الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد عبداوي : هل الاغتصاب علامة فحولة ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبداوي في قضايا الاغتصاب غالبا ما ينظر إلى المرأة – الضّحيّة باعتبارها مجرمة أو تتحمّل مسؤوليّة ما جرى لها لأنّها أسهمت في إثارة الذّكر وتحريك أهوائه الجنسيّة ودفعته إلى ردّ الفعل وممارسة الاغتصاب... وهي نظرة تختصر المرأة في كونها كائنا مغريا ومغويا ينبغي أن يحتجب ويتوارى عن أنظار الذّكور حتّى لا تشتعل نار الفتنة في المجتمع. وفي الحقيقة إنّ موضوع الاغتصاب يحتاج إلى تغيير عدسة التّحديق. وإن عدنا إلى الثّقافة السّائدة التي يغترف منها الذّكور والإناث منذ ولادتهم وجدناها ثقافة تعلي من شأن الذّكور وتحدّد لهم خصالا ينبغي اكتسابها وأعمالا محدّدة ترتقي بهم إلى مصاف الرّجولة مثلما استقرّت ملامحها في المتخيّل الجمعيّ .وفي المقابل اسندت إلى المرأة صفات الضّعف والجبن والسّلبيّة والانفعاليّة والدّونيّة ولم تكن المرأة في التّمثّلات الاجتماعيّة سوى وسيلة لتسلية الرّجل وخدمته وإمتاعه أو وعاء يفرغ فيه الرّجل مكبوتاته الجنسيّة . وألحّت الثّقافة السّائدة التي تحدّد أدوار كلّ جنس على أهمّيّة الفحولة الجنسيّة التي تفرض على الرّجل الاستعداد الدّائم للانتصاب والإيلاج والفتح والنّفاذ إلى جسد المرأة بواسطة آلته التي تحدّد هويّته الجندريّة إذ يفلت القضيب من كونه عضوا بيولوجيّا ليكتسب دلالات ثقافيّة واجتماعيّة تتعلّق بمدى قدرته على الغزو والفتق دون شرط ولا قيد. فالثّقافة التي اضطهدت المرأة على مدى قرون وحشرتها في دائرة الخضوع والتّبعيّة والاستنقاص وأنكرت هويّتها ما لم تكن مقترنة بهويّة ذكوريّة سواء أكان أباها أو أخاها أو زوجها ، هي ذاتها التي جعلت من العدوانيّة والعنف ضدّ المرأة سمات رجولة وعنوان فحولة لا تنضب. إنّ الثّقافة الذّكوريّة التي تنقلها الجدّات لأحفادهنّ والأمهات لأبنائهنّ والكبار للصّغار عبر القصص والحكايات والأمثال والألغاز هي التي أنتجت علاقات تتغذّى من التّحيّز الجنسيّ وكره النّساء والعدوانيّة وتوارثتها الأجيال عبر وسائط مختلفة منها البيت والمدرسة والشارع ووسائل الإعلام وكلّ المؤسّسات الذكوريّة. فالرّجولة المثقلة بعباءة التّقاليد والأعراف السّائدة تحتاج إلى الفعل والبروز واحتلال واجهة المسرح الاجتماعي. ويجد هؤلاء المجرمون أنفسهم في حاجة إلى تجسيد ذكورتهم والتّعبير عن ذواتهم الذكوريّة والتّقليل من الشّعور بالضّآلة والاحتقار إزاء نجاح المرأة واحتلالها ركح الفعل الاجتماعيّ بما حصّلته من معارف ومهارات بوّأتها مراتب عليا أربكت الكثير من التصوّرات الاجتماعيّة التّقليديّة للذّكورة والأنوثة وأحدثت تشويشا. وتجد النّساء أنفسهنّ يدفعن ضريبة نجاحهنّ وتألّقهنّ ويتحمّلن وزر فشل فئات من الذّكور المجرمين الذين يرتكبون هذه الجرائم بحثا عن الاعتراف الاجتماعيّ ولفت الأنظار إليهم وتعبيرا عن رجولتهم التي لا تكون إلاّ بالإفراط الجنسيّ واغتصاب النّساء واتّخاذ الشّارع مسرحا للجريمة استعادة لفحولتهم الجنسيّة وتعويضا عن خصائهم النّفسيّ والرّمزي الذي يعبّر عن فشلهم في ولوج عالم النّجاح والتّميّز الذي لم يعد حكرا على عالم الرّجال. ولعلّ حضور المرأة في مسرح الجريمة دليل آخر على أن الثقافة الذكورية ليست حكرا على الذكور فقط وإنّما هي معين تنهل منه النّساء أيضا وأنّ كره النساء لا يقتصر على الرّجال فحسب بل يتعدّاه إلى كره المرأة للمرأة والتّآمر عليها والمساعدة على اقتراف الجريمة. وتدعونا قضيّة الاغتصاب إلى إعادة النّظر في الثّقافة السّائدة وتغيير قواعد بناء الرّجولة والدّعوة إلى احترام الذّات الإنسانيّة وشروط العيش المشترك وتغيير العلاقات الجندريّة التي تختزل النّساء في المتعة والتّسلي ......
#الاغتصاب
#علامة
#فحولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674198
هاجر منصوري : ما بعد الاغتصاب وأنطولوجيا - الوجع- و-الوصم-
#الحوار_المتمدن
#هاجر_منصوري في البدء:" تَلَيّعْتْ فِي اللِّيلَة هَذِيكَا" صوت إحدى المغتصبات لا يشقّ لحقيقة "لوعتها" أيّ غبار. فالاغتصاب من الغصب وهو" أَخْذُ الشَّيْءِ ظُلْمًا"، وفي عرف المغتصِب هو فعل جنسيّ عنيف يقوم على الاعتداء والعدوانيّة.في التجربة ومعيشها،قد نتصوّر الاغتصاب "منمطّا" في شكل واحد ونوع واحد وسبب واحد.أبدا إنّه متعدّد في أشكاله وضحاياه وفضاءاته وحتى أسبابه، ومع كلّ هذه المتغيّرات يظلّ انتهاكا صارخا لجسد المغتصَب/ـة واعتداء على كرامته/ها. وقد تتعدّد الأجساد وفي انتهاكها تتعدّ أوجاع أصحابها/صاحباتها وتتنوّع حسب السنّ والجندر، فحظّ الأنثى في هذه الأوجاع مثل حظّ الذكرين أو أكثر. ونخصّ اهتمامنا في هذه التجربة بفئة الطفلات والنساء. ومعظمهنّ يحيينها بأوجاع معيشة ومتوزّعة على ما يلي من الوصمات:*الانتهاك الجسدي: الجسد في الفلسفة المعاصرة فيما يؤكّده نيتشه هو عقلنا الأكبر، والمرجع لكلّ قيمنا. وهو لدى الأنتروبولوجي دافيد لوبروتن الرمز الذي يجسّد الإنسان في العالم. ولكن هذا الرمز إذ يُغتصَب تُنتهك خصوصيّته وتُطبع عليه إمضاءات الاغتصاب بألوانها الحمراء والزرقاء وبنهشها العدوانيّ من تمزّقات، وكدمات وجروحعلى جميع أجزاء الجسم.فضلا عن مخاطر الإصابة بعدوىالأمراض المنتقلة جنسيّا،وإمكانيّة الحمل.