمة
#القسم
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#الزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709336
الحوار المتمدن
حسين عجيب - مقدمة القسم 3 ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن )
حسين عجيب : مقدمة القسم 3 الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ، تكملة مع التعديل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تكملة مع التعديل ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة حول الكرة الأرضية ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطأها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو ، لدى الشخصية نفسها على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اعتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ومنفصلا عن الفهم ، بدل اعتباره مقدمة ومرحلة أولية في الفهم ، كما هو في الحقيقة وبالفعل .الحفظ ( أو البصم بالعامية ) مرحلة أولى ، وأساسية ، وتعني عملية تقبل الأفكار أو الخبرات الجديدة بالتزامن مع حفظها في الذاكرة القصيرة بداية ، والتي تختلف بشكل فعلي عن الأفكار والخبرات الشخصية السابقة ، ولو لفترة مؤقتة ( حتى نهاية المقابلة أو الامتحان ، أو غيرها ) . وهذه المرحلة تشبه المرحلتين الابتدائية والاعدادية في الدراسة .بينما الفهم مرحلة ثانوية بطبيعته ، وعملية عقلية تكميلية وتكاملية ( أو تتمة ) ، تحدث بعد حفظ القوانين والأفكار الجديدة أو معها بالتزامن . ولا يمكن أن تسبقها ، هذه مغالطة ورغبة تبريرية أو تفسيرية .....أعتقد أن المشكلة الأساسية في صعوبة فهم كتابتي ( الجديدة ) ، تكمن في موقف القارئ _ة المستعجل _ ة أو المتعلق _ة جدا بالماضي ، والرغبة بالفهم بدون قراءة حقيقية ، وبدون اهتمام يكفي . حيث الاهتمام يتضمن أربعة عناصر أو مكونات مستقلة ، ويتعذر اختزالها :1 _ الوقت الكافي 2 _ الجهد اللازم 3 _ احترام القوانين ( المنطقية ) 4 _ الالتزام .بعد تحقيق الاهتمام بالفعل ، يمكن فهم هذه الكتابة عبر قراءتها بشكل متسلسل ، أو على الأقل تتوضح الجوانب الغامضة والمرفوضة ، أو ربما الخاطئة ، أو التي تنطوي على مغالطات أو تناقضات ذاتية وغير مكتشفة بعد بالنسبة للكاتب أو القارئ _ة .بالطبع هي ليست كتابة سهلة ( على مستوى الأفكار والنظرية ) ، فهي تعبر عن موقف نقدي من العلم والفلسفة معا ، وتخالفهما بصراحة ووضوح شديدين ، وخاصة الفيزياء الحديثة .2الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ظاهرة ، يمكن ملاحظتها بوضوح ، وهي تقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية .الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تشبه ثنائيات : ( الشمال ......
#مقدمة
#القسم
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#الزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709415
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تكملة مع التعديل ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة حول الكرة الأرضية ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطأها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو ، لدى الشخصية نفسها على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اعتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ومنفصلا عن الفهم ، بدل اعتباره مقدمة ومرحلة أولية في الفهم ، كما هو في الحقيقة وبالفعل .الحفظ ( أو البصم بالعامية ) مرحلة أولى ، وأساسية ، وتعني عملية تقبل الأفكار أو الخبرات الجديدة بالتزامن مع حفظها في الذاكرة القصيرة بداية ، والتي تختلف بشكل فعلي عن الأفكار والخبرات الشخصية السابقة ، ولو لفترة مؤقتة ( حتى نهاية المقابلة أو الامتحان ، أو غيرها ) . وهذه المرحلة تشبه المرحلتين الابتدائية والاعدادية في الدراسة .بينما الفهم مرحلة ثانوية بطبيعته ، وعملية عقلية تكميلية وتكاملية ( أو تتمة ) ، تحدث بعد حفظ القوانين والأفكار الجديدة أو معها بالتزامن . ولا يمكن أن تسبقها ، هذه مغالطة ورغبة تبريرية أو تفسيرية .....أعتقد أن المشكلة الأساسية في صعوبة فهم كتابتي ( الجديدة ) ، تكمن في موقف القارئ _ة المستعجل _ ة أو المتعلق _ة جدا بالماضي ، والرغبة بالفهم بدون قراءة حقيقية ، وبدون اهتمام يكفي . حيث الاهتمام يتضمن أربعة عناصر أو مكونات مستقلة ، ويتعذر اختزالها :1 _ الوقت الكافي 2 _ الجهد اللازم 3 _ احترام القوانين ( المنطقية ) 4 _ الالتزام .بعد تحقيق الاهتمام بالفعل ، يمكن فهم هذه الكتابة عبر قراءتها بشكل متسلسل ، أو على الأقل تتوضح الجوانب الغامضة والمرفوضة ، أو ربما الخاطئة ، أو التي تنطوي على مغالطات أو تناقضات ذاتية وغير مكتشفة بعد بالنسبة للكاتب أو القارئ _ة .بالطبع هي ليست كتابة سهلة ( على مستوى الأفكار والنظرية ) ، فهي تعبر عن موقف نقدي من العلم والفلسفة معا ، وتخالفهما بصراحة ووضوح شديدين ، وخاصة الفيزياء الحديثة .2الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ظاهرة ، يمكن ملاحظتها بوضوح ، وهي تقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية .الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تشبه ثنائيات : ( الشمال ......
