الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زياد عبد الفتاح الاسدي : الثورات والانتفاضات وأزمة التغيير المُستعصية في العالم العربي ...؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي يعيش العالم العربي منذ أواخرعام 2010 ولم يزل حالة من الغليان الجماهيري التي أسفرت في بداياتها عن سقوط النظامين التونسي والمصري ثم نظام علي عبدلله صالح في اليمن, ليتبع ذلك بسنوات سقوط أنظمة عربية أخرى ولا سيما في السودان والجزائر .وهذا الغليان الجماهيري العربي بسبب الاوضاع المُتردية التي تعيشها المنطقة على كافة المستويات شمل على مدى سنوات العديد من البلدان العربية التي إنتقلت اليها عدوى الانتفاضات الشعبية في تونس ومصر واليمن .. لتشمل ليبيا والعراق والبحرين والاردن والمغرب .. ثم انتقلت خلال العام الاخير مُجدداً الى العراق ولبنان وقبل ذلك الى السودان والجزائر .ولكن هذا التحركات الجماهيرية الغاضبة الذي ظهرت في معظم البلدان العربية في فترات مُتقطعة وبدرجات مُتفاوتة من الشدة والخطورة لم تُفضي (وهنا الطامة الكبرى) الى أي تغييرات حقيقية ولو جزئية أو سطحية نحو الافضل ... بل في معظم الاحيان كانت تتجه الامور من سيئ الى أسوأ .وإذا استثنينا الانجازات التي حققها محور المقاومة في المنطقة بقيادة سوريا والمقاومة اللبنانية في مواجهة الهجمة التكفيرية الشرسة التي تعرضت لها المنطقة العربية بتوجيه وتسليح غربي ودعم تركي هائل مع تمويل خليجي .. فإن العالم العربي يبقى بلا شك بحاجة شديدة ومُلحة للغاية للتغيير الحقيقي والجذري .. سواء كان على صعيد النضال الوطني والتحرري في وجه العربدة والاحتلال والتوسع الصهيوني والهيمنة العسكرية لمنظومة الغرب الامبريالي بقواعدها العسكرية المنتشرة في العديد من دول الخليج والمشرق العربي , أو على صعيد التحرر الاقتصادي والاصلاح السياسي والديمقراطي والنضال الطبقي وتحقيق الحد الادنى من العدالة الاجتماعية ...فشعوب العالم العربي تعيش في وقتنا الراهن للاسف حالة سرطانية مزرية في غاية التعقيد والتدهور على كافة المستويات ... فمن الضياع والتشتت الثقافي والاجتماعي والانقسام الطائفي والمذهبي والقبلي وواقع التجزئة السياسية المُفرطة, الى الجهل والتخلف وتدهور جهاز المناعة الداخلية لشرائح واسعة من الشعوب العربية والمشرقية الشقيقة في وجه المُؤامرات الشرسة لمنظومة الغرب الاستعماري وعملائها من الرجعية العربية والخليجية والاقليمية, الى انتشار النهب والفساد والتدهور الاقتصادي وتفشي الفقر والجوع والغلاء والبطالة ... والاهم من كل ذلك ضعف وغياب النخب والاحزاب الوطنية والتقدمية المُتمرسة بالنضال السياسي والجماهيري التعبوي وفقدان قدرتها على التنسيق والتوحد والتضامن لمواجهة مختلف أشكال التآمر الغربي والصهيوني والرجعي ومواجهة التمزق الاجتماعي والطائفي...الخ من خلال ترسيخ أساليب عملية وفعالة للعمل الجبهوي بين كافة الفصائل السياسية والتحررية الوطنية بمختلف أهدافها وتطلعاتها وتوجهاتها الآيديولوجية والفكرية على الصعيدين القطري والقومي .ويُمكننا أن نستعرض فيما يلي بعض أهم الاشكاليات والصعوبات والتعقيدات التي تُواجه الشعوب العربية والمشرقية وأزمة التغيير المنشودة في المنطقة :1. التجزئة السياسية المُفرطة في العالم العربي والتي تمت كنتيجة لهيمنة الاستعمارين البريطاني والفرنسي (وحتى الايطالي والاسباني) على مكوناته الرئيسية الثلاثة في المشرق العربي والمغرب العربي ومنطقة الخليج ... حيث تجزأ المشرق العربي (بما يشمل مصروالسودان) الى ثمانية دول والمغرب العربي الى خمسة ,والخليج تم تقسيمه الى سبع دول ... وللاسف فقد تحولت هذه التجزئة مع مرور الزمن الى واقع بغيض يُعمق من تشتت وانقسام المجتمعات العربية رغم تجانسها (في مكوناتها الرئيسية الثلاثة) على الصعيد الثقافي والاجتم ......
