الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد باني أل فالح : صراع الإرادات بين الكاظمي وأحزاب السلطة
#الحوار_المتمدن
#محمد_باني_أل_فالح يسعى الكـاظمي منذ تسنمـه منصب رئـيس الوزراء بعد حراك تشريـن الى كسب الأصوات من خـلال زيـارات مكوكيـة قـام بهـا الى عدداً من المحافظـات ومنها الموصل والبصرة وميـسان وعمد الى الوقوف مع المتظـاهرين وكسب ولائهم الى جانبـه من خلال بعض التعيينـات والدعم المبـاشر لمطالبهم ، يـأتي كل ذلك في ضوء صراع محتـدم للفوز في الإنتخابـات المقبلـة والتي تعول عليهـا واشنطن التي دفعت بالكـاظمي للواجهة للحـد من النفوذ الإيـراني في العراق والتي تتهم فيه أمريكـا نظيرتهـا طهران بالعـمل من خلال أعوانهـا بتحويـل مليـارات الدولارات لصالح إيران التي تعـاني من حصار أقتصادي أدى الى هبوط حـاد في سعر صرف التومـان (2800000 ) مليونين وثمانمائـة تومان لكل (100) دولار مع وجود فسـاد مالي وألاف الملفـات التي تؤشر فساد منظم للأحزاب الحاكمـة المواليـة لطهران والمركونـة لدى الجهـات الرقابيـة والتي لم يتمكن القضاء في النـظر بهـا .تخطط واشنطن الى أثـارة الفوضى وعدم الإستـقرار في العراق وهي بيـن سعي السفـارة الى تحشيـد الأف المنـاصرين للكـاظمي من خلال برامجهـا التدريبيـة وزج ألاف الشبـاب الى ساحـات التظـاهر ممن يلتصقون بتـأريخ النظـام البائـد الذين يحملون جينـات معاديـة لأحزاب النظـام الحالي وأستـخدام الدولار الأمريكي والخليجي كـأداة لكسب بعض الفقراء والمغرر بهم وأستعمـال الأغراء المـادي والجنسي بفعل دس عشرات الصبايـا بين المتظـاهرين أمثـال ريهـام وهنـد وذكرى الموسوي ومـاري محمد وأستعمـال بروغنـدا ترغيبيـه لزيادة نشـاط حـدة التظـاهرات والتي من المتوقع عودتهـا قريبـاً بعد أعلان تجديدهـا بمناسبـة مرور عام على أنطلاقهـا وعودة منشورات ستيفن نبيـل وصفحة الخوة النظيفـة وغيرها من المدونـات الممولـة لحث الشباب على المشاركـة الفاعلـة بالتظـاهرات وزيـادة نشـاط السفـارة في الإعلان عن فتـح باب التقديـم لبرنـامج قـادة الغـد الذي يستـهدف الشبـاب من طلبـة مرحلـة الإعداديـة أو الخريجيـن منهـا مع برنـامج فولبرايت السنـوي الذي يستهدف النشطـاء من الشبـاب في مجـال المجتمع المدني وغيرهم من شرائـح المجتمع .من جانبهـا تسعى واشنـطن الى إستعمـال التهديـد والوعيـد بحق الأحزاب الإسلاميـة المواليـة لإيران بعد تزايـد حـدة الضربـات الصاروخيـة على مقر السفـارة الأمريكيـة والبعثـات الأجنبيـة مع تأكيـد أمريكـا على أمكانيـة سحب قواتهـا من العراق بمقدار النصف مع رفض الأحزاب الشيعيـة فكرة وجود القوات الأمريكيـة بعد تأكيـد بومبيـو وزير الخارجية الأمريكي على أنهـا موجودة للحـد من النفوذ الإيـراني في العراق ودفع الكـاظمي الى أعفـاء بعض قيـادات الحشد الشعـبي في نينوى بعد حادثـة زور كنعوص وإلغـاء مكـاتب الحشد الشعـبي والأمن الوطني في مطـار بغداد في سيـاسة أتبعهـا للحـد من هيمنـة الأحزاب على المنـافذ كافـة البريـة والبحريـة والجويـة .فيما تمـارس الأحزاب المواليـة لإيران تحالفهـا للحد من سطوة الكـاظمي ومحاولـة كبح جماحـه في التمترس خلف تظـاهرات تشريـن من خلال تمزيق شباكهـا التي تشبـه بيـت العنكبوت بسبب قوة وقدرة مجـاميع تلـك الأحزاب وقواعدهـا التنظيميـة المنتشرة في محافظـات الجنوب التي حـاول نشطـاء تشرين أزالـة مكاتبهـا عبر حرقهـا وتهديمهـا بالشـفلات في سابقـة وتطور خطير لطبيعـة تلك التظـاهرات السلميـة كما ينبغي أن تكون ومن المتوقع أن تكون التظـاهرات القادمـة بأسـه في أعدادهـا ومؤيديهـا ممـا يـدفع الكـاظمي لعقد تحالفـات مع جهـات سياسيـة أخرى ويمكن ملاحظة ذلك من خلال تشابـه التغريـدات وتوافق الرؤى مرحليـاً بشأن رفض الوجو ......
