الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : أضرار تدخين الشيشة أضعاف السيجارة
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين في الخمسينات من القرن الماضي كنت اقول لوالدتي الراحلة بأن شرب النارجيلة (الگٍدو باللهجة البحرينية) يضر بصحتها. لكنها كانت تصر بأن الدخان يمر في الماء ولا يضر.كما يعتقد الكثيرون بأن مرور دخان الشيشة عبر الماء الموجود في أسفل الشيشة سيعمل على تنقية وتنظيف الدخان القادم للفم من المواد السامة. **********تدخين الشيشة أو النارجيلة أو الأرجيلة من العادات السيئة للغاية، التي انتشرت بين شباب انتشاراً كبيراً، وأصبحت موضة بين الشباب، وهي طريقة تدخين تعتمد على مرور الدخان الناتج عن التبغ المشتعل بالفحم ويمر عبر الماء ثم يستنشقه الشخص المدخن، وللأسف هذه العادة أصبحت لا تقتصر على الشباب فقط، ولكن الفتيات أيضاً دخلن على الخط، وأصبحن يدخنَّ أنواعاً من الأرجيلة المتنوعة، تحت مسميات مختلفة.من الغريب أن هذه العادة تزداد شعبية وتجذب كل يوم ضحايا جدداً، وبعض المدخنين يعتقدون أنها أقل ضرراً من تدخين السجائر، وهي البديل الآمن للسيجارة، ويتخذونها وسيلة للترفيه أحياناً، وللتسلية أحياناً أخرى، وبدؤوا في اقتنائها داخل المنازل؛ لاستخدمها وقت اللزوم بدل السيجارة، لكن الخطورة من هذه العادة تفوق تصور هؤلاء المدخنين، فهي أشد وبالاً على الصحة من السيجارة، وفي السطور المقبلة سنعرض بعض نتائج الأبحاث في هذا الشأن، مع الأضرار والأمراض التي تسببها هذه العادة السيئة.كان الاعتقاد السائد لفترة طويلة من الزمن أن مرور دخان الشيشة عبر الماء الموجود في أسفل الشيشة سيعمل على تنقية وتنظيف الدخان القادم للفم من المواد السامة والضارة، وبذلك يقل تأثير الضرر الناتج من استنشاق وتدخين النرجيلة، ومع كثرة الأبحاث الميدانية والدراسات المستمرة تم كشف خطأ هذا الاعتقاد ونسفه تماماً، حيث تبين أن الدخان القادم إلى الفم من خلال الماء يحتوي على 80% من المواد والعناصر والمركبات السامة والضارة للجسم، وذلك عندما تم تحليل عينة من الدخان الخارج من فم بعض مدخني النرجيلة، ووجدوا أنها ما زالت تحتوي على كميات كبيرة جداً من المواد المسرطنة والضارة والصلبة والمعادن الثقيلة والمواد المشعة والمواد الكيميائية، أي وجدوا حوالي ما لا يقل عن 4000 مادة مضرة وسامة، سبق أن وجودوا بعضها في دخان السجائر العادية.وطبقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية التي أجريت حول نتائج تأثير تدخين الشيشة في الصحة العامة، فقد أظهرت هذه التقارير أن تدخين الشيشة لفترة تقترب أو تزيد على 50 دقيقة في المرة الواحدة، تساوي تدخين حوالي 100 سيجارة، وكمية الدخان التي يستنشقها المدخن للشيشة تصل إلى 85 ألف مليلتر، مقارنة بكمية الدخان المنبعثة من تدخين سيجارة واحدة فقط، وتبلغ حوالي خمسمائة وخمسين مليلتراً، وفقاً لنتائج أحدث الدراسات في هذا الشأن، وضرر استنشاق دخان الشيشة يكون أكبر بكثير من السيجارة؛ لأن دخان التبغ يحتوي على هواء ملوث من التبغ نفسه، بالإضافة إلى دخان الوقود المستخدم لإشعال التبغ، وفي الأغلب ما يكون الفحم، وطبعاً سواء كان التدخين بصورة مباشرة أم غير مباشرة، وقالت المنظمة، إن تدخين النرجيلة ليس أقل ضرراً أو خطراً من السيجارة، بل على العكس، ولا كما كان يعتقد بعضهم أنها تعتبر بديلاً أقل ضرراً من التدخين، حيث إن الدخان الذي يستنشقه المدخن منها يحتوي على مواد ضارة جداً، ويصنفها المتخصصون على أنها مواد تسبب الإصابة بسرطان الرئة وأمراض كثيرة أخرى.كما حذرت منظمة الصحة العالمية من تدخين نرجيلة التبغ المضاف إليها أنواع النكهات وبطعم ورائحة الفواكه، فهذه النوعية تضر الشخص المدخن أكثر؛ لأنها تعرضه إلى كميات أكبر من الدخان الملوث ......
