نزار سرطاوي : ترجمة -قصيدة في زمن الفيروس – 11- للشاعرة فيرونيكا غولس
#الحوار_المتمدن
#نزار_سرطاوي في اليوم الخامس من إضراب عن الطعام الشاعر التركي ناظم حكمت ترجمة نزار سرطاوييا إخوتي، سامحوني إن لم أستطع أن أقول بصراحةٍ وصدق كل ما أود أن أقوله لكم أنني ثَمِلٌ، رأسي خفيفة تدور، ليس من شُرب الراكيبل من الجوع. يا إخوتي،أنا أوروبي، أنا آسيوي، أنا أمريكي،في شهر أيار هذالست في السجن أو في حالة إضراب عن الطعام،بل أستلقي ليلًا في مرج وعيونكم قريبةٌ مني قُربَ النجوم وأيديكم في يدي كأنها يدٌ واحدة مثل يد أمي مثل يد رفيقي مثل يد الحياة. يا إخوتي، أنتم على الأقل لم تتخلوا عني أبدًا،لا عني ولا عن بلدي أو شعبي.أعلم أنكم تحبونني وتحبون ما يخصّنا كما أحبكم وأحب ما يخصكم. ولهذاأشكركم يا إخوتي أشكركم. يا إخوتي، ليس لدي نيةٌ أن أموت.وإذا ما قٌتِلت فإنني أعلم أنني سأظل حيًّا في أفكاركم. سأعيش في سطور أراغون – في كل سطر يصفقدوم الأيام الجميلة –وفي حمائم بيكاسو،وفي أغاني روبسون الشعبية...أجمل من أي شيء آخرأعظمُ انتصارًا من أي شيء آخرسأعيش في ضحكات المبتهجة لرفيقٍ في يومِ إضرابٍفي ميناء مرسيليا. يا إخوتي،بما أنكم تتمنون حقًا أن أتحدث مرة أخرى،فإنني سعيدٌ للغاية، سعيدٌ إلى حدّ أنني أقذف بالكلمات قذفًا ------------------------------يُعدّ ناظم حكمت أول شاعر تركي حديث. ولد عام 1902 في سالونيك التي كانت في ذلك الوقت جزءًا من الإمبراطورية العثمانية لكنها الآن تابعة لليونان. كان والده موظفًا في وزارة الخارجية. ولعلّ جده ناظم الذي كان شاعراً هو الذي وجهه نحو الشعر. وقد صدرت مجموعة ناظم الشعرية الأولى وهو السابعة عشر من عمره.في تلك الفترة الزمن احتل الحلفاء وطنه في أعقاب الحرب العالمية الأولى، فغادر ناظم مسقط رأسه في إسطنبول للالتحاق بالجامعة في موسكو. وهناك تواصل مع العديد من الكتاب والفنانين، الذين كانوا من مختلف أنحاء العالم. في عام 1924عاد إلى تركيا بعد الاستقلال. وبدأ ينشر أشعاره ومقالاته في الصحف اليسارية وغيرها من المنشورات. غير أن ميوله اليسارية جلبت عليه الكثير من المتاعب، مما اضطره إلى العودة إلى روسيا، حيث تابع الكتابة دون الخضوع للرقابة. في عام 1928 صدر في تركيا عفو عام، وهذا ما شجع ناظم على العودة إلى بلاده. وخلال السنوات العشر التالية ، نشر تسعة كتب شعرية منها خمس مجموعات من القصائد بالإضافة إلى أربعة قصائد مطولة أصدر كلّاَ منها في كتاب منفصل. تعاملت الدولة التركية من ناظم بالكثير من الشكّ والعداء، ولعلّ هذا ما جعل الشعب ينظر إليه باعتباره بطلاً. وكان من بين مؤلفاته عمل بارز يدور حول أسلوب الحياة الذي التي يتمتع به رجال بلاده ونساؤها من أهل المناطق الريفية كما في البلدات والمدن، وجاء الكتاب تحت عنوان مناظر طبيعية من بلدي. ويعتبر واحداً من الأعمال الأدبية الوطنية التركية العظيمة.تعاظمت الضغوط السياسية على ناظم مرة أخرى. إذ لم يكن تطرفه موضع ترحيب في تركيا. وكثيرا ما كان يوصف بالشيوعي الرومانسي أو الثوري رومانسي. لكن وجهات نظره كانت مخالفة للأحزاب السياسية الحاكمة في وطنه، وكثيرا ما كان يتم اعتقاله بسبب ذلك، فقضى الكثير من أيام حياته في السجن أو في المنفى حتى عام 1951، حيث غادر وطنه مرة أخرى ، ولم يعد إليه أبدًا. فقد عاش من ذلك الحين وحتى وفاته في الاتحاد السوفيتي وأجزاء متفرقة من أوروبا الشرقية. كان ناظم متحمساً للشيوعية المثال ......
