الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمرون علي : متلازمة حمار جان بوريدان وكلب بافلوف قراءة فلسفية في وهم حرية الاختيار
#الحوار_المتمدن
#عمرون_علي نحن الاثنان في السجن انا داخل الجدران وانت خارجها وأسوء من ذلك ان نحمل السجن في نفوسنا ناظم حكمت – حرية حزينة-مدخل عام كثيرا ما نجد أنفسنا أمام خيارات متعاكسة وفي وضعيات تبدو لنا في الواقع متشابهة وامام نتائج هي في الظاهر متساوية ومتماثلة، هذا التناقض يضعنا فلسفيا امام مفارقة (paradox) .نفقد فيها ومن خلالها حرية الاختيار ونعجز عن اتخاذ القرار، والسبب في ذلك انه عندما تتساوى الاحتمالات وتتعارض الغايات مع الوسائل نتردد ونشعر بالحيرة ونتوقف عن التفكير ، وقد نجد لذة في تأجيل القرار والهروب الى الأمام، وذلك بممارسة بعض المغالطات تحت تأثير دوافع لاشعورية في الأكثر . هي لحظة قاسية ومؤلمة في بعدها الوجودي والأخلاقي لحظة تعطل الإرادة والتعايش مع وهم الحرية .وقد قيل:" وهم الحرية أخطر بكثير ،من أي زنزانة أو أقفاص ضيقة " صحيح ان جميع الكائنات الحية تمتلك قابلية التكيف مع بيئتها، والتوافق والانسجام مع عالمها ووسطها الخارجي، غير ان الانسان السوي ينفرد هنا بقدرته على حسن توظيف معارفه وتعديلها وتجديدها ،بشكل يسمح له ببناء استجابة تكيفية ناجحة ،وهي العلامة الحقيقية على النضج والتوازن المعرفي وأيضا على قوة الإرادة وقدرة الاختيار ، وعلم النفس تفطن الى هذه الحقيقة وتحدث عن اللاتوازن ،الذي هو حالة يفقد فيها العقل قدرته على ترتيب الأولويات وتحديد المسار الصحيح ، حيث يفقد الانسان تفكيره المنطقي و يتحول الى حمار عنيد، يدفعه الكبرياء الحميري الى التصرف وفق مبدأ اللامبالاة ،يرفض الحركة مفضلا السكون وقد يميل الى النوم تماما ككلب بافلوف عندما فقد القدرة على الاستجابة للمنبهات، لقد لاحظ إيفان بتروفيتش بافلوف وفق منهج استقرائي، أنه إذا تم وضع كلب امام نوعين من ردود الفعل المشروطة ، في نفس الوقت وبنفس الكيفية ، فإن الكلب يبقى ساكنا عاجزا عن القيام بأي شيء. ومن ثم النوم ضمن متاهة التردد. فهل قدرنا اليوم ان نتأرجح بين حرية حزينة ولامبالاة قاتلة؟ وهل من الممكن ان نتحرر من حيرتنا ونقرر ما نريد ؟ أم أن التجهيل والاستبداد – كما قال عبد الرحيم العطري - فعل فعلته فينا ولن يكون قدرنا أحسن من مآل حمار بوريدان؟ وهل أصبحنا اليوم نتحرك ونتصرف مثل كلاب بافلوف ؟مفارقة حمار بوريدان( تفلسف الحمار فمات جوعا )جوهر كل مفارقة هو التناقض والتعارض في المنطلقات والمواقف ، وهي تتقاطع مع شبكة من المفاهيم المركزية في التفكير الفلسفي : كالمعضلة والمآزق والدهشة والمغالطة والاحراج و مفارقة حمار بوريدانترتبط بفكرة جان بوريدان ( 1300-1358) ومفادها انه لا يمكن اتخاذ القرار عندما تكون الأسباب متساوية وذات معاني متناقضة سواء كانت الخيارات جيدة او سيئة ،هذه المفارقة اقحم فيها حمار بوريدان ،كان جائعا عطشا وكان يقف على مسافة من دلو الماء وكومة الطعام لم يعرف الى أي طريق يسير ظل المسكين مترددا حائرا دون اختيار في حالة من اللاتأمل دون تصور او مداولة ودون قدرة على اتخاذ القرار ...لقد تفلسف الحمار فمات جوعا* . ولذلك قيل من الناحية المنطقية ان التفضيل بدون اختيار مستحيل. ......
#متلازمة
#حمار
#بوريدان
#وكلب
#بافلوف
#قراءة
#فلسفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707796
دعاء عامر : متلازمة النميمة والنفاق
#الحوار_المتمدن
#دعاء_عامر العلاقات الأسرية والاجتماعية وكل انواع العلاقات والكتابة عنها تخلق الكثير من التساؤلات مثلا لماذا تغلب على بعض البشر صفات الكذب والنفاق والانتهازية ووو الخ واحيانا تجدها صفات متلازمة في شخص واحد وهل ان أغلب العلاقات تفشل بسبب هذه الصفات ؟ ففي مجتمعنا العراقي مثلا وبشكل خاص قلما تجد شخصا لا يكذب او ينافق او حتى يحترم علاقته بك مهما فعلت معه والمواقف والامثلة كثيرة مع جارك بتفصيلة ما او صديقك او زميلك في العمل ، العمل الذي تقضي فيه اغلب يومك لتكتشف بلحظات أنه تحدث عنك من خلفك فقط لكسب ود المدير معه أو بمعنى اخر ليبين أنه أفضل منك عن طريق (نميمته) عنك، الأغلبية أصبحوا لا يخافون من الكذب والقسم بذكر الله والتلفيق عليك ، الإنسان عندما يتعامل مع البشر يجب أن يحترم ذاته قبل أي شيء وان يفقه بأن كل شيء سيئ يفعله سيعود له بالتأكيد يوما ما ،عليه أن يحترم الأخرين أن يكون صادقا معهم ويقدر (العشرة) ولا يغتاب لانها من اسوء الصفات التي ان امتلكها احد يصعب التعامل معه اصلا قال تعالى(وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا &#1754-;- أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ &#1754-;- وَاتَّقُوا اللَّهَ &#1754-;- إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ) والكاذب والمنافق لا تعرفه او تكشف عنه بسهولة فله عدة وجوه تارة يكون معك وتارة أخرى يكون مع غيرك ولا يخفى عنكم اليوم كيف أصبح بعض الناس يتفاخرون في كيفية خداعهم وكذبهم ، هذه العادات تسقط المجتمع في الهاوية وتجعل منه مجتمعا زائفا لا يتمتع بالمصداقية والصراحة وهذا الأمر يجعلك تتخوف اكثر من الاحتكاك بالمجتمع وتكون انطوائيا أكثر ومائلا الى العزلة. ......
