الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : إسرائيل والقانون الدولي: التوظيف والتلاعب
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ مريم جمشيديترجمة: محمود الصباغ لقد تلاعبت الدولة بقواعد الاشتباك لخدمة مشروعها الاستعماري في فلسطين. ويجب على الفقهاء القانونيين مواجهة الحقائق وجهاً لوجهانتقد الباحث القانوني ناز. ك. موديرزاده، في مقال له نُشر في الشتاء الماضي في مجلة القانون الدولي التابعة لجامعة هارفارد  Harvard International Law Journal،  الباحثين المعاصرين الذين يعملون في مجال قوانين الحرب، مشيراً إلى أن أبحاثهم تقع في مطارح” بعيدة ومجردة”، وتخلوـ غالباً، من أي سياق سياسي أو خلفية تاريخية على حد سواء، و يؤكد موديرزاده، متأسفاً، أن مثل هذه الدراسات “لا تشير إلى.. الناس، ولا إلى تجربتهم في الحرب، ولا إلى مسؤوليتنا السياسية عن الحرب التي [يعيشونها]، أو لإدراكنا الأساسي والبسيط لكيفية تعامل القانون الدولي معهم وكيف ينبغي أن ينظر لهم”. ويناشد موديرزاده، إزاء هذا الوضع، المختصين أن يباشروا في لأعمال كتابية أكثر  “عاطفية” “تعكس نوعاً من موقف أخلاقي، وتبدي استعداداً بأن تأخذ على عاتقها الأخلاقيات المهنية والأخلاقية على محمل الجد من خلال الكتابة عن القانون الدولي والحرب على الجماهير التي لديها القدرة على اتخاذ قرارات بشأن الحرب”. وآمل بدوري، هنا، أن استجيب لما دعا إليه موديرزاده وذلك على خلفية الهجوم الإسرائيلي الجديد ضد الفلسطينيين في غزة، بحيث أتمكن من الحديث عن التوظيف الإسرائيلي الشديد للقانون الدولي، ليس من موقع الحياد الأكاديمي، بل من داخل سياق استعماري جعل من جرائم إسرائيل المتكررة في غزة، وكذلك في باقي فلسطين التاريخية، أمراً ممكناً. إذ لطالما كان هذا الواقع -أي واقع أكثر من سبعين عاماً من الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي والتطهير العرقي – واضحاً تماماً للفلسطينيين أنفسهم، وللباحثين الفلسطينيين، وكذلك للإسرائيليين، الذين يدعم الكثير منهم هذه السياسات. لقد بدأ مثل هذا الحديث، في الولايات المتحدة، يشق طريقه الآن داخل المناقشات الإعلامية الرئيسية عن فلسطين. بيد أن معظم التحليلات القانونية الغربية عن العنف الإسرائيلي في غزة ما زالت تتجاهل هذه الخلفية الاستعمارية، فضلاً عن تجاهله للطبيعة المناهضة للاستعمار التي تتبناها المقاومة الفلسطينية في مواجهة هذا العنف. ويعدّ مثل هذا السياق هام وحيوي لفهم تلاعب الحكومة الإسرائيلية بالقانون الدولي بما بجعاها تتهرب من التزاماتها الإنسانية في غزة وتمارس عمليات القتل ضد الفلسطينيين الذين يعيشون في القطاع المحاصر.الهجوم على غزة، من جديدسوف يكون من لضروري وضع الأزمة الحالية في سياقها من أجل تقدير الانحرافات القانونية التي تقوم بها إسرائيل وعلاقة ذلك بمشروعها الاستعماري. كان الدافع المباشر للهجوم الأخير على غزة هو ما قامت به إسرائيل في القدس الشرقية المحتلة خلال الأسابيع القليلة الماضية. فقد داهمت الشرطة الإسرائيلية المسجد الأقصى في شهر نيسان- أبريل الماضي، والذي يعد ثالث أقدس موقع في الإسلام، وتصادف ذلك مع الأيام الأولى من شهر رمضان، ثم قامت قوات الشرطة بمحاصرة ساحة باب العامود، وهي مكان تجمع شعبي -مما حد بشدة من المساحات العامة المتبقية للفلسطينيين في المدينة. كما انضمت السلطات الإسرائيلية إلى مجموعات المستوطنين الإسرائيليين اليهود التي حاولت إخلاء وتهجير العائلات الفلسطينية التي تعيش في حي الشيخ جراح  في القدس الشرقية. وقامت القوات الإسرائيلية، طيلة نيسان - أبريل وأوائل أيار-مايو  بالتضييق على هذه العائلات المستهدفة وقمعت، بوحشية، الاحتجاجات والاعتصامات التي نُظمت في الشيخ جراح لدعم جهود الفلسطينيين للبقاء في منازلهم. ومع ......
