الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ذياب فهد الطائي : قراءة في رواية الخط الفاصل للروائية منال الربيعي
#الحوار_المتمدن
#ذياب_فهد_الطائي قراءة في رواية (الخط الفاصل )للروائية منال الربيعيمقدمةالرواية التي اتحدث عنها هي الثانية للكاتبة الربيعي ، فقد سبق أن أصدرت رواية بعنوان (حتى اخر العشق ) في عام 2018 وحين اتناول نصا ادبيا او سرديا لا يشغلني كثيرا جنس الكاتب (رجل-امرأة ) لأني لا اخذ بمقولة الادب النسائي ، فالابداع لايتوقف على جنس الكاتب وكانت الروائية الفرنسية امانتيل اوروسيل دوبين والتي كانت تصدر رواياتها باسم (جورج ساند ) تمثل تعبيرا عمليا عما قلته كما اني اعتقد إن كتابة الرواية يحتاج الى 80% موهبة و 20 % معرفة صناعية (صناعة )نبذة عن الروايةالرواية تتناول قصة حب بين ريتا المسيحية وكريم المسلم في زمن الحرب الاهلية اللبنانية ، الحرب التي تزرع الكراهية والتباعد والخراب والحب الذي يزرع الامل ،وكلنا نتذكر رواية الحب في زمن الحرب(ذهب مع الريح )للكاتبة مرغريت ميتشل والتي تحولت الى واحد من اهم الافلام في تاريخ السنما الامريكية الرواية (الخط الفاصل ) من اصدار دار ابعاد –بيروت 2021 وتشتمل على 302 صفحة من القطع المتوسط ،وعمدت الروائية الى توزيع موضوع الرواية على اربعة فصول يتضمن كل فصل بين 11 و17 عنوانا فرعيا ، والتنويع الذي وضعته الروائية لفتة ذكية تمثل في :1-الحوار باللغة اللبنانية الدارجة2-الرسائل المتبادلة بين بطلي الرواية ريتا من عائلة متوسطة تعمل مدرسة للغة الفرنسية تلتقي صدفة بكريم حسين شرارة ....وتبدأ قصة حب سريع ...وربما يكون سفر كريم الى( دبي) لمتابعة مشاريعه ، عاملا مساعدا في تعميق مشاعر الحب بينهما ،تقصف الطائرات الاسرائيلية مدينة بنت جبيل وتدمر منزل عائلة كريم ويستشهد والده ،يعود كريم الى لبنان ويقرر الارتباط بريتا ، وهنا تبرز امامنا مفارقة تتعلق بأن أهلها (العائلة المسيحية )ترفض ،ولكن أم كريم تقول (لوكان الحاج حسين معنا لوافق )ينتهي الفصل الاول بعودة كريم الى دبي في الفصل الثاني تنقلنا الروائية منال الربيعي الى احداث اخرى ،فهي تترك قصة الحب الاولى لتنتقل الى قصة ثانية تتعلق بالعلاقة بين دعاء شقيقة كريم وحسن ، بعد انتقال العائلة الى بيروت ، تسمى هذه الانتقالات عادة (تأثيث مجال السرد ) لتحاشي ملل القارئ من متابعة حدث ينمو ببطء تنتقل عائلة ريتا الى بيروت بسبب الحرب الاهلية واستمرار القصف الاسرائيلي،وفي هذا الفصل تكشف لنا الروائية منال الربيعي عن طبيعة عمل كريم في دبي (كان من المحظوظين لقبوله مهندسا في احدى شركات المقاولات الكبرى )، وهنا تسجل الروائية الربيعي الانتقالة الثانية بالحديث عن صديق كريم في دبي (خليل)،ثم عاودت متابعة ريتا والتحاقها بالعمل في مدرسة ببيروت ،كما تستعرض الروائية بعض المصاعب التي فرضها الانقسام المجتمعي والحرب الاهلية .وفي خضم تحضيرات عائلة ريتا الهجرة الى كندا ،تنتاب ريتا حيرة مضنية ....كريم بعيد ولا يهتم كما تعتقد بوضعها او بمصير الحب الذي يجمعهما وفي المقابل يظهر بوب في حياتها الذي تعلمه (إني قررت سكر ابواب الماضي ،وأشرع قلبي معك )ص111 وكريم تظهر في حياته ريم ولكن رسالة ريتا قطعت عليه تردده وحيرته فقرر العودة الى لبنان...تضع الروائية الربيعي بطليها بموقف غاية في الغرابة ، امام لهفة كريم وهو يختلي بريتا في بيتهم تقول ريتا بشيء من العجالة قاطعة الطريق (بقدر ما كنت بحبك ،مش راح اقدر واجه كل اهلي ورفقائي وخبرهم بدي أتجوز كريم ....المسلم )ص149 ،وهكذا تتزوج ريتا من بوب ، وتستدرك الروائية الربيعي لتشير الى الحالة النفسية التي تعيشها ريتا بسبب زواجها من بوب في محاولة لتبرير تصرفها ،وفي غمرة الاج ......