وهكذا لن تنسى المنتهكة تجربة الاغتصاب فقد ترك وصمه على جسدها. * الاضطرابات النفسيّة: ويتعدّى الأمر عند المغتصبة إلى اضطرابات نفسيّة خطيرة أوّلها" اضطراب الشدّة ما بعد الصدمة" وفيه تنتابها مشاعر متعدّدة من خوف،وهياج، واكتئاب، إلى درجة الاحساس بالذنب والعار، وحتّى الإقدام على الانتحار. وتتواصل معاناتهافي مشاكل النوم، فياسترجاع مشاهد الاغتصاب،وفي التخيّلات المزعجة.ويؤثر ذلكبالضرورة في حياتها الاجتماعية والعمليّة. وإلى أن تتراجع شدّة هذه الاضطرابات النفسيّة فإنّ المغتصبة لا يمكنها أن تنسى الوصم النفسي للاغتصاب..* الوصم الاجتماعي:إنّ المجتمعات العربيّة الأبويّة ذات الذهنيّة الذكوريّة لا تتقبّل اندماج المغتصَبة بسهولة في المجتمع، بل وتحمّلها وأسرتها مسؤوليّة ما تعرّضت له.فتقلّ حظوظها في الزواج وقد تنبذ.وأمّا إذا كانت متزوّجة فقد تحرم من استقرارها الأسري، وقد يتضاعف الأذى إذا نجم عن ذلك الاغتصاب حمل.وهكذا فإنّ الوصم الاجتماعي يتجاوز جسد المغتصبة ومعاناتها النفسيّة ليطبعهافي بطاقة تأمين الخدمات الاجتماعيّة بنفاذ صلوحيّتها للزواج.وعليه فإنّ انتهاكا بهذا الحجم من وصمات بالجملة، يدفعنا إلى ألاّ نستسهل الاغتصاب من جميع النواحي وخاصّة القانونيّة. ونحن لا ننكر مدى تصدّي المشرّع التونسي للجرائم الجنسيّة بأنواعها في المجلّة الجزائية، وخاصّة على إثر إصدار القانون الأساسي عدد 58 لسنة 2017 والمتعلّق بالقضاء على العنف ضدّ المرأة. وعنه ترتّب تغيير مفردة " المواقعة " في الفصل 227 الخاص بجريمة الاغتصاب إلى مصطلح " الاغتصاب" ذاته على سبيل الدقّة والوضوح، بل وتمّ تعريفه بشكل مفصّل ودقيق. وجرت بالإضافة إلى ذلك تعديلات لعقوبة الاغتصاب مع الإبقاء على السجن بقيّة الحياة. ولا نشكّ في أنّ هذا السياق القانوني نوعيّ في إجراءاته إلاّ أنّ عدم تنفيذ الأحكام الصادرة في حقّمن سبق من المجرمين وتمتّع البعض منهم بالعفو بعد انقضاء مدّة من العقوبة قد ساهم في سحب الثقة من جدوى إجراء قوانين لا نحيا بها، بلومعها تفشّت جرائم الاغتصاب حتى زمن الحجر.نخلص إلى القول إنّه على الجميع من الفاعلين/ات في المجتمع المدني،ومن منظّمات حكوميّة وغير حكوميّة، أن تتظافر جهودهم من أجل ضمان تطبيق فعّال للقانون ا ......
#الاغتصاب
#وأنطولوجيا
#الوجع-
-الوصم-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674481
داود السلمان : جريمة الاغتصاب: تحليل سيكولوجي2 2
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان تعريف الاغتصاب: يُعرّف الدكتور علي كمال "الاغتصاب" في كتابه "الجنس والنفس في الحياة الانسانية"، بأنه الحالة التي يحقق فيها الفرد، وهو عادة الذكر، علاقته الجنسية بالقوة والاكراه بدون موافقة شريكه على ذلك. على اعتبار أن هذا الفعل هو لا اخلاقي، ويناقض العادات والتقاليد الاجتماعية والعرفية، فيسيء للفاعل والمفعول فيسقطان في نظر المجتمع. ويضيف كمال: غير أن التعريف القانوني قد يجعل العلاقة اغتصابًا، حتى لو تمت بالموافقة، اذا تم الاغتصاب لشخص لا يتمتع بالقدر الكافي من البصيرة والفهم بحيث يتمكن من ادراك ما يقوم به، كأن يتم اغتصاب من لم يبلغ سن الرشد، او من كان متخلفًا عقليًا أو مضطربًا في عقله. (راجع ص 222، من الكتاب المذكور، دار الواسط- لندن، الطبعة الاولى لسنة 1985). وهناك أربعة اصناف من الاغتصاب يذكرها ذوي الاختصاص من باحثين ومن غيرهم، ويشير اليها الدكتور علي كمال:(1)يشمل الحالات التي يكون فيها الاغتصاب محاولة لإرضاء النزوة الجنسية الجامحة، وهذا النوع الاكثر وقوعًا من بين حالات الاغتصاب، ويقوم به عادة افراد يندفعون بقوة جنسية جامحة لا تتحمل التأجيل.(2)يتمثل في أولئك الذين يتصفون بشخصية شرسة وعنفية، والذين يندفعون نحو الاغتصاب تعبيراً عن قوة دوافع الايذاء والتعدي في نفوسهم.(3)وهو الاغتصاب السادي الذي لا يستطيع السادي التوصل الى ارضاء جنسي الا عن طريق ممارسة الايذاء بالاغتصاب.(4)وهو الاغتصاب الذي يمارسه اصحاب السايكوباثية ممن يتصفون بخصائص مضادة للمجتمع، كالتعدي والايذاء، وهم يمارسون الاغتصاب كجزء من مظاهر سلوكهم أللاّ اجتماعي.المشكلة- الحل فنجد في هذه السنوات الاخيرة قد اتسعت جريمة الاغتصاب بشكل لافت للنظر، وازدادت رقعتها بشكل ملحوظ، حتى باتت قضية واسعة النطاق، وتدق ناقوس الخطر، علاوة على انتشارها في مجتمعاتنا العربية والاسلامية على وجه الخصوص، وقد شغلت الرأي العام برمته، ولكي نحد من هذه الجريمة او على الاقل نقلل من تدفقها حتى لا يتسع اطارها وتصبح ظاهرة متفشية في جميع مجتمعاتنا، فلا يمكن بعد ذلك السيطرة عليها. فالأمر يقع على عاتق الجميع، ونخص بالجانب الكبير منها هي المؤسسة الدينية اولاً على اعتبارها مرشدة وموجهة، ولها الصوت الوارف في هذا المعترك الحساس، ثم تأتي بعد ذلك وسائل الاعلام المختلفة، فمن خلالها تُعقد الندوات والحوارات: القانونية والوعظية والارشادية، وبدعم مباشر من الدولة، كذلك الامر يخص منظمات المجتمع المدني، فيجب أن تأخذ دورها الموكل اليها، والواقع على عاتقها. ولا ننسى كذلك دور المثقف ورجال القانون ووزارة التربية، كل هؤلاء مسؤولين عما يجري ومن خلف الكواليس من جرائم مختلفة ومنها جريمة الاغتصاب، بهذا وغيره يمكن أن نحد ونسيطر ونوقف هذه الجريمة، والاهم من ذلك كله هو أن تكون العقوبة لمرتكبي مثل هذه الجرائم تكون قاسية، وقاسية جدًا حتى لا نستهان او نداهن بمثل هذه الجريمة وحتى لا تتكرر، ولنقطع دابر الامر. ......
