الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هفال عارف برواري : المناضل الكوردي الشجاع الفدائي الشهم سمكو شكاك
#الحوار_المتمدن
#هفال_عارف_برواري (انه دبلوماسي كبير ولكنه في ارض صغيرة) .......كما في الصحف الروسية ( روبن هود الشرق )............................كما في الصحافة البريطانية الذي تمكن من ان يقلق اربع حكومات وهي ايران وتركيا وبريطانيا وروسيا .. لقد اشتهر(سمكو شكاك) في المنطقة بل في العالم وكتبت الصحف العربية والعالمية عن شجاعته وثورته ..* هو إسماعيل آغا أبن محمد باشا أبن علي خان أبن إسماعيل خان * شكاك تقع غربي بحيرة أورمية على الحدودفي كوردستان أيران * استطاعت هذه العشيرة أن تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي، وفي مراحل عديدة خارج المناطق التي تعيش فيها، منذ أيام الجد الأكبر لـ سمكو" إسماعيل خان " لما تميزوا به من خصال قتالية نادرة، وهذا ما جعل غالبية رؤوساء هذه العشيرة، تصمد وتقاتل ضد الإيرانيين، وفي أحيان أخرى ضد الترك.* لعب سمكو آغا دوراً بارزاً في النضال التحرري الكوردي، وكانت حركته تستهدف التحرر القومي، ويرجع تاريخ بروز إسماعيل آغا الشكاكي " إلى سنوات ما قبل الحرب العالمية الأولى، ولا سيما بعد أن قتلت السلطات الإيرانية شقيقه الأكبر جوهر آغا غيلة في العام 1905، لاتصاله بالثوريين الإيرانيين، فمنذ ذلك الوقت أصبح سمكو على اتصال وثيق بعبد الرزاق بدرخان وبالروس الذين أشاروا إلى أسمه ونشاطاته في وثائقهم الدبلوماسية، وقد ورد عنه في تقرير روسي خاص : تقريباً منذ العام 1914 أصبح أسم سمكو معروفاً على نطاق واسع في الدوائر الدبلوماسية الروسية، والبريطانية، والإيرانية، والتركية ، ففي سفارة كل واحدة من هذه الأقطار وكذلك في وزاراتها الخارجية ملف كبير عن سمكو.* قام بإنتفاضة أورمـية ( 1920 ــ 1925 )التي أعتبرت ذروة الفكر الإستقلالي الكوردي المعبر عن النهضة القومية الهادفة إلى تشكيل دولة كوردية مستقلة . ولمدة عشر سنوات قاتل سمكو كافة أشكال الإحتلال والسيطرة الأجنبية ، وأصبح زعيما كورديا بإمتياز يقود جزءا مهما من حركة شعبه التحررية * في العام 1920، أسس سمكو آغا جمهورية مستقلة باسم " جمهورية آزاد ستان " أي " جمهورية الحرية " ودامت عدة أشهر فقط، وكانت الدول المجاورة لا تثق بـ سمكو ، وتدرك مطامحه من أجل بناء كيان كوردي، وصعوبة ترويضه، ليكون ورقة بأيديها تستعمله كيفما تشاء، ومن أجل ذلك كانت ترغب في التخلص منه في أي فرصة سانحة.* وبعد بسط سيطرته على أورمية والمناطق المجاورة، بدأ بإصدار جريدة سماها في البدء " روزي كورد شه وي عه جه م " أي نهار الكورد أو شمس الكورد، ليل العجم " ومن ثم غير الاسم إلى نهار الكورد، وأخيراً إلى الكورد ، وأسدى رئاسة تحريرها إلى الشيخ محمد تورجاني من أهالي قزلجة، كان ذلك في عام 1920، وهذا يدل على أن سمكو آغا كان يدرك دور وأهمية الصحافة والإعلام، ومن المفيد ذكره أن محاولات سمكو لإصدار صحيفة كوردية ترجع إلى ما قبل الحرب العالمية الأولى، وذلك عندما ساهم مع صديقه عبد الرزاق بدرخان على إصدار مجلة كوردستان في مدينة " خوي " وعندما ألقي القبض على عبد الرزاق بدرخان من قبل روسيا القيصرية وتم أبعاده، تبنى سمكو وحده إصدار تلك المجلة* وفي شهر آب من عام 1922 ، وعندما هُزم من قبل الإيرانيين، أضطر إلى اللجوء إلى الأراضي التركية " كوردستان تركيا" وكان يتوقع بأن يساعده الترك، لأنه تعاون معهم في عدة مواقع سابقة، لكنه فوجئ بأنه محاصر، وقتلت زوجته في تلك المعركة، وأخذ أبنه خسروا أسيراً، فاضطر أخيراً إلى اللجوء إلى الأراضي العراقية " كوردستان العراق "لان المخابرات التركية كان يلقبونه بـ" سيمتقو " رجل محتال، وماكر، وبمه ......