#مقدمة
#القسم
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#الزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709415
الحوار المتمدن
حسين عجيب - مقدمة القسم 3 ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ، تكملة مع التعديل
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 3 ف 2 ( كيف يمكن أن يبدو عليه من خارج الكرة الأرضية ؟! )ملاحظة هامة : هذا النص تجربة اختبارية ومغامرة ، بمثابة مسودة أولية ستتعدل بعد نشرها ، أو هي مخطط ومقترح لتجديد الحوار حول الزمن والواقع الموضوعي ، أو أنها محاولة للتفكير بصوت عال . وسوف يتعدل لاحقا ، بفضل الملاحظات المكتوبة خاصة ، عبر الحذف والاضافة ....والتصحيح....مشكلة المعرفة المزمنة ، والمشتركة بين العلم والفلسفة ، تتمثل بالعلاقة الغامضة وشبه المجهولة بين الحياة والزمن ، طبيعتها وحدودها واتجاهها ، وغيرها من الأسئلة التي تكشفها هذه الكتابة بلا رحمة _ وبدون أن تزعم الإجابة المكتملة والنهائية عنها بالطبع . بل هي محاولة لرؤية المشكلة من جوانب جديدة ، ربما غير مطروقة سابقا . والقول بأنها تمثل عتبة جديدة للتفكير ، فيه درجة من المبالغة والادعاء لا يتقبلها التفكير النقدي عادة .سوف أناقش فكرة العلاقة بين الحياة والزمن ، أو طبيعة الجدلية العكسية بينهما عبر ملحق خاص مؤجل إلى آخر النص ، لغاية أسلوبية فقط . 1مشكلة ثنائية تعترض محاولات معرفة الواقع الموضوعي ، أو تعريفه والتعرف عليه بشكل علمي وتجريبي ، أو بشكل منطقي بالحد الأدنى ( طبيعته وأبعاده ومكوناته وحدوده ) وهي تتركز في حركتي الحياة والزمن ، والعلاقة الفعلية بينهما . حركة الحياة ليست أقل غموضا من حركة الزمن ، وأعتقد أن العكس هو الصحيح . حيث أن حركة الزمن موضوعية وسرعتها ثابتة ، وهي مستقلة عن الحياة والمكان ، وتحدث بشكل منفصل عنهما بالفعل . بينما حركة الحياة تتضمن الحركة الذاتية ، العشوائية بطبيعتها ، مما يزيد من تعقيد الظاهرة ، بالإضافة إلى الحركة الموضوعية للحياة نفسها وهي ما تزال شبه مجهولة ( مصدرها ، واتجاهها ، وغايتها ) .....ومع ذلك صار بالإمكان تقديم تعريف أولي ، وتقريبي بالطبع ، للواقع الموضوعي بدلالة مكوناته الأساسية والمشتركة ، حيث أنه يتكون من حاضر وحضور ومحضر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل . هذا التعريف ما يزال في مرحلة البناء ، ويحتاج إلى التطوير والاضافة ، والمزيد من البحث عبر الحوار الثقافي المفتوح .ولهذه الأسباب المتنوعة ، سوف أختبر بعض التصورات الجديدة ، والخارجة عن المألوف .2نهر الزمن والحياة " النهر المثالي " كمخطط أولي لحركة الواقع على ضوء ما سبق :لنتخيل شكل النهر المثالي ( المزدوج ) والذي يدمج الحياة والزمن بطرق ما تزال غير معروفة ، في منتصفه شلال ، وهو يتكون من ثلاثة مسافات .1 _ الأولى بين المصدر المجهول ( المستقبل) والشلال الحاضر والحضور والمحضر .المسافة بين الأبد ( المستقبل المطلق ) والشلال ، بدلالة الزمن .أو العكس بين الأزل ( الماضي المطلق ) والشلال بدلالة الحياة . 