#جريمة
#الاغتصاب:
#تحليل
#سيكولوجي2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676489
داود السلمان : جريمة الاغتصاب: تحليل سيكولوجي 1 2
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان مقدمة: ارسطو عرف الانسان بأنه (حيوان ناطق) وأنا أعرّفه بأنه (حيوان مشاغب- عنفي) لا يكف عن الجري في سبيل ملذاته الجسدية وغرائزية والجنسية والنفسية، وقضايا الاخرى السيكولوجية، كذلك. فهو، فضلا عن كونه الحيوان الوحيد الذي يفكر، وبتعبير المناطقة (ضاحك) فالمخلوقات قاطبة لا تمتاز بهذه الخاصية (الضحك= الابتسام). وعندما تكشر افاعي تلك الغرائز انيابها نحوه لا يستطيع الصمود امامها، فحينها يكون ضعيفًا خائرًا، فلا يجرد سيف صبره ويجرب صموده، امام تلك القوة الشريرة (الافاعي= الغرائز) بل يجري امامها، ويلهث لهاث الظامئ حتى يندلع لسانه، ويستجيب لأول نداء يطرق باب غريزته بأنامل وحشية، فيسلم كل اسلحته ويترك خطوطه الدفاعية، ايذانا منه بخسران المعركة، دون أن يطلق ولو قذيفة واحدة باتجاه العدو(الغريزة). فخسران هذه المعركة هو بمثابة أنهاء الحياة وقطع جذورها من الاعماق، واذا انتهت هذه الحياة ستُهدم ركزة اساسية من بناء الكون – الوجود، ويصبح، فيما بعد، الاستخفاف بفلسفة الحياة وعدم جدواها، وتسقط عندها اساسيات الوجود المبني على اسس أو ركائز أربعة، ومن أهما: الحياة نفسها. لذلك، نجد العلماء والفلاسفة، ومنهم علماء الاجتماع يؤكدون كثيرًا، ومن خلال نظرياتهم واطروحاتهم، على الاصلاح الشامل لمنظومة الحياة، الحياة بصورة عامة، لكي يجعلوا هذه الحياة أن تسير بسلاسة وانسيابية تامتين في المحيط الكبير من الزمن، وهذا الوجود المترامي، لتلافي جميع المعوقات التي عادة ما تقف حجر عثرة في طريق الحياة نفسها، وبالتالي تفضي الى جحيم لا يطاق، وعذاب مستديم، وقد يتذمر كثير من الناس فيلتجئ الى الانتحار، والانتحار يعتبر اكبر جريمة انسانية تُهدد الوجود، لأنها تسعى الى اضمحلال البشر نفسه وبالتالي تصل الى هدم المجتمعات جميعها، ودك بعُد وجودها العيني. ويشارك علماء الاجتماع فلسفاتهم هذه، علماء الاخلاق ويضيفون الى تلك المشاركة جُل قضاياهم الاخلاقية، والابعاد الروحية، والمعنوية، التي تسعى الى الاصلاح من شأن الانسان، داخليًا وخارجيًا، وتدفع به نحو الخير والعطاء، وسمو النفس والارتواء من منابع السعادة، وهذه المنابع هي موجودة في شعلة الحياة نفسها، وتتوهج بوهجها. لكن بشرط، هو أن يتعامل الانسان وفق معطيات تلك الحياة التي تفرضها عليه واقعية مجتمعية بصفته انسانًا مفكرًا يعي ما يجري من حوله، بعكس الحيوان الاعجم الذي لا يعي ولا يفكر ولا يهتم لأبسط الامور التي تعتري طريقه في لجة وجوده. فاذا كان الانسان هذا لم يتعظ بآراء علماء الاجتماع يمكن له اللجوء الى علماء الاخلاق ليرتشف من فكرهم، ويرتوي من معينهم ونصائحهم السديدة كي يسيّر حياته بالشكل الطبيعي. واذا –ايضًا- لم يستطع ذلك، فيجب عليه أن يلوذ بضميره فلا يوجد انسان يخلُ من الضمير(وهو ما يعبرون عنه بالنبي الداخلي)، لكن احيانًا نجد كثيرًا من الناس قد ماتت ضمائرهم وقبروها في مقابر الجهل والفوضى العارمة، فصاروا معدومي الضمير. ومعدوم الضمير حين يرتكب الجريمة يرتكبها من خلال أنانيته، وغرائزه المقيتة، لفقده الوازع بمعنى أنه فقد من يسدي اليه بالنصيحة. وهذه الجرائم التي يرتكبها المعني بالأمر كثيرة ومتعددة، وطالما حديثنا ينصب حول جريمة الاغتصاب، فعليه يجب أن ينصب جُل بحثنا –هذا- على هذه الجريمة الانسانية النكراء. وحريٌ بنا إن نعطي البحث حقه، كباحثين ولسنا ذوي اختصاص. ......
#جريمة
#الاغتصاب:
#تحليل
#سيكولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676483
محمود سلامة محمود الهايشة : البصمة الوراثية DNA واثبات النسب الطبيعى او فى جرائم الاغتصاب او الزنا فى القانون والشريعة ؟؟ وما هو مدى مشروعية البصمة الوراثية وحجيتها في نفي النسب مقارنة بين الفقه الاسلامي والقانون
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة كثر الناس، وزاد عدد السكان بشكل كبير جدا، ومع الانفجار السكني، زادت الجرائم ومنها الجرائم الجنسية، ومما يعني حدوث حمل للسيدات اللاتي تم اغصابهن أو ما التي تمارس الفاحشة بارتكابها جريدة الزنا، مما سيعني ولادة أطفال ليس لهم آباء شرعيين، وعن تلك الجرائم وعن إثبات أو نفي أبوة هذا الأب أو ذاك، كتب: أيمن محمد عبداللطيف: - البصمة الوراثية DNA واثبات النسب الطبيعى او فى جرائم الاغتصاب او الزنا فى القانون والشريعة ؟؟! وما هو مدى مشروعية البصمة الوراثية وحجيتها في نفي النسب (مقارنة بين الفقه الاسلامي والقانون)فكرة إثبات النسب في القانون المصري بالبصمة الوراثية (DNA) واهميته ومدى يقينه واثباته . أهمية البصمة الوراثية :تعتبر مسألة البصمة الوراثية ومدى الاحتجاج بها من القضايا المستجدة التي اختلف فيها فقهاء العصر1-أدى اكتشاف البصمة الوراثية وقطعية نتائجها إلى اعتمادها لدى أكثر المحاكم في العالم كقرينة قاطعة في ثبوت النسب ونفيه.2-وترتب على ذلك أن عدداً كبيراً من الأشخاص لجأ إلى هذه الوسيلة للتأكد من نسبه الحقيقي.3-وفي البلاد الإسلامية نادى البعض باعتمادها كقرينة على إثبات النسب ونفيه، وعلى الاكتفاء بها بدلاً عن إجراء اللعان وطلب نفي نسب الولد.4-ومن هنا يمكن تحديد مشكلة الدراسة في بيان موقف الشرع الإسلامي من اعتماد البصمة الوراثية قرينة على إثبات النسب أو نفيه، ومجالات استخدامها بما لا يتعارض مع الثوابت الإسلامية.وهناك العديد من التساؤلات التى تشغل بال غير المشتغل بالقانون 5- وكان من تداعيات التطور التكنولوجي في مجال النسب ظهور ما يعرف بالبصمة الوراثية او الدنا (DNA) والتي لها من الدقة في تحديد الخريطة الوراثية للإنسان ما لا يسمح بالمجال للشك في نسبة هذا المولود من ذلك الشخص،حتى قيل بشأن دقة هذه التقنية في الاثبات انه يصل الى حوالي 99و99% وما ترتب على ذلك من اشكاليات في مدى الاعتماد على هذه التقنية في مجال نفي النسب كما هو الحال في اثباته.ومن جانب اخر ما حكم التعارض التساؤل بين النتائج المتحصلة من اختبارات البصمة الوراثية مع الادلة الاخرى لأثبات النسب كالإقرار والفراش والشهادة وايهما يقدم على الاخر على الصعيدين الشرعي والقانوني؟ومن جانب اخر ما حكم التعارض بين النتائج المتحصلة من اختبارات البصمة الوراثية مع اللعان اذ لو اثبت الاول صحة النسب وتمسك الزوج باللعان في نفيه المولود عنه؟(ثم كيف تقام دعوى نفي النسب؟ وعلى من؟ ومن قبل من؟وما قيمة النفي المتحصل بالبصمة الوراثية؟)مثال : 1-ما المقصود بمصطلح البصمة الوراثية وكيف نشأت وتطورت؟2-ما حقيقة النسب في اللغة، وفي علم الوراثة، وفي اصطلاح فقهاء المذاهب المختلفة؟3-ما الوسائل التي اعتمدتها الشريعة الإسلامية لإثبات النسب ونفيه؟4-هل يمكن اعتماد قاعدة «لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان» للأخذ بنتائج البصمة الوراثية؟5-ما المجالات التي يمكن فيها الأخذ بنتائج البصمة الوراثية من غير تعارض مع الثوابت الدينيه او الشرعيه ؟وقد تطورت الأبحاث في مجال الطب وتم اكتشاف محتويات النواة والصفات الوراثية التي تحملها الكروموسومات والتي يتعذر تشابه شخصين في الصفات الوراثية – عدا التوائم المتشابهة – وهي أكثر دقة وأكثر توفراً من بصمات الأصابع حيث يمكن أخذ المادة الحيوية الأساسية لنستخرج منها البصمة الوراثية من الأجزاء التالية : المصطلحات والمفاهيم:1– الدم2 – المني3 – جذر الشعر4– العظم 5 – اللعاب ......