#إسرائيل
#والقانون
#الدولي:
#التوظيف
#والتلاعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721852
عزالدين معزة : الانظمة العربية والتلاعب بعقول شعوبها
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة قد يكون من المنطق والعقل أن نتساءل بشدة وبإلحاح عن أوضاع عالمنا العربي المنهار وأن نتساءل ما الّذي يمكن أن يؤثّر فيه ويغيّره؟ كيف يمكن أن يتحسّن وما الّذي أدّى به إلى هذا الانهيار؟ فإن كان الخلل في الحكومات فأين الشّعب منها؟ وإن كان الخلل في الشّعوب فما الّذي يمكن أن يحرّكها نحو الأفضل؟ لماذا ثارت الشّعوب العربية فيما يُسمّى بثورات الرّبيع العربي؟ ولماذا فشلت تلك الثّورات فشلا ذريعا ولم تجلب للوطن العربي سوى المزيد من القهر والاستبداد وتكميم الافواه؟ فالجدل ما يزال قائما حول أولوية الحديث عن التعددية والديمقراطية في العالم العربي، إذ يرى البعض وخاصة الفئات الحاكمة أن الحفاظ على الأمن والاستقرار أولى وأن الحريات تهدد باتساعها تلك الأولويات.لعلّ الإجابة على هذه الأسئلة تحتاج باحثا يتفحّص جوانب عدّة ليفهم الوضع ويفسّره، ويقدّم الحلّ إن كان ذلك ممكنا. لكنّ المؤكّد أن جزءا من ذلك الحلّ يكمن في دراسة سيكولوجية عقول الشّعوب العربية، ما الّذي يحرّك هذه الشّعوب وما الّذي يؤثّر فيها؟ ما الّذي دفعها للثّورة وما الّذي دفعها للسّكوت والخنوع والتقوقع على نفسها والرضا بما هو مفروض عليهم؟ أم أن نار الغضب الجماهيري اختفى تحت الرماد؟أن الشعوب في دول عديدة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا انتفضت احتجاجًا على حكامها مطالبة بالحرية والديمقراطية.وقد أسفرت تلك الثورات عن الإطاحة ببعض الحكام المستبدين، كما هددت بانتزاع السلطة من قبضة آخرين في شتى أنحاء المنطقة، حيث خرج ملايين المتظاهرين في الشوارع يهتفون "الشعب يريد إسقاط النظام".بيدَ أن الظروف لم تكن في صالح تلك الثورات، فقد كانت أسس الظلم التي حاولت جموع المتظاهرين تدميرها أقوى مما كانت تأمله، وكان الحلم بغد أفضل الذي كانوا ينشدونه خلال الربيع العربي يتبدد بوحشية تحت معاول الثورة المضادة التي شنتها الأنظمة القديمة.لقد أحكمت بعض تلك الأنظمة قبضتها على السلطة، وباتت أكثر قسوة وقمعا من ذي قبل، وحل العنف والفوضى والتدخل العسكري الأجنبي محل الأنظمة التي سقطت.ولا تزال الحروب الأهلية تمزق ثلاث من الدول الست التي كان للربيع العربي التأثير الأكبر فيها، هي ليبيا وسوريا واليمن. وقد أصبح عنف وقمع الدولة أسوأ بكثير مما كان عليه قبل الثورة في اثنتين من تلك الدول، هما مصر والبحرين. ولم ينج من ثنائي الاستبداد أو الفوضى نسبيا سوى تونس، رغم الفشل الكبير في توفير حياة أفضل للشعب التونسي.إن حكام المنطقة العربية استخدموا السجن الجماعي والتعذيب والإعدامات وسائل لسحق الثورة. ولم يقتصر ذلك القمع على البلدان التي اندلعت فيها ثورات الربيع العربي، بل انتشر في شتى أنحاء المنطقة، حيث سعى الحكام المرعوبون إلى القضاء على كل مؤشر للمعارضة تحسبا لأي عمل قد يشكل تهديدًا لأنظمتهم في المستقبل.إنّ ما تشهده المنطقة العربيّة يعيد تساؤلاً كان قد طُرح في بداية ومنتصف القرن الفائت وهو مدى قابلية العقل العربي للاستبداد، والّذي يبدو كأحد مفرزات الرّبيع العربيّ أنّ لوثة التّسلُّط والاستِبداد ما تزال تعيش في الذّهنيّة العربيّة إنّ اللافت للنّظر أنّه - وبرغم ضخامة الدّعاية لمبدأ تداول السُّلطة - إلا أنّ نسبة من العرب اليوم عادت تتغنّى بقادةٍ قوميين كانوا قد حكموا الشّرق بالنّار والحديد ، أؤكد استهجاني حتّى لو كان هؤلاء الرّموز والقادة أوفياء لقومتيهم أو وطنيّتهم وفق منظورهم! سبق أن قلنا إن ظاهرة القابلية للاستبداد التي تعرفها الدول العربية خاصة والعالمية بصفة عامة هي نتيجة لعوامل نفسية وأخرى اجتماعية-نفسية، ذلك أن للأجهزة الحاكمة دو ......