#ترجمة
#-قصيدة
#الفيروس
#للشاعرة
#فيرونيكا
#غولس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675299
#الحوار_المتمدن
#نزار_سرطاوي في اليوم الخامس من إضراب عن الطعام الشاعر التركي ناظم حكمت ترجمة نزار سرطاوييا إخوتي، سامحوني إن لم أستطع أن أقول بصراحةٍ وصدق كل ما أود أن أقوله لكم أنني ثَمِلٌ، رأسي خفيفة تدور، ليس من شُرب الراكيبل من الجوع. يا إخوتي،أنا أوروبي، أنا آسيوي، أنا أمريكي،في شهر أيار هذالست في السجن أو في حالة إضراب عن الطعام،بل أستلقي ليلًا في مرج وعيونكم قريبةٌ مني قُربَ النجوم وأيديكم في يدي كأنها يدٌ واحدة مثل يد أمي مثل يد رفيقي مثل يد الحياة. يا إخوتي، أنتم على الأقل لم تتخلوا عني أبدًا،لا عني ولا عن بلدي أو شعبي.أعلم أنكم تحبونني وتحبون ما يخصّنا كما أحبكم وأحب ما يخصكم. ولهذاأشكركم يا إخوتي أشكركم. يا إخوتي، ليس لدي نيةٌ أن أموت.وإذا ما قٌتِلت فإنني أعلم أنني سأظل حيًّا في أفكاركم. سأعيش في سطور أراغون – في كل سطر يصفقدوم الأيام الجميلة –وفي حمائم بيكاسو،وفي أغاني روبسون الشعبية...أجمل من أي شيء آخرأعظمُ انتصارًا من أي شيء آخرسأعيش في ضحكات المبتهجة لرفيقٍ في يومِ إضرابٍفي ميناء مرسيليا. يا إخوتي،بما أنكم تتمنون حقًا أن أتحدث مرة أخرى،فإنني سعيدٌ للغاية، سعيدٌ إلى حدّ أنني أقذف بالكلمات قذفًا ------------------------------يُعدّ ناظم حكمت أول شاعر تركي حديث. ولد عام 1902 في سالونيك التي كانت في ذلك الوقت جزءًا من الإمبراطورية العثمانية لكنها الآن تابعة لليونان. كان والده موظفًا في وزارة الخارجية. ولعلّ جده ناظم الذي كان شاعراً هو الذي وجهه نحو الشعر. وقد صدرت مجموعة ناظم الشعرية الأولى وهو السابعة عشر من عمره.في تلك الفترة الزمن احتل الحلفاء وطنه في أعقاب الحرب العالمية الأولى، فغادر ناظم مسقط رأسه في إسطنبول للالتحاق بالجامعة في موسكو. وهناك تواصل مع العديد من الكتاب والفنانين، الذين كانوا من مختلف أنحاء العالم. في عام 1924عاد إلى تركيا بعد الاستقلال. وبدأ ينشر أشعاره ومقالاته في الصحف اليسارية وغيرها من المنشورات. غير أن ميوله اليسارية جلبت عليه الكثير من المتاعب، مما اضطره إلى العودة إلى روسيا، حيث تابع الكتابة دون الخضوع للرقابة. في عام 1928 صدر في تركيا عفو عام، وهذا ما شجع ناظم على العودة إلى بلاده. وخلال السنوات العشر التالية ، نشر تسعة كتب شعرية منها خمس مجموعات من القصائد بالإضافة إلى أربعة قصائد مطولة أصدر كلّاَ منها في كتاب منفصل. تعاملت الدولة التركية من ناظم بالكثير من الشكّ والعداء، ولعلّ هذا ما جعل الشعب ينظر إليه باعتباره بطلاً. وكان من بين مؤلفاته عمل بارز يدور حول أسلوب الحياة الذي التي يتمتع به رجال بلاده ونساؤها من أهل المناطق الريفية كما في البلدات والمدن، وجاء الكتاب تحت عنوان مناظر طبيعية من بلدي. ويعتبر واحداً من الأعمال الأدبية الوطنية التركية العظيمة.تعاظمت الضغوط السياسية على ناظم مرة أخرى. إذ لم يكن تطرفه موضع ترحيب في تركيا. وكثيرا ما كان يوصف بالشيوعي الرومانسي أو الثوري رومانسي. لكن وجهات نظره كانت مخالفة للأحزاب السياسية الحاكمة في وطنه، وكثيرا ما كان يتم اعتقاله بسبب ذلك، فقضى الكثير من أيام حياته في السجن أو في المنفى حتى عام 1951، حيث غادر وطنه مرة أخرى ، ولم يعد إليه أبدًا. فقد عاش من ذلك الحين وحتى وفاته في الاتحاد السوفيتي وأجزاء متفرقة من أوروبا الشرقية. كان ناظم متحمساً للشيوعية المثال ......