#متلازمة
#النميمة
#والنفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710290
نادية خلوف : متلازمة الشتيمة عند السّوري
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف الشعبوية داء ابتلى به الكثير من السّوريين ، وبخاصة أولئك الذين يظهرون على السوشل ميديا بلباس ثوري، وذقن إسلامية، أو علمانية ، يعتمدون على الخطاب الحماسي، حيث يمكنك رؤية التفاتيف حول شفاههم . ربما تكون وسائل التواصل الاجتماعي هي المكان الوحيد الذي يمكنهم فيه وضع قناع وإخفاء نقاط ضعفهم وإهانة الآخرين. لا يمكنك العثور على أي منهم يقول نفس الكلمات خارج الإنترنت. كان صعود العصر الرقمي هو الجانب الأكثر إبداعاً في الألفية. لقد جعل العالم أقرب ، مما سهل نمو الاتصالات والأفكار وبالتالي التجارة، لكنه عجل بعالم افتراضي أدى إلى ظهور مرتكبي الجرائم الذين خلف شاشات الكمبيوتر الخاصة بهم من خلال نشر تعليقات مسيئة في منصة وسائل التواصل الاجتماعي. إن كبح مثل هذه الأنشطة هو ضرورة الساعة من أجل حماية الضحايا الضعفاء من الكرب النفسي. قد يفكر المواطن الغربي في رفع دعوى تشهير ضد الطرف الذي ينشر التعليقات ، قد يكون قادراً على استرداد التعويض عن الأضرار التي لحقت به، لكن ماذا عنّا نحن كسوريين ؟ لقد طفا على سطح وسائل التّواصل، وبخاصة اليوتيوب مجموعة من السّوريين تقدم لنا إما التفاهات، أو القذح و الذّم إن تجرأنا على " الحلم" مثلاً بدولة علمانية . لمن نشكو، و أين نقيم دعوى القذف و الذم ، ونحن لا نملك قانوناً للنشر الالكتروني؟ لفت نظري البارحة كميّة الشتائم التي نالتها الكاتبة و الطبيبة نوال السعداوي من السّوريين ، و أفترض أنّني سوف أناقش الأمر بحيادية . أدّعي أنّني كاتبة ، ولن أضع قيداً على فكري ، فأكتب نصّاً ، أضعه على الفيس بوك كي أختبر القراء، فتأتي التعليقات على شخصي ، وهي تعليقات جميلة ، لكن النّص لم يكن عنّي حتى لو كنت موجودة فيه ، وهنا سوف أتحدّث القليل عن نوال السعداوي، و الكثير عن الشتائم . نوال السّعداوي في عمر أمّي ، أفكارها عن المرأة ربما في عمر أحفادنا ، و أكثر ما كان يعجبني بها أنّها تستطيع الرّد على رجل دين أو مذيع بقناعتها ، وتضعه عند حده . ربما لا أتفق مع نوال حول أن المرأة تشبه كومة لحم إما أن نغطيها، أو نكشفها ، فأنا مولعة بالموضة، وطالما حلمت في مراهقتي أن ألبس فستاناً يعري كتفيّ، و أرقص على شاطئ البحر ، و إلى جانبي كلب أليف ، كما أنّني أتمتّع بمشاهدة الرّقص ، و أعتبر أن التّعري هو جزء من تألق الراقصة أحياناُ، وهذا ليس مهماً، المهم أنّ نوال السعداوي كاتبة دفعت ثمن فكرها السجن ، لكن كونها طبيبة وفرّ لها إمكانية النّشر ، و الانتشار، ولو أن أحداهن كتبت مثلها لما انتشرت، لكن بعد أن سوقت إبداعها ونالت الجوائز، وتركت ثروة هي فكرها الذي سوف يدّر الكثير من الرّبح على أولادها . قد تكون الكاتبة نوال السعداوي حققت شهرة أكثر منها طبيبة، وكانت مشغولة على مدى حياتها بالكتابة ، وعلينا أن نحترم من يدافع عن فكره. الموضوع عند السّوريين لا يتعلق بنوال السّعداوي ، بل يتعلّق بمتلازمة الشتيمة التي أصبحوا يعتبرونها نضالاً ، ولذلك على نوال -كونها امرأة بالدرجة الأولى –أن تنال النصيب الأكبر من الشّتيمة ، الموضوع لا يتعلق بمواقف سياسية . أنا لست نوال السعداوي ، فهي لا تخاف، و أنا أخاف ، أحياناً أنشر مقالاً دون أن أشاركه على الفيس بوك كي لا أتعرض للشتيمة، فأنا أعرف أن أغلب الفيسبوكيين الشّتامين لا يقرؤون خارج نطاق الفيس ، لذا لن يقرؤوا مقالي ، وفي أغلب الأحيان يقرؤون أنفسهم . متلازمة الشتيمة تحتاج لأخصائي في العلاج، وذلك الأخصائي سوف يكون سوريّاً ، ويأتي بعد رحيل الأسد حيث يضع قانون مقاضاة الذّم و القذح على المواقع، و لو كان جيلي على ......