#قراءة
#رواية
#الخط
#الفاصل
#للروائية
#منال
#الربيعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699822
محمد فُتوح : تحطيم الفاصل التعسفي المضلل بين -الخاص- و -العام-
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح من "الأورام"، "الخبيثة"، التي يعاني منها، العقل العربي الطبقي، الذكوري، هو إقامة حد فاصل تعسفي، بين "الخاص" ، و"العام"، كل الثقافات المتسلطة طبقياً وذكورياً، مثل الثقافة العربية، لا تستطيع التواجد ، والإستمرار في البقاء، إلا بخلق "ثنائيات" ، مصطنعة، والترويج، إنها ثنائيات متضادة بالفطرة، لكل منها معاييرة، ومرجعيته، وطبيعته، وعالمه، وأن هذه "الثنائيات" بالضرورة في صراع دائم، وأن محاولة توحيدها ، أو التوفيق بينها، أو إخضاعها إلى مقياس أخلاقي واحد، هي محاولة ضد الطبيعة، وضد قوانين الوجود، وتنم عن الجهل، أو سوء النية، ونهايتها الفشل. نذكر التقسيم المتعسف بين الجسد والروح ... العاطفة والعقل .. المرأة والرجل ... العبد والسيد ... المحكوم والحاكم ... الخيال والواقع ... الله والانسان ... الخاص والعام ، الذى هو موضوع هذا المقال .إن "التفرقة" التعسفية ، بين "الخاص" و "العام" ، وتطبيق مقياس أخلاقي معين على "التجربة الخاصة"، ومقياس أخلاقي آخر، على "التجربة العامة" ، و"تهميش" الحياة "الخاصة" التي يعيشها، الإنسان بدمه ، ولحمه، وأعصابه، ومشاعره، مقابل إعلاء وتمجيد الحياة "العامة"، هو وباء موروث متوطن فى العقل العربي . لقد انتشر الورم الخبيث في جميع الخلايا الثقافية، وتمكن من السيطرة، وشًل حركة أعضائنا ، بطريقة صحية ، سليمة . اما أبقتنا كما نحن ، فى مكان ثابت ، أو تذهب بنا الى المكان الخطأ . الفصل بين "الخاص" ، و "العام"، نلاحظها مثلا ، لو أراد رجل ما، أن يحكى عن الفراغ العاطفي، والحرمان الجنسي الذي يعاني منه ، يردون قائلين " تجربتك الخاصة، أو الشخصية متهمناش ، إحنا عايزين نناقش مشاكل "عامة" و "خطيرة" زي عجز العرب عن التوحد، أو إنقاذ شعب فلسطين ، أو أو تفاقم البطالة، أو مكافحة الفساد، أو فضح تجارة الدين ". ولو أرادت امرأة ما، أن تشكو من تحكم أبيها، أو وصاية أخيها الصغير، أو تسلط زوجها ، يردون عليها قائلين: "دايماً كدة أنانية ، متفكريش غير في حياتك ومعاناتك الشخصية ... يا شيخة إكبري بقى ... وانسي ذاتك ... وفكري في حياة وطنك ومعاناته .. أبوكى وأخوكى وجوزك ، ايه الحاجات التافهة دى ، والوطن بيغرق ". ثم تكون النصيحة الأزلية الأبدية : " لو كل واحدة وكل واحد ، أنكر ذاته، ونسى نفسه وحياته الخاصة وتجاربه الشخصية ومشاكله الصغيرة التافهة ، وفكر في معاناة البلد كان زماناً بقينا أحسن ناس ". هذا هو الرد التقليدي المكرر ، المستهلك ، والفهم السائد ، لما هو "خاص" ، أو "شخصي" ، في الثقافة العربية ، أشياء تافهة ، على الهامش ،مناقشتها تضيع الوقت ، والجهد ، والطاقة ، التى لابد أن تذهب للقضايا " الأهم " ، " الأعمق " . بالطبع أنا أرفض