2 _ الثانية الشلال أو المسقط فقط ، وهو يجسد ثلاثية الحاضر والحضور والمحضر .3 _ الثالثة بين الشلال ( حاضر وحضور ومحضر ) والمصب المجهول ( الماضي ) .المسافة بين الأزل ( الماضي المطلق ) والشلال بدلالة الحياة .أو العكس بين الأبد ( المستقبل المطلق ) والشلال بدلالة الزمن .يمكن وبسهولة التمييز بين ثلاثة ظواهر مختلفة ، ومنفصلة بالفعل : الماضي والحاضر والمستقبل .لكنها متصلة بواسطة المتلازمة المباشرة : الحاضر والحضور والمحضر ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء .....هذا التصور ( الأولي ) هو أقرب ما يمكن إلى الواقع الموضوعي ، بحسب تجربتي .3متلازمة الحاضر والحضور والمحضر تمثل المشكلة الظاهرة للحواس والت ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709523
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 3 ف 2 ( كيف يمكن أن يبدو عليه من خارج الكرة الأرضية ؟! )ملاحظة هامة : هذا النص تجربة اختبارية ومغامرة ، بمثابة مسودة أولية ستتعدل بعد نشرها ، أو هي مخطط ومقترح لتجديد الحوار حول الزمن والواقع الموضوعي ، أو أنها محاولة للتفكير بصوت عال . وسوف يتعدل لاحقا ، بفضل الملاحظات المكتوبة خاصة ، عبر الحذف والاضافة ....والتصحيح....مشكلة المعرفة المزمنة ، والمشتركة بين العلم والفلسفة ، تتمثل بالعلاقة الغامضة وشبه المجهولة بين الحياة والزمن ، طبيعتها وحدودها واتجاهها ، وغيرها من الأسئلة التي تكشفها هذه الكتابة بلا رحمة _ وبدون أن تزعم الإجابة المكتملة والنهائية عنها بالطبع . بل هي محاولة لرؤية المشكلة من جوانب جديدة ، ربما غير مطروقة سابقا . والقول بأنها تمثل عتبة جديدة للتفكير ، فيه درجة من المبالغة والادعاء لا يتقبلها التفكير النقدي عادة .سوف أناقش فكرة العلاقة بين الحياة والزمن ، أو طبيعة الجدلية العكسية بينهما عبر ملحق خاص مؤجل إلى آخر النص ، لغاية أسلوبية فقط . 1مشكلة ثنائية تعترض محاولات معرفة الواقع الموضوعي ، أو تعريفه والتعرف عليه بشكل علمي وتجريبي ، أو بشكل منطقي بالحد الأدنى ( طبيعته وأبعاده ومكوناته وحدوده ) وهي تتركز في حركتي الحياة والزمن ، والعلاقة الفعلية بينهما . حركة الحياة ليست أقل غموضا من حركة الزمن ، وأعتقد أن العكس هو الصحيح . حيث أن حركة الزمن موضوعية وسرعتها ثابتة ، وهي مستقلة عن الحياة والمكان ، وتحدث بشكل منفصل عنهما بالفعل . بينما حركة الحياة تتضمن الحركة الذاتية ، العشوائية بطبيعتها ، مما يزيد من تعقيد الظاهرة ، بالإضافة إلى الحركة الموضوعية للحياة نفسها وهي ما تزال شبه مجهولة ( مصدرها ، واتجاهها ، وغايتها ) .....ومع ذلك صار بالإمكان تقديم تعريف أولي ، وتقريبي بالطبع ، للواقع الموضوعي بدلالة مكوناته الأساسية والمشتركة ، حيث أنه يتكون من حاضر وحضور ومحضر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل . هذا التعريف ما يزال في مرحلة البناء ، ويحتاج إلى التطوير والاضافة ، والمزيد من البحث عبر الحوار الثقافي المفتوح .