الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هيثم طيون : الأصول الأسطورية لقصة مقتل الحُسين وعلاقته برمزية الرقم 12 المقدس في الأديان الإبراهيمية
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون في المُجتمعات الزراعية القديمة طغت عبادة الإلهة الأم العذراء (الست نون/ إيزيس) في مصر الفرعونية القديمة و (ميثرا/ مِهرا) في الهند و فارس و أرمينيا و الربة (إنانا/ عشتار أو عشتروت) في بلاد الرّافدين و الشام و فينيقيا أو كنعان و الرّبة (تانيت أو تعنيت) في شمال أفريقيا. ولأنها كانت مجتمعات زراعية فقد ارتبطت عبادة الإلهة الرئيسية الأم من ثالوث الآلهة الأصلية في مصر الفرعونية القديمة (أصل الثالوث المسيحي: &#1633. الجد- &#1634. الأب أو الأم- &#1635. الإبن) بمواسم الزراعة والخصوبة لإخصاب الحقول الزراعية وشحنها بالطاقة الجنسية الإلهية لضمان خصوبة المواسم وكانت البقرة أو الثور/ رمز الخصوبة والعطاء لذا تم تقديسها/ تقديسه تمثيلهما بالآلهة الأنثوية (السّت البقرة السماوية/ سورة البقرة في القرآن رموز للإلهة الربة نون) و الذكرية (الثور المقدس أبيس/ عبيس أو عبّاس أو العجل الذهبي رموز لابنها الرب حور سين فرع نون أو فرعون/ موسى ذو القرنين). و منها نسجت أساطير عديدة كأسطورة صراع إيزيس بوجهها المُظلم إله الليل والظلام (سِت أو السِّت) مع وجهها النَّيِّر المُشرِق إله الشمس والنور والضياء (وزير/ أوزير/ ضوّت/ داود) وأسطورة اقتلاعها لعين ابنها (حور/ حورس) فبقي بعين واحدة (ومنها خُرافة المسيح الأعور الدّجال) و هي عين حورس الحارسة ل"مصر المحروسة بعين الإله". و يمكن مُقارنة رموز و رسومات و تماثيل الأساطير المصرية القديمة مع أيقونات الديانة المسيحية الحالية حتى بالتماثيل حيث يحمل الإله حور/ حورس مفتاح الحياة الأنك/ الحنك/ حنكا الذي يمثل دخول و خروج الروح من الفم أو البلعوم (وليس العنخ كما شاع اسمه خطأً)، و هو أصل الصليب المسيحي الحالي (شكله لا يفرق كثيراً عن الصليب).في النّصوص السومرية و الأكدية التي عُثِرَ عليها في بلاد الرّافدين اكتشفت قصة (عشتار و الرّاعي) الذي مات فتقوم الربة إنانا/ عشتار بندبه و البكاء عليه (بكاء زينَب/ زي ناب/ اللبؤة ذات الناب على أخيها الحُسين/ الإله سين/ الحور سين / دو مو سين أو دوموزي أو تمّوز القتيل) و لا تزال تقام مواسم البكاء و النّدب واللطم على الصّدور لأجله في العراق و إيران إلى اليوم مُعتقدين أنه شخصية حقيقية وليس مجرد شخصية أسطورية قديمة كان رمزه الشمس (العلي/ البعل/ المسيح) أو القمر (المحمد/ سين/ يا سين/ سورة يس)، بينما كان رمز الربة الأم الست العدرا أو السّيدة العذراء نون/ إينون أو إينونا أو إينانا أو إنانا/ عشتار الرّافدينية أو عشتروت الفينيقية الكنعانية هو كوكب الزّهرة (الزّهراء/ فاطمة الزّهراء/ فاطمة ابنها حور بعل)، و في فينيقيا - كنعان نجد أساطير مقتل الإله أدون/ أدونيس و طقوس البكاء و النّدب عليه و إحياء ذكرى موته و قيامته في الربيع من كل سنة، و إلى اليوم في تشابه كبير مع أساطير بلاد الرّافدين و فارس و جذورها في أساطير الحضارة المصرية الفرعونية الضّاربة في التاريخ القديم.كان الإله سين أو إله القمر سِون/ سين المعبود الرئيسي في مصر الفرعونية القديمة (حور) و في حضارات الهلال الخصيب عند السومريين والأكديين (سِن/ سِون/ سين) والآشوريين أو العاشوريين (آشور/ عاشور/ عاش حُر/ عاش حور) والفينيقيين - الكنعانيين (بعل علي العالي/ أدون/ السّيد/ الرّب/ المعلِّم) وشمال أفريقيا (أنزار)، فعبادة إله القمر سين كانت مُنتشرة في جميع حضارات الشرق الأدنى القديم كما كانت مُنتشرة عقيدة إله الشمس الفادي القتيل الذي يُبعَث من الموت بعد موته لثلاثة أيام (ولادة الشمس من جديد بعد موتها لثلاثة أيام على الصليب الفلكي الجنوبي)في كتاب ......
#الأصول
#الأسطورية
#لقصة
#مقتل
#الحُسين
#وعلاقته
#برمزية
#الرقم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767448