#ترجمة
#-قصيدة
#الفيروس
#للشاعرة
#فيرونيكا
#غولس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675299
الحوار المتمدن
نزار سرطاوي - ترجمة -قصيدة في زمن الفيروس – 11- للشاعرة فيرونيكا غولس
محمد عبد الكريم يوسف : رسالة حب ، أنا بيل فيرونيكا
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف ترجمة محمد عبد الكريم يوسفكلُ حرفٍ تنطقُ به هو عندي أغلى من كنوزِ الارض . فكل هذه الدنيا بروعتها وجمالها لاتساوي شيئاً مقابل لحظةٍ واحدةٍ أعيشها بين ذراعيك .لستُ أنسى ذلك اليوم الصيفي الذي رأيتكَ فيه أول مرة، وأشعة الشمس الذهبية تلون كل شيء من حولنا وكأنها ريشة فنان ترسم أروع لوحةٍ عرفها العالم ،لوحه بلون واحد ... اللون الذهبي . وقتها كنتُ أبحثُ في الجموع عن وجهٍ يأسرني بوسامته فوقعت عيناي عليك.مازلتُ اذكرُ تلك اللحظه التي ظننت أن احد الملائكة قد ظل طريقه الى السماء ولازال رفاقه يبحثون عنه هناك ولستُ الومهم فلو كنت منهم فما سيهدأ لي بال حتى أعثرُ عليك. من يومها وأنا اجدُ متعتي في النظر اليك طوال الوقت فأنا لم ولن أمل في يومٍ من الايام من التحديق بك.في العام الماضي كنتُ أتفننُ في أختلاق الاعذار وخلق السبل كي أجلس على مقربةٍ منك , ولكن هذا العام فعلى مايبدوا أني فقدت براعتي في ذلك . لا أجدُ مفراً من الاعتراف اني لا أزال أعاني صعوبة في التحدث اليك برغم كوني فتاة أجتماعيةً بطبعي إلاّ انني أفقد القدرة على الكلام في محضرك ولازلت لا أعرف السبب. ربما يكون بسبب هذا القلب الذي يريد أن يفر من بين أضلعي كلما لاح طيفك أو خوفي من أن اذوب بمجرد أن تنظر الي. صدقاً لا أعرف السبب.أتعلم أني لم أحدثك مطلقاً ؟ أجل أنا لم أحدثك .... آهٍ كم أتوق للحديثِ معك.أنا ياسيدي أسيرة شوقي لك فهل تشتاق لي انت أيضاً؟ سؤالٌ يستحوذ أفكاري فلكم أتمنى أن تجيبني بنعم.هل تعلم بأن أحلامي كلها هي مسرحاً لك ؟ فهلا حلمت بي أنت أيضاً ؟ فلكم أتمنى أن أكون أميرةَ احلامك. بالمناسبه بما أنني اتحدثُ عن الاحلام دعني أقص عليك آخر أحلامي . كانت الشمس تتوارى خلف قوس قزح وهو يزين السماء بالوانه البنفسجية والحمراء والبرتقالية . وكنا معاً أنا وأنت فقط لاغير كنت واقفاً تنظر الي بشغفٍ وأنا أرقص ببدلتي السوداء الحريرية , هل أخبرتك كم أود أن نرقص معاً أو على الاقل أن ارقص لك . وعندها اقتربت مني وطوقتني بذراعيك ومسحت أصبعك على شفتي الحمراء وأخذت تقبلني حد الذوبان.أستيقظتُ يومها وأنا بغمره الحزنِ لاني تمنيتُ أن تكون أحلامي حقيقة وفي نفس الوقت كنت ممتنةٌ لهذه الاحلام علها تتحقق في يومٍ من الايام.كل يومٍ أخبر صديقاتي بأني سأحدثك اليوم حتى انهن مللنّ من حديثي عنك. ولكن ماذا افعل فكلما حاولت الاقتراب منك تخونني قوتي وأتراجع لكني واثقة اني سافعلها , قريباً جداً سأفعلها وعندما يحين الوقت فأني متأكدةٌ أنك سترغب بالحديث معي فانا مؤمنة بك وأنا ....أحبك حد الجنون.ها أنا جالسةٌ أكتب لك مايعتريني من مشاعرٍ تجاهك لأني لم أعد أحتمل هذا الكتمان الذي يغرقني شيئاً فشيئاً في بحر الضياع وصحراء الشوق . لا أعلمُ أن كنت ستقرأ رسالتي او لا لكني أتمنى أن تقرأها ذات يوم .هذه الرسالةُ كتبتها لك من كل قلبي لتكون جزأً ً منه وللابــــد.أحبــــك ......