#الثورات
#والانتفاضات
#وأزمة
#التغيير
#المُستعصية
#العالم
#العربي
#...؟؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690048
محمود جديد : لبنان والأزمة المستعصية
#الحوار_المتمدن
#محمود_جديد قلت مراراً : إنّ النظام اللبناني هو أسوأ نظام سياسي على وجه الأرض. واليوم وصل إلى ذروة إفلاسه في كافة جوانب الحياة السياسية ، والاقتصادية، والاجتماعية ... فتشكيل الحكومة قد وصل إلى طريق مسدود ، واغتصاب أموال الشعب مستمر ، والدولار حلّق بأسعار خيالية، وعجز الحكومة الراهنة عن محاسبة رياض سلامة مدير البنك المركزي واضح جليّ، والأبواب مغلقة أمام التدقيق الجنائي، لكشف بؤر الفساد والفاسدين، وخاصة في مجال تهريب أموال الدولة، والودائع الداخلية، والخارجية، والأمل مفقود من محاسبة المسؤولين عن ذلك كلّه، لأنّ أباطرة الفساد متربعون في المراكز القيادية في السلطة، وهم حماته . كما أصبحت البنوك اللبنانية كالجمل الأجرب ، فالجميع ينفر منها ، ويتجنبها ، لأنّها أساءت الأمانة ، كما صارت تحويلات اللبنانيين من الخارج شبه معدومة، وتصل إلى أهاليهم في الداخل اللبناني باليد، والسياحة وصلت إلى الحضيض بسبب الكورونا ، والوضع الداخلي مزعزع ، والمنتجات الزراعية القابلة للتصدير منبوذة بذريعة المخدرات ، أو مكبّلة بصعوبة وتعقيدات الحصار المضروب على طرق مواصلات تصديرها .. ويُضاف إلى ذلك كلّه، وقف القروض الخارجية لأسباب سياسية خارجية ، وداخلية ، فالجوع استشرى ، والسرقات ، والجرائم ازدادت، والكورونا يبطش خبط عشواء، ومشاريع التنمية معدومة ، فازدادت البطالة إلى حدّ مخيف ، والهجرة أصبحت حلم ومقصد الشباب اللبناني ، وترسيم الحدود المائية مع الكيان الصهيوني وصلت إلى طريق مسدود ، واستخراج النفط والغاز متوقّف، ولا آفاق له في المنظور القريب، والجبن السياسي مستمر عند معظم القادة اللبنانيين، ويمنعهم من التوجه شرقاً ،وخاصة الصين التي قدّمت عروضاً مغرية في الاستثمار والتمويل دون خوف من سطوة الغرب، وهيمنة البنك الدولي، وصندوق الدولي خانقة الشعوب وناهبتها ... والتدخلات الأمريكية والفرنسية في وضح النهار ، وتصريحات الزائرين منهم مليئة بإذلال المسؤولين اللبنانيين ، وكأنّ ( الأم الحنون ) فرنسا لا زالت ترضعهم، وتهددهم ، كما كانت في حقبتها الاستعمارية . أمّا مهزلة تشكيل الحكومة فحدّث ولا حرج ، الحريري يضع في جيبه هذه المهمة منذ ستة أشهر دون نتيجة، ويتنقّل بين عواصم العالم متسوّلاً الدعم ، وعندما يتواجد في الداخل يريد تشكيل حكومة اختصاصيين من خارج الأحزاب التي ستعطيه الثقة في البرلمان ، بينما هو سيكون أجهل وزرائه ، وغير اختصاصي ، ثمّ يحدّد عدد وزرائه بثمانية عشر ، وهو يعلم علم اليقين أنّ رئيس الجمهورية رافض لهذا الخيار ، وهو عنيد ، وحريص على أن لا يخسر بعض الصلاحيات التنفيذية الهزيلة المتبقية بيديه من اتفاق الطائف، وعلى الرغم من تخليه عن الثلث المعطّل ، إلّا أن الحريري بقي منتظراً ترياق السعودية الذي لن يحصل عليه أبداً ، فورقته أصبحت محروقة إلى الأبد عند محمد بن سلمان ، وبايدن غير مهتم بلبنان خارج خدمة الكيان الصهيوني في المياه ، وتجريد المقاومة اللبنانية من سلاحها ، واستمرار وضع الجيش اللبناني تحت الحجر التسليحي الأمريكي ، وقطع الطريق عليه من اللحاق بالجيوش الحديثة، لينام الإسرائيلون بأمان. الآفاق المحتملة في لبنان على ضوء هذا الواقع البائس المحزن ، والمؤلم : ===========================================1 - أن يستطيع نبيه برّي ، ووليد جنبلاط معاً إقناع ثالث مجموعتهم سعد الحريري بالاستمرار في مهمته، والإسراع في تشكيل الحكومة ، أو يعيد أمانة التكليف إلى أصحابها ، ليفتشوا عن البديل ، والأسلوب المتاح ، داخلياً وخارجياً .. ومن المحتمل أن يكون سبب احجامه راجعاً لخوفه من تحمّل ......