#متلازمة
#الشتيمة
#السّوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713075
إبراهيم اليوسف : متلازمة الحرب وكورونا والتجويع
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف عشر سنوات مرت، على الحرب في سوريا، الحرب التي أعد النظام السوري عدتها، وكان في إمكانه تجنبها، بالاستماع إلى نداء السوريين الذين خرجوا إلى الشوارع، وتظاهروا، على امتداد البلاد، مطالبين ببعض الإصلاحات، ومن بينها معالجة تدني الواقع المعيشي لسواد السوريين، بعد إمحاء الطبقة الوسطى، وظهور طبقتين: قلة قليلة اتخذت أمكنتها في مركبة النظام الفاسد وآخرى مجوعة تكاد لاتجد قوت يومها، بل إن أوضاعها كانت متردية- أصلاً- منذ ثمانينيات القرن الماضي، وباتت أوضاعها تتردى أكثر وأكثر، سنة بعد سنة، أو يوماً بعد يوم، إلى الدرجة التي لم يكن آلاف الأسر في بعض مدننا يستطيعون تأمين ثمن رغيفهم أو دوائهم أو لباسهم أو متطلبات مسكنهم،في الوقت الذي اغتنى فيه حيتان الفساد ممن أودعوا أموالهم في بنوك أوربا والغرب وغيرها، وينحدر الواقع المعيشي من سيء إلى أسوأ، وهوما تحدثت فيه أدبيات بعض الأحزاب، ومن بينها الكردية، إلى جانب بعض أصوات الشيوعيين هنا وهناك، وهكذا بالنسبة إلى الكتاب الذين طالما كانوا يدفعون ثمن جرأتهم، أنى قاربوا الحقيقة!لم نرد أن نتحدث، في تفاصيل هتاف الناس، في بداية الثورة السورية. عندما كانت ثورة، وقبل أن تحرف بوصلتها، بل نحاول التركيز على أوضاع الناس المعيشية التي وصلت إلى الهاوية، ويكاد المرء يذهل وهويسأل نفسه: إذا كان وضع مواطننا السوري متردياً من الناحية المعيشية قبيل بدء الحرب فكيف غدت أوضاعه بعد عشرسنوات من الحرب الطاحنة، بينما النظام المعتوه يتصامم ويتعامى ويتحدث إعلامه عن النتصاره بسبب تواطؤ جهات معروفة إقليمياً وعربياً وإسلامياً ودولياً ليتشبث ب"كرسي" الحكم، على حساب الدمار الذي عم سوريا، وسط بحرمن دماء وأشلاء السوريين، ناهيك عن نصف سكان البلاد الذين هجروا داخل وخارج البلاد.إن أول ما بات يتبادرإلى أذهاننا، بعد ما نسمعه من واقع مابعد تراجيدي، يحدث على سبيل المثال في المناطق الشمالية في سوريا، بقسميها المروج لهما الآن بأكثر، فإننا نجد أعداد الوفيات بسبب جائحة كورونا ترتفع يومياً، إلى جانب الإصابات التي ارتفع خطها البياني إلى درجة مرعبة بحيث لم تبق مدينة أو قرية أو حي أو شارع إلا وكان شبح كوفيد التاسع عشر قد وصلها، وخيم فيها، وثمة من يدفع الضريبة، ويكابد، من دون أن يكون في مقدور من التقط فرد من أسرته الفيروس- ناهيك- عمن التقط أفراد كثيرون من أسرهم الفيروس، شراء ليمونة واحدة، أو تأمين علبة دواء، أووصفة طبية، حيث لاأسرة في المشافي، إذ قال أحد الأطباء أن لديهم تسع عشرة سريراً مخصصاً لمرضى كورونا بينما أعداد المصابين تصل التسعة آلاف يومياً، ناهيك عن أنه لا مختبرات كافية للكشف عن عينات الإصابات، وهوما أعلنت عنه الإدارة الذاتية، هل نتحدث في تفاصيل الجوع أوالتجويع في ظل امتصاص الحيتان دماء الناس؟ لاضير سنترك ذلك إلى وقفة أخرى! ......
#متلازمة
#الحرب
#وكورونا
#والتجويع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715942
أيهم نور الصباح حسن : - الاسترقاق - الرئاسي في سورية و متلازمة ستوكهولم
#الحوار_المتمدن
#أيهم_نور_الصباح_حسن و كأنه لم يكن ينقص هذه المهزلة المسماة استحقاق أو انتخابات رئاسية في سورية سوى ترشُح واحداً و خمسون مواطناً للمنصب كي تكتمل مسرحية الكوميديا السوداء السورية .قد قالت العرب : يُعرَفُ المرءُ بخصومِه ... فهل غاب قول العرب عن العقل الأمني لمهندسي الانتخابات ؟ألم يحسبوا حساباً لمدى التصغير و التحقير الذي سيتشكل لدى المريدين و الأتباع عند انتقائهم لخصوم مهمشين و غير معروفين سياسياً ؟ !!!واحدٌ و خمسون إنساناً استكملوا عقد بيع كرامتهم و نفوسهم فقبلوا أن يترشحوا للرئاسة كي يَتسم " الاسترقاق " الرئاسي الحاصل بالـ " ديمقراطية "هل يجب أن نحتقرهم أم أن نشفق عليهم ؟ حقيقةً أنا في حَيرة ...أن تُذعِنَ لضعفك بألمٍ و قهر شيء , و أن تفرح و تهلل لجلادك الذي يلوطُك غصباً , فقط لأنه اختارك أنت من بين جميع الضحايا , شيءٌ آخر تماماً .هل نحن أمام متلازمة ستوكهولم على مستوى جماعي و بحجم وطن ؟متلازمة ستوكهولم : هي مرض نفسي ينشأ لدى ضحايا الخطف و التعذيب و الاعتداء يجعلهم يتعاطفون مع المعتدي .تُعلِمُنا المأساة السورية أنه كلما أمعن الجلاد في التجويع و التعذيب و الترهيب كلما زاد حب الضحية له , شريطة أن يتصرف الجلاد بلطف أحياناً و هو ما تطلق عليه الضحية في مأساتنا هنا مُسمى " مَكرُمة " حيث يمنح الجلاد بين الحين و الآخر" مَكرُمات " لضحاياه تأخذ أحياناً في المأساة السورية أشكالاً كمنحة نقدية , تخفيض ساعات تقنين الكهرباء , توفير الوقود , تخفيض الأسعار , و إلخ من مكرمات ..