#رسالة
#فيرونيكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725917
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف ترجمة محمد عبد الكريم يوسفكلُ حرفٍ تنطقُ به هو عندي أغلى من كنوزِ الارض . فكل هذه الدنيا بروعتها وجمالها لاتساوي شيئاً مقابل لحظةٍ واحدةٍ أعيشها بين ذراعيك .لستُ أنسى ذلك اليوم الصيفي الذي رأيتكَ فيه أول مرة، وأشعة الشمس الذهبية تلون كل شيء من حولنا وكأنها ريشة فنان ترسم أروع لوحةٍ عرفها العالم ،لوحه بلون واحد ... اللون الذهبي . وقتها كنتُ أبحثُ في الجموع عن وجهٍ يأسرني بوسامته فوقعت عيناي عليك.مازلتُ اذكرُ تلك اللحظه التي ظننت أن احد الملائكة قد ظل طريقه الى السماء ولازال رفاقه يبحثون عنه هناك ولستُ الومهم فلو كنت منهم فما سيهدأ لي بال حتى أعثرُ عليك. من يومها وأنا اجدُ متعتي في النظر اليك طوال الوقت فأنا لم ولن أمل في يومٍ من الايام من التحديق بك.في العام الماضي كنتُ أتفننُ في أختلاق الاعذار وخلق السبل كي أجلس على مقربةٍ منك , ولكن هذا العام فعلى مايبدوا أني فقدت براعتي في ذلك . لا أجدُ مفراً من الاعتراف اني لا أزال أعاني صعوبة في التحدث اليك برغم كوني فتاة أجتماعيةً بطبعي إلاّ انني أفقد القدرة على الكلام في محضرك ولازلت لا أعرف السبب. ربما يكون بسبب هذا القلب الذي يريد أن يفر من بين أضلعي كلما لاح طيفك أو خوفي من أن اذوب بمجرد أن تنظر الي. صدقاً لا أعرف السبب.أتعلم أني لم أحدثك مطلقاً ؟ أجل أنا لم أحدثك .... آهٍ كم أتوق للحديثِ معك.أنا ياسيدي أسيرة شوقي لك فهل تشتاق لي انت أيضاً؟ سؤالٌ يستحوذ أفكاري فلكم أتمنى أن تجيبني بنعم.هل تعلم بأن أحلامي كلها هي مسرحاً لك ؟ فهلا حلمت بي أنت أيضاً ؟ فلكم أتمنى أن أكون أميرةَ احلامك. بالمناسبه بما أنني اتحدثُ عن الاحلام دعني أقص عليك آخر أحلامي . كانت الشمس تتوارى خلف قوس قزح وهو يزين السماء بالوانه البنفسجية والحمراء والبرتقالية . وكنا معاً أنا وأنت فقط لاغير كنت واقفاً تنظر الي بشغفٍ وأنا أرقص ببدلتي السوداء الحريرية , هل أخبرتك كم أود أن نرقص معاً أو على الاقل أن ارقص لك . وعندها اقتربت مني وطوقتني بذراعيك ومسحت أصبعك على شفتي الحمراء وأخذت تقبلني حد الذوبان.أستيقظتُ يومها وأنا بغمره الحزنِ لاني تمنيتُ أن تكون أحلامي حقيقة وفي نفس الوقت كنت ممتنةٌ لهذه الاحلام علها تتحقق في يومٍ من الايام.كل يومٍ أخبر صديقاتي بأني سأحدثك اليوم حتى انهن مللنّ من حديثي عنك. ولكن ماذا افعل فكلما حاولت الاقتراب منك تخونني قوتي وأتراجع لكني واثقة اني سافعلها , قريباً جداً سأفعلها وعندما يحين الوقت فأني متأكدةٌ أنك سترغب بالحديث معي فانا مؤمنة بك وأنا ....أحبك حد الجنون.ها أنا جالسةٌ أكتب لك مايعتريني من مشاعرٍ تجاهك لأني لم أعد أحتمل هذا الكتمان الذي يغرقني شيئاً فشيئاً في بحر الضياع وصحراء الشوق . لا أعلمُ أن كنت ستقرأ رسالتي او لا لكني أتمنى أن تقرأها ذات يوم .هذه الرسالةُ كتبتها لك من كل قلبي لتكون جزأً ً منه وللابــــد.أحبــــك ......
