الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين علي الحمداني : شالوم يا طويل العمر
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي_الحمداني ما بين اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل وبين اتفاق ابراهام بين الامارات وإسرائيل أكثر من أربعين عاما..مع السادات خرجت العواصم العربية منددة بذلك وكانت الصفحات الأولى لكل الصحف العربية موشحة بالغضب وعقدت الجامعة العربية اجتماعا قاطعت بموجبه مصر ..امس لم تخرج الشوارع العربية وصحف اليوم لم تندد بل أغلبها وجد انه إنجازا تاريخيا ينهي كما خيل لي نهاية الحرب الطويلة بين أبوظبي وتل أبيب والشعب الإماراتي لن يبقى قلقا على ابناءه في جبهة المواجهة مع تل أبيب..جيش الامارات سيبدأ انسحابه من عكا وحيفا..وستستعيد ابو ظبي بموجب هذا السلام عدد من الاسرى الإماراتيين بما فيها عشرات الطيارين الذين وقعوا بيد العدو في حرب &#1638-;-&#1639-;- و&#1639-;-&#1635-;- وحرب الاستنزاف الطويلة ..والشعب الإسرائيلي فرح بهذا الاتفاق لانه بات بمامن من اية هجمات يقوم بها الجيش الإماراتي الذي يعد أكبر جيوش المنطقة ويمتلك قدرات ظلت تهدد كيان دولة إسرائيل لهذا وجدنا نتنياهو يزف ذلك الخبر لشعبه الذي تنفس الصعداء. الجامعة العربية التي قاطعت مصر السادات آنذاك..لم يصدر عنها اي بيان اليوم ربما بسبب كورونا ربما..خلال أربعة عقود ما بين كامب ديفيد واتفاق ابراهام تغيرت أشياء كثيرة جدا ..اولها لم تعد فلسطين قضية العرب الأولى والسبب ليس العرب بل الفلسطينيون أنفسهم الذين أنقسموا بين الدول العربية منهم من ارتمى بحضن قطر ومنهم من وجد الحضن السعودي أكثر حنية ومنهم من بايع الإخوان والبعض لجأ لإيران..هؤلاء أنفسهم كانوا منقسمين من قبل أيضا بين صدام والقذافي وحافظ الأسد والملك فهد ..لهذا لم يكونوا يقاتلوا من أجل بلدهم بل هم يقاتلون من أجل من يمولهم ماديا وعسكريا وإعلاميا.. خلال العقود الماضية صنع الواقع أعداء جدد للعرب ..لم يكن بينهم إسرائيل..الشعوب الان لم تعد تتذكر الهتافات التي كانت تطلق في التظاهرات عندما وقع السادات كامب ديفيد ..كل ما تتذكره الشعوب أن السادات خان القضية ونال جزاءه في حادث المنصة..اليوم على الجميع ان يتذكر أن السادات سبق الجميع بتفكيره ..فاوض وهو منتصر واستعاد أراضي مصرية وتوقفت الكثير من الحروب ..السادات ادرك ان فلسطين قضية لا يريد حتى أبناء فلسطين أن تنتهي ..عندما مات ياسر عرفات ورثت سها زوجته ملايين الدولارات التي تركها المناضل وهي مساعدات عربية ..ما حدث بين أبوظبي وتل أبيب ليس اتفاق سلام بل إقامة علاقات دبلوماسية وتجارية بين دولتين . ......