و أمام هذا العشق المَرضي الذي نراه و نلمسه بين الضحية و الجلاد و إذا ما علمنا أن أعراض متلازمة ستوكهولم هي :1. إظهار الإعجاب بالمعتدي و التعاطف معه .2. مقاومة محاولات الإنقاذ و إظهار مشاعر سلبية تجاه أي شخص يحاول المساعدة و إبعاد المريض عن المعتدي. 3. الدفاع عن المعتدي و تأصل الشعور لدى المريض بأن المعتدي هو الشخص الذي سيمنحه فرصة العيش .4. محاولة إرضاء المعتدي .5. رفض الشهادة ضد المعتدي .6. رفض الهروب من المعتدي .فلا شك أننا أمام ضحايا لمتلازمة ستوكهولم على مستوى بلد بكامله و يجب إنقاذ جميع ضحايا متلازمة ستوكهولم في سورية رغماً عنهم . و الدعوة للإنقاذ هنا هي دعوة لاتباع السبل العلاجية إعلامياً , إذ يبدو أن مأساتنا ستطول و تستطيل زمنياً و ليس هناك ما يجعلنا نتفاءَل باقتراب نهايتها .فلنتذكر اليمين الرئاسية بحسب دستور سورية لعام 1973:" أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصاً على النظام الجمهوري الديمقراطي الشعبي و أن أحترم الدستور و القوانين و أن أرعى مصالح الشعب و سلامة الوطن و أن أعمل مخلصاً و أناضل لتحقيق أهداف الأمة العربية في الوحدة و الحرية و الاشتراكية "و بغض النظر عن قناعتنا بدستور عام 1973 و ببعض العبارات الواردة في القسم , فهل يكون الحفاظ بإخلاص على النظام الجمهوري الديمقراطي الشعبي بالتوريث و اغتصاب السلطة و ارتهان الوطن و الشعب إلى الأبد ؟هل هكذا يتم احترام الدستور و القوانين ؟ ماذا يعرف الشعب عن الدستور المُحترَم ؟أين حرية التعبير التي يكفلها الدستور ؟ما الغاية من هذا الإفساد المُمَنهَج الذي يعُم كل مؤسسات الدولة ؟لماذا تم استبدال المنظومة الأخلاقية للشعب السوري بمنظومة سلوكية منحطة قذرة ؟لماذا لاتزال الأفرع الأمنية تأكل الشعب و تُرهِبُه ؟لماذا لايزال من هو في الخارج يخاف على ذويه الذين في الداخل من الاعتقال إن هو عبر عن رأيه ؟هل هكذا يكون احترام القوانين ؟ هل رُعِيَت مصالح الشعب ؟لماذا ......
#الاسترقاق
#الرئاسي
#سورية
#متلازمة
#ستوكهولم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717254
فاطمة ناعوت : اختطاف … متلازمة عشق الطريدة للقناص
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت f.naoot@hotmail.comفي وثبة نوعية جميلة، خطفتْ أنظارَنا الدراما السعودية الفاتنة "اختطاف"، على مدى ثلاثة عشر حلقة عبر منصّة "شاهد VIP”. أدخلنا المسلسلُ عالمَ الجريمة من بابها الناعم الذي يتقاطعُ مع عالم المرض النفسي الذي خضع له صبيٌّ عاش طفولةً معذّبة مع أبٍ قاسٍ وأمٍّ لا حول لها؛ فشبَّ كارهًا للعالم وللبشر. لكنه قرر علاج أوجاعه عن طريق سرقة طفولة طفلة تعيش حياة سوية سعيدة مع أسرتها. خطف الصبيُّ طفلةً ليكبُرا معًا داخل قبو خفيّ في بيت ريفي مهجور، وأوسعها من ألوان التعذيب التي ذاقها من أبيه، حتى نشأت بينهما علاقةٌ شاذة تتأرجح بين العشق والامتلاك والإذلال. يفتحُ لنا المسلسلُ بابَه بعدما كبرت الطفلةُ المخطوفة وصارت فتاة جميلة في العشرين من عمرها مقيدةً بالجنازير مُلقاه في ظُلمة قبو موحش كئيب، وحيدةً إلا من طيفٍ وهميّ خلقته من خيالها تحادثه في وحدتها. هذا الطيفُ هو عقلُها الباطن الذي يحثّها على الهروب، لكن عقلها الواعي يرفضُ ويجادلُ جازمًا باستحالة الهرب من الخاطف الجبار الذي يحبسها في تابوت ضيق كلما عنّ لها الخروجُ عن أوامره. صارت الفتاةُ شوهاءَ مقوسةَ الظهر معوجّة الساقين مشوشة الفكر لا تتكلم إلا فيما ندر ولا تعرف من الحياة إلا خاطفها المتجبر "ماجد" الذي أدى دوره باقتدار الفنان السعودي "خالد صقر". أما الفنانة الجميلة "إلهام علي" فقد أدّت على نحو فائق دور الفتاة المختطفة "لينا" وكذلك شقيقتها التوأم المتطابق "خلود" التي تحيا مع أسرتها حياة كريمة وتستعد لحفل عرسها الوشيك، لولا أن أباها وأمّها لم ينسيا شقيقتها المخطوفة منذ عشرين عامًا، والمرارةُ من فقدها لم تبرح بيتهم ولا قلوبهم. فتقررُ "خلود" أن تضحي بعرسها وتظهر على شاشات التليفزيون دون نقاب لكي يتعرف الناسُ على وجهها، الذي هو صورة طبق الأصل من وجه شقيقتها المفقودة، علّ أحدًا يتعرف عليها ويدل على مكانها وشخصية المجرم الخاطف. وعلى الجانب الآخر يقرر الخاطفُ المريض أن يختطف الشقيقة التوأم حتى يُكمل مجموعته، تمامًا كما فعل "باتريك زوسكند" في رواية "العطر" أو "دون فاولر" في رواية "جامع الفراشات"، مع الضحايا من العذراوات الجميلات. فالمريضُ النفسي عادة لا يكتفي بضحية واحدة بل يسعى لإكمال المجموعة مهما كلفه هذا من إهراق لدماء الأبرياء، تمامًا مثلما يصطاد الهاوي فراشاتٍ ملونةً ليصبّرها في ألبوم، ويقضي عمره في محاولة إتمام المجموعة. المسلسل السعودي الجميل "اختطاف" قصة وسيناريو وحوار المبدعة السعودية "أماني السليمي" وإخراج