#أضرار
#تدخين
#الشيشة
#أضعاف
#السيجارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688112
علي الجنابي : * إتيكيتُ ذي السيجارةِ *
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي ذو السيجارةِ هذا هوَ صاحبي في صِفاتهِ. إي نعم, هوَ هوَ في ذاتهِ, تراهُ فحلاً عفوياً في خطواتهِ, صهلاً شفويّاً في كلماتهِ. هَكذا ربُّهُ خَلَقَ فيهِ حركاتهِ, وفَلَقَ فيهِ سكناتهِ ! فمثلُ حركاتهِ كمثلِ فتىً محمومٍ في فراشٍ حينَ جفلاتهِ, لفظُ كلماتهِ جزلٌ , كأنّ لفظَهُ تَفَلَّتَ من سجنِ نبراتهِ, لكأنّي بنطقهِ يَحذِّرُ جيشاً من غَفلاتهِ! فإن سَكَنَ و رَكَنَ لشهقةٍ من سيجارهِ فَبِقسوةٍ, كأنّهُ نوى إقتلاعَ عرجوناً بيديهِ مِن بين كرباتهِ! تَرتعشُ الإصبعان -وهو القوي- حين يَقبضُ بطرفَيهما على السيجار كرعشةِ شيخٍ هَرِمٍ في قسماتهِ, فإن نَفثَ دخانَه فكأنّها آخرُ زفرةٍ في حياتهِ, أنّهُ يعلمُ سيجارهُ وواعٍ لسموم ما في رُفاتهِ , فإن رَمى سيجارَهُ -ونصفَها لم يَمتْ- رماهُ خَطفاً قبل مِيقاتهِ ! يظنُّ مَن لا يعرفهُ أنّهُ صعبُ المراسِ في خطواتهِ ومَهيبُ المَماسِ حين ثباتهِ, لكنّي أرى زَفراتَهُ هي لذة ما فيهِ من إستئناسٍ وهي نبعُ فُراتهِ. قلتُ لصاحبي ذي السيجارةِ :لِمَ لا تَتَوَلَّعُ بِفنِّ (الإتيكيتِ) في لباقةِ حديثٍ -ياصاحُ- وفي عَبراتهِ, فَتَتَصَنَّعُ بنظراتِهِ وبسماتهِ,ثم بقبساتٍ من (إسْمارتِهِ), ثمَّ تَتَقَنَّعُ بإصولهِ وكيفَ الختمُ لمخرجاتهِ, وكيفَ يكونَ البدءُ في (إستارتِهِ), وكيفَ تَتَمَنَّعُ في حوارٍ من أجلِ فوزٍ بوظيفةٍ , وتُسبِرُ غورَ لفتاتهِ, لكَ ياصاحبي أن تَتَدَلَّعَ بقفشاتهِ وخَلجاتهِ؟ صَدَّني عابِساً, وَرَدَّني حابِساً لِلنَّفَسِ وقَنواتهِِ : ولمَ ذاكَ؟ ما ظَننتُ نصحَكَ -ياصاحُ- إلّا تَزلّفاً في الحرفِ في نواتهِ, وتَكلّفاً في الطرفِ مِن غُلاتهِ, فأنصِتْ لأُرِيَكَ الأتيكيتَ الحقِّ بأنقى معانيهِ, وبأندى نسماتهِ..أرايتَكَ المَعبود الذي مَلَكَ الأجنّةَ وإدراكَها, والأنفسَ وأملاكَها, والهواجسَ وهلاكَها, والمجرّاتِ وأفلاكَها, والبحارَ وأسماكَها, والعناكبَ وشِراكَها, سأُريكَ إتيكيتَهُ من قلبِ مشكاتهِ. تَدَبَّرْ معيَ كيفَ وَضَعَ الإلهُ (لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا) في قلبِ (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ -لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا- أُولَ&#1648-;-ئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ), فَلَنِعمَ المكافأةُ مكافأته!عَنِ (العفويةِ) أُحَدِّثُكَ يا صاحبي, يا ذا إتيكيتٍ. ثمّ تَفَكَّرْ كيفَ هوَ إتيكتُ عبادهِ إذ أجابوهُ: (مَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ) وبفضلهِ وبرحماتهِ !ثمّ تَذَكَّرْ كيفَ رَدَّ القدوسُ كرّةً أخرى فأعادَ الفضلَ لهمَ: "تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ" ففَازوا بعفوهِ وبمرضاتهِ.فَيا لِجميل عفويةٍ وإتيكيتٍ وَفيٍّ عجبٍ, ويا لِكمال صفاتهِ!ويا لنبيلِ حوارٍحَفيٍّ صببٍ في سَعدِهِ وحينَ مُواساتِهِ. ......
