الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حمزة الكرعاوي : المشروع الوطني العراقي
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي مقدمة هذه تصورات وأفكار نقدمها لشعبنا العراقي الذي أختطف من قبل الاحتلالات المركبة ( الدولية والاقليمة والمحلية ) بماركة السلطة الدينية في النجف وكربلاء ، وحالة العراق هذه مشابهة تماما للحالة الاوربية ( حكم الكنسية ) ، ولايمكن التخلص من الواقع الاحتلالي المرتبط بسلطة الدين ، إلا بمعرفة أصل المشكلة في البلد ، وهي الدولة العميقة التي تسيطر على عقول البسطاء من الناس ، وجعلت منهم بفتاواها مليشيات مسلحة ، تقتل وتختطف وتسرق أموال الدولة وعقاراتها فضلا عن الاموال الخاصة .المرجعيات الدينية هي التي تحكم العراق ، وتسيطر على صنع القرار ، وتهيمين على سلطة القضاء والحكومة والبرلمان ، هذا معروف من خلال الواقع الذي نعيشه ، يرجعون إليها ( كمقلدين لرموزها الدينية ) ، لها الحق في تشريع القوانين ، بإعتبارها أعلى سلطة دينية تحكم العراق ، وهي التي عرض عليها دستور نوح فليدمان ، ووافقت عليه ، وأفتت للناس أن يصوتوا عليه بنعم ، ووجوب إنتخاب الاحزاب الدينية ، وفي ديباجة الدستور ذكروا أن المرجعية الدينية هي التي أمرت بكتابة الدستور ، وهو دستور منقول من الدولة العبرية ، لتشابه الحالتين ، في بداية تشكيل الدولة الاسرائيلية ، أعطي الحق للحاخامات الصهاينة في تشريع القوانين ، وكذلك في العراق .القدسية لرجال الدين الغرباء والعراقيين ، وراء تمزيق العراق ، ونهب ثرواته ، وأي تغيير يصطدم بالسلطة الدينية ، التي تتوفر على ثلثي ثروات العراقيين ، وتأسست إمبراطورية مالية ضخمة في الداخل والخارج للمرجعية الدينية ووكلاءها ، فهي تسيطر على صنع القرار السياسي ، وبيدها الاقتصاد والسلاح ، بواسطة مليشيات مسلحة ، أخطرها فرقة العباسة القتالية التي إرتكبت الجرائم بحق المتظاهرين .الدول التي تقدمت ونجحت في العالم الغربي ، لانها حيدت سلطة الدين ، وأبعدتها عن الحياة السياسية للناس ، وفصلت الدين عن الدولة ، معضلة العراق مركبة ، فصل الدين عن الدولة ، وطرد رجال الدين الغرباء من العراق ، لانهم يختطفون الدولة العراقية ، وعقول البسطاء بفتاوى التقليد وهي في العرف السياسي البريطاني ( السيطرة على سلاح الفتوى ) الذي من خلال قيادة الجماهير غير المتعلمة .يصطدم مشروع التغيير ، ومشروع الحياة والدولة الوطنية بسلطة الدين الدخيلة على العراق ، والتي تتخادم مع شركات النفط وصندوق النقد الدولي ، ونسمع ليل نهار من سلطة الاحتلالين المحلية في المنطقة الخضراء ، أنهم يحتكمون لتوصيات المرجعية الدينية في النجف وكربلاء ، وهي تصنع القرارات من خلال خطبة الجمعة ، أو بإتصال هاتفي ، وجميع الحكومات الفاسدة في العراق ، في زمن الاحتلال الامريكي الايراني ، جاءت بفتاوى من مرجعية علي السيستاني وإبنه محمد رضا ، وقد تشكلت حكومة عادل عبد المهدي بتوصية وأوامر من محمد رضا السيستاني قبل أن تنتهي ولاية حيدر العبادي بستة أشهر ، خصصت له المرجعية الدينية منزلا في المنطقة الخضراء ، وعندما قدم إستقالته ، وصلته الاوامر من خلال خطبة الجمعة التي ألقاها وكيل السيستاني ( الشيخ عبد المهدي الكربلائي ) ، وبيان الاستقالة كان دينيا ، وموجها للسيستاني تحديدا ، لا للبرلمان أو لرئيس الجمهورية .لايمكن أن يتعافى العراق ، وتشكل فيه حكومة بإرادة الشعب العراقي ، إلا أن تزاح وتقتلع سلطة الدين في النجف وكربلاء ، التي تمثل أعلى سلطة دينية وسياسية وقضائية وإقتصادية في العراق ، ومن يقول غير ذلك ، فهو واهم ، وسيبقى العراق في دوامة ( اللادولة ) مع وجود غرباء دخلاء ، جاءوا من خارج الحدود ، سلطتهم عابرة للقارات ، فضلا عن الارتباطات الخارجية ، لهم حصة الاسد ......