#البصمة
#الوراثية
#واثبات
#النسب
#الطبيعى
#جرائم
#الاغتصاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677666
سعيد الكحل : هل سيجيز د.الريسوني اللواط كما شرْعَن من قبل الاغتصاب؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل لا زال د. أحمد الريسوني ، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، لم يخرج عن صمته في قضية اعتقال سليمان الريسوني، رئيس تحرير يومية أخبار اليوم ، يوم الجمعة 22 ماي الجاري، بتهمة الاعتداء الجنسي على مثلي. فقد اعتاد الدكتور على التعبير عن موقفه من القضايا الأخلاقية التي يتورط فيها الإسلاميون دفاعا عنهم وتبرئة لهم من كل التهم التي يوجهها إليهم القضاء. هكذا سبق له وناصر بنحماد وفاطمة النجار اللذين ضبطهما رجال الأمن في وضع مخلّ بالآداب داخل السيارة بشاطئ المنصورية بالمحمدية زاعما أنه حضر خطوبتهما رغم إقامته بدولة قطر. طبعا لم يطلب الريسوني من القضاء تطبيق القانون ولا حرّض الدولة على تنفيذ "الحكم الشرعي" ، ليس لجهله به ولكن لكون المتهمين من عائلته الإيديولوجية ؛ مما يستوجب عليه مناصرتهما والتماس مخارج قانونية لدفع التهمة عنهما . فهو يعلم علم اليقين بنود مدونة الأسرة وشروط الزواج لكنه فضل التحايل على القانون لإنقاذ المتهمين. وسيكرر الفعل نفسه (المناصرة) حين تم اعتقال توفيق بوعشرين بتهمة الاغتصاب والاتجار بالبشر ، وهي الجرائم التي وثّقها المتهم نفسه في فيديوهات حية شاهدها القضاة والمحامون .لكن الريسوني ، هذه المرة، لم "يشهد" زورا لصالح المتهم بكون الضحايا هن خطيباته ، وأنه حضر خطبته لهن ، بل استأسد على الضحايا متهما إياهن باغتصاب المتهم وتحوّلهن إلى أداة للانتقام منه بقوله (أما النسوة اللاتي يتم إخفاؤهن في القاعة المغلقة (في إشارة إلى القرار الذي اتخذته المحكمة بخصوص المشتكيات) فمن المؤكد الآن أنهن قد ساهمن أو استعملن في اغتصاب رجل: في أمنه وعِرضه وحريته وكرامته ومهنته). أكيد لم ينتبه الريسوني لدموع الضحايا ولا رقّ قلبه لمآسيهن ، بقدر ما كان همّه هو الدفاع عن "براءة" بوعشرين .وحين اعتُقلت هاجر الريسوني بتهمة الإجهاض والحمل خارج إطار الزواج ، سارع د. الريسوني إلى تقديم شهادة بكونه حضر خطبتها من الشاب السوداني الذي تم اعتقاله بدوره ، متجاهلا مواقفه السابقة التي ملأ بها الدنيا وفتاواه التي حرّم بها الإجهاض والعلاقات الرضائية خارج إطار الزواج .كان من المفروض فيه أن يبقى منسجما مع نفسه وفتاواه لكنه لم يفعل بدافع القرابة الدموية والإيديولوجية.فالقرابة والإيديولوجيا، عند الريسوني، فوق القانون وحتى الدين الذي يمثله في الهيئة العالمية للعلماء. هذا الدين هو الذي يأمره بأداء شهادة الحق وعدم كتمانها ، من جهة، ومن أخرى العدل وقول الحق (وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى )(الأنعام 152). فمواقف د.الريسوني المتباينة تؤكد المعنى الذي يعطيه للمقاصد الذي جعل نفسه مختصا فيها ويستمد منها لقبه "الفقيه المقاصدي". إذ في كل قضية من القضايا الأخلاقية التي يتورط فيها "أقرباؤه" يقدم بشأنها موقفا مناصر لهم ومنافحا عنهم حتى وإن عارض الدين والقانون. واليوم ، ننتظر منه الإعلان عن موقفه "الفقهي" من التهمة الموجهة إلى سليمان الريسوني الذي تم اعتقاله ،بسبب تهمة الاعتداء الجنسي الذي وجهها إليه شخص مثلي الميول الجنسي يجمعه بالمتهم عمل فني هو عبارة عن مشروع فيلم عن المثلية الجنسية. وتعود الواقعة إلى 2018 حين استدرج س.الريسوني ضحيته إلى المنزل لمناقشة موضوع الفيلم حيث وقع الاعتداء حسب ما جاء في تدوينة الضحية بصفحته على الفيسبوك معللا عدم تبليغه بالواقعة بخوفه من العواقب القانونية والاجتماعية. طبعا الواقعة سيبت فيها القضاء الذي هو الجهة الوحيدة المخوّل لها ذلك ؛ لكن الذي يهمنا في هذه القضية هو موقف الفقيه الريسوني والفتوى التي يمكن أن يقدمها لقريبه ــ في حال ثبوت التهمة ــ أسوة بما فعله مع سابقي ......
