الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : بوب افاكيان حول حقيقة أوباما و ترامب كوجهين لعملة إمبرياليّة قمعيّة واحدة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ( عنوان مقترح من المرتجم لمقالين قصيرين تاليين لبوب أفاكيان )(1) بوب أفاكيان يسلّط الضوء على الحقيقة : باراك أوباما يقول إنّ قتل الشرطة للسود يجب أن لا يكون أمرا عاديّا – إلاّ إذا كان هو الرئيس .www.revcom.us بوب أفاكيان – 2 جوان 2020 –هل قال أوباما ذلك حقّا ؟ لا . ليس تماما . لقد قال إنّ جرائم الشرطة لا ينبغي أن تكون أمرا عاديّا . بيد أنّه لماّ كان هو نفسه رئيسا كانت تلك الجرائم عاديّة . و قد حدث ذلك مرارا و تكرارا . و ماذا فعل أوباما إزاء ذلك ؟ لا شيء . حسنا ، قال بضعة كلمات غبيّة و ضعيفة عن أنّ ذلك يمثّل تراجيديا – ثمّ أدان شباب السود الذين نهضوا في تمرّد شرعي عقب قتل الشرطة لفرادى غراي في بلتيمور على أنّهم " قطّأع طرق ". و أثناء رئاسة أوباما، ما يدعى ب قسم العدالة الذى كان يتراّسه آريك هولدار ، كرّر كذبة أنّ مايكل برازن لم يرفع يديه عندما قتله الشرطي الخنزير داران ولسن في فرغسون ، ميسوري . و رفض قسم " العدالة " إيّاه توجيه تهمة إقتراف جريمة فيدراليّة ضد ولسن ، و في ظلّ هولدار ، وقف ذلك القسم إلى جانب كلّ أعمال عنف الشرطة التي بلغت المحكمة العليا . و يمكن للأوباما أن يقول كذلك إنّه من الصائب قتل السود على يد الشرطة ، طالما أنّ أنساسا مثله في الرئاسة و يرأسون النظام برمّته . هذا هو التحسين الكبير لأوضاع السود مع أوباما " كأوّل رئيس أسود" ! و بهذا نبلغ الحقيقة الأهمّ : ترامب من التفوّقيّين البيض المفضوحين و الخبثاء ، لكن لا يهمّ من يكون الرئيس ، طالما أنّ هذا النظام في السلطة ، سيظلّ السود و غيرهم من المضطهَدين يقتلون – المرّة تلو المرّة تلو المرّة . و سيقتضى وضع حدّ لهذا ثورة تقضى على هذا النظام . (2) يقول بوب أفاكيان : دونالد ترامب ليس " شرسا " بل هو كيس منتفخ من البراز الفاشيبوب أفاكيان – 4 جوان 2020 - http://www.revcom.usما من شيء جريئ أو " سيّئ " بشأن ترامب و تهديداته بإستخدام الجيش ليهاجم بعنف المحتجّين على قتل جورج فلويد و جميع العنف و القتل العنصريّين على يد الشرطة . بإمكان كلّ إمرء أن يتصرّف ب " شراسة " عندما يلتجأ إلى الآلة الكبيرة للعنف و التدمير ، مثل جيش الولايات المتّحدة ، لتقدّم له المساندة .الجماهير الشعبيّة ، من كافة الأجناس و الجندر ، هي التي تظهر شجاعة و جسارة حقيقيّتين ، بإحتلالها الشوارع للمطالبة بوضع نهاية لهذا العنف و القتل و بتحدّيها لحظر التجوّل و تصدّيها بجرأة قوّات الشرطة و الحرس الوطني . و يحتاج النضال البطولي حقّا للجماهير الشعبيّة أن يصبح أكثر جماهيريّة حتّى ، و مندفعا بتصميم أكبر على عدم التوقّف إلى أن توضع حقّا نهاية لكلّ شيء صوّره و كثّفه فيديو الشرطي الخنزير في مينيابوليس وهو يخنق بوحشيّة جورج فلويد – متجاهلا بهدوء خبيث ، مناشدات فلويد المتكرّرة بعد قتله و صرخاته بأنّه لا يستطيع التنفّس.و تحتاج الجماهير في كلّ مكان أن تتبنّى و تعطي تعبيرا قويّا لمطلب رحيل الطاغية المتبختر ترامب ، و الأصولي المتزمّت بانس و كامل نظامهم الفاشيّ ! إنّ أعظم حركة جسورة ، و أعظم مساهمة في وضع نهاية للإضطهاد بلا رحمة و للعذابات غير الضروريّة التي يعانى منها البشر في كافة أنحاء الكوكب ، ستكون في آخر المطاف ، النهوض و الإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى ولّد هذا النظام الفاشيّ ،و إنشاء عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير ، على أساس مغاير تماما ، بلا إستغلال و إهانة و عنف و إرهاب الذين يمثّلون ذات أسس و وسائل الحفاظ ع ......