#رسالة
#فيرونيكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725917
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - رسالة حب ، أنا بيل فيرونيكا
فيرونيكا زاراتشوفيتش : اليسار والحجاب: كيف خُلقت “مشكلة المسلمين”
#الحوار_المتمدن
#فيرونيكا_زاراتشوفيتش Port Leucate, le 25 août 2016, manifestation du NPA contre les arrêtés interdisant le port du burkini, contre l’islamophobie. | Photothèque Rouge /Photothèque Rouge/JMBالكاتبة فيرونيكا زاراتشوفيتش، نشر المقال في موقع تيليراما Télérama، بتاريخ 20 آذار/مارس 2022اليسار ومناهضة العنصرية (2/4) شكّلت قضية الحجاب، في كريل Creil عام 1989، نقطة تحوّل للعلمانية في فرنسا. ثم بدأت تستعمل كوسيلة للإقصاء، كما يقدر بعض المثقفين. من الآن فصاعداً، بات النقاش حول الحجاب حامياً.—كريل، محطة RER D، شمالي باريس. كريل، باتت معقل “قضية الحجاب”، منذ 32 عاماً. يوم 18 أيلول/سبتمبر 1989 أرسل مدير مدرسة كابريال-هافيز Gabriel-Havez رسالة إلى أهالي 3 طالبات. الطالبات سيطردن، حذر إرنست شينير Ernest Chénière من طرد الفتيات الصغيرات ما لم يخلعن الحجاب. كان من الممكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد: نزاع محلي، مع ثلاث طالبات ممثلات والديكور قاعة مدرسية في منطقة محرومة؛ خبر عادي عن المدارس، في وقت لم يكن هناك من مانع قانوني من ارتداء الحجاب. وقد بتنا اليوم نعلم التتمة: في 18 أيلول/سبتمبر دشن ما سماه الأنثروبولوجي إيمانويل تيراي Emmanuel Terray “الهيستيريا السياسية”، وهي معركة وطنية شهدت تغطية إعلامية مكثفة شملت كل الطيف السياسي، ولكن على نحو خاص أحزاب اليسار. كريل كشفت التناقضات والخلافات والتصدعات التي كانت حتى وقتها بالكاد غير مرئية، قد باتت الآن واضحة بسبب “مسائل الحجاب”، وقد نسفت الهوية المناهضة للعنصرية لليسار الفرنسي من جذورها وساهمت في تعميق الهوة بين وبين الطبقات الشعبية الآتية من هجرة ما بعد الاستعمار.“كما حدد عالم الاجتماع مروان محمد Marwan Mohammed، والمسؤول عن الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي CNRS وأحد مؤلفي كتاب (1) بهذا المعنى، كريل لم تكن سنة افتتاح الجدال حول الإسلام بالنسبة لليسار، ولم يحصل “التغيير” بسبب ارتداء الفتيات الحجاب. يجب ألا ننسى أن الحكومة الاشتراكية هي التي أطلقت استعمال سردية “المشكلة الإسلامية” أو “مؤامرة المتطرفين” من أجل تهميش نضال العمال المهاجرين في سيتروين-أولناي Citroën-Aulnay وتالبوت بواسي Talbot-Poissy عامي 1982-1984، في لحظة حاسمة من التحول النيوليبرالي لليسار في الحكومة (راجع/ي المقال الأول من هذه السلسلة). بعد 7 سنوات، ستجعل كريل من التحول مرئياً”. وتتحفز بذلك التغيرات التي كانت تتخمر داخل اليسار… بدءاً من قلب أراضي الطبقة العاملة، في واحدة من المعاقل الاشتراكية في البلاد- التي كانت بقيادة رئيس بلدية اشتراكي بين عامي 1919 حتى 2014.“يتذكر الأستاذ في كلية باريس-نانتير، وأحد مؤلفي كتاب (2)، اسماعيل فرحات: أنها كانت مثالاً نموذجياً لبلدية صناعية في ظل أزمة إقفال المصانع الأساسية، إضافة إلى كونها منطقة هجرة قوية للغاية من خارج أوروبا، مثلت كريل مختبراً. واجه هذا اليسار التحدي: كيفية التأقلم مع اختفاء الشخصية “الأسطورية للعامل في المصانع الكبرى، والمنتسب إلى نقابات اليسار، مع بروز بروليتاري جديد، “العامل المهاجر”، المنتمي إلى واحدة من الفئات الأقلّ تأهيلاً، والأكثر هشاشة؟ مع ذلك، هذا العامل تتراجع صفته كـ”مهاجر”، لأنه في كثير من الأحيان يحمل الجنسية الفرنسية، لكنه لم يعد بالضرورة “عاملاً”، لأنه في كثير من الأوقات عاطل عن العمل…” كيف يمكن تأهيله؟ “مع الوقت، ستحل الصفة الدينية مكان الصفة الاجتماعية. في هذا السياق، وفي فرنسا المعتبرة الأكثر إلحاداً في العالم ولكنها تواجه تغيرات في العلاقة بالإيمان (ا ......