#سيجيز
.الريسوني
#اللواط
#شرْعَن
#الاغتصاب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678656
سعيد الكحل : رجاء لا تبتزّوا الدولة في ملفات الاغتصاب والاتجار بالبشر.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل بمجرد الإعلان عن اعتقال الصحفي سليمان الريسوني بتهمة هتك العرض والاحتجاز ، تشكلت لجنة للتضامن معه من طرف حقوقيين وسياسيين وإعلاميين تنسق بينهم سيكريتارية مكونة من (حسن بناجح، معطي منجب، عبد الإله بن عبد السلام، محمد الزهاري، محمد رضا، هاجر الريسوني، عبد اللطيف، الحماموشي). طبعا من حق المواطنين ، أيا كانت قناعاتهم السياسية وخلفياتهم الإيديولوجية ومرجعياتهم الحقوقية أن يشكلوا لجان المساندة والتضامن تعبيرا عن حيوية المجتمع المدني . لكن الذي تثيره اللجان التي تأسست للدفاع عن عناصر من تنظيمات الإسلام السياسي متورطة في جرائم الاغتصاب أو الاتجار في البشر أو هتك العرض ، هو خلفيات هذا التأسيس وأهدافه : هل هي الإنصاف وحماية الحقوق أم ابتزاز الدولة والاستقواء عليها؟ وانطلاقا من البلاغ التي أصدرته لجنة التضامن مع سليمان الريسوني يمكن تسجيل الملاحظات التالي:1 ــ تهويل عملية اعتقال (سليمان الريسوني أمام منزله بالدار البيضاء يوم الجمعة 22 ماي 2020 من طرف فرقة أمنية يناهز عدد أفرادها بالزي المدني 15 شخصًا) بالاستناد إلى ما يروجه إسلاميو البيجيدي من إشاعات الغرض منها إيهام المواطنين بأن العملية "اختطاف" وليست اعتقالا حتى يجعلوها "مخالفة صارخة لمقتضيات الفصل 23 من الدستور"؛ بينما الفيديو الذي يوثق لحظة الاعتقال يظهر أربعة من رجال الأمن بزي مدني هم من نفذوا عملية الاعتقال.2 ــ التدخل في اختصاصات النيابة العامة بغرض الطعن في مسطرة البحث التمهيدي الذي تم " بناء على تدوينة منشورة في الموقع الاجتماعي “فايسبوك” ". ما يعني ، حسب اللجنة، أن ليس من حق النيابة العامة فتح تحقيق إلا على خلفية شكاية من جهة معلومة. في حين توجد عشرات القضايا التي أمرت النيابة العامة التحقيق فيها للوصول إلى الجناة دون شكاية من أي جهة. وغاب عن اللجنة أن مهمة النيابة العامة هي حماية الحريات والحقوق والتصدي لمن يهددهما أو يشكل خطرا على الأمن العام كما هو الحال في تفكيك الخلايا الإرهابية واعتقال الذئاب المنفردة .3 ــ مصادرة حق مواطن فضح الاعتداء الجنسي الذي تعرض له دون الإفصاح عن هويته الحقيقية خوفا من الانتقام أو العار، في رد الاعتبار لذاته ومقاضاة المعتدين عليه.وهذا لا يستقيم مع مبدأ المساواة في المواطنة الذي ينص عليه الدستور.بل كم من تحقيق تم فتحه بناء على رسائل مجهولة .4 ــ اللجنة تتهم الدولة صراحة بالانتقام من س.الريسوني بسبب مقالاته "اللجنة تقتنع أن كتابات الصحفي سليمان الريسوني التي تصف السلطة ب”الاستبداد” و”الفساد” بطريقة منتظمة، إضافة إلى انتقاده اللاذع مؤخرًا لأداء المصالح الأمنية والنيابة العامة في إطار تدبير حالة الطوارئ الصحية، هما أحد الأسباب الكامنة وراء هذا الاعتقال الظالم".وهذا الموقف يمور بالتناقضات أهمها :أ ــ التدخل في شؤون القضاء واستباق أحاكمه النهائية عبر تبرئة الريسوني من كل التهم الموجهة إليه رغم وجود أدلة مادية استندت إليها النيابة العامة وكذا قاضي التحقيق في قرار متابعته في حالة اعتقال. فكيف لهذه اللجنة أن تتهم القضاء "بالظلم"عبر التحيّز للدولة بينما هي أكثر تحيزا لجهة المتهم بتبرئته واتهام الدولة بالانتقام منه وهو الذي لم يُعرف عنه النضال سابقا. ب ــ الإخلال بمبدأ المساواة أمام القانون الذي يضمنه الفصل السادس من الدستور: "القانون هو أسمى تعبير عن إرادة الأمة .والجميع، أشخاصا ذاتيين أو اعتباريين ، بما فيهم السلطات العمومية، متساوون أمامه، وملزمون بالامتثال له". فاللجنة تريد أن تجعل من سليمان الريسوني شخصا فوق القانون لا يسري عليه ما يسري على بقي ......
#رجاء
#تبتزّوا
#الدولة
#ملفات
#الاغتصاب
#والاتجار
#بالبشر.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678927
محمد الهاشم : قصيدة الاغتصاب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهاشم ***الاغتصاب *** غصبتونا ولاندري وكنا في الهوى نجريغفلنا ليلة المعرا ج فيها الذكر للفجرِفعلتوا فعلتاً شنعا وكانت ساعة الغدري وكان الحمل اوغاداً وانجبنا ولا ندري لايٍّ ننسب المولو د ,من هو الفاعل السرّي عسى ايّامنا تهجع وتنهى ليلة القسري ......
#قصيدة
#الاغتصاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683367
زهراء الياسري : انتهاك حقوق الإنسان و الطفولة و جرائم القتل و الاغتصاب بحق الأطفال و النساء أصبحت جريمة لا يعاقب عليها القانون
#الحوار_المتمدن
#زهراء_الياسري ...................................................... لا تزال قضية اغتصاب طفلة في مدينة الموصل العراقية ذات الثلاث سنوات على يد عناصر قيل إنهم ينتمون للحشد الشعبي تتفاعل، بعد أن أطلق ناشطون هاشتاغ "#حق_بنت_الموصل" في محاولة منهم للتضامن مع الضحية ودفع السلطات إلى محاسبة المنفذين.وكانت وسائل إعلام محلية عراقية قالت، الاثنين، إن عنصرين في الحشد الشعبي اعتقلا في الموصل بتهمة خطف واغتصاب طفلة في حي التحرير شرقي الموصل.ونقلت وسائل إعلام عراقية مختلفة عن مصادر أمنية قولها إن "العنصرين منتسبان لفصيل تابع للحشد الشعبي – العشائري التابع لعضوة البرلمان العراقي عن محافظة الموصل النائبة بسيمة بسيم".واعتقل المنتسبان على يد فوج مكافحة الجريمة المنظمة، وتبين أنهما تابعان إلى "اللواء 76" في الحشد، كما ذكرت وسائل إعلام محلية كما تربطهم علاقة قرابة بالنائبة عن الموصل بسمة بسيم.وفي مقطع مصور نشرته على حسابها في تويتر، دعت الناشطة العراقية، فاتن خليل، إلى محاسبة جميع الأطراف التي تدعم المتهمين أو تقف خلفهم والجهات الرسمية التي تتستر عليهم.وتعليقا على هذه الأنباء أصدرت النائبة العراقية، بسيمة بسيم، بيانا قالت فيه إن "التحقيقات الأولية اثبتت أن أحد المتهمين ويدعى عثمان لم يكن طرفا في الموضوع ولم تقدم شكوى ضده، وإن اعتقاله كان أثناء تواجده بمنزل المتهم وتم إطلاق سراحه وتبرئته من قبل قاضي التحقيق".كما أشارت، بسيم، إلى أن "التحقيقات والأدلة أثبتت بأنه لا يوجد اختطاف للفتاة، أو أي فعل اغتصاب ولم يتم استخدام أي سلاح" مخالفة بذلك رأي زميلاتها في البرلمان العراقي اللواتي استنكرن "جريمة الاعتداء" على الفتاة الموصلية.لا نعلم إلى متى هذه الاستهانة بحياة و أعراض الآخرين و التستر تحت رداء احد المسؤولين في الحكومة العراقية و إطلاق سراح المجرمين الذين استباحوا كل ما هو حق و خصوصية للإنسان؟؟بل لا نعلم أين القوانين و القضاء من هؤلاء أم أن القوانين و القضاء العراقي له الحق في محاسبة الضعفاء و الفقراء و طبقة المواطنين المعدمين؟!!و من هنا ندعو كافة دعاة حقوق الإنسان و الطفولة و منظمات المجتمع المدني و المنظمات الدولية أن تطالب بحقوق الطفولة المنتهكة و تضغط على القضاء العراقي في محاسبة المجرمين دون الأخذ بعين الاعتبار اي اتصالات مكثفة لهم مع جهات حكومية أو مسؤولين لان القانون فوق الجميع.و لكن ما الحل إذا كان كل من ينتمي بصلة قرابة إلى أحد أفراد الحكومة العراقية قد قام بارتكاب جرائم أو أفعال منافية للأخلاق و السلوك و استتر في ظل قريبه ستحل الفوضى و تسود حالة من انهيار منظومة مجتمع كامل لا يأبه له من يحكمه. ......