البريطاني "مارك إيفرست" المتخصص في أفلام الجريمة والاختطاف. أبدع مدير التصوير "أليزاندرو مارتيلا"في صنع كادرات بارعة مشوقة تخطف الأبصار. وأبدعت الاستايلست "بسمة الفحل" في رسم التناقض الفادح بين المُختطَفة البائسة في ملابسها الرثّة وتوأمها الأنيقة المدللة. أما الموسيقى التصويرية التي وضعها "باسم مارديني" فكانت في ذاتها بطلا حقيقيًّا في الدراما، تتماوج بين إيقاع موسيقى الرعب في مشاهد الخوف، ورقرقات النغم الطفولي في مشاهد نوستالجيا الطفولة وعروسة الطفلة المختطفة. في الحلقة الأخيرة انتهت الدراما نهاية دراماتيكية تراجيدية، تسخر من قانون التوقعات المنطقية، ولا تطفى ظمأ المشاهدين بالقصاص من المجرم الخاطف الذي نجحت المباحثُ والشرطة السعودية في التعرف على شخصيته وتضييق الخناق عليه، وإعادة المختطفتين إلى حضن أسرتهما. "خلود" عادت لسعادتها في انتظار عرسها الوشيك، بينما "لينا" تصوم عن الكلام بعد تحريرها من الخطف وعودتها إلى بيت أبيها، وكأنها تُضمر أمرًا خطيرًا تنتوي تنفيذَه، لأنها لم ......
#اختطاف
#متلازمة
#الطريدة
#للقناص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733102
خالد صبيح : عن متلازمة ستوكهولم
#الحوار_المتمدن
#خالد_صبيح يهيأ لي أن هناك التباس في فهم واستعمال مصطلح متلازمة ستوكهولم. المصطلح والمفهوم ولدا، كما هو معروف، نتيجة وبناء على وقائع حادثة سطو مسلح على أحد البنوك في العاصمة السويدية " ستوكهولم" عام 1973 واختطاف أربعة موظفين فيه كرهائن. بعد سنوات على الحادثة سوف يوجه نقد للمفهوم وسيقال أن تأويل الحادثة كان مبالغا فيه، وأنه كان من صنع الإعلام والسياسة أكثر منه تشخيصا علميا. وبغض النظر عما ذهب إليه التأويل والنتائج العلمية التي وصل إليها، فان للحادث حيثيات يبدو لي أنها هي التي حددت طبيعة الواقعة ومسارها، كان أولها وأهمها شخصية الخاطف، "يان أولسون".حين تبلغت الشرطة بحادث السطو والاختطاف بحثت عن هوية وخلفية الخاطف، ولأنه حدد شخصيته بطلبه اطلاق سراح صديقه المسجون، الذي التحق به لاحقا بعد أن جاءت به الشرطة من السجن، توصلت الشرطة، بناء على سوابق "يان" الجنائية، إلى قناعة أن المخطوفين سيكونون في أمان وأن حياتهم لن تتعرض للخطر. وهذا الاستنتاج قدمه الخبير النفسي المرافق للشرطة والذي نحت المصطلح لاحقا. ففي سجل "يان" الجنائي توجد حادثة ملفتة، هي إن "يان" كان قد سطا ذات ليلة على فيلا يسكنها عجوزان، واثناء عملية السطو وقع العجوز صاحب الفيلا بأزمة قلبية، فتوقف "يان" عن اكمال "إجراءات" السرقة، وانشغل بالعجوز، أعطاه الدواء وقام بإسعافات أولية للرجل ساعدته على النجاة من أزمته واستعادة هدوئه، وبعد أن اطمأن "يان" إلى حالة "مضيّفه" الصحية واستقرارها، أكمل سرقته وخرج. ومن هذه الملاحظة بنت الشرطة استنتاجها أن "يان" سوف لن يؤذي رهائنه، وهذا ما وقع فعلا. لقد كان الموظفون المختطفون يتعاونون معه لأنهم لمسوا طيبته وحسن أخلاقه في التعامل معهم. مثلا، تطوع أحد الموظفين، وبالاتفاق مع "يان" الذي نام من فرط التعب، بربط يديه ووقف في مكان ظاهر أمام الشرطة، وكان يحذر الشرطة من الاقتراب حين كانوا يتبادلون معه الإشارة.في اعتقادي ان حالة التعاون والتآلف بين الخاطف والمخطوفين سببها نوع من الحميمية قد نشأ بينهم خلال عملية الاختطاف التي استمرت ستة أيام. وأعزوا ذلك الى شعور خفي بالحميمية غالبا ما يولد بتلقائية بين الناس عند تواجدهم في مكان مشترك محدد المساحة والاتجاه.مثلا عند السفر في القطارات يُلاحظ أن الأُلفة بين الجالسين في المقصورة تولد وتنمو مع الوقت. فعادة يشعر المسافر في البداية، حين يدخل المقصورة، بنوع من التوتر والتهيب من المسافرين الآخرين، لكن مع مضي الوقت، وبعد أن تلعب لغة العيون والجسد دورهما في إشاعة جو من الاستئناس بين الحاضرين، يعود عندها الاسترخاء للجالسين، ويتبدد شعور التوتر والتهيب عندهم ويتلاشيان. وكلما طالت الرحلة ازدادت الأُلفة. وكم من المرات (شهدتها وعشتها شخصيا) التي نشأت فيها صداقات وعلاقات خاصة من هكذا رحلات. بينما لا يمكن أن يحدث الأمر ذاته في الرحلات القصيرة والمستعجلة؛ في الباصات والمترو وغيرها مثلا. ولو كان الخاطفون في حادثة ستوكهولم قد أنهوا عملية السطو بسرعة، خلال ساعات معدودة، لما اهتم بهم موظفو البنك ولما تعاطفوا معهم، لكن لأن عملية الاختطاف استمرت أياما، فقد نشأت بينهم وبين خاطفيهم هذه الأُلفة التي صاحبتها المودة وعززتها طبيعة شخصية الخاطف "يان"، الذي أكد عند محاكمته بعد الحادث أنه كان حريصا على سلامة المخطوفين ما أثر في حكم المحكمة، المخفف نسبيا، عليه.وقد يتساءل أحد: كيف يمكن أن يكون لمجرم صاحب سوابق هذا القدر من السلوك الحسن وغير العنيف؟أقول: إن العنف والقسوة يتطلبان عادة تكوينا نفسيا ......