#اليسار
#والحجاب:
#خُلقت
#“مشكلة
#المسلمين”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755914
#الحوار_المتمدن
#فيرونيكا_زاراتشوفيتش Port Leucate, le 25 août 2016, manifestation du NPA contre les arrêtés interdisant le port du burkini, contre l’islamophobie. | Photothèque Rouge /Photothèque Rouge/JMBالكاتبة فيرونيكا زاراتشوفيتش، نشر المقال في موقع تيليراما Télérama، بتاريخ 20 آذار/مارس 2022اليسار ومناهضة العنصرية (2/4) شكّلت قضية الحجاب، في كريل Creil عام 1989، نقطة تحوّل للعلمانية في فرنسا. ثم بدأت تستعمل كوسيلة للإقصاء، كما يقدر بعض المثقفين. من الآن فصاعداً، بات النقاش حول الحجاب حامياً.—كريل، محطة RER D، شمالي باريس. كريل، باتت معقل “قضية الحجاب”، منذ 32 عاماً. يوم 18 أيلول/سبتمبر 1989 أرسل مدير مدرسة كابريال-هافيز Gabriel-Havez رسالة إلى أهالي 3 طالبات. الطالبات سيطردن، حذر إرنست شينير Ernest Chénière من طرد الفتيات الصغيرات ما لم يخلعن الحجاب. كان من الممكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد: نزاع محلي، مع ثلاث طالبات ممثلات والديكور قاعة مدرسية في منطقة محرومة؛ خبر عادي عن المدارس، في وقت لم يكن هناك من مانع قانوني من ارتداء الحجاب. وقد بتنا اليوم نعلم التتمة: في 18 أيلول/سبتمبر دشن ما سماه الأنثروبولوجي إيمانويل تيراي Emmanuel Terray “الهيستيريا السياسية”، وهي معركة وطنية شهدت تغطية إعلامية مكثفة شملت كل الطيف السياسي، ولكن على نحو خاص أحزاب اليسار. كريل كشفت التناقضات والخلافات والتصدعات التي كانت حتى وقتها بالكاد غير مرئية، قد باتت الآن واضحة بسبب “مسائل الحجاب”، وقد نسفت الهوية المناهضة للعنصرية لليسار الفرنسي من جذورها وساهمت في تعميق الهوة بين وبين الطبقات الشعبية الآتية من هجرة ما بعد الاستعمار.“كما حدد عالم الاجتماع مروان محمد Marwan Mohammed، والمسؤول عن الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي CNRS وأحد مؤلفي كتاب (1) بهذا المعنى، كريل لم تكن سنة افتتاح الجدال حول الإسلام بالنسبة لليسار، ولم يحصل “التغيير” بسبب ارتداء الفتيات الحجاب. يجب ألا ننسى أن الحكومة الاشتراكية هي التي أطلقت استعمال سردية “المشكلة الإسلامية” أو “مؤامرة المتطرفين” من أجل تهميش نضال العمال المهاجرين في سيتروين-أولناي Citroën-Aulnay وتالبوت بواسي Talbot-Poissy عامي 1982-1984، في لحظة حاسمة من التحول النيوليبرالي لليسار في الحكومة (راجع/ي المقال الأول من هذه السلسلة). بعد 7 سنوات، ستجعل كريل من التحول مرئياً”. وتتحفز بذلك التغيرات التي كانت تتخمر داخل اليسار… بدءاً من قلب أراضي الطبقة العاملة، في واحدة من المعاقل الاشتراكية في البلاد- التي كانت بقيادة رئيس بلدية اشتراكي بين عامي 1919 حتى 2014.“يتذكر الأستاذ في كلية باريس-نانتير، وأحد مؤلفي كتاب (2)، اسماعيل فرحات: أنها كانت مثالاً نموذجياً لبلدية صناعية في ظل أزمة إقفال المصانع الأساسية، إضافة إلى كونها منطقة هجرة قوية للغاية من خارج أوروبا، مثلت كريل مختبراً. واجه هذا اليسار التحدي: كيفية التأقلم مع اختفاء الشخصية “الأسطورية للعامل في المصانع الكبرى، والمنتسب إلى نقابات اليسار، مع بروز بروليتاري جديد، “العامل المهاجر”، المنتمي إلى واحدة من الفئات الأقلّ تأهيلاً، والأكثر هشاشة؟ مع ذلك، هذا العامل تتراجع صفته كـ”مهاجر”، لأنه في كثير من الأحيان يحمل الجنسية الفرنسية، لكنه لم يعد بالضرورة “عاملاً”، لأنه في كثير من الأوقات عاطل عن العمل…” كيف يمكن تأهيله؟ “مع الوقت، ستحل الصفة الدينية مكان الصفة الاجتماعية. في هذا السياق، وفي فرنسا المعتبرة الأكثر إلحاداً في العالم ولكنها تواجه تغيرات في العلاقة بالإيمان (ا ......