#انتهاك
#حقوق
#الإنسان
#الطفولة
#جرائم
#القتل
#الاغتصاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685108
صوت الانتفاضة : الاغتصاب وبراءة المغتصب مستمر في ظل حكم الإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة بين فترة وأخرى نفاجأ بجريمة اغتصاب، تطال نساءً واطفالا قٌصر، جرائم الاغتصاب هذه تتكرر باستمرار بسبب الإفلات من العقاب، ولعدم وجود قوانين رادعة، اخر هذه الجرائم البشعة وليس اخيرها، جريمة اغتصاب الطفلة الموصلية من قبل افراد تابعين للحشد الشعبي، فبعد ان اٌلقي القبض عليهم، تتدخل النائبة الإسلامية "بسيمه بسيم" لتطلق سراحهم، مستندة على نص قرآني "إذا جاءكم فاسق بنبأ".هكذا اذن تدار الأمور في بلد تحكمه قوى وعصابات الإسلام السياسي، قضاء متدين، أي متخلف ورجعي، يعتبر الطفلة المغتصبة قاصر ولا يؤخذ بأقوالها، لكنه يبيح الزواج منها، ونائبة فاسدة تتدخل بكل قوة مستخدمة نفوذها وسلطتها لإخراج المغتصبين، وبرلمان إسلامي متخلف ورجعي حد النخاع، يبدأ كعادته بتشكيل لجنة، التي ستطمر كل الحقائق وستسوف المطالبة بعقوبة هذين العنصرين، كونهم من اتباع السيدة النائبة، وكونهم من الحشد الشعبي.هذه هي الحالة الثالثة في مدينة الموصل خلال ستة أشهر، وكل القضايا تركن وتترك بلا عقاب؛ بسيمة بسيم النائبة الإسلامية تقول ان هذا "تسقيط سياسي"، حمايتها يغتصبون طفلة صغيرة، وهي تقول "تسقيط سياسي"! وتغرد بنص من القرآن، لتبرئة المتهمين، هل هناك أكثر قباحة ووقاحة من هذا الكلام.لكننا تعودنا على هذه الأفعال من سلطة الإسلام السياسي الفاشي، فالنهب والفساد والقتل والاغتصاب والتخريب هي السمات الاساسية والخصائص الفعلية لهذه السلطة، وكل الأفعال القبيحة يغطون عليها، فهم يبرئون القتلة ويكرمون النهاب والفاسد ويقتلون ويغتالون المتظاهر المطالب بحياة حرة وكريمة، تبا لهم من سلطة فاشية، لا توجد في قواميسها "براءة طفولة او احترام للإنسان"، لقد اساءوا للمجتمع كثيرا، وصنعوا اخلاقا سيئة فيه، لكن الجماهير الواعية والمنتفضة ستكنسهم يوما ما، وترميهم في مزابل التاريخ. ......
#الاغتصاب
#وبراءة
#المغتصب
#مستمر
#الإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685517
سعيد الكحل : حقوق ضحايا الاغتصاب ليست للاتجار.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل شن دعاة إلغاء عقوبة الإعدام من القانون الجنائي المغربي حملة شعواء ضد المطالبين بتنفيذها في حق مغتصِب وقاتل الطفل عدنان . وبهذا خرج النقاش عن آدابه واتخذ منحى لا يعكس روح القيم الإنسانية التي يزعم مناهضو عقوبة الإعدام الصدور عنها. وأغتنم هذه المناسبة لأوضح عددا من الأمور التي غابت في النقاش فكان ما كان من سب وقذف واتهام بالتوحش والكانيبالية والهمجية والحنين إلى مرحلة الطبيعة.1 ــ إن المنظومة الجنائية المغربية تتضمن عقوبة الإعدام في عدد من الجرائم التي ترتبط بـ :أ ـ الاعتداء على حياة الملك (الفصل 163) أو ولي العهد(الفصل 165) أو حياة أحد أعضاء الأسرة الملكية (الفصل167).ب ــ أمن الدولة وسلامتها كالخيانة والتجسس (الفصل 181)؛ج ــ النظام العام وهي جرائم يرتكبها الموظفون وتمس بالأمن الداخلي للدولة (الفصل 235)؛د ــ الإرهاب (الفصل 218)؛هـ ــ القتل العمد والتسميم والعنف ( ف 392)، (ف393)، ( ف 396)، ( ف399)، ( ف398).2 ــ إن المطالبين بتنفيذ عقوبة الإعدام يتحركون داخل إطار الدولة ومؤسسات الدستورية ؛ لا يخرجون عنها ، بل يطالبونها بتطبيق القوانين التي شرّعتها هذه المؤسسات . فكما يحتج المواطنون عندما تعطل الحكومة بندا من بنود الدستور ، يفعلون الشيء نفسه عندما تعطل الدولة قانونا من القوانين الجاري بها العمل . وفي هذه المطالبة احترام للدولة وللقانون وللدستور الذي ينص على ربط المسؤولية بالمحاسبة وعدم الإفلات من العقاب. فمسؤولية الدولة والحكومة هي تنفيذ القوانين بكل دقة وصرامة.3 ــ إن تعطيل القانون أو التراخي في تطبيقه يخلف حالة من "الأمان" من العقاب ، أي يضعف الشعور بالخوف من العقاب فتنتشر الجريمة بكل أصنافها ، أي حين يأمن الناس العقاب تسوء أفعلهم ؛ ولذلك قيل قديما: (من أمن العقوبة أساء الأدب).وهذا الذي يعاني منه المغاربة بدءا من الترامي على الملك العام واحتلال الأرصفة من طرف أرباب المقاهي والدكاكين والباعة المتجولين إلى السطو والنشل والارتشاء والتحرش بالإناث ثم جرائم الخطف والاغتصاب والقتل التي لم تعد أحداثا معزولة . ورغم أن المؤسسة الأمنية تحظى بثقة نسبة مهمة من المغاربة، إلا أن تزايد الإحساس بعدم الأمان له ما يبرره لدى عموم المواطنين الذين يطالبون بحقهم في الأمن والسكينة عبر التطبيق الصارم للقوانين لردع المجرمين. 4 ــ إن نعت المطالبين بتطبيق عقوبة الإعدام بالوحشية والكانيبالية والداعشية فيه إساءة مباشرة إلى ما يقرب من 6 مليارات من سكان الأرض اليوم التي تطبق دولهم هذه العقوبة دون احتساب شعوب الدول التي أوقفت تنفيذ الإعدام دون إلغائه من قوانينها الجنائية. فثلاثة أرباع (4/3) البشرية تطبق عقوبة الإعدام ، بينما الربع (4/1) هو من ألغاها .5 ــ إن اعتماد عقوبة الإعدام لا ينقص من تمدّن وتحضّر الشعوب ، كما أن إلغاءه لا يزيد من تحضرها . فشعوب الصين واليابان وماليزيا واندونيسيا وكوريا الشمالية مشهود لها عالميا بسمو الأخلاق وبالتشبع بقيم الاحترام والانضباط والالتزام والجدية في العمل . ويشهد الحجاج المغاربة بنبل أخلاق الماليزيين والاندونيسيين واحترامهم لكل المحيطين بهم بالديار المقدسة أثناء أداء مناسك الحج. ورغم أن اليابان من الدول الصناعية الكبرى ، فهي لازالت تتمسك بتنفيذ عقوبة الإعدام استجابة للاتجاه العام للشعب الياباني الذي يؤيد عقوبة الإعدام بنسبة 80.3 % حسب استطلاع للرأي أجراه مكتب مجلس الوزراء على الصعيد الوطني في نونبر 2014 . 6 ــ إن أكبر الديمقراطيات في العالم من حيث السكان وهي الهند ، كانت ألغت عقوبة الإعدام فأعادت تطب ......
