الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : مع -معجم الوفاء للراحلين من الأدباء من فلسطينيي الداخل 48- للكاتب والباحث محمد علي سعيد
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن يقع الكتاب في 176 صفحة من الحجم الكبير، ويسلط الضوء على 170 شخصية من أدباء وشعراء ومربين من الراحلين من الداخل الفلسطيني 48، على امتداد السنوات 1948- 2020. ويأتي هذا الكتاب بعد خمس سنوات من الجهد والبحث والتدقيق وتجميع المواد والمعلومات والتحقق من دقتها وشموليتها، وهدفه بالأساس التوثيق وليس التقييم، وهو بعض الوفاء للراحلين من المبدعين، ولفتة إنسانية طيبة للاحتفاء بهم وتخليد ذكراهم والاشارة لإرثهم الأدبي والثقافي.ويشير المؤلف أن فكرة هذا المعجم جاء على أثر لقاء مع أرملة أحد أصدقائه من الأدباء، أشارت عليه بضرورة إحياء ذكرى الكتاب والأدباء الذين رحلوا عن الدنيا، ومنهم عدد كبير من المجهولين نظرًا لعدم الالتفات إليهم وإلى إنتاجهم الأدبي، فوجد أن عليه واجب حمل الامانة والرسالة، بإنجاز هذا العمل التوثيقي الهام.ويستهل محمد علي سعيد منجزه بتقديم صورة موجزة ومختصرة لمسيرة أدبنا الفلسطيني، ويتطرق لمحطات مفصلية في تاريخ الحركة الأدبية في البلاد، مشيرًا إلى أن "ما يميز هذه المحطات أنها مرتبطة بسنوات الحرب، ارتباطًا قويًا، وبدأنا المسيرة الثقافية الأدبية وكأننا نبدأ من جديد، أو من لا شيء تقريبًا، ولكننا أدركنا وما زلنا ندرك أن بقاءنا الجسدي قيمة وقوة مرتبطة ببقائنا الروحي قيمة وقوة، وأن الثقافة خندقنا وليس الأخير بالضرورة". مضيفًا: "أن العلاقة جدلية بين الأدب والواقع الذي يعيه الأديب، والتأثير متبادل، وكل أديب يعزف على وتر يمتد بين الواقع الحرفي والخيال المطلق، ومهما بلغ الخيال سيبقى الأديب مرتبطًا مع الواقع الذي يستمد منه مادته الخام". ......
#-معجم
#الوفاء
#للراحلين
#الأدباء
#فلسطينيي
#الداخل
#للكاتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720110
هاني عبيد : ما اختزنته الذاكرة عن فلسطينيي الداخل -2
#الحوار_المتمدن
#هاني_عبيد ما إختزنته الذاكرة عن فلسطينيي الداخلالبريق الذي ما زال يومض -2كانت الإتحاد النافذة التي نطل منها على الوطن السليب وعلى صفحاتها كانت ترتسم نضالات الفلسطينيين في الداخل، ونشعر أن الحبر الذي كُتبت به كان ممزوجاً بدموعهم وفي أحيان كثيرة بدمهم، أما كلماتها فكانت كالسياط على ظهور المحتلين. إضافة إلى كونها صوت الفلسطينيين في الداخل الاّ أنها كانت تتفاعل مع الأحداث في العالم العربي لأم فلسطين قلب هذا العالم. فمثلاً، عندما أعدِم الشفيع أحمد في السودان رثاه سالم جبران في قصيدة "مولد إسطورة" والتي يقول فيها:كشمس خط الإستواء قلبهومقلتاهشطئان من ذكاء وشجى دفينيضحك كالأطفال إن داعبته، يضحكغير إن وجهه حزينوصوته حزين...