#متلازمة
#ستوكهولم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734158
ريام الربيعي : متلازمة ستندال
#الحوار_المتمدن
#ريام_الربيعي أُفكر في أن أقتنيكوأن احوّلك لساعةٍ منصوبة على جداريالمفرط في الخشوعتقضم وحشته، تبدد صمتهوتمنح الدقائق نبضًا آخرعسى أن يمر الوقت بك ومن خلالكأفكرُ أيضًا في أن أُعلّقك قلادةفَعُنقي بحاجةٍ ماسةٍ لتبرجٍ مُلفتأفكرُ في أن أُحيلكَ إلى مرآةٍ بإطارٍ ذهبيأتيحُ لها تذوق مفاتني وأتذوقها من خلالهاولمَ لا، فقد أشدّك سِواراً حولَ مِعصميفأنا بحاجة لرفقتك الدائمةأفكرُ في الكثير والكثيرفأنت تنقصني على نحوٍ كبيرمثلًا أحتاجك مصدًا لسورات غضبيأذنًا صاغية لهلوساتي المفاجئةنارًا أُلقِمها ذكريات ضاجة في القِدمأحتاجُ أيضًا أن تكون شماعة لمجملِ خَيباتيوكهفًا يُردد صدى ضَحِكاتيكي أتلذذ بها أكثروكم أحتاجك سماء واسعةأحلّق فيها بعيدًادون حاجة لجناحينأفكر أيضًا لو تكون لوحتي المفضلةالتي تصيبني بمتلازمة ستندالأن تكون المنزل الارستقراطي الذي أحلم بهوالكوخ النابت حبة خال على خد الطبيعةذاك الذي أستقرُ فيه أخيرًاوليتك تعلم كم أوّد لو أجعلك محطة العمر الأخيرةكي أُكسبَ موتي قيمةً نادرة. ......
#متلازمة
#ستندال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734847
خالد شاكر حسين : موت المؤلف وإنطفاء بهجة القراءة: متلازمة السرد المُؤَجَل في ألف ليلة وليلة
#الحوار_المتمدن
#خالد_شاكر_حسين توطئةترتبط (اللسانيات المعرفية) إرتباطاً وثيقاً بميادين البحث المعرفي في الحقول الأخرى وخاصة الفلسفة وعلم النفس المعرفي والعلوم العصبية والذكاء الإصطناعي. ولطالما تفاعلت المدارس اللسانية مع تيارات ومدارس الفكر الفلسفي والنفسي على وجه الخصوص. إذ لعبت طروحات ديكارت المتعلقة بثنائية (العقل/الجسد) دوراً بارزاً في تحديد المسارات البحثية لأهم مدرستين لسانيتين وهما مدرسة النحو التوليدي لجومسكي ومدرسة الدلالة الصورية لمونتيغيو. إذ أكدَ ديكارت على أن العقل والجسد يُشكلان ثنائية متباينة بحيث أن بوسعنا دراسة طبيعة العقل بمعزلٍ تام عن طبيعة الجسد بل وبعيداً عنها. شكلت هذه النظرية مرتكزاً أساسياً في تحديد منهجية البحث اللساني منذ خمسينيات القرن المنصرم فأصبحت اللغة مجرد نظام صُورِيّ أو مُحَوسَب بوسعنا دراسته بعيداً ومعزولاً عن أي مُحَدِدات أو تأثيرات للجسد البشري أو لطبيعة الخبرات المعرفية للإنسان.أما اللسانيات المعرفية فتنضوي تحت مظلة تيارات فلسفية ونفسية تتقاطع جوهرياً مع ثنائية ديكارت لأنها ببساطة شديدة تؤكد على مركزية الجسد البشري في تحديد طبيعة العقل أو الخبرات والنشاطات الإدراكية الخاصة بالإنسان. ولذا ما عاد بوسعنا تجاهل الأثر الذي يتركه جسدنا وطبيعته البايلوجية والتصميمية على طبيعة عمل العقل وجميع أنشطته الإدراكية المختلفة وبالطبع لا تعد اللغة إلا إحدى تلك الأنشطة الإدراكية للعقل البشري إذا لم تكن من أعقدها.وتؤكد اللسانيات المعرفية على خضوع اللغة بمجملها لتجاربنا وحالاتنا الجسدية وتفاعلنا مع الوسط المادي الذي نعيش فيه. فنحن نُدرك العالم من حولنا ونختبره وفقاً لمُحَدِدَات البناء البيولوجي لأجسامنا. ولا يُعد النص بحد ذاته سوى ظِلاً من ظلال هذا العالم وهي تسقطُ على عين القارئ فيحاول إدراك ماهيتها وتأويلها بمساعدة المُحَدِدَات البصرية لعدسة ذلك الصندوق الصغير الذي ندعوه (العين). وبعبارةٍ أخرى, إن فهم وإدراك القارئ للنص محكومٌ الى حدٍ ما بمفاتيح الطبيعة البيولوجية لفعل القراءة بحد ذاته. ألف ليلة وليلة تحاول هذه المقالة الإستعانة بطروحات (اللسانيات المعرفية) المتعلقة بالطبيعة الإدراكية لفعل القراءة لأجل طرح سؤالين فقط: كيف بوسعنا التعاطي مع نصوص (ألف ليلة وليلة) من زاوية التجربة البصرية لفعل القراءة؟هل توجد أي دلالات بلاغية أو إسلوبية لطريقة توزيع المساحات النصية كما هي عليه في حكايات (ألف ليلة وليلة)؟ يحلمُ كلُ ساردٍ بالإستبداد بالقارئ والإستحواذ على عينيه، إذا ما كان السرد مُدَوناً، أو على أذنية، إذا ما كان هذا السرد سمعياً. ليس بوسع السرد الناجح إلا أن يكون سرداً إستبدادياً وإلا فإنه سيفشل ويذوي وينحسر بعيداً عن دائرة إهتمام القارئ البصرية والسمعية معاً.يرتكز البناء السردي لـ (ألف ليلة وليلة) برمته على تبادل أدوار معقد وفريد من نوعه بين السلطة الدموية للملك شهريار وهو يُضمِر الذبح لزوجته وبين السلطة السردية لشهرزاد وهي تحاول تأجيل مصيرها المحتوم. الإستبداد الهمجي و البدائي لفعل الذبح والإنتقام إزاء الإستبداد السردي اللذيذ لفعل القَص وبهجة الحَكي. هنا تحديداً تهتز حلبة الصراع الصاخب بين المؤلف الذي يُحاول إذكاء نيران بهجة القراءة والإستماع وبين إنطفاء هذه النيران وما يستتبعه من موت سردي ومادي لهذا المؤلف.يزودنا (علم النفس المعرفي) المعاصر بآلية تفسيرية مثيرة للإهتمام ربما تساعدنا كثيراً على فهم الميكانزم التي تكفل إستمرارية فعل القراءة فضلاً عن دوام الزَخمْ اللازم لحركة عين القارئ. تلك هي آلية أو نظري ......