ولهذه الأسباب المتنوعة ، سوف أختبر بعض التصورات الجديدة ، والخارجة عن المألوف .2نهر الزمن والحياة " النهر المثالي " كمخطط أولي لحركة الواقع على ضوء ما سبق :لنتخيل شكل النهر المثالي ( المزدوج ) والذي يدمج الحياة والزمن بطرق ما تزال غير معروفة ، في منتصفه شلال ، وهو يتكون من ثلاثة مسافات .1 _ الأولى بين المصدر المجهول ( المستقبل) والشلال الحاضر والحضور والمحضر .المسافة بين الأبد ( المستقبل المطلق ) والشلال ، بدلالة الزمن .أو العكس بين الأزل ( الماضي المطلق ) والشلال بدلالة الحياة . 2 _ الثانية الشلال أو المسقط فقط ، وهو يجسد ثلاثية الحاضر والحضور والمحضر .3 _ الثالثة بين الشلال ( حاضر وحضور ومحضر ) والمصب المجهول ( الماضي ) .المسافة بين الأزل ( الماضي المطلق ) والشلال بدلالة الحياة .أو العكس بين الأبد ( المستقبل المطلق ) والشلال بدلالة الزمن .يمكن وبسهولة التمييز بين ثلاثة ظواهر مختلفة ، ومنفصلة بالفعل : الماضي والحاضر والمستقبل .لكنها متصلة بواسطة المتلازمة المباشرة : الحاضر والحضور والمحضر ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء .....هذا التصور ( الأولي ) هو أقرب ما يمكن إلى الواقع الموضوعي ، بحسب تجربتي .3متلازمة الحاضر والحضور والمحضر تمثل المشكلة الظاهرة للحواس والت ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709523
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 2
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 3 ف 3 أفكار جديدة ، أعتقد أن من المناسب قراءتها بهدوء ، كمقدمة ..1 _ الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان .2 _ بدلالة الشلال ، أيضا رحلة السلمون ، يمكن تكوين تصور مقبول عن الواقع .قبل الشلال المستقبل والمصدر المجهول بطبيعته ، وبعده الماضي الذي حدث سابقا .3 _ يجب عكس اتجاه الساعة ، لتتوافق مع حركة الزمن .بالشكل الحالي لحركة الساعة ، هي تتوافق مع حركة الحياة ، لكنها تتناقض مع اتجاه الزمن .4 _ يعرف الزمن بدلالة الحياة ، لكن تقاس حركة الحياة بدلالة الزمن .5 _ الحياة والزمن ( أو الحاضر والحضور ) مرحلة ثانية في الواقع الموضوعي ، لكنهما متعاكسان ، بينما المكان معطى بشكل مباشر ومكتمل .6 _ جدلية الحياة والزمن من نوع الثنائيات المتناقضة ، مثل اليمين واليسار أو الشمال والجنوب ، ومثل وجهي العملة الواحدة ، ولا وجود لأحدهما بعزل عن الثاني .7 _ الواقع الموضوعي ثلاثي البعد والمكونات ، حيث المكان ثابت ومباشر بينما الزمن والحياة مرحلة ثانية مزدوجة ، بعد الماضي بالنسبة للحياة ، وبعد المستقبل بالنسبة للزمن .8 _ الواقع دينامي ومركب بطبيعته ، لا نخبر منه سوى المرحلة الثانية لكل من الحياة والزمن عبر التقائهما مع المكان أو المحضر في الكون .للأسف ما يزال الموقف الإنساني العالمي ، والمشترك ، من الزمن يشبه الموقف من الدين . بين معسكرين متناقضين ، أحدهما ينكره ، والثاني يستخدمه كسلاح ووظيفة للحصول على السلطة والمال ..... المغالطة المعرفية الحالية ، وهي مشتركة بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية والمحلية بالطبع ، تقوم على فرضية خاطئة ، بوجود نقطة ( أو ذرة ) نموذجية ومشتركة تمثل الوجود الموضوعي ، مثالها النموذج العلمي للذرة ( المثالية ) ومكوناتها : نواة ، وإلكترونات . هذه الفرضية ، أو الحدث ، خطأ صريح .