#صراع
#الإرادات
#الكاظمي
#وأحزاب
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693235
محمد باني أل فالح : صراع الإرادات
#الحوار_المتمدن
#محمد_باني_أل_فالح قبيل عام 2014 كان هناك صراع خفي بين الحكومة التي يتزعمها السيد نوري المالكي وبعض الكتل والأحزاب السياسية وأزمات تتلاحق الواحدة تلو الأخرى مرة بفعل سطوة المالكي وقبضته الحديدية وقيامه بعدة صولات عسكرية عم من خلالها الأمان في بعض المناطق وأخرى بفعل الحقد الذي ضمرته بعض الأحزاب بفعل خسارتها الانتخابات أمام قائمة دولة القانون وفي أحيان أخرى بفعل محاربته الفاسدين والقائمين على دعم الخلايا الإرهابية في بعض المناطق الساخنة ومنهم طارق الهاشمي وعدنان الدليمي ورافع العيساوي الذي كان الداعم الرئيسي لمنصات التظاهر في الفلوجة والحويجة التي أنطلقت بفعلها هجمات داعش بعد تأهيل تلك المناطق ومعها مدينة الموصل من خلال زيادة فعالية الخلايا النائمة في المناطق الساخنة .كانت المرحلة التي سبقت هجمات داعش قد أتسمت بصراع شديد بين بعض القوى الشيعية من جهة والأحزاب والقوى السنية من جهة أخرى وكانت قيادة المالكي لدفة الحكم قد خلقت جواً مشحوناً بالتجاذبات السياسية فقد عززت القوى والأحزاب من قدرتها في البرلمان على أفشال أي محاولة للبناء والأعمار كي لا يكون ذلك من باب دعم رئيس الوزراء خلال الانتخابات فقد رفض قانون البنى التحتية الذي تقدمت به الحكومة وكذلك تم رفض مشروع (10 × 10 ) الذي طرح لتطوير مدينة الصدر وأقامة مجمعات سكنية أفقية وعمودية وكذلك تم رفض مشروع تعديل الدستور لتغيير شكل النظام السياسي وجعله رئاسي بدل من برلماني كما معمول به في بقية بلدان العالم المتطورة كما وتم رفض توجه المالكي نحو روسيا لتنويع مصادر السلاح والتخلص من الهيمنة الأمريكية .لذلك كانت مرحلة ما قبل داعش حبلى بالأزمات والتقاطعات السياسية بالإضافة الى تكالب بعض الدول الإقليمية ضد حكومة المالكي التي قدمت شتى أنواع الدعم المالي والبشري لزعزعة الأمن الداخلي وفرض حالة من الصراع الطائفي والمذهبي في بغداد وبقية المحافظات على ضوء خطاب مضمونه نحرق عليك حتى التراب ونثير عليك غبار الأرض والسماء لسبب واحد لا غير وكان ذلك في توقيع قرار إعدام رئيس النظام السابق ومحاربة الهجمة البربرية التي قادتها بعض الدول العربية عبر أدخال ألاف الإرهابيين للعراق بمعاونة بعض القوى السياسية والخلايا النائمة في المناطق الساخنة حينها ومحاولته الحد من الجريمة المنظمة والعصابات المنفلتة مما دفع تلك القوى المعادية لحكومة المالكي الى التعاون المشترك والتوحد في الحد من أستمرار المالكي في البقاء على سدة الحكم فكانت جريمة سبايكر التي تم التخطيط لها من قبل بعض القوى السياسية وقادة خيم التظاهر وعشائر صلاح الدين التي كانت تطالب بدم صدام حسين . لذلك كانت جميع تلك الأحزاب والكتل تسعى جاهدة للنيل من ائتلاف دولة القانون وأقصاء المالكي بعد فوزه الساحق في الانتخابات التي جرت في 30 نيسان عام 2014 بأكثر من ثلاثة ملايين صوت وبمعدل (92 ) مقعد برلماني وتفوقه على أقرب المنافسين أليه وقتها حيث حصلت كتلة الأحرار بقيادة السيد مقتدى الصدر على (34) مقعداً والمجلس الأعلى ( 18) مقعداً فيما حصلت قائمة الوطنية بقيادة أياد علاوي على (21 ) مقعداً كانت داعش حينها لم تدخل الموصل بعد وكان الجدل يدور حول عدم تكليف المالكي بولاية ثالثة رغم فوزه بالانتخابات البرلمانية ورغبة الكثيرين من شرائح الشعب بأستمرار حكومة المالكي في أدارة شؤون البلاد التي قامت الأحزاب بشتى الطرق للنيل من حكومة المالكي والإساءة أليها من خلال السرقة تارة والأعمال الإرهابية تارة أخرى وعندما يئست تلك القوى السياسية من أقصاء المالكي وردعه عن التمسك بالسلطة عمدت الى أدخال عصابات داعش الإرهابية الى ......