هذا المنطق، قصير النظر ، والساذج، انا لا أفرق ، بين "الخاص" ، و"العام" . لا أضع حداً تعسفياً، فاصلاً، بين "المواطن" أو "المواطنة"، وبين "الوطن" ... لا أميز بين "الحياة الخاصة" ، و"الحياة العامة" ، بالنسبة لي ، "الخاص" هو "العام" ... و "المواطن" و "المواطنة" ، هما "الوطن" ... والحياة "الخاصة"، هي الحياة "العامة". مثلاً ، أنا على قناعة ، بأن الأسباب التي تفرز لنا، الفراغ العاطفي، والحرمان الجنسي، ووصاية الذكور على النساء، هي نفسها الأسباب، التي تعطل العرب عن التوحد، وتجعلهم عاجزين عن مواجهة أعدائهم، وعن حل مشكلات البطالة والفساد، والواسطة ، والمحسوبية، والتعصب الديني، أو فعل شئ إيجابي ، لإنقاذ الشعب الفلسطيني، أو أى شعب آخر . وأنا على قناعة أيضاً، بأننا إذا أردنا فهم ، وتحليل المجتمع العربي ، فما علينا إ ......
#تحطيم
#الفاصل
#التعسفي
#المضلل
#-الخاص-
#-العام-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723838
محمد عبد الكريم يوسف : إضفاء الطابع الإنساني على الروبوتات: أين نرسم الخط الفاصل؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف حان الوقت الآن لمناقشة أخلاقيات التفاعلات بين البشر والآلات.في تشرين الأول عام 2018 ، أصبحت المملكة العربية السعودية أول دولة في العالم تمنح روبوتًا الجنسية واسمها صوفيا . قال مبتكروها إن الهدف هو وضع حقوق الروبوتات على جدول الأعمال.في ذلك الوقت ، وفي بلد لم يُسمح للنساء بالقيادة ولا يزال بإمكانهن السفر دون إذن من ولي الأمر الذكر ، وقد أثارت هذه الحيلة الدهشة - وأثارت حفيظة العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان.لكنه أثار أيضًا أسئلة حول مدى إنسانية الذكاء الاصطناعي - وكيف يغير التجسيم مواقفنا وسلوكنا تجاه الآلات - والتي قد نضطر قريبًا للإجابة عليها.تقول البروفيسورة سارة بينك التي تترأس أبحاث التكنولوجيا الناشئة في جامعة موناش : إن ذلك لأن مثل هذه الروبوتات لن تعمل بشكل مستقل عن التفاعل البشري - سوف تكون جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية .وتابعت : "يظهر الذكاء الاصطناعي كشيء له علاقة بالبشر ويشارك في حياة الإنسان". وهذا الوجود المتشابك يعني أن الروبوتات يمكن أن تُمنح تلقائيًا حقوق الإنسان."يمكن أن تدعم هذه الحقوق الطريقة التي يجب أن يُعامل بها الروبوت إذا كان الروبوت يعمل كجزء من هذا التكوين. قد يشمل ذلك الإنسان الآلي والبشر وغير البشر الذين لديهم بالفعل مجموعة من الحقوق." تتابع البروفيسورة بينك: "سوف يتجلى ذلك في الروبوت".تقول يولاند سترينجر الأستاذة المشاركة في جامعة موناش :" إن خطوة المملكة العربية السعودية لجعل صوفيا مواطنة تؤكد الحاجة إلى تطوير مواقف أخلاقية حول الذكاء الاصطناعي وإمكانية الحقوق القانونية للروبوتات.وتتابع : "هناك نقاش مستم في مجال الذكاء الاصطناعي على نطاق أوسع" ، و "حقوق الروبوتات" ليست سوى غيض من فيض. هناك تساؤلات حول أخلاقيات التفاعل بين الإنسان والروبوتات على جميع المستويات.