كذلك، كانت قصيدة الشاعر سميح القاسم "الخبر الأخير عن عبدالخالق محجوب"، وفيها يقول:شهقت غابة مانجو ناضجةيا حبيبي !خضّ أسراب العصافير حجرشهقت إفريقيا الأخرى وصاحت:يا حبيبيونعاك الضوء للضوء نداء لا خبر هكذا نبدأ من حيث انتهيناصخرة أخرى على النهر.كما نشرت الإتحاد في 26/3/1971 قصيدة سميح القاسم "غزة" من مجموعته الماثلة للطبع بعنوان "الموت الكبير"، وفيها يقول:الغول والعنقاء والخل الوفيحفظت ملامحهموكان الموت يحفظ كل شيءفي المرفأ المأهول بالآتين من دهر قديمبنوازع القتلى القدامىبالقواربِ،باللغات. كان اللقاء مع شعراء وأدباء فلسطينيي الداخل يتم أثناء زياراتهم لعواصم الدول الإشتراكية فيعقد الطلاب لهم ندوات ولقاءات، وكثيراً ما أثارت هذه العواصم قريحة الشعر لديهم، فتوفيق زيّاد يكتب قصيدة "مسودات بودابست، ونطالعها في جريدة الإتحاد في تشرين أول 1971، وفيها يقول:الشمس هنا لجميع الناسوالأرض هنا لجميع الناسالآلة والمنجم والمعملوالحاضر والمستقبلوالآفاق اللاحد لها مفتوحةفي وجه جميع الناس.وقد كتب توفيق زيّاد كتابه "نصراوي في الساحة الحمراء" متحدثاً عن ذكرياته في موسكو، وبعده بسنوات عديدة كتب نبيل عودة "يوميات نصراوي: موسكو وذكرياتي التي لا تُنسى"، وشتان بين ما كتبه نبيل وما كتبه توفيق.كما نشر توفيق زيّاد قصيدته "العذراء ذات الأفرهول الأزرق" بمناسبة مرور مئة عام على كومونة باريس، ومطلعها:لا أعرف من انت وما اسمكِأنا لم أرَ وجهكِ، طول حياتيلكني أعرف ما انتِ وانكِصوت الماضي الرامز للآتي.كانت صحيفة الإتحاد تنشر أحياناً إنتاجاً أدبياً لشعراء وكتّاب عرب، فقد نشرت قصيدة الشاعر السوداني محمد الفيتوري "قلبي على وطني" والتي يقول فيها:حين يأخذك الصمت منافتبدو بعيداً كأنكرآية قافلة غرقت في الرمالتعشب الكلمات القديمة فيناوتشهق نار القرابينفوق رؤوس الجبال.واتذكر قصيدة الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان "نبوءة العرافة" التي نشرتها الإتحاد في نيسان 1972م، والتي تقول فيها:يوم امتطيناها ظهور الخيلراحت أغانيناتومض مثل الخنجر العريانعلى ضفاف الليل.ونشرت الإتحاد قصيدة بتاريخ 11/2/1972م ابو سلمى "أحباب حيفا" من ديوانه الذي أصدره بعنوان "من فلسطين ريشتي"، حيث اشتمل الديوان على أناشيد الشاعر في سنوات الستينات وقد صدّر الشاعر ديوانه برسالة من بدوي الجبل وبمقدمة من محمود درويش الذي استقر خارج فلسطين.هذي الحروف جريحة الكبدِ مثلي ومثل الشعب والبلدِكيف السبيل إلى تفتحها والجمرُ في شفتي وفوق يديفي كلِ عامٍ نلتقي وعلى أفواهنا حدائق من الزردِكل الحروف تظل شاردة إن لم تقل ما ......
