الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد ابراهيم الخزاعي : هل هُم التاريخ ام فُرِضوا علينا وعلى التاريخ؟
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي "History Is Written By Victors" التاريخ يكتبه المنتصرين...في القرن الحادي والعشرين وانا ,وانت نتابع وسائل الاعلام العربية الاسلامية يظهر علينا احدهم بعمامته ولحيته وقد (حف عقله) يبدا بسرد قصص واحاديث وروايات من الجهل لا بل من الغباء ان اخسر دقائق من وقتي لكي استمع لها ,الاول يثني على سبي النساء في الحروب ويعتبرها انجازات للإسلام ,والثاني يرى ان الارنب من الحشرات ,والثالث مُتأكد ان سمكه الكنعد سيئة الخلق حسب راي امامه , وجكليته تشافي عشيرة ,واخر يحل نكاح البهيمة ,وفقيه مقتنع بنسب الطفل لوالده حتى لو كان الاب والام على مسافة بعيدة لا يمكنهما الاجتماع وممارسة العلاقة الزوجة لفترة طويلة! ,وغيرها من الخرافات!ربما اسئت الظن ويجب عليّ ان ابحث واتحرى الدقة وارجع الى العصر الذهبي ,لكي اجد ان الارض على حوت، والحوت على الماء، والماء على صخرة، و الصخرة على قرن ثور أملس! وان كوكب الزهرة كان في الاصل أمرأه جميلة اغوت ملائكة الله فسخطها الله وحولها الى كوكب في السماء وهو المسمى الزهرة! كما ان مـحمد بقوة اربعين رجلا في الجماع وكان يجامع احد عشر امرأة في ساعة واحدة من الليل والنهار! ,وبغل له ثلاثة اجنحة ويطير! ,والكثير الكثير من الاساطير!ماذا تقول يا رجل انت حاقد وتكره الاسلام والمسلمين! ,هذا تحريف وتشويه لصورة النبي الاعظم وصورة الاسلام ارجع الى القران ان هذه افعال اليهود والنصارى!.لم يبقى لدينا سوى ان نعود للأصل ربما نجد ضالتنا ونهتدي على هداهم, فلبث في بطن الحوت! ,يُكلم النمل! ,طالوت وجالوت! , يمسك السماء أن تقع على الأرض! ,استوى على العرش! ,عرضنا الامانة على الجبال! ,خلق السماوات والارض في ستة ايام! ,الجبال ساجدة! ,الشمس تغرب في عين! ,شهب تلاحق الشياطين! ,لبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنة! ,صر اربعة من الطير ثم ادعهن يأتينك سعيا! ,علمنا منطق الطير! ,وعشرات من هذا! ,هذه اساطير اغلبها مذكورة من القصص المسيحية واليهودية القديمة وكتب الحكايات الخيالية! ,انت ليس لديك ايمان الله قادر على كل شيءَ! ,هل قرأت ما كتبه المستشرقين عن ديننا واسلافنا ليو ومنتنغري غاندي ,وغيرهم؟ ,نعم قرأته كل هؤلاء متأخرين كتبوا في القرن الثامن عشر والتاسع عشر الميلادي ولم يعاصروا الاحداث ولم يروا شيئا وانما اقتبسوا من كتبكم وترجموها للغاتهم ثم اعتمدتم على كلامهم مصدر لتمتدحوا دينكم! (ومن يضلل الله فما له من هاد)! اكره سماع الاغاني السريعة والفوضوية ,لكن اسمعها مُرغما في التاكسي وفي موبايل صديقي واخي وصاحب محل التسجيلات والتلفزيون والاذاعة ,بعد ايام اجد نفسي اردد الاغنية التي اكره سماعها! هذا هو الارث والتركة الثقيلة التي انتقلت الينا من الاباء والاجداد دون بحث وتحري وتدقيق في مدى صحتها وجدنا انفسنا نُكرر ما نسمع!وهذه الحقيقة التاريخية ان ما وصلنا كتبه لنا فقهاء الغزاة العباسيين وليس لنا ان نُفكر او نعترض عليه لان هذا كُفر فعندما تجد احدهم يثني او يمتدح شخصية تاريخية ما لانعرف من هو ,ماهي انجازاته , هل هي شخصية حقيقية او لا ,يجب عليك ان تغني من القطيع؟! ليس كل كبير في السن فهو فاهم, وليس كل شخصية قديمة فهي محل احترام ومقدسة, وليس كل من يكتب فهو صادق, وكم مُجرم او ليس ذا شأن صنع منه الرواة بطلا تاريخيا عظيما. ......