#شالوم
#طويل
#العمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688379
بثينة تروس : شالوم .. يا قحت وحكومة
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس السلام وفتح آفاق جديدة للاقتصاد، والاستثمار، وتبادل الخبرات والمنافع مطلوب البشرية قاطبة، ولا اعتقد هنالك من ضرب نموذج للسلام الحقيقي، في الحاضر، كما حققته ثورة ديسمبر العظيمة في السودان. لقد شهدنا شباب وشابات بصدور عارية، وأيادٍ مؤكدة للسلم، ترجع الغاز، مسيل الدموع، الى مصدره، متجاوزون، وبطاقات جبارة كل الاستفزازات الدموية، والحشود الحربية التي حصدت أرواحهم، والدوشكات و البنادق التي قنصت رؤوسهم، حين أحاط بهم، من كل اقطارهم، غدر العساكر المأجورين، ولم ينفك هتافهم سلمية، ونجواهم حرية، وأحلامهم مدنية، فقادوا، قادوا أروع ملاحم البطولة علي التحقيق، فهم أهل للسلام استحقاقاً وليس منةً.لم يكد ينصرم عام الثورة الاول، حتي شهدنا مجدداً الغاز المسيل للدموع وهراوات البوليس تصد تظاهرات المطالبين السلميين في ظل حكومة ثورتهم! لذلك، أما كان الاجدر، الساعة، بدلاً من أن تشتعل، وتنشغل الساحة السياسية والاعلام بالسلام مع اسرائيل! ان تعلم الحكومة بشقيها المدني والعسكري مواطنيها ما الذي جري في مسيرة ( جرد الحساب) ومن يكيد لمن؟!تابعنا، من قبل، وعود والي الخرطوم السيد أيمن خالد نمر، بحماية المسيرة وأعانة المطالب، والمطالبين، ثم ما لبثنا فشهدنا المناشدات لاطلاق سراح المعتقلين، ورصد للاصابات بين المتظاهرين، ثم سعي الوالي نمر لاخراج من بالمعتقلات بنفسه ووعود بالتحقيق في الامر، وواضح أن هنالك افعالاً خفية لكي تتسع الشقة بين الثوار، والولاة، والوزراء، فكيف للشعب أن يواصل الثقة والدعم في حكومة تتستر علي كيد الكائدين؟!إن سبل السلام تحتاج للشفافية والمصداقية، ومد جسور السلام الخارجي والعلاقة مع اسرائيل هي من نفس ثوب أسئلة ماذا تخفي الحكومة عن الشعب! فحين ذهب رئيس مجلس السياده عبدالفتاح البرهان للقاء نتنياهو والتطبيع مع اسرائيل ذهب سراً، فتفاجأ المكون المدني، وتواري مجلس الوزراء من دعم الخطوة بل وأدانتها المكونات المدنية والسياسية، وسبب كل ذلك هو مفهوم الاحزاب التقليدية للعلاقة مع اليهود واسرائيل بمرجعية فهم دينية، تستند علي ( الجهاد) من اجل تحرير الأرض المحتلة في فلسطين، وللأحزاب الاخري ذات الأنتماء العروبي أجندتها الخاصة.وبنفس الطريقة أتى بيان وزير الخارجية المكلف، د. عمر قمر الدين، معلقاً علي تصريحات السفير بالخارجية د. حيدر بدوي صادق في التطبيع أنها ( اوجدت وضعاً متلبساً يحتاج لتوضيح)، وبالطبع لم نشهد توضيحاً وأكتفى بالنفي !! من بعض ماورد في تصريحات السفير بالخارجية، د. حيدر بدوي قوله ( يجب أن نتعامل مع اسرائيل معاملة الند للند) ..وان (سلام السودان مع اسرائيل سوف سيدعم العلاقة الفلسطينية) .. وأردف (ان التطبيع ليس شرطاً من شروط رفع السودان من قائمة الارهاب)... وإن كان السؤال هل يرغب السودان في غير رفع العقوبات عاجلاً، قبل آجل، وكيف يتسني في هكذا اوضاع للندية مع اسرائيل سبيلاً ؟يضاف الى ذلك، أن قحت لاتملك رؤية شاملة وواضحة تجاة أحقاق السلام الخارجي، وقبلاً لم يتيسر لها، ولا للشعب، فهم ما ظل يردده رئيس المجلس العسكري عبدالفتاح البرهان بعد لقائه نتنياهو أنه قد ( حدس ما حدس)، (لتحقيق المصالح العليا للشعب السوداني) .. ذلك من كان من أمر دولتنا السنية، ذات الأعراق، والديانات المتباينة. الآن دعنا نرى دولة تكاد تكون ذات نسيج واحد، ودين واحد، فها هي دولة الامارات العربية المتحدة ( دولة الشريعة الاسلامية) تتفاخر بابرز بنود تطبيعها مع دولة أسرائيل (تطبيع العلاقات الدبلوماسية بشكل كامل. تبادل السفارات والسفراء. إطلاق ......