#اختزنته
#الذاكرة
#فلسطينيي
#الداخل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738448
نهاد ابو غوش : قرار مهم لرفع الظلم عن فلسطينيي لبنان
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش يمثل قرار وزير العمل اللبناني مصطفى بيرم خطوة مهمة على طريق رفع الظلم عن اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، الذين يتعرضون منذ سنوات طويلة لأبشع أنواع التمييز من قبل مؤسسات الدولة اللبنانية، وحتى من قبل جماعات مؤثرة ونافذة في هذا البلد الشقيق، فتحرمهم من العمل في نحو 70 مهنة، ومن جملة واسعة من الحقوق الإنسانية الطبيعية بما في ذلك الاستفادة من المؤسسات الرسمية في مجالات التعليم والصحة والخدمات الإنسانية الرئيسية، وتفرض عليهم قيودا مشددة تطال ظروف حياتهم في المخيمات البائسة، وتحد من حريتهم في الحركة وحقهم في التواصل الطبيعي مع أفراد أسرهم وابناء شعبهم خارج لبنان.قرار الوزير تمثل في إلغاء بعض القيود التي كانت تحرم العمالة غير اللبنانية، من العمل في عدد من المهن بينها الطب والهندسة والمحاماة، وشمل هذا القرار الفلسطينيين حتى أولئك الذين يعيشون هم وأهلهم في هذا البلد منذ النكبة، والمفارقة المثيرة للأسى أن هذه القرارات التمييزية كانت تتم بذريعة رفض التوطين، والحرص على التمسك بحق العودة. واللافت أن الوزير بيرم المحسوب على كتلة حزب الله، اتخذ هذا القرار بموجب صلاحياته، وكان الأمر على درجة من السهولة، فلم يضطر إلى أخذ موافقة الحكومة ورئيسها، أو توفير توافق سياسي لبناني على هذه المسألة التي ظلت لعقود مصدر ألم ومرارة للفلسطينيين، الذين يسمعون من أشقائهم اللبنانيين عبارات المديح والتغزل بفلسطين وقضيتها وبطولة أبنائها ، ولكن كل هذا الغزل لا يسري على فلسطينيي لبنان الذين يعيشون تحت وطأة ظروف تمييزية قاسية.آلاف المناشدات أطلقها الفلسطينيون ومؤسساتهم في لبنان، ومئات الاجتماعات عقدت ممثلي الدولة اللبنانية من أجل رفع التمييز غير الإنساني ضدهم، ولكن لا حياة لمن تنادي، وظل الفلسطينيون، وتحديدا منذ العام 1982 محرومين من أبسط الحقوق الإنسانية، بما في ذلك حقهم في إعمار المخيمات التي دمرت وأخرجوا منها. كما حرمتهم هذه الإجراءات التمييزية من إدخال اية مواد بناء مهما كانت بسيطة لإعمار وترميم منازلهم في المخيمات، حيث تفرض قيود مشدد على مداخلها، ويخضع كل من يدخلها لتفتيش دقيق لمنع إدخال أي مادة تتصل بأعمال البناء، كما أن السلطات اللبنانية تحيط المخيمات بجدران وأسيجة تمنع دخولها إلا من البوابات الخاضعة للتفتيش كما تمنع التواصل بينها وبين التجمعات اللبنانية المحيطة.تفاقمت أحوال اللاجئين الفلسطينيين وازدادت سوءا في ظل الحالة السياسية المأزومة في لبنان، إلى درجة بات فيها بعض السياسيين اللبنانيين من مختلف الأطراف يلقون باللوم على اللاجئين الفلسطينيين ويحملونهم مسؤولية المشكلات والأزمات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية والسياسية، التي يواجهها لبنان منذ عقود بسبب أداء طبقته السياسية، ووصل الأمر بالبعض إلى درجة شيطنة الفلسطينيين بمجموعهم، ورمز وجودهم "المخيم" وظل الفلسطينيون أشبه بكبش فداء لأزمات هذا البلد التي لا تنتهي رغم تعاقب الحكومات والحقب، ولعل الجميع يذكر القرار الإشكالي الذي اتخذه وزير العمل الأسبق، كميل أبو سليمان، المحسوب على حزب القوات اللبنانية، بإضافة تعقيدات وشروط إضافية على عمل الفلسطينيين واشتراط حصولهم على تصاريح لممارسة اي عمل مثلهم مثل اي فئة من العمالة الأجنبية، ودون مراعاة خصوصصية وجود هؤلاء الفلسطينيين على أرض لبنان منذ اكثر من سبعين عاما.ساهمت مجموعة القيود والعقبات التمييزية، وممارسات الدولة اللبنانية في التراجع المطّرد لأعداد الفلسطينيين في لبنان من حوالي نصف مليون فلسطيني في مطلع الثمانينات، حين كانت منظمة التحرير الفلسطينية في أوج قوتها وتمت ......