#المشروع
#الوطني
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684552
حمزة الكرعاوي : زيارة مصطفى كازمي للبيت الابيض
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي إمكانيات مصطفى كازمي محدودة ، شخص معوق فكريا ، لايصلح حتى لإدارة شؤون عائلة ، غير متعلم ، لديه مشكلة في النطق ، لايستطيع قراءة جميع الحروف ، يعاني من الإعياء ، يحاول أن يغطي على عجزه اللغوي والمعرفي مرة بالسكوت ، وثانية بتمثيل مشاهد صامتة ، على طريقة عرض الازياء .القوى الدولية التي تحتل العراق ، تعمدت أن تقدم هذا النوع من البشر في صدارة المشهد العراقي ، وهي تعلم أنه لايصلح ، لأسباب كثيرة ، منها : حتى ينفذ ما يطلب منه ، وبالتالي يرهن العراق بالتوقيع على إتفاقيات لصالح أمريكا ، لا يعلم الشعب العراقي ، على ماذا وقع كازمي ؟.وفي نفس الوقت تخرج علينا جيوش من المرتزقة ، تطبل لهذا المخلوق الذي يفتقر إلى كاريزما ، وإلى مؤهلات لتأمين شخصيته على الأقل ، يصورونه فقيه السياسة الدولية ، ويقع في فخهم الكثير من العراقيين ، وبالتالي لا أثر ترتب على تلك الزيارة المشؤومة ، لم يعلن الامريكي ولا الغلام كازمي عن ( الاتفاقيات ) التي وقعت ؟.دول الخليج التي تتواجد على أراضيها قواعد عسكرية أمريكية ، وقعت إتفاقيات مع الجانب الامريكي ، أهمها حماية تلك الدول من الاخطار الخارجية والداخلية ، فما فائدة وجود قواعد عسكرية أمريكية ضخمة في العراق ، والبلد مستباح ، والقتل اليومي مستمر ؟.ما نوع العلاقة بين العراق وأمريكا ، وبمعنى آخر : بين أمريكا وغلمانها ؟.هناك إحتلالات مركبة ( غربية وإقليمية ومحلية ) ومشروع نهب الثروات ، وإبادات جماعية ، فلا يعول الشعب العراقي على أمريكا ، الحل الوحيد هو إستمرار الثورة حتى قلب الطاولة على المحتل وغلمانه .كازمي شغله معزي لذوي الذين تقتلهم مليشيات إيران ، بسلاح كاتم الصوت ( إسلامي شيعي ) وسيارات بدون أرقام ، ولا يملك هذا المخلوق عدا جملة يرددها ( لن أنام حتى أكتشف القتلة ) وهي جملة أصبحت مستهلكة ، وحولته إلى سخرية للعالم .الدولة العراقية غائبة تماما ، فلا قضاء ولا قضاة ، لا أمن و لا سيادة ، الدم هو الذي يحكي ويكشف عنوان الدولة العراقية ، ذلك العنوان الذي تريده أمريكا وإيران والمؤسسة الدينية .ثورة الشفلات والدراجات والقداحات والتكتك هي الحل الوحيد ، وربما سيذهب العراقيون إلى خيار الكفاح المسلح ، وهناك إجماع وطني عراقي من الشمال حتى الجنوب على إسقاط نظام المحاصصة الطائفي اللقيط ، حيث تظاهرات في زاخو وحلبجة والسليمانية ومدن كوردية أخرى ، وصلتها شراراة الثورة من ذي قار والبصرة ، ولا طوق نجاة للعراق إلا بإقتلاع العوائل التي تنهب ثروات البلد ، ولا تؤمن إلا بالحكم الوراثي .زيارة كازمي بالنسبة لأمريكا وإيران مكسب عظيم ، وبالنسبة للشعب العراقي تعد مؤامرة ضمن مسلسل الاحتلال منذ 2003 حتى اللحظة . ......
#زيارة
#مصطفى
#كازمي
#للبيت
#الابيض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689660
حمزة الكرعاوي : ما بين اللمبجي والتمثال المقدس
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي للتعريف بسيدنا ومولانا ( اللمبجي ) هو ذلك الرجل في زمن الملكية الذي يشعل الفوانسين في منطقة الميدان في بغداد ، ولهذا سمي باللمبجي ، كان حسن الخلق ، يساعد الناس ، ومحبوبا من قبل الجميع ، عندما توفي رحمه الله ، تفاجأ سكان بغداد بخروج المومسات في الميدان يبكينه ويولولن ويلطمن الوجوه ، ومزقت الملابس حزنا على فقده .في الميدان حيث تجمعات المومسات ، كانت تعقد مجالس الادب والسياسة ، وتطبخ الحكومات هناك ، ومع ذلك كانت الحياة عادية ، والفطرة سليمة ، فضلا عن القيم والاخلاق .في غالبية دول اوربا وشمال أمريكا ، يحكم المثليون دولا ومقاطعات وولايات ومدن كبار ، وكاتب السطور ( كما يعبرون ) يعيش في أوتاوا عاصمة كندا ، حيث يكون المحافظ منهم ( في العرف الاسلامي ) شاذ جنسيا ، وللمرة الثالثة يعاد إنتخابه ، لانه نزيه غير فاسد ، فضلا عن التقدم في كافة المجالات ، وأخلاقه معروفه للجميع ، بما في ذلك أتباع رجال الدين ، الذين تنعموا بالخدمات والامان في ظل حكمه .التربية والاخلاق وتطبيق القوانين ، هي الاساس في تكوين المجتمعات ، ولا أحد له علاقة بالقضايا الشخصية والسلوك لهذا وذاك ، وفي المقارنة بين اللمبجي والمثليين وآيات الله وحجج الاسلام ، نجد الفرق شاسعا ، كأنه المسافات بين السماء والارض .سلوك وتصرفات المتقدسين والهالة التي رسمت لهم في أذهان الناس ، تختلف عن سلوك المثليين والذين لا يشتغلون في الدين ، اللمبجي والمثليون لم يدع أو يروج أحد منهم إلى ما دعت إليه رجالات القداسة ، من قبيل إمتهان الدعارة والفساد والقتل والتخادم مع المحتل والكذب على البسطاء ، فنجد ( مثلا ) رئيسة جميعات مومسات إستراليا ، لديها حس وطني ، وهي تهدد فرنسا بحرب إقتصادية ، بسبب إجراء فرنسا تجارب نووية قرب سواحل إستراليا عام 1994 ، وتبرر ذلك بحسها الوطني ، وحسها الانساني عندما قادت تظاهرات كبيرة في اوربا لمنع الحرب الامريكية ضد العراق ، والتي رحب بها صمام أمان النجف ورقص لها .الفرق كبير جدا ، بين إمام مجهول الهوية ، وبين اللمبجي الوطني الذي بكاه سكان بغداد ، وخرجت مومسات الميدان في تشييعه ، فضلا عن الاغاني التي غناها كبار المطربين تمجيدا لسيرته الخالدة .تحت مظلة الاحتلال الامريكي ، برزت شخصية مجهولة الهوية ، لاترى ولا تسمع ولا تنطق ، والذي يتحدث نيابة عنها ممثلو شركات النفط والاحتلال والامم والمتحدة ولقطاء المنطقة الخضراء ، ودهماء ترقص ليل نهار ، تردد كلمات القداسة التي تلصق بشخصه المجهول .بطبيعة الحال هو لا يرد على تهمة ولا فضيحة فساد ولا تخادم مع طبقة فاسدة ، لانه بالاساس فاقد للحياة ، وغرفة العمليات المخابراتية التي في سرادبه ، لها سياسة خاصة ، من جهة أنها تتجاهل ما صدر من دونالد رامسفلد ، وهو يكشف تلك الرشوة لبيع العراق ( 200 مليون دولار ) ومن جهة تدفع خطباءها أن يقاتلوا دفاعا عن العملية السياسية الفاسدة ، يصفونها بأنها حسينهم ، ويهددون من يخرج لإسقاطها ( هيهات أن نسمح بسقوط حكومة الشيعة التي بنتها المرجعية الشريفة ) ، وتوالت فضائح كشف العورات للامام مجهول الهوية كل سنوات الاحتلال ، وترافقها كرامات ومعجزات ، صورت للامة الحية الميتة ، على أنها مناقب لصاحب القداسة والفتوى العظمية ، وهي تغطية لعورته ولأوكار الدعارة التي إنتشرت بإسمه ، وكذلك سرقة ثروات العراق تحت عنوان ( مجهولية المالك ) .كل شهر يخرج علينا وكيل من وكلاءه ، عاريا مع مومس أو مع متزوجة عقد عليها بغياب زوجها ، وهو يستعرض للامة قضيبه الذي يكشفه بفتوى ، وكأنه ضرب بسيفين وطعن برمحين ، والامام المتقدس ......