#اليسار
#والحجاب:
#خُلقت
#“مشكلة
#المسلمين”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755914
الحوار المتمدن
فيرونيكا زاراتشوفيتش - اليسار والحجاب: كيف خُلقت “مشكلة المسلمين”
فيرونيكا زاراتشوفيتش : “الإسلاموفوبيا”، الطلاق النهائي داخل اليسار
#الحوار_المتمدن
#فيرونيكا_زاراتشوفيتش الكاتبة: فيرونيكا زاراتشوفيتش، نشر المقال في موقع تيليراما Télérama، بتاريخ 3 نيسان/أبريل 2022—اليسار ومناهضة العنصرية (4/4)– في تشرين الثاني/نوفمبر 2019، قسّمت مسيرة “ضد العنصرية بجميع أشكالها” اليسار. وكان السبب، على وجه التحديد، مصطلح “الإسلاموفوبيا” الذي أطلق العنان لنقاشات حامية.—“لن أذهب [إلى مسيرة] يوم الأحد، سألعب كرة القدم”. في ذلك الصباح من تشرين الثاني/نوفمبر 2019 أعلن فرنسوا روفين François Ruffin عبر ميكروفون فرانس إنتر أنه لن يتظاهر ضد الإسلاموفوبيا. إلا أن نائب حزب فرنسا غير الخاضعة (LFI) كان قد وقّع مع زملائه في الحزب على الدعوة لمسيرة “ضد كل الأعمال الإسلاموفوبية والمهمشة للمسلمين في فرنسا”. ولكن منذ نشر بيان الدعوة عبر صفحات ليبراسيون، قبل أيام قليلة من انطلاق المسيرة، عمّت الخلافات داخل اليسار وتزايدت التصدعات فيه.انطلقت فكرة المسيرة “ضد العنصرية بكل أشكالها” من خلال دعوة “كل المنظمات، وكل الجمعيات وكل التجمعات وكل اتحادات أولياء التلاميذ، كل الأحزاب السياسية وكل الشخصيات وكل وسائل الإعلام”، بعد تصعيد الوصم العلني لـ”المسلمين”: إثر تصريحات عنيفة لإريك زمور تقارن “النازية بالإسلام”؛ وجدال لا ينتهي حول الحجاب (حيث أهان أحد المنتخبين من التجمع الوطني والدة محجبة كانت ترافق رحلة مدرسية إلى مقر المجلس الإقليمي في بورغوني-فرانش-كومتي Bourgogne-Franche-Comté، بحيث أجبرها على مغادرته أمام التلاميذ)؛ إضافة إلى اعتداء مسلح أمام مسجد في بايون (Bayonne) شنه مرشح سابق من اليمين المتطرف، مصيباً مؤمنين اثنين بجروح خطيرة، يوم 28 تشرين الأول/أكتوبر.إلا أنه سرعان ما انتشرت الخلافات. والسبب؟ وجود اسم التجمع ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا (CCIF) بين الموقعين، ولكن كذلك، الإشارة إلى الإسلاموفوبيا داخل النص، إضافة إلى مصطلح “القوانين المعادية للحريات” (نسبة، بحسب الموقعين، إلى قانون عام 2004 حول منع الرموز الدينية في المدارس، وذلك الذي يمنع إخفاء الوجه في الأماكن العامة الصادر عام 2010؛ أو حتى اقتراح القانون الذي يجري مناقشته في مجلس الشيوخ حول المرافقات المدرسيات المحجبات).اليسار المتفرقنتيجة لذلك، في ذلك الأحد 10 تشرين الثاني/نوفمبر، حين انطلقت المسيرة في شوارع العاصمة جامعة 13500 شخص- من المسلمين وغير المسلمين-، كان اليسار مشرذماً ومنقسماً بشدة. من جانب حزب أوروبا-البيئة-الخضر(EELV)، شارك المتحدث باسمه جوليان بايو (Julien Bayou) والعضوة في مجلس الشيوخ إستير بينباسا(Esther Benbassa)، ولكن من دون زميلهما دافيد كورمان (David Cormand) (الذاهب في رحلة إلى فنلندا) أو يانيك جادو (Yannick Jadot) (الملتزم “مسبقاً بزيارة إلى منطقة إيفري-سور-سين” (Ivry- sur-Seine)). وإذا كان الحزب الشيوعي قد دعا “إلى التظاهر في كل أنحاء فرنسا” يمكننا تعداد مشاركة كل من يان بروسا (Ian Brossat) (نائب المجلس البلدي في باريس) أو إلسا فوسيلون (Elsa Faucillon) (النائبة عن هو-دو-سين (Hauts-de-Seine))، في حين غاب أمين عام الحزب، فابيان روسيل (Fabien Roussel) عن المسيرة كما أنه لم يوقع على بيان المسيرة. وقد شرح للفيغارو السبب: “لأن مصطلح “الإسلاموفوبيا” اختزالي بالنسبة لي. وأنا قلق من تصاعد العنصرية، ومعاداة السامية، هناك هواء ملوث يدور في البلاد، وهذا ما يقلقني”.من بين الداعين إلى المسيرة، المتحدث باسم الحزب الجديد المناهض للرأسمالية، أوليفيه بوزانسونو(Olivier Besancenot)، الذي يريد هزّ الأرض الباريسية “للقول كفى ......