#قرار
#لرفع
#الظلم
#فلسطينيي
#لبنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740549
راضي شحادة : الهُوِيَّة- و-الأَنَاوِيَّة-* - محاولات -إسرائيل- الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي ال48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة الهُوِيَّة- و"الأَنَاوِيَّة"* محاولات "إسرائيل" الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي الــ48 *"إن جوهر ما يُسمّى "الهُوِيَّة الوطنيّة" هو الشُّعور بالانتماء. لكن الشُّعور بالانتماء إلى ماذا؟ لا لأُمَّة، لأنّ الأمم هياكل مصطنعة. لا إلى دولة أيضًا، لأنّ الدُّول تأتي وتذهب. لكن لِلوَطن. والوطن هو بالضَّبط ما تقوله: أرض الوطن(Homeland). يبدأ بـ"الوطن" وينتهي بـ"الأرض". إنها الإحساس بالانتماء إلى منزل وبيت أسرة، إلى منزل حارة (حَيّ). ومنزل حمولة (النَّسب)، إلى قرية منزليّة ومجتمع قروي، إلى منطقة موطن وسكان المنطقة، وأرض الوطن وسكان الوطن"- *د. مصلح كناعنة.*"حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق ممّا تَتخيَّل...إنهم يخشون من عقلك أن تفهم، ولا يخشون من جسدك أن تكون قويّاً"- *(المفكّر الإيراني الدكتور علي شريعتي- الذي اغتيل سنة 1977)**** هل يستطيع الإنسان أن يُبَدِّل جِلدَه أو يَخرُج منه فيَتَحوَّل الى حَيَّة؟ هل تتغيّر هُوِيَّة الإنسان الفرديّة والجَمعيّة مع تغيّر الظّروف، وهل ينطبق هذا على حالنا كفلسطينيّين، وكمواطنين مَنْزوعِي الوَطن منذ اخترقَ حياتنا كيانٌ جديد بديل لوطننا، ألا وهو الكيان الإسرائيلي الصّهيوني الاستعماري الاستيطاني العنصري، ما قد يؤدّي الى جعلنا نتغيّر حتى في هُويَّتنا الفلسطينيّة والعربيّة؟ هل هي هُوِيَّة جديدة، أم إنَّها هُوِيَّة مُتجَدِّدة؟ هل هي هُوِيَّة فلسطينيّة تتغيَّر مع الزّمن، أم إنَّها أصبحت خليطاً من أكثر من هُوِيَّة؟ هل هي هَجينة بَيْن بَيْن، بينَ فلسطينيّة وعربيّة وإسرائيليّة ودينيّة، وإنسانيّة عامَّة بدون هُوِيَّة خاصّة او جَمعيَّة؟ هل تتطوّر الهُوِيَّة وتتَحوَّر مع الزَّمن فتصبح هُوِيَّة أُخرى منقطعةً كلّيّاً أو جُزئيّاً أو في معظمها عن أصلها؟ هل من الممكن أن تَهتزّ الهُوِيَّة الأصليّة فتتحوّل أو تتَطوَّر الى هُوِيَّة جديدة مناقضة للأصليّة في الشَّكل والجوهر؟ هل يتغيّر الإنسان وتتغيّر معه هُوِيَّته وتتبَدَّل حسب الظُّروف التي يعيشها؟ قضيّة الهُوِيَّة قضيّة معقّدة، فكم بالحَريّ عندما تَخُصّنا نحن من نعيش كمواطنين في دولةٍ لا تُشعِرُنا أنّنا متساوون فيها، ولا نشعر أنَّها دولتنا، بينما نحن نعيش في وطننا التّاريخي الأمّ، وغير مستقلّين تحت حماية دولتنا الفلسطينيّة، فيكون لنا ما نريد ونحصل على حقّ تقرير مصيرنا. اذا كانت الهُوِيَّة كامنة داخل جسم الإنسان، فهل يستطيع نَزْع جِلده عن جسده، فَيتحوّر مع الوقت فيصبح حَيَّة؟ هل هو من ذوات الجِلد الـمُتَجدِّد و"الـمَـشْلُوحْ"، أم إنَّ الجلد الـمُتطوّر يبقى جزءاً من جسده الكامل؟ هل الهُوِيَّة موجودة داخلنا بناء على فلسفة *"الأُوبُونْتُو"، أم إنَّها مُقتصرة على جَسَد الفَرد بحدِّ ذاته، وضمن حدود جسده الفَرديّ؟ (*معنى الأُوبُونْتُو بلغة قبيلة "الزُّولو" في جنوب أفريقيا، "أنا أكون لأنَّنا نكون"، والتي تَحوَّلَت الى مفهوم فلسفي يعني: "إنَّنا هكذا لأنَّكَ هكذا"، الـمُعتمِدة على جَماعيَّة التَّفكير والشُّعور بالـمَصير المـُشتَرك بالـمُشاركة، وبالـمُشتَرك الإنساني الذي يلتزم الفرد من خلالهما تجاه الآخرين، وهو مدين لهم، وهم مدينون له بهذا الـمُشترَك الذي يجمعهم، وملتزمون به بين بعضهم البعض، وهذا ينطبق بقوَّة على معنى الهُوِيَّة الجَمعيّة، وينطبق على هُوِيَّتنا الفلسطينيّة العربيّة الوطنيّة والقوميّة).الصِّراع بين هُوِيَّة الاحتلال الاستيطاني الاستعماري، وهُوِيَّة الواقع عليه الاحتلال: بشكل عام يميل الإنسان غريزيّاً كالطّفل الى ال ......