#التاريخ
ُرِضوا
#علينا
#وعلى
#التاريخ؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695467
احسان جواد كاظم : فرضوا مدخلاتها وتمردوا على مخرجاتها
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم انجلت غمامة الانتخابات وظهرت النتائج بخسارة مدوية لأحزاب الإسلام السياسي وميليشياتها الموالية لإيران, والتي شكلت مفاجأة كبيرة لأطرافها, وصفها بعض المحللين بأنها صفعة شعبية مؤلمة.أحزاب الإسلام السياسي التي كانت مطمئنة لفوزها قبل ليلة الانتخابات, لم تستطع هضم هول المفاجأة بنسبة التصويت المتدنية لها, في اليوم التالي, حيث لم تصوت لها حتى قواعدها ومن كانت تعول عليهم من أهالي شهداء الحشد الشعبي, فرفضت نتائج العملية الانتخابية ومخرجاتها وطالبت المفوضية العليا للانتخابات التي شكلتها على أساس التحاصص الطائفي - العرقي, وفرضت مدخلاتها مثل سن قانونها, على مقاسها, ووضعت أسس عملها, بإعادة العد يدوياً, بعد ان اتهمتها بالتزوير لصالح غريمها التيار الصدري الذي فاز ب 73 مقعداً برلمانيا, واصبح مؤهلاً لتشكيل الحكومة القادمة. ورغم أنه تياراً إسلامياً شيعياً, له ما له وعليه ما عليه حسب التقييم الشعبي العام, فهو لا يُصنف ضمن الأحزاب الشيعية التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية.كما أن ميليشيات أحزاب الاسلام السياسي هددت بما لا يحمد عقباه, إذا ما أبقت المفوضية العليا للأنتخابات على نتائج الاقتراع على حالها وطالبتها بتصحيح أرقامها, كما كان معمولاً به سابقاً, والا استخدام السلاح… ديمقراطية ولا أحلى منها !الأطراف الخاسرة الأكثر ( تعقلاً ) طالبت بالالتزام بالقانون والتقدم بالاعتراضات إلى المحكمة الدستورية العليا على أن " تراعي الوضع العام " وهو بتعبير آخر, عدم الاعتراف بشرعية العملية الانتخابية ونتائجها برمتها, وهذا الموقف يتوافق مع التهديدات الميليشيات.أحزاب الإسلام السياسي الشيعية التي هي محور أساسي في العملية السياسية التي تدعي التزوير لصالح تيار السيد مقتدى الصدر, لا ترى الأصوات العالية نسبياً التي أحرزتها دولة القانون التابعة لرئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي الموالية للتوجهات الايرانية, والتي تدحض فرضية الاستهداف والتزوير المتعمد لأصواتهم.ادعت هذه الأحزاب الخاسرة وجود مؤامرة من قبل قوى اقليمية وخصوصاً من دولة الإمارات العربية, تستهدفها بسبب وجود السيرفرات الخاصة بأجهزة الانتخابات فيها, رغم أن السيرفرات في الانتخابات العراقية السابقة أيضاً, التي فازت بها, كانت فيها, ولم يجر الاعتراض عليها حينها, لأن نتائج الانتخابات السابقة كانت لصالحها… وفي تصريح لخبير سيبراني, بأن ليس للسيرفرات علاقة بالتلاعب بالأصوات واعدادها وإنما التلاعب يمكن أن يحصل فقط في أجهزة التصويت الموجودة في المراكز الانتخابية. لذا فإن حجة وجود مؤامرة اماراتية تسقط, عملياً.كانت خسارة هذه القوى قد بدأت عندما قامت دعايتها الانتخابية وفضائياتها المتعددة بتبرير فشلها التام والعام بدغدغة مشاعر المؤمنين البسطاء وايهامهم, كما في المرات السابقة, بالادعاء بوجود مؤامرة صهيونية باشتراك الشيطان الأكبر, أمريكا, لم يسمح لهم بتعمير مناطق وسط وجنوب البلاد, ولا حتى بتبليط شوارعهم بالأسفلت, لكونهم من أتباع علي بن ابي طالب, ينتهجون نهج ابنه الحسين, غير أن المواطن البسيط لم يعد مغيب الوعي والفكر, بل بدأ يتساءل : لماذا لم تمنعهم الصهيونية والشيطان الأكبر أمريكا من الإثراء الفاحش وتصدر واجهة الحكم , وهم المنادين بسقوطها ؟! ثم أين ذهبت الأموال المخصصة لبناء وتعمير مناطقهم, التي منعت تقدمها هذه القوى الشريرة ؟ هل عادت إلى خزينة الدولة أم أخذت طريقها إلى جيوب قادة مافيات الفساد واحزابها وميليشياتها ؟تقوم هذه الأحزاب الخاسرة بالانتخابات, بتسيير مسيرات وقطع الطرق وتوتير ا ......
#فرضوا
#مدخلاتها
#وتمردوا
#مخرجاتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734879