#اللمبجي
#والتمثال
#المقدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695235
حمزة الكرعاوي : فرق الموت الإيرانية في العراق
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي العراق محتل من قبل إيران ، والحديث عن فرق الموت الايرانية مرتبط بولاية الفقيه ، والتأريخ الإسلامي حافل بهذا النوع من الفرق التي تتعامل مع خصومها أو معارضيها بالقتل ، لانها تظن أنها تملك الحقيقة المطلقة ، وتمثل حكم السماء ، ومن يعترض على حكم السماء يقتل ، وفرقة الحشاشين في التأريخ الاسلامي من أخطر فرق القتل والاغتيالات ، وما نشهده اليوم ماهو إلا إمتدادات لذلك التأريخ الدموي ، الذي يتقاطع مع مشاريع الحياة والعلم والمدنية والتحضر ، ولا يعرف عدا ثقافة الموت والمقبرة .نظام الحكم في إيران قائم على تصفية الخصوم ، لا يعترف بالمعارضة ، ومن خلال عناوينه الكاذبة ( ولي الفقيه ، ولي أمر المسلمين ، نائب المهدي ، الخرساني ) نتعرف على ماهيته التي تقوده إلى دمويته ، وقبل أن يبثت نظام ملالي طهران أقدامه في الحكم ، ذهب إلى تشكيل مليشيات مسلحة تسليح دولة منها ( الحرس الثوري الايراني ) الذي دربه الجيش السوري وبتمويل معمر القذافي ، وتوسع إقليميا إلى لبنان ، حيث شكل ( حزب الله اللبناني ) راجع كتاب الثابت والمتحول في السياسة للمفكر السوري أودنيس ( على أحمد سعيد ) وكتاب ( تواطئ الاضداد ) علي حرب .وكذلك راجعوا كتاب ( أسرار الرؤوساء ) فنسان نوزيل ، حيث أركعت إيران الملالي فرنسا ، حتى توسل ميتران برفسنجاني عارضا عليه ما يريد من مساعدات مقابل وقف التفجيرات في باريس ، بواسطة عناصر من حزب الله اللبناني .إيران إستخدمت الشيعة العرب كجواسيس لتنفيذ مهمات قذرة ، تفجيرات وقتل وإغتيالات ، لإقلاق المنطقة العربية ، ولتسهيل مهمة إسرائيل لتطبع مع الدول العربية .تبنت إيران عناصر القاعدة أتباع إبن لادن في تمرير سياساتها ، وكذلك شاركت بتأسيس خلايا تابعة للزرقاوي ، وسيطرت المخابرات الايرانية على داعش ، وفي نفس الوقت شكلت مليشيات في العراق ، بتمويل عراقي وإشراف مخابراتي إيراني ، بقيادة سليماني ومحمد الكوثراني الذي يتخذ من ضاحية بيروت الجنوبية مقرا له .كل هذا الذي ذكرته أعلاه بسيط أمام فرق الموت السرية في العراق ، التي يقودها نوري المالكي شخصيا ، 38 قائدا ، يستلم كل منهم 120 ألف دولار أمريكي شهريا ، فضلا عن المنافع والسرقات والاتاوات ، وكل قائد من هؤلاء تحت إمرته 5 الاف مليشياوي ، أسلحتهم تختلف عن أسلحة جميع الفصائل ، أخطر من داعش وحزب الله اللبناني ، مهمة هؤلاء قذرة جدا ، عمليات الخطف والقتل ورمي الجثث في الشوارع ، على أنها جثث مجهولة ، بيع الاعضاء البشرية ، لا أحد يعلم بأماكن تواجدها ، وتحركاتها إلا نوري المالكي وضباط الحرس الثوري الايراني وإطلاعات ، تشويه وجوه الضحايا لبث الرعب والخوف في أوساط المجتمع العراقي ، عملياتهم كثيرة ، وتجلت بأبشع عملية قتل متظاهر ، وقطع أنفه وتشويه وجهه يوم 26 تشرين 2020 ، ورمي جثته في الشارع ، كرسالة تحدد مصير من يخرج على حكم نظام المحاصصة الطائفي .كل هذا الذي يجري برضا غربي ، وضوء أخضر أمريكي ، وما كشفه دونالد ترامب من فضائح وأسرار ، عندما رفع السرية عن رسائل هلاري كلنتن ، يكشف أن الادارات الامريكية متورطة بالدم العراقي ، وتزويد مليشيات إيران وفرق الموت في العراق بالسلاح والمال ، إلى أن جاءت الانتخابات الامريكية 2020 .تدمير العراق وقتل شعبه بطريقة بشعة ، مطلب إقليمي ودولي ومحلي ، والاخير هو المرجعية الدينية التي شاركت في الجرائم الكبرى .الإعلان عن التفاخر بقتل الابرياء في العراق ، سياسة وعقيدة إيرانية شيعية ، على طريقة زعيم عصابات بلاك ووتر ( إرك ) الذي إعترف أمام الكونكرس الامريكي بأنه كان يغتصب القاصرات العراقيات ، ويش ......