#الهُوِيَّة-
-الأَنَاوِيَّة-*
#محاولات
#-إسرائيل-
#الحَثيثة
َهْر
ُوِيَّة
#فلسطينيّي
#ال48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750753
راضي شحادة : الهُوِيَّة والأَناوِيَّة- محاولات -إسرائيل- الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي ال48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة الهُوِيَّة- و"الأَنَاوِيَّة"* محاولات "إسرائيل" الحَثيثة صَهْر هُوِيَّة فلسطينيّي الــ48 بقلم: راضي شحادة* "إن جوهر ما يُسمّى "الهُوِيَّة الوطنيّة" هو الشُّعور بالانتماء؛ لكن الشُّعور بالانتماء إلى ماذا؟ لا لأُمَّة، لأنّ الأمم هياكل مصطنعة. لا إلى دولة أيضًا، لأنّ الدُّول تأتي وتذهب. لكن لِلوَطن. والوطن هو بالضَّبط ما تقوله: أرض الوطن(Homeland). يبدأ بـ"الوطن" وينتهي بـ"الأرض". إنها الإحساس بالانتماء إلى منزل وبيت أسرة، إلى منزل حارة (حَيّ). ومنزل حمولة (النَّسب)، إلى قرية منزليّة ومجتمع قروي، إلى منطقة موطن وسكان المنطقة، وأرض الوطن وسكان الوطن"- د. مصلح كناعنة.*"حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق ممّا تَتخيَّل...إنهم يخشون من عقلك أن تفهم، ولا يخشون من جسدك أن تكون قويّاً"- *(المفكّر الإيراني الدكتور علي شريعتي- الذي اغتيل سنة 1977)**** هل يستطيع الإنسان أن يُبَدِّل جِلدَه أو يَخرُج منه فيَتَحوَّل الى حَيَّة؟:- هل تتغيّر هُوِيَّة الإنسان الفرديّة والجَمعيّة مع تغيّر الظّروف، وهل ينطبق هذا على حالنا كفلسطينيّين، وكمواطنين مَنْزوعِي الوَطن منذ اخترقَ حياتنا كيانٌ جديد بديل لوطننا، ألا وهو الكيان الإسرائيلي الصّهيوني الاستعماري الاستيطاني العنصري، ما قد يؤدّي الى جعلنا نتغيّر حتى في هُويَّتنا الفلسطينيّة والعربيّة؟ هل هي هُوِيَّة جديدة، أم إنَّها هُوِيَّة مُتجَدِّدة؟ هل هي هُوِيَّة فلسطينيّة تتغيَّر مع الزّمن، أم إنَّها أصبحت خليطاً من أكثر من هُوِيَّة؟ هل هي هَجينة بَيْن بَيْن، بينَ فلسطينيّة وعربيّة وإسرائيليّة ودينيّة، وإنسانيّة عامَّة بدون هُوِيَّة خاصّة او جَمعيَّة؟ هل تتطوّر الهُوِيَّة وتتَحوَّر مع الزَّمن فتصبح هُوِيَّة أُخرى منقطعةً كلّيّاً أو جُزئيّاً أو في معظمها عن أصلها؟ هل من الممكن أن تَهتزّ الهُوِيَّة الأصليّة فتتحوّل أو تتَطوَّر الى هُوِيَّة جديدة مناقضة للأصليّة في الشَّكل والجوهر؟ هل يتغيّر الإنسان وتتغيّر معه هُوِيَّته وتتبَدَّل حسب الظُّروف التي يعيشها؟ قضيّة الهُوِيَّة قضيّة معقّدة، فكم بالحَريّ عندما تَخُصّنا نحن من نعيش كمواطنين في دولةٍ لا تُشعِرُنا أنّنا متساوون فيها، ولا نشعر أنَّها دولتنا، بينما نحن نعيش في وطننا التّاريخي الأمّ، وغير مستقلّين تحت حماية دولتنا الفلسطينيّة، فيكون لنا ما نريد ونحصل على حقّ تقرير مصيرنا. اذا كانت الهُوِيَّة كامنة داخل جسم الإنسان، فهل يستطيع نَزْع جِلده عن جسده، فَيتحوّر مع الوقت فيصبح حَيَّة؟ هل هو من ذوات الجِلد الـمُتَجدِّد و"الـمَـشْلُوحْ"، أم إنَّ الجلد الـمُتطوّر يبقى جزءاً من جسده الكامل؟ هل الهُوِيَّة موجودة داخلنا بناء على فلسفة *"الأُوبُونْتُو"، أم إنَّها مُقتصرة على جَسَد الفَرد بحدِّ ذاته، وضمن حدود جسده الفَرديّ؟ (*معنى الأُوبُونْتُو بلغة قبيلة "الزُّولو" في جنوب أفريقيا، "أنا أكون لأنَّنا نكون"، والتي تَحوَّلَت الى مفهوم فلسفي يعني: "إنَّنا هكذا لأنَّكَ هكذا"، الـمُعتمِدة على جَماعيَّة التَّفكير والشُّعور بالـمَصير المـُشتَرك بالـمُشاركة، وبالـمُشتَرك الإنساني الذي يلتزم الفرد من خلالهما تجاه الآخرين، وهو مدين لهم، وهم مدينون له بهذا الـمُشترَك الذي يجمعهم، وملتزمون به بين بعضهم البعض، وهذا ينطبق بقوَّة على معنى الهُوِيَّة الجَمعيّة، وينطبق على هُوِيَّتنا الفلسطينيّة العربيّة الوطنيّة والقوميّة).الصِّراع بين هُوِيَّة الاحتلال الاستيطاني الاستعماري، وهُوِيَّة الواقع عليه الاحتلال:- بشكل عام يميل الإن ......
#الهُوِيَّة
#والأَناوِيَّة-
#محاولات
#-إسرائيل-
#الحَثيثة
َهْر
ُوِيَّة
#فلسطينيّي
#ال48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751025
راضي شحادة : نِسبة حرّية التّعبيرّ في المُنتَج الثَّقافي لدى فلسطينيّي الــ48
#الحوار_المتمدن
#راضي_شحادة بقلم: *راضي شحادة كلما طُلب مني رَبط المسرح بالسّياسة أَكتشِف كم أنّنا بسبب عدم حلّ قضيّتنا الوطنيّة، نجد أنفسنا صارفين جُلّ جهدنا في تقييم واقعنا الذي يختلف عن سائر الفنّانين الذين لا يُعانون من مشكلة الحديث عن احتلال وقضايا تحرّر وطني. **** لا بدّ من التّوضيح أنّ هنالك مؤسّسات إسرائيليّة تدعم المؤسّسات الثّقافيّة المنضوية تحت اسم "عرب اسرائيل" بالمفهوم الإسرائيلي، او "فلسطينيو الداخل" بالمفهوم الفلسطيني، بحدود التزام هذه المؤسّسات بأمن الدّولة وبتبعيّتها لها، ورويداً رويداً، تعترف هذه المؤسّسات بأنّها جزء من الدّولة ومؤسّساتها، وليست مؤسّسات فلسطينيّة تابعة لفلسطين التّاريخيّة، او للفلسطينيّين بشكل عام. وأيضا رويداً رويداً تسعى إسرائيل بـِخُطَى حثيثة الى جعل "الدّاخل الفلسطيني" يعني أن كلّ فلسطين التّاريخيّة تحت سيطرتها بحيث يُطَبّق الاحتلال على منطقة الــ48 ومنطقة الــ67، أي السّعي لضمّ مناطق الـ67 الى حدودها، بحيث يبقى فلسطينيّو الشّتات خارج المعادلة، وفي