#صراع
#الإرادات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698524
محمد باني أل فالح : المالكي وصراع الإرادات
#الحوار_المتمدن
#محمد_باني_أل_فالح كانت السنوات الثمانية التي حكم فيها السيد نوري المالكي تمتاز بنوع من الرخاء المالي ووفرة السيولة النقدية في السوق وأستقرار الأوضاع المالية للعراق وذلك بفضل السياسة المالية التي أتبعها المالكي أنذاك وأرتفاع أسعار البترول وقد شرعت الحكومة حينها عدة قرارات وتشريعات مالية في سبيل تحسين الوضع المعيشي للمجتمع ومنها شريحة المتقاعدين التي عملت على تعديل رواتبهم لأول مرة في العراق بنسبة (300%) حيث أصبح الراتب التقاعدي ( 400 ) ألف دينار بعد أن كان أقل من ( 100 ) ألف دينار وبذات الأتجاه عملت الحكومة على أصدار عدة تشريعات برلمانية لتعديل رواتب موظفي الدولة وأصدار قانون رقم (22) لسنة 2008 وتحسين مقدار الراتب الى (250) ألف كراتب أسمي عند التعيين عدا مخصصات المهنة والخطورة ومخصصات الشهادة مع زيادة مخصصات المنصب وكذلك مخصصات الزوجية والأطفال بمقدار (10) الأف دينار لكل طفل ولغاية أربعة أطفال مع (50) ألف دينار للزوجة وعادت الحكومة في عام 2012 لتعديل راتب الموظفين بمقدار (400) ألف دينار للراتب الأسمي عند التعيين وكانت لحكومة المالكي عدة أجراءات مالية لتحسين مستوى الحالة المعيشية لبقية شرائح المجتمع من خلال فتح الباب على مصراعيه أمام وزارة العمل والشؤون الإجتماعية لتقديم خدمات الرعاية الإجتماعية وضخ الأموال الكافية للنهوض بحاجات الفقراء والعاطلين عن العمل عبر تقديم المساعدات والقروض وتخصيص رواتب للعاجزين والعاطلين عن العمل كما تم تخصص لجان من قبل رئاسة الوزراء لرعاية المرأة تعمل ضمن دوائر مجالس الأقضية والنواحي تقوم على توفير الدعم المالي للأرامل والمطلقات والعوانس بالأضافة الى أطلاق تخصيصات مالية لبعض الشرائح المهنية كما في منحة نقابة الصحفيين ونقابة الفنانيين والرياضيين الرواد بمبلغ مليون دينار سنوياً لكل عضو من أعضاء النقابة كما عمدت حكومة المالكي الى صرف مستحقات السجناء السياسيين وعوائل الشهداء من ضحايا النظام السابق بمبالغ تصل الى (83) مليون دينار لكل عائلة شهيد فيما كانت مستحقات السجناء تصرف وفق عدد سنوات الأعتقال مع مبلغ لبناء قطعة أرض ورعاية صحية ومنحة دراسية ولم تغفل حكومة المالكي بعض المناسبات حيث خصصت صرفيات منحة العيد لشريحة الموظفين والرعاية الإجتماعية بمقدار (150) ألف دينار أو أكثر أحياناً .وعالجت الحكومة الأزمات التي حصلت بفعل الظروف الجوية وحالة الفيضان التي تعرضت لها بغداد وبعض المحافظات بصرف مبلغ مليوني دينار لكل بيت تعرض للفيضان أثناء موسم الأمطار وعلى مدى عامين متتالين وكذلك تم صرف تعويضات مالية للمتضررين نتيجة الأعمال العسكرية التي جرت في مدينة الصدر ومحافظة البصرة والنجف الأشرف خلال صولة الفرسان .وأطلقت الحكومة أنذاك يد الوزارات والمؤوسسات الحكومية في زيادة عدد الموفدين الى خارج البلاد وزجهم في الدورات وورش العمل مما ساهم في تحسين الوضع المعاشي لبعض الموظفين كما أعطت الضوء الأخضر للمصارف بصرف القروض المالية للفلاحين وللمقترضين من أصحاب المشاريع المتوسطة والصغيرة وكذلك منح القروض للتجار من الشركات وأصحاب الوكالات التجارية عبر مصرف (TBI) مما أنعش الإقتصاد الداخلي وأزدهرت الحركة التجارية في مجال أستيراد السيارات والسلع والمواد الاستهلاكية والكمالية .وخلال سنوات حكم المالكي ومع توفر الإرادة السياسية في أمكانية بناء الدولة وفق الموازين الإقتصادية للنهوض بمجتمع متمكن مادياً ومن ثم التوجه نحو بناء قاعدة اقتصادية صناعية وزراعية ذهبت الأحزاب والكتل السياسية المشاركة في الحكومة الى عرقلة مشاريع البناء والأعمار من خلال تشكيل لجان إقتصادية حز ......
#المالكي
#وصراع
#الإرادات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698729