تتابع سترينجرز : "بدأت الأمور تتغير مع المساعدين الصوتيين الرقميين مثل Siri و Alexa و Google Home ، حيث تعيد Apple و Google و Amazon التفكير في الردود التي تقدمها هذه الأجهزة على الاستفسارات والأسئلة التي يتم طرحها عليهم" .وتضيف "عندما يتعرض الروبوت للإيذاء الآن ، على سبيل المثال ، أو يتعرض للمضايقات ، يبدأ بعض هؤلاء الروبوتات المساعدة في الرد بطريقة أكثر حزماً ، في حين أنهم قدموا سابقًا ردودًا أنثوية نمطية مثل التهرب من المحادثة ، أو حتى في بعض الأحيان مدح الناس."بينما نعلم أن هذا الذكاء الاصطناعي ليس واعيًا - حتى الآن - تجادل الأستاذة المساعدة سترينجرز بأن استخدام لغة مسيئة لـ SIRI أو Alexa يضر بردود الفعل من إنسان إلى إنسان لأنه يجعل مثل هذا السلوك أمرًا طبيعيًا .وتقول: "هناك الكثير من الأبحاث التي تُظهر أننا نتعامل مع الذكاء الاصطناعي الذي يشبه الإنسان أو يبدو مثل الناس ، ولا نفرق بالضرورة بين الأشياء غير الحية والأشياء الحية"."لذلك لا يمكننا أن نقول إن هناك مجموعة واحدة من القواعد إذا كنت تتحدث إلى الناس ومجموعة أخرى من القواعد إذا كنت تتحدث إلى الذكاء الاصطناعي ، لأننا لا نفكر دائمًا على هذا النحو."تضيف سترينجرز : "أحد المجالات التي أرى فيها أكبر قيمة للأبحاث في الذكاء الاصطناعي هو دعم الأشخاص ذوي الإعاقة وأولئك الذين يرغبون في التقدم في العمر في المنزل والبقاء في المنزل لفترة أطول" .تقدم أنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى ، مثل الروبوتات الاجتماعية أو المساعدة ، نوعًا من الرفقة. و كما ثبت أنها مفيدة للنتائج الصحية وثبت أنها تطيل ......
#إضفاء
#الطابع
#الإنساني
#الروبوتات:
#نرسم
#الخط
#الفاصل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755124
اساف اديب : العمال الفلسطينيون: لسنا بحاجة للفتحات في الجدار الفاصل نريد بطاقة خضراء تسمح لنا حرية التنقل وحرية اختيار صاحب العمل من دون إذلال أو استغلال
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب أعاد هجوم "بني براك" الدامي شرقي تل أبيب، الذي نفذه أحد سكان الضفة الغربية، الثلاثاء 29 آذار/مارس، تذكير مؤسسات الأمن الإسرائيلية وتبعتها وسائل الإعلام، بأن هناك عشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين يدخلون يومياً إلى إسرائيل عبر الفتحات في جدار الفصل. ومع إعادة طرح هذه المشكلة -وخلافاً للواقع- تقتصر الحلول المقترحة على أمر واحد، وهو المطالبة بإغلاق فتحات الجدار ومنع العمال من الدخول مع تشديد الحراسة من قبل الشرطة والجيش على محيط الجدار.لكن في الواقع هذا الطرح ليس عملياً، ويخطئ المعلّقون على ثغرة فتحات الجدار في قراءة الوضع بالشكل الصحيح، عندما يرفعون صوتهم بعدم التهاون مع تسلل العمال، مدعين أن العمال يستغلون "الليونة" الإسرائيلية، إلا أنهم يتجاهلون حقيقة هامة جداً، وهي أن آخر من يحتاج إلى فتحات جدار الفصل هم العمال الفلسطينيون.