#لبنان
#والأزمة
#المستعصية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717991
عزيز الخزرجي : الحلول المستعصية
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألحلول ألمستعصية:الحلول الفوقية المستعصية ألمنطقيّة هي الأحتمالات الأخيرة المتبقية بعد (الحلول الثلاثة) التي طرحناها في مقال سابق آخر لإنقاذ الوضع العراقيّ الذي يعيش أطول أزمة سياسية في تاريخه بسبب المتحاصصين للقمة الفقراء, حيث كان المتضرر الأكبر فيها هو الشعب و بآلذات الجيل الناشئ ألبريئ، حيث لا يستفيد من عمره شيئ و من الوفرة المالية الناتجة من ارتفاع أسعار النفط لبناء المشاريع الستراتيجية و أولها الكهرباء و تحسين الزراعة و الصناعة و الخدمات و التعليم، وهذا ما نراه كمؤشر خطير في عدم الاستقرار، فالبلاد تنتقل من أزمة لأخرى دون حلّ أو نهاية واضحة تلوح في الأفق، لكن في الوقت ذاته فانّ أياً من الجانبين[الصدر أو المالكي] لا يريد تصعيد لإراقة الدّماء، و هذا بذاته مؤشر إيجابي لحلول ستكون ممكنة!الخلاف والخروج بتظاهرات لا يمثل رأياً شعبياً عامّاً، بل هو إنعكاس لمعركة داخل النّخبة السياسية نفسها، و لا علاقة لها بمصالح المجتمع، و تلك النخبة – خصوصا الذين تصدوا للحكومة و البرلمان فقدوا آلشرعية بين الناس، و حتى لو تمت معالجة الخلافات في داخل البيت الشيعي؛ فأن هناك لاعباً آخر هو اللاعب الكردي الذي يُغرّد لوحده شمالاً و لا يعترف حتى بآلمحكمة الأتجادية العليا و كأنه يريد السيطرة على القرار العراقي .. بل سَيطَرَ الآن بفعل المساندة الدولية الكبيرة له، وهو الآخر لم يصل لتفاهمات ناضجة لاختيار رئيس الجمهورية وبات منقسماً أكثر من الماضي، مشكلة فوق مشكلة وتراكم للخلافات تشوه المنظر السياسي و الأجتماعي العراقي و تُقدّم أسوء صورة عنه.خصوصاً و إن المادة &#1638-;-&#1636-;- من الدستور غامضة كما الكثير من بنوده, حيث يعتقد القانونيون والنواب وغيرهم بأنّ الحل في الحالتين [(حالة توافق رئيس الوزراء مع رئيس الجمهورية) أو (حالة تصويت الأكثرية المطلقة في البرلمان)] لحل البرلمان يكون بقرار الأغلبية الشعبية التي تعبّر عنها التظاهرات العارمة القائمة الآن, ما لم تستفتى المحكمة الاتحادية العليا حول الموضوع وهي وحدها القادرة على تفسير م&#1638-;-&#1636-;- من الدستور لبيان مضمونها و بآلتالي حلّ المشكة القائمة من الجذور, فآلسيد الصدر بتحذيره الأخير للمحكمة الأتحادية بُعتبر دافعاً للمحكمة العليا لأتخاذ القرار المطلوب في هذا الظرف, بإتجاه تشكيل الحكومة الغائبة تماماً منذ أكثر من 10 أشهر بقرار ثوري يساند المتظاهرين الأكثرية الذين لا و لن يسمحوا لغيرهم بآلحكم بعد الذي كان, و الشرعية الثورية تستند الى ارادة الشعب حيث تشكل حكومة طواريء و يتم تعطيل العمل بالدستور وحلّ البرلمان واتخاذ اجراءات راديكالية خارج نطاق الدستور.اما في الحالة الراهنة فالاحتجاجات العارمة تروم لحل البرلمان بأمر رئيس الكتلة الأكبر و تستند على ارادة الشعب اي الشرعية الثورية (للثوار المتظاهرين) بينما يلوح الاطار و معه القضاء ألاستناد الى الشرعيّة الدّستورية وهذه هي المعضلة الواجبة الحل في هذه المرحلة الحرجة من مراحل التغيير المطلوب للخروج من هذا المأزق التاريخي وتمس الحاجة ايضا الى تدخل القضاء لتسهيل حلّ البرلمان لتجري انتخابات مبكرة يُمكن ان ترسم خارطة و عملية سياسية جديدة تستبعد فيها عيوب المرحلة السابقة من النهب والفساد وسوء الادارة والبدء ببرنامج تنموي في مجال التنمية والبناء والتقدم, و ربما إتفاق السيد العامري المنادي بحل البرلمان قبل الجميع مع السيد الصدر ينهي أصل المشكلة القائمة الآن.و الحل الآخر؛ هو تدخل القوات الأجنبية بقيادة أمريكا لتصفية الأمور بحسب إعتقادها كإقامة حكومة وصاية أو تبعية لل ......
#الحلول
#المستعصية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765214