#الانظمة
#العربية
#والتلاعب
#بعقول
#شعوبها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748027
كاظم فنجان الحمامي : تزييف تصريحات السياسيين والتلاعب بها
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي لابد من التحذير من تطبيقات ذكية وبرامجيات خبيثة تزيد على العشرة، وضعوها في البداية تحت تصرف محبي المقالب والدعابات، لكي يتصلوا باصدقائهم بصوت منتحل، أو بنبرة مختلفة، لكنها تحولت إلى سلاح خطير لممارسة التسقيط والتشويه والابتزاز. .كانت البداية بتطبيق (Call Voice Changer) المخصص لأجهزة الأندرويد، الذي يعمل على تغيير الصوت أثناء المكالمة بصورة مباشرة، مع إمكانية إضافة مؤثرات مضحكة لتزيد من جو المرح والدعابة أثناء المكالمات..ثم جاء تطبيق (Helium Voice) للتحكم بصوتك وكأنك استنشقت غاز الهيليوم، ليبدو صوتك مخنوقاً، وتحاول طلب النجدة والمساعدة من أصدقائك. ثم توالت التطبيقات، حتى وصل الأمر الى تطبيق Changer الذي يتيح للمتلاعبين تسجيل الأصوات، ومن ثم إجراء التعديلات عليها باستخدام المؤثرات، وصار بإمكانهم دمج الأصوات معاً، أو دمج الأصوات مع التأثيرات للحصول على الجودة التي تحقق المطلوب. .ثم تطورت تقنيات التزييف العميق لكنها استخدمت لأهداف سلبية. التي يتم فيها تخليق الصورة والصورة بناءً على خطوات الذكاء الاصطناعي، بغية التلاعب بكلمات الشخص المراد ابتزازه أو الإساءة له. .ثم دخلت تقنية Deepfakes كأداة لتشويه سمعة السياسيين، واختلاق الأكاذيب، ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وذكرت شركة التأمين الإلكتروني CyberCube في تقريرها عن التزييف العميق: أن مجرمي الإنترنت أصبحوا بارعين هذه الأيام بشكل متزايد في إنشاء مقاطع صوت وفيديو واقعية باستخدام أدوات التزييف. وسلط التقرير الضوء على حالة استخدم فيها مجرمو الإنترنت البرمجيات القائمة على الذكاء الاصطناعي لانتحال أصوات المسؤولين للمطالبة بتحويل مبالغ مالية كبيرة. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يطبق المجرمون نفس الأسلوب على الوزراء ورؤساء الكيانات السياسية. ولم يقتصر استخدام تقنية Deepfake لإنشاء صور ومقاطع فيديو مزيفة للمشاهير والسياسيين فحسب، بل تم استخدامها للاحتيال على الأعمال وسرقة أموالهم، على سبيل المثال: في أواخر عام 2019، تعرضت شركة ألمانية للاحتيال بمبلغ 220 ألف دولار أمريكي بعد أن كان التزييف العميق قادراً على تقليد الصوت لخلق صوت شخصية تنفيذية رفيعة المستوى يطالب الموظف بالدفع الفوري. .فالتزييف العميق عبارة عن ألغام افتراضية قد تنفجر في أي مكان من العالم، مثلما انفجرت مؤخراً في العراق، وبهذا الصدد نذكر انه في السادس عشر من شهر مايس الماضي أزالت شركة فيسبوك ويوتيوب مقطع فيديو يزعم أنه لزيلينسكي وهو يدعو الأوكرانيين إلى إلقاء أسلحتهم. ومع التقدم التكنولوجي سيصبح من الصعب على البشر اكتشاف أنهم يشاهدون أو يستمعون إلى محتوى مزيّف. وتعددت الدلائل على أن فيديو زيلينسكي لم يكن حقيقيا. .وابتكرت شركة مايكروسوفت العام الفائت برنامجا يمكن أن يساعد في تحديد التزييف العميق للصور أو مقاطع الفيديو، بينما وفرت غوغل للباحثين آلاف النماذج من التزييف العميق أعدتها لتوعية الناس. .ختاماً لابد من تحذير اهلنا في العراق من عمليات تزوير وتزييف التصريحات المنسوبة لكبار المسؤولين باستخدام اجهزة التقنية الحديثة، وقد انتشرت في الآونة الاخيرة مقاطع كثيرة مزيفة ومنتحلة لاثارة الفتنة وتعميق التنافر بين اقطاب العملية السياسية. من هنا وجب التحذير والتنبيه، والله من وراء القصد ......
#تزييف
#تصريحات
#السياسيين
#والتلاعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762771