من المهم أن نذكر بأن الفتحات التي نتحدث عنها ليست سرية، بل هي من انتاج الجهاز الأمني الإسرائيلي نفسه. وقد كتب في هذا الموضوع الصحفي ناحوم برنع (يديعوت أحرونوت في 04.04.2022 )، وقال إن من الخطأ ومن غير المجدي استثمار الأموال والميزانيات في إغلاق فتحات الجدار، لأنه بعدما تعود الأمور إلى طبيعتها كما كانت من قبل، سيكتشف الجميع مرة أخرى بأن هناك حاجة للفتحات في الجدار لأنها تخدم أحيانا الحاجة للسماح للمواطنين الفلسطينيين بالدخول إلى إسرائيل دون الحاجة لاتخاذ قرار علني في الموضوع وبالتالي الالتفاف على المعارضة السياسية اليمينية لزيادة حصة العمال.ويجب التذكير، بأن العمال الفلسطينيين العاملين في قطاعات البناء والزراعة والفنادق والصناعة في إسرائيل لا يشكلون خطراً على أمن السكان الإسرائيليين، وإذا كان جزء كبير منهم اختار الدخول عبر الفتحات وليس بطريقة رسمية ومنظمة فإن ذلك سببه الخلل القائم في نظام تصاريح العمل الجائر. هناك 150 ألف عامل يدخلون إلى إسرائيل وإلى المستوطنات للعمل كل يوم ويلعب هؤلاء دوراً هاماً في تشغيل العجلة الاقتصادية لدى كل من السلطة الفلسطينية والاقتصاد الإسرائيلي، لذا يستحق هؤلاء العمال الاحترام وليس الحقد والملاحقة والإذلال.إن مَن يدخلون عبر فتحات الجدار يتعرضون للملاحقة وفي حالات عديدة يستغلونهم المقاولون ولا يدفعون لهم الأجور. كما أن هؤلاء العمال عرضة للإهمال في حالة وقوع حوادث عمل، لا سيما وأنهم ما كانوا ليختاروا الدخول لكسب قوت يومهم بهذه الطريقة، لو توفرت لديهم بدائل قانونية للحصول على العمل من خلال صاحب عمل رسمي ومنظم. إضافة إلى هؤلاء هناك عدد إضافي من العمال (تشير التقديرات إلى أن عددهم نحو 43 ألف عامل وهو نفس العدد الذين كانوا يدخلون عبر فتحات الجدار)، تجبرهم الظروف على دفع آلاف الشواقل كل شهر للحصول على تصاريح العمل. فإن هذا النوع من العمال يعملون لدى أصحاب عمل بشكل غير نظامي وغير مسجل، إذ أن صاحب العمل الرسمي الذي يسجلهم هو في الواقع مجرد تاجر تصاريح يربح على حسابهم 2500 شيقل شهرياً، في استغلال واضح.إن الفوضى القائمة بموضوع التصاريح وطريقة إصدارها تشكل أرضاً خصبة لعدد كبير من المقاولين والسماسرة الذين يجنون الملايين في تجارة التصاريح، ومؤخراً تم الكشف عن أصحاب عمل ممن كان لديهم صلاحية لتشغيل عدد قليل من العمال فقط وطالبوا زيادة العدد إلى 300 تصريح الأمر الذي فتح المجال أمامهم لجني أرباح خيالية كل شهر على حساب العمال من دون فتح مشاريع أو ورشات بناء على الإطلاق.من هنا، يجب على السلطات الإسرائيلية بدل البحث عن حلول سحرية أن تغير التفكير وتفهم أن العمال هم بشر يجب التعامل معهم بطريقة ......
#العمال
#الفلسطينيون:
#لسنا
#بحاجة
#للفتحات
#الجدار
#الفاصل
#نريد
#بطاقة
#خضراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760527