#إتيكيتُ
#السيجارةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704350
زهير دعيم : السّيجارة الالكترونيّة سُمّ قاتل ايضًا
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم يحلو لي في كُلِّ مساء أن أجلسَ على شرفة بيتي المتواضع المُطلّة على الشّارع العامّ ، استمع احيانًا الى ترنيمة ، أو أكتب قصيدة أو نجوى أو قصة ، أو اطالع مقالًا أو روايةً ، وأحيانًا أهيم بالسّماء فأروح أناجي خالقها الجميل . ولا يمرّ مساء متقدّم أو متأخّر ، حتى يمرّ من تحت شرفة بيتي كوكبة من الشبيبة الصغار، بل قل من الصّبيان والتي لم تتفتّح أزهارها بعد ، يحمل أفرادها أو جلّهم سجائر إلكترونيّة ينفثون دخانها بشغف، وكأنّهم قبضوا على أعناق الأحلام ومرابع الأيام. فينقبض قلبي ... كيف لا ؟!! وهو يعشق الحياة ، ويمقت كلّ ظلٍّ أو خيال ظلٍّ يُعكّر صفو هذه الحياة ، فكثيرًا ما كتبت وتفوهّت ضدّ السيجارة التبغيّة العاديّة ، وحاولت جاهدًا أن اثنيَ الكثيرين وخاصّةً أحد ابنائي الذي تعاطاها ، الى أن نجحت فصفقتُ فرحًا . وجاءت ميلاد هذه السيجارة ، فولدت في الصّين وترعرعت ونمت وراحت تنتقل وتحجّ الى كلّ البلدان حتى وصلت اقاصي الدُّنيا ، فانبهر بها الشباب وعشقتها الصّبايا ، فغدت امنية وحُلمًا وقصيدة أمل ! لم يرق لي الأمر كما لم يرق لكثيرين من الأهل الذين يعلمون - وقد لا يعلمون - أنّ صغارهم يتعاطونها . فدخلت موقع عمو جوجل لأجد أنّها لا تقلّ ضررًا عن السيجارة التبغيّة ، فقد تُسبّب مرض السّرطان وقد تضرّ بجهاز التنفّس وتدعو الكثير من الأمراض لزيارة الأجساد ، فالنيكوتين فيها يسرح ويمرح ويزرع الحنايا والخبايا ضررًا وأذىً . قال لي أحدهم : انّها أخفّ ضررًا يا أستاذ ، فدخانها لا يؤذيك أنت الجالس على شرفة بيتك، بل وحتى قبالتي حتى ولو كنت في متنزّه ، بل أنك لا تشمّ كما السيجارة العاديّة رائحة التبغ ، فضحكتُ قائلًا : اذا كانت السيجارة العاديّة مُصيبتيْن يا هذا ، فالإلكترونية في احلى الحالات مصيبة تسرق الفرحة والصّحة وأحيانًا الحياة . للأسف أقول ايضًا : لقد أضحت هذه السّجائر موضة وظاهرة يتباهى بها طلّابنا وشبيبتنا ، وهم بعد في عمر الرّياحين والزُّهور... موضة تجرفهم الى حضنها المخمليّ !!! ثمّ تروح وتقنعهم أنّها للحضارة عنوان وللرُّقيّ مظهر جميل . حان الوقت أن يلتفت الآباء والمُربّون الى هذه الظّاهرة المقيتة ، فيجتثونها من أصولها تارةً بالإقناع ، وطورًا بالمحاضرات والتوعية، وأُخرى بالتأديب لو لزم الأمر. أتُراني سأردُّ الى قطيعي الجميل بعد هذه اللفتة الصادرة من القلب بعضًا من الخِراف الضّالّة ؟ لعلّ وعسى ! ......
#السّيجارة
#الالكترونيّة
ُمّ
#قاتل
#ايضًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764816