#حقوق
#ضحايا
#الاغتصاب
#ليست
#للاتجار.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692307
حسن خالد : الاغتصاب في الحروب
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد من المعروف أن جملة من الممارسات و "السلوكيات" خارج إطار "أخلاقيات الحرب" ترافق مجريات الحروب والصراعات عموما متجاوزة قوانينها المرعية!!لكن في منطقتنا الأمر مختلف في كل شيىء لتداخل عديد الأسباب في صورة صارخة لسياسة الهروب إلى الأمام...وقد قيل قديما ( في الحب والحرب كل شيئٍ مباح ).من هذه السلوكيات الممارسة الممنهجة الإعتداء الجنسي "الاغتصاب" في زمن الحروب ، صحيح أن الاغتصاب نشاط رافق ويرافق البشرية عبر تاريخها السحيق لكن ترتفع نسبتها بشكل مرعب في زمن الحروب التي تحدث بين الشعوب والدول . فما هو الاغتصاب : جاء في موسوعة المصطلحات الإسلامية :" الاغتصاب : هو أن يأخذ الشخص حق غيره ويستولي عليه قهرا وعدوانا ، والاستيلاء يكون بالأخذ ، كأن ياخذ مثلا أرضا للغير ويجعلها لنفسه ، كما يكون بحبس الشيئ ومنع صاحبه من الانتفاع به ، سواء كان هذا الحق مالا متقوما كالنقود أو اختصاصا كوظيفة معينة أو مجلس في طريق عام ولا يكون الاستيلاء غصبا إلا بشرطين :1 - أن يكون علانية لا سرا2 - أن يكون على سبيل الظلم والتعدي "وفي المفهوم الاجتماعي يكون الاغتصاب " الإعتداء الجنسي" هو : الإعتداء على جسد الإنسان من قبل الإنسان دون إرادته ، وترتبط فكرة الإغتصاب عادة في الموروث الاجتماعي بممارسة الجنس مع المرأة خارج إطار العلاقة الشرعية عنوة ، لكن هناك اغتصاب للرجال من قبل الرجال أيضا في الحروب وفي السجون خاصة قصد الإذلال والضغط لنيل إجابات محددة من الخصم أثناء التحقيق في استجوابات الأطراف المعتدية أو المتحاربة !!فغالبا ما ترتبط فكرة الحرب بفكرة اغتصاب شرف العدو "نساء الخصم" مستغلين ما لهذه الجزئية من علاقة ب "موروث الشرف" و التي تتحول إلى هدف حربي في تلك الصراعات يمارسه الجنود إما باوأمر مباشرة وواضحة من قادتهم أو باستغلال تغاضيهم عن الضبط لحركة وتعامل الجنود مع الجهات المدنية المحسوبة على الخصم ، فتنظيم داعش أكثر من مارس هذا السلوك مع النسوة الايزيديات/ ممارسة الجنس، البيع، اعتناق الديانة أخرى، إحياء نظام الجواري/ وغيرها الكثير من الممارسات التي كانت تفرض عليهم ؟وفي هذا السياق عرضت قناة العربية في برنامجها "مهمة خاصة" بعنوان "ثوار" على النساء ، ما تقشعر لها الأبدان بهذا الخصوص من جهات محسوبة على "الجيش الوطني الحر " للمعارضة السورية "العلمانية" لكنها بتصرفاتها في جميع مناطق سيطرتها لا تمثل إلا ميليشيات إسلامية منفلتة بلبوس غير داعشي؟! و يستخدم الاغتصاب الجنسي كوسيلة من وسائل الحرب النفسية عمليا في الصراع مع العدو "الخصم " من أجل إذلاله وتقويض معنوياته وخلق حالة من الإحباط لديه وجعله فريسة لوصمة العار اللاحقة ، و لا يتميز هذا النمط من الاعتداءات الجنسية عن الاغتصابات التي ترتكب بين صفوف الجنود في الخدمة العسكرية و كما يشمل أيضا الوضع الذي تجبر النساء على ممارسة الدعارة ، ويعتبر الاغتصاب والاستعباد الجنسي بموجب اتفاقية جنيف حاليا في العرف الدولي ، جرائم ضد الإنسانية و جرائم حرب ، وأيضا الاغتصاب معترف به الآن بوصفه عنصرا من عناصر جريمة الإبادة الجماعية عندما ترتكب بقصد التدمير الكلي أو الجزئي لجماعة مستهدفة . ومع ذلك ، لا يزال الاغتصاب واسع الانتشار في مناطق النزاع ومن شهد الصراع الدموي في كلا من سوريا والعراق سيعرف تلقائيا وبالأدلة الممارسة الممنهجة لهذه الوسيلة في مناطق سيطرة داعش والجماعات الإسلامية المتطرفة وإن تعددت التسميات وتغيرت العمائم وحُلقت اللحى، ومهما أعلنت الجهات والمنظمات المعنية بتقصي وتتبع هذه الظاهرة تبقى الارقام المسجلة ......