#الموت
#الإيرانية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696872
حمزة الكرعاوي : العتبات واجهات الحرس الثوري الإيراني في العراق
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي منذ أكثر من أربعة عشر قرنا من الضحك على الناس بدين كاذب ، ومشاريع حياكة مؤامرات لإلقاءنا ( نحن العراقيون ) خارج مشروع الدولة ، وخارج مشروع الحياة ، وأكثر من ألف سنة من مشروع التخدير بإسم المذهب ( الشيعي ) ، إجلسوا في بيوتكم ، إلزموا منازلكم حتى لايسخط عليكم إمام زمانكم ، إنتظروا مهديكم ليحرركم ، ليملأها ( عدلا وقسطا ) ، يبشرون آباءنا وأجدادنا بأن أولاد سلمان الفارسي ، سيأتون إليهم من الشرق ، يفتحون الكوفة ، ويتقدم ( اليماني والمهدي ) لهدم مساجد الكوفة ( النجف ) لأنهم يقولون للمهدي : إرجع يا إبن فاطمة لاحاجة لنا بك القرآن يكفينا ، فيقتل من كبارهم سبعين ( مرجع ) ومن صغارهم ألف .ونام الشيعة على بطونهم ، حالة إنبطاح خطيرة ، لأن الإنتظار هو الحل ، لبناء دولة آل محمد آخر الزمان ، يفتون لنا منذ ألف سنة : أن إسكتوا ، لاتحركوا ساكنا ، لا تخرجوا في تظاهرة ولا ثورة ، لا تشاركوا في الحكم ، حتى لا تخرجوا من ولاية علي ، ويسخط عليكم مراجع التقليد ، وبالتالي تدخلون النار .أوجدوا لنا تشريعات وثقافة إنهزام نفسي ، حتى لا نعترض ، قدموا لنا قدوة ( عليا ) غير الذي تعرفه العرب ، وهو ذلك الجبان ، الذي ضربت أمامه زوجته ، وسكت حتى تستمر عقيدة المراجع الفارسية ، فمن يعترض ويريد الخروج ، مثلما خرج الحسين في ثورة ضد يزيد ، يكفرونه ، وهكذا يستمر مشروع التخنيث والترويض ، إلى أن تمكنوا منا ، حولونا إلى قطيع من الأغنام ، يقوده معمم فارسي ، جاء ليطلب ثأر سقوط الإمبراطورية الفارسية ، وفي غفلة من الزمن ، ومفاجآت غير مسبوقة ، يذهبون إلى نسخ كل روايات المهدي ، التي كانت ولازالت آلية لعودة أحفاد كسرى إلى الحيرة ، وأهم رواية نسخت بعد 2003 ، هي رواية : كل راية ترتفع قبل راية المهدي ماهي إلا راية ضلال .ويطل علينا العباس بشركته الكفيل ، لبيع الدجاج والبيض ، وبمستشفاه ( الكفيل ) الذي يدخله الشيعي ، ويخرج جثة هامدة .إختفت عقيدة (الأعلم ) الذي جاء لإستنباط الحكم الشرعي ، وتخرج إلينا عقيدة العتبة ( العباسية ) وتدخل عالم الإقتصاد الرأسمالي ، وتشارك برأس مال (دولة ) في البورصة الامريكية ، وتقبل الربا الذي يكسر ظهر الإنسان الشيعي ، تصل بعض الاحيان إلى 54 % لمن يقترض ؟.وتتحرك تلك العتبة العباسية ، بسلاحها الفتاك ( فرقة العباس القتالية التي يقودها محمد رضا سيستاني ) ، عناصرها جميعهم من الفرس ، ومن التبعية الايرانية ، ومعهم مرتزقة من مناطق شيعية مسحوقة في العالم ، تقتل شباب الشيعة القصر ، وتنتهك أعراض من قلدوا المرجع ( الأعلى ) الذي أوهم الشيعة العراقيين أنه أب لهم ، وهو نائب المهدي ، تحرك مبطن خطير ، يبيح للحرس الثوري الإيراني أن يستولي على عقارات الدولة العراقية ، وممتلكات الناس ، كنا نعاني من سيطرتهم على أهم مورد مالي في العراق ( المال الشرعي ) ، و إذا بنا نعيش حالة الصدمة والذهول ، عندما شاهدناهم إستولوا على ثروات العراق بالكامل ، من الموانئ العراقية ، وآبار النفط ، والأراضي الزراعية ، ولم تتوقف عمليات الإستيطان عند هذا الحد ، بل تحرك الحرس الثوري الإيراني بغطاء ( الوقف الشيعي والعتبة العباسية وسراديب النجف وكربلاء ) للسيطرة على مساحات شاسعة من صحراء العراق ، إبتداء من الرطبة مرورا بصحراء النخيب ، وإنتهاء بمثلث العراق السعودية الكويت ( منطقة الحياد ) ، لتسجل ثلث مساحة العراق المحاذية للسعودية بعنوان : الإستثمار الزراعي في البادية .السؤال الجوهري الذي يجب أن يسأله كل عراقي ، وخصوصا الشيعي هو : هل هذه ا ......
#العتبات
#واجهات
#الحرس
#الثوري
#الإيراني
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698291
حمزة الكرعاوي : تقليد مراجع الشيعة وعد بلفور الأول
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي حمزة الكرعاويالعالم يعرف وعد بلفور الذي بموجبه ، منحت بريطانية العظمى أرض فلسطين لليهود الصهاينة ، وهو وعد بلفور الثاني ، لكن لا أحد يتوفر على معطيات عن وعد بلفور الأول ، بدعة تقليد ( الأعلم ) المرجع ( الأعلى ) للشيعة في العراق ، وقبل عام 1914 م ، أي قبل زمن مرجع الشيعة سيستاني ذاك الزمان ( محمد كاظم اليزدي ) لم يعهد تأريخ الشيعة أي شيء عن فكرة التقليد ، الذي أسموه ( السيطرة على سلاح الفتوى ) .الحديث طويل عن العلاقة البريطانية الشيعية في النجف وكربلاء ، لكننا نختصر للحديث عن جانب معين ، وهو الواجهة الصهيونية في العراق ، التي هي مرجعيات التقليد التي تتخادم مع مشاريع المحتلين وشركات النفط و صندوق النقد الدولي ، وما جرى قبل عام 1948 من شراء عقارات الفلسطينيين ، هو نفسه يعاد اليوم ، حيث تشتري إسرائيل مساحات واسعة من صحراء العراق ، والمشتري هو : العتبة العباسية والوقف الشيعي والسني وشركة الكفيل التابعة لمحمد رضا سيستاني ، لأن علاقة أحمد الصافي بتل أبيب قوية جدا ، وهو الذي جلب دستور نوح فليدمان لتمزيق العراق .ولإسرائيل أكثر من واجهة في العراق ، وهنا أنا لا أتحدث عن الشركات العربية ( أردنية ومصرية ) أو الشركات الكوردية التي تعمل في العراق لصالح إسرائيل ، بل أتحدث عن عمائم الشيعة التي هي أهم واجهة تختفي خلفها شركات إسرائيلية ، لشراء البساتين والمنازل وملايين الدونمات في صحراء الانبار وبادية السماوة ، والذي ينفذ هذه المهمة مرجعية السيستاني ، بالتعاون مع نجل عبد المجيد الخوئي ( جواد الخوئي ) الذي يتخذ له مقرا في منزل سيستاني ، ويكمل دور والده الذي دخل العراق على ظهر دبابة بريطانية ، وقتله مقتدى الصدر .غرفة العمليات للصهاينة في بيت السيستاني ، وعندما دخل الاسرائيليون إلى العراق ، لنبش منطقة الكفل بحثا عما يربط إسرائيل بالعراق من آثار ، كان مقرهم منزل سيستاني ، والاخير وكل تفرعاته ( الوقف الشيعي والعتبة العباسية وشركات الكفيل ) كلها واجهات لإسرائيل لشراء مساحات واسعة من أرض العراق ، وسيقولون للعراقيين بعد حين : أنتم بعتم أراضيكم لليهود ، وهذا ما حدث مع الفلسطنيين سابقا .شركات مرجعيات الشيعة و الفارسية منها ، مقراتها في بريطانية التي منحت فلسطين لليهود ، وعندما نفهم العلاقة المعروفة بين النجف والتاج الملكي البريطاني ، وحماية الاخير للعمامة الشيعية في النجف ، نتوصل إلى أن علاقة عبد المجيد الخوئي بتوني بلير ، كانت ممهدة لإحتلال العراق ، ليكون نجل عبد المجيد الخوئي واجهة لإسرائيل في بيت سيستاني ، ويحرك أدوات شيعية لشراء بادية السماوة والانبار وصولا إلى حدود الكويت ، ويسجلها بأسماء إسرائيلية .على كل عراقي أن يتصدى لمشروع الصهاينة في النجف وكربلاء ، أو يواجه يوم الترحيل من العراق ، ويصطف مع الفلسطينين ليطالب بحق العودة ، وهيهات أن يعود إذا طردوه . ......
