هيثم بن محمد شطورو : المدينة العريانة
#الحوار_المتمدن
#هيثم_بن_محمد_شطورو يبدو بوضوح أن مصممي هذا النوع من السراويل الضيقة التي تـرتـدنها الفتيات، كانوا قد صاغوا عبارة الإغراء بدرجات كبيرة بحيث تبدو المؤخرة أجمل مما لو كانت عارية، وأكثر إغراء من خلال ذاك المفرق على مستوى مفرق المؤخرة، ففيه قد تم تصميمه ليكون أكثر انشدادا إلى الداخل. كانت بسروال أزرق ضيق جدا، فكانت ساقيها الجميلتان ومؤخرتها الهلالية البارزة قليلا مع خصرها ذو الانحناءتين على الجانبين ومن ثم الانفراج المتصاعد لجذعها بتـناسق جميل رائع. كما أن شعرها اسود رقيق يتهادى بإغراء على الوجود، أما وجهها ففائق الجمال. كانت تمشي بخطوات سريعة غير عابئة بأحد، كما أنها لم تعدم إنعام أحدهم بتلك النظرة الساحرة من عينيها السوداوين. مبتهجة مزهوة ومتسرعة تريد اللحاق بشيء ما. وفجأة، تبدأ في حك يديها، ثم صدرها بحركات بدأت بطيئة فكانت كأنها تداعب جسدها الفاتن في قلب المدينة. الغريب أن لمسات أصابعها الرقيقة امتـدت فجأة إلى فخذيها ثم مؤخـرتها. ثم كان وجهها قد كسا بياضه حمرة قانية، وملئت سواد عينيها نظرة ضيق شديد. تحك مواضع جسمها وتـنحني تارة فتـشكل مؤخرتها شكلا مغريا وتستـقيم وتـتمايل بسرعة إلى الجانبين، ثم كأنها ترفع طرف قميصها القطني الأسود اللون. وبحركات متـشنجة تـتمكن من إيقاف سيارة أجرة لتـقذف نفسها في صندوقها بسرعة. ومن خلال بلور السيارة انـتبهت في الشارع إلى وجود أخريات تـقمن بحك أجسادهن، فقلل ذلك من روعها، بل إن رجلا أربعينيا رأته يحك نفسه بتـشنج وهو يغادر مقهى بسرعة. كانت قد طارت إلى البيت، وما أن دخلت حتى نزعت ادباشها من لحظة إغلاق الباب الخارجي للحديقة. حينها زال الحك إلا في منطقة الثديين والجزء الذي يغطيه الكلسون فنزعت الصوتيان والكلسون وهي لازالت في حديقة المنزل. زال كل حكاك حين تعرت، وزال كل توتر بل انقـلب الوجوم إلى زهو كبير وهي عارية تماما في حديقة المنـزل أي في الفضاء العمومي، ولم تـنظر إلى خارج الأسوار ولكنها افترضت أن بعض الأشخاص رأوها عارية خاصة في تلك العمارة التي لا تبعد كثيرا. تلك الفكرة أشعلتها بزهو لم تـتحسسه من قبل. دخلت إلى البيت فكان استـقبال أمها مفزعا..ـ شبيك هبلت؟ شنوه هذا؟ هذا عقلك شقالك؟ تشبيك تجننت؟ سكرانة وإلا مزطلة؟ اوووه..لم تهدأ الأم بسرعة. جلست فاطمة عارية على كرسي المطبخ بكل هدوء وهي تـتـلذذ بانـقـشاع الحك الرهيب الذي لم يزل إلا بتعريها التام، كما كانت تـتـلـذذ بعـريها. كانت شخصية تـثـق بنفـسها وتعرف كيف تـفرض نفسها، وأمها الأربعينية الجميلة بدورها تعرف اعتداد ابنتها بنفسها، وحين رأت هدوء ابنـتها تملكتها شعلة غضب لكن سرعان ما انطفأت، حين فكرت قليلا في تعري ابنتها. قالت:" أكيد أن بها شيء. لا يمكن أن تكون قد قررت هكذا أن تسلك هذا السلوك بعقلها الراجح". هدأت الأم، بل كان هدوءا مثلجا، ناتج عن العاصفة التي ألمت بها عند رؤية ابنتها عارية والجسم يطلب الهدوء بعد الثورة. لكن الهدوء نتج كذلك عن متعة رؤية ذاك الجسد العاري الجالس بهدوء على كرسي المطبخ. ذاك الهدوء هو الذي جعلها تـفكر بعـقلها. ذاك العقل الذي قال لها كذلك أن التعري التام شيء جميل. حينها استمعت إلى رواية ابنتها وصدقـتها. أحضرت جبة حريرية وأمرتها أن ترتديها. ارتدتها وبعد نحو ربع ساعة بدأ الحك يعاودها وتـتسارع وتيرته برغم نعومة القماش وفضفضته، واحتملت حتى كسا بياض وجهها حمرة قانية، فنفضت عنها الجبة. دخل الأب إلى البيت ففزع لرؤية ابنته عارية فطارت إلى غرفتها، وبعد حين دخل شقيقها إلى الغرفة فتملكه الذهول لرؤيتها عارية وهي جالسة على كرسي المكتب تـتصفح هاتـفها، وفي آخر المساء تملك الحك جم ......