#المناضل
#الكوردي
#الشجاع
#الفدائي
#الشهم
#سمكو
#شكاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723914
ماجد الحيدر : حكايات من الفولكلور الكردي-حكاية قاطع الطريق رزكين والشاب الجبان والعجوز الشهم
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر قبل بضعة أعوام من يومنا هذا، وقريباً من ديار بكر، كان هناك قاطع طريق فاتك جريء يدعى رزكين. روى لنا أحد أفراد عصابته هذه الحكاية عن رئيسه، فقال:خرجناً يوماً لقطع الطريق، فسرقنا شاةً وجلسنا كي نشويها. كنا أربعين فرداً مع العم رزكو (رزكين). صعد العم رزكو إلى قمة تل وأخذ يراقب السهل بناظوره، فرأى شاباً يهم بعبوره وقد تدلت من كتفه الأيمن بندقية صيدٍ سوداء كعين الريم، وشد على جسمه حزامين من الإطلاقات، واحداً إلى ظهره والثاني إلى صدره، وفي كل منهما خمسون خرطوشة جديدة، وفي قدميه زوج من أحذية ديار بكر الثمينة، متبختراً في طاقمٍ من أفخر الثياب، وكوفية وعقال موصليين وقد وضع يده تحت أذنه وهو يغني بصوتٍ عال وكأنه ملك زمانه!قال العم رزكو:- أيها الأتباع. هذا الرجل إما أن يكون بطلاً مقداماً أو غبياً سفيهاً. فليذهب أحدكم لسلبه.كانت خطتنا تقتضي أن يتقدم فرد واحد نحو من نريد سلبه، على أن يكون خلفه فردٌ آخر لحمايته، وهكذا، مضى إليه واحد منا وصاح به:- هى هى .. أنت، يا من هناك.- نعم، ماذا هناك؟- ضع بندقيتك على الأرض. ضع حزامي الرصاص فوقها واخلع حذائيك وطاقمك وعقالك وكوفيتك. واذهب في أمان الله!- حسناً. وهل أخلع قميصي وسروالي أيضاً!؟- كلا، هذا يكفي. سنبقيهما عليك!حمل الرجلان كل ما سلباه من الشاب ووضعاه أمام العم رزكو. وبعد قليل عاد العم رزكو ليتطلع بمنظاره إلى السهل، فرأى رجلاً عجوزاً يسوق حماره على مهل وقد وضع على كتفيه عباءة رثّة وحمل سيفاً ودرعاً وهو يحث الحمار ليواصل السير. قال العم رزكو:- ليذهب أحدكم ويسلبه هو الأخر.تقدم واحد منا وصاح به:- هى هى .. أنت يا من هناك.- هى هى.. بالسم النقيع! عمَّ تبحثون هنا مثل الكلاب الشاردة؟!- لا تطل الكلام. ضع السيف والدرع أرضاً وانجُ بحياتك.- ومتى وهبتني حضن أمك كي أعطيك مهرها؟!ألقم رجلنا بندقيته ورفع ماسورتها كي يصوبها نحوه، لكن ذلك العجوز، نعم ذلك العم العجوز، كان أسرع منه، إذ استلَّ سيفه ووثب اليه قبل أن يطلق النار، ففرّ صاحبنا مذعوراً كالريح، والعجوز يجري وراءه، حتى اقتربا من طية في الأرض. ارتمى صاحبنا بيننا، أما العجوز فدنا من رأس التلة. هممنا بأن نهجم عليه فمنعنا العم رزكو وصاح به:- هى هى، أيها العم العجوز تفضل وشاركنا الشواء.لكن الأخير أجابه بشتيمةٍ مقذعة، فقلنا لرئيسنا:- يا سيدي دعنا نهاجمه ونقضي عليه فقد هتك أعراضنا. غير أن العم رزكو أجابنا:- كلا لن أسمح لكم بذلك.ثم صاح به ثانية:- تعال أيها العم العجوز. سألتك بالله وأنبيائه أن تأتي إلينا.- ها أنا قادم إليكم كي لا يُقال بأنني خفتُ منكم.وتقدم وفي يده سيفه المسلول، وجلس على ركبتيه قبالة العم رزكو وقال:- هيا أخبرني ماذا تريد؟ أنا في عجالة من أمري وأريد أن أواصل المسير.أجابه العم رزكو:- تناول الشواء ثم أخبرك.شرع العجوز بتناول الطعام، وعندما فرغ منه وهبه العم رزكو كل الحاجات التي سلبناها من ذلك الشاب الرعديد، وأضاف اليها خنجراً من عنده وقال له:- اذهب في طريق السلامة. قد حللت أهلاً. هذه الأشياء حلالٌ عليك. إنها تليق برجلٍ مثلك. مبارك لك! ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكردي-حكاية
#قاطع
#الطريق
#رزكين
#والشاب
#الجبان
#والعجوز
#الشهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740728