#تقليد
#مراجع
#الشيعة
#بلفور
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698490
حمزة الكرعاوي : سياسة الركض خلف السراب
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي رسالة موجهة للعراقيين جميعا :أيها العراقيون : منذ بداية الاحتلال الامريكي الايراني لبلدنا العراق ، إعتمدت مراكز الدراسات سياسات خطيرة ، منها : سياسة التجويع والإذلال والتركيع ، وسياسة الوعود الكاذبة أو الركض خلف السراب .في وزارة الدفاع الامريكية ( البنتاكون ) 35 ألف عالما في جميع الاختصاصات منها : علم النفس والاجتماع والاقتصاد والسياسة والاعلام ، كل ما يصدر من مراكز الدراسات هذه ، موجه ضدكم ، وتعتمده الادارات الامريكية التي تشتغل لصالح أمن إسرائيل ودولة إسرائيل الكبرى من الفرات إلى النيل .يسيرون معكم في مشروعهم خطوة خطوة ، والمنفذ لسياسات الاحتلال الامريكي أدوات محلية وإقليمية ، أهمها المرجعيات الدينية في النجف وكربلاء ، وكذلك دول إقليمية ( إيران والسعودية ) فضلا عن اللصوص والقتلة في نظام المحاصصة ( كرديهم وشيعيهم وسنيتهم ) .جعلوا العراقيين المساكين ينتظرون الحلول ، وكل شهر وسنة وعقد من الزمن ، يمنونهم بوعود كاذبة ، غدا سيأتي إليكم الخير ، وإنتظر الفرج من أمريكا ، وبعد الانتخابات ، وكلما يسقط عميل خائن في زريبة الاحتلال في الخضراء ، يسوقون كلبا آخر ، ترافقه حملات إعلامية ، تبشر بخيره ، ويبقى العراقيون في حالة إنتظار لعل وعسى أن يحن عليهم قاتلوهم .يقال : أن المؤمن لايلدغ من جحر مرتين ، فما بال شعب يلدغ من نفس المكان 17 عاما ، ولم يتعلم من أخطاءه ؟.هل إستسلم العراقيون بسبب سياسات التجويع والتخويف ؟.وأخيرا دخلت المملكة العربية السعودية على الخط ، في زمن سقوط المشروع الايراني السيستاني في العراق ، لإنقاذ خيار تافه إسمه الكاظمي ، الذي تعول عليه إسرائيل ، ولعلمهم بأن الشعب العراقي رفض تلك العملية السياسية الفاسدة ، زجوا السعودية في المستنقع العراقي ، لإخماد الثورة العراقية بالمال ، نيابة عن إسرائيل وأمريكا وبريطاينة ، وبما أن غلمان إيران في حالة إفلاس ، فهم مستعدون لبيع ما يمكن بيعه من أرض العراق وثرواته ، وشعبه ( سواء الاعضاء البشرية أو الفتيات العراقيات كجواري ) وكلما تفلس شركة أو دولة ، يأتي الطامعون لشراء الأسهم بربع الثمن .والذي صدمني وجعلني أعيش حالة من الذهول ، تصديق بعض العراقيين للوعود الكاذبة ، وتكييفهم للركض خلف السراب ، مثلما إعتادوا على المشي إلى كربلاء طول الدهر ، أو إنتظار ( إمام غائب ) حضر ( نوابه المزعومون ) ، لم يتعلموا من الإكتواء بنار الطائفية والاحتلال والوعود الكاذبة ، ظنا منهم أن دولة شرق أوسطية فاقدة للشرعية من شعبها ، تأتي لإنقاذ العراق من الاحتلال الايراني ، وسجلها معروف في مجال حقوق الانسان ، وإحتقارها للمرأة ، وتجاربها كلها فاشلة في لبنان وسورية واليمن ، فهل جاءت لسواد عيون العراقيين ؟.أيها الاحبة في العراق الجريح : المشروع الامريكي الايراني الاسرائيلي السعودي خطير جدا ، لأنه مشروع إبادات جماعية ، مكمل لما بداه السيستاني ، وهو إستنساخ لمشروع إبادة شعوب الهنود الحمر في شمال أمريكا .المشروع السعودي إكذوبة ، وقد أخبرتكم من قبل بأن السيستاني وتشييعه إكذوبة ، والعملية السياسية والانتخابات إكذوبة ، وشتمت ليل نهار ، وها أنتم تفيقون على خراب العراق ، وقنص شبابكم بكافة الاسلحة ومنها بنادق الصيد وإعلان إفلاس العراق ، لكن بعد فوات الاوان .نصيحتي لكم أن لاتصدقوا الوعود الكاذبة ، التي تطلقها الدول الطامعة بثرواتكم ، وهي التي باعت فلسطين ، وجاءت لتسهيل مهمة إسرائيل في العراق .كونوا بشرا ، وشعبا حرا ، وليس أمامكم إلا رفض المشاريع التي تستهدف وجودكم .النظام السعودي لا يخ ......