الوقت ذاته فهي تبقى غير ملتزمة بتحديد منطقة حدودها، طمعاً في المزيد من التّوسّع الجغرافي والسّياسي والاقتصادي والتّسلّحي. استمرت الرقابة العسكريّة الإسرائيليّة على المسرح والسّينما طوال فترة الحكم العسكري، اي حتى سنة 1966 التي انتهى فيها الحكم العسكري، ولكن الرّقابة على المسرح استمرت حتى سنة 1989. وقد "حظيتُ!؟" شخصيا بمنع مسرحيّتي "السّلام المفقود" سنة 1977- أي في فترة الحكم "المـَدني!"- من قِبَل لجنة الرّقابة على الأفلام والمسرح التي تكوّنت من 13 عضواً، صوّت 11 منهم ضدّ عرضها وصوّت واحد مع عرضها، وصوت الأخير بالحياد. كانت حجّة هذا الأخير تحمل كل المغزى، فقد ادّعى أنّه من خلال إتاحة عرض المسرحيّة على الملأ، يستطيع جهاز المخابرات أن يراقب نسبة التّعاطف الوطني مع فحواها، وهكذا يكون الخطر الأمني من قِبَل هؤلاء مكشوفاً، وعندها يمكن مواجهة مُرتكبيه. كان هذا التّوجّه أكبر دليل على عقليّة السّعي للاختراق الأمني لفلسطينيّي الــ48 من قِبَل السُّلطات الإسرائيليّة من أجل مواجهة أي وسيلة يعتبرونها تُهدِّد أمنَهم، مهما كانت ثقافيّة او اجتماعيّة. لقد آمنوا بأنّ القوّة العسكرية والأمنيّة والمخابراتيّة، المدعومة جميعها بقوّة مادّية واقتصادية ضخمة هي من أهمّ الدّعائم التي يجب أن تَحمل هَمّ الدّولة. خلال فترة الحكم العسكري وبعدها بقليل، والتي كانت قريبة من النّكبة والتّهجير والواقع الجديد الذي زُجّ به فلسطينيو الـ48، كاد المسرح يكون معدوماً، إلّا ما كان منه يتطرّق الى مواضيع اجتماعيّة، او المعتمد على نصوص مسرحيّات مُستوردة من الخارج، أو مسرحيّات مدرسيّة مراقبَة من قبل مؤسّسة الدّولة ومخابراتها. كان همّنا الحفاظ على بقائنا، ولم يكن بمقدورنا ممارسة رفاهية الإبداع المسرحي بشكل حرّ او كعنصر من عناصر أولويّات حياتنا، وخاصة أنّ المسرح عملٌ جماعيّ، ويتطلّب تَجمُّعا بَشريّاً بين الفنانين وجمهورهم، فكيف تستطيع التّحرُّك مسرحيّاً وأنت تحت حُكم عسكري قمعي؟ التّجربة الوحيدة التي سُمح بها بمزاولة الفعل المسرحي كانت بعد إقامة السُّلطات الإسرائيليّة "مسرح بيت الكرمة" في مدينة حيفا سنة 1963، أي خلال فترة الحكم العسكري، كمسرح عبري/عربي مُدار من قبل يهود، وقد أُطلق علية عمدا اسم "المسرح العبري/العربي، وليس المسرح الإسرائيلي/الفلسطيني، فالعلاقة مع العرب لا بأس بها، أما مع الفلسطينيّين ففيها تَفطين بأنّ شيئاً ما خاطيء في المعادلة، وقُدِّمت فيه مَسرحيّات عربيّة لجمهور عربي ......
ِسبة
#حرّية
#التّعبيرّ
#المُنتَج
#الثَّقافي
#فلسطينيّي
#الــ48

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761679