#الاغتصاب
#الحروب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697474
خولة الفرشيشي : الاغتصاب والإعدام: عندما نبرّر الجريمة بجريمة ثانية
#الحوار_المتمدن
#خولة_الفرشيشي إثر تواتر جرائم القتل في تونس، لا سيّما المقترنة بالجسد الأنثوي كالاغتصاب وتحويل الوجهة والتنكيل بجثّة الضحية، ارتفعت الأصوات المنادية بتطبيق عقوبة الإعدام كحلٍّ رادع. لكن ما العلاقة بين جريمة الاغتصاب وعقوبة الإعدام؟ وكيف ربط عديد المتابعين في تونس وتيرة العنف والجرائم بعدم تنفيذ عقوبة الإعدام؟دفعتنا الأحداث الأخيرة بتونس إثر تواتر جرائم القتل لا سيّما المقترنة بالجسد الأنثوي كالاغتصاب وتحويل الوجهة والتنكيل بجثّة الضحية إلى إعادة التفكير في قضية عقوبة الإعدام، وذلك بعد ارتفاع الأصوات المنادية بتطبيقها كحلٍّ رادع. وقد بلغت هذه الأصوات ذروتها خاصةً إثر مقتل الفتاة “رحمة لحمر” والتي وقع اغتصابها وقتلها في تونس منذ شهرٍ تقريبًا. سأحاول من خلال هذا المقال تفكيك العلاقة الجدلية القائمة بين جريمة الاغتصاب وعقوبة الإعدام وكيف ربط عديد المتابعين في تونس وتيرة العنف والجرائم بعدم تنفيذ عقوبة الإعدام.يحتفي التاريخ البشري بأنماطٍ ووسائل متعددة للتنكيل بالجسد ومعاقبته عن طريق ضبط جسد “الجاني” في سياقٍ ديني وتنفيذ أقصى العقوبات عليه لتحريره من الذنوب وتطهيره من الخطيئة، إذ يقوم الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو في كتابه “المراقبة والمعاقبة” بسرد وقائع التعذيب والتنكيل بالجسد، وذلك من خلال استدعاء مشهدية الإعدام التي طالت المواطن الفرنسي داميان. فقد نُكِّل بجسده على نحو بشع جدًّا، حيث استخدمت طرق وحشيّة بغاية تعذيبه سواء كان ذلك عبر صلبه أو تقطيع أوصاله وصولًا إلى حرق جثته أمام الحشود. وقد وجد هذا الحدث مشروعيته من خلال تواطؤ السلطة السياسية والدينية، ولم يترك لداميان سوى حصاد العذاب وهجرته خارج الحياة.إنّ مرمى فوكو، وهو يحيلنا بكتابته المشهدية إلى جسد داميان الممزّقة أوصاله، هو الإشارة بأصابع الاتهام إلى السلطة، تلك التي باتت تعتبر جسد الإنسان فضاء نفوذها وجبروتها، ولهذا فإنّ جسد داميان ليس حدث إدانةٍ فحسب، بل وثيقةٌ من خلالها نطّلع على تاريخ فرنسا قبل الإصلاحات الدستورية والقانونية التي عقبت الثورة الفرنسية إلى اليوم، حيث مثّلت السيطرة على الجسد وإخضاعه إلى ضوابط وإجراءات ومعايير مختلفة من قبيل الملابس والتصرفات إلى اعتبارات اقتصادية ودينية، وأيّة محاولة لخلخلة هذه الضوابط وما يعنيه من خلخلة في النظام بمؤسساته الدينية كان يجري التعاطي معها بوحشيةٍ بالغة.إنّ ما ورد في كتاب “المراقبة والمعاقبة” هو في حقيقة الأمر مطرقةٌ هدّامةٌ لكافّة أقنعة السلطة، فهي لا تتورّع في اختراق كلّ الحدود من أجل بسط هيمنتها. أما تعذيبها للمتهمين فهو إقرارٌ سياسيٌّ منها بغاية فرض الانضباط والرقابة والتركيع بالقوة والترهيب: هكذا ترتحل من جسد الفرد إلى الجسد الاجتماعي ككلّ ومن ثمّ تأسر حركته في الفضاء العام والفضاء الخاص. إنّها تقنية حصارٍ عنيفٍ لما هو حميميٌّ أيضًا.مثّلت السيطرة على الجسد وإخضاعه إلى ضوابط وإجراءات ومعايير مختلفة من قبيل الملابس والتصرفات إلى اعتبارات اقتصادية ودينيةلقد مثّل موت داميان واقعةً مزلزلةً فعلًا، إذ أن نهايته الدامية دفعت فوكو إلى وصفها بأن “تمّ تقسيمها إلى ألف ميتة”، ولهذا فإن وقعها – ولو بعد قرون – ظلّ يلاحق الأوروبيين ممّا دفعهم إلى القطع مع موروث منتصف القرون الوسطى فأُلغيت عقوبة الإعدام كما جُرّم التعذيب داخل السجون.يُقدّم لنا فوكو شهادةً عن وقائع عصر انسداد الأفق الفكري في أوروبا، وما تلاه من مشروع الحداثة والتنوير الذي ساهم في إلغاء عقوبة الإعدام (في سبعينيات القرن الماضي) بأكثر من 100 دولة حول العالم ......
#الاغتصاب
#والإعدام:
#عندما
#نبرّر
#الجريمة
#بجريمة
#ثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699335
علي بنساعود : بحثا عن أفق جديد لضحايا الاغتصاب والاستغلال، الفزازي يحاور نصوص الرغيوي
#الحوار_المتمدن
#علي_بنساعود "تلتقي شخصيات من قصص مجموعة "خمس رقصات في اليوم" في عيادة طبيب نفساني، تنتهز فرصة انتظار الطبيب للبوح بمشاكلها في الحياة التي تتمحور حول بؤرة "الاغتصاب" و"الاستغلال"...تحكي شامة عن تزويجها غصبا من الحاج المامون...تحكي القاضية عذابها في حياتها الشخصية والأسرية إثر النطق بالحكم على شامة.أما محامية الحاج المامون فتحكي عن سيرتها مع الاغتصاب السياسي أيام النضال الطلابي، وتبرر دفاعها عن ضحايا الاغتصاب، في حين، تحكي الراقصة عن استغلال الحاج لها في المراقص بعد سيرة معاناة، كما تثير المسرحية مشكلة إكراه حسن على الزواج وعجزه جنسيا...بعد حكي الشخصيات، يتبين أن الحاج المامون محور التقاء الشخصيات كلها، وبحضوره إلى عيادة الطبيب للاستشفاء يزداد الوضع تدهورا.يطول غياب الطبيب وتتأزم الشخصيات أكثر بانغلاق الأبواب، وتعذر الخروج من قاعة الانتظار، فتدق الأبواب والجدران بحثا عن أفق جديد..."هذا ملخص مسرحية "الأبواب" للصديق المسرحي "جمال الفزازي" الصادرة، أخيرا، ضمن كتاب "حدائق تزهر ليلا" (مسرحيات)، وقد جاء هذا الكتاب ثمرة إقامة فنية أشرف عليها د. عبد المجيد شكير، وهيأ الظروف المناسبة للمبدعين ليعطوا أحسن ما لديهم.وإضافة إلى مسرحية "الأبواب" لجمال الفزازي، يشتمل الكتاب على ثلاث مسرحيات أخرى هي: "فراشات عائدة" لأحمد السبياع ومسرحية "أسرار الجب" لعادل اضريسي، ومسرحية "كيد السكات" لعبد الفتاح عشيق.وما يجمع هذه المسرحيات جميعها هو أنها كما قال الأستاذ المشرف نتاج "ورشة للكتابة الدرامية على شكل إقامة فنية موضوعها "مسرحة الأدب المغربي"، والأهم في هذه المغامرة الإبداعية، حسب المصدر نفسه "هو إمكانية إقامة جسور بين النص المسرحي والأدب المغربي، والاشتغال على تمتينها بتحويل النصوص إلى عروض..." يشار إلى أن مسرحية الأستاذ جمال الفزازي كتبت انطلاقا من المجموعة القصصية "خمس رقصات في اليوم" للقاصة فاطمة الزهراء الرغيوي، وعن هذه التجربة، تقول القاصة: "مسرحية الأبواب نص يخلق حوارا مع ما كتبتُه في الرقصات... وهو نص مسرحي مثقل بشخوص متعبة وقلقة، تبحث عن إمكانية التجدد والتحقق في أبعاد أخرى..." وبالمناسبة هنأت الأستاذ جمال على هذه المسرحية، وعلى الشغف الذي تبدى في كتابته، وفي خلقه لعوالم متخففة من ثقل السرد، وشكرته على اهتمامه بنصوص "خمس رقصات في اليوم"، وعلى خلقه لهذا الحوار الاستثنائي والجميل معها. أما مسرحية أحمد السبياع فمأخوذة عن قصائد للشاعر عبد الكريم الطبال، بينما "اقتبست" مسرحية عادل اضريسي عن رواية "رجوع إلى الطفولة" لليلى أبو زيد، في حين اشتغل عبد الفتاح عشيق على قصائد للزجال رضوان أفندي...تبقى الإشارة إلى أن هذه التجربة جديرة بالاحتفاء، ونأمل مع فاطمة الزهراء "أن تشرع على نصوص أخرى"...نجدد تهنئتنا للعزيز جمال ولزملائه في هذه التجربة المتميزة والمغرية... ......
#بحثا
#جديد
#لضحايا
#الاغتصاب
#والاستغلال،
#الفزازي
#يحاور
#نصوص
#الرغيوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700595