#شالوم
#وحكومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689043
كرم خليل : سرد حكاية شالوم في رواية قمر أورشليم
#الحوار_المتمدن
#كرم_خليل حكاية جديدة من الحكايات المندثرة التي تعج بها المدن العربية، لكن الروائي السوري ثائر الناشف وعلى غير عادته في الكتابة الدائمة عن آلام الحرب السورية، آثر الخوض هذه المرة في روايته الجديدة الصادرة حديثا عن دار أوراق في القاهرة رواية قمر أورشليم، وتدور أحداث الرواية حول قصة الطفل السوري شالوم، وتقع في مئتي واثنتي عشرة صفحة، وهي الرواية الثالثة التي أصدرها الناشف خلال الأعوام الماضية، خاصة بعدما أصدر رواية المسغبة التي تعد واحدة من أضخم الروايات العربية المختصة في أدب الحرب.تنتهج الرواية منذ البداية خطًّا زمنيًا يبدأ مع اللحظات الأولى لانتهاء حرب الأيام الستة 1967، وينتهي في مطلع الثمانينات، لكن الإسقاطات التاريخية التي ضمّنها الكاتب في متن الرواية اعتمادًا على سلسلة الأحلام التي قادت البطل "شالوم" إلى أن يعود بالأذهان إلى حقبة الغزو البابلي والفارسي لمدينة أورشليم- القدس، وانتقال اليهود للعيش في بابل، أي إلى ما قبل أكثر من ألفي سنة، جعل خط السرد يبدو وكأنه يسير في اتجاه واحد، وضمن خطين متوازيين أحدهما بالماضي المغرق في القدم، فيما استمر الخط الآخر بالسير في سياق الواقع الراهن الذي نشأ عليه شالوم.كما تستعرض الرواية تاريخ بلدة تادف الواقعة في شرق مدينة حلب، وهي أقدم بلدة سورية مكث فيها اليهود أثناء عودتهم من بلاد فارس إلى أورشليم- القدس بقيادة النبي- الكاتب عزرا (العُزير) ففي هذه البلدة يكشف الكاتب عبر إحدى الشخصيات عن المكان الذي قضى فيه عزرا نحبه، رغم تضارب الأنباء والوقائع حول ما إذا كان قد توفي في مدينة البصرة العراقية، وفي الوقت عينه يقود شالوم إلى الاستغراق في دهاليز الماضي؛ مُدلّلًا بذلك على القيمة الأثرية التي لا يزال يقف عند حدودها العقل الجمعي اليهودي.يروي النص قصة الطفل السوري الرضيع الذي فقد والديه الحقيقيين في حرب الأيام الستة، ليعثر عليه ضابط إسرائيلي في إحدى القرى الحدودية، فيعيش الطفل شالوم مع الضابط عزرا، وزوجته سارة في مدينة أورشليم كطفل يهودي، وعندما يشتد عوده، يقع فريسة للشك من خلال شقيق والدته يوسف، لا سيما عندما أخبره بحقيقة أصوله الشرقية.ولا يلبث الشك يستولي على شالوم بصورة أشد كلما تقدّم في السن، وازداد اقترابه من المجتمع اليهودي، فيتوهم ما إذا كان ليس يهوديًا ولا إسرائيليًا، فيعيش أزمة هوية، وصراع نفسي مرير وصامت بين كونه عربيًا وإسرائيليًا في آن معًا، فلا هو قادر على التخلي عن يهوديته، ولا هو قادر على الإفصاح عن أصله الحقيقي أمام رفاقه في المدرسة، ليتطور الأمر بعد ذلك عندما يتم استدعاؤه إلى الجيش في ريعان الشباب، فيعيش الصراع مضاعفًا، وذلك أثناء التحاقه بإحدى تشكيلات الجيش الإسرائيلي، ليتذكر حيثيات المكان الذي عثر عليه فيه عزرا أول مرة، وليقع بعد ذلك في حب فتاة عربية من سكان القرى العربية في هضبة الجولان، فيصبح حينذاك بين خيارين مريرين، فإمّا أن يستمر في الجيش ليحافظ على هويته وكيانه المكتسبين بحكم الأمر الواقع، أو أن يفرّط بذلك كله في سبيل الحب.فالقراء وشخصيات الرواية جميعهم يعرفون حقيقة شالوم الذي لا يعرفها هو نفسه، وكأن الكاتب عمد إلى هذا النوع من السرد، بغية تحفيز العواطف، ودغدغة المشاعر في وجدان القراء، ومن ثم إشراك القارئ والشخصيات في مراقبة مسار حياة البطل، ورصد حراكها وصراعها النفسي والوجودي منذ السطور الأولى، فيبدو البطل" شالوم" وكأنه مجرد سمكة صغيرة تسبح في حوض ماء محدود المساحة، فيما القارئ يراقب مستمتعًا، رغم أنه "القارئ" يعرف بعض تفاصيل القصة منذ البداية، لكنه يظل متشوقًا ومتحمسًا لمعرفة النها ......
#حكاية
#شالوم
#رواية
#أورشليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752715