#المؤلف
#وإنطفاء
#بهجة
#القراءة:
#متلازمة
#السرد
#المُؤَجَل
#ليلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734941
سوسن شاكر مجيد : ماذا تعرف عن متلازمة ديوجين واعراضها واسبابها وعلاجها؟.
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد •  متلازمة ديوجين: الأسباب والأعراض والعلاج برغي مفقود ، قميص لم يعد يناسبنا ، لوح خشبي ... يحتفظ العديد من الأشخاص أحيانًا بالأشياء والأشياء التي ، على الرغم من أننا نعلم في تلك اللحظة أننا لن نستخدمها ، لسبب أو لآخر (إما لأنها تجلب لنا ذكريات أو لأننا نعتقد أنها قد تكون ضرورية في المستقبل) تقرر الاحتفاظ بها والمحافظة عليها.إنه شيء طبيعي وهذا من حيث المبدأ لا يمثل أي مشكلة في حياتنا. لكن في الأشخاص المصابين بمتلازمة ديوجين ، تصبح هذه الظاهرة اتجاهًا شائعًا وإشكاليًا نتاج التخلي عن الذات ، وتراكم كمية كبيرة من الأشياء والمخلفات دون أي فائدة والتسبب في تدهور شخصي واجتماعي كبير في حياتهم. متلازمة ديوجين: الخصائص الأساسية متلازمة ديوجين هي اضطراب يتصف به أولئك الذين يعانون منه جمع وتخزين كمية كبيرة من المتعلقات والممتلكات ، وعادة ما تكون نفايات ، في منازلهم. لديهم عجز كبير في التخلص منهم ، بحيث يتراكمون أكثر وأكثر. يمكن أن تكون الأشياء التي يحتفظ بها الأفراد المصابون بهذا الاضطراب متنوعة للغاية ، من الأشياء ذات القيمة الكبيرة إلى الإهدار والبقايا ، وليست القيمة الحقيقية أو الرمزية للشيء الذي ينتج عنه حفظه. كما في اضطراب الاكتناز يواجه الشخص المصاب بمتلازمة ديوجين صعوبة كبيرة في التخلص من ممتلكاته ، ويحتاج إلى الاحتفاظ بها مع الشعور بالقلق وعدم الراحة من فكرة فقدانها. إذا سئل الأشخاص المصابون بمتلازمة ديوجين عن سبب هذا الحفظ ، فعادة لا يعرفون كيفية تقديم تفسير. يقترح بعض المؤلفين أن متلازمة ديوجين تحدث عادة على ثلاث مراحل. في البداية ، أود أن أسلط الضوء على موقف التخلي عن الذات ، والبدء في توليد النفايات التي لا يتم التخلص منها وتبدأ في التراكم. بعد ذلك ، ومع ازدياد عدد النفايات ، ينتقل الفرد إلى مرحلة ثانية تجعل فيها وفرة القمامة والنفايات من الضروري البدء في تنظيم (وليس بالضرورة طلب) المواد والمساحة المتاحة ، بينما يؤدي ذلك إلى تفاقم تدهور العادات. في المرحلة الثالثة والأخيرة ، لا يتخلص الفرد من نفاياته فحسب ، بل يبدأ في جمع العناصر بنشاط من الخارج. ينبع من قلة النظافة وإهمال الذات على المدى الطويل ، يتسبب السلوك التراكمي لهؤلاء الأشخاص في احتلال الأشياء التي تم جمعها جزءًا كبيرًا من منزل الفرد ، وتنظيم أنفسهم بطريقة غير منظمة وموسعة في جميع أنحاء المنزل بأكمله. هذه المشكلة يؤدي إلى النقطة التي تكون فيها وظائف المنزل محدود ولا يمكن الوصول إلى مناطق معينة مثل السرير أو المطبخ.علاوة على ذلك ، فإن الاضطراب وقلة النظافة الناتجة عن التراكم يسبب مشاكل صحية خطيرة يمكن أن تضر بصحة الفرد. تنتج هذه المتلازمة درجة عالية من التدهور في مناطق متعددة ، خاصة على المستوى الاجتماعي من خلال التسبب مشاكل التعايش. أولئك الذين يعانون منها ينسحبون شيئًا فشيئًا من العالم ، ويعزلون أنفسهم ويقلصون الاتصال بالآخرين إلى الحد الأدنى ، ويرجع ذلك إلى زيادة النزاعات الشخصية بسبب حالتهم والوقت الذي يقضونه في تخزين الأشياء وتكديسها. يبدأون أيضًا في التخلي عن بعض عادات النظافة الرئيسية ، سواء في المنزل أو شخصيًا. يتم اكتشاف هذه الحالات بشكل متكرر في مراحل متقدمة، بسبب شكاوى الجيران والأقارب من المنزل غير الصحي للشخص المصاب والرائحة والحشرات والقوارض التي تجذبها الأشياء. كما أنه شائع لمن يعانون من متلازمة ديوجين ينتهي الأمر بمشاكل خطيرة في الأكل، تقديم أنماط الأكل المتغيرة والأكل القليل ، السي ......