الواقع الموضوعي ثلاثي البعد في الحد الأدنى ، مكان وزمن وحياة ، والمكان بدوره ثلاثي البعد كما نعلم جميعا ( طول وعرض وارتفاع أو عمق ) . والنتيجة المنطقية والتجريبية أيضا ( كما توضح النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) ، أن للنقطة أو الذرة ثلاثة أنواع مختلفة ، منفصلة بوضوح : نقطة أو ذرة المكان أو المادة ، ونقطة الحياة ، ونقطة الزمن . ولكل منها اتجاه معين ، حيث الحياة والزمن يتعاكسان بطبيعتهما ، بينما المكان ثابت أو متوازن .ولا نعرف نوع العلاقة الحقيقية بين الذرات الثلاثة ، أو النقاط ، من ناحية شكلها وطبيعتها . وهذا الجهل لا يقتصر على الثقافة العامة ، بل هو يمتد إلى العلم والفلسفة أيضا .....اليوم ، وكل يوم ، يمثل الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .ليس اليوم فقط ، كل فترة زمنية مهما طالت ، كالسنة والقرن والعصر ، أو قصرت كالساعة والثانية والدقيقة .أكتفي باليوم كمثال ، لأنه يجمع بين السهولة والدقة معا .اليوم يمثل الماضي لكل من سوف يولدون بدءا من الغد ، وحتى الأبد .وبالعكس ، يمثل المستقبل لكل من ماتوا قبل اليوم .وبالتزامن ، يمثل الحاضر لجميع الأحياء وبلا استثناء .ولا فرق بدلالة الحياة أو الزمن .هذا المثال نوعي ، ويتضمن النظرية الجديدة للزمن والجدلية العكسية بين الحياة والزمن معا .وسوف أناقشه بشكل تفصيلي ، وموسع ، خلال الفصول القادمة نظرا لأهميته .....وأما بالنسبة لمراجعة الحلقة السابقة ، مع الحذف والاضافة والتعديل كما وعدت سابقا ، سوف أقوم بذلك قبل نشرها عبر القسم 3 الحالي ، بكامله بعد المراجعة والتعديل أيضا .<br ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709582
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة الزمن _ القسم 3 ف 3 أفكار جديدة ، أعتقد أن من المناسب قراءتها بهدوء ، كمقدمة ..1 _ الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان .2 _ بدلالة الشلال ، أيضا رحلة السلمون ، يمكن تكوين تصور مقبول عن الواقع .قبل الشلال المستقبل والمصدر المجهول بطبيعته ، وبعده الماضي الذي حدث سابقا .3 _ يجب عكس اتجاه الساعة ، لتتوافق مع حركة الزمن .بالشكل الحالي لحركة الساعة ، هي تتوافق مع حركة الحياة ، لكنها تتناقض مع اتجاه الزمن .4 _ يعرف الزمن بدلالة الحياة ، لكن تقاس حركة الحياة بدلالة الزمن .5 _ الحياة والزمن ( أو الحاضر والحضور ) مرحلة ثانية في الواقع الموضوعي ، لكنهما متعاكسان ، بينما المكان معطى بشكل مباشر ومكتمل .6 _ جدلية الحياة والزمن من نوع الثنائيات المتناقضة ، مثل اليمين واليسار أو الشمال والجنوب ، ومثل وجهي العملة الواحدة ، ولا وجود لأحدهما بعزل عن الثاني .7 _ الواقع الموضوعي ثلاثي البعد والمكونات ، حيث المكان ثابت ومباشر بينما الزمن والحياة مرحلة ثانية مزدوجة ، بعد الماضي بالنسبة للحياة ، وبعد المستقبل بالنسبة للزمن .8 _ الواقع دينامي ومركب بطبيعته ، لا نخبر منه سوى المرحلة الثانية لكل من الحياة والزمن عبر التقائهما مع المكان أو المحضر في الكون .