#سياسة
#الركض
#السراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698929
حمزة الكرعاوي : الدور الإيراني في العراق
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي نظام ولي الفقيه إنتهى لو لا الحماية الغربية ، نظام في العالم الثالث منهك حد اللعنة ، لكن صانع القرار الامريكي الاسرائيلي لا يسمح بسقوطه ، الهشاشة داخل النظام ، عمره الافتراضي إنتهى ، العالم النووي قتل تحت رقابة الكاميرات وببث مباشر ، لايعرفون الجهة المنفذة لعملية الإغتيال ، وإحتمال كبير أن نظام ولي الفقيه تخلص منه ، وترجيح هذا الاحتمال ، المشاكل التي يعيشها النظام الايراني ، سواء كانت الخارجية أو مشاكله الداخلية .هناك إحتمال قوي جدا ، أن تصفية العالم النووي ( محسن فخري واده ) جاءت ضمن صفقة مع الغرب للتخلص منه ، على نفس الطريقة التي تخلصوا بها من قاسم سليماني .قاسم سليماني قتل بموافقة نظام ولي الفقيه ، السياق ومجريات الأحداث تكشف أن النظام الايراني سمح لأمريكا بتصفية قاسم سليماني ، بسبب كثرة المشاكل الداخلية ، وعندما تنفجر مشكلة داخل النظام ، يتحول كل النظام إلى ركام ، المعروف أن التعويل على إنهيار النظام الديني داخليا ، وعملية الإنهيار هذه مسألة وقت ، لأن الشعب الإيراني لا يتحمل أكثر من أربعين عاما من مصادرة الحريات والقمع والإعدامات ، الشتائم للنظام ورموزه تملأ الشارع الإيراني وحرم الجامعات .إيران ضعيفة لأنها ليست دولة مؤسسات ، ولا هي دولة غنية ، دولة من العالم الثالث ، الخطأ الذي إرتبكته إيران ولاية الفقيه في المنطقة العربية ، أنها جاءت بأمريكا لتكون على حدودها مع أفغانستان والعراق ، وهذا خطأ إستراتيجي قاتل ، أنها ساهمت بإحتلال العراق ، دون أن تعي خطأها الكارثي عليها وعلى المنطقة العربية ، وبجلبها للولايات المتحدة الأمريكية أدخلت إسرائيل إلى العراق وإلى أراضيها ، دفعت غلمانها في العراق ( أحزاب الشيعة للتحالف مع أطراف متحالفة مع الدولة العبرية ) ، فلا تلوم إيران إلا نفسها عندما أوصلت أمريكا وإسرائيل الى حدودها .إيران ساهمت بأن يكون العراق دولة شديدة الفساد على حدودها ، وعندما تساهم في إفساد دولة على حدودك ، فأنت مهدد ، فما بالك وأنت تصنع الفساد ؟.نظام ولي الفقيه في طهران جعل العراق دولة فاسدة بطريقة غير مسبوقة ، وهذا هو الخطأ الإستراتيجي القاتل ، أنك تساهم بجلب دولة إحتلال على حدودك ، وتصنع الفساد في العراق .نظام ولاية الفقيه دائما يرتكب الأخطاء القاتلة ، وهذا غباء وسذاجة سياسية ، مع الوقت تتشابه حالة الفساد في العراق مع فساد دولة الولي الفقيه في إيران ، لأن من يصنع الفساد ماهو إلا مشروع فساد بالقوة والفعل ، ولأن إدارة الفساد في العراق هي نفسها في إيران .نظام ولي الفقيه الذي جعل من هادي العامري أداته في العراق ، وممثلا له ، يشبه في تفكيره وعقله العامري ، سواء كان خامنائي أم غيره من رموز النظام ، لأنه إختار أدوات غبية ومنحطة من أمثال مقتدى الصدر وعمار الحكيم ونوري المالكي ، وزعماء مليشيات لاتعرف غير القتل ولسطو المسلح .عملية تشخيص أخطاء نظام ولي الفقيه ، لا تحتاج إلى عقول جبارة لتصل إلى هذه الحقيقة ، وهي تخبطه وإخطاءه الإستراتيجية الكارثية ، خسر النظام حاضنته الشيعية العراقية التي كان يتغذى عليها ، ولو لا حاجة أمريكا لوجود نظام ولاية الفقيه في طهران والعراق ، لرفعت عنه يدها وغطاءها ، وسقط ، لأن دولة الملالي جبانة بنظامها الديني .لو تخلى الغرب عن دور إيران في المنطقة العربية ، لم يبق مليشياوي واحد في العراق أو سوريا واليمن ولبنان ، ستنهار كل منظومة المليشيات ، والدليل على إمساك الغرب بنظام ولي الفقيه ومليشياته ، تلك الاجتماعات الإسبوعية بين عمار الحكيم وسفيري أمريكا وبر ......
#الدور
#الإيراني
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700689
حمزة الكرعاوي : نهاية إحتكار الخطاب الديني والثقافي
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي في العصور المظلمة ، على خلفية حرب الثلاثين عاما ، التي سادت في أوربا ، تجرأ مارتن لوثر ( الألماني ) وكان رجل دين في الكنيسة ، وترجم الكتاب المقدس ، في زمن صكوك الغفران ، إعتراضه على نهج الكنسية أن المسيحي لا يحتاج لغفران الكنيسة ( تغفر له أولا ) لأن المسيح بدمه غفر للجميع .تزامن مع سياسة ( عقيدة ) صكوك الغفران ، إحتكار الخطاب الديني ( إحتكار الكتاب المقدس واللغة التي كتب بها ) وهي اللغة اللاتينية ، وليس كل رجال الكنسية يفهمون اللاتينية ، وهو إحتكار متعمد ، حتى يحتاج المسيحي إلى واسطة رجل الدين ، ليفهمه الخطاب الديني ، وقليل من الناس يتحدثون اللاتينية وهؤلاء إما هم مثقفو الكنيسة أو يخشون سطوتها فلا يعلمون الناس ، فجاء مارتن لوثر وكسر إحتكار السلطة الدينية للكتاب المقدس ، ترجمه إلى الألمانية ، وبعد ذلك ترجم إلى لغات منها الانكليزية .إحتكار الكاتب المقدس عند مجموعة من رجال الدين في الكنيسة ، أجبر المسيحيين لكي يصلوا إلى ربهم ، أن يتوسط لهم رجال الدين ، وهذا بثمن باهض ، ومن دون الوسيط الذي يعرف اللاتينية لايصل الناس إلى دينهم وربهم ، فلم يكن في حسابات الكنيسة ، أن مارتن لوثر يكسر النخبوية ، ويقضي على إحتكار الخطاب الديني ، وسجن الكتاب المقدس داخل مبنى الكنيسة .بعد إنتهاء إحتكار الكتاب المقدس والخطاب الديني على يد مارتن لوثر ، وضعت أوربا على جادة الثورة والحداثة ، فلولا شجاعة لوثر ، لبقيت أوربا تعيش الظلام مثلما يعيش شيعة العراق في وحل التخلف والظلام .نحن بحاجة إلى مارتن لوثر شيعي ، وهم كثر بفضل ثورة الاتصالات ومواقع التواصل الاجتماعي ، وسنتحدث عن هذا الأمر فيما بعد .