#المدينة
#العريانة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708834
#الحوار_المتمدن
#هيثم_بن_محمد_شطورو يبدو بوضوح أن مصممي هذا النوع من السراويل الضيقة التي تـرتـدنها الفتيات، كانوا قد صاغوا عبارة الإغراء بدرجات كبيرة بحيث تبدو المؤخرة أجمل مما لو كانت عارية، وأكثر إغراء من خلال ذاك المفرق على مستوى مفرق المؤخرة، ففيه قد تم تصميمه ليكون أكثر انشدادا إلى الداخل. كانت بسروال أزرق ضيق جدا، فكانت ساقيها الجميلتان ومؤخرتها الهلالية البارزة قليلا مع خصرها ذو الانحناءتين على الجانبين ومن ثم الانفراج المتصاعد لجذعها بتـناسق جميل رائع. كما أن شعرها اسود رقيق يتهادى بإغراء على الوجود، أما وجهها ففائق الجمال. كانت تمشي بخطوات سريعة غير عابئة بأحد، كما أنها لم تعدم إنعام أحدهم بتلك النظرة الساحرة من عينيها السوداوين. مبتهجة مزهوة ومتسرعة تريد اللحاق بشيء ما. وفجأة، تبدأ في حك يديها، ثم صدرها بحركات بدأت بطيئة فكانت كأنها تداعب جسدها الفاتن في قلب المدينة. الغريب أن لمسات أصابعها الرقيقة امتـدت فجأة إلى فخذيها ثم مؤخـرتها. ثم كان وجهها قد كسا بياضه حمرة قانية، وملئت سواد عينيها نظرة ضيق شديد. تحك مواضع جسمها وتـنحني تارة فتـشكل مؤخرتها شكلا مغريا وتستـقيم وتـتمايل بسرعة إلى الجانبين، ثم كأنها ترفع طرف قميصها القطني الأسود اللون. وبحركات متـشنجة تـتمكن من إيقاف سيارة أجرة لتـقذف نفسها في صندوقها بسرعة. ومن خلال بلور السيارة انـتبهت في الشارع إلى وجود أخريات تـقمن بحك أجسادهن، فقلل ذلك من روعها، بل إن رجلا أربعينيا رأته يحك نفسه بتـشنج وهو يغادر مقهى بسرعة. كانت قد طارت إلى البيت، وما أن دخلت حتى نزعت ادباشها من لحظة إغلاق الباب الخارجي للحديقة. حينها زال الحك إلا في منطقة الثديين والجزء الذي يغطيه الكلسون فنزعت الصوتيان والكلسون وهي لازالت في حديقة المنزل. زال كل حكاك حين تعرت، وزال كل توتر بل انقـلب الوجوم إلى زهو كبير وهي عارية تماما في حديقة المنـزل أي في الفضاء العمومي، ولم تـنظر إلى خارج الأسوار ولكنها افترضت أن بعض الأشخاص رأوها عارية خاصة في تلك العمارة التي لا تبعد كثيرا. تلك الفكرة أشعلتها بزهو لم تـتحسسه من قبل. دخلت إلى البيت فكان استـقبال أمها مفزعا..ـ شبيك هبلت؟ شنوه هذا؟ هذا عقلك شقالك؟ تشبيك تجننت؟ سكرانة وإلا مزطلة؟ اوووه..لم تهدأ الأم بسرعة. جلست فاطمة عارية على كرسي المطبخ بكل هدوء وهي تـتـلذذ بانـقـشاع الحك الرهيب الذي لم يزل إلا بتعريها التام، كما كانت تـتـلـذذ بعـريها. كانت شخصية تـثـق بنفـسها وتعرف كيف تـفرض نفسها، وأمها الأربعينية الجميلة بدورها تعرف اعتداد ابنتها بنفسها، وحين رأت هدوء ابنـتها تملكتها شعلة غضب لكن سرعان ما انطفأت، حين فكرت قليلا في تعري ابنتها. قالت:" أكيد أن بها شيء. لا يمكن أن تكون قد قررت هكذا أن تسلك هذا السلوك بعقلها الراجح". هدأت الأم، بل كان هدوءا مثلجا، ناتج عن العاصفة التي ألمت بها عند رؤية ابنتها عارية والجسم يطلب الهدوء بعد الثورة. لكن الهدوء نتج كذلك عن متعة رؤية ذاك الجسد العاري الجالس بهدوء على كرسي المطبخ. ذاك الهدوء هو الذي جعلها تـفكر بعـقلها. ذاك العقل الذي قال لها كذلك أن التعري التام شيء جميل. حينها استمعت إلى رواية ابنتها وصدقـتها. أحضرت جبة حريرية وأمرتها أن ترتديها. ارتدتها وبعد نحو ربع ساعة بدأ الحك يعاودها وتـتسارع وتيرته برغم نعومة القماش وفضفضته، واحتملت حتى كسا بياض وجهها حمرة قانية، فنفضت عنها الجبة. دخل الأب إلى البيت ففزع لرؤية ابنته عارية فطارت إلى غرفتها، وبعد حين دخل شقيقها إلى الغرفة فتملكه الذهول لرؤيتها عارية وهي جالسة على كرسي المكتب تـتصفح هاتـفها، وفي آخر المساء تملك الحك جم ......
#المدينة
#العريانة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708834
الحوار المتمدن
هيثم بن محمد شطورو - المدينة العريانة