للأسف ما يزال الموقف الإنساني العالمي ، والمشترك ، من الزمن يشبه الموقف من الدين . بين معسكرين متناقضين ، أحدهما ينكره ، والثاني يستخدمه كسلاح ووظيفة للحصول على السلطة والمال ..... المغالطة المعرفية الحالية ، وهي مشتركة بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية والمحلية بالطبع ، تقوم على فرضية خاطئة ، بوجود نقطة ( أو ذرة ) نموذجية ومشتركة تمثل الوجود الموضوعي ، مثالها النموذج العلمي للذرة ( المثالية ) ومكوناتها : نواة ، وإلكترونات . هذه الفرضية ، أو الحدث ، خطأ صريح .الواقع الموضوعي ثلاثي البعد في الحد الأدنى ، مكان وزمن وحياة ، والمكان بدوره ثلاثي البعد كما نعلم جميعا ( طول وعرض وارتفاع أو عمق ) . والنتيجة المنطقية والتجريبية أيضا ( كما توضح النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) ، أن للنقطة أو الذرة ثلاثة أنواع مختلفة ، منفصلة بوضوح : نقطة أو ذرة المكان أو المادة ، ونقطة الحياة ، ونقطة الزمن . ولكل منها اتجاه معين ، حيث الحياة والزمن يتعاكسان بطبيعتهما ، بينما المكان ثابت أو متوازن .ولا نعرف نوع العلاقة الحقيقية بين الذرات الثلاثة ، أو النقاط ، من ناحية شكلها وطبيعتها . وهذا الجهل لا يقتصر على الثقافة العامة ، بل هو يمتد إلى العلم والفلسفة أيضا .....اليوم ، وكل يوم ، يمثل الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .ليس اليوم فقط ، كل فترة زمنية مهما طالت ، كالسنة والقرن والعصر ، أو قصرت كالساعة والثانية والدقيقة .أكتفي باليوم كمثال ، لأنه يجمع بين السهولة والدقة معا .اليوم يمثل الماضي لكل من سوف يولدون بدءا من الغد ، وحتى الأبد .وبالعكس ، يمثل المستقبل لكل من ماتوا قبل اليوم .وبالتزامن ، يمثل الحاضر لجميع الأحياء وبلا استثناء .ولا فرق بدلالة الحياة أو الزمن .هذا المثال نوعي ، ويتضمن النظرية الجديدة للزمن والجدلية العكسية بين الحياة والزمن معا .وسوف أناقشه بشكل تفصيلي ، وموسع ، خلال الفصول القادمة نظرا لأهميته .....وأما بالنسبة لمراجعة الحلقة السابقة ، مع الحذف والاضافة والتعديل كما وعدت سابقا ، سوف أقوم بذلك قبل نشرها عبر القسم 3 الحالي ، بكامله بعد المراجعة والتعديل أيضا .<br ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709582
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 3
حسين عجيب : هل يمكن معرفة الواقع الموضوعي ، بشكل علمي : تجريبي ومنطقي ؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، وكلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!.... ......
#يمكن
#معرفة
#الواقع
#الموضوعي
#بشكل
#علمي
#تجريبي
#ومنطقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709676
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، وكلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!.... ......
#يمكن
#معرفة
#الواقع
#الموضوعي
#بشكل
#علمي
#تجريبي
#ومنطقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709676
الحوار المتمدن
حسين عجيب - هل يمكن معرفة الواقع الموضوعي ، بشكل علمي : تجريبي ومنطقي ؟!
