الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد محجوب : البنت طالعه لامها
#الحوار_المتمدن
#وليد_محجوب الشاعر المصرى وليد محجوب يكتب البنت طالعه لامها ( الفيوم )البنت طالعه لامها ***طالعه كدا كدا لامها **شوفوا نسايم جوها **شوفوا جمالها وسحرها شوفوا يوسف بحرها *شريان طبيعى من نيلناشوفوا طبيعة ارضها **واحة وحته من امها **وكمان ناسها واهلها **طيبة زمان حب وايمان تلاقى ابنها فى كل مكان ***راجل عظيم مفيش كلام ***شوفوا قارون ***شوفوا الفنون ***شوفوا الثقافة ***شوفوا العيون ***شوفوا السياحة ***شوفوا الاثار ***البنت طالعه لامها ***طالعه كدا كدا لامها ** ......
#البنت
#طالعه
#لامها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712053
محمد عبد الكريم يوسف : البنت و أمها
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف صحيح أن علاقة البنت مع أبيها تأتي دائما في المقدمة وقد حيكت الكثير من القصص والروايات والأساطير التي تروي سر هذه العلاقة ، لكن تبقى علاقة البنت بأمها أساس كل علاقة بين شخصين يشتركان بالاهتمام والعادات والهموم والنوع والثقافة ، وتستطيع البنت أن تبوح لأمهما بمكنونات نفسها أكثر مما تستطيع أن تبوح بنفس المكنونات لأبيها وللقاعدة شواذ ، إذ أن هناك الكثير من الآباء يرتبطون بحبل صداقة متين مع بناتهم أقوى من الحبل الذي يربط البنت بأمها.وقد يكون من المفيد أن نقيس علاقة البنت بأمها على علاقتها بأبيها على علاقة الابن بأبيه وأمه ، وقد يكون من المفيد أيضا أن تركز هذه المقالات على مجموعة من الأدلة التجريبية المتعلقة بالعلاقة بين الوالدين والطفل حسب الجنس . ويجب أن نضع في الاعتبار أن ليس كل الأطفال ترعرعوا في منازل تقليدية ومختلفة الجنس ومكونة من ولدين مختلفي الجنس أو متشابهي الجنس . يقال في الأمثال الشعبية مسكين من لم يرزق ببنيّة لأنها تدلله في الصغر وتهتم به في الكبر . تمنح الأم ابنتها الكثير من شخصيتها وعاداتها وتقاليدها من الناحية العامة أما من الناحية الخاصة فالأم تمنح ابنتها ما يأتي: الشعور بالدفء والدعم والقرب:ليس من المستغرب أن البنات اللواتي يشعرن بأن علاقتهن بأمهن تتميز بهذه السمات يملِنَ إلى الإعلانبأن العلاقة مع الأم ككل إيجابية. ومع ذلك ، فإن تقارير الفتيات عن جودة علاقتهن مع أمهاتهن ترتبط في الواقع بتقديرهن لذاتهن وصورة أجسادهن الصحيحة . بعبارة أخرى ، البنات اللواتي عانين من علاقات صراع مؤلمة مع أمهاتهن هن أكثر عرضة للإبلاغ عن تدني احترام الذات مع المزيد من عدم الأمان في المظهر الجسدي. وهذا بديهي لأن ما يظهر هو انعكاس للواقع ، ولكن يجب أن نكون واضحين بأن لا أحد يستطيع أن يثبت أن جودة العلاقة بين الأم وابنتها هي المكون الوحيد لتقدير الذات أو تطوير صورة الجسد لديها وإنما هي بنية تتأثر بالعديد من العوامل الاجتماعية والثقافية المحيطة بالفتاة .علاوة على ذلك ، يحذر الخبراء من الميل إلى استخلاص النتائج من الارتباط بين الآم وابنتها ، ولكن يوجد اتصال منطقي بين متوسط عمر البنات ومرافقتهن لأمهاتهن . في مرحلة عمرية ، تتأثر الأم بأمها وتأخذها مثلا أعلى في الحياة ولكن ماذا يحصل لو كانت الأم غير مستقيمة ؟ هل يضعف احترام الذات وتشعر البنت بالقهقري ؟ في الحقيقة ، تأخذ البنت الكثير من صفات أمها ومن هنا جاء حديث الرسول الكريم عن خضراء الدمن . هناك تأثير للعوامل الأمومية مثبط للأداء العلائقي عند الفتيات . الثقة بالنفس وتقبل الجسدتشير الأبحاث التي أجريت على ثنائيات العلاقة بين الأم وابنتها البالغة إلى أن شعور البنت بالخزي ورفض جسدها كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بنقص ثقة أمها في جسدها. والأمهات اللواتي يقمن بمراقبة متكررة لأجسادهن (النظر في المرآة ، فحص العيوب ، إلخ) من المحتمل أن يكون لديهن بنات يقمن بنفس الشيء - على الرغم من أن هذه السلوكيات مرتبطة فقط بمشاعر العار للأمهات (وليس البنات) ، والتي قد تتعلق بالانحدار المعياري التطوري في السمات الجذابة التي تؤخذ بالاعتبار اجتماعيًا على مدى العمر. يعطي المؤلف معنى لهذه النتائج من خلال تشجيع الأمهات على أن يثبتن لابنتهن أن "جسد المرأة البالغة مقبول ومحترم وله قيمته في مرحلة الشباب والكهولة" وأن السلوكيات المتعلقة بصورة الجسد قد تنعكس عن كثب بشكل خاص مقارنةً بأنواع السلوكيات النموذجية الأخرى بسبب التشابه المتأثر وراثيًا في المظهر الجسدي المشترك بين الأمهات والبنات. تقاسم العبء العاطفي والرا ......
#البنت
#أمها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715396