#ماذا
#تعرف
#متلازمة
#ديوجين
#واعراضها
#واسبابها
#وعلاجها؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742703
عزالدين معزًة : متلازمة الإستبداد السياسي والفساد في الوطن العربي
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة يوجد في العالم العربي من محيطه إلى خليجه ما يكفي لسد كل حاجات الإنسان فيه، ولكن ليس ما يكفي لإشباع جشع المستبدين والفاسدين.ما يؤدي للفساد بشكل حتمي هو اجتماع الدكتاتورية السياسية مع الجشع الاقتصادي معا في النظام الحاكم، وهذه هي الحالة المسيطرة للأسف في معظم بلاد عالمنا العربي. وعلى الرغم من أن معظم البلاد العربية غنية بالموارد، إلا أن هذه الثنائية أدت إلى تراكم ثروات هذه البلاد في أيدي قلة قليلة من المتنفذين الجشعين. هذه الثروات المكدسة في يد الأقلية القليلة، لا يتم استخدامها في غالبيتها الساحقة لدفع أي عملية تنموية في البلاد، بل يكون مصيرها إما التهريب لتوضع في بنوك خارجية بأسماء وهمية، حتى لا ينكشف أمرها، تماما كما يفعل اللصوص وتجار مافيا المخدرات والجريمة المنظمة العابرة للدول، أو يتم دفعها لنيل رضا وقبول "ضباع العالم" لضمان دعمهم في البقاء والاستمرار في السلطة أو يتم إهدارها ليلا ونهارا بشكل مستفز ومثير للاشمئزاز أمام أعين الشعوب المسحوقة.في هذه الحالة يصبح انتشار الفساد حتميا كالمرض المعدي من رأس السلطة نزولا إلى كافة أعضاء الجسم السياسي والإداري للدولة. فالنظام الفاسد لا يمكن له أن يحيط نفسه بأشخاص ليسوا فاسدين، وهؤلاء بدورهم لا بد من أن يحيطوا أنفسهم بدائرة من المعاونين الفاسدين، وبهذه الطريقة تماما تتوالى دوائر الفساد وتتشعب وصولا إلى أدنى المراتب الإدارية، فيضطر الناس للتعامل معها وتتحول تدريجيا بالتالي إلى ثقافة شعب إلا من رحم ربي. ويضيف السعيد بوطاجين قائلا: " إننا نعيش مرحلة مأسوية، ما يشبه غيبوبة في ظل انمحاء أي مناعة تجنب هذه الأوطان انقسامات وصدوعا وشيكة. لا شيء يؤطر حراك الشارع العربي سوى الجوع والشعور بالمذلة، وهو شعور أنتجته زعامات قائمة على التوريث والتأليه، وثقافات لا تعرف حقيقة الشعوب."إن محاربة الفساد في مثل هذه الحالات تتحول في كثير من الأحيان إلى مسرحيات كوميدية مضحكة ومبكية في الوقت ذاته. فبينما يصيح رئيس إحدى الدول العربية مخاطبا شعبه بأنهم "فقراء جدا" وأن عليهم التحمل والصبر وشد الحزام الذي قارب على الانقطاع أصلا لكثرة الشد، يقوم هو بوضع السجاد الأحمر ليسير موكب سياراته عليه لعدة كيلو مترات. أما في بلد أخر وبينما يقوم القائد المقدام بحملة شرسة لمحاربة الفساد والمفسدين من أكابر القوم في دولته، يقوم هو شخصيا بشراء يخت فاخر أو لوحة فنية بمئات ملايين الدولارات دون أن يرف له جفن ودون أن يخشى المحاسبة، بينما يرزخ الكثير من مواطنيه تحت خط الفقر. كتب أحد المدونين العرب في منصات التواصل الاجتماعي: " الموظف البسيط، عندما يقبض راتبه الشهري، الأسبوع الأول منه يأكل الدجاج، والاسبوع الثاني يأكل بيض الدجاج، والاسبوع الثالث يأكل ما يأكله الدجاج، والاسبوع الأخير من الشهر يصبح هو دجاجة " على مر مئات السنين، تنازعت العرب بموروثهم الديني والفكري وواقعهم السياسي المتردي، نظرتان متضادتان، إحداهما تحمّل الرعية "المواطنين" مسؤولية استبداد الحاكم وظلمه وفساده، لكونه يجسد ظلمهم وفساد أخلاقهم أو لكونه نتاجاً لضعفهم وتخاذلهم، والأخرى ترى أن السلطة الاستبدادية أصل كل فساد ومنبع كل بؤس، وأن ما أصاب المواطنين ما هو إلا نتاج قمع الحاكم.فهل أفسد استبداد السلطة السياسية المواطنين وأنزل بهم الفقر والمعاناة؟ أم أن الاستبداد السياسي نتاج فساد الشعب وظلمه؟ وهل الإصلاح يبدأ بتغيير رأس السلطة السياسية أم أن التغيير يجب أن يبدأ من القاعدة الشعبية؟لقد نجحت أنظمة الاستبداد السياسي في منطقتنا في تحويل مجتمعاتنا إلى مجتمعات ميتة سياسيا ......
#متلازمة
#الإستبداد
#السياسي
#والفساد
#الوطن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746072