#“الإسلاموفوبيا”،
#الطلاق
#النهائي
#داخل
#اليسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757141
#الحوار_المتمدن
#فيرونيكا_زاراتشوفيتش الكاتبة: فيرونيكا زاراتشوفيتش، نشر المقال في موقع تيليراما Télérama، بتاريخ 3 نيسان/أبريل 2022—اليسار ومناهضة العنصرية (4/4)– في تشرين الثاني/نوفمبر 2019، قسّمت مسيرة “ضد العنصرية بجميع أشكالها” اليسار. وكان السبب، على وجه التحديد، مصطلح “الإسلاموفوبيا” الذي أطلق العنان لنقاشات حامية.—“لن أذهب [إلى مسيرة] يوم الأحد، سألعب كرة القدم”. في ذلك الصباح من تشرين الثاني/نوفمبر 2019 أعلن فرنسوا روفين François Ruffin عبر ميكروفون فرانس إنتر أنه لن يتظاهر ضد الإسلاموفوبيا. إلا أن نائب حزب فرنسا غير الخاضعة (LFI) كان قد وقّع مع زملائه في الحزب على الدعوة لمسيرة “ضد كل الأعمال الإسلاموفوبية والمهمشة للمسلمين في فرنسا”. ولكن منذ نشر بيان الدعوة عبر صفحات ليبراسيون، قبل أيام قليلة من انطلاق المسيرة، عمّت الخلافات داخل اليسار وتزايدت التصدعات فيه.انطلقت فكرة المسيرة “ضد العنصرية بكل أشكالها” من خلال دعوة “كل المنظمات، وكل الجمعيات وكل التجمعات وكل اتحادات أولياء التلاميذ، كل الأحزاب السياسية وكل الشخصيات وكل وسائل الإعلام”، بعد تصعيد الوصم العلني لـ”المسلمين”: إثر تصريحات عنيفة لإريك زمور تقارن “النازية بالإسلام”؛ وجدال لا ينتهي حول الحجاب (حيث أهان أحد المنتخبين من التجمع الوطني والدة محجبة كانت ترافق رحلة مدرسية إلى مقر المجلس الإقليمي في بورغوني-فرانش-كومتي Bourgogne-Franche-Comté، بحيث أجبرها على مغادرته أمام التلاميذ)؛ إضافة إلى اعتداء مسلح أمام مسجد في بايون (Bayonne) شنه مرشح سابق من اليمين المتطرف، مصيباً مؤمنين اثنين بجروح خطيرة، يوم 28 تشرين الأول/أكتوبر.إلا أنه سرعان ما انتشرت الخلافات. والسبب؟ وجود اسم التجمع ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا (CCIF) بين الموقعين، ولكن كذلك، الإشارة إلى الإسلاموفوبيا داخل النص، إضافة إلى مصطلح “القوانين المعادية للحريات” (نسبة، بحسب الموقعين، إلى قانون عام 2004 حول منع الرموز الدينية في المدارس، وذلك الذي يمنع إخفاء الوجه في الأماكن العامة الصادر عام 2010؛ أو حتى اقتراح القانون الذي يجري مناقشته في مجلس الشيوخ حول المرافقات المدرسيات المحجبات).اليسار المتفرقنتيجة لذلك، في ذلك الأحد 10 تشرين الثاني/نوفمبر، حين انطلقت المسيرة في شوارع العاصمة جامعة 13500 شخص- من المسلمين وغير المسلمين-، كان اليسار مشرذماً ومنقسماً بشدة. من جانب حزب أوروبا-البيئة-الخضر(EELV)، شارك المتحدث باسمه جوليان بايو (Julien Bayou) والعضوة في مجلس الشيوخ إستير بينباسا(Esther Benbassa)، ولكن من دون زميلهما دافيد كورمان (David Cormand) (الذاهب في رحلة إلى فنلندا) أو يانيك جادو (Yannick Jadot) (الملتزم “مسبقاً بزيارة إلى منطقة إيفري-سور-سين” (Ivry- sur-Seine)). وإذا كان الحزب الشيوعي قد دعا “إلى التظاهر في كل أنحاء فرنسا” يمكننا تعداد مشاركة كل من يان بروسا (Ian Brossat) (نائب المجلس البلدي في باريس) أو إلسا فوسيلون (Elsa Faucillon) (النائبة عن هو-دو-سين (Hauts-de-Seine))، في حين غاب أمين عام الحزب، فابيان روسيل (Fabien Roussel) عن المسيرة كما أنه لم يوقع على بيان المسيرة. وقد شرح للفيغارو السبب: “لأن مصطلح “الإسلاموفوبيا” اختزالي بالنسبة لي. وأنا قلق من تصاعد العنصرية، ومعاداة السامية، هناك هواء ملوث يدور في البلاد، وهذا ما يقلقني”.من بين الداعين إلى المسيرة، المتحدث باسم الحزب الجديد المناهض للرأسمالية، أوليفيه بوزانسونو(Olivier Besancenot)، الذي يريد هزّ الأرض الباريسية “للقول كفى ......
#“الإسلاموفوبيا”،
#الطلاق
#النهائي
#داخل
#اليسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757141
الحوار المتمدن
فيرونيكا زاراتشوفيتش - “الإسلاموفوبيا”، الطلاق النهائي داخل اليسار