#افاكيان
#حقيقة
#أوباما
#ترامب
#كوجهين
#لعملة
#إمبرياليّة
#قمعيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679996
شادي الشماوي : بوب افاكيان ناضل و يناضل من أجل تحرّر السود و تحرير الإنسانيّة قاطبة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 665 ، 17 سبتمبر 2020https://revcom.us/a/665/bob-avakian-for-the-liberation-of-black-people-en.htmlمن أبرز ما يتخلّل بقوّة السيرة الذاتيّة لبوب أفاكيان (1) كره عميق لإضطهاد السود كان جزءا محدّدا من حياته منذ مراهقته و إلمامه بحياة السود الذين طوّر معهم علاقات صداقة وطيدة و لم يشعر قط لكونه ابيضا " أنّه ليس في مكانه " أن ينخرط في النضال ضد هذا الإضطهاد – لكن ، بالعكس ، كان مصمّ/ا على المساهمة بكلّ ما في مقدوره المساهمة به في هذا النضال – لقد جعل بوب أفاكيان منذ زمن عمله عن قرب مع حزب الفهود السود أيّام كان هذا الحزب ثوريّا في ستّينات القرن العشرين ، جعل من تحرّر السود جزءا محدّدا من إلتزامات حاته و نضاله . و بتطوّره كشيوعي ثوريّ و بروزه كأهمّ قائد و مفكّر ثوريّ في العالم ، اضحى إلتزامه أعمق حتّى و تداخل بشدّة مع تكريس الذات لتحرير الإنسانيّة من كافة أشكال الإضطهاد و الإستغلال . و كما كتب بوب أفاكيان بشأن أعماله و حياته : " لماذا كنت أقوم بما كنت أقوم به ؟ و مرّة أخرى ، نعود إلى من أجل من و من أجل ماذا. لم أكن أقوم بهذا العمل من أجل نفسي . عندما كنت شابا ، في المعهد ثمّ حتّى أكثر في الجامعة ، تغيّرت حياتى بطريقة كبيرة جدّا نتيجة لقائي مع أناس لم أعرفهم حقّا بذلك القدر قبلا ، لا سيما من ذوى البشرة السوداء . و أخذت أتعرّف على وضعهم و كيف أنّ ذلك يرتبط بما يحدث في هذا المجتمع ككلّ . إنجذبت إلى ثقافة – ليس الموسيقى و الفنّ عامة فقط بل كامل طريقة التفاعل مع العالم – السود صاروا أصدقائي و العالم الذى قدّموه لى . و بلغت نقطة الإعتراف بأنّ هؤلاء هم ناسي . و الآن ، أعرف أنّهم عاشوا تجربة حياة مغايرة عن تلك التي عشت لكنّهم ناسي – لا أرى فصلا – و ليس الأمر أنّ هناك بعض الآخرين " هناك " يعيشون كلّ هذا و بطريقة ما هذا لا يشملنى . هؤلاء هم ناسي . ثمّ شرعت في الإقرار بعمق أكبر بما كان يعيشه الناس و الإضطهاد الذى يتعرّضون إليه بإستمرار و فظائع الحياة اليوميّة و كذلك الطرق الأكبر التي يسحقهم بها النظام . و مع تعمّقى أكثر في الحياة و شروعي في مقاربة المسألة إنطلاقا من ما يحتاج إلى أن نقوم به بهذا الصدد و تلقّيت تدريبا على تبنّى مقاربة علميّة لهذا ، أدركت أنّ ناسي أكثر من ذلك . أدركت أنّ ناسى هم الشيكانو و اللاتينو الآخرين و المضطهَدين الآخرين في الولايات المتّحدة ؛ و هم الشعوب في فيتنام و الصين ؛و النساء ... إنّهم المضطهَدون و المستغَلّون في العالم ... و عبر النضال و التخلّص من بعض التفكير الخاطئ ، تعلّمت أنّ المتحوّلين جنسيّا هم أيضا ناسي . إنّهم ناسي ، المضطهَدون و المستغلّون في العالم ناسي . إنّهم يتعذّبون بشكل رهيب و يجب فعل شيء بهذا الصدد. لذا من الضروري التعمّق و التبنّى المنهجي للعلم الذى يمكن أن يكشف وسيلة وضع نهاية لكلّ هذا ، و إنشاء شيء أفضل بكثير . علينا أن نثابر على الصراع للمضيّ قدما على هذا الطريق . و عندما نواجه مشاكلا جديدة و تراجعات جديدة ، يجب أن نتعمّق أكثر في هذا بدلا من أن نضع الأمر جانبا و نتخلّى عنه. لهذا كنت أقوم بالعمل الذى كنت أقوم به . " (2) لقد نشأ بوب أفاكيان في بركلى بكاليفرنيا . و قد كان عاجزا بسبب مرض كان يهدّد حياته عن المشاركة المباشرة في النضالات الدائرة ضد الإضطهاد العنصريّ لعدّة سنوات عقب إتمامه دراسته الثانويّة سنة 1961 ، كان بوب أفاكيان مع ذلك يت ......
#افاكيان
#ناضل
#يناضل
#تحرّر
#السود
#تحرير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695969