إحتكار الثقافة الثقافة عالميا كانت نخبوية ، أي منتج نخبوي ، محتكر لا يختلف عن إحتكار الكنيسة للخطاب الديني ، أو إحتكار مرجعيات الفرس للعقيدة الشيعية ، كانت النخبة الثقافية في العراق تمارس نوعا من السلطة على الناس ، ولذلك نجد أن الثقافة لم تكن سائدة في المجتمع العراقي ، وكذلك المجتمع البشري ، مثلما هي اليوم ، لان الانترنيت ألغت بل اسقطت الوسيط والمحتكر الأناني .نهاية إحتكار الخطاب الديني ، رافقتها نهاية إحتكار الخطاب الثقافي من قبل النخبة ( العصابة ) ، وبدأ عصر جديد من الثقافة ، كإنتاج وتلقي سائدة بطريقة لم يشهدها التأريخ على الإطلاق ، فعندما تفتح الإنترنيت ( جامعة بين يديك ) تدخل إلى كل العوالم بدون وسيط ولا محتكر يكون بينك وبينك ثقافتك .في بلد مثل العراق كان الخطاب الديني والثقافي فيه محتكرا ، من قبل المرجعيات الدينية والنخب الثقافية ، هو بحاجة إلى نهاية الإحتكار الديني والثقافي ، لأن رجل الدين والمثقف العراقي الأكثر فشلا لأن ينتجا ثقافة تحمي العراقيين من أن يذهبوا إلى حالة التردي والإرتداد في التأريخ إلى خيارات مظلمة ، كالتي يتبناها رجل الدين في زمن الاحتلالات المركبة .منتج الثقافة عراقيا أحوج لأن يسقط وينتهي ، لأن الثقافة النخبوية فشلت ، والفشل كبير جدا ، لم يحصن الإنسان العراقي بوجه تيارات التخلف والظلام ، التي تروج لثقافة المقبرة ، وما شاهدناه أن المثقف العراقي هرول ليشرع للمحتل وغلمانه ، ويدخل تحت عباءة رجل دين لا يتوفر على ثقافة لا دينية ولا معرفية .في زمن ثورة الإتصالات توفر في كل بيت مثقف عراقي ، ينتج ثقافة ويتلقى ثقافة ، ويقدم نتاجه الثقافي والفكري والمعرفي بدون وسيط ، ولا إحتكار ، و لا حاجة لتوسل محتكري الصحف لينشر عندهم .مثلا نأخذ أحد كبار مثقفي العراق وهو جمعة اللامي ( على سبيل المثال ) وهناك طبعا ......
#نهاية
#إحتكار
#الخطاب
#الديني
#والثقافي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706167
حمزة الكرعاوي : الطائفية وأمراضها
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي لدينا في العراق طائفية مذهبية ( دينية ) وآخرى سياسية ، الأولى أكثر تجذرا في نفوس غالبية العراقيين ، ماعدا الجيل الجديد ( شباب ثورة تشرين ) وقليل ممن طهروا أنفسهم من أمراض الطائفية ، وهي عند الطرفين السنة والشيعة ، وأساسها دين المذاهب الإسلامية التي صمم على الكراهية والتفرقة وخندقة وعسكرة الناس ، على أسس ثأرية ماضوية ، وماهي علاقتنا بقضية حدثت أم لم تحدث قبل قرون من الزمن ؟.فمن يجهد نفسه ، يكتب ويغوص في بطون الكتب التراثية ، الموضوعة أو المنحولة ، ليخرج لنا بنظرية جديدة ، ليؤكد صحة أو كذب رواية أو حدث ما ، عليه أن يبذل الجهد لإيجاد الحلول لأمراض الناس الطائفية ، وبدل الخوض في الماضي ، عليه أن يفكر للحاضر والمستقبل ، لكن وهذه أداة الإستثناء القاتلة ، نتوصل إلى أن عدة أسباب تدفع بهؤلاء للكتابة والبحث في عفونة الماضي ، وإظهار كل ما فيه من معتم ومظلم ، عجزهم عن نقد الحاضر والخوف من التصدي لرجال الدين ، وفضح أكاذيبهم ، وإنهاء وظائفهم الطائفية التي من خلالها يعتاشون على التفرقة ، وعلى دماء وآهات البسطاء ، ومنها : خوف ما يسمى الكاتب على مكانته الإجتماعية ، إذا كشف زيف طائفية اليوم ورموزها ، والأشد خوفا عند الكتاب الباحثين هو هجوم العامة الدهماء التي يحركها رجال الدين ، وأهم شيء هو رضا الناس ، لا رضا الله ولا رضا الضمير .تابعت ما يسمى الكتاب ( طبعا لا أقصد الطائفيين ) بل ( المثقفين ) يساريين وغيرهم ، كانوا في حرج ، ومأزقهم كبير ، غير قادرين على قول كلمة أو كتابة سطر واحد ، ضد القتلة الذين مزقوا أجساد شباب ثورة تشرين ، الذين خرجوا عن سلطة الكنيسة في النجف ، لاذوا بالصمت خوفا من سلطة الدين ، وخوفا من أن يشمت بهم النواصب من سنة وبعثيين ، هذا حال اليسار ، أما الطائفي الحقيقي فهو محرض ، وينادي من شاشات الطائفية : إقتلوهم لإنهم أعداء المذهب .اليساري ومن هم على شاكلته ، هم طائفيون شيعة ، حتى وإن غسلهم ماركس ولينين وبوتين بكل أنهار وبحار روسيا ، فضلوا الوقوف مع المذهب ورجال دين غرباء ، على حساب الوطن ، ولديهم طائفية آخرى أشد من طائفيتهم المذهبية ، وهي الطائفية السياسية ، يكرهون كل بعثي حتى وإن أجبره النظام البعثي على الإنتماء أو يفقد وظيفته ، وكذلك البعثي طائفي يكره كل شيوعي ، يعتاشون على إحياء الطائفية المذهبية والسياسية ، مكانتهم الإجتماعية أهم من مشروع دولة مدنية ، ومن ينشأ على ثقافة منذ صغره ويؤثر فيه الخطاب الديني والروزخوني ، ليس سهلا أن يتخلص من الترسبات الدينية والعشائرية ، ويعالج الامراض النفسية التي سببها المحمول والموروث الإجتماعي والعشائري والديني القديم .الطرف الأخر ( السني ) لا يختلف عن نقيضه أو ضده النوعي ( الشيعي ) فهما تغطى الطرفان بغطاء ( الوطنية ) أو ( الثقافة ) يعود إلى أصله في أي حدث يهز الساحة العراقية ، ومهما تظاهر بكرهه ورفضه للطائفية ، يعود إليها ، مثلا : شيعي إتخذ موقفا وطنيا وغادر خندق المرجعية الدينية ، فمن هم حوله من ( السنة ) يستخدمونه وطنيا لمرحلة ما ، وفي جلساتهم الخاصة يعتبرونه شيعيا طائفيا ، وربما بعضهم يشك في وجوده بينهم ويتهمه بالجاسوسة والتقية ، والعكس صحيح ، لا نعول على الجيل القديم ، تعويلنا على الجيل الجديد ، الذي نشأ في زمن حكم الطائفية ، وإكتوى بنارها ، وأفلت من سلطة رجال الدين سنة وشيعة ، وذهب ليعرف نفسه بتعريف الحياة والانسانية والوطنية .الذي دفعني لكتابة هذا المقال هو ما قرأته من كتابات غالبية ( كتاب اليسار ) على مواقع التواصل الإجتماعي ، بعد أن فجر ( إنتحاري ) نفسه في وسط عراقيين فقراء ، وقتل ......