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب سؤال النهاية والبداية تبادلي :ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، كلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!........تكملة مع تعديل القسم 3 ف 2 ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ...لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ( للفلاسفة والعلماء خاصة ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة وفي أي نقطة حول الكرة الأرضية بدون استثناء ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطئها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ويسعدني اكتشاف خطئها أو أخطائها ، بنفس درجة تقبلها أو الاعتراف بها .هي بحث معرفي ، والمعرفة العلمية ، أو المنطقية _ الفلسفية ، غايتها الأولى والأخيرة .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو لدى الشخصية نفسها ، على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اععتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
#فصوله
#وتكملته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709774
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب سؤال النهاية والبداية تبادلي :ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، كلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!........تكملة مع تعديل القسم 3 ف 2 ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ...لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ( للفلاسفة والعلماء خاصة ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة وفي أي نقطة حول الكرة الأرضية بدون استثناء ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطئها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ويسعدني اكتشاف خطئها أو أخطائها ، بنفس درجة تقبلها أو الاعتراف بها .هي بحث معرفي ، والمعرفة العلمية ، أو المنطقية _ الفلسفية ، غايتها الأولى والأخيرة .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو لدى الشخصية نفسها ، على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اععتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
#فصوله
#وتكملته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709774
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة....توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته ...." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .2 تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .قياس أي شيء ، بدلالة يوم مقابل يوم ، تعطي نتائج غير صحيحة .بسبب الغرق في التفاصيل .أيضا سنة مقابل سنة ، تعطي ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710375
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة....توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته ...." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .2 تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .قياس أي شيء ، بدلالة يوم مقابل يوم ، تعطي نتائج غير صحيحة .بسبب الغرق في التفاصيل .أيضا سنة مقابل سنة ، تعطي ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710375
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة ،...تتمة1الجيد عدو دائم للأفضل .الجيد ليس عدو السيء ، بل يتجاوزه ويتضمنه بالضرورة .العلاقة بين الجيد والسيء والأفضل علاقة تتام ، بين مراحل تطور الأداء من الأدنى والأقل تطورا أو مهارة إلى الأعلى في سلم التطور والمهارة معا ....اللذة عدو ثابت للسعادة .السعادة تتضمن اللذة والألم بالتزامن وتتجاوزهما .السعادة ( أو راحة البال ) بعد الضجر ، والتعب ، والخوف ، والقلق ، وغيرها من الخبرات المؤلمة بالضرورة ، ولا يمكن أن تكون قبلها ، أو تسبقها .....الغد يتحول إلى اليوم ،واليوم يصير الأمس .هذه نصف الحقيقة ، وتمثل نصف الواقع الموضوعي فقط . وقد اكتشفها بعض الشعراء والفلاسفة قبل رياض الصالح الحسين بقرون ، لكن النصف الثاني للواقع الموضوعي أو اتجاه حركة الحياة هي بالعكس : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .وللأسف ما تزال هذه الظاهرة التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية وبلا استثناء شبه مجهولة !؟وهذه الفكرة الجديدة ، الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ( الجديدة بالفعل ) ، تلاقي مقاومة انفعالية وعشوائية متوقعة ، لكنها زيادة عن الحد كما أعتقد .....الواقع الموضوعي مكتشف ومعروف منذ عشرات القرون ، لكن بشكل جزئي وفصامي :ويتمثل ذلك عبر موقفين متناقضين تماما :1 _ العالم حركة ويتغير في كل لحظة .الأمثلة على هذا الموقف قديمة وجديدة بالتزامن ، ....أنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين ، وأثر الفراشة أو كل لحظة يتغير العالم .2 _ العالم ثبات وتكرار دوري .الأمثلة أيضا قديمة وجديدة بالتزامن ، .... لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي النيتشوي ، والبوذي والهندوسي قبله ، وغيرها من المعتقدات القديمة _ الجديدة بالتزامن .....الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر . لكن توجد مفارقة بين الحياة والزمن ، وهي أشبه باللغز منها بالظاهرة المحددة بشكل موضوعي ودقيق ، وما تزال إلى اليوم غامضة وغير مفهومة وغير مفكر فيها أيضا ، حيث قبل الولادة يكون عمر الفرد الإنساني أو غيره ( زمنه أو وقته ) في المستقبل ، وحياته ( جسده أو مورثاته ) في الماضي ، ومع لحظة الولادة ( أو التلقيح ) يكون في الحاضر .بكلمات أخرى ،الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر .هذه هي الحقيقة الموضوعية والشاملة بلا استثناء أو شروط ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي .2بالعودة إلى الحقيقة الأولية :يتعذر القفز إلى الغد ( أو المستقبل ) ، بالتزامن يتعذر الرجوع إلى الأمس ( والماضي ) .لا يمكن لليوم ( الزمني ) أن يعود إلى الغد .ولا يمكن لليوم ( الحياتي ) أن يعود إلى الأمس .الواقع الموضوعي مجموعهما أو محصلتهما ، وما نزال لا نعرف كيف ولماذا يحدث ذلك .ربما تصير هذه الظاهرة الموضوع مشترك للعلم والفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن ؟....لم يحدث مطلقا أن عاد يوم ( الزمن ) إلى الغد .ولم يحدث أن عاد يوم ( الحياة ) إلى الأمس .هي تشبه حالة الخطين المتوازيين لا يلتقيان ، ولو حدث والتقيا سيكونان غير متوازيين .مع ذلك تلك هي مغالطة اينشتاين في الفيزياء ، ومن خلفه الثقافة العالمية إلى اليوم ، عبر أسطورة السفر في الزمن .ناقشتها سابقا عبر نصوص عديدة ومنشورة في الحوار المتمدن بشكل موسع ، وأكتفي هنا بتلخيص الفكرة :بصرف ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710491
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة ،...تتمة1الجيد عدو دائم للأفضل .الجيد ليس عدو السيء ، بل يتجاوزه ويتضمنه بالضرورة .العلاقة بين الجيد والسيء والأفضل علاقة تتام ، بين مراحل تطور الأداء من الأدنى والأقل تطورا أو مهارة إلى الأعلى في سلم التطور والمهارة معا ....اللذة عدو ثابت للسعادة .السعادة تتضمن اللذة والألم بالتزامن وتتجاوزهما .السعادة ( أو راحة البال ) بعد الضجر ، والتعب ، والخوف ، والقلق ، وغيرها من الخبرات المؤلمة بالضرورة ، ولا يمكن أن تكون قبلها ، أو تسبقها .....الغد يتحول إلى اليوم ،واليوم يصير الأمس .هذه نصف الحقيقة ، وتمثل نصف الواقع الموضوعي فقط . وقد اكتشفها بعض الشعراء والفلاسفة قبل رياض الصالح الحسين بقرون ، لكن النصف الثاني للواقع الموضوعي أو اتجاه حركة الحياة هي بالعكس : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .وللأسف ما تزال هذه الظاهرة التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية وبلا استثناء شبه مجهولة !؟وهذه الفكرة الجديدة ، الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ( الجديدة بالفعل ) ، تلاقي مقاومة انفعالية وعشوائية متوقعة ، لكنها زيادة عن الحد كما أعتقد .....الواقع الموضوعي مكتشف ومعروف منذ عشرات القرون ، لكن بشكل جزئي وفصامي :ويتمثل ذلك عبر موقفين متناقضين تماما :1 _ العالم حركة ويتغير في كل لحظة .الأمثلة على هذا الموقف قديمة وجديدة بالتزامن ، ....أنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين ، وأثر الفراشة أو كل لحظة يتغير العالم .2 _ العالم ثبات وتكرار دوري .الأمثلة أيضا قديمة وجديدة بالتزامن ، .... لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي النيتشوي ، والبوذي والهندوسي قبله ، وغيرها من المعتقدات القديمة _ الجديدة بالتزامن .....الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر . لكن توجد مفارقة بين الحياة والزمن ، وهي أشبه باللغز منها بالظاهرة المحددة بشكل موضوعي ودقيق ، وما تزال إلى اليوم غامضة وغير مفهومة وغير مفكر فيها أيضا ، حيث قبل الولادة يكون عمر الفرد الإنساني أو غيره ( زمنه أو وقته ) في المستقبل ، وحياته ( جسده أو مورثاته ) في الماضي ، ومع لحظة الولادة ( أو التلقيح ) يكون في الحاضر .بكلمات أخرى ،الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر .هذه هي الحقيقة الموضوعية والشاملة بلا استثناء أو شروط ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي .2بالعودة إلى الحقيقة الأولية :يتعذر القفز إلى الغد ( أو المستقبل ) ، بالتزامن يتعذر الرجوع إلى الأمس ( والماضي ) .لا يمكن لليوم ( الزمني ) أن يعود إلى الغد .ولا يمكن لليوم ( الحياتي ) أن يعود إلى الأمس .الواقع الموضوعي مجموعهما أو محصلتهما ، وما نزال لا نعرف كيف ولماذا يحدث ذلك .ربما تصير هذه الظاهرة الموضوع مشترك للعلم والفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن ؟....لم يحدث مطلقا أن عاد يوم ( الزمن ) إلى الغد .ولم يحدث أن عاد يوم ( الحياة ) إلى الأمس .هي تشبه حالة الخطين المتوازيين لا يلتقيان ، ولو حدث والتقيا سيكونان غير متوازيين .مع ذلك تلك هي مغالطة اينشتاين في الفيزياء ، ومن خلفه الثقافة العالمية إلى اليوم ، عبر أسطورة السفر في الزمن .ناقشتها سابقا عبر نصوص عديدة ومنشورة في الحوار المتمدن بشكل موسع ، وأكتفي هنا بتلخيص الفكرة :بصرف ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710491
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 2