#الطائفية
#وأمراضها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706771
حمزة الكرعاوي : حوار في مطار بغداد بين عراقية ومستوطن فارسي
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الكرعاوي أخبروها أن والدتها مريضة ، وتريد أن ترى إبنتها ، حيرتها كبيرة ، كيف تسافر إلى بغداد المحتلة التي هجرها سكانها الأصليون وهي منهم ، قالت مع نفسها : لم أعد عراقية ولا أشكل خطرا على المحتلين بزيارتي ، المهم هو لقاء والدتي قبل رحيلها عن الدنيا ، وفي جميع دول العالم يتعاطفون مع الحالات الانسانية كحالتي ، إذا أخبرتهم بأن مدة زيارتي لا تستغرق بضعة أيام ، وأغادر بعدها بغداد كما غادرت من قبل وعيناي تدمعان على فراق الوطن الذي إستباحه المستوطنون الفرس .وصلت مطار بغداد المهجورة الحزينة ، كان بإنتظارها مستوطن فارسي ( ضابط مخابرات ) يتحدث بلهجة عراقية مكسرة ، تكشف أنه ليس من سكان بغداد ، حتى وإن تخفى خلف إسم مستعار ، لسانه يخونه ويحكي أنه فارسي ، حصل على الجنسية العراقية في زمن الاحتلال الامريكي الايراني ، بعد إلغاء شهادة الجنسية العراقية من قبل منظمة بدر الايرانية .صادر جواز سفرها العراقي ، وأخبرها بأنها ممنوعة من دخول العراق ، هذا البلد ليس لكم يا أمة الله ، وعليك مغادرة مطار بغداد فورا ، أو أعتقلك .وافقت على المغادرة بدون أن ترى والدتها التي يبعد منزلها عن المطار نصف ساعة من الزمن ، والقدر لم يسمح لها بركوب تاكسي الحرس الثوري الايراني ، لكنه طلب منها أن تدفع ثمن عدم إعتقالها ، ألفي دولار أمريكي .قالت له : والله لا يوجد عندي هذا المبلغ ، أنا مريضة بالسرطان وأعيش على مساعدات الدولة الكندية .قال لها : في حقيبتك فيزا ، إذهبي وإسحبي لي المبلغ أو أعتقلك وتذهبين الى السجن ، وفيه تغتصبين .سألها : هل أنت مسيحي كافرة ، أم سنية ناصبية ؟.هنا لم يكن أمامها إلا جواب واحد ، لعلها تحرك عواطفه وطائفيته ، قالت : أنا شيعية مثلك يا بني ، علما أن الجواب الذي تريده أنا عراقية وطنية ، لكن إنقاذ النفس والخلاص من الاعتقال يتطلب التقية السياسية .فقال لها : الشيعة أخطر علينا نحن الفرس من السنة ومن غيرهم من مكونات الشعب العراقي ، هم الذين حاربونا في الثمانيات ، وهم الذين خرجوا بثورة تشرين ضدنا ، وأفشلوا مشروعنا ، وشتموا فارسيتنا وولي أمرنا خامنائي وأحرقوا صور إمامنا الخميني وهاجموا قنصلياتنا ، وسياستنا تنظر إليكم أنتم العراقيون سواء ، لا نفرق بينكم في القتل ، وقد عدنا إلى الحيرة ، وهنا بغداد بديل الحيرة ( عاصمة بلاد فارس ) ولم يبق عندكم إلا العلم العراقي .وهي تحاور المستوطن في مطار بغداد الرشيد ، تذكرت يوم إقتحام منزلها من قبل ملثمين من أمثاله ، وقتلوا زوجها أمامها وطفلها الصغير الذي لم يكمل السادس الابتدائي ، وربما هو واحد من أولئك القتلة الذين قتلوا عائلتها وهجروها وصادروا بيتها ؟.دفعها أمامه إلى ماكنة المصرف ( البنك ) وأجبرها بأن تستقرض من البنك ثمن إطلاق سراحها ، وفعلت ، سلمته ألفي دولار أمريكي ، لكنه طلب مبلغا آخر ( 750 ) دولار ثمن تذكرة الطائرة إلى تركيا ، وسلمته ما أراد في مطار بغداد المحتل ، فتقدم نحوه مليشياوي آخر بلكنة لبنانية ( من حزب الله ) مناديا : معلم حصتي من المبلغ وحصة السيد حسن نصر الله ولا تنس الحزب .هذه قصة رويت لي قبل ايام ونحن في عام ( 2021 ) من صديق شهد الحادثة ، وساعد الضحية ، وقد اخبرني أن عمليات تهجير سكان بغداد الاصليين ، بدأت منذ وصول المحتلين الامريكان وكلابهم ، وكلبهم ( أحمد الجلبي ) صاحب فكرة التهجير في بغداد ، والاستيلاء على منازلها وقصورها الفخمة ، عملية ترييف العاصمة الحنون التي كانت تأنسن أولادها والمدن العراقية الاخرى ، عملية مدروسة ، حيث سلطوا عليها قطعان المتخلفين والمستوطنين الفرس والصهاي ......
#حوار
#مطار
#بغداد
#عراقية
#ومستوطن
#فارسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720500